أصدرت الكونفدرالية الديمقراطية للشغل والاتحاد المغربي للشغل والفيدرالية الديمقراطية للشغل نداء، تدعو فيه النقابات الثلاث “عموم الجماهير”، للالتحاق بساحة النصر بمدينة الدار البيضاء يوم 6 أبريل قصد الدفاع عن حقوقهم الاقتصادية و الاجتماعية التي قال البلاغ إن سياسات حكومة عبد الاله بنكيران تشكل تهديدا حقيقيا لها.
نزلت “عموم الجماهير” للشارع ومن بين العمال والفلاحين والطلاب والمعطلين كان شباب حركة 20 فبراير، في قلب المسيرة، يحملون لافتاتهم السوداء “المتشحة” بالبياض وشعارات تجاوز سقفها سقف التنديد النقابي الذي لم يتجاوز كرسي رئاسة الحكومة.
في منتصف طريق المسيرة “أغارت” مجموعة من عناصر الأمن، على قلب المسيرة حيث الفبرايريون، فحملت 11 ناشطا بالنواصي والأقدام نحو “السطافيتات” قبل أن تقرر النيابة العامة ثم المحكمة متابعة تسعة منهم في حالة اعتقال.
الاعتقال جر الاتهام على قيادة النقابات التي قال بعض النشطاء إنها “باعت” شبابا في عمر الزهور آمنوا أن مسيرات الشغيلة فضاء ضامن لممارسة حقوقهم السياسية والمدنية.. فما مدى صحة هذا الادعاء؟
الرواية الرسمية
يقول محضر المعاينة والإيقاف المحرر من طرف ضابط الشرطة القضائية، رئيس قسم محاربة الجرائم المعلوماتية بفرقة الشرطة القضائية بأمن البيضاء أنفا، إن المسؤولين الأمنيين المكلفين بتغطية مسيرة النقابات الثلاث تلقوا إشعارا من بعض المنظمين مفاده أن مجموعة أشخاص غرباء عن المنظمين، لا ينتمون للنقابات المشاركة ولم يحضروا الاجتماعات التحضيرية، دخلوا عنوة المسيرة المنظمة بمدار شارع باريس على مقربة من مقهى “لاكوميدي”.
بناء عليه، يضيف المحضر، ومن أجل التأكد من ذلك “وفي إطار المهام الموكولة لنا للحفاظ على السير العادي للمسيرة والتزام جدولها واحترام برنامجها المتفق عليه” عاينت العناصر الأمنية بالفعل، حسب لغة محرر المحضر، تواجد مجموعة من الأشخاص يصل عددهم إلى حوالي 150 شخصا لا ينتمون إلى النقابات المشاركة وقد نظموا مسيرة غير مرخصة داخل مسيرة مرخص لها ويرددون هتافات وشعارات مخالفة لتلك التي ينادي بها المشاركون الرسميون بالمسيرة.
يسرد المحضر بعد ذلك تفاصيل التدخل بالقول إن العناصر الأمنية، تدخلت، بقيادة مسؤول عنها حاملا الشارة الرسمية و الذي وجه الإنذارات القانونية المنصوص عليها بقانون الحريات العامة تُشْعِرُ “الخوارج” بضرورة مغادرة المسيرة و “بأن ليس لهم الحق في المشاركة بها، إلا أنهم لا يأبهون بذلك ويصرون على البقاء عنوة ويشرعون في ترديد شعارات مخلة بالأمن العام مستعملين العصي التي كانت مثبتة بها بعض اللافتات والأعلام الملونة ضد العناصر الأمنية المرافقة لنا..”
رواية “ما شاداش”
“رواية عناصر الأمن ومتن محضر الضابطة القضائية، فاقد للمصداقية..” هذا ما أصر عليه المحامي صادقو، عضو هيئة الدفاع، وعبد الحميد أمين، الوجه البارز في المجلس الوطني لدعم حركة 20 فبراير، بمناسبة ندوة صحفية عقدها المجلس صباح الاثنين بمقر الجمعية المغربية لحقوق الانسان، الى جانب بعض أسر المعتقلين بمعية فؤاد الباز وأمين القبابي المتابعين في حالة سراح.
رواية رجال الشرطة زاد من هشاشتها البيان الصادر يوم 09 أبريل، ثلاثة أيام بعد المسيرة، والممهور بتوقيعات قيادات المركزيات النقابية الثلاث، ا.م.ش، كدش وفدش، حيث أدان نوبير الأموي وميلودي موخاريق وعبد الرحمان العزوزي ما وصفوه بالاعتقال التعسفي الذي تعرض له بعض الشباب من داخل المسيرة، مما يطرح مجددا سؤال الحريات، مع المطالبة بإطلاق سراحهم معتبرين أن هذا الاعتقال يفتقد إلى الحد الأدنى للمعنى السياسي ببلادنا التي هي في غنى عن مثل هذه الإجراءات المشدودة إلى الماضي الأليم، والتي تتعارض والسياق العام الدولي والوطني الراهن، يقول البيان.
بالإضافة إلى تكذيب النقابات لرجال الأمن تسقط الرواية الرسمية أمام ما وثقته كاميرا أحد الهواة التي تبيين أن الفبرايريين كانوا في حشد متصل بباقي المسيرة وأن لحظة التدخل لم يسبقها إنذار رسمي كما أن العصي لم تستعمل في وجه العناصر الأمنية و الشعارات لم تخرج عن المألوف في مسيرة دعاة “كرامة، حرية، عدالة إجتماعية”.
تبرئة ذمة النقابات جاءت أيضا على لسان أمال العمري، عضو الأمانة الوطنية للاتحاد المغربي للشغل، في حوار لها مع إذاعة “راديو لوكس”، يوم بعد انتهاء المسيرة، حيث سألها صحفي الإذاعة “إن كانت دعوة حركة 20 فبراير لهذه المسيرة فكرة جيدة..” لتجيب النقابية “أن جزءا من شبابنا يوجد داخل حركة 20 فبراير؛ وبالنسبة إلينا، فإن حركة 20 فبراير، مادامت شعاراتها تطالب بالكرامة والحرية، فهي لا تقلقنا، على العكس إنهم مؤطرون عندنا.
والآن، فإنني أنتهز كذلك هذه الفرصة للكلام عن بعض الشباب الذين تم اعتقالهم؛ وبصراحة فإن هذا لا يشرف بلادنا لابد أن نحترم حرية التعبير، هذا غير عادي؛ إن الجماهير أبدت انضباطا كبيرا خلال تحركاتها.. لم يكن هناك سلوكات تخريبية، لم يتم الرشق بقنينات من البلاستيك، المسيرة كانت ناجحة بكل المعايير المعتمدة..”
قذى بعينكِ..
بدت والدة حمزة هدي حزينة و هي تحكي قصة إبنها المتكررة مع الاعتقال و لاقت تصريحاتها تعاطفا كبيرا بمناسبة الندوة التي عقدت بمقر الجمعية المغربية، كما تقاسم عدد من الشباب و بشكل واسع، فيديو لأسرة أيوب بوضاض، الطالب المهندس البالغ من العمر 19 سنة، حيث يحكي والده كيف خرج بصحبته لمسيرة مرخصة قبل أن يضيع منه ابنه في زحمة الشعارات. الوالد كان يتحدث بحرقة بادية و إلى جانبه تظهر الأم التي لم تتوقف عن البكاء، على ابنها الوحيد، في صورة ينطبق عليها بيت الشاعرة الخنساء “قذى بعينكِ امْ بالعينِ عوَّارُ أم ذرَّفتْ إذ خلتْ منْ أهلها الدَّارُ”.
الندوات الصحفية وفيديوهات التضامن التي بدأت تظهر على شبكات التواصل الاجتماعي بالإضافة إلى الوقفات أمام البرلمان والقافلة التي ستنطلق من الرباط نحو الدار البيضاء و عدد المحامين المتطوعين المتزايد للدفاع عن الشباب المعتقلين كلها علامات تؤشر لتعبئة واسعة قادمة في الأفق خاصة مع حرمان عدد من المتعاطفين من حضور أطوار جلسة المحاكمة ليوم 8 أبريل ورفض تمتيع تسعة معتقلين بالسراح المؤقت إسوة بالشابين المنتميين لتنسيقية سلا.
مواضيع ذات صلة
استطلاع: 95 % من المغاربة متصلون بالكهرباء.. والعالم القروي الأقل استفادة
الطوابير في المقاطعات تقض مضجع المغاربة وسط مطالب بتسريع الرقمنة
السدود تحافظ على 32 بالمائة من الملء
الكاردينال روميرو يرفض التبشير في المغرب ويدعو إلى احترام الديانة الإسلامية
شغيلة القطاع التربوي تتمسك بمكاسب إضافية من الحوار الاجتماعي المركزي
المطالب النقابية يجب ان تكون اجتماعية اما شعارات العشرينيين فكانت سياسوية عدمية،و هم من افسد حركة العمال و ركب على مطالب الجماهير، الجمهير خرجت للمطالبة بتحسين ظروف العيش و العمل و ليس لاسقاط النظام، و العجيب في هؤلاء الطفيليين انهم كانو ينعتون قادة النقابات بابشع النعوت و لما راو المسيرة عادوا و انظموا لها و كانهم سمن على عسل مع النقابيين
أولا تضامني المطلق مع المعتقلين السياسين سواء الانيين أو القابعين في السحون
ثانيا أنا مع حرية التعبير و الرأي و الإحتجاج
ثالثا، الحركة إلى يومنا هدا لم تقم بنقد داتي موضوعي لتجاربها السابقة ، لم تستفد من أخطائها و لم تغير في تكتيكاتها مع المخزن ، و الان و جل المناضلين يعلمون أن النهج الديموقراطي كما فعل بالجمعية المغربية لحقوق الانسان احتكر الحركة و قد رأينا دلك في العديد من الوقفات و كيف صدمنا من تغيير في الشعارات المتفق عليها و أدكركم بما حدت في الوقفات في الدار البيضاء و الرباط إثر فضيحة العفو عن دانيال،و هنا أصبح النهج يحتكر النضال و الحركة و تحولت من حركة شعبية جماهرية لحركة ماركسية ، فانفض الشباب عنها حتى اليساريون منهم
أخيرا ،أتمنى الافراح عن المعتقلين و اعتقالهم كان متوقعا فالنضال جنبا الى جنب مع موخاريق و الاموي و شباط ، كأنك تناضل مع المخزن و تقول للشرطي تعالى و اعتقلني
السؤال : أين الحقوقيون؟؟ أين خديجة الرويسي يا اللع ورينا شطارطك نتي و أشباه الرفاق من البام ؟؟ أم تنتظرون الضوء الاخضر
حركة 20فبراير: غيروا الخطاب و الاستراتجية و هيكلوا الحركة الوضع غير محتمل
فهل فيها شك
فالشيوخ لا يريدون الشباب ان يزأحموهم في الكعكة
و كلهم طماعون صغار السن و كبارهم
لا تظنوا بان المخزن مات حتى تسبونه
فانا بنفسي لو سبني شخص ساضربه
حتى امريكا طلعو لها العرب فالراس و لم تعد تدافع عنهم لانهم لا يعرفون كيفية المطالبة بالحقوق
إهنها من فتوحات دستور 2011 العظيم.
لقد وقعنا في الفخ .. لقد فقعنا في الخف .. لقد وقعنا في النفخ.
إنا لله و إنا إليه راجعون
tt mes encouragements et mes respects pour le mouvement 20 février et a tt citoyen libre.l'état de mekhzen doit changer ses méthodes d'intimidations avec des gens qui manifestent pacifiquement por la dignité et la justice .ces méthodes doivent les déployer pour pour les mcharmlines qui agressent les gens en tout impunité.
أأصبحتم تخافون الحركة لهذه الدرجة؟؟ لقد ادعيتم أنها حركة ماتت وتبيريمات لماذا إذن تتصدون ﻷي تحرك سلمي لهم؟ أتظنون أن الحل هو القمع؟؟ لااا وألف لااا .فالحق ظاهر ظاهر يوما ما. رأي بسيط ﻷستاذ متواضع
كثرة الشعارات لا تنفع و يكفي مطلب واحد و هو توفير الشغل للجميع و هو يلخص جميع المطالب اما المطالبة بالمساواة فحتى امريكا فيها من عنده 300 مليار و الاخر عنده 100 دولارفاغلبية المغاربة مرتشون من الموظف الى المسؤول و حتى المواطن يشجع الرشوة و لا يحترم قانون السير و لا يحافظ على النظافة فكلنا مخطئون الى اشعار اخر
ومن هذا الذي سيشتري مثل هذه البضاعة المنتهية صﻻحيتها؟!!
طفح الكيل الكل يعلم ان النقابات تبيع عرض العمال وتوقع ورقة السلم مع المخزن اللقيط والاحزاب السياسية الانتهازية بدورها لا سواء من داخل الحكومة المشؤو مة في شخص حزب بنكيران الرجعي المعفن الذي اجهز على ما تبقى من نضالات المغاربة ولا الاحزاب المناقة الاخرى التي تسترزق على حساب الضعفاء .المهم هو اننا فاهمين مزيان ما يحاك ضد الشعب المغربي .نحن نفهم ان المخزن هو الذي يحكم وكل الاطراف السياسية والنقابية هي مجرد يد النضام او اداة لتمرير المخططات الاشعبية واقول اننا طبقة تجاوزناكم وموعدنا ايها النظام المخزني القمعي في المستقبل القريب و صبرا ايها الشباب المعتقل نحن فداكم
المسلسل الانتقامي من نشطاء حركة 20 فبراير – دعاة الكرامة والحرية والعدالة وإسقاط الفساد – لا زال مستمرا يا إما بالاعتقالات التعسفية، يا إما بتلفيق التهم، يا إما بالاعتداءات الجسدية المشبوهة. قوى مناهضة التغيير بصدد إدخال المغرب في دوامة جديدة من عنف الدولة سيكون غير محمود العواقب. إنكن تلعبون بالنار يا سادة.
حركة 20 فبراير فشلت لان مؤسسيها يفتقدون للمصداقية أمام الشعب المغربي أغلبهم ملحدون متحررون لا يشكلون نمودج يقتدى به. حركة التغيير سيكون لها مصداقية و ستنجح إذا اسسها علية القوم من مثقين ذكاترة مهندسين و خبراء في الإقتصاد …و ليس شردمة من السكارى و المنفلتات اخلاقيا
عندي كلمة مختصرة
من يدافع عن هؤلاء المعتقلين فعليه ان يخرج و يرفع نفس الشعارات اما التحريض خلف الحاسوب فهو عمل الجبناء اما انا فاكبر خائف في المغرب
اولا اقسم بالله لم انتمي لاي حزب ولن اثق في اي حزب واشتغل مع الخواص ولهذا بدون ان تتعبوا انفسكم وتقولون انا من المخزن او انتمي لاي حزب هنا لابد ان ترجع للدولة هيبتها وحقوقها اما من يدعي حقوق الانسان فما هو الا ادات لاسياده لتخريب وطنه وجمع الثروة من اعداء الوطن
وقفو المسيرة كم مرة ، وتضمر الناس دعا الشرطة إلى التدخل وتكلم معهم إلا أنه بعض الاشخاص منهم حاصرو عنصر الأمن وضربوه من الوار
لا يهم موضوع من باع و من اشترى.. فالطليعة و العدل و الاحسان كانو اول البائعين حينما اعتزلو ما كانو يسمونه النضال الى جانب 20 برهوش..
و الان نقول النقابات باعت و الشرطة اشترت و الشرطة فقط تزعم انها اشترت بينما البائعون انقلبوا على اعقابهم.. اما الفيديو فبطبيعة الحال ليس دليلا قاطعا لانه صور ما اراد و حدف ما نريد..
اخيرا و ليس اخيرا.. بلاما نهضرو على البيع و الشراء.. لان السلعة التي تقولون انها ابتيعت.. لا نعلم لمن باعت الوطن هي الاخرى.
و اخيرا.. تعليقي يعبر عن رايي.. ولا يحق لاحد حدفه او اخفائه الا بعد نقاشي فيه (هسبريس)
بداية تحية حارة الى مناضلي حركة 20 فبراير المستمرين في النضال السلمي من اجل تحقيق مطالبهم العادلة رغم التدخلات العنيفة من قوى الجور والارهاب التي تخشى من هذه الحركة . اذ لولا رعبهم من هذه الحركة لما حدث هذا التدخل العنيف غير المبرر . هذا اولا ، ثانيا هناك توجه لدى القصر بتحجيم دور حركة20فبراير ان لم يكن التخلص منها وذلك عبر تخويفهم وضربهم واعتقالهم. . ثالثا هذا الأسلوب الارهابي هو اسلوب منهجي متبع من طرف السلطة الملكية من زمن الاستقلال حتى يومنا هذا. وهذا ان دل على شيء فانما يدل على ان النظام الملكي الحالي لم يتغير في شيء بعد الحراك الشعبي الذي عم المغرب في 20 فبراير من عام 2011 . فالنظام الملكي بعد الربيع انتهج اسلوب الكذب والمراوغة وبيع الاوهام وانحنى للعاصفة حتى تمر بسلام ولولا الخونة في النخبة والاحزاب السياسية التي خانت القضية الكبرى لكنا الآن نعيش في مغرب جديد تسود فيه العدالة والحرية والمساواة والعيش الكريم بعيدا عن دولة الظلم والعبودية والاستبداد.
ان النقابات الني شاركت في المسيرة لا تدافع – وخاصة في هذه اللحظة – عن مصالح العمال بل هي توظف العمال كورقة لاثبات وجودها ومعرفة وضعها الحالي ومحركها هم الاحزاب والجهات المناوئة للحكومة المغربية التي تعمل بجد في ايقاف النزيف الذي استمر من عهد الحماية الفرنسية الى عهد الاستغلالي عباس الفاسي أي 100 سنة من الفساد والنهب وارضاء المقربين .
ادا كانت حركة عشرين فبراير لا تساوي شيءا في نضر البعض اتركوها تحتج كما كان يحتج في الماضي القريب امام البرلمان اتباع بن كيران دون ان يعتقل منهم احد اما ادا كانت تمثل استمرارية الربيع العربي وتذكر المخزن بالرعب الدي اصابه وقتها حين كانت التظاهرات تطيح بالرؤساء والحكام واسرع في زيادة الاجور ب -600 درهم لكل موظف اما ال السعوذ فاغذقوا على مواطنيهم بكارط فيزا من فءة 10000 ريال للتسوق فنسو مطالب الربيع العربي
ces 20 traites ne cessent de trouver l occasion pour essayer de reapparaitre le peuple ne les aime pas ni les gens qui pretendent defendre les droits de l hpomme car il connait bien leur intention et ils ne nous representent pas et grand un salut a notre police
سياسة فرق تسد فهمناها شوفو غيرها
النظام المغربي الحاكم لم يستفد من دروس 20فبراير.
عندما كان شباب طنجة والحسيمة والدارالبيضاء وخنيفرة وكافة المدن المغربية الأخرى ينزل للشارع وكان المخزن يحس بالزلزال خاصة وأنّ أغلب المطبِّلين له بدأوا يغيرون رأيهم، حتى وصلت الحمى إلى الثكنات العسكرية والشبه عسكرية التي بدأت تعلو من وسطها أصوات المظلومين الشهود على الفساد المستشري فيها.
على النظام ألاّ ينسى أنه لو عادت تلك الأجواء إلى ساحات مدن البلاد، فالغالبية العظمى ممن كانوا يدافعون عن التغيير السلمي والسلس ولو بالصمت أيام 20فبراير، سيكونون في الصفوف الأولى،لأنهم تأكدوا أن المخزن له رأي واحد ووحيد وهو السيطرة والهيمنة حتى ولو تطلّب الأمر أن يحني رأسه أمام العاصفة. منذ متى كان رجال الأمن يلقون القبض على جزء من المتظاهرين في تظاهرة علنية؟؟؟ إنه اللعب بالنار قد تؤدي بالبلاد إلى ما عرفته بعض الدول العربية بسبب تجبُّر النظام الأمني واحتقارها وسوء تقدير المرحلة. فحذاري من التهور…!
شباب 20 فبراير.. هم ما تبقـّــى من الشرف في شباب المغرب.. هم الذين يحترقون كالشموع ليضيئوا الطريق لغيرهم.. كـــان الله في عونهم وفي عون آبائهم وأمهاتهم..
المغاربة يعرفون البركة و لا تهمهم الحركة
فكل كل من سالته يجيبك
الله يجعل البركة
فهل هؤلاء الفبرايريون يريدون تغيير عقليتنا اما زيادة 600 درهم فكانت قبل الحراك يا رقم 19 فلو سكتتم ستضاف زيادة اخرى اما الان فيعتبركم المخزن بانكم لا تستحقون اي شيء فيكفيكم النوم بالنهار و السهر بالليل مثل صديقكم الخليفي
لم اسمع بانجليزي يسب الملكية و عندما احرق المتظاهرون المحلات التجارية في لندن قتلت شرطتهم اكثر من 70 و تم اعتقال المئات و لا احد احتج على دلك لان القانون قانون حتى و ان كنت في دار غفلون
عندما تصبح النملة بألاجنحة فسوف تتعذب
restez par terre au lieu de s envoler
و مطالبنا تعرفها الحكومة عبر الانترنيت و لا حاجة لنا للعناد حتى ناخذ صفة مناضلين و المناضل الحقيقي هو العامل و الفلاح و المخترع و اختم
حتى واحد ما لقاها كيف بغاها و خذ ما عطاك الله و الفرق هو اجدادنا كانوا يعيشون بالضروريات اما الان فاصبح الاهتمام بالكماليات و حتى المحرمات من خمور و رهانات فعدة لصوص يحصلون على الملايين و بعد مدة يصبحون الله كريم و ليس هناك احسن من الحلال
مسيرة شارك فيها مئات الالاف .كيف يخترقها الأمن ويلقي القبض على شباب مشارك في نفس االمسيرةا.؟؟
حركة 20 فبراير سوقها خاوي… اجندتها خبيثة…
عاش الملك….. اللهم ادم علينا الامن والامان…
عوض ان تستعطف هده الام الجهات العليا في البلد ذهبت عند الدين حرضوهم و بهدا فلن تزيد الامور الا تعقيدا لان الدين يتزعمون هده الحركة كبار السن و لا يزعجون المخزن مثل الشباب الدين يؤدون الثمن لكي يستفيد رؤساء الحركة من العمولات الخارجية و لكن المخزن حاضي راسو و اعتبروني متخلفا او مخزنيا او متملقا او عالة علي المجتمع لا يهمني
كن كان الخوخ يداوي كن دوا راسو
فهدا الطالب المهندس ما زال في طور التكوين اتيتعلق فين يتفلق اما الدين يتزعمونهم فولهم منقي و ضمنوا مستقبلهم فكفى من استغلال شبابنا يا وصوليون
le malheur des uns fait le bonheur des autres
هل المخزن اراد ان يبيع رئتك او قلبك او مخك حتى تعارضه … العقلية الفرعونية
انا ازاول تجارة بسيطة و لا يهمني لا مخزن و لا حركة
مرة طالعة مرة هابطة
عفوا انا مع المخزن فقط لانه يطبع لنا الاموال في دار السكة اما النشطاء فيطبعون اللافتات فهل سناكلها
فقبل الحراك كنا احسن حال من الان
فعندما بدات اكرانيا تعرف حقوق الانسان خربقوها مسكينة و المغرب لا يريد ان يصل الى هده المرحلة و لهدا قال لكم بنكيران فهمتوني و لا لا
و لهدا خليكم مع شباط و رباعتو را الوقت اللي بغأت داك الشي و العلم فالراس مش في الكراس
فهل البيع و الشراء حرام فكل ما في الامر ان التجار اشتكوا من الباعة الفوضويين و المخزن دار خدمتو
موقف النقابات معروف :الاستغلال للاغتناء .
20فبراير: انتهاز كل تجمع للفوضى.الامن:الضرب على ايدي من يدفع بالمغرب ليصبح سوريا جديدة.الشعب: مع الملكية والاستقرار.الحكومة: تحظى برضى الملك والشعب.من يرى غير هذا:يشرب البحر.
20 ولا 30 مايهمش
المهم هو البلاد زينا الشتا صابة والعام زين واللي ما عندوش لبلاد بحالي …الهربة لمن استطاع اما التغيير أنا شخصيا مقتنع بأن الأحفاد ديالي وماغادينش يحضرو ليه … حيت الجدية ماكايناش والشعب حنا بيناتنا ممفاهمينش زد على هادشي الوعي … واش غادي نقوليكم صبر ولا علق نهاية الكلام
On c e moment sensible dans le monde on vois qu'il y a plusieurs pays n'est pas stable politiquement comme
l'Egypte de sisi(guerre civil, massacre) et d'autre pays est candidate de non stabilisation politique comme
L’Algérie, c'est la raison pour laquelle on a plusieurs jaloux qui essaye de manipuler des pseudos association
Féministes ou d'autre personne qui se présente comme défenseur des ouvrier pour créer le caos chez nous, je
Demande aux marocains de ne pas suivre ces pseudo associations criminel sioniste "association féministes"
Et je demande au ministre de l'intérieur de prendre sa responsabilité et mettre l'ordre dans le pays comme à
L’époque d’Idriss al bassri et hassan 2 lah irahmo, c’est fini on se permet plus de laisser le destin de pays dans la
Main des associations féministes collabo avec l’étranger sous prétexte droit de l’homme, cette drogue qui tue la
Sécurité de notre chère pays le Maroc, et vive le roi
Svp hespress publié
أين حكومة بنكيران التي يا ما كانت تزمر وتطبل مطالبة بتحسين أوضاع المغاربةأيام كانت تتطلع للجلوس على الكراسي وما إن تم لها ذلك بخطاباتهم المغالطة للمواطتين المغلوبين على أمرهم حتى طبقوا *حكمة*أنا وبعدي الطوفان
أين الإضرابات التي كانت تدعو لها نقابتهم في وقت كانت فيه أوضاع المغاربة أحسن بكثير من الأن ويبدو أن هذه الحكومة لم تنسى حتى الأجيال المقبلة ببرامجها ما شاء الله حيث رهنت مستقبلهم بالديون الغير مسبوقة التي انخرطت فيها ، كانالله في عون المغاربة أينما ولوا وجوههم الصفع هو مصيرهم اللهم الفرج من عندك يا رب.
est ce que ces syndicats ont sorti pour demander les droits des salariés ou pour qu'il disent que pelsstine arabic ou autre chose qu'il n'a aucune rélation avec les objectifs fixés pour cette manifestation ; demander pelesine alors que le peuple marocain négligé dans une situation dramatique et souffre aux montagnes d'atlas et sud est de notre patrie ; pour cela on costate que vos idées sont de la partie alba3te arabique de sdame bachar et l9adafi vous cherchez seulement votre interet personnel dommage ……
النقابات جزء من النظام الفاسد
يا اخوان يا اخوات كلما ادركته من السياسة والنضال والحراك الا لعبة لذووا المصالح على الطبقة المقهورة المغفولة النائمة والطماعة .لان الطماع باش اعطيك الطوع يجب ان تكذب عليه ب سوف احقق لك سوف اقضي لك مصلحتك وهكذا ..ان حرة 20فبراير من تزعمها مغربي كحل الراس نقابة ما عيمها مغربي حزب ما زعيمه مغربي جمعية ما رئيسها مغربي ….كل هؤلاء لاخير فيهم يخدم مصلحته هي الاولى وبلاشك ..شعارات وتمثيل فقط ..المواطن المقهور لا يصله الا الفتات ..وزارة الصحة وعدت بخفض الادوية هل عرفتم كم يساوي هذا التخفيض يساوي 5سنتم 45سنتم هذه اضحوكة على المواطن هذا ماحققه النضال بعد حوارات سرفت عليها الملايين …لهذا اطلبكم الابتعاد والاعتزال من هؤلاء ووكلوا عليهم لله هوالذي سيحاكمهم وينصفنا فيهم ااااااممممممممييييييينننننننن
شباب 20 فبراير مجموعة من الشباب الفاسد، خونة وعملاء يسعون إلا تحقيق أجندات أجنبية تحاك ضد المغرب من طرف اعدائه
و – دائماً يتقمصون دور الضحايا لكسب تعاطف الناس لكن الشعب المغربي واع بذلك ويحمد الله ويشكره على نعمتي الأمن والسلام التي يعيش فيها في وطنه.
حركة 20 فبراير حركة وهمية ومطالبها كانت ولا زالت غير مشروعة والدليل على دلك هو تبرؤ النقابات التلات التي خاضت مظاهرات 6 بريل من عدم مشاركتها في التظاهرة وأن القانون واضح في مسألة التضاهر والتجمهر بالحصول علا ترخيص مسبق كيف لهده الفئة من الشردمة أن تتظاهر خارج القانون و هذا دليل على أنها تعمل لحساب أجندة أعدائنا