يبدو أن الشركة ذات التدبير المفوض لمواقف السيارات تتحدى القضاء المغربي وتتمادى في تعسفاتها بواسطة أصفادها ” الصابو” فرغم أن محكمة الاستئناف بالرباط قضت بعدم مشروعية “الصابو” فان مستخدمي هذه الشركة مازالوا يكبلون سيارات المواطنين .
بل قام أحدهم بتكبيل سيارة من سيارات وزارة الصحة تابعة لوحدات العلاج المتنقلة وهم يجهلون بأن مثل هذه السيارات تقوم بمهام حساسة مثل نقل الأدوية بصورة مستعجلة لمنطقة نائية أو حتى نقل مريض على وجه الاستعجال القصوى.
من جهة أخرى والى حدود صباح أمس لازالت الشركة تمارس نشاطها بالعاصمة . وتسخر من المواطنين الدين ضاقوا ذرعا من أفعال هذه الشركة التي تتحدى السلطة القضائية وتعتبر حكمها لا يهمها في شئ.
وقد وجد الرباطيون أنفسهم أمام غول اسمه “ الصابو ” يؤرق نومهم ويفسد جلوسهم ، حينما يجدون سياراتهم في بعض الأحيان ” معتقلة ” وهم مجبرين على أداء غرامة مالية قدرها 40 درهما ، علما أن حكم المحكمة واضح وصريح ولا يحق للمؤسسة اليوم القيام بما تقوم به .
وقد ارتأت مجموعة من الفعاليات المدنية والجمعوية توجيه انتقادات للسلطات المعنية لرفع الضرر عن المواطنين الذين يواجهون متاعب إضافية لكون شركة التدبير لم توقف نشاطها وبذلك الاستمرار في نهب جيوب ساكنة الرباط.
بعتو كلشي دعنكم للها يخد فيكم ألحق
الحل الوحيد هو لداروليه الصابو اجيب حداد و قطع داك الصابو راه ما غادي اصورو معاه والو وخا الشركة تدعي هداك لقطعو
c’est ce qu’on appelle du vol et recel en bande organisée
I no longer vist Rabat becuase of that f**king SABO robbing system. Man . is this a city or a large prison of cars? why should one veture to go and shop in such a city where SHAMKRIA and ignorant young people are jailing cars in the name of controlling streets. even in most advanced cities of the world, one can park his car at ease, and while RABAT is introducing itself as a mad city. f*** the capial.
لصابو خاصهم اديروه لفم ياسمينة بادو!!!!
والله الا حشومة المحكمة لغات الصابو والشركة تتعنت وتحدات المخزن قال لي مول الصابو حدى العمالة اخلص ربعين درهم الابغتي ولا ما بغتيش خليها تباث ثم قا لي راك في المغرب احببي ما كاين لا محكمة ولا هم يحزنون وخوكم معيا لولداة خفت لنضرب داك مسخوط الوالدين ونخلي تلاتة ولدات خلصت اخوتي 40 درهم احضو راسكوم ما كاين الي يحميكم الا جات فيكم كل تيلغي بلغاه سيروا شوفو باقيين الصابووات تيداروا والسريولات وااسليبات ولا حول ولا قوة الا بالله
Salam,
Voila klk astuces qui marchent dans des pays voisins :
– Stationner en dehors du cadre, à sa gauche & mettre signal d’EN-PANNE !!il ne pourra rien vous faire !!mais faites attention au DÉPANNAGE !!!
– En cas de SABOTAGE de votre voiture, laisser la ! une fois le soir arriver, payer 1 dépannage privée, emmener votre voiture ou vous pouvez LA DESABOTTER tranquillement !!! (ca coute moins chère, ca vous fera plaisir, et ça peut vous rapporter gros). Légalement, ils ne peuvent rien contre vous !
– Quand vous stationnez, prenez 2 places au moins, cé pas la peine de vous mettre dans le cadre !!
– …
– ALLHOU INNAMA HADA MOUKAR
مما لاشك فيه ان الشركة الثي تحدت قرار الحكم لازالت مستمرة ومحتفظة بمثل هده الممارسات حسب مدة عقدها مع المصالح المسؤولة وملفها في الاستئناف ..في انتظار اصدار حكم نهائي …ان الثغرة بالعقدة المخولة لها من طرف عباقرة ادارتنا دون استثناء السيارات الدولة الثي لها حق الاسبقية في المرور في قانون السير .
ان هدا الصابو عنصري …
لدي الحل لائزالة الصابو اردت ان ازودكم به ولكن خفت ان اكون السبب في مخالفة ثانية .لان المسؤول قبل تركيب الصابو يسجل رقم السيارة .
هناك جهات وخفية لا يعلمها الا العارفين بخبايا الامورةهى التى وراءهده الفوضىةاللهم ان هدا منكر واش حنا فدولة ام فى غابة احتى الغابة فيها قانون يحكمها.ادن كيف نفسر ان المحكمة قضت بعدم مشروعية(الصابو)والشركة لا زالت تكبل السيارات قلم يبقى لهده الشركة الا ان تكبل اصحاب هده السيارات.فهدا يمكن ان نعتبره تحدى سافر للسلطة القضائية وللحكومة.لدلك يجب تحديد المسوؤليات للافراج على المواطنين اصحاب السيارات.
Une fois à Rabat, j’ai décidé avec des amis de verrouiller à notre tour les sabots de cette société. Alors, ce que nous avons fait, c’est qu’on a acheté un cadenas (d’une épicerie à côté du Cinéma Royale) et nous l’avons mis sur trois sabots qu’ont été placé à côté en attente d’une victime. Nous avons attendu jusqu’à l’arrivé des ramasseurs de la société qui ontpassé bcp de temps pour essayer de casser le cadenas et récupérer les sabos.
Aux mois nous l’avions fait attendre, comme ils nous le font souvent!!!!!!!!!!!!!!!!
اما يخرجو لنا مدونة جديدة و يسموها مدونة الوقوف حيث كثرو عندنا المدونات و الا زيدوها في مدونة السير باش الى مشات السيرات بسرغة تخلص غرامة و الى وقفات تخلص غرامة اخرى .
او دبا حلوها جريتي تخلص وقفت تخلص و المواطن شكون لي خلصوا.
او هادشي كلو عندهم المدونات كاتيحميهم اما المواطن المسكين عندو غير الله و رضات الوالدين لي كايتحميه.
كما يعلم الجميع فا المغرب تم بيعه من طرف الدولة وعندما نتحدث عن الدولة نقصد حكومة التناوب,أو ما كان يطلق عليه بأول حكومة تناوب ترأسها اليوسفي,والبراح كان هو السي فتح الله والعلو الدي جعل أملاك الدولة مثل دواء الفئران تباع بالعلن والتبراح,والغريب أن هده الحكومة اشتراكية وهي أول حكومة شرعت في الخوصصة “الى فهمتوا شئ حاجة ها وجهي”.
فتح الله ولعلو أو مول” التعرجة” الدي كان يطبل ويزمر أيام ما كان في المعارضة,أول شئ اتخده هو بيع أملاك الدولة.
حتى أصبحت الدولة اليوم”مقرودة” بقا ليها غير بنادم تبيعوا يعني “حنا”.
ويبدو أن سياسة “التعرجة” في الإتحاد الإشتراكي تعطي أكلها,وبالتالي فان صاحب البندير “لشكر” سلك نفس الطريق الدي سلكه سلفه ولعلو,حيث هدد في أكثر من مرة بمغادرة الحكومة وانتقد ألأداء الحكومة وقال ان المكان الطبيعي للإتحاد الإشتراكي هو المعارضة.
-و ها هو اليوم دخل هده الحكومة ولا نعلم هل سوف يعود لشكر لكي ينتقد نفسه أو يبلع لسانه كما فعل السابقون؟
-مع فرق بسيط أن لشكر ليس له ما يبعوه حاليا سوى صبابط البرلمانيين ادا حضروا ؟
الصابو الحقيقي هو الدي كبل به بعض المسؤولين القضائيين في موقع المسؤولية ولعل أحد المحاكم الإبتدائية بنفود إستنافية أكادير نمودجا, فمن يستطيع إزالة الصابو الدي كبل به بعض المسؤولين القضائيين ، أحد هؤلاء إستطاع أن يراكم ثروة تقدر بالملايين أن لم تكن الملايير وربط علاقات مع الأعيان وحتى السماسرة كما أن هدا المسؤول ينعت : بالشريف ()والبقية فروسكم .
العدوى ديال الصابو وصلت الى مدينة مراكش.ايوا نوضو نديرو ما دارو خوتنا فى الرباط.اخاصكوم تعرفوا بان الصفقة دازت حسي مسي.
لانكم تعيشون في السيبة والذكي عندكم
هو لي يسرق الدولة سواءا كانت الضريبة او البارك او اي حاجة تدعم الدولة للعلم فقط الشركة اكترت
الشوارع من الدولة وهي ملزمة لاداء المستحق الشهري او السنوي وعندها موظفين وعمال يتقاضون راتبهم من هذك الصابو ؛ بما اننا كشعب لا نلتزم
ونحب السرقة فلا يجب علينا ان نعيب على السراق الكبار اي المسؤولين