بعدَ مرور ما يقارب سنتين ونصف السنة على تنصيب حكومة عبد الإله بنكيران، ما زال قياديو حزب العدالة والتنمية يوجّهون أصابع الاتهام إلى “جهات خفيّة”، ويتّهمونها بعرقلة مسار الإصلاح. مساء الثلاثاء، عاد النائب البرلماني عن الحزب، القائدِ للتحالف الحكومي، عبد العزيز أفتاتي، إلى اتّهام “جهات”، لم يذكرها بالاسم، بالوقوف وراء أعمال العنف التي تشهدها الجامعات، “بهدف تكريس الاستبداد والظلم، وعرقلة مسار الإصلاح”، على حدّ تعبيره.
وذهبَ أفتاتي، في كلمة ألقاها باسم الفريق البرلماني لحزب العدالة والتنمية، خلال الوقفة الاحتجاجية التي نظمتها منظمة التجديد الطلابي أمام مقر البرلمان، إلى حدّ القول إنّ هناك “جهات تحرّكُ منفّذي أعمال العنف داخل الجامعات، وتمدّهم بالأموال واللوجيستيك”، ومضى قائلا “هذه الجهات معروفة”، غير أنّه لم يحدّد من هي بالضبط، مكتفيا بالقول “إنّ الذين يحرّكون هؤلاء يريدون أن يستمرّ الاستبداد والفساد والظلم”.
وتحدّث أفتاتي عن الندوة التي كان من المقرر أن تحتضنها كلية الحقوق بفاس، والتي كانت السبب في مقتل الطالب عبد الرحيم الحسناوي، بعد رفض فصيل النهج الديمقراطي القاعدي تنظيم الندوة، قائلا، “إنّ الذي يخطّط لأعمال العنف داخل الجامعة يعلم علم اليقين أنّ مسيرة التلاقي والتسويات قد انطلق”، في إشارة إلى توجيه دعوة المشاركة في الندوة إلى النائب البرلماني عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، حسن طارق”، وأضاف، في هذا الصدد “يبدو أنّ النشاط المشترك مع حزب الاتحاد الاشتراكي قد أزعجهم”.
ويبْدو أنّ مقتل عبد الرحيم الحسناوي، ستدفع الفصائل الطلابية إلى مراجعة أوراقها، فقد دعا عبد العزيز أفتاتي طلبة منظمة التجديد الطلابي إلى رصّ الصفوف، بين جميع الفصائل التي تنبذُ العنف، بمن في ذلك التيارات اليسارية، وذهبَ إلى حدّ وصفهم بـ”إخواننا في التيار اليساري”، كما دعَا إلى مدّ اليد للتيار الأمازيغي والقومي وحتى الليبرالي، “فهذا سيسمح لنا بمحاصرة من يحرّك الذين يمارسون العنف داخل الجامعات، والذين يتمّ تحريكهم لضرب الاستقرار، وضرب النهوض بالجامعة”، يقول أفتاتي؛ داعيا طلبة الجناح الطلابي لحزب العدالة والتنمية إلى الصبر “في مواجهة المستكبرين، وعدم الردّ على الإساءة بمثلها، لأنهم يحاولون أن يجرّوكم إلى الصراع”.
ا ين الفزازي رحمه الله تنافقون المغاربة ارحلو
ا ر حلوا حب الكراسي اعماكم – متحجرين
نعم هناك جهات لا تريد الخير لهذا البلد وقد قالها المحجوبي أحرضان سنة 1996 لكن لم يفهم مغزى كلامه أحد وبعد الأيام تبين ان هناك بالفعل جهات لاتريد الخير لهذا البلد وتستعمل البلطجة السياسية داخل البرلمان وتستعمل أدوات العنف في الجامعة وتستغل ورقة الاطر العليا المعطلة والدليل هو ما قام به عناصر البرامجية بالوقفة مساء ذات اليوم، مستغلين يافطة الأطر المعطلة، في حين أن جل الأطر انسحبوا من تحركاتهم المشبوهة لأن معركتهم هي من أجل التغيل وليس معركة سياسية واديلوجية فأبوا ان ينجرو لمستوى الانحطاط الذي ابان عنه القاعديون المعطلون من شعارات عنصرية وعبارات السب والشتم والقذف والتشفي من مقتل طالب جامعي هو انسان قبل كل شيء
مات الشاب نرجوا له المغفرة، قدموا من قتلوه الى العدالة و "اديوها في شغالاتكم الى اصلا عندكم شي شغل"
اما ان تهللوا صباح مساء و تجعلوا من الحادث قميص عثمان تخفون وراءه عوراتكم فهذا لا ينطلي سوى على العميان من الاتباع
السيد افتاتي لا يكاد يرى له فعل سوى النبيح الخاوي المبني للمجهول و الذي لا يسمخ و لا يغني من جوع
انتهت مدة صلاحيتكم و في مدة قصيرة لم يفقد حزب قبلكم بريقه فيها و لا حتى اليسار الذي أوجدتم لمحاربته. دنستم للاسف كل ما هو اسلامي حتى اصبح اصحاب اللحى يخجلون من ذكركم
الذي يرحل هم المستفزون الذين يغدون العنف والتجديد الطلابي يرفض العنف وكل اشكال العنف
في البداية منظمة التجديد الطلابي ليست الجناح الطلابي لحزب العدالة والتنمية لاعتبارين اثنين:
1- قرارات التجديد الطلابي تتخذ داخل مكاتبها ولايسيرها أحد
2- العدالة والتنمية لها شبيبتها الخاصة
وأما بالنسبة للعنف داخل الجامعة فالمتتبع سيعرف من الفاعل ومن المفعول به وبصريح العبارة فإن الوقت جاء للحسم مع كذا بيادق -البرنامج المرحلي- والبحث عمن يمدون لهم يد العون واقول لمن يخال أن الاتاواة المفروضة من قبل هؤلاء على من يكسبون قوت عيالهم أمام الكلية- الباعة أصحاب العربات الصغيرة – تكفي لتمويل الشرذمة المتعطشة للدماء فهو واهم لان الحقيقة أكبر من ذالك بحيث أن الاسلحة التي يستعملونها لتصفية المناضلين أكبر وأغلى من تلك الدراهم المعدودة ….
من هذه الشباح التي تتحكم في المغرب؟ ففي الوقت الذي يشهد فيه المغرب نزوحا للاصلاح والبناء نسمع عن التماسيح والعفاريت والفكارن على حد تعبير الأستاذ عبد السلام بلاجي نسائل انفسنا ونسائل الجهاز الحزبي العام الذي يتحكم في المشهد السياسي المغربي من هم هؤلاء الأشباح أمنكم ؟ وفيما بينكم ؟ فأين مصلحة الشعب العليا ومصلحة الوطن والتي تخونونها حين تلجأؤون إلى صناعة الحرب السياسية المعلنة وغير المعلنة فيما بينكم للابقاء على التواجد داخل المشهد السياسي من أجل مآرب الله وحده يعلمها أم أن هناك أشباح خارج المشهد السياسي وضد ماهو سياسي هذه الاشباح تسرق وتهبر وتفسد في الجسم المغربي خاصة وقد اعتقدنا أن غول الفساد قد ولى مع إدريس البصري لكن يبدو أن هذه التماسيح والعفاريث والفكارن مازالت تعيث في أرض المغرب فسادا فليحدد كل مناضل وطني غيور موقفه ضد هذه الاشباح x failed ولتتضح الصورة جليا للمغاربة ولتستعن ب fbi الأمريكية مقابل شن حرب لاهوادة فيها ضد هده الاشباح وإلا فلنضع أيدينا على وجوهنا اعترافا بهذه الأشباح الضارية ولنصفق لها ونحن نراها تقظم لحوم المغاربة التعساء فإذا سالت دماؤها رقصنا عليها.
نعم العنف اللفظي والاتهامات المجانية هي التي تؤدي للعنف الجسدي ….واستغلال الدين لتحقيق مكاسب سياسية وانتخابية هي السبب في العنف ..والحقد على الدين ومنتسبيه سبب في العنف …المشرق يجمع تيارات واديان ومذاهب مختلفة والجميع يعيش عيشا مشتركا ..رغم الخلافات الجوهرية والعقائدية….. الكذب هوالسبب في كل المشاكل
التوظيف السياسوي واضح وجلي بما فيه الكفاية في قضية الطالب الحسناوي….
السؤال اين الوزارة والاساتذة من هذا الوضع وهذه نتائج عدق قيام الوزراء باصلاح الوزارة والمؤسسات التابعة لهم من الفاسدين منها وزارة التعليم والتربية ووزارة العدل فالمكروب معرقل الاصلاح يوجد بالوزاراتين
أولا الكل ينبد العنف ويجرمه ولدلك يجب أن نكون منصفين فمنظمة التجديد الطلابي تقوم بأنشطتها في جامعةظهر المهراز بشكل عادي لكن قول بأن فصيل النهج الديمقراطي القاعدي رفض تنظيم الندوة هو رفض ان يكون حامي الدين في الندوة و العنف لم تعرفه الجامعة المغربية إلا بعد دخول ما يطلق على أنفسهم الفصائل الإسلامية وكأن الجامعة لا تضم أبناء الشعب المغربي المعروف بإسلامه المهم ستظل نعلت عبد الرحمان تطارد حامي دين
يقول أفتاتي؛ داعيا طلبة الجناح الطلابي لحزب العدالة والتنمية إلى الصبر "في مواجهة المستكبرين، وعدم الردّ على الإساءة بمثلها، لأنهم يحاولون أن يجرّوكم إلى الصراع.
قلتُ : ما أندر هذه الأخلاق في زمننا !!!
كل شخص اومنظمة او حزب او جماعة او الحكومة او إدارة الجامعات لازالت موافقة على استمرار أنشطة الفصائل بجميع انتمااتها او تياراتها إنما تريد استمرار الشغب والعنف والمزيد من الضحايا وزرع الحقد بين الطلبة الضحايا الأبرياء وللأسف السيد افتاتي لا يزال يطلب من الفصائل وضع يد في يد عواض ما ينصحهم بأحسن نصيحة يقدمها الأب لأبنائه وهو لابتعاد عن الشر والأشرار والاهتمام بالدراسة والسيرة الحسنة ونتمني من السيد وزير التعليم العالي في إصلاحاته الجامعية المقبلة تبتدأ من الأمن داخل الجامعات ومحاربة الفصائل ومنعها بمزاولة أنشطتها داخل الجامعة وذلك بخلق مدونة الجامعة تضم عدة قوانين تنظيمية ابتدأ من التسجيل الي التخرج وإعادة السمعة الطيبة لجامعاتها والسلام.
مسارالحركة الطلابية غاص بالعديد من الشهداء والمعتقلين….لكن أليس حدث مقتل الطالب عبد الرحيم الحسناوي، والطريقة التي استشهد بها نتيجة لسياستكم التي كرست الهشاشة والبطالة وانتجت التشرميل…التي جعلت البعض ومن جميع التيارات والفصائل يحمل معه مايدافع به عن نفسه.والحل ليس اتهام جهة أوالبكاءالذي كشف مفارقة.
لايختلف اثنان في نبد و ادانة الارهاب والتطرف كيفما كان مصدره.لكن استغلال أحدات و قعت بسبب الخطابات الدينية التي تجعل من شعار (من ليس معنا فهو ضذنا)مبدءا اساسيا لهل هو المولد الاساس للعنف ماديا كان او معنويا او فكريا.فمند التسعينات وتيار العدالة والتنمية يتقن ويتفنن في لعب دور الضحية والمستهدف في كل حركة او اشارة .وهذا مل يتقنونه فقط.والملاحظ البسيط يمكن له ان يكتشف هذا في خطاباتهم حيث ومنذ وجودهم في المعارضة يلبسون غطاء الضحية.لكن هذه الخطة انكشفت والكل فطن لهذا. فليس هذاهو الطال الاول الدي لقي حتفه بين جدران الجامعات لكن الاولون لم ينالو حظهم من التغطية الاعلامية لانهم ليسو من العدالة والتنمية.دما مصير المعطي بوملي/ ايت الجيد محمد/سليان القلعي….. واللائحة طويلة. ولم يتم ان حضر وزير او حتى مقدم الحي في جنازتهم عكس ما حدث مع الطالب الحسناوي الذي هاجر من مكناس الى فلس في انزال واضح اعترفت به السلطات الامنية .وهذا لم يرق اصحاب اللحي القصيرة مما جعلهم يطلبون عادة فتح التحقيقات قص استغلال السلطة و التأثير في الدالة المغربية .
الجامعة المغربية لا يمكن ان تولد الا العنف ، و يمكن تجاوزه من خلال اربعة بدائل :
الاول : تكريس البحث العلمي في الجامعة و تاطيره اداريا و علميا حتى لا يجد الطالب مساحة لاعمال تخريبية اخرى ، البحث العلمي الذي له علاقة بالواقع المكغربي و ليس البحث الذي يبقة في الرفوف ، حتى يحس الطالب انه مرغوب فيه داخل المجتمع .
ثانيا : تاطير العمل الجمعوي داخل الجامعة من اجل الدفاع عن مصالح الطالب المغربي ، و الاتفاق على الحد الادني من المطالب و الدفاع عنها عبر الحوار بدون مناقشة التوجهات السياسية .
ثالثا : احترام التوجهات السياسية لكل فرد ، الن التوجه له علاقة بشخصية الطالب و لا يمكن تغييرها .
رابعا : تجريم النعوتات و الاوصاف المحطة لكرامة الطالب داخل الجامعة مثل الخوانجي ، الملحد ، الكافر ، الخ
هذه منطلقات يمكن ان تكون بدايات لحوار وطني عبر الانترنت لتشكيل لجنة وطنية محايدة تتابع واقع الجامعا المغربية ، اما تغليب فصيل عن فصيل آخر فهي بداية كل المعارك و الحروب التي تقتل الوطن و ليس الحسناوي فقط .
هاهو يخرج السيد افتاني الناءب البرلماني في حزب العدالة والتنمية من جديد لوزع التهم "لجهات" لم يكشف عن اسماءها والتي تشجع عن العنف في الجامعات وتكرس الاستبداد. هل يتذكر السيد افتاني التهمة التي وجهها الى الوزير المالية السابق السيد مزوار بالاستفادة ب 40 مليون سنتيم تحت الطاولة والحكم عليه باكبر المفسدين ولكن بعد الازمة في حكومة السيد بن كيران اصبح السيد مزوار حليفه النظيف? و كم من تهمة وجهتموها الى خصوكم بدون تقديمهم الى القضاء? وحتى رءيس الحكومة ذوي الصلاحيات الواسعة يتهم جهات التي تشوش على الاصلاح وتزور الانتخابات وتدفع المال الحرام في الانتخابات الجزءية. وهو الذي يصرح في البرلمان وامام نواب الامة بانه يعرف من يهرب الاموال الى الخارج وفي نفس الوقت يمتنع عن كشف اسماءهم وتقديمهم الى القضاء.غريب امر زعماء حزب العدالة والتنمية الذين يحترفون توزيع التهم المجانية ويدعون كذالك معرفة من هم المجرمون ولكن لا يقدموهم الى القضاء وهم يسيرون الحكومة ولهم صلاحيات واسعة ويتحملون المسؤولية الكبيرة للكشف عن الحقاءق والشفافية والمساءلة والمحاسبة. كفى من لغة التماسيح والعفاريت والاشباح!
فصيل طلبة التجديد منبود داخل الجامعة وهدا انطلاقا من تجربتي داخل الجامعة خاصة جامعة وجدة
لا مكان لهم و لا لانشطتهم و السبب الرئيس هو عدم اعترافهم الممثل الشرعي والوحيد لكافة الطلبة وهو الاتحاد الوطني لطلبة المغربي
مجموعة من الفصائل بمن فيها العدل والاحسان تعتبر التجديد ممثل للمخزن داخل الجامعة و جميع انشطتهم يتم قمعها
ام بالنسبة لفصيل القاعديين انطلاق من التجربة دخل الحي الجامعي او كلية العلوم دمويون بامتياز سبق ان كانت مواجهات دموية مع العدل والاحسان داخل الحي الجامعي هدفهم القمع لا يعترفون بوجود الاخر و المشكل الاكبر انه و مند اربع او خمس سنوات يتسببون في تـــــاخير السنة الجامعية الى التي بعدها يعني يأخرون الامتحانات لاسباب تافهة منها تأخر المنحة طرد طلبة من الحي ….
نـــــــــتحتاج الى اصلاح جدري داخل الجامعة فصائل يكون همها تأطير الطلبة رجال المستقبل فصائل تحترم واتعترف بأختلاف الافكار والتوجهات
والسلام
كفاك كلاما يا مناضل الساعة 25 بالله عليك يا باحثا عن شرف البطولة غير المستحقة اعطنا قرارا واحدا من القرارات التأديبة التي اتخذتها اللجنة التأديبية التي تترأسها أنت داخل حزبك مثال ما قام به الخلفي لتوظيف ابن الحمداوي؟.
Ne vous déconcentrés pas sur votre objectif"justice sociale, combattre la corruption par tout les moyens légales, la lenteur administrative qui fait fuir les investisseurs étrangers et marocain, accélérer les réformes vous avez la légitimité. …. expliquer, expliquer, et encore expliquer aux marocain que la situation est très difficile et qu il faut du sacrifice ..
ليس هناك من يشجع العنف بالجامعات المغربية قدر ما يقوم به نواب الامة بقبة البرلمان الذين يكرسون بمختلف انتمئاتهم فوضى عارمة و عنف لغوي بعيد كل البعد عن الاسلوب الحضاري في التعامل النيابي و هو ما ينعكس سلبا على المستوى الخلقي للفئة الطلابية بل يتعداه حتى الى تلك التي اصبحت تعرق بالتشرميلة
فاصلاح منظومة التعليم بالمغرب و خاصة فيما يتعلق بالانشطة السياسية للفصائل الطلابية لا يصح انتقاده مادام ممثلي الامة تغيب عنهم معاير التحاور البناء و تحضر لديهم اساليب التهريج و الشتم و القذف ناهيك عن المزايدات السياسية من هذا و ذاك بدون ادنى احترام لمساطر تدخلات النيابية
فهل يحتاج المغرب الى طيخيرو ليسقد الامور نوعا ما كما حصل بالجارة الاسبانية يوم 23 ف ؟
اللهم استر اللهم استر
وهاهو السيد الفتاتي يطل علينا بشطحاته المعتادة في إطار توزيع الأدوار و تخفيف الضغط المترتبة عن أخطاء الحزب و أذرعه المختلفة.
سؤال موجه للسيد الفتاتي:
من قتل الطالب الجامعي المعطي بوملي بموقع وجدة في بداية التسعينات؟ من حرض على هذا الفعل الشنيع؟ ذاكرة الحركة الطلابية لا تنسى…
انا لله وانا اليه راجعون رحم الله الشهيد لانه لقي الله وهو في مرحلة التحصيل العلمي لكن تربص له الجهلة خدمة اجندة معينة لا حول ولا قوة الا بالله اما عن هذا المسمى افتاتي فل يذهب لحال سبيله لينهي مسرحية الهرج والمرج والكلام الخاوي الذي لا ينفع فتجربتي مع هذا النايب الجرلماني كانت قبل مذة حين التف مجموعة من المجتمع المذني نواحي مذينة وجذة حيث ترامى اهل النذالة والتعمية على مساحة 12 هكتار من الغابة مخصصة لصلاة ايام العيد لاجل تحويلها لتجزءة سكنية بالرغم من الفاءض الموجود بالمدينة من البقع الجاهزة الفارغة ان المكتب الجهوي للندالة والتعمية الكاءن بمدينة العيون الشرقية تحول بين ليلة وضحاها الى شركة عقارية بامتياز الكل احترف مهنةالسمسرة العقارية وتغيرت امور اهل اللحي المزورة الخزي والعار للضلامين الانتهازيين الوصوليين الا الجنة فيها بحال هاذ لامارك معندي ما نذير فيها نمشي لجهنم خير لي مع ابو جهل اللي كان خارج لها ذيريكت الرجولة
في المغرب طبقة ، غالبة شابة، تحاول أن تحلل ، وأن تفهم الأمور وتبدي برئيها بكل حرية.لكن في الحقيقة إنها لا تعلم إلا الشيء القليل."وما خفيّ كان أخطر". أما الطبقة ( طبقة الكبار) التي تعلم كل شيء ، الشادة والفادة، فهي تمتنع أن تعبر. والفجوة ملئها عدم تدريس تاريخ المغرب للمغاربة.تاريخ مكتوب باقلام أبناء الشعب، وليس ممن لا ينظرون إلا لمصلحة تلك الطبقة البورجوازية التي تستغل المغرب منذ56. المهم مسالة السكاكين بالجامعة الفاسية جد سهلة. سهلة لمن عايشوا حقبة 60-70. الكل يعلم من هو خلف السكاكين ؟ وما هو الهدف من ذلك؟. " إذا ظهر السبب ، بطل العجب." والحل هو إغلاق جامعة فاس لمدة معينة ، مثلا "عشرة "سنين.
Toutes mes condoléance à la famille du défunt asnaoui Est-ce le gouvernement ne va pas penser à voir la situation des gens qui travaillent dans les écoles privés et qui est très difficiles avec des salaires très médiocres, et sans aucune couverture sociale!!! à publier svp et un grand merci
يا أفتاني من يغذي العنف ومن الارهابي؟انت تعرفهم اكثر من غيرك الم تسأل ابن كيران عمن قتل عمر بن جلون ؟الم تسأل حامي الدين عمن قتل عيسى ايت الجيد ومن بعده الفيزأزي و اسأل مورسي و جماعته من فتل فرج فوذة واسأل الغنوشي من فتل شكري بلعيد ثم اسأل عرلي بلحاج من قتل الشاب حسني والقئمة طويللةاليس الارهاب من خصال الجماعات الاسلامية وحاملي الفكر الخرافي فمن قتل عمر وعثمان ومن تقاتل خلال الفتنة الكبرى
اليوم وفي هذا الظرف الدقيق الذي تمر منه الحركة الطلابية، واشتداد المؤامرات ضدها، خاصة بعد النجاح الكبير لوقفة 23 مارس التاريخية، التي أكدت للمخزن أولا وللجميع القدرة الهائلة للجماهير الطلابية، إن هي وحدت نضالها ونظمته، تتحرك آلة المخزن لنسف هذه الجهود ووئدها كما تحركت قبل ونجحت في ذلك إلى حد كبير كما سبق واشرنا، انه التاريخ يعيد نفسه بشكل مأساوي لكن على كل مناضلي اليسار الطلابي وفصائله ان تعي ذلك وبالتالي تفويت الفرصة على كل المتربصين بالحركة الطلابية، خاصة وأعداء الجماهير الطلابية وفي مقدمتهم الحكومة الرجعية وخلفها المخزن، أنهم عازمون على التسريع من وثيرة خوصصة التعليم العمومي والعالي خاصة(مخطط 2013/2016 ، تصريحات الداودي بخصوص دفع 2000 درهم كرسوم للتسجيل في الجامعات…) ما يؤكد بشكل جلي عمق وخطورة المؤامرة التي تحاك اليوم ضد اليسار الطلابي المناضل وضد الجماهير الطلابية ومنظمتها أوطم.
اليوم وفي هذا الظرف الدقيق الذي تمر منه الحركة الطلابية، واشتداد المؤامرات ضدها، خاصة بعد النجاح الكبير لوقفة 23 مارس التاريخية، التي أكدت للمخزن أولا وللجميع القدرة الهائلة للجماهير الطلابية، إن هي وحدت نضالها ونظمته، تتحرك آلة المخزن لنسف هذه الجهود ووئدها كما تحركت قبل ونجحت في ذلك إلى حد كبير كما سبق واشرنا، انه التاريخ يعيد نفسه بشكل مأساوي لكن على كل مناضلي اليسار الطلابي وفصائله ان تعي ذلك وبالتالي تفويت الفرصة على كل المتربصين بالحركة الطلابية، خاصة وأعداء الجماهير الطلابية وفي مقدمتهم الحكومة الرجعية وخلفها المخزن، أنهم عازمون على التسريع من وثيرة خوصصة التعليم العمومي والعالي خاصة(مخطط 2013/2016 ، تصريحات الداودي بخصوص دفع 2000 درهم كرسوم للتسجيل في الجامعات…) ما يؤكد بشكل جلي عمق وخطورة المؤامرة التي تحاك اليوم ضد اليسار الطلابي المناضل وضد الجماهير الطلابية ومنظمتها أوطم.
هذا الذي حدث يتحمل مسؤوليته السياسيون اصحاب الدكاكين السياسية المستوردة والدخيلة على المجتمع المغربي , الم تروا لاول مرة بالتاريخ الحديث للمملكة كيف استدرج اطفال ومشرملين من سيدي مومن لتفجير 45 شخص لا دنب لهم لتعلموا مدى الخراب الذي يلحقه الغلو المستورد و العابر للقارات بخلايا الانسان الغير واعي بحيث تصاب كوابح الدماغ بالتلف ولا تبقى لفكرة الغضب والعزم على القتل من كابح ,والقاعديون كمثل الاسلاميين كلهم واحد في طريقة تصريف افكارهم الاديلوجية لو احصينا جرائمهم فهي لا تعد ولا تحصى ولكم في سوريا واليمن والعراق خير مثال. اتساءل هل هذا ما يريده المغاربة الاحرار بوطنهم.اللهم اني بلغت.