شباب ينزلون الفلسفة من البرج الأكاديمي إلى الشارع العام بالمغرب

شباب ينزلون الفلسفة من البرج الأكاديمي إلى الشارع العام بالمغرب
الخميس 1 ماي 2014 - 21:00

في ساحة عمومية، أو في حديقة يجتمعون، يجلسون القرفصاء ويقومون باستدعاء روح الفلاسفة الراحلين. يحضر أفلاطون وهيغل وسقراط وديكارت وغيرهم. هم شباب مبادرة “الفلسفة في الزنقة”، وهي مبادرة شبابية مغربية أطلقها طلاب ينتمون إلى “اتحاد طلاب من أجل تغيير النظام التعليمي”، قرروا إخراج الفلسفة من حجرات الثانويات والجامعات إلى الشارع. وبعد أن بدأت الفكرة فقط في العاصمة الرباط توسعت لتشمل مدنا مغربية أخرى كطنجة وتطوان وفاس وتزنيت والحسيمة والدار البيضاء.

تصالح مع الفلسفة

“تأتي هذه المبادرة كفرصة للتصالح مع الفكر الفلسفي، الذي أصبح بالنسبة إلى كثير من الشباب مادة تعليمية مرعبة”، يقول أنس حمام أحد مطلقي هاته المبادرة في لقاء خاص مع “هنا صوتك”. ويضيف: “تستهدف ’الفلسفة في الزنقة‘ (الفلسفة في الشارع) رفع الوعي لدى الناس عن طريق تمكينهم من مناقشة موضوعات فلسفية متنوعة”.

أعجب الطلبة الذين أطلقوا الفكرة بالفيلسوف الفرنسي ميشيل أونفراي وقرروا ’مغربة‘ تجربة الجامعة الشعبية. “مبادرتنا تهدف لأن تكون فضاء للحوار حيث وحدها البراهين هي من تحكم. هذا يسمح للناس الاستفادة من أفكار جديدة”، يضيف أنس حمام.

تيمات متنوعة

ناقشت “الفلسفة في الزنقة” في شهورها الأولى، تيمات فلسفية متنوعة من قبيل الحب والوعي والسعادة والمادية والدين. يقوم النشاط الذي يعكف الشباب على تنظيمه كلما سنحت الفرصة على أن يقوم أحد الشباب بالتطوع لإلقاء تقديم حول الموضوع الذي تم اختياره للنقاش لمدة نصف ساعة. بعدها يتم فتح الباب أمام مداخلات الحاضرين والنقاش. “كل شهرين نختار موضوعا عاما يمكن أن يكون مثلا الفلسفة اليونانية. وخلال مدة الشهرين ننظم أربع ورشات للفلسفة في الشارع من خلال اختيار موضوعات لها ارتباط بالتيمة العامة التي اخترناها. وفي نهاية مدة الشهرين ننظم ندوة كبيرة يسيرها مفكر مغربي”، يضيف حمام .

عند نهاية كل نشاط يتوصل الشباب المشارك إلى استنتاجاته الخاصة، فبخصوص موضوع “السعادة” على سبيل المثال، طرح المشاركون أسئلة عديدة مثل: هل ترتبط السعادة بالرضا عن الذات؟ هل السعادة مصدرها الدين والروحانية؟ وبما أن السعادة مفهوم نسبي وغير محدد فإن كل فرد توصل إلى مفهومه الخاص بالسعادة.

منع

ورغم أن هاته المبادرة تبقى فكرية وثقافية خالصة، فقد منعت السلطات المغربية في أكثر من مناسبة تجمعات شباب “الفلسفة في الزنقة” وقامت بتفريقها بمبرر أنها تجمهرات غير مرخصة. “قبل خمسة أشهر حاولت القوات العمومية منع نشاط نظمناه. كان الموضوع هو الحب، لكننا صمدنا ورفضنا المنع وفي نهاية المطاف انسحبوا”، يشرح أنس حمام.

* ينشر هذا التقرير بالاتفاق مع هنا صوتك

‫تعليقات الزوار

72
  • طريق النور
    الخميس 1 ماي 2014 - 21:14

    اليوم الفلسفة و غدا الإلحاد حداري

  • الكبير
    الخميس 1 ماي 2014 - 21:16

    الرجوع لله راه التعمق في العلم يؤدي إلى رؤية الحقائق جيدا و خاصة حقيقة لا إله إلا الله محمدا رسول الله و قليلا من التفلسف تؤدي مباشرة إلى الشارع بالزي التركي و المكسيكي و الشاطئي و التدخين والزنا و العيش على النمط الغربي ! هاد الفلسفة برؤية غربية خرجات على بزاف الناس و العائلات !

  • موسى
    الخميس 1 ماي 2014 - 21:16

    من الأرجح أن يقتدي الشباب المغربي بالفيلسوف المسلم طارق رمضان عوض الملحد ميشيل أونفري. مع احتراماتي لفكر هذا الأخير.

  • loujdi
    الخميس 1 ماي 2014 - 21:20

    شباب خلاق و روعة هته المبادرة، الفكر و النقد و الفلسفة و العلوم هم الحل لهته الأمة لتتقدم و تخرج من براثين الجهل و بو لحية المتغلغلة فيها منذ قرون. و تبا لسلطات تمنع هكذا مبادرات تحت مبررات واهية!

  • etudiant
    الخميس 1 ماي 2014 - 21:22

    تحية لمثل هذا النوع من الشباب،فعلا مبادرة طيبة وافضل بكثير من التجمعات التي تناقش المواضع التافهة (ريال البارصا البنات وزيد وزيد) فمثل هذه التجمعات تزيد في المستوى الثقافي للشباب الذي هو مستقبل الامة،فبصفتي طالب تخصص رياضيات معلوميات،انني ألمس الفلسفة التي هي ام العلوم وهي علم جد راقي ينفع في الحياة اليومية،وهي لا تتعارض مع الدين الاسلامي،الى في بعض المواقف،ولكن يبقى الاسلام دين صالح لكل زمان ومكان،على العموم الفلسفة هي منطق وتساعد في تشغيل العقل الذي للاسف لا يستعمله الكثير من الشباب الا في الامور التافهة،فتحية لشباب الصالح المحب لبلده

  • عزالدين
    الخميس 1 ماي 2014 - 21:23

    فكرة ممتازة اذا كانت تهدف الى تنوير الرأي العام واذا لم تكن جائت نتيجة لشيئ في نفس يعقوب.

  • RHITO
    الخميس 1 ماي 2014 - 21:25

    مبادرة جيدة وحبدى لو نزل آخرون بالتيكنلوجيا في الزنقة , الاليكتروميكانيك في الزنقة, الاليكترونيك في الزنقة, العلم بكل أنواعه في الزنقة , فمثلا تكون حديقة عمومية تقسم الى زوايا وكل زاوية تختص بفكر أو علم ما.
    ستكون صفعة ملكية الى كل الدين برمجوا تعليمنا وهلكونا عبر السنين, ستكون قفزة نوعية لن ترضاها الدول المتقدمة وستدخل على الخط لتكسير هدا الجهد الثوري العظيم.
    الى الامام يا مغاربة يا أحرار.

  • حسن
    الخميس 1 ماي 2014 - 21:30

    التقليد الأعمى للثقافات الغربية من طرف الشباب المغربي ومحاولة تغريب المجتمع بدعوى استغلال الفضاء العمومي للنقاش الفلسفي والفكري ومما يغرس ثقافة

    استهلاكية للغرب الاستعماري ويقتلع ثقافة انتاجية ابداعية مغربية اسلامية لكي تستمر التبعية من طرفنا نحن الدول المتخلفة والقيادة من طرفهم الدول المتقدمة والمتحكمةي

  • hamidou
    الخميس 1 ماي 2014 - 21:36

    الفلسفة ام العلوم كل شئ في الوجود له مبرر منطقي الجدال للوصول الى الحقيقة سواء المطلقة او النسبية كانت جامعات المغرب تعرف ازدهار كبير للفكر الفلسفي بقيادة امثال الجابري . لكن الدولة حاربت هدا الفكر و انزلت بالفكر الوهابي الدي يكتفي بامين ولا هم يحزنون.

  • موحى من تمحضيت
    الخميس 1 ماي 2014 - 21:41

    هاته الحلقيات التي يقوم بها الشباب من اجل مناقشة مواضيع وتيارات فلسفية ,هي من قبيل نهضة فكرية تولدت وتبلورت لدى الشباب .غير ان هذه النهضة
    الفكرية يجب ان تتطور بالمطالعة والمناقشة .فشباب اليوم شغوف للمعرفة , الا ان هناك اكراهات ومثبطات تحول دون استمرار شبابنا في التثقيف .
    فالتفكير والتامل في مقولات فلسفية سيجعل شبابنا في مناى عن التطرف والعدوانية ,لان البحث عن ماهية الاشياء الميتافيزيقية مثل الحب والسعادة ..
    يولد لدى اغلبية الشباب النزعة نحو التعلم لاكتساب المعرفة الصرفة وليس المعرفة المؤدلجة التي هدفها الخضوع والاستكانة لافكار اكل عليها الدهر وشرب.

  • فيلسوف مبتدأ
    الخميس 1 ماي 2014 - 21:43

    الفلسفة المادة الغريبة التي تشعرني بالنوم في الفصل كما يمكن إدراجها في علم التفاهالوجيا و هو العلم الذي يهتم بكل ما هو تافه
    العلم الذي يعقد البساطة و يكلم الصمت و يغيب العقل و العقلاء و لولا اأنها أجبارية لطلبت الإعفاء منها خلال دراسة
    أتذكر كنت أنا و صديقي نلعب الشطرنج في الحصة أحيانا و نغرق في القيلولة أحيانا و لا أندم أحصل على 01/20

  • محمد
    الخميس 1 ماي 2014 - 21:44

    مبادرة ممتازة للتصالح مع الفلسفة الذي يكن لها اغلبية الشباب نظرة استهتار و استهزاء على انها فراغ في فراغ. فقط اود ان انبه الشباب الى المخاطر و المزالق الممكن السقوط فيها.
    1- يجب ان تكون لدينا مناعة دينية حتى لا ننبهر بالافكار و الفلسفات المادية الالحادية بحيث يجب الاطلال على المدرسة او التيارالفلسفي دون الوقوع في شراكه.
    2- في غالب التجمعات الادبية او الانشطة الا جتماعية او الحقوقية …. و خصوصا الطلابية منها تكون بريئة وهدفها نبيل و هو خدمة المجتمع و الانسان, ولكن وجب الحيطة و الحذر من استغلال هذه التجمعات من طرف بعض الجهات الوطنية او الدولية لتمرير بعض الافكار الشريرة سواءا ان كانت اديولوجية دينية او عرقية……
    وفقكم الله فكرة ممتازة …….نحن معكم ايها المفكرون….فنحن بحاجة ماسة لمثل هذه المبادرت المفيدة " قارئ اليوم قائد الغد"

  • مغربي
    الخميس 1 ماي 2014 - 21:45

    ليس صدفة ان تتم هذه التجمعات بدون محرك خفي يحركهم بخيوط لا نراها لكننا نعلم انها موجودة. وليس صدفة ان ياتون باسامي الفلاسفة الاغريق واليونانيين دون ذكر الفلاسفة المسلمين لان الفرق شاسع بين الفلسفتين الاولي تنطلق من الشك بينما الثانية تنطلق من اليقين . من الاخر اقول لهم ان الاسلام هو الحب والسعادة والدين والدنيا بل هو ابو العلوم كلها وهذا ليس بغريب علي كل مسلم عارف بدينه ويعبد الله . دمتم واهمين .

  • ديك الجن
    الخميس 1 ماي 2014 - 21:48

    جذوة الفكر التنويري وإن خبت لاتنطفئ أبدا.فمزيدا من الكفاح الفكري يا شباب المغرب فأنتم أمل الاقلاع المنشود.وإبادة الفكر الذي يكرس ثقافة الشعوذة والدجل السياسيين

  • hamid
    الخميس 1 ماي 2014 - 21:48

    مادة الفلسفة عوض ان تكون مادة للانفتاح والتحيل المنطقي والمنهجي. اصبحت مادة ترهق التلميذ بالحفظ ويدرسها اساتذة متطرفون في الفكر والنقطة. ومن جهة نظري يجب ازالتها خاصة من الشعب العلمية والتقنية. مادامت لم يصل تدريسها الى الهدف المرجو. فعلى سبيل المثال يدعي اساتدة هذه المادة على ان كل من حصل على نقطة تفوق 14 فهو فيلسوف. فهده انانية وجهل بشروط التقويم. فماذا تقول عندما يحصل التلميذ على نقطة 18 في الفيزياء مثلا هل هو اينشطاين. فسلم التنقيط في البكالوريا هو من 0 الى 20. فانا اتكلم من تجربتي الخاصة. حصلت على البكالوريا بنقطة ممتازة مع 6 في الفلسفة. علما انني احب هده المادة ولكن اكره الاساتذة الدين درسوها لنا لم يكن لديهم تكوين بيداغوجي اتو بهم من اجامعات بالتوظيف المباشر . وهدا يستتني بعض الاساتذة طبعا.

  • almohandis
    الخميس 1 ماي 2014 - 21:55

    لو جعل هؤلاء يوما للمخترع و المقاول و الباحث العلمي لكان خيرا. هؤلاء الذين يلتحقون بالشٌّعب الأدبية و يدرسون الفلسفة ماذا يفيدون؟ سيملؤون الشوارع بالمظاهرات و الاحتجاجات لأن أغلبهم سيكون عاطلا و أغلب هذه الشعب لا تنتج إلا البطالة . و لقد رأيت أغلب هؤلاء الشباب قد تأثر بالفلسفة الماركسية التي تناضل من أجل الطبقة الكادحة و تنتصر للاقتصاد المنظم فبالتالي يعتقد هؤلاء الشباب أن لهم الحق في الشعل و أن الدولة تتكلف لهم بالتعليم و الوظيفة .أما ان كان المقصود بالفلسفة الحوار و الاحترام و تقبل النقد البناء فلقد رأينا كيف يعتمد هؤلاء على العنف و القتل في فرض أفكارهم. اذا أردتم ان يتقدم المغرب فاستثمروا في البحث العلمي و الهندسة و الاختراع و تشجيع المقاولة و الاعمال .

  • amine naym
    الخميس 1 ماي 2014 - 21:55

    La philosophie et le maroc de tboureda«ca veut dire benkirane» je me demande ou est le rapport?ces jeune doivent se rendre a l evidence que par le simple fait d evoquer la philosophie ds le pays de tboureda-benkirane est une injustice impardonnable contre la philosophie et les philosophes!je crains que si la prochaine fois vous repetez cette betise tous les philosophe de la planete morts ou vivants vont organiser une plus grande marche contre l humiliation de reunir philosophie avec tboureda!

  • شكيب
    الخميس 1 ماي 2014 - 21:59

    افلاطون ، ارسطو ، سقراط ، سبينوزا ، ، بن خلدون ، الغزالي ،هيجل ، ماركس الجابري ، الحبابي ، العروي ووووو يمثلون الفكر ويمثلون مدارس فكرية مختلفة انارت الانسانية ،
    عبر التاريخ اضطهد الفلاسفة و المفكرون ، احرق بعضهم واعدم أخرون لكن فكرهم اخترق العالم وانار الطريق ،
    الخطير في الامر و الغير مقبول بل المستحيل هو اسكات الضير وقتل الفكر و وأد الحكمة .
    تحية لمحبي الحكمة و الفكر النير على هذه المبادرة .

  • عبد الخالق
    الخميس 1 ماي 2014 - 21:59

    في دقائق يمكن أن أقوم بنسف الفلسفة وإقناع أتباعها أنها خرافة ولا أصل لا بكلمات:
    الفلاسفة القدامى كما يقول من يتبعها ويدافع عنها يرجع تاريخ فلاسفتها ورجالتها إلى 2000 أو 3000 أو 4000 سنة قبل ميلاد عيسى عليه السلام ومع ذالك لا نجد لها سندا باستثناء ماقيل أن الفلسفة ترجمت من السريانيونية والإغريقية واليونانية في المامون وعهد هارون الرشيد وقيل إن إبن رشد قدم الفسلسفة للغرب على صينية من دهب.
    بالله عليكم الكتب السماوية بما فيها التوراة والانجيل والزبور هذه الكتب الالهية التي نزلت من السماء تعرضت للتحريف والتزوير فكيف بأقوال أفلاطون وسقراط ومن كان قبل قرون عصر مايسمى بالتنوير لم تفسد بمطر أو حموضة وتونية ونأتي نسلم وندافع عن فكر وعن علماءه مثل سقراط الذي إنتهت حياته بالجنون وليس لنا سند يؤكد صحة مايقال وأحيطكم علما أن الفلسفة يمنع تدرسها بروما

  • مغربي حرّ ويفتخر
    الخميس 1 ماي 2014 - 22:05

    شكرالآخ Hamidouتعليق رقم9. للاذين درسوا في ثانوية الخوارزمي سنوات 60-70بالبيضاء سيتذكرون أن بعد "جلسة" احتجاج لتلاميذ ثانوية الخوارزمي بشارع جوج مارس،قدم رجال الأم إلى الأقسام وقالوا لنا " من هنا فصاعدا، دراسة المواد الفلسفية أصبح ممنوعة إلى إشعار آخر". والإشعار دام عقود.وحينها كان اليسار المغربي يسارا.أما الآن فاليسار المغربي "يناضل"ضد (ضجيج) صلاة الفجر،وضد منع زواج الشواذ الجنسيين،وضد عدم تعدد الزوجات،وضد استعمال اللغة الفصحة بدل الدارجة.لسبيل البسط والضحك، أدعوكم إخواني المعلقين في هيسبريس أن تتأملوا ما مصير أمة ، يمنع فيها "اتفلسيف" في الزنقة إلا برخصة؟.يقال:"التقارير الدولية غير دقيقة ومنحازة "وما شابه.لكن لماذا رتب المغرب دائما أغلبها في مؤخرة ترتيب اللوائح ؟.وأسال بالمناسبة هل لدى مهرجان مهازيل الرباط رخصة؟.والجميع يعلم أن مهازيل الرباط تكون "مفعومة" بالشيشة والحشيشة.أي نوع من شعب تريده الدولة لهذا الوطن؟.فبالله عليكم،إن كانت أفكر أفلطون وديكارت وكانت وغيرهم يجب أن تتلى برخصة، فمن هي الأفكار التي يسمح بصرجها بدون رخصة؟.لا أعلم إن كان مهرجوا ساحة جامع الفناء بمراكش لهم رخصة؟.أشكّ

  • كريم الفيلسوف المغربي
    الخميس 1 ماي 2014 - 22:06

    في الفلسفة هناك رأيي ورأيك، فليس هناك إنسان على صواب او خطأ. تشرح موقفك، تدلي بآرائك. نستعمل العقل عوض النقل…

    شخصيا أظن ان الفلسفة شيأ ينفع الناس في حياتهم اليومية.

    الفلسفة، العلم، الموسيقى،و الرياضة تساوي السعادة في اعتقادي الشخصي.

    فهذه فلسفتي التي علمتني ان احترم أفكار الغير وعدم الحكم على الناس مهما اختلفوا عني -:)

    و هناك أناس يريدون الدين ان تكون فلسفتهم، احترم موقفهم. يفضلون علم الكلام، هذا من حقهم. لكن لا اتفق مع اي نظام يقيد فكري و يحثني على القبول بمعطيات لا تقنعني…

    الحياة قصيرة لنتعايش بسلام وحب لكم قناعتكم ولي قناعتي.

  • Patriot
    الخميس 1 ماي 2014 - 22:07

    ce n'est pas surprenant que les fanatics islamists sont contre les libertes de penser et de choix…ils veulent interdire tous ce qu'il considerent contre leurs version de l'islam, ils sont des dictateurs et ils sont contre la democracie….
    pourquoi avez vous peur des exchanges d'idees et de l'expansion des dialogues intelectuels
    ?
    Pourquoi voulez vous imposer le faschism ideologic et interdire aux gens le drois de penser et discuter librement leurs idees
    ?
    voulez vous creer un nouveau arabie saudite ici au maroc
    ?
    le maroc dois encourager ces jeunes gens et aussi encourager les jeunes scientists, entrepreneurs, …..de faire la meme chose

  • مصطفى الفلسفي
    الخميس 1 ماي 2014 - 22:07

    ان القنوات الرسمية ستعمل جاهدة الى دفن هاته المحاولة
    الجريئة لان الثقافة العالمة في بلاد العربية على جميع
    توجهاتها لاتهدف اساسا الى خلق مجتمع متكافئ لافرق
    بين امي ومتعلم وغني وفقير وحاكم ومحكوم ….
    باختصار ثقافتنا اصبحت متجاوزة في ميزان العصر لان
    الاتجاه الحداثي بئيس و التقليدي محنط .

  • mazigh_laic
    الخميس 1 ماي 2014 - 22:11

    مرطون ضياع الوقت والهاء الجماجم او تلك المواد الادبية التي تضبع العقل وتربي الخمول والنوم والحاجة الملحة الى الراحة من دون عمل متعب اكبر عائق يقف ضد التطور الصحيح, ما معنى تنتقد اسس اجمتع عليها الناس ومروا الى اشياء اخرى هذا ضياع للوقت, نحن نحتاج عالم ومحلل للاقتصاد يضع لنا خططا عبقرية تنقي اقتصاد من مشاكله, نحتاج الى طبيب يداوي مرضى ويخترع ادوية يخفف بها الام البشرية, نحتاج مهندس يبدع لنا حلولا لمعيقات حياتنا, اما ان تبلبل وتترتر فان مصيرك في نهاية المطاف الساحة المادية لقبة البرلمان تتلدد بهراوات الامن, و بعد ان تتدرب فيه على الصراخ والعويل تتجه الى بيع الخضر وتستمر في الصراخ والعويل…….

  • متحرر
    الخميس 1 ماي 2014 - 22:15

    «الفلسفة» تختلف جذريا عن بقية العلوم الأخرى بحضور آلية الشك الجذري بوصفها ماهية للفلسفة لا يمكن التنازل عنها. إن الفلسفة في صميمها «تفلسف مستمر»، أي تساؤل ونقد وشك وبحث لا ينقضي، وهنا يكمن خوف الأنظمة المغلقة من الفلسفة..
    هل نظام التعليم لدينا يحتمل مثل هذه الآلية المزعجة؟! بالتأكيد لا. وإن وجد نفسه مضطرا لقبول الفلسفة داخل الحقل التعليمي فسيعمد فوراً إلى تقليم أظافرها قبل أن تمزق كل شيء! ولو تركت الفلسفة تمارس دورها الطبيعي وتعدي بقية العلوم لتغير الوضع.. فالشك والنقد الجذري ليسا فقط نشاطين فلسفيين بل إن العلوم ــ أو فلاسفة العلم ــ تعتمد هذا النشاط دون خوف. فلو افترضنا أن نيوتن كان عربيا فإن مبادئه وتعليمه ستظل قائمة حتى الآن في ظل هذا النظام التعليمي المغلق الذي يهتم بالنتائج أكثر من اهتمامه بالمناهج. ولكن هناك ظهر علماء وفلاسفة لا يتوقفون عن طرح الأسئلة وعن النهم العلمي.. . وهنا نصل إلى الفرق الجوهري، وهو استقلال التعليم عن كل ما عداه بحيث تكون المبادئ هي مبادئه وليست مبادئ مفروضة عليه من الخارج بدعوى الهوية والمحافظة على التراث وغيرها.

  • khalid
    الخميس 1 ماي 2014 - 22:20

    الفلسفة هي تغذية وتهذيب النفس والروح وهي الأداة السحرية للتخلص من فكر الظلامي والعنف وقلة الحياء والتعامل الحربائي للمتأسلمين
    ألم تلاحظو أن العنف بجميع أشكاله، اللفظي والجسدي، كثُر لما الدولة قلصت الحصة الزمنية لهذه المادة الراقية وزادت في عدد الحصص مادة التربية الإسلامية

  • mimoun
    الخميس 1 ماي 2014 - 22:20

    في عصرنا هذا بعد ان وصل العلم اوجه لم يعد هناك مجال لمثل هذه الافكار .ان الفلسفة العصرية تخلت عن جل الموضيع التي يناقشها هؤلاء الطلاب ,لقد تغير الزمان وصدق من قال; ليس الفتى من يقول كان ابي انما الفتى من يقول ها انذا.فلسفة اليوم هي الحدس والبحث علميا والعمل به ثم الانتاج ,ان ما يقوم به هؤلاء الشباب في نظري هو ملئ الفراغ بالفراغ.

  • mostafa
    الخميس 1 ماي 2014 - 22:33

    The philosophy proved a total failure in morocco. only psycho peoplefollow this bulshit think twice before you go far in this insanesubject and jeep talking like fools what s love what s happiness . We need sceintists we ned factories we need money to live we need food think how to produce to help not think how bla bla bla , and make protestation in frnt of parliament for gov jobs. A mint seller for me is more valuable than bachelor need lazy job to stay on desk and solve crosswords, and leave the job before time. WE DONT NEED THIS PGILOSOPHY IN OUR EDUCATION IT ONLY PRODUCEFAILURE AND I SANE PEOPLE .PLEASE HES POST

  • حقوقي
    الخميس 1 ماي 2014 - 22:34

    ماذا أصاب شبابنا في الآونة الاخيرة التشرميل العنف الجامعي صور الابتزاز واليوم الدراسة في الهوائ الطلق كلها مناظر وأعمال لايقوموابها اصحاب العقول السليمة كما قال رئيس الحكومة خلل دماغي هذا الصنف من الشباب الذي اختار الدراسة في الساحات العمومية وبدون أستاذ إذن لا داعية للبنايات الجامعية وتوفير الأساتذة والمصاريف ولحد الساعة هذا النوع من الدراسة شمل فقط شعبة الفلسفة والمفروض في هذا العصر تكون كمادة وليس كشعبة نظرا للبطالة الكبيرة التي تنتظر اصحاب هذه الشعبة والسلام.

  • bramohandis
    الخميس 1 ماي 2014 - 22:46

    الفلسفة فكر عظيم يحرر العقل من قيود الأحكام الجاهزة –الفلسفة تجعل العقل يشغل ملاكاته لتصل به الى منتهى الحكمة — الفلسفة ثورة على الذات على الكون و ما يدور في فلكه –هي هكدا الفلسفة بطبيعتها و مضمونها -و هي في حد داتها تصتدم بالدين و تتعارض معه اذا ما نحن سلمنا لافرازاتها بالمطلق ضدا عن كينونة الاله -الغيب – الوحي و الشريعة -الدين بالمجمل —في نظري الفلسفة شقيقة الدين يكمل بعضهما بعضا و يعملان من أجل غاية واحدة في البحث عن ماهية الأشياء في الماوراء …فمثلا عندما يصدر الدين حكما مطلقا يجب أن تعمل الفلسفة معه لا ضده تعمل من أجل الوصول الى صيغة معدلة تتوافق مع حكمة العقل و الحكم الديني دون أن يلغي أحدهما الأخر .

  • حميد شحلال
    الخميس 1 ماي 2014 - 22:49

    واش كاين شي واحد يفهم شوي في الفلسفة يقول لنا هادوك لبنات اللي في الصورة واش عندهم شي والدين ولا خوت يحكموهم شوية

  • filo
    الخميس 1 ماي 2014 - 22:59

    la philo encourage l'ouverture de l'esprit que ne plaise aux fanatiques bornés. bonne initative .bon courage

  • تشجيع
    الخميس 1 ماي 2014 - 23:13

    المسلمون يخافون من الفلسفة و العلم و هذا يتناقض مع ادعائهم بان عقيدتهم راسخة فالعقيدة الراسخة لا تخاف شيئا .

    المخزن يفرق هذه التجمعات لانه يخاف ان ينقرض المؤمنون فلا يجد امير المؤمنين مؤمنين يحكمهم , هذا التجمعات الفكرية تحتاج الى ترخيص , اما تجمعات موازين و الشطيح و الرديح و تجمعات المساجد و اللعن و السب و التكليخ فهي مرخصة .

  • sara
    الخميس 1 ماي 2014 - 23:15

    أضم صوتي ل khalid رقم 26
    تنشط الذهن وتفتح المجال للعقل وتعميق الوعي والإرتقاء. فكلما ازداد رقى أفراد المجتمع أدى ذلك حتمًا إلى تقدم المجتمع نفسه لأن ارتفاع الفكر لدى الفرد عضو فى المجتمع ينعكس بطبيعة الحال على مجتمعه . الفلسفة تحثٌّ على التعاون والتسامح والإيخاء ولا تكرس للطبقية والعنصرية كم يعمل جاهدا الفكر السلفي والخوانجي الذي أتى على الأخضر واليابس

  • mourad demnati
    الخميس 1 ماي 2014 - 23:17

    pourquoi pas les mathématiques ,physique ou la chimie?

  • مصطفى
    الخميس 1 ماي 2014 - 23:25

    على قبر "كانت" في كيسنبرغ، حفرت واحدة من أشهر مقولاته:"شيئان لا ينيان يملآن قلبي بالإعجاب والإحترام، ويزداد فكري تعلقا بهما، وتطبيقا لهما: السماء المضاءة بالنجوم فوق رأسي، والقانون الأخلاقي في داخلي "
    وعلى أبواب بعض الكنائس -في عهد كرومل- كان يكتب " فكر واشكر"
    وشاهدت على أبواب بعض الكنائس في مدينة بريسطول البريطانية كلمة كنيسةchrch بدونU يعني ينقصها أنت..أقول جميل وشكل دال فني رائع إذا نحن نطمح إلى فلسفة للجميع والفلسفة لذاتها لا خدمة لإديولوجية معينة..فلنجد المتعة معكم نحن الغرباء ..شكرا لأصحاب المبادرة ماداموا يبغون من وراء ذلك نشر محبة آلية التفكير..

  • said
    الخميس 1 ماي 2014 - 23:27

    كل شخص فيلسوف مادام يفكر وينتج ما يصب في مصلحته و مصلحة العامة. وليست الفلسفة بالاعجاب بالفلاسفة وارائهم التي ربما لا تصلح الا لغير زمانهم.
    كما ان ممارسة الفلسفة من دون دعمها بالعلوم الاخرى لا يؤدي سوى الى عكس النتائج المرغوب فيها , كمثال كان الناس فيما مضى يظنون ان الارض هي مركز المجموعة الشمسية انطلاقا من تاملهم ولكن تبين فيما بعد ان الشمس هي المركز بعد الاستعانة بالعلم الحديث .فاليوم نجد كثيرا من الناس يصلون الى درجة الالحاد لانهم لا يستعينون بالعلوم الدينية في ابحاثهم.

  • ch Hamid
    الخميس 1 ماي 2014 - 23:28

    مبادرة محمودة.. ما أحوجنا إلى هكذا مبادرات في زمن عزوف الشباب عن الكتاب و عن القراءة.. أتمنى أن لا تخرج هذه المبادرة عن إطارها التثقيفي.. و تصبح مواعيد للقاءات الرومانسية…

  • حفيد إبن رشد
    الخميس 1 ماي 2014 - 23:30

    إلى من يزعم أنه مؤمن :

    " لما الخوف إن كنت واثقاً من إيمانك ؟ "
    " أين هو الخطر في حب الحكمة ؟ "
    " أين هو الخطر في السعي وراء العلم و المعرفة ؟ "

    لو لم يتساءل أحدهم يوماً : "لماذا الشمس تلمع ؟" لما وصل الإنسان إلى معرفة الكون الحالية و طور أجهزة دقيقة تولجه قلب المادة التي تدخل في تركيبه، مروراً بطب العيون وحتى تفجير الإرهابيين (الحاملين لرسالة الحق، كما نعلم !)، من بعد بآلاف الكلومترات و …
    آه ! الخوف من التجارب التي تبرهن على أن الإبتهالات و التضرعات لا يستفيد منها إلاّ من يدعو لممارستها كي تفرغ له الساحة لينعم بِ "متاع الدنيا " بدون منازع و خاصَّة بدون تكلفة ولا مجهود عدا مشط لحيته من أسفل لتزداد طولاً كدليل على علمه المطلق ؟
    قال و روى فمتى سيبرهن ؟ سؤوال حرام يوسوس به الشيطان … من خلق الإنسان !

  • berbere
    الخميس 1 ماي 2014 - 23:33

    اكرهها لاأحبها مملة مامفهوماش ماتنشوف فيها والو لااتخيل والو ولا اتصور والو.
    يالاه كانعرفو الاستاذ والقاعة ولاأتذكر منين كايبداوها وفين يتليوها ولا مواضيعها كل الي معايا كي يدخل ديك القاعة كايولي دايخ فقط زوج من بين 45 لي مقاجين مع الاستاذ البقية تدخل مرحلة الغيبوبة الارادية القسم الوحيد لي ما نديرو فيه ضجة وتانبقاو في لاميم بوزيسيون ضراف ومربعين ادينا وعنينا في السبورة حتى تانخرجو مؤدبين مسالمين ونتنكر لاسمائنا واخا يعيط ويهدد ويطرد وينقص (اصلا الا لقى ما ينقص غير ينقص)(والا قادر يعمل درس مع 2 اصلا حنى كانديرو بحال الا ماكاينين بحال نيت الا خرجنا فيستسلم)ليس لدينا باش نردو عليه (لا نظرية لا اطروحات ولابحوث ولا رغبة ) .

  • Ahmed52
    الخميس 1 ماي 2014 - 23:40

    لا يوجد عاقل فوق الارض ولا علم من العلوم فوق الارض عارض الحكمة والمعرفة الا الاديان السماوية باحبارها وكهانوتها وشيوخها. هل تدرون لمادا يا سادة ؟.

    لقد عانى الفكر الانساني وما زال يعاني من جبروت الاديان التوحيدية. اعدم الكثيرون واحرقت كتب الكثيرين واجرمت محاكم التفتيش في حق الانسانية في الحياة. كما عرفت حروب الردة في الاسلام والحروب الصليبية جرائم ضد الانسانية.

    كل هده الجرائم ارتكبت باسم الاديان السماوية الثلاث وما زالت مستمرة حتى الان في الشرق الاوسط وفلسطين من طرف من يريد في القرن 21 ان يقنع البشرية بالخرافات السومارية والدولة اليهودية.

    فتحية للعلم والعلماء والفلسفة والحكماء من بني الانسانية الابرار الدين ضحوا بانفسهم في سبيل افكارهم ضد الاشرار.

    وشكرا.

  • Hard Talk
    الخميس 1 ماي 2014 - 23:42

    ا لمسلمون هم من ترجم الفلسفة اليونانية الى العريبية عندما كانت اوروبا في ظلام دامس في القرون الوسطى, ايها الجاهل. هل تعرف اسماء كالفرابي, و ابن رشد و الكندي بكسر الكاف و الرازي و الماوري, و الطاوسي? و هم فلاسفة مسلمون, ايها الجاهل.

  • كاتب التعليق
    الخميس 1 ماي 2014 - 23:43

    الفلسفة والشعر لن ينفعانا في تطوير الفلاحة ولا الصناعة ولا تحسين الخدمات .
    تقدمو بعدا عاد سيرو تفلسفو النص فالمغرب ادبي .

  • حمزة - طالب
    الجمعة 2 ماي 2014 - 00:00

    لمن يقول أن الفلسفة تؤدي الى الالحاد عليه أن يعيد ترتيب أوراقه
    فان الفلسفة و التعمق فيها بمنهج سليم يوافق العقل و المنطق يؤدي الى حقيقة
    أن لا اله الا الله و أن محمد رسول الله
    أما التشبه ببعض المناهج الفاسدة التي أكل عليها الظهر و شرب و اللتي ضحدها السلام حتى قبل ظهورها تؤدي الى ما لا يحمد عقباه
    و صدق رب العالمين في قوله (إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ)

  • Mohamed
    الجمعة 2 ماي 2014 - 00:06

    الاديان كلها تدعو الى القيم العليا التي نادت بها الفلسفة من قبل(الحق الخير الجمال…)لكن الاديان فشلت في خلق عالم مثالي بل حتى الدين الواحد تشعبت منه المداهب المتعارضة والمتناقضة مما يدفع العقلية المستنيرة ان تشك في كل الحقائق لتستنتج في الاخير حقيقة واحدة وهي البحث عن الحقيقة.علينا ادن ان نؤمن بالعقل ونصرح بان الحكم الاول والاخير للعقل الدي يعتبر الحكم والفيصل في الاديان وان كل ما هو مقدس يجب ان يخضع للعقل.فاليهودية محرفة والمسيحية لا تقوم على اساس عقلي والحنيفية خرجت عن مسارها والمداهب جميعها متطاحنة والاديان والمداهب هي المسؤولة عن الصراعات الموجودة في العالم.فالاديان خرافات تنجح نجاحا باهرا في ثلاثة امور (الفرقة بين البشر-السيطرة على البشر-ايهام البشر)

  • انوار الدامون
    الجمعة 2 ماي 2014 - 00:12

    الزانقة خاصهة السترة و الحيا او الحشمة اما الفلسفة بلاصتها المكتبات و المدرجات و المحاضرات . ادا قام احد بمبادر اسمها الاسلام في الزنقة هل سيلقا نفس الاهتمام من هسبرس او غيرها؟؟؟

  • لفارة
    الجمعة 2 ماي 2014 - 00:43

    مبادرة محمودة ومشكورة .وما أحوجنا في هذا اليوم للفكر والتفكير ومحبة الحكمة.بالفلسفة والعلم ركبت الدول المتحضرة قطار التنمية وما زالت تركض في هذا المنحى.بينما نحن ومع وفاة ابن رشد وابن خلدون لم نراوح مكاننا وأصبحنا متعلقين بالأذيال والمؤخرات.الفلسفة هي نبراس الحياة أوهي الحياة ذاتها.خلق الله عز وجل الانسان وكرمه بالعقل وأوصاه بالتفكير وليس بالتفجير.ماهذا؟ نتكلم عن الفلسفة ونصف المجتمع أمي ومن هؤلاء صاحب تعليق رقم19 لايقدر على فك الرموز وكتابة حروف الأبجدية ويكلف نفسه عناء الرد على أبرز مادة معرفية وقيمية على الاطلاق.وأكثر من ذلك يعتبر الفاتيكان قدوة له ولايعلم بأن البعض منهم ارتكبوا فظائع جنسية لاتوصف.كفى هذا المجتمع من التخلف والجهل وجعله تربة خصبة لانتاج ثلة من المنحرفين من شباب التشرميل والشغب والمهرجانات الفاسدة والمهترئة.حتى أصبحت السلوكات السيئة هي القاعدة وأصحاب الشرف والكرامة والعلم استثناء.يجب تزكية المبادرات البناءة وخلق فضاءات للتكوين من دور الشباب ومسارح وانتاج أعمال تكون في خدمة القيم الانسانية والوطنية واحترام الخصوصية الوطنية والاهتمام بالتعليم أولا وأخيرا.

  • Youssef
    الجمعة 2 ماي 2014 - 00:50

    الفلسفة حرية تفكير و معنى يحمل روحا يتناول الموضوع و الدات من أجل تجسيد مباديء و أخلاق و للأسف يعتبرها الكثير على انها ضد الدين ببساطة و سداجة و الألهات في مختلف كتبها لفتت الى أن "أكثرهم لا يعقلون و لا يعلمون و لا يبصرون" . تحية للشباب و روحه في تغيير أنضمة الولاء للجهل المقدس .

  • sifao
    الجمعة 2 ماي 2014 - 01:17

    " فلسفة الشارع" هي اعادة احياء لاحد اهم مظاهر الفلسفة اليونانية ، سقراط كان يحاور مخالفيه في شوارع اثينا واسواقها وارسطو كان يلقي دروسه على تلاميذته وهم يسيرون على الاقدام في الطبيعة ، لذلك سُميت فلسفته بالمشائية ، المنع يطال كل فكرة نيرة جديرة بالاهتمام وخصوصا اذا كانت مرتبطة بالعقل والحياة ، الفلسفة هي الدعوة الى الاستمتاع بما يفتحه لنا العقل من افاق للتفكير ، كل فكرة مفيدة تعتبر انجازا تاريخيا للعقل ، بامكانهم منعكم من المناقشة في الشارع ، لكن لن يستطعوا ابدا ان يمنعوكم من التفكير بحرية …

  • anonyme
    الجمعة 2 ماي 2014 - 02:48

    pour ceux qui disent que la philosophie est du west et les enemies de l'islam mais qu'est ce que vous foutez à l'internet entrain de commenter ??!!!! je pense pas que les arabes ou les musulmans qui l'on inventer.
    SOYEZ RESONABLE ET ARRETER DE CONSOMER LES IDEES CONSERVATRICES QUI VIENNENT DU PAYS DU GOLF ET DU GOUVERNEMENT ILS VOUS EN EMPOISONNENT ET SOYEZ DES ETRES HUMAINS PAS DES ESCLAVES DES IDEES QUI NE SONT MEME LES VOTRE.
    peace up on you

  • Adam
    الجمعة 2 ماي 2014 - 04:28

    Get a job . Go study something that will help the society . How this going change us to compete with other countries. I call this waist of time on the streets.
    This is really a bulshit crop, we need doctors,scientist ,real people that will fight for that country
    Wake up people ,

  • عبد الواحد غنامي
    الجمعة 2 ماي 2014 - 09:01

    بدوري أراها فكرة ومبادرة جيدة الاهدف منها هو التصالح مع هده المادة التي لطالما أتمم أصحابها باللإلحاد من طرف أناس يرفضون إستخدام العقل والمنطق . سيروا فنحن بإدن الله على دربكم سائرون تحياتي العالية

  • أيوب
    الجمعة 2 ماي 2014 - 09:02

    هذه المباذرة تستحق التشجيع و التنبيه في آن واحد ، فمن جهة تشجع الطلبة على التعبير وكسب طريقة التحليل النصي حيث هناك فئة من التلاميذ يخيفهم عدد سطور موضوع الإمتحان قبل أن يشرعوا في قراءة النص…
    كنا ونحن تلاميذ في السبعبنات نجلس مجموعات بعد تناول وجبة العشاء بالداخلية لنتحدث في الشعر يقول الأول بيتا من قصيدة أو عدة بيوت شعرية و على الذي يليه أن يأتئ بشعر أول حرفه هو آخر حرف من البيت الشعري السابق…كانت فرجة و مراجعة في نفس الوقت ….أيام زمان…
    الفرق اليوم أن العقليات تغيرت …ولامجال للمقارنة…

  • نيتشه
    الجمعة 2 ماي 2014 - 09:21

    الفلسفة في الأصل ولدت في الزنقة، ألم تكن مناظرات المناطقة اليونانيين تتم وسط مدرجات مفتوحة للعموم؟ ألم يكن الفكر الفلسفي سقفا للفكر الإنساني؟ هل تعرفون لماذا أرادوا جعل هذا الفكر مجرد لغو و كلام و بالتالي تجريده من عمقه الإنساني؟ لا لشيء سوى لأن أحد الأجداد الفلاسفة قد انبعث في سبعينيات القرن الماضي من رفاة ما قبل التاريخ و جدد القول المأثور: " على الحاكم أن يكون حكيما ". إنهم يدركون أن الفلسفة موقف قبل أن تكون مادة تدرس و تمنح نقاط تقويم جراء اختبارات طلابها…

  • محمد المرضي
    الجمعة 2 ماي 2014 - 09:23

    طلب العلم مفروض على الجميع والتهكم على اراء الآخرين ليس من الادب ولا من العلم الذي يبني
    اقرأ
    قل سيروا في الارض وانظرا كيف كانت عاقبة المكذبين
    ان تقوموا لله متنى وفرادى تم تتفكروا
    قا انظروا ماذا في السماوات والارض
    افلا ينظرون الى الابل كيف خلقت…………………
    هل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون
    وقل رب زدني علما
    انما يخشى الله من عباده العلماء
    طلب العلم فريضة

  • عايش و السلام
    الجمعة 2 ماي 2014 - 09:45

    قرينا الفلسفة حتى فالقيسم عاد انهتمو بيها فالشارع اتقو الله فالمغاربة
    اجيو بعداك الفلسفة جاءت لايقاض الفكر في عصر الضلومات دابا شوفو شي حاجة دالرياضيات اولى الفيزياء هدوك هما الفلسفة دبصاح ناس كيتقدمو وهدو باقين موحشين فافلاطون
    باركة من شي تفلسيف
    السعادة كل واحد فايش كيجبرا مسؤال هدا موالو

  • IPDO
    الجمعة 2 ماي 2014 - 10:13

    1.الاختلاط لا يجوز شرعا
    2.عند خروج المراة يجب ان تلتزم اللباس الشرعي
    3.الاول يجب ان نتشبع بقيمنا الاسلامية نتدارسها ونبلغها فالرسول صلى الله عليه وسلم قال بلغو عني ولو اية .
    4.والاهم هو القران يا شباب المغرب اقراو القران احفضوا صوره و علموه
    5.ليكن لحبيب مومو قدوتنا لم تمنعه اعاقته من حفض القران الكرم
    6.و الله لو قراة كل الكتب لن تنفعك الا ادا كان القران اول ما تبدأ به وتختم به

  • YAJOUR
    الجمعة 2 ماي 2014 - 10:30

    La plupart des comentaires antifilosofie c.a.d contre

    la SAGESSE(philo=aimer—sofie=sagess.logique)x

    sont simplement des MOUTONS qui obeissent aux

    lois du TROUPEAU imposes par leurs patrons(LOUPS)X

  • Said Rich
    الجمعة 2 ماي 2014 - 10:35

    نعم هي مبادرة اتمنى لها الاستمرار في هذا الهدف وأن تتشبث به. وكمساهمة في هذه المبادرة أقترح اﻻطﻻع على كتاب le monde de Sophie. انه كتاب يبحر بصاحبه بشكل بسيط عبر تاريخ الفكر الفلسفي ويعرج به نحو معظم الاسماء والنظريات التي طبعته. اتمنى عدم اﻻهتمام باي نقد هدام والمضي في هذه التجربة.

  • REDLAH
    الجمعة 2 ماي 2014 - 12:05

    la philosophie c'est la capaciter de penser de raisonner de cogiter c'est une gymnastique de l'intellect comme le sport pour le corps il ne porrait qu'etre benefique alors pourquoi la philosophie qui est le sport des neurones ne serait pas benefique?

  • BISSAH
    الجمعة 2 ماي 2014 - 12:21

    الفلسفة أم العلوم , نعم القرآن نعم للدين لكن الفلسفة تستطيع أن تغير ما لا نستطيع تغييره في السلوك والفعل الانساني . اذا قارنا فلسفة كارل ماركس من الجانب الاجتماعي والاقتصادي قد نجد الدين الاسلامي أو غيره فيما يتعلق بالعدالة الاجتماعية فل نتفلسف الى هذا الحد , هل كلنا نركب حافلة أو قطالر من البداية الى النهاية ؟ طبعا لا , اذا الانسان المتفلسف انسان مميز ويستحيل شعودت أفكاره فلنكن جميعا متفلسفين في المقاهي في الحدائق … هكذا بدأت الثورة الفرنسية التي أعطت جزءا من العالم انسانيته وكرامته

  • ميم
    الجمعة 2 ماي 2014 - 12:56

    الفلسفة نور على هديه نسير،والفلسفة طريق منير…أتمنى ان تدرس الفلسفة في الإعدادي والابتدائي….

  • نورالدين
    الجمعة 2 ماي 2014 - 13:03

    من أجمل الأخبار الممكن سماعها في هذا البلد..
    أحيي هؤلاء.. ورجاءً لو هناك صفحة على الفيسبوك خاصة بهؤلاء لمن يعرف كيف يمكنني الانضمام لهم
    وشكراً

  • iman
    الجمعة 2 ماي 2014 - 13:20

    IPDO – 57

    Vous êtes en plein délire, avez – vous par hasard un thermomètre ?

  • أيمن
    الجمعة 2 ماي 2014 - 13:45

    لقد ناقشت موضوع تفاهة الفلسفة ، كما أنك تفلسفت لتتبت لنا أن الفلسفة تافهة … في حد داتها ، لتتبت غباء الفلسفة ، فعليك أن تتفلسف 🙂

  • berbere
    الجمعة 2 ماي 2014 - 13:50

    الفلسفة رياضة للدهن وتثقف العقل باينة مليح في اساتدة نتاع الفلسفة كايبنجو جزء من دماغهم (كايضربو كاس او باكية دلكارو ) عاد كايدخلوا القسم.
    قبل كنت يحسابلي باش يستحملنا ساة هما غير كايعملو لي شوفمون لدماغهم

  • ابن رشد
    الجمعة 2 ماي 2014 - 14:23

    المسلمون يخافون الفلسفة لانها تهدد عقيدتهم " الراسخة " التي لا تزعزع .

    اذا كُنْتُمْ متأكدون من عقيدتكم فلماذا قمع الفلاسفة و الخوف من الملحدين و اللادينيين ؟

  • brahim
    الجمعة 2 ماي 2014 - 16:22

    فكرني اصحاب هذه المبادرة الجميلة بما كان الاغريق واليونان يقومون به من عقد حلقات في الساحات لتداول الحكمة سقراط وارسطو وكذا السفسطائيين
    ومن باب الاعتراف بذكاء بعض المغاربة الوطنيين والجادين مثل هؤلاء .
    ولا يسعني هنا الا ان اشد على اياديهم وانبههم الى شيئ بالغ الاهمية هوان مثل هذه المبارات سوف يتجند الرسميون و الجماعات الحزبية الرجعية والتقليدية وكذا جل الاشخاص الذين يقال عنهم انهم (علماء) والمفتون بالاضافة الى البيادق التي لا راي لها الا ما يفتى عليها للتصدي لها بكل ما اوتوا من قوة وبالتالي فان السير في هذا الاتجاه يتطلب الصمود واليقضة والالتحام .
    وفي نظري سيكون هذا هو الربيع العربي الصحيح وليس ما تشهده الان مصر وسوريا وتونس وليبياوالعراق الخ….
    لان التغيير يبدا من الذاة فحينما نكون مسلحين بالمعرفة العلمية والمنطقية انذاك يسهل المرور الى الباقي .
    برافو علكم

  • Siham
    الجمعة 2 ماي 2014 - 19:34

    …Bravo les jeunes ! C'est une très bonne initiative Savourer les principes de FREUD TARIQ RAMADAN ARISTARQUE DESCARTES développera votre vision sur le monde … Vous êtes notre espoir … Je vous félicite

  • Mehdi
    الجمعة 2 ماي 2014 - 20:24

    Toute fois, je suis répugné par certains commentaire, les uns confondent la philosophie et l'athéisme voire même la laïcité. D'autres affirment que la philosophie ne sert qu'à philosopher, "blabler". Je suis sûr qu'ils n'ont jamais ouvert un seul article de philophie ! ! Très bonne initiative

  • عباس متوكل
    السبت 3 ماي 2014 - 00:33

    الفلسفة كمادة للدراسة مجموعة نوافد تفتح على جهتين :
    جهة على الآخرين في تفكيرهم و حياتهم وتاريخهم…،نتعرف عبرها عما يجري هنا و هناك ،نستمد منها الكيفية اللازمة للانخراط و الفعل فيما يجري بإيجابية.
    وجهة علينا وعلى تفكيرنا نحن و حياتنا و تاريخنا…،جهة يدخل منها الهواء اللازم للتنفس و الريح اللازمة لنفض الغبار عنا .
    أتمنى ألا يخل التبسيط بالمعنى ،فرأيي أن لكل شيئ فلسفته لكنها فلسفة الضرورة ،وهي غير الفلسفة التي أبدعها الانسان ليتحكم بإرادته في الضرورات .
    فليس لي إلا أن أحيي هؤلاء الشباب على روحهم و مبادرتهم ،لان مثلهم و في نفس أعمارهم بدأت الفلسفة قديما،وفي كل مرة يميتها الشيوخ يحييها الشباب

  • غيور مغربي
    الأحد 4 ماي 2014 - 17:41

    تحية إجلال وتعظيم لأصحاب هذه المبادرة ،الذين تمكنوا من نقل الفلسفة من ضيق الجدران الأكاديمي ،إلى رحابة الفضاء الفكري ،إلى الساحة العمومية من جديد،ونتمنى أن تتداول في المقاهي ،والصالونات كما كان الحال في القرن الثامن عشر،والتي إنتهت بحدث تاريخي وهو الثورة الفرنسية ،التي جاء بها فلاسفة الأنوار فلسفة عنوانها الجرآة "لتكن لديك الشجاعة على إعمال عقلك الخاص ،ذلك هو شعار الأنوار "كما قال كانط . لذلك فكل فلسفة وليدة زمانها وخصوصيات بنيتها وأزماتها .فجيلنا له أيضا فلسفته الخاصة القادرة على تحطيم كل الموانع والمعيقات…،وما التقنية super man NEITZCHE إلا من إحدى تجليات الثورة المعاصرة .

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش