عبر مصطفى الرميد وزير العدل والحريات، اليوم الثلاثاء، مجددا، عن رفض الحكومة المغربية إلغاء عقوبة الإعدام، مؤكداً في الوقت نفسه عزمها على العمل على تقليص الحالات الموجبة لهذه العقوبة.
وفي كلمة له بمجلس النواب، قال مصطفى الرميد رداً على دعوات برلمانيين إلى إلغاء عقوبة الإعدام في البلاد “لا يوجد في الأدبيات الدولية ما يوجب إلغاء عقوبة الإعدام، إلا ما يخص البروتوكول الاختياري الملحق بالعهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية، وهو غير ملزم للدول”.
وخاطب وزير العدل والحريات البرلمانيين قائلا “أنتم أسياد قراركم، وإذا كانت هذه إرادتكم، فالأمر لكم، ولكن لنا رأي مخالف في الحكومة، وهو أن يتم التخفيف من هذه العقوبة، بحيث يترجم هذا في القانون الجنائي بالتنصيص على ضرورة إجماع الهيئة القضائية على هذا الحكم قبل إصداره”.
ورأى الرميد أن الفصل 20 من الدستور المغربي الذي ينص على أن “الحق في الحياة هو أول الحقوق لكل إنسان، ويحمي القانون هذا الحق”، لا يعني أبدا إلغاء عقوبة الإعدام.
من جهتها، أفادت نزهة الصقلي عضو البرلمان، ومنسقة شبكة “برلمانيات وبرلمانيون من أجل إلغاء عقوبة الإعدام”، بتوقيع 210 برلمانيين من إجمالي 395 الذين يتألف منهم مجلس النواب على عريضة تطالب بإلغاء هذه العقوبة، مشيرة في جلسة البرلمان نفسها، إلى أن الشبكة المؤسسة العام الماضي، مصرة على مواصلة العمل إلى حين الاستجابة لمطلبها القاضي بإلغاء عقوبة الإعدام.
وفي المقابل، دعا عبد الله بوانو، رئيس الفريق البرلماني لحزب العدالة والتنمية بمجلس النواب، إلى حوار وطني بشأن هذه القضية لبحث أنواع القضايا التي يمكن أن تشهد إلغاء كليا لعقوبة الإعدام، بمداخلة له بالمجلس.
وكان حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أكبر حزب يساري في المغرب، تقدم في يونيو الماضي بمقترح قانوني لإلغاء عقوبة الإعدام، وذلك بناء على مقتضيات الفصل 20 من الدستور المغربي سالف الذكر.
يذكر أن المغرب امتنع في ديسمبر الماضي عن التصويت على قرار وقف تنفيذ عقوبة الإعدام، تقدمت به الجمعية العامة للأمم المتحدة للمرة الرابعة، ما أثار حفيظة عدد من الأوساط الحقوقية، التي اعتبرت حينها أن هذه الخطوة “تتعارض ومضمون الدستور المغربي.
*وكالة أنباء الأناضول
البطالة الحقرة غلاء لمعيشة في عهذ الحكومة الملتحية المتحجرة التي لا تقبل
بالواقع ان عدد النمتحرين كتروا في عهد هده الحكومة وخرجتيو علي المغاربة
الله ياخد فيكم الحق ا حكومة نفاق والكدوب ا.رحلوا ارحللوا ارحلوا: النضام ينتقم من المغاربة لتصويتهم على العدالة والتنمية اما بنكيران ورباعتو فقد الفو السيارات الفارهة حاصول الله يخد الحق في النضام والحكومة معا :
"… ورأى الرميد أن الفصل 20 من الدستور المغربي الذي ينص على أن "الحق في الحياة هو أول الحقوق لكل إنسان، ويحمي القانون هذا الحق"، لا يعني أبدا إلغاء عقوبة الإعدام…"
النص واضح ياسعادة الوزير, ليس هناك إستثناء لأحد وأو جهة أو فريق في النص.
لايجب التأويل حسب المزاج.
يكيف يعقل ان تلغى عقبة الاعدام من قتل يجب ان يقل انه حكم الله ومن اصدق من الله قيلا القوانين الوضعية هي السبب في انتشار جرائم القتل والاغتصاب والسرقة الاعدام يجب ان يلغى
نزهة الصقلي عضو البرلمان، ومنسقة شبكة "برلمانيات وبرلمانيون من أجل إلغاء عقوبة الإعدام"، بتوقيع 210 برلمانيين من إجمالي 395 الذين يتألف منهم مجلس النواب على عريضة تطالب بإلغاء هذه العقوبة، مشيرة في جلسة البرلمان نفسها، إلى أن الشبكة المؤسسة العام الماضي، مصرة على مواصلة العمل إلى حين الاستجابة لمطلبها القاضي بإلغاء عقوبة الإعدام.
اطلبوا من الولايات الامريكية ان تلغي عقوبة الاعدام وعندما يتحقق لكم ذلك,عندها يمكنكم المطالبة بها الدولة المغربية.
اية اجندة وجهات تخدمون.? لقد سقط عنكم القناع.
هؤلاء الذين يريدون الغاء عقوبة الاعدام نطرح عليهم السؤال التالي: اذا تعرض ابنك او بنتك لخطف واغتصاب جماعي وقتل ماذا سيكون موقفك من الحكم الصادر في حق الجناة ’بالطبع يجب ان يكون الاعدام مع التنفيذ,كفاكم متاجرة بمواضيع تضيعون فيها الوقت يابرلمانيين من اجل ربح مادي عبر جمعيات تستفيدون من اموالها بطريقة او بأخرى
"الحق في الحياة هو أول الحقوق لكل إنسان " و الكل متفق على هذا المبدأ ،
و هذا لا يعني أبدا إلغاء هذه العقوبة .
"الحق في الحياة يمكن تجسيده في حق العلاج و التداوي ، في الامن و محاربة الجريمة و الظواهر المرتبطة بها ( التشرميل ، المخدرات ، مخالفات السير و الحد من الحوادث ….)
كيف يعقل تمتيع مجرم بهذا الحق وهو يقر بفعله الجرمي ( حالة سفاح تارودانت مثالا أو حالة مصفي عائلته و أصوله )
الحق في الحياة لايجب أن ننظر إليه نظرة أحادية و إلا سنكون قد اسأنا لهذا الحق و ميعنا مفهومه .
كيف يعقل حذف عقوبة الإعدام ونحن يوميا نسمع من خلال الصحف او الأخبار عن سقوط ضحايا أبرياء على يد مجرمين شردوا بيوت وخربوها وتركوا أيتام وأرامل في الشارع بدون معين وخاصة مع انتشار جميع انواع المخدرات وعلي رأسها الحبوب المهلوسة القرقوبي ومن اجل الحسم في هذا القانون يجب اجراء استفتاء وطني يشارك فيه جميع المغاربة وان المشكل ليس بيد جمعيات حقوقية او برلمانيين لانه بعض الأشخاص يريدون ربح الأصوات على حساب الأبرياء ولكن ان قتل شخص من أقاربهم او من أولادهم تجدهم يطلبون من المحكمة حكم الإعدام في حق الجاني وان حكم الإعدام حكم الاسلام أمريكا لازالت تحكم به مع التنفيذ والله يلطف والسلام.
لو كان الإعدام يطال ناهبي المال العام ومنتهكي حرمات المجتمع ، ما كنا في حضيض العالم ، لو افتحصنا كروش النواب المحترمين لأحيلت أوراقهم على "عشماوي" ولكن اتركهم يمثلون .
يوجد بعض الجرائم اللتي لا بد من مرتكبيها ان يعدموا عبرة للاخرين اذا الغيت عقوبة الاعدام سيشجع كبار المجرمين في العثي في الارض فسادا وترويع المواطنين نحن مع تقليص و ليس الالغاب كما تقول الحكومة
الويل لنا نحن أبناء الإسلام إن بقينا نقتدي بالمنظمات والهيئات الدولية و بأحزاب اليسار ودعاة الحداثة المتبرجة والعلمانية. الإعدام قصاص و القصاص شرعة الله ولن تكونوا أرحم من الله بعباده.
لا يجب أبدا إلغاء عقوبة الإعدام
الاعدام لمن يستحق نحن امة اسلامية لهذا لا نقبل الدمقراطية التي يريدها لنا الغرب كي لا نتجرد من الدين الحنيف لأن الدمقراطية على الوزن الغربي تكتر الفاحشة و الدياثة و تقتل النفس ،،، مرحبا بالاحكام الدمقراطية اللتي لا تبدل شريعة الله لنا ،،، الى الامام مع الحزب الذي هو حاضر بقوة في كل المجالات ،،، سير يا العدالة و التنمية يا قدم الرباح على المغاربة الله ينصرك على اعداء الاسلام ،،، انشر ،،، رمضان باقي 44 يوم ،،، شكرا
إلى تعليق 2 (عبد المنعم)
إذا كان الدستور المغربي ينص على حق الحياة بمفهومها الشامل دون قيود فهو دستور باطل…كيف يحمي الدستور القاتل بدعوى الحق في الحياة، وهل المقتول مجرد نكرة ليس له حق في الحياة؟؟؟
قال تعالى(وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)179البقرة
يجب تطبيق الحدود من (قتل يقتل، ومن زنى يجلد إن كان غير متزوج، و أن كان متزوجا يرجم حتى الموت، من سرق تقطع يده و…و…) ولكن يجب اثبات التهمة، قال النبي صلى الله عليه و سلم: «ادرؤوا الحدود بالشبهات، فإنك إن تخطئ في العفو خير من أن تخطئ في العقوبة» رواه أبو داود.
je ss tout a fais d'acord avec vous (mowatin maghribi) la pene de mort doit rester et executer
مدا سيقول هؤلاء البرلمانيين إدا تم قتل احد من عائلاتهم أو تم إغتصاب أحد من اطفالهم، هل سيقبلون بالحكم المخفف أم بأشد العقوبات إدا لم يطلبوا بأقصى العقوبة الدي هو الاعدام
يجب إضافة العقوبة الشرعية في حق السارق و السارقة، أي قطع اليد
الرميد ليس هو من شرع الإعدام ،لإلغائه،انظروا إلى التاريخ و إلى الكتب السماوية.
واش هدوا مسلمين واش ولو كيكرهو حكم الله الهاد الحد ولو كيفهموا كثر من الله الله اساطهوم عليكم ميخليو فيكم توحد
كيف يعقل حذف عقوبة الإعدام ونحن يوميا نسمع عن الإغتصاب، القتل، السرقة….، هل هؤلاء المطالبين بإلغائها من كوكب أخر أم من المغرب؟؟؟؟
أم أن هناك من يحميهم و يحمي أبناؤهم من القتل والهتك؟
وأبناء الشعب الموت والإغتصاب لهم!!!!!!!!!!
المرجوا من أصحاب القرار ألا يلغوها، وتنفيدها فيمن يستحقها،وكل من يطالب بإلغائها،فليذهب إلى مزبلة التاريخ.
الله يعزك آ سي الرميد. إنه رأي غالبية المواطنين المغاربة والدليل على ذلك استطلاع الرأي الذي قامت به هسبريس في الأشهر القليلة الماضية. أكثر من 75 بالمئة صوتوا لعدم إلغاء عقوبة الإعدام. كيف لا وهو شرع ربنا ومن لم يحكم بشرع الله فأولئك هم الخاسرون.
تعديتم حدود الله وتريدون مسامحت من تعدى حدود الله
ان الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن
جعلتم الكبائر مجرد زلات بفرض عقوبات "متساهلة" على مرتكبيها .. !
الزنى
الردة
الخمر
القتل
زني المحارم واغتصاب الاطفال
اللواط…
يدعون الدفاع عن حقوق الانسان! أين هي حقوق المجتمع و حقوق الاله
يلحن اليهود وتغنون بألسنتهم فتحاربون الدين و المتدين وربه …
تعديتم حدود الله وتريدون مسامحت من تعدى حدود الله
ان الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن
جعلتم الكبائر مجرد زلات بفرض عقوبات "متساهلة" على مرتكبيها .. !
الزنى
الردة
الخمر
القتل
زني المحارم واغتصاب الاطفال
اللواط…
يدعون الدفاع عن حقوق الانسان! أين هي حقوق المجتمع و حقوق الاله
يلحن اليهود وتغنون بألسنتهم فتحاربون الدين و المتدين وربه …
أنا مع صاحب التعليق رقم 5 : اذا تعرض ابنك او بنتك لخطف واغتصاب جماعي وقتل ماذا سيكون موقفك من الحكم الصادر في حق الجناة? ’بالطبع يجب ان يكون الاعدام مع التنفيذ.
لا تقفوا ضد حكم الله.
أفضل الإحتفاظ برأيي لنفسي وأدعو القرّاء المحترين، إن استطاعوا، إلى مشاهد ة فيلم أو قراءة " Le Pull-over rouge ".للكاتب " Gilles Perrault " لست أدري هل هناك ترجمة إلى اللغة العربية أم لا.
للتذكير فقط، غالبية الفرنسيين يعتقدون (أو يدعون عن قصد !) أن " Christian Ranucci " هو آخر من تم تنفيذ حكم الإعدام عليه أما الحقيقة تخص مواطناً جزائرياً … بتهمة الإرهاب (إذا سمينا من يدافع عن بلاده إرهابياً !).
تحياتي و شكراً لهسبريس على النشر.
200عضوا بالبرلمان يريدون الغاء عقوبة الاعدام اولا يجب اولا استشارة من انتخبوا عليكم .
يجب اولا طرحها على الشعب المغربي باستفتاء حتى يزول هذا الجدل بين الحقوقيين ولايجعله صدام سياسي
نعم نعم نعم للاعدام .كيف تريد هده الهيئات ان تحمي المجرمين مثلا مادنب الرجل الطبيب صاحب المجوهرات الدي حجمه سارق مثل حيوان مفترس سرق مجوهراته وضربه بسكين ارداه قتيلا .وهو اب لتوامين لم يكتملا 40يوما في الدنيا والان في هدا االوقت تعاد تتمثل الجريمة .اليس حرام لو اعدمو مرة واحدة قاتلا اوقطعت مرة واحدة يد سارق والله سوف ينزل معدل الجريمة الى صفر .
انا مع عقوبة الإعدام في الجرائم الخطيرة
تتركون النقاش في مشاكل البلاد المهولة وتناقشون مواضيع لا أهمية لها الله يسمح ليكم يا برلمانيين آخر الزمان
لم يبقى لهذه المنظمات العقوقية وهؤلاء الأميين (البرلمانيين) إلا أن يصرحو بشعار حرية الإجرام هدفنا وإلغاء الإعدام وسيلتنا….؟؟؟؟؟؟؟
أصبح المجرمون القتلة ضحايا ينبغي الدفاع عن حقوقهم ، يا للغباء
انقلبت المفاهيم واقتربت الساعة.
certains elements issus de la gauche ont toujours à l'esprit une peur vis à vis de la peine de mort. la peine de mort doit rester au moins pour disuader certains tueurs dangereux. chaque humain a droit à la vie y compris les victimes tués par des criminels. c'est un dossier trés complexe, il faut faire une étude, sur dix ans, auprès des veuves et orphelins de victimes pour voir leur situation et il faut rester prudent
Selon le ministre de la justice ,la constitution assure le droit à la vie (article 20)et la loi le protège mais cela ne veut pas dire abolition de la peine capitale
.allez y comprendre
اذا الغيت عقوبة الاعدام سنصبح مثل قوانين الغاب
cette partie qui appelle à abolir la peine de mort n'a rien à voir avec la religion alors évitez d'aborder ce sujet avec eux, la plupart c'est des athées (wal 3iyadou billah) en tant que citoyen marocains qui paie ses impôts je refuse de donner de mon argent pour faire vivre un moujrim dans une prisons toute sa vie, ces derniers méritent bien plus que la mort… si ce projet de loi est adapté j'appelle tt mes concitoyens à ne plus payer leurs impôts
بالامس نشرتم في هسبريس ان الاعدام في امريكا ,ويعدمون بحقن السموم ,فهل حقوق الانسان فقط في المغرب?هل اصبحنا ديمقراطيين اكثر من الولايات المتحدة?الاعدام شرعه الله وليس فيه حوار ولا جدال ,ومع ذلك فهو يصدر ولاينفذ,مع انه في بعض الاحيان نطالب بتنفيذه, كمن يقتل امه ,اويذبح زوجته وابناءه ,اويقتل ويقطع الاطراف ويوزعها بكل برودة ,اومن يتسبب في كل هذا ببيع المخدرات ليقضي على جيل.اخاف ان يكون من المدافعين على منع الاعدام منتفعون ,فلن يشعربعمق المشكل الا من وقع اولاده ضحية هذه المهلوسات .ثم ما ذا ستستفيد الدولة من مجرم يحكم بالمؤبد, وقد كان اهلا للرحمة بالاعدام.انه احيانا يعد رحمة وقصاصا ,وشرعا فوق ذلك.من يخاف من الاعدام في راسه العجين ,اما من يخاف الله فلن يفعل ما يعدم عليه.
رغم وجود عقوبة في القانون المغربي فالجرائم النوجبة لهذه العقوبة في تنام مستمر لكونها ﻻ تطبق فكيف سيكون عليه اﻻمر في حالة ما اذا ما الغاؤها؟ السﻻال المطروح على كل من ينادي بحدفها اليس الفصل 20من الدستور ينطبق على من هو ضحية مجرم ؟ ام ان الحق في الحياة للمجرمين فقط ؟ فكل من يناضل من اجل الغاء تلك العقوبة فهو واحد من اثنين مجرم وينظر فقط متى ستم الغاء اﻻعدام لتنفيذ مخططه اﻻجرامي واما هو يحمي المجرمين الذين يخدمون مخططاته ان اﻻمر الذي يجب التفكير فيه من قبل البرلمانين وغيرهم من المهتمين هو كيفية تطبيق تلك العقوبة بدون الوقوع في الخطا وخاصة في بعض الحاﻻت التي بكتنفها اللبس ويدخلها الشك اي التفكير في ميطرة خاصة بالجرائم التي تنطبق عليها عقوبة اﻻعدام والتقليص منها.
نعم لعقوبة الاعدام لا نريد الغاء هدا الحق لردع المجرمين اما عقوبة الاعدام السياسية فلكم واسع النظر
نصرك الله يا سيد الرميد
ها كذا سيخاف اعداء الاسلام و الشعب والملك
الى اليسار العلماني فالدستور يـؤكد على الحق في الحرية و لكن هذا الحق ينعدم في حالة الجريمة و كذلك الشأن بالنسبة للحق في الحياة
قد قدّس الإسلامُ الحقَّ في الحياة، واعتبر قتل النّفس…..أيَّ نفسٍ مهما كان دينها أو عِرقها أو جنسها….. كقتل الناس جميعا….. كما قال تعالى: "من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه مَن قتل نفسًا بغير نفسٍ أو فسادٍ في الأرض فكأنّما قتل الناس جميعا……"قد يتحامل البعض على الشريعة الإسلامية……. وكأنّها أولُ مَن نصّ وشرّع عقوبة الإعدام……. مع أنّها موجودةٌ في الشرائع السماوية والأرضية القديمة والمعاصرة……….. أنّ قسوة العقوبة………. من وحشية الجريمة……… وبالتالي حفظ المجتمع من جرأة المجرمين على الدّم………… قال تعالى: "ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون…"الضوابط الشرعية لعقوبة الإعدام: ومع أن الإسلام يقرّ عقوبة الإعدام لمن تجرّأ على الحق المقدّس في الحياة إلا أنّه يتشدّد في الضوابط الشرعية لها وعدم التساهل فيها والجرأة عليها…. ومن هذه الشروط:1/ / الأهلية الجنائية….. 2/ إثبات العقوبة من إثبات الجريمة…3 / التخيير في القتل العمدي…4 / مراعاة الكيفية في التنفيذ……
oui à la peine de mort
oui à la peine de mort
oui à la peine de mort
L'ESSENTIEL A ETE DIT MAIS MAIS CE QUE JE VOIS D'ANORMAL C'EST LA PRESENCE DE 2 COMMENTAIRES IDENTIQUES (copier coller ) de Med Amine PUBLIE PAR HESPRESS N° 21 ET 22
ET POURTANT NOS COMMENTAIRES TRES PERTINENTS NE SONT PAS PUBLIES الله يهديك يا جريدتنا العزيزة و لاكن نحن معكم CAR C'EST GRACE A VOUS QU'ON COMMENCE A VOIR CLAIR CE QUI SE PASSE DANS NOTRE PAYS
a vrai dire meme les condamnes a mort ne subissent pas cette sanction !personnellement je demande qu une sanction de la sorte doit etre executes sans reserve aucune,ce qui prone son annulation vegete dans le trouble et fassent allegence beaucoup plus a certaines instances peu universelles qu a leur conscience !non non la peine de mort doit encore regner et executee pour ceux et celle que le justice voit comme passible de cette sanction.merci d incerer
الى الامام أيها الوزير المحترم نحن معك و نحن ضض المجرميين المدافعين عن الاعدام كما نخبرك بأن نزهة الصقلي ليس لها الحق بأن تتكلم باسم الشعب المغربي لاهي و لا جميع البرلمانيين و لو إتفق جميع البرلمانيين مع الصقلي فإن الشعب المغربي معك كما يمكن لك نشر في وجههم ورقت الفيتوا وطلب الاستفتاء
-منقول عن مواطن مغربي الثلاثاء 13 ماي 2014 – 15:11
هؤلاء الذين يريدون الغاء عقوبة الاعدام نطرح عليهم السؤال التالي: اذا تعرض ابنك او بنتك لخطف واغتصاب جماعي وقتل ماذا سيكون موقفك من الحكم الصادر في حق الجناة ’بالطبع يجب ان يكون الاعدام مع التنفيذ,كفاكم متاجرة بمواضيع تضيعون فيها الوقت يابرلمانيين من اجل ربح مادي عبر جمعيات تستفيدون من اموالها بطريقة او بأخرى
السلام . عقوبة الاعدام تحمي الحق في الحياة .
يقول الله تعالى في سورة البقرة (ولكم في القصاص حياة يا ؤولي الالباب لعلكم تدكرون)
الاعدام=القصاص=الحياة
والشرط الوحيد لتفهم هده المعادلة ان تعلم -ان القران منزل من عند الله
-وان الله لا يكدب
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا للاعتداء على شرع الله
لا للاعتداء على حق الضحاياج
احكام الاعدام يجب ان تنطق مع تحديد يوم تنفيد الحكم وساعته ومكانه او لا معني لها لانها تبقي احكام شكلية فقط
بيادق الظلامية المتعطشون للقتل والاعدام يرصدون كل تعليق مخالف لحكومتهم في قضية الغاء عقوبة الاعدام ويصوتون عليه بالسالب – 10000000
وتعليقي أيضا كذلك
قرار الحكومة صائب, يجب تنفيذ عقوبة الاعدام مباشرة بعد النطق بالحكم, اغلبية المحكومين بالاعدام يستحقون الاعدام الف مرة, يجب توسيع مجال عقوبة الاعدام , المشكل ليس في عقوبة الاعدام فهذا حكم مثل سائر الاحكام, اللهم اذا كان المقصود هو الغاء حميع العقوبات واغلاق المحاكم فهذا كلام اخر, المشكل الذي يجب طرحه بقوة هو كيف ننصف الضحايا؟ هل تستطيع جمعيات حلان الفم ان تدفع التعويضات لانصاف الضحايا؟ انا اقف في صف الضحايا وليس في صف المجرمين الذين لا خير يرجى من ورائهم للمجتمع, يجب تشديد العفوبات في حق المجرمين وتحميل مصاريف عقوباتهم لجمعيات حلان الفم
قتل الابرياء مع سبق الاصرار والترصد وثبوت الفعل لا يمكن ان تلغى فيه عقوبة الاعدام والا فقد ظلم العدل الظحية البريء . ولا يمكن للاي عاقل ان يقبل بهذا . فجمعيان خمس نجوم لم تعش ماساة اغتصاب وقتل الابرياء
عقوبة الاعدام هي صمام الامان في المجتمع
يجب اﻹبقاء على عقوبة اﻹعدام بالمغرب وعدم إلغاءها بتاتا لمعاقبة المجرمين القتلة ليكونوا عبرة لغيرهم. في السعودية معدل اﻹجرام ضعيف وقليل جدا ﻷن اﻷحكام الشرعية مطبقة هناك
السارق تقطع يده والقاتل يعدم
يوميا نسمع بجرائم فظيعة وصلت الى حد قتل الابوين و عمليات اغتصاب و قطع الطرق و قتل و سرقة و تهديد بكل انواع السلاح هذا بالرغم من سريان قانون الاعدام فما بالك لو الغي القانون.لماذا تطالبون بالغائه؟ هل تنوون ارتكاب جرائم و تخشون على انفسكم من الاعدام؟ من ارتكب جريمة فظيعة فمن حق المجتمع التخلص منه قبل ان تزداد اعداد ضحاياه. اليس الاعدام من العقوبات المنصوص عليها في القران الكريم؟ لماذا دائما ترغبون في الغاء ما شرع الله لنا.انظر الى سالعودية جرائم السرقة و القتل نادرة لان القصاص هو قطع يد السارق و اعدام القاتل.قارن بين السعودية و اي بلد آخر كالمغرب مثلا من حيث هذا النوع من الجرائم .في السعودية يترك التجار محلاتهم مفتوحة و يذهبون لاداء الصلاة و لا يسرقهم احد.حاول ان تجربها في المغرب حيث لا ننفذ شرع الله في السارق.
الم يحين الوقت للاستقلال عن اروبا ؟ لماذا يتدخلون في حياتنا مقابل بعض الاعانات ويشترطون اشياء واشياء لا تتماشى وثقافتنا مقابل دريهمات ، نريد ان نحافظ على هويتنا وكرامتنا اولا ، ان عقوبة الاعدام هي وسيلة ردع فقط. فكم من شخص نفذ فيه حكم الاعدام منذ سنوات من يسمع الاعدام يظن ان المغرب يعدم فيه كل يوم .
سوءال لجمعيات خمس نجوم اين هي حقوق الضحايا الابرياء في الحياة
Le peine de mort doit étre limitée exclusivement aux crimes contre des innocents et dont les faits doiventetre prouvés,clairs et sans équivoques
La peine de mort est un moyen de disuasion necessaire à la société
يجب حصر الاعدام في جريمة واحدة وهي القتل العمد حيث ان اقصى جريمة يمكن ان تقع هي القتل واقصى عقوبة هي الاعدام
حقوق الإنسان تعطى للمظلوم وليس للظالم …رفض الحكومة المغربية إلغاء عقوبة الإعدام هذا قرار معقول وعادل… وسيبقى عبرة للمجرمين الذين يرتكبون جرائم باشعة في حق الآخرين….لا يمكن أن تطعي الحق في الحياة لمجرم حرم شخص آخر من الحياة….
قال تعالى(وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)179البقرة
نعم لتطبيق شرع الله
نعم لتطبيق وتنفيذ عقوبة الإعدام، نعم لحماية الحق في الحياة بالنسبة للمسالمين الذين يقدرون حق الحياة وليس للمجرمين الذين يدوسون على الحق في الحياة
ولكل الفعاليات التي تطالب بإلغاء عقوبة الإعدام اقوا لهم: إنكم بطلبكم هذا تشرعنون وتشجعون المجرمين على قتل الناس لأنكم بكل بساطة توفرون لهم الحماية وبذلك فأنتم شركاء في جريمة قتل النفس والنتيجة أنكم تتناقضون مع زعمكم بانكم تدافعون عن الحق في الحياة
ولكم في القصاص حياة . . ما عندكم شغل الا التعلق يالاحلام والخرافات من الكلام عن الاعدام وحقوق الرياح والجبال . .
لا يتعدى الدول المصدقة على وقف الاعدام 60 دولة.ونحن مسلمون اسلامنا قبل قانون unاللذي لا يستعمل الا ظد الضعفاء ﻭﺍﻟﻤﻐﻔﻠﻴﻦ
قال الله تعالى النفس بالنفس اي من قتل نفسا وسلب حياة شخص آخر يجب ان يقتل هذه لاتحتاج لتفكير ان كنا حقا مسلمين اما الغاء الاعدام فنسال الدين يطالبون بإلغائه ادا قتل احد من اهلهم مقرب كأحد الوالدين أو احد اولادهم هل سيرضون بحكم آخر وباراكة من النغاق ماعرفت فين غاديين بهاد البلاد من بعد تخفيض صوت الاذان جاية عاودتاني باغية ديري مجهودك فإلغاء عقوبة االاعدام لهلا يسهل عليك راه انت خاصهم انفدو فيك الاعدام ونتهناو من صداعك ومن سياستك المعادية للمسلمين
إنكم أيها النواب المحترمون صوت عليم الشعب لخدمته إلى أنكم تخذمون أجندات خارجية.
الأجدر بكم الإصرار على تطبيق هذه العقوبة والتشديد عليها لكي يتعض كل شخص سولت له نفسه بإغتصاب رضيع أو مسنة أوقتل شخص بدون وجه حق فكيف لمجرم إغتصب عشر شبان وبعدها قتلهم فماذا ستفعلون به هل يحكم بالبراءة.
إنكن أيها المنافقون تعيشون في قصور ولكم خدم كثر أبنائكم لايخرجون وحدهم محروسون ليل نهار ولهذا تطالبون بإلغاء عقوبت الإعدام.وبعدها ستطالبون بإلغاء الصلاة (الله يأخد فيك الحق خربتوا لبلاد)قالك نزهة الصقلي وشوفوها بعدا كي دايرة عاد كتبوا عليها راها محال تكون م……. ..
lorsqu il s agit de l abolition de la peine capitale ça doit etre soumis a un referendum car les 395elus ne representent pas tous les marocains c est a peine12pour cent0
الفصل 20 من الدستور يقر حق الحق لكنه يوضح على اي حق الحياة القاتل التي ارتكب جريمة ام حياة المقتول ضحية القاتل نزهة الصقلي والجمعيات العلمانية تدافع عن حق الحياة للقاتل لكنها حق المقتول وحقوقه وانه هو ايضا من حق الحياة التي انتزعما منه القاتل الجمعيات العلمانية لاترى من الدستور الا ما يخدم الاجنداتها المشبوهة تنسى ان الدستور المغربي في فصله اول وليس 20 يقول ان المغرب دولة الاسلامية لم يقل دولة العلمانية او المدنية والدستور لم يشير فصل الدين على الدولة قال المغرب دولة الاسلامية يعني لا يجب المساس بتوابت الاسلامية والدينية الامة المغربية والاسلام يامر بالقصاص المجرمين والقتلة وقال الله تعالى " ولكم في القصاص الحياة يا اولوا الالباب" الغاء عقوبة الاعدام تعني خرق والمساس بفصل اول من الدستور ولمادا لا تطالب الجمعيات من الاسيادهم الاميراكيين التي يتقاضون منها الاموال والدعم الغاء عقوبة الاعدام في امريكا ربما نزهة الصقلي والجمعيات ام امريكا هي من اكبر في العالم التي تنفد الاحكام الاعدام بل تفنن في تنفيده وبطرق غير الانسانية كرسي الكهربائي والقتل بالغاز وابراة مخدرة وغيرها
Nous n'avons pas encore atteint le stade de discuter une telle mesure. Il y a certains crimes qui m'ont fait basculer du contre à pour. Je pense aux viols et assasinat d'enfants par exemple
لا يجب أبدا إلغاء عقوبة الإعدام
راه قلنا ليكم راه الحقوقيين و المحامين و اصحاب اغلب الجمعيات تيتخلصو من عند المجرمين و القتلة و الشفارة الكبار و مالين الحشيش و الكوكايين
أنا أقترح زيادة الجنح التي يجب عليها تنفيذ حكم الاعدام لتشمل الإغتصاب , و السرقة الموصوفة , و الكريساج , و الضرب و الجرح الذي يؤدي لعاهات دائمة,
على أن تتم هذه العمليات في الساحات العمومية باش نربوا شوية هذ الأوباش لي ضهروا , و باش بنادم يبقى يفكر ألف مرة عاد يدير شي حاجة
يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ (178) وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاأُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (179)
نهاية السبعينات من القرن الماضي جلس الكوريون الجنوبيون واتفقوا: ممنوع الإضراب عن العمل..من سرق أموال الشعب فعليه الصلاة والسلام..إلى غير ذلك من التدابير..الآن أتحدى أي مغربي لا يملك SAMSOUNG التي حققت 30مليار دولار كأرباح أو LG أو لا يركب KIA أو HUNDAY....عندما نصل إلى ربع مستواهم، عند ذاك فكروا في أي شئ آخر..أما الآن فما عليكم إلا أن تبدؤوا بإعدام ناهبي أموال الشعب..لأنهم يعدموا آمال آلاف الشباب..EN UN MOT, L'abolition de la peine de mort est un faux debat..dont ont ete mele mm les eleves des lycees pr detourner leur attention des vrais problemes..
لو علمتم أيها البرلمانيون و من تمثلونهم في الدفاع عن إلغاء عقوبة اﻹعدام المعاناة المريرة لكبار المجرمين الذين لم ينفذ بعد في حقهم حكم اﻹعدام والذين يعتبرون الموت رحمة لهم لكنهم لم يدركوه .لطالبتم أنتم بإعدامهم كنوع من أنواع القتل الرحيم ﻷنهم يعذبون في الدنيا أشد العذاب.سؤالي لكم :هل يخشى الفاسدون منكم استمرار تطبيق هذه العقوبة إحتراما للحق في الحياة فعلا أم خوفا على أنفسهم و أبنائهم الذين يعيثون في اﻷرض فسادا ؟مخدرات و خمر و سياقة متهورة قد تؤدي الى لف الحبال حول الرقاب.
السلام عليكم
اقول لتعليق رقم 1 ان هده الحكومة الملتحية هي اول حكومة ديمقراطية منتخبة في تاريخ المغرب ونفتخر . اما في ما يخص الغاء عقوبة الاعدام . فيجب ان ينفذ الاعدام امام الملاء لتكون عبرة للاخرين .
عقوبة الإعدام في القانون الوضعي مقابلة لعقوبة الحد في القانون الشرعي، يجب ان تنفذ تنفيذا لأمر ربنا وغاية شرعنا وراحة لمجتمعنا، كيف للذين يسعون في الأرض فسادا من قتل واغتصاب وترويع أن يعيشوا طلقاء احرار ؟ كيف لمن يشكل خطرا على المجتمع في دينهم وأنفسهم وعرضهم أن يعيشوا ؟ !
صراحة تنفيذ عقوبة الإعدام حياة للمجتمع وللأمة بكاملها( ولكم في القصاص حياة ياأولي الألباب)، ( اللذين يسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا او يصلبوا او تقطع ايديهم وأرجلهم من خلاف او ينفوا من الأرض).
اللذين لا يريدون تنفيذ عقوبة الإعدام جهلة بنظام الحياة في هذا الكون، سفلة المعرفة في القانون وفقه القضاء، تنفيذ عقوبة الإعدام حياة للمجتمع من ينادي بعكسها جاهل بغايتها ودلالتها ،
في الحقيقة والأصل من يقتل بغير حق ويروغ الناس جزاءه الصلب، أي أن يوضع على الخشبة ثم يوضع في الحرة حتى تأكله الدود جزاء له لما اقترف من الذنب والجرم .
الى السادة البرلمانيين المحترمين المدافعون عن الغاء عقوبة الاعدام اقول لهم لن تكونوا ضد الاوامر الالهية الواردة في القرءان الذي هو الدستور الاسمى في الكون . اقول لو تم تطبيق الشريعة الاسلامية حرفيا على العادي والبادي وتم ترك التاويلات والاحتيال على القانون لتسريح والاعفاء عن المجرمين مابقي في هذا البلد مجرم واحدا وخاصة ناهبي المال العام ومختلسي اموال اليتامى والضعفاء والفقراء والمساكين والمحتاجين والمغلوب على امرهم ومن لاحول لهم ولا قوة الا بخالقهم عز وجل. لو تم تطبيق الشريعة كما هي مسطرة في محكم كتابه لسار الجميع على الطريق المستقيم ولما تم الزج بالابرياء في السجون بدل المتهمين المجرمين. ان الاعدام فرضته الشريعة الاسلامية صونا لحق المظلومين . لكن الظروف ومن ورائها التاويلات وبعض اللوبيات الذين يسعون لاقبار الشريعة الاسلامية. انا مع الحق في الحياة لكن كما لك حقوق عليك واجبات. اقول لبعض البرلمانيين اتقوا الله في من انتخبوكم للدفاع عن المقومات الاسلامية وليس تحريم سنن اسنها الله لعباده حفاظا على كرامتهم وعلى دينهم الحنيف. كتاب الله الذي لاياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا يحارب حق الإعدام إلا شخص مجرم أو شخص يبحر في مذاهب فكرية غير حميدة نسأل الله الخبير بعباده الهداية له و لنا
الذين يرفضون عقوبة اﻻعدام شرذمة ﻻ تمثل المغاربة و هذه الفءة كعادتها تستغل سكوت الشعب لتمرر سمومها و ذلك لكي يخربوا المجتمع. اكثر من هذا فان هذه الشرذمة ﻻ علاقة لهم بالشعب المغربي و ﻻ يمثلون اﻻ انفسهم ان المغاربة يكرهونهم
لا يجب الغاء عقوية الإعدام لأنه سوف تزداد جرائم الإغتصاب والقتل و النمثيل با لجثث ويشجع هدا على ارتكاب المزيد من الجنايات الخطيرة خاصةالمصحويةبال _مخدرات والسيوف والعنف وتكوين العصابات اضاقة إلى عدم مسايرة القانون الجنائى للجرائم الجديدة وعدم بحثها بجدية
لا لإلغاء عقوبة الاعدام ، بل يجب تطبيقها للمجرمين القتلى وللمغتصبين للأبرياء,
" بحيث يترجم هذا في القانون الجنائي بالتنصيص على ضرورة إجماع الهيئة القضائية على هذا الحكم قبل إصداره". هل لدينا سلطة قضائية مستقلة؟ أنت تكذب على الناس.
نعم المجرم وحش، هل هذا يبرر أن نكون وحوشاً مثله ؟ أليس "الله أعلم" ؟ فكيف تريدون أن يعلم القاضي (الإنسان!) ، و يقرمن خلال ما حصل عليه من معلومات و غيرها، بأن المتهم هوالجاني 100% ؟ أليست هناك شهادة زور؟ أليس هناك "اعتراف" تحت التعذيب أومجرد الخوف ؟ وحتى ولو كان الشاهد صادقاً، فهل هو معصوم من الخطأ ؟ … لماذا لم تقض الدول التي لازال فيها حكم الإعدام سارياً "قانونا" كبعض الولايات الأمريكية أو"شريعة" كالسعودية …؟ أليس من بين المعدمين أبرياء ؟ ما هو موقفك إذا كان أبوك أو إبنك بريئا و حكم عليه بالإعدام ولم تُكتشف براءته إلا بعد دفنه ؟ كيف يمكن للعدالة أن تعوض عائلته ؟ إن كان في السجن فإنها على الأقل ستعيده إلى أهله مما يخفف عنهم أمّا إذا كان في القبر … ! كلكم سمعتم بالسيدة المسن التي تم إغتصابها من طرف شخص ملثم، فكلماعرضوا عليها رجلاً مشبوها فيه تقول : هو هذا؛ هل يجب إعدامهم كلهم ؟ عندما يضغط الرأي العام، إن النظام يبحث (ويجد دائماً !) ضحية لإطفاء لهب المتعطشين للدماء أما المتعطشين للحقيقة والعدل لايطرحون نفس المشكل ! وهل إعدام المجرم يعيد الحياة لضحيته ؟ شتان بين العدل و الإنتقام !
اسال نزهة الصقلي وحقوقيوا الصولد solde مادا تقولون في سفاح تارودانت الدي اغتصب وقتل عدة اطفال؟
استفتوا المغاربة . المطلوب تنفيد احكام الاعدام
يا دوالالباب لق دكرنا لكم عدد المرات في الاراء ان الاجرام والفساد والانحراف والتسيب والاعتداءات سببها منضومة حقوق الانسان الدخيلة على المغرب من فرنسا وهي قانون مسيحي لاعلاقة له بالشرع المغربي العريق الم ترو كيف اصبح الشارع يغلو بالعنف باسم حقوق الانسان كستعمار ثقافي مفروض من الاستعمار ومن جهات مناوئة لامن المغرب منضمات عدائية متطرفة من انفصاليين وانقلابيين كحبوب مهلوسة للاشهار ولزعزعت امن وسلامة المغرب طبعا دخل دالك من فراغ حكومي كبير في تدبير الشان المحلي وانعدام روح المواطنة لمادا لانتبع السعودية ام القرى او الهند التني تحرق كل مجرم منحرف لمادا نربي القتلة لمادا لانتشاور مع اطراف عائلة الضحايا هل نعدم ام لا او تدفع الدولة دية مناسبة للضحايا كعزاء معقول لمادا نعفو عن المجرمين ولانعفو عن الموضفين لمادا لانستعمل العصى للتربية في الشارع والمؤسسات التعليمية يجب محاكمة واعدام كل جمعية ومنضمة وحزب وصحافة من تتعاطف وتءازر المجرمين وردود السجون للتحريض عن المزيد من الجرم واثارة الفوضى والعنف
عقوبة الاعدام موجودة في جميع الديانات السماوية وقد أسّسالاسلام مبدأَ العقوبةِ على الحكمة البالغة في زجر المجرم وحفظ حياته وحياة غيره بعدم تورّطه في القتل فيُقتل، وبالتالي حفظ المجتمع من جرأة المجرمين على الدّم، قال تعالى: "ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون"، (البقرة:179)، (تتقون أي تخافون العقوبة
فلسفة الغرب في إلغاء عقوبة الإعدام ، هي فلسفة تستمد جوهرها في تحميل المجتمع برمته المسؤولية لما وصل إليه المجرم خلال حياته و إلى غاية ارتكابه الجريمة، لكن في المغرب يوجد العديد ممن يحترفون قطع الطريق بالسلاح الأبيض ، والخطورة تكمن في أنهم سيرفضون أي عمل شريف ولو ب 300 درهم يوميا ، لأنه يربح في عملية واحدة تكلفه نصف ساعة من وقته 3000 درهم من جراء سرقة محفظة أو هاتف أو….، لكن في المقابل قد تكلف مواطنا بريئا خسران راتبه الشهري أو هاتف بالقرض ، أو قد تكلفه أطراف أصابعه أو الموت، تصوروا معي لصا يعترض سبيل فتاة تستيقظ منذ 5 صباحا لتشتغل في أحد المعامل ثم ينتزع منها أجرتها وقد يترك علامة على وجهها ، من أين لها أن تعيش ؟ إذن ستزني ، إذن إلغاء عقوبة الإعدام في حق هؤلاء جريمة ضد المجتمع .
اغتصب عشرة اطفال بدم بارد ثم قتلهم بدم أبرد ثم مثل بجثتهم بدم مجمد؟ ما هي العقوبة المفترضة لهذا "الإنسان" يا نزهة الصقلي؟؟ و افترضي اكثر أن احد أبنائك ضمن الضحايا؟؟؟ أما القول بإمكانية خطأ القضاء فهذا موضوع آخر مرتبط بتفاصيل العقوبات الموجبة للإعدام و تفاصيل المسطرة المفضية للحكم بالإعدام و من الضروري إيلاءها أهمية قصوى و تقنينا دقيقا… أما إلغاء حكم الإعدام من حيث المبدأ فلا أساس له من المنطق.. و بخصوص الفصل 20 من الدستور فحق الحياة تماما كحق التجول و الحرية الذي يستطيع القضاء حرمان كل مواطن منه و سجنه جزاء لمخالفة ما أو جريمة ينص عليها و على عقوبتها القانون
Bravo si Rmid. Ces associations travail lent pour un agenda etrangers. . La prune capitals devrait egalement être etendue aux violets d'enfants Et aux voleyrs des biens publique comme en Chine Et c est la famille des criminals qui paie les frais d'executions.
le gouvernement a raison,de vouloir maintenire la peine de mort…il n'y a aucune raison de là suprimé, au contraire,il faut la maintenaire,et l'appliquée sur tous ceux qui là méritent,aprés avoirent étaient jugé bien sur…..je ne comprent pas les raisons,de ceux qui demandent,l'abolition de la peine de mort…de toutes façons,le gouvernement à raison,cela,ne, peut, que,nous tranquilisée
إذا ألغينا وزارة العدل أو على الأقل إذا شكوناها إلى جهات أجنبية، كما يطالب بذلك بعض العباقرة، فإن موضوع عقوبة الإعدام لن يبق مطروحا لأننا سنكون خارج التغطية. أما إذا رجع إلينا وعينا و أصبحنا نزهاء مع أنفسنا قبل غيرنا و تخلينا قضائيا عن مقولة "أنصر أخاك ظالما أو مظلوما" و ابتعدنا عن تسييس نادي القضاة، فإن العدالة تقتضي تطبيق القانون على الجميع بمن فيهم من ينطقون بالأحكام و إلا سنكون بصدد العبث. و بالرجوع إلى عقوبة الإعدام هل يعقل أن نسمح بالإستمرار في الحياة لشخص فتل غيره عمدا و أمام الملإ معرضا بذلك أسرة الضحية إلى التشرد الذي قد يؤدي إلى آفات أخرى؟ فلا و مليون لا لإلغاء عقوبة الإعدام. ونتمنى أن تنشر أمام الرأي العام أسماء البرلمانيين (210 حسب السيدة نزهة الصقلي) حتى يتسنى للناخبين قول كلمتهم غي حقهم و في حق من يقف وراءهم، و ذلك بمناسبة الإستحقاقات الإنتخابية المقبلة.
اﻹلحاح على إلغاء عقوبة أﻹعدام يطرح أكثر من سؤال حول الجهات التي تسوق وتجمع له أﻷصوات بالبرلمان .فإذا كان من حق كل دولة إاتخاذ الموقف الذي يﻻئمها في الموضوع فالسؤال هو هل ببﻻدنا أﻹجرام الذي يعاني منه المواطن والقتل ﻻ يعني نزهة الصقلي أم أت لديها نا هو أدهى من ذالك تخاف أن تطاله عقوبة أﻹعدام كحالة خيانة أمت الدولة مثﻻ وما يشبه ذالك.يبقى موقف الحكومة وإقتراحاتها هي أﻷنسب وكل ما إشتد أﻹلحاح على أﻹلغاء وجب التربت ودراسة سبب أﻹلحاح و ذكاء أﻷوساط المختصة لن ينتني علبه هاذا التﻻعب.