بادو :الاكتظاظ الذي تعرفه أقسام الولادة راجع إلى ارتفاع عدد الولادات تحت المراقبة الطبية
عزت وزيرة الصحة ياسمينة بادو، أمس الثلاثاء، أن الاكتظاظ الذي تعرفه أقسام الولادة إلى ارتفاع عدد الولادات تحت المراقبة الطبية.
وأوضحت بادو، في معرض جوابها على سؤال شفوي بمجلس المستشارين تقدم به فريق الأصالة والمعاصرة حول “الاكتظاظ الذي تعرفه أقسام الولادة”، أن عدد الولادات تحت المراقبة الطبية عرف ارتفاعا من 385 ألف و413 سنة 2007، إلى 455 ألف و267 سنة 2009، أي بزيادة بلغت 7ر18 في المائة.
وأضافت أن عدد الولادات عن طريق العمليات القيصرية ارتفع بدوره إلى 45 ألف 476 عملية سنة 2009، مقابل 37 ألف و686 سنة 2007، أي بزيادة 6ر20 في المائة.
وبهذه المناسبة، أبرزت وزيرة الصحة أن وفيات الأمهات تراجعت إلى 132 حالة لكل مائة ألف سنة 2009، أي بانخفاض يصل إلى 42 في المائة.
ومن أسباب الاكتظاظ داخل أقسام الولادة أيضا، أشارت بادو، إلى الإجراءات التي جاء بها برنامج (أمومة بدون مخاطر 2008 – 2012) ومنها مجانية الولادة، والتحاليل والكشوفات والمستلزمات الطبية، وإلزامية الإقامة لمدة 48 ساعة بقسم الولادة للتأكد من صحة وسلامة المرأة الحامل والطفل بعدما كانت من قبل 24 ساعة فقط.
effectivement,c’est la veritè .la santè marocaine a evoluè qu’il veuille ou non le conseiller demagogue,nous on le connait plus que tout le monde.malheureusement les (conseillers) du pam ils ne sont pas objectifs hèlas
tout cela n’est vrai les maternités au maroc surtout dans les hopitaux public sont mal organisées la correption à 100%
mme la ministre dit n’importe quoi sauf la vérité
voir par exemple l’hopital de tiznit une accouchée ne peut pas surtout par cesarienne ne peut pas faire sortir son bébé sauf s’elle paye pour le gynecologue rien n’est gratuit tachffart 3in bayn
contrairement à ce que beaucoup de gens disent, je crois que madame la ministre a fait beaucoup de bonnes choses pour améliorer le système de santé marocain et elle a réussit à corriger plusieurs dysfonctionnements donc elle mérite aussi de l’encouragement au lieu de la critiquer tout le temps.
الصحة يعني الحياة ثم العمل ثم الخبز.لكن ادا وصلنا الى زمن يطلب فه المواطن الصحة فقط اي التطبيب والدواء ولم يجده فرحم الله عن هؤلاء المسؤولين فبالك العمل والخبز.
وسوف اصف للسيدة الوزيرة حالة مركزنا،اوليس مستشفى، الصحي لمدينة اولادبرحيل الدي يعتبر الشرايين لمجموعة من الجماعات المجاورة.
يضم ثلاثة اطباء -طبيبين وطبيبة-
الطبيبين متخاصمان لايتحدثان هناك صراع في مابينهما.
الطبيبة لها كدلك صراع مع احد الاطباء كون خدعها وعدها بالزواج لكن تركها حتى كانت في اجازة وتزوج بمولدة واثناء قدومها اصبح المركز حلبة للمصارعة .
هدا الصراع الاول والثاني ادى الى نقل ممرض تقني دون ان يعوض ثم تم نقل مولدة دون ان تعوض دهاب تقني المختبر الى الديار الكندية دون ان يعوض خروج ممرض تقاعد دون ان يعوض وماخفي اعظم
تم تداول هدا الموضوع الصحة بخصوص بلدية اولادبرحيل من طرف جميع المجالس المنتخبة المجاورةة ووقعوا ملتمس في هدا الباب تم مناقشته في المجلس الاقليمي تم تم تم تم لكن ليست هناك ادان صاغية.
الضحية المسكين والفقير والفيرة التي تتالم من شدة الصداع والالم لكن لك الله الدي لاتغمض عيناه .
إّذا نفهم من كلام السيدة الوزيرة أنه للتغلب على المشكلةيجب على النساء الولادة في البيوت.
التصريحات والبروتوكولات الوزارية شيئ والواقع شيئ آخر … سيدتي الوزيرة في مدينتنا وعند تقدم المرأة للفحص في قسم الولادة 99.999 في المائة من الحالات يقول لها الطبيب أو الجزار حالتك خطيرة يجب اجراء عملية حينئذ تندهش المرأة المسكينة ومعها زوجها ويسقطا في فخ السيد الطبيب حيث يقول لهم بأنه مشغول ولا يمكن اجراء العملية حاليا الا بعد أسبوع نظرا لكثرة الحالات لكن ثم لكن يمكن استثناء هذه الحالة … هذا السيناريو يجعل الضحية تدخل الى بيع وشراء مع الطبيب حيث يطلب في كل حالة مبلغ ما بين 1000 الى 2000 درهم حسب مستوى الضحية … وهذا أشهد به أمام الله لأنني عشتته وشاهدته… من المؤسف الشكايات و الأخبار شائعة بين الكل ولا يحرك أحد من المسؤولين ساكنا .
المرجو من يسمينة بدو ان تزور بلدية اغرم اقليم تارودانت ومستشفها الدي لا يتوفر على الدواء الاحمر نهيك على ان يتوفر على اقسام كالجراحة او الولادة .عندما تدخل الى هده البناية الكبيرة وانت في حالة خطيرة او ان زوجتك في مخاض الولادة لا تجد فيها من يسالك او يرشدك وانت ضائع وفي الاخير تضتر الى السفر انت وزجتك الى تازودانت البعيدة بحوالي 84كلم وفي الطريق يموت المريض او المراة الحامل بعد لف ودوران في المسالك الوعرة .اين وزارة الصحة
مرضت كوتر فجأة في منتصف الليل واخدناها لمستشفى مولاي عبد الله .وما ادراك ما مستشفى . الا سبقية لا اصحاب /50 درهم/ للممرضى. والفاجعة الكبرى التي المتني والتي حزت في قلبي والتي جعلت الدموع تسيل من عيني .حينما رايت بعض المرضى من الطبقة الجد الجد الجد كادحة تنام في الارض وتسرخ من شدة الالم. ولا من يسمع صهيل الفرس.ونواح المحتاج . ودخلت في الصباح التالي لا ارى يا سمينة بادو وهي تستوى في جلستها. لا حولا ولا قوة الا بالله .فقط لديا سؤال مهم لكل الوزارة الدي يتحملون على عاتقهم اوزار اما م الله ينهبون اموال الشعب // مادا سيكون ردكم امام الله// اتستهزؤون بيوم الحساب ؟؟ نعم اكيد لانكم لا تخافون الله لا تراعون الله كلكم راع وكل راعي عن راعيته. اللهم ان كان هدا هو الحق فا امطر علينا بالحجارة. كل شئ بالرشوة كل بالشئ بالماديات ومن ليس له مادا يا ينتحر في هاد البلاد التي يسيرونها مجموعة من الوزراء الا وغاد اللصوص الخوانا . حسبى الله ونعم الوكيل فيكم جميعااااااااااااااا
ارتفاع معدل لولادة %20 فكم نسبة المستشفيات التي دشنة
وشكرا تلى تبليد والاستهتار بالشعب
كل ما صرحت بهالسيدة الوزيرة عكس الواقع فهي اعتمدت على اخصائيات بعيدة كل البعد عن الحقيقة المرة المرجو من السيدة الوزيرةزيارة المستشفيات العموميةالتي تفتقر الى ابسط الاجهزة الطبية والى اطباء كفؤواخصائين وظاهرة الرشوة
لدا سيدتي اطلب منك ان تتكرمي وتتوضعي و تنزلي من السحاب التي تعيشين فوقه الى ارض الواقع الحقيقي حيث معظم المواطينين يفتقيرون الى التطبيب و الدواء اناس يتالمون من شدة الالم و الصداع و نساء تلدن على الارض دون مبالات .لا حول ولا قوة الابالله العلي العظيم حسبي الله و نعمه الوكيل.الله اهديك على لي قلت .احدري لكل ا جل حساب كلكم راع وكل راع مسؤول عن رعيته