أبرزت قناة “العربية” الفضائية، أمس الأحد في تقرير لها عن السياحة بالمغرب، المؤهلات السياحية التي تزخر بها مدينة مراكش.
وأكدت القناة الفضائية، في تقرير أعده الصحافي سعد السيلاوي بثته ضمن نشرتها الإخبارية المسائية، أن ساحة جامع الفنا بمراكش، وهي أهم ساحة في المملكة المغربية، تعد القلب النابض للمدينة باعتبارها تستقطب العديد من السياح بحكم العروض الفنية الشعبية والتقليدية التي تقدم بها.
وأضافت القناة، في تقرير يندرج في إطار فقرة تبث يوميا تتطرق للسياحة بالمغرب، أن ساحة جامع الفنا تعكس الإمتداد الزمني لظاهرة الساحات العامة في المملكة، حيث تقدم مشاهدة مجانية للسياح والزوار لأشكال الموروث الشعبي والحياة الثقافية، مشيرة إلى أنها تعتبر أهم ساحة في إفريقيا.
وبعدما أشارت إلى أن هذه الساحة تأسست سنة 1070 ميلادية، ووضعتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة “اليونسكو” ضمن قائمة المواقع الحضارية التي تعد تراثا عالميا، أبرزت القناة الفضائية أن أفضل أيام السنة لزيارة المغرب هي فصل الربيع، حيث ينبغي للسائح الحجز مسبقا بفندق أو شقة سكنية لأنه قد لا يجد مكانا للمبيت.
هذا ما تقدمه قناة العربية.
أما قناة الجزيرة قناة الحقد والكراهية فهي لا تقدم سوى القبيح عن المغرب وتروج لأطروحة الجزائر وهي بوق لعصابة البول يزاريو وتصور المغرب كأنه سينهار غدا ولا يسود فيه إلا الظلم والفقر والجوع والبطالة والدعارة و الجهل ولا نقطة ضوء فيه.
What the Arabia forgot to mention is this,there is no even a decent toilet for a family with a child to use,
beggers everywhere, tourists are hassled to buy very expensive silly things, they are never left alone to feel free like in other places in the world, everytime they use their cameras they have to pay, and some other things which are so embarrassing to say, of course the city is great but it would have been better if it was run by honest and imaginative people, i think they need to go and learn in places like greece, spain, italy , uk, france, poland, thailand and see how things are done.
قناة فظائية إسمها “العربية” وشركة طيران خليجية اسمها “العربية” ، للتذكير فقط ، فقد تعبأت شركة الطيران “العربية” لجلب عشرات الآلاف من اللبنانيين ليشاركوا في الإنتخابات البرلمانية اللبنانية ، حتى ترجح كفة “آل الحريري” فقد تم دعم الطائفة السنية ديموغرافيا وإعلاميا . فماذا تريد يا ترى قناة “العربية” من هذا الروبورتاج ؟.
المؤهلات السياحية التي تزخر بها مدينة مراكش هي تخلف!
الأربيون وخسوسا دول شمال أروبا يسخرون منا.
لاحول ولاقوة الا بالله…
oui vraiment le marakech le premeir ville en afrique vive le maroc
merci alarabia cest un bo reportage et on es fier detre marocain et vive maroc
صحراوي من مدينة المجاهدين السمارة، وأفتخر بمغربيتي
مراكش بالنسبة لي كما لعديد من المغاربة الأحرار هي رمز القوة و الوحدة والعزة و الأنفة فهده المدينة كانت عاصمة لأقوى الدول التى حكمت المغرب وربطت الأندلس بالمغرب العربي الكبير وحتي إفريقيا السوداء إنني أعشق هده المدينة الساحرة التي عدها كثير ممن زارها من أجمل مدن العالم كما قال فرانز بيكنباور وهي بلد العلماء والصالحين صحراوي من مدينة المجاهدين السمارة، وأفتخر بمغربيتي
مراكش بالنسبة لي كما لعديد من المغاربة الأحرار هي رمز القوة و الوحدة والعزة و الأنفة فهده المدينة كانت عاصمة لأقوى الدول التى حكمت المغرب وربطت الأندلس بالمغرب العربي الكبير وحتي إفريقيا السوداء إنني أعشق هده المدينة الساحرة التي عدها كثير ممن زارها من أجمل مدن العالم كما قال فرانز بيكنباور وهي بلد العلماء والصالحين
La place Djamaa Lafna n’est pas representatif de la réalité du bled. Certes Marrakech est une ville touristique par excellence, mais la logistique ne suit pas malheureusement. Je cite à titre indicatif le harcelement que subissent les touristes dans cette place qui va parfois jusqu’au insultes. Et ce qui est extraordinaire, c’est que personne ne bouge le petit doigt. Et dire que la police fait son travail correctement et avec conscience. Le comble c’est que le commissareat est à 2 pas. Vraiment ce monde est étrange et persiste à vouloir le rester.
je ne vois pas comment etre fier d’une place qui montre les marocains comme des clowns au europiens
قناة الجزيرة قناة تتكلم بصوت الشعوب العربية المقهورة مادا سيفيدني تقرير في قناة اسمها العبرية اقصد العربية يتكلم عن مراكش او غيرها .لعلمك يا اخي متل هاته التقارير تكون مدفوعة الاجر من طرف وزارة السياحة المغربية للترويج لوجهة المغرب.اما قناة العربية فهي تمتل عن وجهتها وعن وجهة نظر الصهاينة والامريكان.