"العدل والإحسان" تخلد ذكرى وفاة عماري بوقفة أمام البرلمان

"العدل والإحسان" تخلد ذكرى وفاة عماري بوقفة أمام البرلمان
الأحد 1 يونيو 2014 - 10:00

احتج أعضاء من جماعة العدل والإحسان وجمعية عائلة وأصدقاء كمال عماري أمام البرلمان، في وقفة بمناسبة الذكرى الثالثة لمقتله الشاب الذي كان ينتمي قيد حياته للجماعة ونشط في حركة 20 فبراير.

الوقفة التي نظمتها الجماعة، يوم السبت، رفعت فيها شعارات مطالبة بالكشف عن حقيقة مقتل عماري، قالت عنها الجماعة إن هدفها هو “تسليط الضوء على هذا الملف الذي استمر لمدة ثلاث سنوات دون أن تُقدم الدولة خطوة في درب كشف الحقيقة وإنصاف ذوي الشهيد”.

الوقفة التي استمرت لمدة قاربت الساعة والنصف، وعلى غير العادة لم ترافقها قوات الأمن، رفعت خلالها شعارات مناهضة “للمخزن”، من قبيل “العماري مات مقتول والمخزن هو المسؤول”، “دم الشهداء ما يمشي هباء”، كما طالب فيها أعضاء الجماعة بالكشف عن حقيقة مقتله وإنصاف عائلته وجبر ضررها.

عبد الواحد المتوكل رئيس الدائرة السياسية لجماعة العدل والإحسان قال في تصريح لهسبريس إن الجماعة باحتجاجها اليوم أمام البرلمان تطالب الدولة بالكشف عن حقيقة مقتل الشاب كمال العماري، مضيفا “أنه بعد مرور ثلاث سنوات على جريمة القتل يتم التستر على الجناة”.

وأضاف المتوكل أن “القتلة معروفون وينبغي تقديمهم للعدالة”، مستغربا مما اعتبرها “محاولة لطمس الحقيقة دون معاقبة وجبر الضرر للعائلة”، وهو نفس الاتجاه الذي ذهب إليه القيادي في الجماعة حسن بناجح، معتبرا الوقفة “لاستجلاء حقيقة استشهاد العماري الذي خرج في عز الحراك الشبابي للمطالبة بإسقاط الفساد والاستبداد”.

بناجح قال لهسبريس إن “هذه المطالب التواقة للحرية واجهها النظام بلغة القمع والعصى وذهب ضحيتها الشهيد العماري”، معتبرا إياها لاستحضار “أرواح الشهداء وفي مقدمتهم شباب الحسيمة والتي لم تظهر حقيقيتهم والتي يحاول النظام المخزني طمسها”، على حد تعبير بناجح.

“نقف لنكون شاهدين على أن المخزن مازال يتلكؤ عن تقديم التقارير الطبية والحقوقية والعماري سقط شهيدا”، يقول بناجح الذي اعتبر أنه “لا شيء تغير رغم الشعارات التي رفعت والتي أثبت الواقع أنها ليست إلا بخورا أطلق في سماء المغرب لتغطية الاستبداد الذي مزال مستمرا في مقابل مطالب بإسقاطه”.

وشهدت الوقفة تقديم العديد من اللوحات، التي أعاد من خلالها شباب الجماعة تمثيل تدخل عدد من رجال الأمن الأمر الذي أدى حسبهم إلى مقتل عماري، كما اشترك العشرات من الشباب في رفع وبشكل موحد عشرات اللافتات الصغيرة المكتوب عليها “من قتل ابني؟” و”بأي ذنب قتل كمال عماري؟” كما رفعت لافتة كبيرة توسطت الوقفة كتب عليها “الشهيد كمال عماري رحمه الله خرج مطالبا بإسقاط الفساد والاستبداد.. الحقيقة، الإنصاف، جبر الضرر .

إلى ذلك قالت جمعية عائلة وأصدقاء العماري في بيان لها إن هذه الذكرى تأتي في وقت ما تزال فيه “أجهزة الدولة مُصرّة على محاولة طمس معالم الملف بكل الطرق الملتوية التي لم تُجْدِ نفعا باعتبار أن الجريمة النكراء واضحة المعالم مُكتملة الأركان” ، مضيفة أنها “لا زلنا نعيش على نفس النهج البائد في تأكيد المخزن لسياسته المقيتة في دعم الإفلات من العقاب وهدر حقوق الشهداء والمظلومين والتستّر على الجناة الظالمين” .

وأضاف بيان الجمعية المنشور على موقع الجماعة إن “أيادي الغدر المخزنية لم تكتف بالقتل ومحاولة إخفاء المعالم” ، بل امتدت “للتقارير والدلائل الحقوقية مُخفية إياها بالمكاتب المظلمة مانعة حق العائلة والدفاع وكل الشعب المغربي في الاطلاع على التقرير الطبي وتقرير المجلس الوطني لحقوق الإنسان، وهذا يُفنّد وبالملموس شعارات حقوق الإنسان وتحكيم القانون وضمان الحقوق ويؤكد أن دار المخزن لا زالت على حالها بل تطورت الأساليب نحو فساد واستبداد أكبر” .

وعرفت الوقفة حضور عائلة عماري يتقدمها والده عبد الرحمن عماري، وعدد من أصدقائه وإخوانه الذين قدموا من مدينة آسفي، وأعضاء وقيادات جماعة العدل والإحسان يتقدمهم عبد الواحد المتوكل رئيس الدائرة السياسية، ومحمد حمداوي عضو مجلس الإرشاد، ومحمد سلمي منسق الهيئة الحقوقية، وأحمد آيت عمي وعلي تيزنت عضوا مجلس الشورى، وحسن بناجح وأبو الشتاء مساعيف عضوا الأمانة العامة، والأساتذة عزيز أودوني ومحمد نويني وادريس واعلي أعضاء هيئة الدفاع.

‫تعليقات الزوار

50
  • zar
    الأحد 1 يونيو 2014 - 10:15

    جماعة العدل والاحسان يقولون انهم على منهاج النبوة ويتبعون سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وهل تخليد ذكرى الوفاة كلنت في عهد البيي المصطفى .ذكرى تخليد الوفاة من طقوس وخرافات الشيعة .

  • aziz
    الأحد 1 يونيو 2014 - 10:21

    كم هم مساكين أتباع العدل و الإحسان؛بعدما غابوا عن الساحة؛وبعد إخفاقاتهم المتكررة؛وبعد فضائح الأحلام و الرؤى؛وبعد شوهة رؤيا٢٠٠٦؛هاهم يبحثون عن أقل شيء ؛يظهرون به على الساحة مجددا؛المواطن المغربي ذكي؛لا تنال منه هاته التحركات المشبوهة

  • عبد اللطيف
    الأحد 1 يونيو 2014 - 10:26

    لست مخزنى ولست من الجماعة لكن يبقى دم كل مغربى حرام كيفما كانت اتجاهاته السياسية والأيديولوجية ولكل واحد له الحق في ان يتبع النهج الدى يروقة مع استقلال القضاء وهذا هو لب الديموقراطية وعاشت الحرية والكرامة لكل مغربى

  • khalid lmaghribi
    الأحد 1 يونيو 2014 - 10:36

    نتمنى ان تراجع جماعة العدل والإحسان حساباتها وتؤسس حزب سياسي معترف به من الدولة وانداك يتأتى لها الدفاع عن مبادئها وتوجهاتها ان كانت تريد الصﻻح فعﻻ وتريد خيرا للعباد والبﻻد بدل ان تجد ضالتها ونفسها في كل ما من شأنه ان يعرقل تقدم البﻻد واثارة الفتنى والفوضى واﻻستقواء بالخارج ﻻن المغرب للمغاربة جميعا وكل شئ ينفع البﻻد او ما دون دلك فهو للمغاربة قاطبة.

  • ولد الشعب
    الأحد 1 يونيو 2014 - 10:46

    تلكأ المخزن في كشف الحقيقة في قضية المناضل الفبرايري العماري لأزيد من ثلاث سنوات يفند كل الادعاءات الكاذبة بأننا في دولة الحق والقانون أين ضمير المجلس الوطني لحقوق الانسان الذي يطبل ويزمر لدولة حقوق الانسان قضية عادلة مثل قضية المناضل العماري وصمة عار في جبين المخزن وكل مؤسساته القمعية المجد والخلود للشهدء والخزي والعار للجبناء الذين اغتالوا العماري

  • مظلوم
    الأحد 1 يونيو 2014 - 10:51

    ان للجلاد الظالم يومه سيأتي انشاء الله و في الآخرة عذاب اليم .بأس المخزن

  • عماري
    الأحد 1 يونيو 2014 - 11:08

    رحم الله العماري وجميع الشهداء.

  • Mowatina
    الأحد 1 يونيو 2014 - 11:09

    ياك لقاوه ميت.نعلوا الشيطان.عدلاوة داخو هههه . ماعارفينش كيفاش يشعلوها.
    السيد عندو مشكل صحي و.الطبيب الشرعي ا كد ذالك ;بغاو يلفقو موتو للمخزن لا نه تزامن مع مضا هرة عدلاوية في اسفي ; ايا مها كا نو كيحلموا يشو فو المغرب بر كة من الد ماء ; حشوما عليكم;هاذا هو الاسلام ديالكم?

  • Salafi tetouani
    الأحد 1 يونيو 2014 - 11:11

    أَبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: (مَنْ تَرَدَّى مِنْ جَبَلٍ فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَهُوَ في نَارِ جَهَنَّمَ يَتَرَدَّى فِيهِ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيها أَبَدًا، وَمَنْ تَحَسَّى سُمًّا فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَسُمُّهُ في يَدِهِ يَتَحَسَّاهُ في نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فيها أَبَدًا، وَمَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَديدَةٍ فَحَدِيدَتُهُ في يَدِهِ يَجَأُ بِها في بَطْنِهِ في نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيها أَبَدًا). كدلك من مات في مظاهرات لا العدل ول احسان اهل الفتن

  • عياشي
    الأحد 1 يونيو 2014 - 11:17

    مسكين كمال عماري ، توفي رحمة الله عليه ، لكن اخواننا في العدل والاحسان اتخذوه مطية يركبرونها ( المطالبة بالكشف عن حقيقة مقتل عماري ) لكي يتابعوا احتجاجاتهم ووقفاتهم في الشوارع لكي يكسبوا عطف الشارع ويشوشوا على المغرب مسيرته التنموية . بالله عليكم الزمن تغير والوقت تبدل مثلكم كمثل حزب الاتحاد الاشتراكي عندما يكون في الحكومة يصمت وعندما ينسحب من الحكومة نتيجة الانتخابات النيابية يتخذ من اغتيال المهدي بن بركة ورقة حقوقية للضغط على الحكومة ( نطالب بالكشف عن حقيقة مقتل المهدي بن بركة ) كلكم سواء. اتقوا الله ( يا من تدعون انكم تخافون الله ) في هذه الامة المخاطر من جانب انتم العدل والاحسان والجمعية المغربية لحقوق الانسان ، انكم تقدمون الدعم والمساندة ولو من حيث لا تشعروا لاعداء المغرب في الخارج وعلى راسهم جنرالات الخرائر . اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد

  • mostafa
    الأحد 1 يونيو 2014 - 11:21

    Chers amis et compatriotes,avant de commencer je ne peux pas passer sans corriger une phrase sur les slogans :le verbe tuer doit etre conjugué pas à l infinitif.Le maroc reflète un vrai pluralisme,c'est enrichissant,la tolérance,la cohabitation,la paix,l'amour et l'intéret du magreb doit primer,la conviction que la monarchie est le seul et unique soupape de sécurité dans ce monde qui guètte notre sécurité et notre stabilité.avec tout mon respect pour tous les marocains,vrais patriotes,je m'adrèsse à mes compatriotes l3adliyines,ca suffit rentrez dans la scène politique par la grande porte, c'est le moment ou à jamais,qu'attendez vous?des illusions?Ca c'est notre maghrib,il ya l'islamiste,l9a-idi,le laic,un peu de tout.Il faut trouver un terrain d'entente.Pas de haine ni écartement,nous sommes obligés de nous entendre,la raison et le dialogue la pédagogie doivent l'emporter,laissez votre démagogie ,le peuple marocain n est pas un troupeau d'agneau….merci hespress

  • محمد
    الأحد 1 يونيو 2014 - 11:25

    و عندما يقتل شرطي في مظاهرة فمن سيتضامن معه
    فلو كان عندكم دليل مصور عن ظروف وفاة المرحوم العماري فسوف تبثونه على اليوتوب فهده الامور لا تفوتكم اما الان فالشك حرام

  • اتقوا الله مااستطعتم
    الأحد 1 يونيو 2014 - 11:33

    والله تم والله ان اكبر القتلة هم من يدعون أنهم ينتمون اﻻسﻻم . ومن هنا أريد أن أجيب كل من يريد أن يعقب على تعليقي انه لو قدر لهده الجماعة أن تتولى الحكم فإنها ستطبق فيه الخﻻفة باﻻعدام في الساحات العمومية لكل من له رأي ﻻ يتماشى وأفكارهم ، وبقطع يد كل من يحمل ﻻ فتة تنديد ، وقطع رجل كل من يمشي في مظاهرة مناهضة لهم ؟ أما ادا لم يطبقوا ما جاء في الدين والخﻻفة التي يدعون أنهم مبشرين بها ، فإنهم سيصبحون من أبناء المخزن البررة ويكون الشعب والمواطن الضعيف هو الضحية .من هنا أنادي كفانا استهتارا بعقول الشعب وتﻻعبا بمصالح المواطنين .الدين براء من كل مشعود كداب (الحﻻل بين والحرام بين …) تسمون شهيدا من تريدون وتكفرون من تريدون ، تحللون وتحرمون كما تشاؤون .مرة تستدلون بالنصوص القرآنية وفي غير موضعها وتارة باﻻحاديت الضعيفة . كفانا دجﻻ فقهاء آخر الزمان .ارجوا من هسبريس أن ﻻ تحدف رأيي وشكرا

  • عبدو
    الأحد 1 يونيو 2014 - 11:38

    ﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ * مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ ﴾

  • أكادير
    الأحد 1 يونيو 2014 - 11:39

    كلمة المخزن هي كلمة تطلق على عصابة متحكمة بالقوة في كل شيء في المغرب
    و كلمة المخزن حتى رئيس الحكومة لا يستطيع تحديد مفهومها بصريح العبارة حينما قال أن الحكومة ليست بالمخزن
    ثم جاء الرميد وزير العدل و الحريات و أكد ما قاله رئيس الحكومة في قوله : ( أن التعذيب موجود في المغرب و الحكومة براء منه) .
    الاستنتاج هو :
    أن الحكومة ضعيفة أمام هذه القوة التي يطلق عليها اسم المخزن .
    هي قوة خارقة تشبه الغيبيات مثل الجن و الملائكة
    المخزن له مواصفات عديدة و منها :
    يحاكم الناس و لا حق لأحد من محاكمته
    له قوة مأجورة يبطش بها كما يشاء و يحميها من أي متابعة
    لا يمكن أن تجدها إلا في الأماكن الراقية جدا مثل الأماكن المصنفة بالرقي و الرفعة و فنادق 5 نجوم و مطاعم فخمة و تحمي كل البوابات التي توصل إليها بمأجورين تلبسهم ثوب الوقار و الشرعية
    في المقابل بنت لمعارضيها سجون و معتقلات لتعذيب أبناء الشعب و ترهيبهم بشتى أشكال التعذيب مثل تزمامارت التي قيل عنها أنها غير موجودة سوى في ذهن المغاربة و ليست بالحقيقة إلا بعد اكتشافها من طرف كريستوف كولومب الرحالة المشهور
    تم إحصاء عدد أسر المخزن في 8000 أسرة فقط

  • حسن اشمها
    الأحد 1 يونيو 2014 - 12:02

    العدل والاحسان هو البديل لان الظلم كثير والفساد كثير .

  • شعيبة فيق
    الأحد 1 يونيو 2014 - 12:04

    الى متى سيبقى دم المسلمين رخيصا في هذا الوطن

  • إنسان2013
    الأحد 1 يونيو 2014 - 12:50

    هذا الموضوع ؛ رغم كونه أمر جلل بكل المقاييس ؛ و ذو حُرمة و قدسية خاصة سواء لدى شرع خالق الكون أو لدى السياسة الكاتبة للقوانين الوضعية.
    أما عن المبدأ في ذاته
    فإن دُرس في إطار شرع خالق الكون ؛ فهذا يعني أن الفاعلين و المتسترين عليهم لم يعوا بمدى الوقار و الاحترام و التكريم الذي خص به خالق الكون مخلوقه الإنسان و استخلفه في الأرض.
    أما لدى القوانين الوضعية فيلزم التذكير:
    ما هي التُهم و الجرائم القانونية الصّـرفة التي يرتكبها ضحايا الحروب حتى أنهم قتلوا ؟
    ما هي العقوبات التي يجب حتما القول و الحكم بها على الطاقم السياسي و مناصريه الذي يقومون بالحروب على البشرية ؟ علما أن هدفهم فقط هو تمكينهم مما هو بيد غيرهم.
    ما هي الأحكام التي يجب أن تطبق في عمليات التحقيقات التي تزهق بها الأرواح ؟ بحثا عن معلومة قد تفيذ في التقدم في البحث ما ؛ و بهدف تمكين القوة الحاكمة من بسط سلطانها على إرادات غيرها ؟
    علما أن الساسة يعتروفن كلهم بأنهم ليسوا من يبثون الروح في جسم الإنسان فبأي حق يقومون بإزهاقها.
    فعلى هذا المنحى من التذكير بتحميل المسؤولية قد تجد أسئلة الإعدام أجوبتها بالقوانين.

  • Redkas
    الأحد 1 يونيو 2014 - 12:52

    و الويل لأيادي الغدر التي اغتالته

  • نورالدين الدادسي
    الأحد 1 يونيو 2014 - 13:09

    قضية كمال عماري رحمه الله قد مر عليها 3 سنوات ، أراد المخزن الذي اغتال الشهيد المراهنة على عامل الزمن لعله القضية تُنسى وتطوى .. لكن الشعب المغربي لم ينس شهيده أثناء حراك 20 فبراير .. وكذا جماعة العدل والإحسان لازالت تخلد ذكرى استشهاد عماري رحمه الله، وفي ذلك إشارات للمخزن أن دم الشهيد لن يذهب هباء وسيحاكم قتلة الشهيد.

  • محمد
    الأحد 1 يونيو 2014 - 13:11

    اولا يجب محاسبة ومعاقبة القاتل حتى لو كان المقتول بوذيا. لكن, قلنا مرارا ان ما يسمى العدل والاحسان هي خلية شيعية تهدد الاستقرار الديني والامني للمغرب, لذلك وجب التعامل معها بالحكمة وهي فضحها علميا وفكريا وتنوير المغاربة وتبصيرهم بحقيقتها. تمثيل مقتل عمار هو استدعاء لطقوس خرافية مجوسية شيعية ولن نسمح بدس التشيع على المغاربة واستغلال عدم معرفة بعضهم بالدين الشيعي المحارب للاسلام. انشري ياهسبريس يا من تدعين الحداثة ومحاربة الخرافة

  • محمد
    الأحد 1 يونيو 2014 - 13:12

    رحم الله الشهيد العماري و الخزي و العار لقتلته و لن يهنأ البال حتى يقدم قاتلوه للمحاكمة طال الزمان أو قصر

  • المسعودي
    الأحد 1 يونيو 2014 - 13:14

    الوقفة عربون وفاء للشهيد عماري الذي مات مغدورا لأنه خرج مدافعا عن كرامة الشعب المغربي,
    الوقفة تنديد بالتستر عن المجرمين الذين قتلوا الشهيد,
    الوقفة رسالة مفادها أن الثورة مستمرة حتى تحقيق الحرية

  • ملاحظ
    الأحد 1 يونيو 2014 - 13:38

    فقط ماشد انتباهي اتناء مروري على هدا الموضوع هو داك الاب المسكين الدي لا يعلم ان الانتهازيين يستعملونه قنطرة لتمرير اغراضهم السياسوية لا غير

  • hafid
    الأحد 1 يونيو 2014 - 13:41

    3 سنوات من البحث لحد الان لم يقدم اي واحد للمحاكمة فالافلات من العقاب جريمة حقوقية سافرة
    وكمال عماري و 7 ممن اختطفو ذلك اليوم وصمة عار ف جبين هذا المخزن المستبد
    هناك انتهاكات جسيمة لحقوق الانسان اقترفت وعلى من اعطى الاوامر ان يتحمل مسؤوليته ومن نفذ كذلك
    ولنفرض ان احدا ما يستغل الملف فلماذا لا تغلق الدولة عليه الباب وتقدم الجناة للمحاكمة وتظهر الحقيقة وتجبر الاسرة المكلومة ؟
    تحية كبيرة لتنظيم العدل والاحسان الذي يبرهن كل مرة انه وفي لاعضائه ولمبادئه واصطفافه الى جانب المظلوم والمحروم في حين تنكر الكثيرون وصمت الغالبية

  • رشيد
    الأحد 1 يونيو 2014 - 13:50

    لماذا صمتم عن النظال يا جماعة…بنكيران وعفاريته سيأكلوننا.

  • ياسين الفنيدقي
    الأحد 1 يونيو 2014 - 14:10

    رغم الشعارات الجوفاء وتجييش الألة الإعلامية المخزنية لتجميل الواقع البئيس وخصوصا في مجال حقوق الإنسان سيظل دم كمال العماري شهيد الحرية والكرامة في عنق المخزن . فرغم المنع والتضييق ومنع الوقفات المنددة بالجريمة مخافة فضح المستور ورغم الترهيب والنتكيل بالشرفاء سنظل أوفياء لدم الشهيد ولن ننساه وسيظل دوما ذلك النبراس الذي سينير طريقنا نحو الحرية والكرامة بل وسنسير على دربه من أجل إستمكال مشروع نهضة الأمة رغم أنف المنبطحين
    أنشري ياهسبريس….

  • chaari
    الأحد 1 يونيو 2014 - 14:20

    ثلاث سنوات و التقرير الطبي مختفي
    ثلاث سنوات و التحقيق القضائي تالف
    ثلاث سنوات و العائلة صامدة
    ثلاث سنوات و الدم لم يجف بعد
    تمر السنين و لن ننسك يا شهيد الشعب

  • عبد الله
    الأحد 1 يونيو 2014 - 14:26

    "وإذ قتلتم نفسا فادارءتم فيها والله مخرج ما كنتم تكتمون" صدق الله العظيم.
    ستظهر الحقيقة ولو بعد حين، مهما تواطأت السلطة وأزلامها على السكوت والتمويه وتزوير المحاضر.

  • عقل حر
    الأحد 1 يونيو 2014 - 14:29

    لا داعي يا جماعة الدجل للركوب على مقتل أحد أعضائكم كي تثبتوا وجودكم من جديد.فدوركم الهدام داخل حركة العشرين هو ما أوصلها الى حالة الضعفالحالية وزج بخيرة شبابها في غياهب السجون الحقيرة.أما قياديوكم فقد أخذوا أجورهم من النظام وبسطائكم لا يزالون كالغوغاء تنزلهم قيادتكم الفاسدة المرتشية كلما أرادت ابتزاز سيدها المخزن.وأتسائل لماذا لم تقمع وقفتكم هاته التي حضرها قياديوكم الظلاميين.ولماذا المطالبة بكشف حقيقة مقتل العماري فقط .هل هو الشهيد الوحيد في الحراك المغربي يا جماعة التكفير والعمالة.نستنتج الانانكم تريدون العودة للشارع لاحتواء اية حركة شعبية ستعصف بحكومة اخوانكم المنافقين في حزب النذالة والخيانة.

  • علي
    الأحد 1 يونيو 2014 - 14:40

    اساتدة و موظفو الجماعة اكبر غشاشون على الاطلاق و ما دامت تجد بعض المغفلين الدين يسمعون لها فسوف تتمادى في فرض ارائها

  • فريد
    الأحد 1 يونيو 2014 - 15:27

    العدل والاحسان بوفاءها للشهيد العماري تعبر أنها جماعة عظيمة أنا اعشقها

  • فؤاد
    الأحد 1 يونيو 2014 - 16:34

    شكرا للجماعة التي توفر لنا المواد الغذائية و تزودنا بالماء و الكهرباء و بفضلها ننعم بالامن و تصنع لنا كل ما نحتاجه و لكن اقول لها
    ادا كنتم ضد المخزن فلمادا تستعملون الاوراق النقدية التي فيها صورة الملك
    ديرو دار السكة ديالكم و لكنكم مخترعون في التنقيطات السلبية اما العمل الله يجيب

  • محمد حمداني
    الأحد 1 يونيو 2014 - 16:41

    سير كول الخبز وقل عاش الملك والعب قدام داركم هاد الشي ياولدي راه بزاف عليك..اوباركا ماتأول او ماتكذب شرح الاحاديث..

  • زلة لسان
    الأحد 1 يونيو 2014 - 17:14

    اسف عن زلة اللسان يا سيد " 21 – نورالدين الدادسي "

    الشعب المغربي لا يعرف حتى من يكون " كمال عماري " رحمه الله

    لاكن السكيزفريين الفتانين، الممثلين لانفسهم، والذين عايشوا مناسبة 20 فبراير .. وارادوا ان يطلقوه على "حركة" وهمية داخل عقولهم وكذا بعض المتلاشيات من العدل والإحسان ،

    هم هنا فقط مجموعة من الاستغلاليين

    للاشارة فقلة هذه الحركات التواريخية تمثل مذى نضج الشعب المغربي لانه هناك حركة واحدة ووحيدة وهي (حركة الملك والشعب، من اجل استقلال وحدة رفاهية وتطور المغرب )

  • سامي
    الأحد 1 يونيو 2014 - 17:34

    لن تستفزنا تعليقاتكم حول الشهيد لا ننسى شهدائنا و لن ننساهم لا ننسى معتقلينا ولن ننساهم الشهيد كمال عماري خرجا مسالما ليطالب برفع الظلم عن المغاربة
    و لكنه التقى بأناس لا يعرفو رحمة و لا شفقة أناس استفردو به ليقتلوه بالعصي
    و بالضرب المبرح على كافةى أنحاء جسمه مما سبب له رضوضا في مختلف أنحاء جسمه و توفي يومان بعدها في مستشفى محمد الخامس

  • ها العار يلا ما...
    الأحد 1 يونيو 2014 - 18:41

    الله يرحم كمال الشهيد فهو بإذن الله في جنة الخلد. أريد أن أهمس فيمن حضروا الوقفة وهو يحمل لافتات مكتوبة بالفرنسية أن يصححوها راها والله العظيم لَّ كتحشم وتعكس مستوى الفرنسية الذي وصل إليه طلبتنا، لا نكتب هكذا أيها الشباب:.pourquoi avez-vous tuer Kamal
    بل نكتب هكذا:
    pourquoi avez-vous tué Kamal
    مع علامة استفهام عند نهاية السؤال.
    إن مولاي هشام على صواب عندا أشفق من حال بعض المعطلين في الرباط واستدعاهم وأجرى لهم اختبارا شفويا في الفرنسية فوجد أن لا مستوى لهم.هذا هو حال تعليمنا شواهد دون مستوى.للأسف الشديد.
    مرة أخرى رحم الله الشهيد كمال.

  • ولد حميدو
    الأحد 1 يونيو 2014 - 18:57

    فاقد الشيء لا يعطيه سواء كان مخزن او من العدل و الاحسان كلشي بحال بحال
    و الان ما هو تنقيطكم
    فقد قال ابن خلدون
    اخطر قوم هم المغاربة و كلنا مغاربة

  • متتبع
    الأحد 1 يونيو 2014 - 22:34

    كمال العماري ما هو إلا دليل على واقع العدالة في المغرب كمال قتله جنود الظلام وهو يحمل أمل التغيير
    مناديا بالكرامة الحرية العدالة الإجتماعية.
    ذكرى كمال ماهي إلا وفاء لأرواح شهداء حراك 20 فبراير ورسالة أن الجماعة على نهجها باقية

  • علي
    الأحد 1 يونيو 2014 - 22:37

    على الاقل فابو نواس هو كاتب دعاء الحج لبيك قبل مماته و توبته اما الجماعة فتركت لنا الاحلام

  • Osnad
    الأحد 1 يونيو 2014 - 22:46

    اولا اقول لاولئك الذين لهم كل الوقت لكتابة تعاليقهم المسمومة والتي ربما يتسلمون ثمنا مقابلها و مقابل كل قذف وكل سب تجاه هذه الجماعة. ومن اجل رسم صورة قاتمة عنها.
    المغاربة لم يتلقو اي شر من جماعة العدل والاحسان لكن عانو وما زالو يعانو من ويلات بطلها المخزن الدي انتم يا اصحاب التعاليق القذرة التي لا تستند على ادلة او سند سوى ادنابه وادواته.
    لنفرض انه هناك اختلاف مع الجماعة فهدا لا يبرر هدا الانقضاض والعنف اللفظي و…الخ
    المغاربة لم تقتلهم الجماعة و لم تفقرهم ولم تستعبدهم ولم تتقوى عليهم. يا من تكتبون تعاليقكم بسرعة البرق كلما ظهر خبر له علاقة بالع و ا. انكم اداة المخزن و عبيده حرروا انفسكم تم يمكنكم انذاك ان تعطوا شيئا من المصداقية لما تكتبون.

  • abo karim
    الأحد 1 يونيو 2014 - 22:54

    سلام عليكم
    بداية رحم الله العماري وأدخله فسيح جنانه أي شيء تقوم به العدل والإحسان يجد إنتقادا حادا من جميع الأطراف(المخزن/أتباع العدالة والتنمية /وبعض المتمركسين وبعض السلافيين وغيرهم) لايعطون لأنفوسهم حتى وقت لفهم مايجري مازلنا نركز على الخلافات السياسية وإديولوجية ونسينا الأهم هو كيف نكون يد واحدة للقضاء على الفساد والإستبداد وسلام عليكم

  • نادية
    الأحد 1 يونيو 2014 - 23:08

    ردا على التعليق رقم 4 بخصوص تاسيس حزب من طرف جماعة العدل والاحسان. جماعة العدل والاحسان ليس ضد تاسيس حزب ولكن عندها شرط واحد وهو تحديد اختصاصات الحاكم فيما يتعلق بحقوقه وواجباته وكذلك تحديد حقوق وواجبات المحكوم في اطار القوانين الدولية المعمول به . وغير دليل على صحة رؤيتها هو ما نشاهده اليوم بخصوص مصير حزب العدالة والتنمية التي اصبحت دمية في يد النظام يعمل بها ما يشاء دون ان تحرك ساكنا او تعمل اي شيئ

  • med
    الأحد 1 يونيو 2014 - 23:18

    الظلم ظلمات يوم القيامة "واتقوا يوما ترجعون فيها الى الله"
    رحم الله كمال واسكنه فسيح جناته مع الشهداء و الصالحين و الصبر و السلوان لاهله و جماعته و الخزي و العار لقتلته فلا نامت اعين الجبناء

  • حميد
    الإثنين 2 يونيو 2014 - 00:03

    الى الرقم 41 osnad
    ادا كنتم فقراء فنحن كدلك او عندكم
    اما معنا او ضدنا
    و انا اعتمد على نفسي ولن انتظر من يشغلني سائق طاكسي او يساعدني مقابل شروط

  • bni chiker
    الإثنين 2 يونيو 2014 - 00:52

    عجبت من بعض المعلقين, و كاننا نتكلم عن وفات نملة, ما اصبح دمنا رخيصا الا لاننا رخصناه. انا مع راي الجماعة و ان لم اكن منهم, يجب الولاء للشهداء, و عدم السكوت حتى و ان لم نصل الى الحقيقة و لكن قد نمنعهم من تكرار الجريمة.

  • إلى 41 Osnad
    الإثنين 2 يونيو 2014 - 01:11

    والله العظيم، أنا مجرد مواطن عادي ولا أنتمي لأي حزب مغربي أو جمعية، ولا علاقة لي كذلك بأي هيئة مهما كانت تمثل المخزن.
    والله يأخي في الحقيقة أنت من يجب أن يحرر نفسه أولا من التبعية العمياء والولاء التام لكل لقادة جماعة الأوهام والأحلام والرؤئ!
    كلنا نعرف كيف كنتم تقدسون المرحوم عبدالسلام ياسين رحمه الله والدي نرجوا منه ان يتجاوز عنه، واجعل خلفه بنفس المكانة والمحبة والتقدير والطاعة؟

    أما نحن كمواطنين مغاربة فنحن أحراروالحمد لله ننتقد بالطبع كل من رأيناه قد أخطأ السبيل سواء كان من النخب السياسية أوالثقافية أو الحقوقية، بل أكثر من ذلك اصبحنا نلاحظ المغاربة ينتقدون حتى النظام، هل تستطيع أنت أو أحد المريدين منكم مثلا أن ينتقض قادة جماعة الخرافة والدجل ـــ لا أعتقد؟؟؟
    تحياتي وموعدنا سنة 2006 هجرية إن شاء الله.

  • فؤاد
    الإثنين 2 يونيو 2014 - 02:17

    متفق مع الرقم 47 و اضيف
    لانهم لم يجدوا لا كرنك و لا عدوية فرغم ان المرحوم الحسن الثاني كان صارما فلم يستعمل معهم العنف
    اما محمد السادس فيعطيهم النخال كما نقول
    و الهدرة ما تشري خضرة فعندما شاهدت سيارات الجمأعة الفاخرة في جنأزة المرحوم ياسين تساءلت في نفسي
    هل هؤلاء هم الدين سيدافعون عن الفقراء
    حلال عليهم و حرام علينا

  • قصو
    الإثنين 2 يونيو 2014 - 08:44

    ==== قتلوه للمرة الألف ====
    قتلوا الشهيد كمال عماري عندما لم يجد الكرامة والحرية في بلده، قتلوه عندما لم يجد تعليم حقيقي، قتلوه عندما لم يجد وظيفة، قتلوه عندما منعوا جماعته من إيصال صوتها، قتلوه عندما خرج مع الشباب للمطالبة بحقهم المشروع في الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، قتلوه عندما انهالت عليه هراوات المخزن، قتلوه عندما لم يجد في المستشفى من يسعف حالته، قتلوه ليلتحق بركب الشهداء، قتلوه عندما لم يسلموا تقريره الطبي وعندما زوروه، قتلوه عندما لم يحاكموا الجناة، قتلوه وقتلوه… واليوم بعد منع المخزن الاحتفال بالذكرى الثالثة لاستشهاده رحمه الله وفي ضرب صارخ لكل الحقوق والمواثيق الدولية يقتلونه للمرة الألف.. إنها دار المخزن يا سيدي.

  • hikmat
    الإثنين 2 يونيو 2014 - 13:09

    في كثير من بلاد الله شرقا وغربا، وحيث يحترم المسؤلون أنفسهم ويحترمون المسؤلية الملقاة على عاتقهم والواجبات المنوطة بهم يقدم الوزراء الوصيون على أي قطاع يشهد تجاوزا في حق مقيم ناهيك عن المواطن إعتذاره للشعب ويقدم إستقالته لأن تجاوز القانون فشل وعجز ومساس بالحقوق التي تنص عليها دساتير الدول التي تحترم نفسها والعهود الدولية.
    ولئن كانت الصورة مختلفة في مجتمعاتنا فلمرض في أنفسنا ،حيث نبرر لكل طاغية سوء فعله ولكل متطاول على القانون شنيع صنيعه، واصبحت ارواح المواطنين كارواح الحشرات ودماء الابرياء ارخص من المياه العديمة التي يرمى بها في البحار.

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين