تجميد البشر بعد الوفاة لمدة تتراوح من 50 إلى 100 سنة لإعادة الحياة إليهم مجددا في المستقبل.. مشروع انطلق في الولايات المتحدة الأمريكية، ليجد له سبيلا إلى روسيا مؤخرا، على الرغم مما يثيره من جدل واسع في المجتمع من الناحية الأخلاقية والفعالية العلمية.
البعث بعد الموت فكرة شغلت الإنسانية منذ آلاف من القرون لكنها أصبحت اليوم أقرب إلى الواقع عبر عملية تجميد الإنسان أو دماغه بعد وفاته بهدف إعادته إلى الحياة بعد 50 أو 100 سنة أو لأي فترة مطلوبة نظرا لتطوير التكنولوجيات الطبية التي تسمح بعلاج كل الأمراض ولاستنساخ كل أعضاء الإنسان.
ويؤمن “دانييل مدفيديف” رجل أعمال روسي، وهو أول من بدأ الترويج لمشروع تجميد البشر في روسيا بأن الإنسان بإمكانه تحقيق الخلود في يوم من الأيام بفضل التقدم العلمي الذي لا حدود له.
في أسطوانة صغيرة يتم حفظ دماغ 8 أشخاص تحت درجة حرارة لا تقل عن 169 درجة تحت الصفر، وفي أسطونات أخرى كبيرة تخصص لتجميد أجساد الأشخاص.
يفضل بعض الناس تجميد أجسادهم في روسيا بدل جعلها تنحل في التراب أو بعد الحرق في ثقافات أخرى، وهم في ذلك يأملون في أن تتمكن العلوم مستقبلا من إحيائهم من جديد، للعيش في المستقبل مع أحفاد أحفادهم.
عدد من الأطباء يقفون بين مشكك ومتردد في جدوى إعادة إحياء الإنسان بدعوى أن لا ضمانات على استمرار شخصيته لما كانت عليه في الماضي، داعين إلى الاهتمام بالبحث في استنساخ البشر بدل البحث في إمكانية بعثه من جديد.
وإذا كانت عملية الحفاظ على دماغ الإنسان أو جسده قد أصبحت سهلة جدا، على أمل بعثه من جديد بعد مائة سنة، لكن السؤال هو هل يكون الإنسان سعيدا في عالم غريب عنه. بعض الناس في روسيا يقولون أنهم يسعون إلى العيش في عالم ما بعد مائة سنة حيث الإنسان يتنقل من كوكب إلى آخر، وليعايشوا أحفاد أحفادهم.
ويبلغ سعر عملية تجميد جسم الإنسان اليوم في روسيا 30 ألف دولار وتجميد دماغه 10 آلاف دولار، لكن العلماء مازالوا يشككون في واقعية إنعاش دماغ الإنسان بعد موته والحفاظ على شخصيته بعد فترة تجميد تستمر سنوات عديدة.
ويعتقد عدد من الأطباء أن الإنسان قد يستطيع بعثه من جديد بالنظر إلى التطور الهائل الذي تعرفه التقنيات الطبية، وحيث يمكن اليوم الحفاظ على جسم الإنسان ودماغه مجمدة لأزيد من مائة عام، لإعادة بعثه من جديد، ويعرف هذا الموضوع جدلا واسعا من الناحية الأخلاقية والدينية، حيث تذهب فتوى بعض رجالات الدين إلى تحريمه بالإجماع على اعتبار أن الاعتقاد بإمكانية الخلود هو أمر محرم شرعا ودينا، ذلك لأن صفة الأزلية موقوفة على الله وحده، وأن الإنسان في مختلف الشعائر الدينية تبقى أيام حياته منقضية في يوم ما.
ومعلوم أن قضية خلود الإنسان ظلت تشغل عقول الإنسانية منذ الآلاف السنين، إلى أن أضحت اليوم أقرب إلى الواقع منه إلى الأسطورة، ذلك أن عدد من الأطباء يعتقدون أن التطور العلمي في مجال الطب قد يتمكن من بعث الإنسان بعد تجميده مدة تزيد عن 100 سنة.
وبرزت قضية الخلود في اهتمامات كثير من العلماء والفلاسفة، وفي وعي ولا وعي الإنسانية منذ الآلاف من السنين في قصصهم وعاداتهم وقصصهم وفي أساطيرهم.
ويستمر هذا الموضوع مهيمنا إلى يومنا هذا، حيث إن عددا من الأعمال السينمائية الخاصة بالخيال العلمي، حفلت كثيرا بفكرة خلود الإنسان. ومن قبل ذلك دأبت الأمم في العصر الحديث إلى إقامة التماثيل للزعماء السياسيين البارزين، وتحنيط جثث بعضهم كما كان الحال عليه في الثقافة الفرعونية، كتحنيط لينين في روسيا، وهي نزوع إنسان نحو الخلود.
سيوا الا ايجمدوهم و يدفعوهم للصومال و اثيوپيا ..يمكن يوقفوا ازمة الغذاء العالمي و المجاعة ..ماكانش محال مخ مشرمل مع البيض.
الروح, إن العلم على الرغم من تطوره لا يزال يقف عاجزاً أمام تفسير هذه الظاهرة المحيرة بسبب نقص المعلومات.
قال تعالى:(وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا) [الإسراء: 85].
فلن تستطيعوا إعادة الحياة لأي شخص بدون روح .
هده خرافة و دليل على أن الغرب قريب من نهايته
قال تعالى كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلى متاع الغرور. صدق الله العظيم…إعملو ماشئتم وصنعو ماشئتم فإنكم لن تستطعي أن تردو ميت للحياة حتى وإن إجتمع أ÷ل الأرض كلهم لذاك .وهذا هو أمر الله وهذا حكمه لأن الروح إذا غادرت الجسد لن يستطيع إن سان أو جن أو ……أن يعيدها لجسده
و يسألونك عن الروح ! فل يتقدم كاتب هذه الخرافة ول يخبرنا كيف السبيل إلى إعادة الروح ؟ بل ماهية الروح أصلا ؟ نعم قالوا هناك إمكانية القضاء على الأمراض كلها في المرحلة الجنينية مستقبلا انطلاقا من الجينات المـسؤولة عن كل مرض و تغييرها في المهد بفظل الثورة التكنولوجية الطبية و الهندسة الوراثية .. ممكن جدا جدا !! مما سيزيد في أمد الحياة .
يقول تعالى :
” كل من عليها فان و يبقى و جه ربك ذو الجلال و الإكرام” . صدق الله العظيم
جاء منطق هذا التفكير الملحد بما يلي : (( أضحت اليوم أقرب إلى الواقع منه إلى الأسطورة، ذلك أن عدد من الأطباء يعتقدون أن التطور العلمي في مجال الطب قد …))
فالواقع إدن هو أن الأطباء يعتقدون ، و الأسطورة هي علم النشأة الأولى …
يقول الله تبارك و تعالى في سورة الواقعة ، بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم : (( نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ َوَ مَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ عَلَى أَنْ نُبَدِّلَ أَمْثَالَكُمْ وَ نُـنْـشِـئَكُمْ فِي مَا لاَ تَعْلَمُونَ . وَ لَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الأُولَى ، فَلَوْلا تَذَّكَّرُونَ ))
يمكن تجميد الانسان و الاستفادة من اعضاءه ..لاكن لايمكن بعثه من جديد لان البعث يخص الله سبحانه وتعالى …و ليس هناك تجربة حاليا تؤكد استنساخ بشري كامل وانما استنساخ و تشكيل عضو من اعضاء الانسان …اما استنساخ البشر فلم يتوصلو اليه لحد الان وكل التجارب باءت بالفشل رغم كل ما يقال ..الروح من امري ربي ولا يمكن بعث انسان الا اذا شاء الله …ولو كانت كل الاعضاء صالحة ..العلماء لحد الان يتعجبون لماذا يصبح الانسان عجوز الانسان رغم ان جميع خلاياه تتجدد كل 10 سنوات ناهيك عن الموت …..هذا الموضوع كله ربح لان الذي يموت يدفع مقدما و انتظر 100 سنة ليقومو بالبعث يعني الفلوس مشاو ههههههههههههه..
لا يمكن احياء الجسم الا بوجود روح فمن اين لهم بها
و كيفما قال الاخ ما كاين ما احسن من المخ مشرمل
(وقد سبق منا القول انهم اليها لا يرجعون)صدق الله العظيم
اعادة البعث؟ hahahahahahaha اضحكتني حقا.
يبدوا ان ان هذا المدعو “دانييل مدفيديف” محتال ذكي فالامر لا يعدو مجرد جنازة و دفن لكن بثمن مرتفع.
d’accord asidi, iwa aprés tout ça c’est koi l’objectif? revivre, et après?? Le cycle dial allah soubhanah n’est pas là par hasard. Regardez l’univers, même les étoiles ont un début et une fin.
نعم أمر ممكن و قديم جدا بالنسبة لي لكنه سيعيش مدة معينة مثل الدمية الناطقة بدون روح و بدون شخصية و بدون عواطف و بدون و بدون …
يعني مجرد دمية في يد ابليس ينطق عبرها , أمآ الإنسان الحقيقي فهو ميت للأن الروح خرجت و لي عطا الله عطاه
غرضهم البدائي هو صنع جنود من الدمى الناطقة للأنه بدون روح لن تكون سوى خشبة ناطقة لكنني أظن أنهم لن يستطيعوا إلا بعد ألوف المحاولات اليائسة و التي ستؤدي بهم لليأس بسبب عدم إدراكهم لمعنى و دور “الروح” في جسد الإنسان
إنشروا يا شباب
((كل من عليها فان . ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام))
هاهو الجسد منين غايجيبو ليه الروح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أسير اوا فين تحلم.
الرابح في هده المسآلة هو الدي يقوم بالعملية !!
هده العملية تعتبر متلها مثل الميسر ،القمار ،فالشركة التي توهمك لدفع 30 أالف دولار ليست متيقنة من أن العلم سيصل يوما ما إلا إيجاد حل للخلود !!!!
إدافالابلد في القضية ليس الشعب المغربي كما تفتري انت لآن الشعب المغربي كما يقال في الدرجة فايق وعايق “نزق”!!!
البليد في الموضوع هو الشعب الروسي الدي يآمن بهده الخرافة ،آمن بالإشهار الدي تروجه هده الشركة أي الإنبعات وهي في الحقيقة تجري مع سدج عملية تجارية كادبة وإنتهازية لا غير !!!!
اما الإنبعاث فإننا منبعوث كلنا حقا لا محالة ولكن ليست بهده الطريقة!! ،
بل بطريقة ربانية لا ريب فيها وأكثر من دلك فهي فيها ظمانة أنك ستنبعث ولو لم يكن جسمك مجمد أي حتى وأنت تراب فما لهئلاء القوم لا يفقهون كلاما؟؟؟
لنوجه اهتمامناأولا الى الاحياء…والى العنصر البشري الحي…ولنوفر لهم حياة كريمة….وضمان الجودة في الحياة…أما الاموات…فقد نالوا نصيبهم من الدنيا….ورحلوا الى دار البقاء…
يقول تعالى ” ويسالونك عن الروح * قل الروح من امر ربي * وما اوتيتم من العلم الا قليلا “
لن يستطيعوا الوصول الى الروح….ولا معرفة حقيقتها….لانها من الغيب….ولانها قبس من الله عز وجل.
اما الحديث عن هاؤلاء المرضى نفسانيا….واحلامهم الطوباوية في العودة الى الحياة…يوما ما….وثقتهم الغامضة في العلم….فلانهم لا يملكون بما يلقون الله غدا….
عاش نوح 1000 سنة…بامر الله سبحانه ثم مات.
( كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام ).
ليست هذه هي المرة الأولى التي يزعم فيها علماء الغرب أفكارا متطرفة للإستفزاز بالديانات السماوية السمحاء، حتى ولو كان العلم متقدما كما يدعي صاحب القال إلا أن هناك أمورا لن تتحقق أبدا كنضرية الخلود هذه.
تجميد الإنسان تحت درجات حرارة جد منخفضة، ليس كافيا لإعادته إلى الحياة لكونه لا يعدو مجرد جثة بدون روح، فأين لهم بهاته الروح، فالله وحده تعالى جلاله، القادر على ذلك.
أنا على إيمان ويقين بأن هذا سوف لن يتحقق لهم بإذن الله.
avec les sciences tout est possible ,est ce que nos ancetres tres lointain pouvaient realiser qu un jour une centaine d homme pouvaient etre trasporter dans un engin qui vole en plein ciel?pouvaient t ils realiser qu un jour l homme pourrait mettre les pieds sur la lune ?pouvaient ils realiser que l homme pourrait voyager dans lespace , aller a mars et peut etre aller a d autres galaxies?pouvaient t ils savoir qu un jour on peut determiner le sexe de l embryon avant sa naissance,en bref, est ce nos anciens ancetre pouvainent realiser tout ce que l homme a pu decouvrir ?c est fantastique tout ce que l hommme a pu faire et il lui reste bcp de choses a faire ,les sciences n ont pas de limites tout ce qui est reve maintenant pourra un jour devenir realite ,et avec l acceleration expenontielle dont vont les sciences ds le domaine biologique technologique et numerique, lhomme aura la capacite et les competences necessaires pour passer facilememt du monde imaginaire,virtuel au monde reel
Surememt l homme de demain sera capable d integrer les avantages de l intelligence artificielle ,associe son cerveau a des des cerveaue informatique tres tres puissant,et l homme pensera autrememt que nous et ceci a deja commence .
alors cher semblables preparer vous a la grande aventure!!! humaine
ينقصهم أهم شيء و هو روح الله فبدونها لن يحيا الإنسان فمن أين سيأتون بها
من هادشي كله داِويْو غا سِّي دَا و السرطان أما الروح وهي ماشي مادة من غاتجيبوها؟ أو حبسو غير شي إعصار صغير بحالهادوك لِّي دايرين فبوكوم حالة. بقاليكم غير الروح.
” كل من عليها فان و يبقى و جه ربك ذو الجلال و الإكرام” . صدق الله العظيم
من قبل كان الانسان لا يصدق ان الرحلة من المغرب الى السعودية في خلال ست ساعات عوض ست اشهر .واليوم نعيش الثورة العلمية ومع دالك مازالت بعض العقول القديمة متوارتة في عدم تصديقها لاشياء تبدو اليهم مستحيلة لانهم وبكل سهولة اميين .
ولماذا الانتظار 50 او 100 سنة لبعث الهالك؟على العلماء بعث المتفى قبل اسقاطه من الحالة المدنية.
اما ان الطب تقدم لماذا لم يجدوا لي دواء ضد الروماتيزم الذي لم يترك النوم يطرق جفوني؟ بل هناك عدة مرضى يُعانون من الألم ينتظرون الشفاء. اللهم شافي مرضانا آمين.
… (( بأن الإنسان بإمكانه تحقيق الخلود في يوم من الأيام بفضل التقدم العلمي الذي لا حدود له… ))
أليس هذا هو منطق الإلحاد ؟؟؟
و لماذا بعد 50 أو 100 عام ؟؟؟ التقدم العلمي يعجز عن إجراء التجربة بعد عام أو عقد من الزمن ، إدن فهو خيال علمي ، و لا يمكن أن يكون غير محدود …
فهل شارون على قيد الحياة أم تجمدت أعضاءه ليبعث بعد الإعلان عن إسرائيل الكبرى …؟؟؟
(( ضَعُفَ الطَّالِبُ و َ الْمَطْلُوبُ ))
إلا قدر ها وجهي
مثل هذه الدراسات والابحاث غالبا ما كون اصحابها ملحدون كل شيء بالنسبة اليهم مادي و ان الصدفة تحقق الكثير من الشياء لكن هنا لا وجود للصدفة فالروح من امر الله ولا يمكن ليد بشر او جن او ملك التدخل فيها و تحديد ماهيتهاة وبالتالي امام العجز الدي سيلقاه علماء الغرب في مواجهة هدا الاشكال فلا مناص الى الدخول في دين لا اله الا الله محمد رسول الله دين الاسلام الدي يحوي كل الحقائق من وجود وموت وبرزخ وبعث يوم القيامة.
ال فرعون عندما تجبروا و طغوا في الارض كانت لهم نفس الفكرة فحنطواموتاهم فدفنوهم احسن القبور كانوا يعتقدون بالخلود و رجوع الروح الى الموتى.
نفس الفكرة عند فراعنة اخر زمان فقد تجبروا في الارض و عاثوا في فسادا هاهم يفكرون نفس فرعون اول الزمان لقد اسبلدوا شعوب العالمو ارادوا ان يستحلبوا جيوب ضعفاء النفوس الذين يضنون انهم سيبقون خالدين في الدينا هذا هو فن الضحك على الذقون و الله واهمون .
و إذا هذه الشـركة عـمـلت
فا يـيـت ,شـكون لغاد يضمن 169
درجة تحت 0 لهذه الجُـثت.خصنا نتسنـاو هاد مدفييـد حتا يمـوت ان شـوفو اشن كتب في الوصية…مع العلم باني اتخيل ما سيكتب…
لا احد يعرف اين توجد الروح ..نحن نعرف ان جسم الانسان وحياته تتوقف على ملايين الخلايا …وقد بتنا نعرف ان العلماء صارو يستنسخون اعضاء بشرية ومنها القلب والدماغ
نحن في القرن الواحد و العشرين و تظهر مثل هذه الخرافات و يحاول البعض إلصاقها قسر بالعلم.
قال الله تعالى : و ماكان لبشر من قبلك الخلد أفإن مت هم الخالدون.
كنت انتظر ان يكون المقال علميا …تم ذكر اسم رجل اعمال ولم يذكر اسم عالم او طبيب ……المقال يحتاج الى مزيد من البحت و الموضوعية
سيكون الأمر شبيه جدا جدا ب ROBOT الناطق يا صحاب البغرير
في القرون الوسطى كانت الكنيسة تسترزق من ذوي العقول الضعيفة ببيعهم سكوك الغفران،اليوم جاء دور العلم للإسترزاق من هؤلاء ،لأن الماديات أصبحت تطغى على الروحيات ولا غرابة في أن الكثير من الناس سيحاولون شراء الخلود المزعوم لأن الغرب ليس أكثر ذكاء منا .هم فقط يتركون الناس التي تُفِيد في المكان المفيد وهذا سر تفوقهم
يظهر من كلمة بعث أن هذا الموضوع يستفز الديانة الإسلامية وهو مجرد نظرية لعلماء غير مسلمين يريدون تشويش أفكارنالكن إيماننا ويقيننا بالله أقوى من كل هذه الخرافات ربما سيحققون اكتشافا بفضل تطور المعلوميات لكنهم لن يستطيعوا إعادة إنسان بروحه فليبحثوا أولا عن الروح ويكتبوا عنوانا عريضا “البحث عن الروح” ان استطاعوا ايجادهاأما تجميد الإنسان فهذا أمر بديهي علمياوأرجو من عبد الفتاح أن ينشر مقالا علميا مفيدا وأخلاقيا دينيا فأنت لم تحترم صفات الله العلى واطلب المغفرة لأنك ارتكبت ذنبا في حقه تعالى كن غيورا على دينك وكن محبا لخالقك
هل آصبح الغرب يؤمن بالخرافات
هذه هي نتيجة الفراغ الروحي.
الهم احفضنا.
الخلود من صفات الله وحده.المحاولات التي يبذلها العلماء لاطالة عمر الانسان أو تخليده حيا الى الابد. قبل سنوات قليلة اكتشف العلماء أن ذباب الفاكهة يعيش فترة طويلة من حياته قويا دون أن يتغير أي شيء في شكله أو صحته،وتبعا لذلك يمكن تجميد الحالة الصحية للانسان عند مستوى معين،فلا تتأثر بالامراض، وبذلك قد يرتفع معدل عمر الانسان الى أربعمائة سنة أو ألف سنة.عندما يموت أي إنسان يكون هناك سبب صحي وتفسير طبي لتلك الوفاة.وليس لدي أدنى شك أن القضاء على بعض الامراض،وتعويض الخلايا التالفة في جسم الانسان، سيرفع معدل عمر الانسان الى ما فوق المائة سنة على أقل تقدير.أمامنا اليوم حالة طبية عظيمة الدلالة. هي حالة أرييل شارون الذي تم الابقاء عليه حيا لسنوات وهو شبه ميت.إن حالة شارون تعكس تقدما طبيا إسرائيليا هائلا.تقدم لا ينكره إلا مكابر.واليهود سباقون الى التفكير العلمي المثير.لقد قالوا أن الصوت لا يندثر بل يظل يسبح في الفضاء الى الابد.وهم يطمحون الى اليوم الذي يستطيعون فيه التقاط كل كلمات موسى عليه السلام.ومن المعروف أن اليهود كثيرا ما يحققون أهدافهم.إن الله لا يدعونا الى الايمان فقط،بل يحضنا على العلم أيضا.وأنا أعتقد أن جميع الحقائق العلمية مقبولة دينيا.لا تعارض بين العلم والدين. إن العلم يمكنه تحقيق الكثير للبشرية.وقبل إعادة العمر الى الانسان،يجب التفكير في طريقة تمكن من ولادة أسنان طبيعية بدل الاسنان التي نخرها التسوس.يجب أيضا توفير الغذاء الرخيص للجميع،وإيجاد بدائل رخيصة للطاقة .أتمنى أن يمكننا العلم قريبا من عقار يشفي جميع الامراض. البحث العلمي يجب أن يتواصل بتشجيع الجميع.لابد من إزالة كل أشكال مقاومة التقدم الطبي.الايمان بالعلم جزء من الايمان بالله.تعليمات الاطباء تأتي مباشرة بعد تعاليم القرآن من حيث الاهمية. نرفع أيدينا الى الله أن يعين العلماء على حل جميع مشاكل البشرية.إنه سميع مجيب.
يظهر أن صاحب المقال من خلال العنوان قريب الى تصديق الأكذوبة.
نعم سيتحقق الخلود الإنساني, لكن اما خلود في الجنة أو خلود في النار.
يقول الله تبارك و تعالى :{وَ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً} (الإسراء: 85) صدق الله العظيم
تخاريف
والله الثلاجة عندنا خاااااااااااااوية
مافيها باس نضامنو مع خوتنا لمريكان ولله يهدي ماخلق
مادام يقولون ان التكتولوجية الطبية بغمكانها ان تبع افنسان بعد تجميده لمدة100سنة فلماذا لا تبعث فيه الروح مباشرة بعد ان تغادره لاول مرة أو منعها إطلاقا من الخروج من جسده.يبدو لي ان هذا هراء و لا يصدقه إلا الدجالون و المشعوذون حتى و إن كانت لهم صفة العلماء.وهذه البحوث ان دلت على شيء فانماهي تدل على ان هؤلاء الناس يؤمنون حقيقة بيوم البعث و يخافون ما هو ينتظرهم من وراء الموت و يؤمنون بانه توجد قوة اقوى من قوتهم و قوة علمهم و بحوثهم سيرجعون اليهاو تحاسبهم على ما كنوا يفعلونه قبل الموت. لهذا تراهم يفكرون لقطع الطريق على وصولهم لذلك اليوم الرهيب الذي سيقفون امام خالق الكون.أما الروح التي يريدون ان يشاركونه في خلقها حتى يفلتوا من ما هو خالد في وجدانهم من خوف هول ما بعد الموت. كمسلمين و الحمد لله رب العالمين فلا نامل بالخلود لان الخالد هو ربنا الأعظم لا إله إلا هو خالق كل شيء الذي نرجوا رحمته و غفرانه في هذا الشهر الفضيل و ان يعتق رقابنا من نيرانه التي يريد هؤلاء المتشدقون ولو بإسم العلم من كيفية الخلودحتى يشاركوا رب الكائنات في صفة من صفاته و التي لن يصلوا اليها مهما قعلوا لان الروح من امر ربي.
قال صاحبي بعد قراءة هذا المقال إن عنده فكرة تسمح للإنسان أن يعيش ما يشاء من السنين ؟
فقلت كيف ؟
قال ما الزمن ؟
فقلت إن الزمن على سطح الأرض هو تلك الفترة التي يقضيها شعاع يصدر من الشمس إلى أن يصل إلى الأرض
إذا افترضنا أن هذا الشعاع يقطع هذه المسافة في ثانية واحدة فالدقيقة هي أن يصل ستون شعاعا بالتتابع إلى سطح الأرض و كذا بالنسبة للساعة فاليوم إلخ من مكونات الزمن
تصور معي لو أننا قمنا بتبطئة هذا الشعاع إلى النصف فإن الثانية ستصير ضعفين وكذا كل وحدات الزمن فيصبح الذي سيعيش سنة يحيى سنتين و بذلك أصحاب السبعين عاما في الزمن القديم سيعيشون 140 سنة
زوين *التهدريز* و لكن هيهات هيهات
فقط لتذكير تذكير ابوجهاد رقم ٤١تلك الحرائق لم يكن غضبا ولاانتقاما الاهيا،انه كان انتقاما امريكيا من سياسة روسياالذكية لاسباب عدة،اذكر هنا سببين فقط،
١-الانتقام بسبب المساعدات والدعم الكبير الذي قدمته روسيا الذكية لايران بخصوص مشروعها النووي من البداية حتى النهاية ،وصفقات الاسلحة الجد المتطورة رغم الحصارالدولي الظالم ضدها،بالاضافة الى التصدي الروسي لفرض المزيد من العقوبات ضد هذه الاخيرة من قبل
علامن تقرى زابورك يا داوود واش ا خاي مريط ولا مفوطي ولا الموارى مرخوفين حنا تفكنا مع الخبز مالقيناهاش و انت كتقولي بعث الانسان وعلاش مايديروش واحد القضية يفكرو فبعث الفضلات يردوها طعام صالح للاكل باش الاكينةشيمجاعةماتبقى باش ماتبقى لا ازمة ولا هم يحزنون غي لي كلا و شبع يديرهم فشي ميكة و يديهم لمختبر كتبرع و هوما يبعثوهم و يرسلوهم لينا ولا نلي محتاج و يبعثو السيارات و الملابس و المواعن و كولهاليهم ا خويا اوكي اولا غادا تكوليا هادوك راه فقدو الخصائص ديالم او كولي هاد الانسان مفقدشي اهم حاجة عندو الا وهي الروح لا غير ايلا هوما ملحدين حنا نتبعوهمحيت متقدمين ياك وا العجب ا خاي كيف سولت لك نفسك كتابة هذا المقال الااذا كنت حت نتا معاهم اولا نتا غير باغي تجمع التعليقات
إذا لم تستحيي فاصنع ما شئت
خرافات الأولين
يجب علينا نحن المسلين ان نعرف ما معنى الاسلام فهو دين اجتمعت فيه جميع الديانات السماوية مند ان خلق الله ادم الى اخر اللانبياء محمد رسول الله لهدا جاء خطاب ربنا ان ارضاه كدين لجميع العالمين هادا مالا يريد الاخرون فهمه وانغلاق الطرف الاخر عليهم ماا جج الصراع القائم الي حد الان فكلنا من ادم وقد اجريت دراسة علميةعلى ان اكتر من99في المئة يتوفرون على نفس الجيتات في العالم لهدايجب علينا كمؤمنين ايضا ان نوسع دائرة فكرنا بان الله قادر على اي شيئ وبامره تتم الاعمال فاحياء الموتى قد سبقهم الاسلام في هدا المجال ورخص الله لعدد من خلقه احياء الموتى كانبيائه كما رخص في كتابه للصعود الى اقطار السماوات والاراضين ولا يتم هدا الا بسلطان لا نملكه وهدا هو قدرنا وبئس القدران نبقى في دنب الشعوب المتقدة ونستهزئ بتقدمهم العلمي وقل اعملوا اعملو فسيرا الله عملكم ورسوله والمؤمنون
يبدو انها طريقة جيدة لربح الدولارات
والله عجيب مايفكر فيه غرب الإلحاد وغرب الجنس
قال الله تعالى
قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين.
فليعيدوا للحياة من مات منهم والله لو جلسوا ألاف السنين لما وصلوا لنتيحة.
انا انصح كاتب المقال ان يتقي الله في ما يكتب لان مايكتب فيه انما هو ضرب من الخيال واضراره اكثر من منافعه فمن شانه ان يزعزع ايمان القارئ ومرة اخرى اكتب في مواضيع اكثراهمية من هذه لان هذا الامر حسمه رب العباد منذ خلق البشرية فلا داعي للخوض فيه والتاثر بافكار المرضى النفسانيين والحمقى ومحبي الدنيا
دائما نحن المسلمون نقول عن بعضنا يا امة ضحكت من جهلها الامم هد المقولة خصنا نقولوها عليهم هما حيت بالاستنساخ اكدو انهم جهلاء وبالتجميد زادو اكدوا انهم لب الجهل والله تاهادو من سلالة ابا جهل قالك قوم الاختراعات والعولمة والتكنولوجيا هدو قوم الجهل والظلمات باغيين يبقاو حيين صحة حيت خايفين من العقاب ومتاكدين انهم للنار لامحالة وكيحاولو يفلتو منها شوف الشيطان الله يخزيه اش تيقليهم فعلا هما الي خصنا نقولو عليهم يا امة ضحكت من جهلها الامم
إخواني لنفترض بأن هذا صحيح أتشتركون بهذه الجريمة انه شرك بالله
ان الله يقبض الارواح عندما يموت الانسان فكيف لللجسد ان يعيش بدون روح أعوذ بالله ’ بالله عليكم كيف يتم هذل بل هؤلاء يريدون أن يخرجونا من ديننا فكيف نؤمن بهذه الامور التي لا تذخل عقل الانسان
الله ان نعوذ بك من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا لا اله الا الله