هيئة حقوقية تحذر من تحريض "خطباء مغاربة" على التطرف

هيئة حقوقية تحذر من تحريض "خطباء مغاربة" على التطرف
الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 09:06

بالتزامن مع النقاش الدائر في المغرب منذُ اقتراب رمضان، حول الحريَّات الفرديَّة والإفطار العلني في الشارع، أبدتْ الهيئة المغربية لحقوق الإنسان، على إثر التئامِ مجلسها الوطنِي، مؤخرًا، استياءً ممَّا رأتهُ مساسًا بحرية المعتقد والحريات الفرديَّة، بسبب “فتاوى تكفيريَّة”، قالتْ إنها تصدرُ عنْ دعاة في مجال الدين، كمَا عنْ خطباء يحرضُون على العنف والتطرف والكراهية، وفق تعبير الهيئة المذكورة.

وفي تقديمهَا قراءةً مفصلَة لوضعِ حقوق الإنسان في المغرب، قالتْ الهيئة إنَّ أوضاع النزلاء في سجون المغرب لا زالتْ في تدهورٍ، بسبب العدد الكبير للمعتقلِين، الذِين يوجدَ الكثيرون منهم رهن الاعتقال الاحتياطِي، بالرغم من إمكانيَّة متابعتهم في حالةِ سراح، استمرار حالات من صنوف التعذيب وسوء المعاملة في السجون ومراكز الدرك، والشرطة، تورد الهيئة ذاتها.

وأضافت أن بعض الحالات نجمت عن انتهاكات للحق في الحياة والحق في السلامة البدنية كحالة وفاة كريم لشقر بمدينة الحسيمة، ووضعية أحد معتقلي حركة 20 فبراير الشاب محمد الحراق الذي كان قد كشف مؤخرا أثناء مثوله أمام المحكمة عن آثار التعذيب الذي تعرض له على يد أحد حراس السجن رفقة باقي زملائه المعتقلين على خلفية مسيرة 6 أبريل الماضي النقابية.

وأشارت الهيئة الحقوقية إلى تردٍّ آخر يشمل الأوضاع الاقتصاديَّة والمعيشيَّة للمواطنين، بسبب إنهاك القدرة الشرائيَّة، وتوالِي الزيادات في الأسعار، مع تدنِي الخدمات الصحيَّة وأوضاع المستشفيات، الإجهاز على مكتسبات المتقاعدين من خلال المشروع المقترح لإصلاح صناديق التقاعد.

وعلى إثر تشخيص الوضع الحقوقي بالمملكة، طالبت الهيئة بالإسراع في إنشاء الآلية الوطنية للوقاية من التعذيب المنصوص عليها في البروتوكول الاختياري ذي الصلة، موازاةً مع إرساء إستراتيجية وطنية لعدم الإفلات من العقاب تنفيذا لتوصيات هيئة الإنصاف والمصالحة، كضمانة لعدم تكرار جرائم الاختفاء القسري وغيرها من الانتهاكات الجسيمة المماثلة.

الهيئة الحقوقية دعتْ المغرب إلى القطع مع ممارسات التعذيب التي تسجل في بعض مراكز الاحتجاز أو الاعتقال، مع تعزيز مبدأ ومنهج الوقاية من التعذيب عبر برامج تكوينية وتحسيسية وبيداغوجية لفائدة موظفي ومأموري الدولة المكلفين بإنفاذ القوانين، الذين تضلعُون في تعذيبٍ أفراد، بعيدًا عن الالتزامات الحقوقية المفترضة.

‫تعليقات الزوار

31
  • AMADEL
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 09:27

    لا حول و لا قوة الا بالله،و من يحذر من هذه الجمعيات التي تحرض على دين المغاربة و كل ما هو له علاقة بقيمنا لكي يتم استبدالها بقيم دخيلة

  • مغربي أصيل
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 09:44

    الرجاء من اللجنة الحقوقية الموقرة أن لا تنزلق في اتهام خااطئ للخطباء فهم من خيرة القوم في هذا البلد و ما أخاف عليه هو أن هذه الاتهامات ستكون هي السبب في خلق البلبلة في أوساط هذا الشعب الأبي و المغاربة اليوم واعون بمن يحرك هذه الأفكار . و نحن في هذا الشهر الكريم شهر التوبة و شهر المغفرة و شهر الرحمة أذكركم بقول المصطفى صلى الله عليه و سلم في الحديث القدسي # يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي و جعلته بينكم محرما فلا تظالموا#

  • مهاجر غاضب
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 09:51

    يا سبحان الله ، يخافون من خطباء يدعون الى القول اللهم هذا منكر ، ولا يخافون من الذين يدعون الى الافطار نهارا جهارا .
    مهزلة في بلد "امير المؤمنين"

  • مسلم منطقي
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 10:02

    هناك عدة مساجد في المملكة تجد اما خطيب الجمعة او داعية يقوم بالموعضة تجدهم سلفيون متطرفون .والمشكل يستنجدون بالاحاديث الضعيفة بعضهم يهجون علئ المصلين .يريدون من المصلين ان يقوموا بواجبتهم الدينية كالصحابة واﻻ تدينهم ناقص ﻻ يرضئ عليها الله .

  • hamouda
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 10:08

    المغرب بلد مسلم وله جذور في التاريخ صحيح ان هناك انتهاكات فضيعة لحقوق الانسان لكن الحقوقيين يحاولون جاهدين طمس هويته، ياشباب المغرب انقذوا بلدكم، فالمتجول بشوارعه يرى كل الوان التقليد من الخليج الى الغرب و تركيا و هلم جرا

  • عبد الصمد جاحش
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 10:29

    واجب الخطباء والدعاة بالمساجد وهم أرشد الناس تحذير الشباب من جمعية مالي ودعاة الحريات الفردية وهذه المهمة مخولة لهم من قبل أمير المؤمنين حامي حمى الملة والدين وهم حماة الشعب ضد العلمانيين المناوئين للدين وقيمه والداعين إلى نشر افكار تمس عمق الدين الاسلامي وإذا لم يقوموا بمهمتهم سوف يحاسبون أمام الله .وهل أصدرت هذه الهيئة الحقوقية بيانا تستنكر فيه هجوم جمعية مالي على دين المغاربة مادامت تمثل المغاربة .إن الطريقة التي تتعامل معها هذه الهيئة طريقة خطيرة لأنها في الوقت التي تعمل فيه على ترهيب المكونات الدينية خطباء ووعاظ ومفكرين تدافع دفاعا غير مباشر عن جمعية مالي وفسح المجال أمامها لمزيد من التصريحات الخطيرة التي يفترض فيها المتابعة القضائية لأنها مس بعقيدة الشعب وأقول عقيدة الشعب .وعلى جمعية حقوق الإنسان أن تكون وفق المنظومة المغربية بكل مبادئها وامتداداتها وتتصور حدودها المنوطة بها ومعرفة مهامها الحقيقية لاأن تمارس الترهيب ضد مكونات المجتمع الدينية المعتدلة الحامية للمغاربة من التفسخ العقدي

  • سعيد المسلم
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 10:30

    بالتزامن مع النقاش الدائر في المغرب منذُ اقتراب رمضان، حول الحريَّات الفرديَّة والإفطار العلني في الشارع، أبدتْ الهيئة المغربية لحقوق الإنسان، على إثر التئامِ مجلسها الوطنِي، مؤخرًا، استياءً ممَّا رأتهُ مساسًا بحرية المعتقد والحريات الفرديَّة، بسبب "فتاوى تكفيريَّة"، قالتْ إنها تصدرُ عنْ دعاة في مجال الدين، كمَا عنْ خطباء يحرضُون على العنف والتطرف والكراهية، وفق تعبير الهيئة المذكورة.

    هذه الهيئات الحقوقية تريد إخراص علماء الدين الإسلامي ليُفسح لهم المجال ليتكلموا هم و يدافعوا عن أفكارهم و يفرضونها على مجتمع إسلامي كيفما يشاؤون.

    و أنا أقول لهذه الجمعيات التافهة، المسلمين سيدافعون عن دينهم إلى أن يرث الله الأرض و من عليها.

  • moslim
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 10:31

    بسم الله الرحمان الرحيم.هل اصبح النهي عن المنكر في دورالله تحريض على العنف والامر بالرديلة هي المسالمة والنهج القويم يا ايتها الجمعيات الا ححقوقية.والله انه للعجب العجاب.ايه يا بلد الامارة الاسلامية.اصبحت القيم مختلفة وغريبة.اللهم تبتنا على رينك

  • morchid
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 10:41

    عن اي تطرف سيحدرون منه الخطباء المغاربة الشعب المغربي لا يستغيد من الدروس الدينية حيث وزارة الاوقاف تسيطر عتى المساجد وتعطي الخطباءالدروس التي ستلقى بالمساجد لا علاقةلها بالدين وخصوصا خطب الجمعة.
    مرة خطبة البيئة
    مرة خطبة الغابة
    الماء
    النظافة
    حتى بدخول شهر شعبان لم يستفد المغاربة من معرفة فضل هادا الشهر وكدلك شهر رمضان

  • السلام
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 10:59

    الأعمال التخريبية والإرهاب البشع مصدره الكتب الصفراء التي تحرض على العنف والكراهية . الحرية الدينية والفكرية واحترام حقوق الانسان كفيلة بان نعيش كباقي الامم .
    الله خلقنا أحرار
    متنور

  • kamal kamel
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 11:28

    من لم يرد الصيام فليذهب إلى روسيا،فالمغاربة اغلبية مسلمة يجب إحترام مشاعها وسعائرها.

  • Ana Ana
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 11:39

    بيان ينم عن اديواوجية متطرفة تستنكر على العلماء والخطباء القيام بدورهم الذي يدخل في صميم المهمة التبليغية ، والهياة ليس من اختصاصها القول ان هذا خطاب متطرف من عدمه لان للشأن الديني رجاله ومجالسه ووزارته والمغاربة معروفون دائماً بالتسامح والوسطية والاعتدال
    وما نخاف هو ان الدفاع عن الإفطار وعن السلوكات المتطرفة في المجتمع هي من ستسبب في تطرف مقابل
    أسي النوحي ابحث لك عن غيرها !!!!!!!!!

  • samirkhm22
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 11:43

    بلاد أمير المؤمنين. لاحول ولا قوة الا بالله. والله لو كان الرجال يحكموننا ل اقتلعوا مثل هذه الحالات المرضية من الجذور. لكن. ….؟!!!!!@ رمضان مبارك. وكل الأمة الإسلامية بخير اللهم اهدي حكام أمتنا لما فيه صلاحنا.

  • AMZIGH
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 11:54

    و من تكون هذه الهيءات و من تمثل و من يعترف بها و من هم اعضاءها و من اعطاها الحق بان تتكلم باسم الملايين من المغاربة دون علمهم. يجب على الدولة ان تبحث بجدية على الهيءات

  • محمد
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 12:04

    بيان الهيئة هو إنشاء سياسي يفتقر للعلمية و الدقة و الحياد الواجب في العمل الحقوقي و يفترض ان يصدر هكذا إنشاء عن حزب سياسي معارض لا عن هيئة حقوقية يتعين ان تصدر تقارير موضوعاتية لكل موضوع مع التوثيق العلمي و تحديد الحالات و إجراء التقصي و البحث بواسطة أشخاص نزيهين و محايدين و ليس إطلاق كلام مرسل يجمع بين الإفطار في رمضان و التكفير و التعذيب و المستشفيات و التقاعد …الخ ربما نسيت الهيئة ذكر عدم توفير الفرجة المجانية لكأس العالم . و يجب ملاحظة ان الهيئة وقعت في خرق خطير لحقوق الإنسان لما ادعت ان السيد كريم لشقر خضع لانتهاك للحق في الحياة و السلامة الجسدية بمعنى انه قضى تحت التعذيب هل أجرت تحقيقا لتخلص لهذه النتيجة ، هل اطلعت عن قرب عن ظروف الوفاة ، هل تعلم بوجود تحقيق جار من طرف القضاء ، أليس في استنتاجها اتهاما و مسا بكرامة و بقرينة البراءة للموظفين الساهرين على تطبيق القانون ؟

  • mohamed
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 12:04

    هذه الجمعيات تعلم قوة الدين لذلك تحاول تخويف الناس من كل رموزه ؛ حتى تخلو لها الساحة لتدجين ينالشباب و تخدير عقولهم تحت مسميات براقة . لكنها لم تفلح ابدا لانه من الصعب ان تنتقص من قيمة الاشياء الغالية جدا كالقرآن او السنة او المساجد او الخطباء . هذه رموز نفتخر بها

  • مسلم
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 12:08

    لا حولة و لا قوة الا بالله
    المساجد و تغلقونها بعد كل صلاة و شرعا لا يجوز
    خطبة الجمعة و تعطى لهم مكتوبة على حد علمي
    مدارس القران و اغلقتونها
    الاعتكاف في رمضان قمتم بمنعه رغم انه سنة
    قنواتنا العمومية تقدم مسلسلات و افلام فاجرة
    المهرجانات و الحفلات و تضيع مال الشعب
    اعداء الدين يخطبون و يهللون دون رقيب
    اذا خطب خطيب جاهل فرحتوا به
    اما اذا خطب خطيب عارف هاجمتوه
    فلا حولة و لا قوة الا بالله

  • سعيد منقار بنيس
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 12:31

    " المعصية إذا عملت في السر لا تضر إلا صاحبها، و إذا عمل بها علانية ضرت العامةّ" مضمون حديث شريف. و في حديث آخر :" من ابتلي بمثل هذه القاذورات فليستتر" , نقول هذا لحركة مالي آش درت ليك؟ آش درتي لقد تهجمت على ما يقدسه المسلمون في بلدك و هم يمثلون الاغلبية العظمى، و طعنت في صميم مشاعرهم و انتهكت ركنا عظيما من اركان الدين يهتز له العالم الإسلامي و حتى غير الإسلامي ، فالمسلمون متواجدون و لله الحمد في كل مكان، و هم لا يستنكرون افطار غير المسلمين علنيا في بلدانهم و لكن لا يقبلون ان يفعل هذا في بلد اسلامي، ماذا لو خرجت حركة مالي آش درت ليك إلى الشارع تريد ممارسة الجنس أو تريد تعاطي الخمر و المخدرات ثم تقول مالي آش درت ليك، بالله عليكم لماذا القانون يعاقب من يركب على الدراجة النارية بدون " كاسك " أليس بمنطقكم يحق له ان يقول مالي آش درت ليك راسي هذاك؟ أن الحرية لها حدود و ضوابط في كل بلد إسلامي و غير أسلامي
    و هذه الشرطة نفسها تتصدى بأمر من الداخلية لوكالي رمضان، فلماذا لم تحطوا عليها و حططتم على خطباء الجمعة الذين يتكلمون من على المنابر وفق تعليمات الشرع و نصوصه و ليس بأرائهم الشخصية

  • متسائل
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 12:35

    "فتاوى تكفيريَّة"
    هل من يجاهر بإنكار الدين ويعتبره تخلفا ويدعو إلى انتهاك
    حرماته في كل مناسبة أو من دون مناسبة، ويحرض علـــى
    علمائه ووووو… هليحتاج مثل هذا إلى فتوى لتكفيره؟!!..
    لقد كفر نفسه بنفسه، فهو يعلن صراحة أنه لا يؤمن بالإسلام
    يعني أنه كافر به.
    أجل من يقارف أمورا تحتمل الكفر وليست كفرا بواحا فهذا
    قد يكون جاهلا فقط، فيحتاج ليس إلى فتوى بل إلى دعــوى
    قضائية للبت في أمره.أما الفتوى فلا تتناول أعيان الأشخاص
    بل الحالات..
    والســـــؤال المحيــــــرهو:
    -أين الوزارة المعنية كما تقول بالحفاظ على الثوابت الدينية؟
    أم أنها لاتمارس سلطتها إلا على الأئمة والخطباء والوعــاظ
    توقيفا وعزلا وإذلالا كلما تجاوز أحدهم -ولو بوصة- الخـــط
    المرسوم؟
    "أسد علي وفي الحروب نعامة
    ربداء تُجفل من صفير الصافـر"
    ………..

  • عبدالله
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 13:43

    يا مغاربة احدروا حدرا شديدا من هذه الجمعيات اللاحقوقية تريد اطفاء نور الله بافواهها هل الاسلام و خطباء المسجد يدعون الى التطرف؟ اللهم ان هذا منكر هل الجهاد تطرف؟ بل حق للمومنين بالدفاع عن انفسهم وعن اخوانهم من الظلم والمتجبرين

  • مغلالي
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 14:20

    الحرية الفردية بمفهومها المطلق لا يتمنع بها الا الحيوان، اما حرية الانسان الفردية فهي مقيدة بقيود الجماعة التي ينتمي اليها فالمغرب بلد مسلم وعلى كل من يعيش فيه ان يحترم هذا الدين واهله .فقد تعلمنا ولازلنا نتعلم ان حرية الانسان تنتهي عند بداية حرية الاخر، وما يؤدي الى التطرف في الدين هو تطرف العلمانيين والحداثيين، فكما يقال العنف لا يولد الا العنف.وبالنسبة للفقهاء فهم لا يحرضون على العنف، مهمتهم التنبيه الى المنكر والتحذير منه اي الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وهو المبدا الذي اكسب الامة الاسلامية الخيرية: كنتم خير امة اخرجت للناس، تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر.م

  • tangerino
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 14:27

    ces gens la ne cessent pas de mettre leur nez dans la vie speritueelle des musulmuns…je demande aux autorités de les arreter tous ces "hommes" si ils etaient des vrais hommes" car ils menacent la paix sperituelle et religieu des marocains

  • said es sadik
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 15:10

    ما هذه المهزلة في بلاد إسلامي يراقبون علماء الأمة ويحللو كل صغيرة وكبيرة ويتناسون بعض الجماعات التي تدعو للإفطار العلني في الشارع حال الأمة الإسلامية يتأسف لها‎ ‎

  • wislani
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 15:30

    الحلال بين و الحرام بين ..وما بينهما شبهات ..اعبدوا الله ووحدوه ولا تشركوا به شيئا واعلم اخي القريء ان الخنة لها اصحابها و النار لها اصحابها و احذر قرين السوء و اعلم ان كل نفس تجزى بما عملت …

  • منصف
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 15:39

    السلام عليكم , اولا يجب على هاته الهيئات ان تعرف لنا مصطلح التطرف , حيث أن هاذا التعبير قد يختلف طبقا لمجموعة من العوامل اللإديولوجية أو لخدمة اجندة خارجية و عليه يجب توكيل هاته اللإستفهامات لعلماء الدين المستقلين وليس علماء الدين المسيسين . من هذا المنبر الحر ادعو تلك الهيئات الحقوقية ان تعود الى البلدان الغربية اعني البلدان المؤطرة لهم , الحمد لله على ديننا الحق دين العدل و الكرامة اما ما كتبه البشر فيخلو من كل مبادء الأخلاق و العدل الحقيقي لان الله عز و جل هو الحق الحكيم

  • شاهد عين
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 15:56

    أن الخطاب المشار إليه مليء بعبارات تحريضية مثل: {يا
    أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ (65) } الأنفال؟ و من مثل :
    يأيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة }
    ما هو الإشكال هنا و الإمام أوالخطيب يتوجه إلى عامة الناس:
    التشريع الإسلامي يشمل الدين والدنيا والحرب والسلام، فقراءة النصوص التي تنظم قواعد الحرب وآدابها بمعزل عن النصوص التي تنظم حياة السلام قد يوقع في الخلط وسوء الفهم . و التفاعل الغير البريء ممن يتربص الدوائر،يعتبر تشويشا في حد ذاته يراد به التحريض على الكراهية و زرع الفتنة . يتخيل للمتلقي أن خطرا عظيما يتهدد المجتع لكثرة سماع عبارات تنذر بالخوف و الفزع و الحذر تملأ الأجواء باستعمال مكبرات الصوت،: الكفار ، المشركين ، قاتلوا، قتال ، غلظة عوض أخرى تحمل في طياتها الرحمة و الأمن و الأمان خصوصا و نحن في شهر الصيام .حذاري من الإنفلات؟

  • شاهد عين
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 17:36

    الكليب فيديو المعروض على جريدتكم الموقرة عن " داعش" و استعراض قوتها دفعني للتنبيه و أخذ الحذر من هذا الفكر التكفيري المتطرف.لم أنطلق عن فراغ حيث أن بعض الخطباء و الوعاظ بحماسهم المفرط يطلقون العنان لخطاباتهم التكفيرية المشحونة بعبارات لا تناسب الوضع الذي تعيشه الأمة و لسنا بعيدين مما يقع في العراق و سوريا لأن هناك أكثر من 2000 مغربي هناك يساندون "داعش" أو تنظيمات أخرى قيل عنها متطرفة.و الله العظيم إن بعض الفقهاء و الخطباء المدعمين من جهات معينة لا يتورعون عن نشر الفتنة في صفوف المصلين لأغراض سياسية محضة و بالمقابل و أقولها صراحة و أكررها بالمقابل…و الله لو شممنا كلمة الإخلاص من أفواههم ما نطقنا بكلمة واحدة..إنه واقع مر يستدعي تظافر الجهود للعيش في دولة عادلة ديمقراطية تطبق شرع الله دون تمييز.الله سبحانه ينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة فما بالك بدولة مسلمة عادلة ؟ لا إفراط و لا تفريط.فمذهبنا أفضل المذاهب في رأيي لما فيه من اعتدال و بعده من الغلو و التطرف ..{و الله غالب على أمره} عليكم بالنشر أو عدمه حسب مستوى موضوعيتكم

  • بريك عبد العالي
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 17:50

    الجمعية الحقوقية التي تدعوا للحرية الفردية يجب أن تذهب الى هولاندا وتدعوا الى ذالك أما المغرب فبلد اسلامي ومادامت الجمعية تدعوا الى الحرية الفردية فهي من تريد أن تجلب الفتنة الى المغرب فالمغاربة مسلمون ويعلمون جيدا ما يصلح لهم ومالا ينفعهم رغم أن لديهم من الأخطاء ما هي عند كل أحد فينا حسب درجة ايمانه لكن أن تصل القداحة الى أن نطالب بالحرية الفردية بمعنى أخر اللواط بحرية والزنى بحرية مع الأم والأخت والبنت كما أشار قبل أيام أحد الداعين الى ذالك وهو صحافي كما يعلم الجميع .أما بالنسبة لحقوق الانسان داخل السجون فهي لاتزداد الا تدهورا وخروجا عن القوانين الدولية والمعاهدات التي تهم القوانين المسطرة في اتجاه الحقوق والواجبات للسجين فلا أظن أن الوضع سيتحسن مادام المشرفون على تسيير المندوبية وبعض السجون غير نزيهون وليسوا في المستوى اللازم كي يعرفوا معنى ادارة السجون واعادة الادماج ويجب عليهم أن يكونوا أنفسهم من البداية كي يصلوا مرحلة التربية والتنشأة الصالحة وحينها يستطيعوا أن يديروا ادارة مثل ادارة السجون واعادة الادماج ……والا نقول فرحمة الله على حقوق الانسان في المغرب .؟

  • Midou
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 18:27

    العلمانيون سخرت لهم جميع وسائل الاعلام المرئية والمكتوبة لمحاربة الدين باسم حقوق الانسان رغم قلتهم

  • sadik
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 18:29

    على خطى الحرب على الاسلام ومؤامرة وتساهل الولاة الجبناء العملاء..تعودنا اقصائئنا من جريدتكم

  • ملحد ريفي
    الأربعاء 2 يوليوز 2014 - 18:32

    المغرب سائر من حرية إلى حرية أكبر ومن تفتح إلى تفتح أكثر ولو كره الكارهون. فحتمية انتصار قيم العصر هي حتمية تاريخية لا يشكك فيها عاقل. وذلك لأن دعاة الحرية والعلمانية هم دائما فئة المتفوقين علميا وثقافيا, مما يجعلهم يسيطرون على الاقتصاد والاعلام والجيش في كل البلدان. بينما دعاة التطرف والرجعية في كل مكان هم فئة محدودي الثقافة والتعليم وبالتالي لا تجدهم ينجزون مشاريع وشركات للسيطرة على الاقتصاد والاعلام والجيش في الدولة. وهذا هو سبب اعتماد الاسلاميين على حرب العصابات والعمليات الارهابية بوسائل بدائية. لأنهم فشلة ولا يستطيعون أبدا الوصول للسيطرة على أي جهاز من أجهزة السيطرة في الدولة. مصير التطرف الاسلامي هو أن تبتلعه عجلة التاريخ قريبا جدا. لأنه يحمل في داخله عوامل تدميره. والسلام عليكم

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة