وزارة الصحة: تماثل شخصين “للشفاء نهائيا” من داء الملاريا في الدار البيضاء بعد تلقيهما العلاج
أعلنت وزارة الصحة ،أن شخصين تماثلا ” للشفاء نهائيا” من داء الملاريا بعد تلقيهما العلاج في مستشفى مولاي يوسف وإحدى المصحات الخاصة بالدار البيضاء.
وأوضح بلاغ للوزارة أول أمس السبت، أن شابين بالغين من العمر 18 و20 عاما تكفلت وزارة الصحة بعلاجهما الطبي ، غادرا المؤسستين الصحيتين وأنهما تماثلا “للشفاء نهائيا”، مشيرا إلى أن التحريات التي أنجزت لم تظهر وجود أي حالة لداء الملاريا في محيطهما.
وأضاف البلاغ أن التحقيقات الوبائية وكذا المتعلقة بالحشرات التي أجريت على البرك الراكدة والتجمعات المائية الواقعة بالدار البيضاء استبعدت بكل تأكيد أي وجود لبعوض “الأنوفيلة” المسؤول عن نقل الطفيليات إلى الانسان، مشيرا إلى أن التدابير الوقائية لمعالجة البرك الراكدة والتجمعات المائية تم تفعيلها على الصعيد الوطني بهدف القضاء على كل أنواع البعوض التي يمكن أن تنقل الأمراض الطفيلية.
وحسب الوزارة، فإن داء الملاريا لا ينقل من إنسان إلى آخر وأن الأشخاص المصابين لا يشكلون بتاتا سببا في العدوى لمحيطهم.
وقد أكدت المنظمة العالمية للصحة في ماي 2010 أن المغرب في منأى من داء الملاريا الأصلي مؤكدة استئصال هذا المرض الطفيلي وقدرة البلاد على القضاء عليه نهائيا، ولاسيما بفضل يقظة المصالح الصحية المسؤولة عن محاربة داء المالاريا.
Il faut combattre les ruisseaux sales, qui attirent les insectes nuisibles comme (chnioula) nos enfants risquent d’être infecter pas ses parasites surtout autour des bidonvilles
bravo les medcin de casa blanca de l’hopital molay youssef
السلام عليكم.اريد فكرة شاملة عن الموضوع،وتعددالزوجات في زمننا الحاضر.شكرا
Oui, c’est trés clair l’origine de la maldie au maroc mais personne ne veut le dire:LA MALADIE A ETé IMPORTé AU MAROC PAR LES AFRICAINS(les subsahariens)tout comme le SIDA d’ailleurs.J’entendez l’autre jour un PROFESSEUR medecin marocain qui disait sur La Radio Medi1 que le Maroc n’est pas à l’abri de la réapparition du paleaudismse à cause de l’immigration africaine vers le maroc.
موطن مرض الملاريا بعض دول افريقيا السوداء، انتقل الى المغرب وبغض دول المغرب العربي في السنين الاخيرة عن طريق بعض المهاجرين السريين الحاملين للمرض
مرض الملاريا يتنقل عن طريق أنتى البعوض أو شنيولة و تكون الحاملة منها للفيروس واحدة من أصل ألف 1000/1
لكن ما يدمي القلب هو السكوت عن مرض أخطر و جعله طي الكتمان و هو داء السل المتفشي في أوساط الشعب فهو أخطر من حيث كيفية الانتقال و طريقة سكون الفيروس داخل الرئة
وااا ياسمينة هااا العااار