الصورة: أرشيف
صرخة أم مكلومة وأب مصدوم لازالا يعيشان على وقع المأساة، ومواساة الجيران لم تفلحا في نسيان فاجعة برشيد التي راح ضحيتها الطفل المسمى قيد حياته محسن المرابطي بن حمادي، ذي الست سنوات، والذي تقطن أسرته في شقة محاذية للجانية “ف –ع”.
وتنحدر الجانية من مدينة ابن أحمد، ومهنتها معلمة كانت تعمل بمجموعة مدارس الكوشة بسطات، ثم انتقلت إلى نيابة برشيد للعمل بإحدى المجموعات، قبل توقيفها وطردها من العمل بصفة نهائية.
وقالت والدة الضحية لجريدة هسبريس، إنها كانت تعتبر الجانية أختها وخالة ابنها الهالك، “خدعتني وغدرت بي، أخذت مني كبدي وكل شيء في حياتي، لم أعد أطق الحياة، واسودّ كل شيء في عيني، في كل ركن من البيت أراه يلعب، يجري يجلس يتفرج على الرسوم”.
واسترسلت الأمّ المكلومة “خطفتْ مني ابني وأغلقت الباب، وكنت أسمع صيحاته جراء طعنات السكين التي وجهتها له، وذبحته من الوريد إلى الوريد، ورمت به من الطابق الرابع، وقالت لي: إذا أردت ابنك انزلي إلى الأسفل وستجدينه، لم أصدق إلى أن نزلتُ ووجدته جثة هامدة مُلقاة على الأرض”.
لا خصومة مع الجانية
“لم تكن لي أي خصومة مع “ف-ع”، ولم أكن أضمر لها أيّ عداء، وهي كذلك بدورها لا تُكنّ لي أي حقد أو كُره، حيث كان سلوكها عاديا، وكانت تعاملني بأدب إلى أن فاجأتني بذبح ابني”، تروي الأمّ لهسبريس والدموع تنهمر من عينيها.
وبدا والد الطفل المقتول حائرا لا يعرف ماذا يفعل.. يقف، ثم يجلس، ويريد أن يقول شيئا لكنه لا يقوى من وقع الصدمة، مطالبا بإعـدام المعلمة جبرا للضرر المعنوي والنفسي الذي سببته لهم.
وصرح والد الضحية أنه لم يكن يعلم بمقتل ابنه إلى أن وجد مجموعة من الناس يقفون أمام العمارة التي يسكن بها، ففاجأه الجيران بعبارات العزاء وبالصبر، مناشدا الجمعيات الحقوقية التي تهتم بحقوق الطفل، مساندة أسرته في محنتها ومصيبتها في فقدان طفلها الوحيد.
ليلة القبض على الجانية
وسط غضب عارم واستهجان وصفير الجماهير أمام باب العمارة، خرجت الجانية مُصفّدة اليدين وسط حماية أمنية بعناصر من شرطة أمن برشيد، أسرعوا صوب سيارة الأمن وأقفلوا الباب تفاديا لوقوع حالات انتقام أو اعتداء.
وفتحت الضابطة القضائية تحقيقا في الموضوع بناء على أوامر النيابة العامة، كما تمّ إيداع المتهمة بالسجن الفلاحي عين علي مومن بسطات، في انتظار عرضها على أنظار العدالة.
ولم يتحمل الجيران الفاجعة حيث غادر بعضهم إلى مدينة الدار البيضاء، وآخرون إلى أحياء أخرى بالمدينة، أما أسرة الضحية فاستقرت بعيدا عن منزلها، حيث صرَّح أحد أفرادها بأن ابنه كان صديقا للضحية، وأصيب بحالة فوبيا حادة جعلته يخاف من طرق الباب والنزول وحيدا بدرج العمارة” يروي المتحدّث.
يجب على وزارة التربية الوطنية أن ترغم جميع أطر التعليم بإدلاء بشهادة طبية تتبت خلوهم من الامراض العقلية
وكذلك نطلب مثل الشيء من وزارة الصحة (خصوصا الممرضات) والداخلية
السلام عليكم .اين تلك الجمعيات الحقوقية التي تسمي نفسها جمعيات حقوق الانسان التي تطالب بالغاء عقوبة الاعدام اين هؤلاء ليردو على هذ الاب والام المكلومين والذين فقدو فلدة كبدهم .اسال الله تعالى لهؤلاء الذين يطالبون بالغاء الاعدام ان يسلط الله عليهم من يفتك باطفالهم ليعرفو قدر الالم لانهم بعيدون عن الواقع واللهم ارحم الطفل وارزق اهله الصبر والسلوان واجعله في الجنة امين امين والسلام عليكم
اسأل الله ان يصبر والديه.وكما يقال الكبدة صعيبة خاصة وان الولد مازال صغير…صعيب بزاف.
لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم الهم ذويه الصبر والسلوان
وعوض لهما بما هو خير منه
اين دعاة رافضي عقوبة الاعدام…..؟
هل يرضيكم ان يصيبكم ما اصاب هذه الاسرة المفجوعة؟
ما ذنب الصبي البرئ؟
ما ذنب الابوين المكلومين؟
اجيبوا اذا بقي لكم شيئ من الحياء.
رغم هده الفاجعة و مجزرة القنيطرة وغيرهما كثير لازلنا نتشدق باننا شعب متسامح وتسامح زين هدا
لا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم تالمنا لالمهم حسبنا الله ونعم الوكيل صبي طفل صغير ليرحمه الله في يوم الجمعة هدا ويسكنه فساح جنانه ما هدا الشر والعدوان مهما كانت ظروفها النفسية يجب تحقيق العدالة في كل بيت وكل طفل يطالب بها
لم اجد عبارة اعبر بها كل شيء توقف عندي لا حول و لا قوة إلا بالله ،،،، ما الذي يقع و لماذا هذه القسوة ،، لماذا حتي النساء أصبحن هكذا،، مخدرات ،،ام مشاكل متراكمة ،، لا بد من البحث عن حقيقة الدافع الرئيسي قد تكون الغيرة و الحسد كونها غير متزوجة الي جانب انعدام الروح الإيمانية رحمه الله و الهم دويه الصبر لكن الأمر خطير،،،خطير،جدا علي المجتمع ككل ،،ماالعمل لا الإعدام و لا المؤبد اذا كانت مريضة فاقدة الشعور في هذه الحالة من يتحمل المسؤولية … علي الاسرة و الجمعيات و الأمن العمل يدا في يد و لم حتي أبناء الأحياء العقلاء كل عاقل في حي يجب التصريح للأمن بما يقع ،، شرطة الأحياء،، ما داموا في الحياة اللهم احفظ و استر والطف يا رب
نحن نتفهم الم وحزن الابوين. صعب ان تختفي عنك فلذة كبدك ودون سابق انذار. الا انه على المغرب، شعبا وحكومة ان يهتموا اكثر بالحالة النفسية المسكوت عنها للشعب. المريض نفسيا لا يتحكم في تصرفاته. فهو يكون بمثابة قنبلة قابلة للانفجار في اي وقت. كفانا حديثا عن عقوبة الجاني باعدامه او عدمه. لنركز اكثر على استسباق الاحداث لنتفادى الفواجع. تماما كما تتنبهت الدولة لمرض السرطان، عليها ان تعمل اكثر من اجل توعية واهتمام اكثر بصحة المواطن النفسية. الله عالم اش داز على هاد السيدة.
ما هذه الفاجعة التي يندى لها الجبين يا ربي. أحس بحزن شديد على هذه الأم وهذا الطفل، وأتساءل لماذا قامت المعلمة بهذه الجريمة النكراء كيف استطاعت أن تمسك سكينا وتذبح طفلا ضعيفا، أنا لست متزوجة ولا أولاد لي ولا أشتغل بالتعليم، وحينما أرى الأطفال مع ذويهم ذاهبون إلى المدرسة، أقول في نفسي "مساكين نايدين بكري" وأفرح لوحدي حينما أراهم يضحكون ويلعبون لأنني أرى فيهم البراءة التي لا توجد في مجتمعنا، هذه المعلمة أظن أنها حقودة وغيورة من الأم وابنها والعائلة بأكملها، فلينفذوا فيها عقوبة الإعدام بما أنها ارتكبت هذا الجرم وإن حكمت بالمؤبد فستنتظرها سنوات عديدة ستبكي فيها على شبابها الذي سيضيع بين القضبان ولن ترزق أبدا بأطفال.
كلما اسمع عن جريمة مثل هذه يخطر على بالي العفو الذي يحظى به المجرمون ويطلق سراحهم بعد سنوات معدودة من السجن..الإعدام لا ينفذ والموءبد يتحول الى محدد..كيف سنقضي عن الأجرام مادام المجرمون لا ينالون العقاب الذي يستحقونه؟؟؟؟
"وتنحدر الجانية من مدينة ابن أحمد، ومهنتها معلمة كانت تعمل بمجموعة مدارس الكوشة بسطات، ثم انتقلت إلى نيابة برشيد للعمل بإحدى المجموعات، قبل توقيفها وطردها من العمل بصفة نهائية."
إذاً لم تعد تدرس و لم تعد مدرسة فلماذا تلصيق التهم بالمعلمين؟؟؟؟؟؟
كلما وقع شيء له صلة بالتعليم إلا وبدأت الإتهامات المجانية و الرخيصة تتقاطر على المعلمين من كل حدب و صوب دون أن يكبلوا صبرهم شيئاً ما لحين معرفة ما وقع بكل دقة ووضوح
اللهم لا ترينا ما بحزننا اللهم ثبتنا
في هدا العصر ابتعدنا عن الإيمان وأصبحنا عرضة الضياع وفقدان العقل و تصيبنا المصائب
و نفقد الصواب و لا نعرف ما تخباءه لنا الأيام
اللهم الهم عائلة الفقيد الصبر والسلوان وان يعوضهم فيما ضاع يارحيم يا ارحم الراحمين
الهم قوي صبرهما وان لله وان اليه راجعون يا من ينادون بالغاء عقوبة الاعدام بماذا ستبررون هذه الفاجعة !
إنا لله وإنا إاليه راجعون
اللهم ارزق اهله الصبر والاجر واعنهم في مصيبتهم وارزقهم خيرا منها
لا حول و لا قوة الا بالله ,اللهم ارحم هاد الطفل البريئ و ارزق عائلته صبر ايوب,هادشي لي وقع ليهم صدمة كبيرة,ام تشوف ولدها فهاديك الحالة,قلبي معاها انا ام و حسيت بيها,ان متاكدة انه هديك المجرمة معندهاش الولاد ,معندهاش الكبدة ديال الام.باش تقتل طفل صغير و ماقدوهاش الطعنات لي اكيد اداو الوفاة,زادت دبحاته و رماته من الطابق الرابع,قمة الحقد و الغل.
القصاص القصاص يا عباد الله، فليضع دعاة إلغاء عقوبة الإعدام أنفسهم في الموقف الذي تقفه هذه الأسرة المكلومة و ليستمروا حينها في دفاعهم عن القتلة و المجرمين تحت غطاء "الحق في الحياة" و أين حق هذا الطفل البريء في الحياة.
وجب تطبيق عقوبة الإعدام على هذه المجرمة، لا تبيعوا دينكم بترقيع دنياكم، فلا دينكم يبقى و لا ما ترقعوا، تريدون الاستجابة للمنظمات الدولية في دعوتها المشؤومة تلك لتصنفوا ضمن الدول "المتحضرة" الله الله في أرواح الناس.
قال تعالى:"ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب"
نطالب من هذا المنبر ان يعدم كل مرتزق مغربي ينادي بالغاء الاعدام كما نطالب الدولة بحل الجمعيات التي تدعي حقوق الانسان لان المغاربة بزاف عليهم و ليست لهم و لو درة من الوطنية
بصفتي كأب تأثرث حقا بهدا الفعل الشنيع الدي لا دافع له سوى الحقد و الكراهية
إلى كل من هو ضد عقوبة الإعدام ها النتيجة طفل عندو 6سنين اشنو دار سرق نهب بي اي ذنب بتقتل بي هد الوحشية، انا معا قرار الإعدام
لا حول ولا فوة الا بالله
اللهم ازرق اهله الصبر ولا تجعلنا من اهل النار كلهم ضحايا لا الأهل ولا المقتول ولا القاتل
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم..اللهم احفظنا جميعا من الشيطان الرجيم و أفعاله و وساويسه ..اللهم زد أبوي الضحية صبرا جميلا و ألحقهما بابنهما في جنة النعيم…
السلام عليكم.
و انا لله و إنا إليه راجعون ،
و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم .
شيء مقرف ، اللهم ارحمه ، فهو نزيلك و ضيفك بجناتك و فردوسك الأعلى ، و اجعل أهله من الصابرين و وارزقهم ذرية غيره صالحة و مرضية تكون خلفا صالحا لسلف شهيد رحمه الله ،
أما الجانية ،فلا مبرر لفعلتها ببلد كبلدنا و أسرة بسيطة فتحت لها أبواب بيتها و هي القادمة من مدينة أخرى ، و لهذا فالعقوبة الإعدام أمام الملأ و خاصة الجمعيات التي تطالب بإلغاءه، حتى تكون عبرة للجميع.
رحم الله الطفل الضحية واسكنه جنات النعيم ،
هذا الحدث ماهو إلا بمثال بسيط ، فالمجتمع المغربي يعيش العديد من هذه الحالات النفسية المريضة خصوصا في أوساط بعض رجال التعليم العموم والخصوصي من الابتدائي الى الجامعي،
يجب تتبع حالات بعض رجال ونساء هذا القطاع المهم الذي يربي أجيال المستقبل ، فالمعلم كاد أن يكون رسولا ، لكن ما نعرفه الآن عن هذا القطاع مغاير لما نعيشه، من تفشي ظاهرة العنف الشدود الجنسي الرشوة المحسوبية الحقد التمييز ، الاستهتار بواجبات المهنة ،
أمام هذا الوضع الجميع مسؤولين من آباء ومسؤولين عن القطاع وزملاء وتلاميذ وأولياء التلاميذ الجميع مسؤولين للحد من هذه الأفعال التي تسيء لأخلاقيات المغرب والمغاربة
يمكنني وحيث لايجمعني مع الاطراف الا المواطنة والرابط الانساني ان احرر عشرات الصفحات تفلسفا في ضرورة استفادة الجانية من العلاج النفسي ووجوب الغاء العقوبة الوحشية للاعدام…..ولكن لو كان الطفل ابني لدافعت عن ما سبق …بغية ان اخنقها بيدي واتمتع بتقطيعها اربا لعدة ايام
قال الاب :"مناشدا الجمعيات الحقوقية التي تهتم بحقوق الطفل، مساندة أسرته في محنتها ومصيبتها في فقدان طفلها الوحيد. "
هذه الجمعيات ياسيدي هي من تطالب بالغاء عقوبة الاعدام..فلو اعدم احد مغتصبي براءة الطفولة او المعتدين على النساء واعتراض سبيل المواطنين والمواطنات وسلبهم امتعتهم التي كدوا من اجل الحصول عليها
اقول لو عوقب الجنات بالرجم بالحجارة حتى الموت بعد الطواف بهم في الازقة ما تجرا احد بعد اليوم على فعل مثل هذه الجرائم البشعةالتي تزداد يوما بعد يوم
وااله إنه شيء لايصدق لأن القاتلة تنتمي إلى التعليم الذي نمني النفس به لي يربي لنا أجيال متقفة و متاسمحة لكن تجري الرياح بلا متشتاهي السفن .نتمنى الصبر والسلوان لعائلة الضحية بهده الفاجعة .
إن لله وإن اليه راجعون والله ثم والله لو طبقت عقوبة اﻹعدام في مثل هاؤلئي اﻷوغاد لما وقع مثل الجرائم الفتاكة واتمن أن بقتل احد من عئلة الدين يريدون إلغاء هده العقوبة والسلام
ما هو رد الجمعيات الحقوقية التي تطالب إلغاء عقوبة الإعدام، لو كان أحد أبناءهم هو الضحية.
أولا اللهم أسكن هذا الطفل فسيح جناتك وارزق أهله الصبر والسلوان.
ثانيا: مثل هذه الجرائم لن تتوقف مادامت حدود الله لاتطبق.لأن الله عز وجل على علم تام بأن القصاص و الحدود هي السبيل لردع مثل هذه الجرائم.
إعدام هؤلاء المجرمين خير من الزج بهم في السجون وهدر الأموال الطائلة عليهم على حساب جيوب الموظفين والأجراء الأبرياء عن طريق)الضريبة على الدخل(.
وحسبنا الله ونعم الوكيل.
حسدونا عن تربية معلمينا ; المعلمات والاستاذات يتلقوا افضل المناهج التربوية ويشعرون بالهدوء والطمئنينة التي يقدمونها لاطفالنا.
فحسدونا واصبحت المعلمات مجرمات .
هذا دليل واضح ان المغرب توقف في سياسته التعليمية واصبح يخرب بيته بيده .
جمعيات انسانية وصلت الى مبتغاها -حقوق النساء والطفل والاسرة –
بالله عليكم من يقتلنا ويقتل اطفالنا ؟
هادشي كيخلع جرائم بالجملة جريمة القنيطرة برشيد والقائمة طويلة
اما جرائم كالسرقة باستعمال السلاح حدث ولا حرج والله العظيم هذ الصباح تعرضت لعملية سرقة تحت التهديد بالسلاح في سيدي موس بسلا لولا الالطاف الالهية لكنت من عداد الموتى او المعطوبين.الطف يا رب
ان العنف الدي مورس على هدا الشعب طيلة 50 سنة من الاستقلال انتج هدا الحقد الدفين في النفوس ولا اقصد هنا عنف في مخافر الشرطة او السجون وانما العنف هو عندما يدهب المريض الى المشتشفى ولايجد من يهتم لامره او عندما يرسل الرجل اطفاله الى المدرسة العمومية ولا يتعلمون شيءا او عندما يتخرج الشاب ولا يجد شغلا ولا سكن لاءقا سوا تجزءات وعمارات بدون مرافق ولا حداءق و لا فضاءت للاطفال و بثمن باهض و تعجزي وهدا عنف في السكن ايضا……..
رحم الله هذا الصبي وعوضه بالجنة إنشاء الله وألهم دويه الصبر والسلوان. لكن، إن السيدة التي اقترفت هذا الفعل لا يمكن أن تكون صحتها العقلية سليمة ، أكيد أنها تعاني من مرض نفسي أو عقلي، والمسؤولية ترجع قبل كل شيئ إلى الدولة التي من واجبها التحري والبحث ومراقبة الجانية، خصوصا انها كانت تعمل في حقل التعليم وطردت منه. وتعود المسؤولية كذلك إلى أسرة الضحية المسكين التي لم تقم بمراقبة ابنها بما فيه الكفاية. اللهم أعن هذه العائلة على تحمل هول هذه الفاجعة، آمين.
نطالب بتفعيل عقوبة الإعدام اعباد الله هادشي بزاف وللناس لي كيطالبو بإلغاء عقوبة الإعدام كنقوليهم ديرو راسكم فبلاصة والدين هاد الطفل، كدافعو من منطلق الحق في الحياة، إذن القاتل مرتكب الجرم عمدا أحق بالحياة من البريء المقتول غدرا ظلما وعدوانا ؟؟ مالكم كيف تحكمون
حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل
1—تعازيها الحارة للوادين والله يكون في عونهم جريمة من هذا النوع يستحق مرتكبيها الأعدام ويكون التنفيذ علنا
سمعت يوما من المرحوم دكتور المهدي المنجرة تعليقا على سؤال حول التعليم بالمغرب ورجاله فأجاب بان الوزارة تعمل على توظيف "مربين في حاجة إلى التربية"… وهذا صحيح جدا… فنمط الاختيار لتوظيف هؤلاء يتم على النقط المحصل عليها… وغالبا المتفوقين (نسبة لا بأس بها) يكونون ذوي عقد نفسية تدفعهم إلى "الكريد" وأكل المناهج الدراسية أكلا… ويكونون بعيدا عن المجتمع يعيشون في … "عالم المناهج" ليثبتون كينونتهم… ويكونون غالبا غير أسوياء…
أرجو من الوزارة أن تعمل مستقبلا على إرفاق امتحاناتها ب"البسيكو" لتتفادى مثل هذه السناريوهات…
لعل ان هاته المعلمة كا نت تعاني من مرض نفسي في طوره الاول ادى بها الى خلل في سلوكيتها الناتج عن طردها من سلك التعليم دون الاخد بالا عتبار الحالة النفسية المضطربة التي تعاني منه هاته السيدة وسوء تقييم الوضع للوزارة بدل تقديم المساعدة الطبية للمؤطرة والوقوف عن الاسباب الحقيقية التي ادت الى الاضراب المفاجئ في السلوك ثم اهمالها وفصلها بكل بساطة الشيء الذي ادى الى تفاقم حالتها النفسية وبالتالي القيام بهاذا العمل الشنيع ونظرا لتكرار مثل هاته الاعمال الماساوية خصوصا في سلك التربية الوطنية ندعو الوزارة الى الاهتمام باطرها ومن بينها المتابعة للحالة النفسية لرجل التعليم طوال مسيرته المهنية وندعو لعائلة الفقيد الصبر والسلوان
انها من اغرب الجرائم التي يمكن ان تقع في هذه الدولة وك مهتم بهذا المجال الخطير ولقد قمت بأبحاث ميدانية بمنطقة الغرب القنيطرة فوجدت بان الكثير من الجرائم يكون مردها لفراغ روحي يودي الى عدم التوازن والأمن النفسي واضطراب عقلي خفي مما يدفع الشخص الى الشك والانتقام مما حوله..من خلال تصرفات غريبة حاقدة( مجزرة منصور بالقنيطرة نموذجا)..يزيد من ترسيخ ذلك اخفاء الأسباب الحقيقية التي تساهم في معالجة اشكالية الجرائم بالمملكة السعيدة؟؟؟!هل فعلا المجزرة كانت بسبب سرقة؟؟!هل فعلا المعلمة سبق طردها؟؟! فغياب حماية المجتمع من طرف الدولة الى حد التساهل وترك المواطنين فريسة لهؤلاء المختلين الذين يعيثون في البلاد فسادا مما يجعل المواطنين غير آمنين في عرضهم ومالهم نفسهم وعقولهم ودينهم ،.. زاد من حدة ذلك فتح الأبواب امام مهاجري جنوب الصحراء ليصبح الفقراء المستضعفون يعيشون في خوف دائم بفعل غياب منهجية أمنية تحمي المجتمع ممايعيشه من فتنة اصبحت تهديدا حقيقيا ًفاضحا لمقولةالاصلاح في ظل الاستقرار لانه لايمكن ان يكون هناك إصلاح بدون أمن حقيقي وشامل يبعد فوبياالفتنة عن المجتمع لان الفتنة أشد من القتل…..
الجانية طردت من التعليم بصفة نهائية..ولم تعد لها اى علاقة بالتعليم…ولا يطرد اي معلم او استاد الا لاسباب خطيرة كالمرض النفسي اوالجنون من خلال التصرفات..ىعني ان وزارة التعليم قامت بالواجب بحماية التلاميد..والمسؤولية ملقاة على وزارة الصحة بالتكلف بحماية المواطنين من هده الحالات الطليقة الحرة بيننا كالقنابل الموقوتة تقتل تغتصب ترعب….مع ان بعض حالات الحمق والجنون لا تظهر على اصحابها..كيبانوا عاديين جدا.
اتساءل من الفائدة من اعدام مجنون اومجنونة…????هل لاعطاء العبرة والدرس للمجانين الاخرين??,
عقوبة الاعدام تطبق على كل مجرم خطير عاقل واع لما يفعله
لا شك ان الشرطة ستكتشف اسرار التصرف العدواني للجانية
وشكرا لبعض المعلقين الدين وجدوها فرصة للتشفى برجال التعليم…مع اننا نتدكر خبر الشرطي الدي قتل اصدقاءه وانتحر لاسباب نفسية
ونتدكر التقري بحت لاطباءمغاربة عن المرض النفسي بالمغرب كشف عن ارقام مرعبة
الرافضين لعقوبة الاعدام مرتزقة من الخارج
وبدا والد الطفل المقتول حائرا …. مطالبا بإعـدام المعلمة جبرا للضرر المعنوي والنفسي الذي سببته لهم.
الى اللذين يطالبون بالغاء عقوبة الاعدام، فهؤلاء الذين ذاقوا هده المرارة مثل والد هذا الطفل من لهم الحق في ان يدلو باصواتهم في ماذا الغاء او الابقاء على هذه العقوبة، و ليس تلك الجمعيات التي لها مارب لا يعلمها الا الله
؛ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب، صدق الله العظيم٠هذا ما يجب أن يتخذ في حق هذه المعلمة المجرمة ولا داعي للتحجج بالمرض النفسي٠فلا شيء قد يشفي غليل الأبوين المكلومين سوى ان تموت هي بنفس الطريقة٠كما أنه يجب أن تطبق عقوبة الأعدام حتى يعتبر المجرمون.لقد أصبحنا نعيش في مجتمع غابوي كل يوم نقرأ ونسمع عن جرائم بشعة تقشعر لها الأبدان ؛أب ٫أخ،خال يغتصب ….قتل بالجملة …….اللهم ٱلطف اللهم الطف بنا يا رب!
2 – جمال السوسي الرباط
عندما تعدم مجرما تنتهي معاناته ويرتاح ويترك المعاناة للابوين لدلك يجب ابقاءه حيا في اسوء الضروف حتى يتمنى الموت ولا يجده هدا من طبيعة الحال ان كان بكامل قواه العقلية
الجانية مريضة نفسيا وعدم اهتمام الوزارة المعنية بمثل هده الحالات وهم كثر في بلادنا يجعلنا نتكهن بحدوث جرائم اخرى مماثلة
ما رأي الذين ينادون بالغاء عقوبة الاعدام ؟
الله ما ارزق الوالدين الصبر والسلوان .
جريمة نكراء في حق طفل بريئ .
حسبنا الله ونعم الوكيل .
Je suis avec l'avis de Jamall Soussi et je demande aux gens qui sont pour la peine de mort qu'ils sortent à la rue pour protester car je suis pour, comme ça les criminels pensent mille fois avant d'agir.que dieu nous préserve
لآ ادري لماذا بعض المعلقين يصرون على اعتبار الجانية معلمة اكثر من انها مواطنة و جارة للهالك رحمه الله فهي لم تعد معلمة و قد تم طردها نهائيا من التعليم
فكفاكم من إهانة رجال التعليم و نسائه فالأمراض العقلية واردة و كما صرح وزير الصحة في البرلمان فنصف المغاربة يعانون من امراض نفسية نسأل الله السلامة و العافية و ان يلهم اسرة الفقيد الصبر و السلوان و ان يهدي كل حاقد على من علمه الكتابة و القراءة و لا يترك فرصة تمر غلا و يزاجيه بالتنكر و التهكم
السجن المؤبد لا يكفي والإعدام لا يكفي ، ولا الانتقام بالجاني بقتله لا يكفي .
و العاقبة للمتقين
—((وتنحدر الجانية من مدينة ابن أحمد، ومهنتها معلمة كانت تعمل بمجموعة مدارس الكوشة بسطات، ثم انتقلت إلى نيابة برشيد للعمل بإحدى المجموعات، قبل توقيفها وطردها من العمل بصفة نهائية.))—-
لا حظوا العواقب والنتائج الوخيمة وما ترتب عنها لكن هو الانتقام بأم عينيه / ما هي الاسباب العلائقية بين السبب والمسبب / إنّ السبب مؤثر في وجود المسببِ ….
47 – Abdou
Je suis prête à sortir pour protester pour la peine de mort car avec tout ce qu'on voit et entend tous les jours la seule solution est de se reférer à la religion et exécuter ces criminels, c'est honteux de regarder des enfants tués ou violés matin et soir sans rien faire, ce sont nos enfants nos frères et soeurs. Ca suffit c'est trop on a marre des associations maladroites
أتمنى أن يشملها سيدنا جلالة الملك بالعفو في ذكرى المسيرة الخضراء المقبلة. فهي بريئة براءة دانيال من أعراض ابناءنا. الطب النفسي في المغرب أبعد ما يكون عن تلبية حاجات المجتمع. فالشعب سيقول عنها أنها مسحورة مسكونة لكنها مختلة عقليا مكانها قبل الحادثة هو مصحة عقلية أو تتبع من طبيب مختص. هذه الحالة مثلا قد تول دافع الانتقام عند الآباء و الاخوة و قد يكون ضحية هذا الانتقام شخص بريء
يرى العديد من المتدخلين في الرد على المقال بأن الإجرام هو من صنيع أسرة التعليم ، على عكس ذلك فالمجرم الحقيقي هو الصحافي الذي يفبرك الخبر لغرض لايعلمه إلا هو ، متناسيا أبعاده و انعكاساته السلبية على نفسية المتعلمين .
اللهم إن هذا لمنكر .
الجانية سيدة من المجتمع لم تعد محسوبة على قطاع التربية والتعليم .
ومسرح الجريمة منزلها .
من صباح كنقرا فل لاخبار مكاينش شي خبار زيييين واالو ( واش الوزراء و اصحاب القرار و صاحب الجلالة الملك محمد السادس ) كيقراو المصاااائب لي كاينا فالمغريب عفاكووم شي واحد يجاوبني من اصحاااب القراار وشكراا
اتقدم باحر التعازي لهده الاسرة المكلومة ان لله و ان اليه راجعون واتاسف لما يقع ببلادنا من احدات يومية مشابهة تبرز مدى الهمجية و الوقاحة التى وصلنا اليها الله يجيب لى فيها الخير هادشى لى واقع كارتة بكل المقاييس
هناك حلقة مفقودة أو مسكوت عنها تجعلني لا أستسيغ العمل الشنيع… والحال ينطبق أيضا على جريمة القنيطرة
ina lilah waina loha raj3ine
au maroc les parents ne surveillent pas leurs enfants ills les jettent ds les rues jouer jusqu a canada on peux pas laisser un enfant moins de 11 sans surveuillance si non c est un act criminelminuit au plus je vis au v
j'aimerais que les responsables de l'enseignement. informent les marocains sur les raisons qui ont poussees le ministere a ecarte cette personne de l'enqeignement. S'agit il d'une femme qui a un dossier psychiatrique
Si oui je ne vous cache rien, si je vous dis que le malheur de notte administration c'est qu'elle traite cette maladie comme elle traite n'importe quelle autre maladie
Je pense qiu'il est temps a ce que la prise en charge et le suivi de ces malades soient soumis a des procedures speciales qqii implique. l'enseignement, la sante et les autorite locales concernees
Je trouve scansaleux a ce que l'administration demande a. un aliene mental d'aller de lui meme a l'hoptal pour justifier ses. absences. Il faut vivre cette situation pour comprendre le desarois des famille. Donc si cette femme est psycho la resppnsabilite doit etre partage avec l'etat et la societe qui ne prennent pas en charge ces cas qui deviennent irresponsbmes de leurs actes.
اتمنى ان ترتقي العدالة المغربية لمستوى الحدث وتنزل اشد العقوبات بهذه السادية وذلك بالاعدام شنقا وبحضور اسرة الطفل الضحية.كما يفعل الشرفاء في امريكا والدول المتقدمة و الرائدة في حقوق الانسان لان حقوق الانسان لاتعني افلات المجرمين من العقاب بل حقوق الانسان الشغل الصحة السكن اللائق و التعليم والامن .للاسف البوليس والدرك يبدلون كا ما بوسعهم لائيقاف المجرمين لكن بعض المحاكم وبتدخلات بعض المحامين الفاسدين تتساهل معهم .
من خلال ما ورد في هدا الخبر يظهر ان المعلمة تعاني من مرض نفسي ناجم عن طردها من العمل و ادا ثم البحث في سبب طردها فلاكيد سوف تكون طريقت معاملتها مع التلاميد لانه تربت لديها عقدة ضدهم وهو ما جعلها ترتكب هحه الجريمة التي تستحق عليها الاعدام امام كل البشرية حتى تكون عبرة لمن لا يعتبر
بغيت غير نفهم واحد القضية, الجريمة وقعات بعيدا عن المدرسة و السيدة مابقاتش كتزاول مهنة التدريس, ادن علاش كيحكرو على قضية معلمة ??
اقدمم احر التعازي لهذه الا سرة المكللومة انه لمن الصعب ان يفقد الانسان فلدة كبده ولا سيما بهذه الطريقة البشعة والمؤلمة حقا. انا ايضا لدي ابناء صغار اصبحنانخاف من المدرس من البواب من الجاار من الاهل ….لماذا كل هاذا الخوف?السنا في بللد مسلم?م حافظ?…
اصبحت اندم ععلى فتح النييت لمعرفة ما يجري في بلدنا الحبيب لكثرة الجرائمم (قتل,اغتصاب اطفال في زمن اصبحت فيه العاهارات بالجملة,حوادث سير…).
الله يلطف بنا ويحظ وليدااتنا و يرزق الصبر لام و اب ذلك الملاك البريء.
انا لله وانا اليه راجعون.لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم.اللهم ارحمه و ارزق اهله الصبر والسلوان.
كم نحن في امس الحاجة الى تطبيق شرع الله.
هل تعلمون ان المعلم الذي حكم في السمارة من اجل التجارة في المخدرات والشعودة خرج قبل المدة المحددة وغير الاطار وهو في السجن حلل وناقش
اللهم ان هذا لمنكر لا اعرف ماذا اقول اللهم ارزقهم الصبر والسلوان يجب اعدام الجانية دون رحمة
سبحان الله يجب على هذه المجرمة أن تموت وهذا عار على أسرة التعليم….وأتمنى الصبر و السلوان ﻷسرة المفقود…إن لله و إن إليه لراجعون
اللهم ارحم الطفل وارزق اهله الصبر والسلوان واجعله في الجنة امين امين والسلام عليكم
اين هم المنادون بالغاء حكم الاعدام في هذه الجريمة الشنيعة الاعدام حكم الاهي الاعدام تشريع الاهي الاعدام صمام امان ضد الجريمة الاعدام وضعه الله تعالى خالق الموت والحياة فكيف لعلماني او ملحد ان يشفق على القاتل الذي سحب الحياة من شخص وهبها له الله تعالى. الاعدام لجم للمجرمين وقطع للطريق على حالة العود. الاعدام شريعة لاستمرارية الحياة وضمان لامن وسلامة المواطنين. ما سيفعل دعاة الغاء الاعدام امام هذه الاستاذة المعزولة من عملها. هذه الجريمة لا يساويها ولايقابلها الا الاعدام وانتهى امر هذه المجرمة التي اختطفت طفلا في عمر الزهور وبدات في طعنه دون رحمة ولا شفقة ثم اجهزت عليه. والله لو كان لنا راي في اصدار الحكم لتم رجمها امام منزل الضحية حتى الموت ثم تقبر في حفرة دون صلاة جنازة وتغطى بالجير.احر التعازي والمواساة لاسرة الطفل التي فجعت بفقدان فلذة كبدها بطريقة بشعة. وانا لله وانا اليه راجعون.
قرأت كل التعليقات وجدتها تصب في نفس الخانة واتفقت مع تلات إخوة تعليق 40-48-52 خاصة الاخ صاحب تعليق40 ( باحاج) لقد صدقت فيما يخص الجريمة القاتلة جارة ربما لخلافات الجورى وخاصة في التجمعات السكنية مثل عمارت غالبا تكون خلافات بين الجيران هناك عديد من القضايا في المحاكم من هدا النوع السيدة ليست معلمة والطفل المغدور ليس بتلميدها كما تقولون انا ليا نظرة ووجه نظر مختلفة شاهدت فديو للأم في موقع اخر تقول انها خرجت من منزلها مع الساعة التانية زوالا وتركت اطفالها يلعبون في بهو العمارة (الكولوار) نعلم جيدا ان الاطفال واللعب اكيد مرات يسببون الضجيج لباقي السكان ونعلم ايضا هناك من يريد ان يرتاح وياخد فرصته في النوم او مشاهدة التلفاز او غير دلك هنا الام اين مسؤوليتها اتجاه اطفالها تحرج وتتركم في بهو العمار وستهم اقل من ست سنوات الطفل او الصبي القتول اخته اصغر منه ونحن نعلم قضايا الاغتصابات وحالات سرقات للأطفال الام هنا المسؤولة الاولى تهاونت في حماية ومراقبة اطفالها هنا لا ابرر الجريمة بالعكس القانون وحده من يقول كلمته …
نتمنى تطبيق القانون و بأشد العقوبات لأن هذه الظاهر كثرة وبشكل كبير ونثمى وإن إقتد الأمر أن يعذبوا أمام الملأ لكي تأخد العبرة لجميع من له نوايى خبيثة من كل أنواع الأجرام كفى من العطف ونرجوا من حقوق الإنسان عدم التدخل في المجرمين والتعاطف معهم لأن ذالك يزيد في غرور المجرمين أتمنى أن تنشر هذه الرسالة
الله إحفظ بلادنا وقوي مليكناونديرو إيد فإيد ونكونوا روح المواطنة بمعنى الكلمة
الله الوطن الملك
حسبي الله ونعم الوكيل فيك وفيها عن أي تسامح تتكلم ’هل لك فلذة كبد تصورت يوما أن تفقدها بهذه الطريقة ، لتحط نفسك في موقف الأبوين حتى تقول يجب أن نسامح .
أرجو تطبيق العقوبة اللازمة ولو لجبر الضرر النفسي والمعنوي الذي لحق بالأبوين الله يلهمهم الصبر والنسيان .
السلام عليكم,حنا دبا الا قلنا هذا هبيل و هذا مريض نفسي بلا منطبقو حكم الاعدام راه مغيبقا حتا واحد فهاد الارض و ثانيا فقط للاشارة راه الاعدام جعله الله مغفرة و مطهرة للقاتل من الذنب (القتل)الا هو تاب توبة نصوحة لذلك بلا منبقاو نتنافشو فشي حكم نزلو الله عز و جل علي عباده الا وفيه حكمة
Ce Monstre doit etre tue de la Meme Facon
Que ce Petit
Ca Va. Pas le faire retourner Mais
Au moins un Symbol de Justice pour ce qui pensent
De la Meme maniere
Les pauves Parents ont besoin de Support psychologique pour une Longe duree
Malheureusement la Société Au Maroc est tres faible
Manque de Controlle de Securite d Education
Et de Justice
والله قد بكيت…عزائي الى الأسرة المكلومة.لاحول ولا قوة الا بالله..و إنا لله و إنا إليه راجعون.
رحم الله الصغير واسكنه فسيح جناته ، والهم الله والديه بالصبر . هل يعقل لعاقل ان يفعل هذا ؟! ، وان كان طبيعيا كما قيل وليس هناك اي دوافع ، ما السبب في ارتكاب هذه الجريمة ؟
لكل واحد من دعاة إلغاء عقوبة الإعدام في المغرب: لو كان هذا الطفل المسكين إبنك أو أخوك أو …….هل ستطالب من اليوم إلغاء هذه العقوبة؟
يا إخوة، يا مطالبين بإعدام الجانية:
لا يمكن إطلاقا أن يقتل شخص عاقل طفلا بدون دافع.
من المستحيل أن تقدم هذه السيدة على عمل شنيع كهذا دون سبب.
لابد و أن وراء هذه الجريمة قصة، وإلا
فهذه السيدة مريضة و حري بالمجتمع
أن يحميها و يحمي الناس منها. إعدامها
عمل جبان، بالضبط كم يضرب الأحمق أو
الطفل أو الحيوان.
إن لله وإن إليه راجعون الله يكون في عون الوالدين الله يعطيهم الصبر ع هذه الفاجعة أنا أظن الى ما تصلحش القضاء مع الأسف غنشوفو مثل هذه الجرائم وللأسف بدينا كنشوفوها كثيرة من قتل وإغتصاب وزيد وزيد فأنا مع الإعدام لهذه القاتلة وأمثالها ليكونو عبرة وتطبيق القصاص فكل الجرائم لأن هذا ما أمرنا به الله سبحانه وتعالى في كتابه
اسأل الله ان يصبر والديه.وكما يقال الكبدة صعيبة خاصة وان الولد مازال صغير…صعيب بزاف.
لاحول ولا قوة الا بالله
اللهم ان هذا لمنكر لا اعرف ماذا اقول اللهم ارزقهم الصبر والسلوان يجب اعدام الجانية دون رحمة
الله يصبر الام وجميع افراد الاسرة المكلومة.المناداة بالغاء حكم الاعدام مجرد ترهات حقوقية فارغة في ظل بشاعة الجرائم اللتي ترتكب واللتي لم يعرف مثلها في البلاد من قبل..القصاص هو العقوبة الوحيدة الكفيلة باطفاء النار اللتي تحرق قلب الابوين..ا
كما قراءة في الشهادات بان السيدة توقفة عن العمل وتعامل جارتها مثل اختها
كما ادعت ام المرحوم وكدلك ابوه والطفل المرحوم اولا يجب تشخيص حالة
السيدة وعرضها على طبيب نفساني ولايجب على اي انسان ان يحكم مسبقا على
هده الانسانة يجب مراعاة حالتها الصحية والنفسية واسباب توقيفها عن العمل
هدا هو البيت القصيد . .وفي الاخيرالعدالة هي التي تقول كلمتها
تعازينا للاسرة .و إنا لله و إنا إليه راجعون
المعلمة تم طردها نهائياً من قطاع التعليم لظروف جاهلين لأسببها ، ولكن السؤال المحير و الذي أثار جدلي ، وهو كيف لم يعلمو أن تلك المُعلمة أنها مريضة نفسياً ؟ ، أنا أقدر عائلة الطفل فلا يُمكنهم الصموت على فلذة كبدهم ، ولكن الله سبحانه و تعالى : "رفع القلم عن ثلاثة عن النائم حتى يستيقظ، وعن الصبي حتى يبلغ، وعن المجنون حتى يعقل" فهو طفل مثواه الجنة ، وهي مجنونة مرفوع عنها القلم ، ولكن ستلقى جزائها جراء ما فعلت ، و أسأل الله أن يسامح المُعلمة و أن يٌدخل الطفل إلى جنات النعيم ، عزائنا واحد ،
السجن المؤبد لا يكفي والإعدام لا يكفي ، ولا الانتقام بالجاني بقتله لا يكفي .
و العاقبة للمتقين
—((وتنحدر الجانية من مدينة ابن أحمد، ومهنتها معلمة كانت تعمل بمجموعة مدارس الكوشة بسطات، ثم انتقلت إلى نيابة برشيد للعمل بإحدى المجموعات، قبل توقيفها وطردها من العمل بصفة نهائية.))—-
لا حظوا العواقب والنتائج الوخيمة وما ترتب عنها لكن هو الانتقام بأم عينيه / ما هي الاسباب العلائقية بين السبب والمسبب / إنّ السبب مؤثر في وجود المسببِ ….
السلام عليكم٬ بغيت شي واحد يجاوبني على سؤال واحد، علاش كيغطِّوْ وَجه المجرمين؟ أو منين كيشدُّو شي واحد كيكولو إرهابي بلحية ديالو كيجيبو ليك تصاورو من كان برهوش٬ وتوما ورِّونا كمارة ديال شفَّارة نديرو أَطانسيو منهم.
( ولايجب على اي انسان ان يحكم مسبقا على هده الانسانة يجب مراعاة حالتها الصحية والنفسية واسباب توقيفها عن العمل هدا هو البيت القصيد )
فإن كان ما تدعو صحيحا،فلماذا لا تعمد هذه السيدة على رمي نفسها مثلا من الطابق الرابع كما فعلت بالطفلة الضحية؟؟؟؟
و لقد تعودنا السماع مثل هذه التبريرات الواهية كلما تعلق الأمر بحياة الأطفال أو الاعتداءات الجنسية الرهيبة التي تطالهم لا سيما داخل المدارس التعليمية…لذا يجب على المشرع التدخل لردع كل من سولت نفسه الاعتداء بأي شكل من الأشكال على أطفال الأمة وفلذات أكباد المغاربة خاصة وأطفال العالم عامة.وتطبيق القانون بشكل صارم جدا.
أسكنه الله فسيح جناته ورزق أسرته الصبر… انها بالفعل مأساة صعبه لا يحس بها إلا من كان أبا أو أما… لو كنت والدة الطفلة لقمت برفع مطالبة لقتلها بيداي و تقطيعها اربا اربا … وليس فقط اعدامها.. احساس الأم شيئ آخر لا يعلمه المطالبون بحذف عقوبة الإعدام..
ونسأل الله الا يتم طلق سراحها في العفو الملكي القادم.
اولا أودّ ان اشكر كل من وجدها فرصة سانحة للسخرية و شتم المعلمين،بل الكثير منهم ولاو كيفهمو ف الطب النفسي و بداو كيعطيو الاقتراحات…(لابد من عرض جميع المعلمين على الطب النفسي)( لابد على كل معلم ان يقدم تقرير طبي عن حالته النفسية) سرّو هاد المعلم للي دار ليك لسان و علمك باش تفلسف عليه…اولا هي كانت معلمة طردت و بالتالي هي لا تنتمي لسلك التعليم هي جانية،و ليست معلمة ثانيا اي إنسان معرض لانهيار عصبي ،لمرض نفسي.،لعقد نفسية ماشي غي المعلمين.و اخيراً أنا مع عقوبة الإعدام و للي قال لاّ الله igar7ou فشي حدّ عزيز عليه
نشكر هسبريس على تتبعها و إخبارنا بالأحداث الوطنية.
كان يستحسن إعطاء معلومات وافية عن شخصية و ظروف الجانية (في حدود ما يسمح به القانون طبعاً).
ملاحظات القراء لا تأخد بالإعتبار لإستدراك أخطاء المقالات، مثلاً: التعليق رقم 10:
"…….لنحاول فهم هذه الجمل :" أما أسرة الضحية فاستقرت بعيدا عن منزلها, حيث صرَّح أحد أفرادها بأن ابنه كان صديقا للضحية"
قراءة هذه الجمل يبين أن حرف "الهاء" في آخر كلمة "أفرادها" هو ضمير يعود على أسرة الضحية
إذا حذفنا حرف "الهاء" و وضعنا مكانه "أسرة الضحية" تصبح الجمل :
"أما أسرة الضحية فاستقرت بعيدا عن منزلها، حيث صرَّح أحد أفراد أسرة الضحية بأن ابنه كان صديقا للضحية، وأصيب بحالة فوبيا حادة جعلته يخاف من طرق الباب والنزول وحيدا بدرج العمارة" .لي فهم شي حاجة في هاذ المقطع من الخبر إفهمني و شكرا."
شكرا هسبريس.
تعازينا الحارة لاسرة الفقيد اللهم ا لهم اسرته الصبر والسلوان. كلما تقع اي جريمة يلصقها لرجال ونساء التعليم الشرفاء. السيدة لم تعد تعمل بقطاع التعليم لمادا نسبوها الى التعليم سوف تقول العدالة كلمتها . طاحت الصومعة علقوا الحجام ديمة كيوحلوها في اصحاب المهنة الشريفة الله يسامحهم.
طبعا الغضب جعل البعض يتكلم على وزارة التربية الوطنية التي عليها ان تختار اطرها. لكن الواقعة لم تقع بالمدرسة بل بالمنزل و بالتالي تكون مهنة الجانية من بين كثير من التفاصيل ليس الا.
كونوا على يقين انها غير عادية و الدليل هو مشاكلها مع مدرستها الاولى و الثانية..بالاضافة الى انها مطلقة لانها غير قادرة على الانجاب…
كلها عوامل جعلتها تفقد عقلها و تقوم بعملها الاجرامي الجنوني.
الله يصبر الام و الاب المكلومين….الدنيا ما بقى فيها امان
والله دمعت عيناي على هذا المسكين. الله إكون ف عون والديه مساكن. هادشي كايبكي والله
ماذا تنتظرمن شابة رمت بها وزارة التعليم في أحضان فرعية تابعة لمجموعة مدرسية لاسكن لائق لا ولاولا… قتلوافيها الإنسان والمستقبل وأفرغوامنهاالرحمة والعلم وأملؤوها حقدا وكراهية إلى أن صارت عنيفة انطوائية شيزوفرينية…ثم مطرودة !!?ثم قـــــــــاتلة .
المعلم برئ من القتل ياسادة فلنسمي الأشياء بمسمياتها ،والجريمة وقعت وقعت خارج حيطان المدرسة .المتهم بالقتل هنا هي الشخصية رقم2 (للمعلمة)التي ركبتها في أول تعيين لها بأرض خلاء تسكنها الجن والآباليس!
نسال الله ان يرزق اهل هدا الصبي الصبر والسلوان كما نطلب من اخوتنا المراسلين ان لا يكثروا من الاسئلة التي تحرك لواعج اهل الفقيد
الى صاحب التعليق رقم 10 حاول فهم الجملة جيدا .بدأت الجملة بلم يتحمل الجيران الفاجعة .هناك فاصلة ،،،، بين منزلها و حيت صرح .
يعني صرح احد الجيران اخي العزيز
ولم يتحمل الجيران الفاجعة حيث غادر بعضهم إلى مدينة الدار البيضاء، وآخرون إلى أحياء أخرى بالمدينة، أما أسرة الضحية فاستقرت بعيدا عن منزلها ، حيث صرَّح أحد أفرادها بأن ابنه كان صديقا للضحية، وأصيب بحالة فوبيا حادة جعلته يخاف من طرق الباب والنزول وحيدا بدرج العمارة" يروي المتحدّث
صدق الرسول صلى الله عليه وسلم فنحن نعيش في هذا العصر والزمان
فيقع القتل ، ولا يدري القاتل لماذا قَتَل ، ولا يدري المقتول عن سبب قتله .
( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ ، وَلَا الْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ ، فَقِيلَ : كَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ ؟ قَالَ : الْهَرْجُ ، الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ ) رواه مسلم
قِيلَ : وَمَا الْهَرْجُ ؟ قَال : الْكَذِبُ وَالْقَتْلُ . قَالُوا : أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ الْآنَ ؟ قَالَ : إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ الْكُفَّارَ ، وَلَكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا ، حَتَّى يَقْتُلَ الرَّجُلُ جَارَهُ ، وَيَقْتُلَ أَخَاهُ ، وَيَقْتُلَ عَمَّهُ ، وَيَقْتُلَ ابْنَ عَمِّهِ . قَالُوا : سُبْحَانَ اللَّهِ ! وَمَعَنَا عُقُولُنَا ؟ قالَ : لَا ، إِلَّا أَنَّهُ يَنْزِعُ عُقُولَ أَهْلِ ذَاكَ الزَّمَانِ ، حَتَّى يَحْسَبَ أَحَدُكُمْ أَنَّهُ عَلَى شَيْءٍ وَلَيْسَ عَلَى شَيْءٍ )
المغرب أجمل بلد في العالم
الله اصبر الأبوين فها د الفاجعة
إنااااا الله و إناإليه راجون تغمد الفقيد واسع الرحمة ولذويه الصبر.المشكل كاتب المقال من أصدقاء المعلمة ومن أسرة التعليم!
السلام عليكم اما بعد …تعازي الحارة لاسرة الضحية لا يمكنني تخيل شعورهم بعد هذه الماساة الشنيعة إلا ان هناك شء لم افهمه بعح كما جاء بجريدة الاحداث المغربية قول الام(نزعته من يدي و اقفلت عليه) و الام قولها (سمعت صيحاته جراء الطعنات) امر غريب المعلوم ام غريزة الام للدفاع ان فلذأت اكبادها تدفعها للقيام باشياء لا توصف …بينما تركتها تاخده و تسمع صيحاته هناك حلقة مفقودة لم اجدها بعد …
Je voulais voir la femme et lui demander pourquoi elle !!!!!!!!!!!!!a fait ça , elle pensait a quoi
انا لله و انا اليه راجعون لا حول و لا قوة الا بالله. مهما تكن عقوبة الجانية فلن تعوض الوالدين عن فلذة كبدهما فاللهم ارزق أبويه الصبر والسلوان واجعله لهما نورا يوم القيامة.
السي حمدون أخطأت في عنوان المقال فالجانية لا علاقة لها بالتعليم بل هي جارة فيهذه الحالة و ليست معلمة. و اختيارك لهذا العنوان دليل على أحد أمرين إما أنك تحقد على المعلمين (رغم أنهم من علموك الكتابة فانقلبت تعض اليد التي ساعدتك و أخرجتك من ظلمات الجهل إلى نور العلم )و إما أن جهة أخرى حاقدة على المعلمين استأجرت قلمك. لأن الجريمة وقعت في عمارة سكنية و ليس في مؤسسة تعليمية.
…تتمة لتعليقي// سبق لي قرأت تعليق من احد القراء من سكان الحي يقول ان هناك فعلا خلافات بين ام الطفل والقاتلة بحيت نجدها هي تقول انه ليس هناك خلاف وقال احد سكان الحي ان صراع بينهم سببه الضجيج وسبق لأم الطفل شتمت القاتلة بمصطلح( العاكرة تاتغيري من دراري حيت ماعندكش) وبحكم الجارة وحدانية وتعيش ازمة نفسية مريضة نفسيا والدليل وزارة التعليم طردتها من العمل لا يمكن للوزارة طرد احد الموظفين إلا للضرورة القصوى ومع تفاقم مشاكل الجورى تولد لها ضغط نفسي واصيبت بهستيريا لحظة الحدث جعلتها تقوم بهده الجريمة الشنعاء كإنتقام من الأم
مهنتها معلمة كانت تعمل بمجموعة مدارس الكوشة بسطات، ثم انتقلت إلى نيابة برشيد للعمل بإحدى المجموعات، قبل توقيفها وطردها من العمل بصفة نهائية.
ادن هي ليست معلمة .والحاقدون على رجال التعليم يريدون الساق التهمة برجال ونساء التعليم لماذا هذا الحفد؟
ياربي تسترنا ياربي
الله يصبر هاد الاسرة
واش هاد الزمان ياربي تلطف بنا ياربي
محزن ما وقع فعلا. تبدو لي كثير من التعاليق التي تتهم الداعين إلى إلغاء عقوبة الاعدام كأنهم المجرمون. و يبدو أن المعلقين في غمرة حماسهم نسوا أن المغرب، رغم كون قضائه يصدر أحكاما باﻹعدام، لا ينفذها. لذا ما جدوى الحكم بعقوبة سيتم تخفيضها لاحقا.
أما أسرة ـ جارـ الضحية فاستقرت بعيدا عن منزلها، حيث صرَّح أحد أفراد أسرة الضحية بأن ابن ـ هده الأسرة ـ كان صديقا للضحية، وأصيب بحالة فوبيا حادة جعلته يخاف من طرق الباب والنزول وحيدا بدرج العمارة. had chi li kan khassou ikteb 🙂
يجب اعدام كل مريض نفسي او احمق قام باي جرم حتى يكون عبرة لكل احمق لم يستعمل عقله ويتعقل عند التفكير في اي جريدة…هكدا سيتعقل حماقنا المطلوقون في شتى المدن ويترزنوا قليلا…خصوصا عندما يكون لهم الوقت الكافي لقراءة والمعرفة للقانون الجنائى الدي سينص على عدم التساهل معهم وسيعاملون كباقي البشربدون تمييز. فالنصيحة من هدا المنبر الى كل احمق ان يحتاط جيدا وان يحترم القانون…ويعالج نفسه في اقرب الاجال من اقرب مصحة…فقومنا لا يرحمون في هده المسائل…. ولا يوجد في اي اسرة او عائلة مغربية اي مريض نفسي….وكل احمق في الشارع فهو يتظاهر بدلك فقط…او ارسل في ظل مخطط صهيوني عالمي روسي صينى امريكي…
الله يستر
نسال الله ان يرزق اهل هدا الصبي الصبر والسلوان.ثم لا يجب الخلط بين مهنة التعليم و التربية فالأستاذ فقط يعطي المعلومة و التوجيه اما التربية فهي في المنزل حيث الابوان تخلى عن هذا الحق و لم يعدو يميز بين التدريس و التربية .
اقول لأصحاب التعاليق خاصة 01 و 24 ليس فقط رجال التعليم من يستحقون العرض على الطبيب النفسي و ان كان حقا للبعض منهم لما عايشوه من قهر و تجبر المسؤولين و غالبية اولياء التلاميذ الحاقيدين على هذه الفئة , بل الشعب المغربي كله يعاني امراض نفسية يحتاج الى معالجة فورية و هذا ما كشفت عنه بعض الاقلام الدنيئة , حتى اقول للبعض اني لا اصوغ و لا اجد الاعذار لهذه الجريمة النكراء و لكن لنكن منصفين لن بتعاملنا مع الاخر قد ندفعه الى الجنون.
و اقول مرة اخرة الى كل من سال لعابه بعبارة التجريح و التحقير للاستاذة فأنت هنا فعلا تحتاج الى رعاية نفسية و المرجوا عدم الوقوع في المغلطلات و ان نظرت عنوان المقال فإن هسبرس قد استدركت خطأها في المرة السابقة و كتبت الان ستاذة سابقة تم طرده و التفريق بين المهنة والاستاذ الانسان بعد اتمام مهامه .
الصراحة منذ قيام الثورات العربية والإجرام يقع في المغرب بشكل غريب جعلني أتسائل هل فعلا بلطجية المخابرات المخزنية هي من وراء ذلك ؟! المعلمة نزلت جديدة في الحي بدعوى أنها كانت تشتغل كمعلمة ثم طردت ، قتلت فأخذت من طرف جناح تابع للمخزن نفسه ، إن مكر النظام المغربي خبيث ونسأل الله أن يفضح الرؤوس المدبرة لبشاعة ذلك الإجرام الكثيف الذي ظهر في المغرب منذ قيام الثورات العربية !
اي شي يقع في المغرب فالمعلم الذي تنادوننا به رغم استبداله باستاذ هو السبب في حدوثه…………لماذا لا تكرمون الاستاذ عندما يحصل اول تلميذ على اعلى نقطة في البكالوريا من التعليم العمومي .و الحديث طويل لايسعني الا ان اقول حسبي الله و نعم الوكيل الى كل من يتشدق بهذه الاهانات من علمك التحدث
من هذا الموقع اعزي اسرة الطفل و اطلب من الله ان يعطي الصبر لامه لانني ام و احس بما تحس.واريد ان اقول ان اللدين يطلبون الغاء عقوبة الإعدام في المغرب اتمنى ان يحصل لما حصل لهدا الطفل في احد من عائلتهم لكي يقرروا هل تمنع عقوبة الإعدام ام لا.
السلام عليكم لقد آصبحنا نرا متل هده المأاسي لأننا لانريد الحكم الدي أنزله الله فلوعاقبن كل جاني بمتل الجرم الدي إقترفه والله لستأصلنى هده الأحدات البشعة التي تنتزع أرواح ليس لهى دنب فيما حدت لهى.
نسال الله ان يرزق اهل هذا الطفل الصبر و السلوان. وان يجيرهم في مصيبتهم يخلفهم خيرا منها.
ليست هذه هي المرة الاولى التي يقتل فيها الاطفال بهذه الطريقة. فهناك كثير من الامهات وحتى بعض الاباء قد قتلوا ابنائهم وهم صغار بشكل غريب و مفاجئ حيث اثبتت الخبرة الطبية انهم يعانون من مشاكل نفسية اجبرتهم في القيام بهذا العمل الشنيع بشكل لا ارادي. ففي المغرب القت ام ابنها الرضيع من الطابق الثاني بدون شعور. وفي احد الدول العربية قتل رجل ابن جاره خمس سنوات طعنا بالسكين. فلما سئل عن السبب قال بانه يكن كرها لهذا الطفل الصغير. يجب اجراء خبرة طبية على هذه المراة و البحث في تاريخيها الشخصي و علاقاتها قبل اصدار اي حكم.
يجب الاهتمام بالصحة النفسية وتلقينها في المناهج الدراسية للتعرف على العلامات المرضية للاشخاص المصابين وذلك لتعزيز فرص الوقاية و العلاج.
المرض النفسي يمكن ان يصيب اي شخص ليس مقتصرا فئة معينة. فظروف العمل المزرية قد تسبب امراضا نفسية حادة عند بعض العاملين .
ويبقى حفظ الله هو كا شيء بعد اتخاذ الاسباب.