أطلقت المفوضية الأممية السامية لشؤون اللاجئين حملتها الدولية “أنا أنتمي”، التي تهدف خلال 10 سنوات قادمة، إلى وضع حدّ لمشكلة انعدام الجنسية، لدى الملايين حول العالم، خاصة منهم اللاجئين والفارين من بلدانهم بسبب الحروب والتوترات السياسية، منهم السوريون وسكان جمهورية إفريقيا الوسطى؛ وهو ما رأت فيه الجهة التابعة للأمم المتحدة، مبرراً لحرمان هؤلاء من الحقوق والخدمات التي تقدّمها البلدان عادةً لمواطنيها.
وفي إحصائية قدمتها نشرة خاصة للمفوضية، توصلت بها هسبريس، فإن عدد عديمي الجنسية حول العالم بلغ 10 ملايين شخصاً، وفي كل 10 دقائق يبصر طفل من عديمي الجنسية النور، مشيرة إلى أن هذه الفئة لا تتمتع بحقّ الحصول على الجنسية، ما يعني “حياةً دون تعليم، دون رعاية صحية أو عمل قانوني.. حياة تخلو من إمكانية التنقل بحُريّة، ودون آفاق للمستقبل أو دون أمل”.
وترى المفوضية المعروفة اختصارا بـ” HCR”، أن عدم حصول اللاجئين على الجنسية في بلدان اللجوء ناتجة عن فراغ قانوني “خطير”، فيما أوردت رسالة مفتوحة، بثتها المفوضية ووقع عليها أزيد من 20 شخصية من مشاهير الفن والرياضة والسياسة في العالم، أنه “وبعد مضي 60 عاماً على موافقة الأمم المتحدّة للمرة الأولى على حماية عديمي الجنسية.. حان الوقت لوضع حد لانعدام الجنسية بحد ذاتها”.
وتابع المصدر الأممي ذاته بالقول إن غالبية حالات انعدام الجنسية هي نتيجة مباشرة للتمييز على أساس العرق أو الدين أو نوع الجنس، على أن “عديم الجنسية” وأطفاله لا يتمتعون بحقوق بسيطة، منها “الهوية القانونية وجواز السفر وحق التصويت”، فيما رأت المفوضية أن القضاء على هذا المشكل “الرهيب” سيقوّي المجتمعات في البلدان التي ينتشر فيها عديمو الجنسية عبر “الاستفادة من طاقاتهم ومواهبهم”.
وتشير معطيات المفوضية الأممية السامية لشؤون اللاجئين إلى أن 27 دولة لا تعترف بحق المرأة في منح الجنسية لأطفالها على قدم المساواة بالرجل؛ حيث سيجعل هذا الوضع انعدام الجنسية “متوارثاً على مدى أجيال”، إلى جانب ذلك تورد الوثيقة الأممية أن عدد الدول الموقعة على اتفاقيتي انعدام الجنسية (عامي 1954 و1961) بلغ اليوم 144 دولةً، ما مكن من تغطية مجموعة أكبر من الأشخاص.
الحرب في سوريا خصوصا، كما هو الحال في جمهورية إفريقيا الوسطى، أجبر ملايين الأشخاص على النزوح داخلياً أو على اللجوء في بلدان أخرى، ما أدى إلى ارتفاع في ولادات الأطفال اللاجئين في المنفى، بعشرات الآلاف، إلى جانب وفيات الآباء، وهو ما يجعل العديد من هؤلاء الأطفال يواجهون صعوبات في إثبات هويتهم، وفق المفوضية الساميّة، التي أكدت أنها تعمل عن كثب مع الحكومات والشركاء في البلدان المستقبلة للاجئين على إعطاء الأولوية لتسجيل المواليد.
وترى الجهة المذكورة أن القضاء على “انعدام الجنسية” في بعض البلدان قد يكون “بسيطاً جدّاً”، عبر تغيير بعض المفردات في قانون الجنسية، مشيرة إلى أن التغييرات بتشريعات وسياسات بعض الدول، مكنت أكثر من 4 ملايين شخص عديم الجنسية من الحصول على الجنسية أو إثبات هويته.
وفي وقت لا تفصح فيه السلطات المغربية عن أعداد اللاجئين السوريين ممن دخلوا البلد، إلا أن معطيات غير رسمية تؤكد تواجد أزيد من 3 آلاف لاجئ سوري، فروا من التوترات الأمنية المندلعة في سوريا منذ منتصف العام 2011، في مقابل فاق عددهم في العالم 3 ملايين لاجئ سوري.
إلا أن نشرة أخرى صادرة عن مفوضية اللاجئين، سجلت ارتفاعاً واضحا في عدد اللاجئين السوريين القاصدين للتراب المغربي، إلى 3 أضعاف خلال السنوات الأخيرة، ما دفع بالرباط إلى الإعلان عن سياسة جديدة في مجال الهجرة، تقضي بتنظيم عملية استثنائية لتسوية وضعية الأجانب المقيمين بصفة غير قانونية، ستنتهي آجالها متمّ دجنبر من العام الجاري.
المغرب دولة دات سيادة …ليس من حق اي كان ان يملي عليه ما يفعل… بالاخرى عليه ترحيل كل اجنبي ( سواءا سوري او اي شخص اخر ) ليس لديه وتائق و ليس تجنيس …لمادا سنجنسهم ???? هل نحن مسؤولون عما حصل لهم ?? فلتطلبو من امريكا ان تجنسهم و هي السبب في كل ما يحصل …المغرب بلد متخلف و في طور النمو لمادا ارى الكل يتكالب عليه و يطالبه لباعطاء الافارقة اوراق الاقامة و التجنيس للسوريين لافشاله باغراقه بالمهاجرين ?? انضرو الى فرنسا و حالها الان ? انضرو كيف كانت في الماضي و كيف اصبحت اليوم و خدو الدروس ….قلتها في الماضي انكم ستندمون بالتساهل مع المهاجرين الغير الشرعيين ها هم الان يطالبون باوراق الاقامة و يستنجدون بالمنضمات الدولية ضد المغرب …و لعل ما وقع من مواجهات بين السكان و الافارقة في طنجة لخير دليل و ما هادا الا البداية و انتضرو الاسوء …نفس الشيئ مع السوريين و غيرهم
استعملو عقولكم بدل مشاعركم ….فمشاعركم ستدفع بكم الى الهاوية نحن لسنا مسؤولين عن ما يقع في العالم لدا لمادا ندفع نحن تمن افعال الغير
انشري يا هيسبريس
مفوضية أممية تطالب الحكومات بتجنيس أطفال اللاجئين السوريّين
il faut voir le lien suivant sur youtube:
ألمانيا: وجهة مميزة للهجرة غير الشرعية
les allemands contrôle les syriens illégaux et les mettent dans un espace ferme, et ils disent qu'ils découragent pour qu'ils quittent
je me demande pourquoi ce
مفوضية أممية
ne demande pas au gouvernement allemand, de donner la nationalite directement a ces illégaux qui sont enfermes comme dans une grande prison et personne ne parlent de leur caus
qu'ils demande a l'allemagne de leur donner la nationalite directement surtout , qu'il s'agit d'un pays riche et en plus il a besoin des immigrants et surtout des enfants qui vont le peupler dans l'avenir!
et ou sont ces association qui défendent les africains illégaux au maroc malgré qu'ils trainent librement chez nous, alors que en Allemagne, les syriens illégaux sont enfermes dans des gettos et on ne ragle pas leur papier..et on les laisse dans une situation tres defavorable pour qu'ils quittent
regardez moi ce que les amis de la syrie ont cree,
c vraiment triste de voir ces enfants dans cet etat,
الامم المتحدة تخدم مصالح الغرب مصالح االاسرائيل والامريكا مادا فعل بالنسبة للفلسطينيين العالم مشتعل وهي من تدفع لدالك ، مادا فعل بخصوص صحراء المغربية .لو لم تكن الامم متحد ة لكان مشكل صحراء انتهى مند زمان ولكن من مصلحتها عدم حل المشكل وترك الوضع علي ما هوا علية لتجعل ورقة لضغظ على المغرب متى شاءت، وجميع الدول الاسلامية لديها تقريبا نفس المشكل
كما يقول المثل :شكون يكول فم سبع خانز.
على المفوضية العالمية أن تمنح لهؤلاء اللاجئين ما يحتاجونه حتى يعودوا إلى ديارهم .اما التجنيس فمرفوض لأنه يمهد إلى توطين الفلسطينين المبعدين من أراضيهم إلى سوريا ولبنان والأردن حتى تتمكن إسرائيل على الاستيلاء على ما تبقى من فلسطين. ومن أجل هذا الهدف تحارب الآن سوريا والمقاومة اللبنانية ثارة تحت عنوان ثورة مفبركة وثارة تحت الصراع الشيعي السني. والوقود لكل هذه الفتنة هو داعش اللتي لا تحرك ساكنا ضد إسرائيل والأقصى يهدم. أكثر من هذا فجرحاها في سوريا عولجوا في إسرائيل. فهل سيستحيي الجاحدون المقفلة عقولهم.
نعم لتجنيس الاجانب القادمين الى المغرب قصد الاستقرار و العمل.كانوا سوريين او افريقيين او غربيين.
ذالك ما تفعله اوربا و امريكا مع اهالينا هناك.
فكلنا عندنا اخ امريكي او ابنة خالة فرنسية ،ذهبوا واستقروا و منحتهم الدول المضيفة الجنسية ، و عاملوهم كمواطنين محليين من ناحية التصويت و التطبيب و التعليم وووو
فلا يجب ان نبخل نحن باعانة الاجانب القادمين للبلاد و المساهمين في التنمية بالاستثمار او العمل و الساكنين بصفة رسمية
اعرف ان الامر يخيف الناس و يسبب لهم القلق و العنصرية ، لكن فكروا ان اخواننا في الخارج و نحب ان يُعاملوا جيداً
هده لعبة جديدة لهده المفوضية تسعى الى طمس هويات البلدان و الدول التي لها كيان قائم الدات من اجل محوها من خريطة الدول المستقلة , و دلك بتشتيت ابنائها و توزيعهم على الدول التي يتواجدون بها , قديما كان اليهود بدون ارض تجمعهم و كانوا مشتتين في الارض لكن بفضل السيد بلفور لارحمه الله اصبحت لهم ارض و اصبح لهم كيان و اصبحوا يكونون قوة عالمية سياسيا و اقتصاديا و اصبح العرب و المسلمون هم من ستضيع منهم اراضيهم و جنسياتهم و يصبحون بلا هوية و بلا جنسية بل سيتجنسون بجنسيات البلدان التي التجؤوا اليها فرارا بجلودهم من الاضطهاد و من التقتيل و التنكيل . كان البدء بالفلسطينيين و الان جاء الدور على السوريين فيا ترى لمن سيكون الحظ في الحاق الاراضي السورية بدولتهم ؟ لا شك ان هناك برنامجا صهيونيا لالحاق سوريا باسرائيل تبعا لخطة تحقيق دولة اسرائيل العظمى و اداك سيفهم العرب و المسلمون ان داعش دراع قوي يعمل على تحقيق هدا الهدف و ان غدا لناظره لقريب و سترون ايها السدج يا من تساندون داعش و التي اختلقت هده التسمية المغرية لكي تدغدغ مشاعركم . لا حول و لا قوة الا بالله اللهم اهزم الظالمين اينما كانوا ودمر جنودهم
السوريون بعد طردهم من بلدهم، استقروا بجميع البلدان حتى الأروبية منها، إلا الجولان المحتل لم يصله ولو سوري واحد، فلماذا لا تطلب هذه المفوضية الأممية توطينهم في بلدهم المحتل من طرف إسرائيل و ذلك يحتفظون ج على جنسيتهم السورية. أو أن ما يطبق على جميع البلدان لايطبق على إسرائيل.
الجنسية لإخواننا السوريين نعم وألف نعم لأنهم إخواننا واشقاؤنا. والمغرب والبلاد العربية بلدنا وبلدهم. أما الأفارقة السود فتجنيسهم بداية لمشاكل وكوارث لا نقدر عليها.وكل ما نستطيع فعله هو تركهم للهجرة إلى أوربا فهي من استغلتهم وهي المسؤولة عن مشاكلهم أما نحن فمشاكلنا تكفينا.
Salam,
on a nationnalisé 300.000 juifs lorsque Mr HITLER voulait les bruler.
Et maintenant on chipotte pour quelques enfants musulmans
الى بغات الدولة تسوي وضعية المهاجرين الاسبقية للاخوة السوريين ماشي نعطيو اوراق الاقامة للافارقة وحق التمدرس لاولادهم وخوتنا لا
هل 20 من الفنانين و المشاهر لهم الحق بالتكلم من أجلي فكل فنان يمتل نفسه ليس الا على الامم المتحدة أن تقيم مناطق منزوعة السلاح في سوريا و تقيم فيها العمرا و الحياة السعيدة لهاؤلاء المهجرين و أن لا تخلق بهم أزمات لدول مستقبلة لهم و بالتالي تضمن تشتت العائلات ……………
مع تبارك الله حنا نيت قلال غير 36 مليون 11مليون شومور الخدمة موجودة المستقبل غيكون زاهر لدوك الوليدات اصلا زادو فكلشي علاش منزيدوش حتا فالبشر عادي جدا…
تجنيس اللاجئين سياسة خبيثة لتوريط الدول المعنية كالمغرب، إذ سيستوجب على هذه الدول حل المشاكل الاقتصادية والسكنية وغيرها من ميزانيتها الخاصة علاوة على أن التجنيس يقطع الصلة على اللاجئين مع أوطانهم. فلماذا لا يقبلون بوضعية اللاجئ الإنساني أو السياسي حسب وضعية كل لاجئ؟ لأن ذلك يكلف الأمم المتحدة ميزانية لمساعدة الدول المستقبلة، لذلك تريد المنظمة الانسلاخ من مسؤوليتها ورميها على دول أخرى. كما أن تجنيس اللاجئين سيزيد الطين بلة خاصة في بلد كالمغرب حيث البطالة والفقر والجريمة شأنه في ذلك شأن العديد من البلدان، إضافة إلى تباين الثقافات والعقلية سواء كانوا عربا أو أفارقة. الجنسية يجب أن تمنح لمن يعيش فترة معينة بالمغرب واستطاع الاندماج في المجتمع وأصبح يفكر على الطريقة المغربية وليس مشرقية أو إفريقية.
احذروا أيها المغاربة إنه كمين للإيقاع باستقرار المغرب.
نقولو الصراحة لا يجب تجنيس اطفال سورية حتى لا يختلط كل شيئ و يستعملو فيما بعد ضد هذا الوطن كجوسيس او شيئ من هذا القبيل لانهم لا يتوفرون على الوطنية والتضحية المغربية …لكن يجب الاعتناء بهم كانهم فرد من المجتمع
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أحبتي زوار هدا الموقع أولا وقبل كل شيء أود أن اقول لكم انكم مسلمون وولدتم لحسن الحظ في بلد مسلم وقبل أن يكون المغرب بلدي وبلدكم فهو بلد الله ، والله يقول في محكم تنزيله وأرض الله واسعة وقوله ألم تكن أرضي واسعة فتهاجروا فيها. صدق الله العظيم . فلا تمنعوا عباد الله من الترحال في بلد خالقهم والا فالويل لكم .
انا ضد تجنييس اي شخص اجنبي حتی ولو كانت امه مغربية .الان اصبحنا نری مغاربة باكستانين و هنود . هل سنكون نحن احسن من دولة امارات او قطر انا معجب بسياستهم لا للجنسية حتی ولو امه امارتية او قطرية او سعودية
A Amal
C'est vrai l'Europe a encourage l'immigration, mais dans les annees 50 et 60 mais aussi C'est l'europe qui a colonialise ces peuples africains et pille leurs richesses, aussi avait besoin de main d'oeuvre pour construire ses infrastructures detruites par 2 guerres mondiales cause par les europeens. le Maroc n'a occupe ni pille les richesses de personne, par contre il etait occupe. Donc ne confends pas les choses. Ils nont pas accepte des etrangers chez eux pour leurs beaux yeux mais pour les exploiter. Maintenant qu'ils n'ont plus besoin d'immigres il inventent toutes les excuses et les harcellent incessement pour qu'ils se debarassent d'eux.