وشحَ السفيرُ الفرنسيُّ لدى الرباط، شارلْ فري، كلًّا من الحقوقيتين؛ أمينة بوعيَّاش وأمينة لطفِي، بوسام جوقة الشرف الوطني لرتبة فارس للجمهوريَّة الفرنسيَّة، مساء أمس، تكريمًا لمسارهمَا فِي النضَال لأجل الدفاع عن حقُوق الإنسان.
السفيرُ الفرنسي، الذي جرى التوشيح بمقرِّ إقامته في الرباط، قال إنه يهنئُ الحقوقيتين المغربيتين على شجاعتهم، وكفاحهما، ذي الأوجه المتعددة، من أجل تحقيق الحريَّة ومكافحة كافَّة صور الظلم.
ولفت الديبلوماسي الفرنسي إلى أن التتويج يأتي عشية اليوم العالمي لحقوق الإنسان، وبعد أيام قليلة من احتضان مدينة مراكش المنتدى العالمي لحقوق الإنسان، الذي اعتبرهُ فرِي “نجاحا مبهرًا” بالنسبة للمغرب عموما من أجل المضي قدما في درب حقوق الإنسان “.
من ناحيتها، أبدت الرئيسة السابقة للمنظمة المغربية لحقوق الإنسان عن سعادتها لتسلم الوسام الفرنسي، قائلة إنه يشكل اعترافا دوليا، بالنسبة إليها، بالجهود التي بذلها المغرب في مجال الدفاع والنهوض بحقوق الإنسان.
وأردفتْ بوعياش التي جرى انتخابها أمينة عامة للفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان، أثناء المؤتمر الأخير في اسطنبول في 2013 ، أن توشيحها يشكلُ اعترافًا بالنسبة إلى المنافحين عن حقوق الإنسان الذين أقبلُوا على مبادرات في ظروف صعب،ة ووجدوا مسالك للانتقال الديمقراطي من أجل تكريس حقوق الإنسان في كونيتها”.
في غضون ذلك، رأت أمينة لطفي، أنَّ الوسام الفرنسي يأتي اعترافًا بالمبادرات التي أخذتها مناضلات مغربيات في الدفاع عن حقوق الإنسان، فضلا عن كونه عرفانًا بالحركة النسائية المغربية التي تشتغل منذ الثمانينات في سبيل النهوض وحماية حقوق المرأة.
توشيحُ أمينة لطفي؛ يكللُ شغلها منصب رئيسة الجمعية الديمقراطية للنساء بالمغرب، طيلة ثلاثة أعوام ما بينَ 2010 وَ2013، فيما تتولى، اليوم، منصب مديرة ومستشارة بمكتب الدراسات والأبحاث في التنمية البشرية ، زيادة على تنسيق برنامج الحكامة العمومية ومساواة النوع بالمغرب التابع لمنظمة الأمم المتحدة للمرأة.
حفلُ التوشيح الفرنسي للحقوقيتين المغربيتين عرف حضور كلٍّ من رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان ادريس اليزمي والأمين العام للمجلس محمد الصبار، زيادة على شخصيات سياسية واقتصادية وأخرى فاعلة في العمل الجمعوِي.
la France veut déstabiliser notre pays et encourager la tension sociale et les problèmes dans les familles.
au lieu d'encourager les droits des marocains pour leur droit de detenir le savoir faire et les technologies, le droit au travail pour les pauvres jeunes diplômés, le droit au logement décent. .. La France encourage les femmes à se dresser contre les hommes et tous les problèmes sociaux viendront par la suite dans les familles.
On aura pas des femmes avec plus de droits mais des femmes qui n'assument plus leur mission noble dans les foyers et on aura des enfants complexés et malades.
c'est mérité mme bouayach surtout dans ces temps de gel diplomatique avec la france bonne continuation!
ما معنى حقوق الانسان؟هي ان نبعد السلطة المخزنية عن ممارسة الحق والقانون ،هي ان نترك المجرمين يفعلون ما يشاءون، هي ان نترك الباعة المتجولون يحتلون الملك العام ويقطعون الطريق ،هي ان لا نتدخل في تربية أولادنا وازواجنا ،يعني ان كل واحد يعمل ما يشاء،هذه هي مبادئ الجمعيات وهدفها، حتى المعلم ورجل الأمن و التركي تتدخل فيه الجمعيات كما وقع بأحد أولاد أفرج ،المشرملين هاجموا مقر الدرك والجمعيات تطالب بإطلاق سراح هؤلاء المجرمين.الجمعيات هي التي جعلت السجن فندقا.
Et quel est notre problème dans tout ce blabla
La France ne fait que récompenser ceux et celles qui font le travail à sa place
Ce ne sont que des pures produits francophone , ni plus ni moins
الغرب لا يعترف و لا يوشح الا من له الولاء له و يخدمه. هؤلاء بمتابة المقدم ديال الحومة او اعين الغرب في مجتمعاتنا.
Quand la France et ses intellectuels toutes tendances confondus s'acharne sur l'un des 100 premiers penseurs du monde qui n'est autre que Tarek Ramadan et ne cesse de dresser des obstacles l'interdisant à animer des conférences alors que les universités les plus prestigieuses de la planète l'accueille avec tout les égards qui lui échoient , et que cette même France encourage et décors ces laquais appelés à tort des défenseurs des droits de l'homme à la guise des blancs becs , alors là on assiste à une régression des valeurs sans précèdent .
إحذروا إتباع الغرب، فهم لا يعرفون ماذا يفعلون.
أكتب في جوجل " نظرية النوع في مدارس فرنسا" لتعرف مدى خبث مناهجهم، و الله العظيم عيب و عار أن نفرط في دينينا.
Les français lui ont ouvert une brèche et j'espère qu'elle va sauter sur l'occasion pour soulever le droit de l'homme en France ou plutôt le droit de la femme en dénonçant le sort de la femme en France elle doit savoir qu'une femme meurt tous les 3jours en France a cause des violences conjugales et éviter une manipulation contre notre société
Alléluia !! Les français vous ont tendu la perche c'est a vous chère compatriote du faire bon usage faites très attention ils ne donnent rien gratuitement ces gens la je vous suggère de commencer par soulever ce problème de droit de la femme en France ou une femme meurt tous les 3 jours a cause des violences conjugales et surtout faites gaffe de la manipulation et bonne continuation