في خضم أجواء التطرف الديني والصراعات المسلحة القائمة على أساس خلاف ديني ومذهبي، يبقى المغرب محافظا على ميزة التعايش بين الديانات، حيث كشف تقرير لمؤسسة “الأبواب المفتوحة”، أن المغاربة أكثر الشعوب تسامحا مع “المسيحيين” في العالم العربي.
وأفادت لائحة نشرتها مؤسسة “الأبواب المفتوحة”، والتي تعنى بشؤون مسيحيي العالم، أن المغرب فلح في أن يخرج من لائحة الدول الخمسين حيث يعاني المسيحيون من مشاكل جمة بسبب ديانتهم، بعد أن كان إلى حدود 2013 موجودا بهذه القائمة مع دول عربية وإسلامية أخرى.
وأشارت منظمة “الأبواب المفتوحة” إلى أن البلدين الوحيدين في العالم العربي اللذين نجحا في الخروج من هذه القائمة، هما المغرب ودولة البحرين، في حين مازال المسيحيون يواجهون صعوبات للعيش في دول عربية بسبب انتمائهم الديني.
وقالت المنظمة العالمية، التي تتوفر على فروع في أكثر من 66 بلدا عبر العالم، إن “المغرب حقق تطورا كبيرا في تعاطيه مع المسيحيين على أراضيه، عندما تمكن من الخروج من هذه اللائحة “السوداء”، قبل أن تقدم أسباب مغادرة المملكة لهذه اللائحة.
وسرد المصدر عينه عددا من تلك العوامل، منها عدم تسجيل أي اعتداء على أي مواطن مسيحي خلال سنة 2014، كما لم يتم الاعتداء على دور العبادة المسيحية في المغرب، بل إنه “لم يتم تسجيل اعتقال لمجموعات مسيحية بتهمة التبشير” وفق المنظمة المسيحية.
وعرفت لائحة الدول الخمسين التي يعاني فيها المسيحيون من “مضايقات”، حضور جميع الدول العربية باستثناء المغرب والبحرين، حيث جاءت العراق في صدارة هذه اللائحة، متبوعة بسوريا، ثم السودان التي حلت في المرتبة الثالثة.
وفي المقابل، أصبحت كل من الإمارات العربية والمتحدة والكويت على مشارف الخروج لائحة الدول التي يتعرض فيها المسيحيون لمضايقات متكررة” وفق تقرير مؤسسة “الأبواب المفتوحة”.
وكشفت معطيات المؤسسة المسيحية أن أكثر من 4344 مسيحيا لقوا مصرعهم خلال السنة الماضية، بسبب الصراعات الدينية، وهو رقم مرتفع مقارنة مع سنة 2013 حيث أودت الحروب المذهبية بأرواح 2123 مسيحيا.
وأرجع المصدر سبب ارتفاع القتلى المسيحيين خلال السنة الماضية إلى نشوب حروب أهلية جديدة سواء في العراق أو سوريا أو نيجيريا، هذه الأخيرة التي شهدت قتل 2150 شخصا اعتنقوا الديانة المسيحية على يد جماعات متطرفة، وعلى رأسها جماعة “بوكو حرام”.
علينا كمغاربة أن نجتمع غلى شيئين :أولاهما وحدة الوطن وأمنه وسلامته، وثانيهما حرية المعتقدات للجميع لأن ذلك ما يؤكد عليه ديننا وبهذا سنبتعد عن
كل ما يقع في بلدان الشرق الاوسط
المشكلة بالدرجة الاولى عرقية،العرق الابيض وخاصة الساسة منهم ومفكريهم هم سبب مشاكل الكرة الارضية،واعني ما اقول،الكل فوق هذه الكرة الارضية يعاني ليس فقط البشر ولكنحتى المناخ والحيوانات،لانهم بسبب تعنتهم وامراضهم النفسية حاولوا،حتى الفوارق التي خلق الله،ان يزيلوها،ترى بلدا كالسورينام يقطنه الصينيون والهندوسيون والبيض والافارقةوووو بفعل استعمار البيض،كما حاول البيض ان يغيروا لون القارة الافريقية ،مثال جنوب القارة الافريقية،اذن على البشرية ان تتخذ موقفا حازما من هذه اوحوش التي تحكم هذه الكرة الارضية قبل فوات الاوان.
و هل المسلمون والعرب المسلمون لهم كذلك قائمة سوداء لترقيم من عاداهم وما يعانونه خارج اوطانهم?
…هذا غير جديد على المغاربة, معروفين و الحمد لله بكل خصال الترحيب و التسامح و الكرم و التعايش…
فاللهم عزز هده الخصال في قلوبنا (شيم المسلم الحقيقي) و احفظنا من كل مكروه
امييييييييييييييييييين
إن ديننا يفرض علينا أن لا نؤدي أحدا أيا كانت ملته أو لونه ،لا وبل حرم علينا إيذاء الشجر و الحجر…و لكن هنا احذروا من هذه المؤسسات التي تدافع فقط عن المسيحيين كمؤسسة "الأبواب المفتوحة"..، فهم من جهة يُوهمونك أنك متسامح ومن الجهة الأخرى غرضهم من ذلك أن تغُضَّ الطرف عن أنياب ُمَبشِّريهم الذين يدسون السم الزعاف في ديننا الحنيف و يحاربوننا بطرقهم هته الخبيثة…لهذا فإننا نحترم الكل و إلَّا كُنَّا عكس ذلك إن هو حاول تدنيس ديننا أو تدنيس عقولنا بمكره الخبيث.
في حين لا يعامل إخواننا المسلمين بنفس طريقة في الدول المسيحية
فعلا خبر صحيح خاصة وانه نحن المسلمون قمنابتحويل كنيستهم في البيضاء الى مسجد !؟
هذا التصنيف يدل على ان المواطنين المغاربة اكثر من يفهم دينه بشكل صحيح فهذه تعاليم الاسلام وليس شيء اخر اما تصنيف العراق وسوريا فطبيعي كون هذه الدول اكثر تضررا من النزاعات الدينية واخص المسلمين
إذا كان شرطهم أن نتسامح مع التبشير حتى يرضوا علينا، نقول لهم غير خليونا في القائمة.
يقول الحق سبحانه
لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ.
النبي صلى الله عليه وسلم بَيَّنّ أن هذه السورة إنما أنزلها الله تعالى للبراءة من الشرك والمشركين، وأن دين الإسلام لا يقر عقيدتهم ولا يصحها.
oui c est juste ce que vs dites la preuve il n aura pas de marche contre charlie au maroc
المغرب بلد التسامح مند القدم وسيبقى كذلك الى ان يرث الله الارض ومن عليها .
مرحبا بأي شخص في المغرب بلد الحضارة والتسامح ولكن إذا كان صالحا ولايمس بمقدسات المغرب الدينية والعقائدية وشكرا
الاسلام يقول علينا ان نحترم الديانات الاخرى ومن يفعل غير دالك فهو لا يطبق ما جاء به ديننا العظيم ما يجري في عالمنا الاسلامي لا علاقة له بالاسلام بل تعند وعنف والمسارعة على المناصب ويقولون قال لله قال الرسول ان لله يعلم ما في القلوب
نتسامح مع الأديان نعم ولكن أن يستغل بعض مهاجري جنوبي الصحراء لاجتياح والاقامة غير الشرعية او استيطان فا هذا لن يقبله الشعب المغربي كل واحد يجي زيارة اهلا وسهلا رايت كنائس المغرب في الرباط والدار البيضاء يستطون فيها جحافل الغرباء القادمين من الحدود بدون وجه حق مع كنائس مخصصة للمقيمين من اﻹروبيين منذ زمان طويل ويساهمون في اقتصاد البلد ، يجيب على الدولة المغربية ان تعي انها تتصرف ضد ارادة الشعب المغربي با ادماج غرباء مهاجري الخارقين للقانون والحدود المغربية بدون حسيب ولا رقيب، في وقت دول اخرى ترحلهم وتهتم لشعبها
المغرب معروف من قديم الزمان بالكرم و التسامح والحمد لله
نحن المسلمون مرضى بعقد كثيرة،
فلا نرض للمسيحيين أن يبنوا معابد عندنا
وهم يجيزون لنا بناء مساجد هناك
فلا نرض لهم بالتبشير عندنا
بينما هم يجيزون لنا ذلك والدليل أن الكثير يدخلون الاسلام ولا يأذوهم
بينما نقتل عندنا من يخرج من دينه ويدخل المسيحية.
لا تقيم لنا قائمة مادام مربونا يربوننا منذ الصغر على كراهية اليهود والاستعلاء على الآخرين.
أصبحنا عالة على بقية البشرية مع الأسف
المشكل ليس في ديننا الحنيف لكن المشكل في أئمتنا وكيفية فهم هذا الدين .
لم نتسامح مع أنفسنا ، فكيف نتسامح مع الآخرين؟
رب يهدي هذه الأمة الى صواب الدين السمح.
ا
كيف لا نكون متسامحين مع الديانات السماوية اﻻخرى ونبينا الكريم محمد عليه الصلاة والسلام كان احسن نمودج للتسامح و احترام الديانات اﻻخرى لدى فبديهي جدا ان نسلك طريق النبي (ص) مادام المسبحي واليهودي يحترم ديننا
نحن قوم أعزة لا نأبه بتفاهات هدا دين فوق كل الاديان وهدا دين منحط فنحن قوم نؤمن بموسى وعيسى ومحمد رسول الله ولا فخر نحن قوم مسالمون نحب الغريب ونحن ونشفق على الضعيف و لا فرق في المغرب بين هدا يهودي وهدا نصراني كلهم من أهل الكتاب هكدا عاش أجدادنا محبين للخير وهكدا نربي أبنائنا على نصرة الضعيف وحب الغريب.
علينا الحدر من المبشرين لانهم يستغلون الفقر في البوادي وسكان المرتفعات
La tolérance et le respect de la différence, dans leurs pratiques,(et non théorétique:Voltaire ) est très encrée dans l 'âme des Marocains,et cela' depuis toujours.
L'histoire nous en donne la preuve:
Au 12eme siècle, les Franciscains envoyèrent 5 fanatiques au Maroc pour nous convertir à leur religion; il s'agit de Otto,Berardo,Pedro de Giminiano,Acurcio et Adjuto qui apprirent l' Arabe étant excessivement convaincus de leurs missions.
Ils entamèrent leur travail au Maroc en prédicant dans les souks et les places publiques,sans que personne ne les ennuie; sauf que pas un seul Marocain ne fut converti!
Ils décidèrent de porter leur labeur dans les mosquées d'où ils furent chassés,non pas pour leurs dires,mais parcequ'ils étaient si sales et sentaient horriblement. Ils furent embarqués et chassés du Maroc; mais retournèrent pour recommencer leur "devoir" de nous évangéliser! Notre Roi fut obligé d'intervenir, mais en vain. Suite
كان لفتره ماضيه قصيره لايوجد مسيحي واحد بين اهل المغرب فقط مسلمون ويهود اما الان بفضل السماح لجمعيات التنصير التى تغزو ارض المغرب فاصبح اول بلد عربى اسلامى يتم التنصير به وبكثره واصبح المسيحين من اهل المغرب كتير بل واصبحوا يطالبوا الملك محمد ببناء كنايس وحريه العباده لهم فى المغرب للاسف مسلمون كثيرون مغاربه تركوا الاسلام ودخلوا دين الكفر والنصارى ومعلوم طبعا ان المسيحين الان هم كفار لانهم مشركين بالله عز وجل ويدعون ان عيسى ابن الله وان الله ثالث ثلاثه ارجوا ان تكون هناك صحوه اسلاميه فى المغرب والمسؤلون امام الله هم علماء ومشايخ المغرب فكلهم مسؤلون عن المسلمون المتنصرون ولايوجد بلد عربى به تنصير الا المغرب ويعتمدون على الفقراء من الشعب المغربى
الكل يتحدت عن اظطهاد المسيحين واليهود ولاكن لا احد يتحدت ان اظطهاد المسلمين خاصة في اسيا مثل ما حصل في بورما حيث قتل الالاف وايضا بافريقيا الوسطى , يجب علينا ان لا ننخضع لمثل هدا الاعلام المخاضع .
الاجدر ان يقال تقرير عنصري لمؤيسسة "الأبواب المفتوحة التمييزية " : المغاربة أكثر (((الشعوب العربية))). نحن شعب امازيغ اب عن جد و نحن برؤن من عروبغثيتكم . اتحداكم ان نبرروا العروب في بلا المراكوش انثروبولوجيا و تاريخا… . اتا سير فين..حشمت لاننا الامازيغ متخلقيين
ما مصير من يعتنق المسيحية ???
وهل لهم الحق ولوج الكنائس للصلاة بكل حرية ????
بدون تعقب احوالهم الشخصية
من طرف المخابرات المغربية
واين نحن من القانون الجنا ئي 220
Les 5 fanatiques franciscains refusèrent les démarches des autorités Marocaines,furent néanmoins assignés une stratégique terrasse d'où ils eurent le droit de prédiquer,mais,constatant que le désintérêt des Marocains,ils reprirent leurs démarches dans les mosquées.
Encore une fois,le Roi Marocain re-décida par tous les moyens de les dissuader,ils refusèrent et reprirent leur diffamation de l'Islam et de son Profete en présence du Monarch
Rien à faire! même si les Marocains leur prodiguèrent toutes sortes de dissuasions matérielles,comme des offres matériels et le mariage ect….
Et,en désespoir de causes, l'Etat Marocain fut obligé de les condamner à mort!Ces malheureux furent célèbres comme étant des "martyres ,et en tant que tels,leur statut décore le centre de la ville Potugaise de Coimbra,l'ancienne cité universitaire et impériale du Portugal. Leur histoire de "martyres" fut longtemps crue par les franciscains durant 300 ans apres leurs morts, jusqu' en 1568,et rectifiée en1927
مصرين على تهميش اشراف الامة الاسلامية { امازيغ}
هل هذه العنصرية تقوم بتحسين صورة الاسلام،
وشكرا
اسس العنصرية {الشعوب العربية}
مليون مرة نحن لسنا عربا
وشكرا هسبريس
انا مغربي و اعرف جيدا ان المغاربة لا ملة لهم ولا دين و هم مستعدون للعيش و التسامح مع الشيطان نفسه مقابل المال
هذه خدعة مزدوجة ومفظوحة.أولا الشعب المغربي ليس عربيا بل أمازيغي رغم التزوير والتظليل.ثانيا الأمازيغ معروفون تاريخيا بالتسامح والتعايش على أرضهم مع جميع الديانات والأعراق خاصة المسيحية واليهودية.أما العرب ثقافتهم مبنية منذ غابر الزمان بالسطو وإعتراض سبيل القوافل ومهاجمة القبائل الأخرى وتشريدها من كل الأملاك.جاء الإسلام فازداد العرب شراسة في الغزو والتكفير والجزية وغير ذالك كما نراه اليوم عند ما يسمى بداعش وكذا في ثقافة وعقول كثير من العروبيون والإسلاماويون المتعربين.
لا تنسو انالمغرب ليس بلدا عربيا بل هو بلد أمازيغي .
ا لمسلم المؤمن المتعبد لله هو الذي يصتبغ باخلاق الله.ولايناقض في صفاته.واذا كان من صفة الله العدل فيجب على المؤمن ان يستخدمه في كل شيئ ولا ينتقص من صفات الله.والشمس تصطع على الجميع بدون استثناء
يجب أولا تعريف التسامح هذه الكلمة لها دلالات شتى في صيغة إستعمالها، على أي التسامح شيء محبذ لكن ليس على حساب الكرامة و هوية وديننا،لا تقول لي ان مجموعة مبشرين متنكرين في هيئة جمعية إنسانية و ما اكثرهم يغسلون أدمغة سكان بسطاء لتنصيرهم نكون متسامحين معهم
Il y en a "marre'-"marre"-"marre" .arretez de nous rendre 'arabes' . Nous sommes amazighs (imazighen) .nous aimons la liberte et celle des autres ; et c'est pourquoi nous sommes pacifiques et nous acceptons 'la difference'. Etre 'Arabe' risque de faire de nous le contraire !.