لا يَخْلو أيُّ مجتمع من العُنْف المُمَارس ضدّ النساء، مع وجود تفاوُتٍ في نسبته بيْن بيئة وأخرى.. وتُشير أرقام بحْث وطنيّ أنجزته المندوبية السيامية للتخطيط سنة 2011 حول انتشار العنف ضدّ المرأة إلى أنّ نسبة 62،8 في المائة من المغربيّات تعرّضن لشكْل من أشكال العنف خلال الاثنيْ عشر شهرا التي سبَقتِ البحْث.
غيْر أنّ المُثيرَ في البحْث الوطني حول انتشار العنف ضدّ النساء، الذي أنجزتْه المندوبية السامية للتخطيط، هو أنّ النسبة الأكبر من النساء ضحايا العُنف يتعرّضن للظاهرة داخل بيوت الزوجية بنسبة 55 في المائة؛ وقبْل هذا التقرير صدر آخر عن مرْصد “عيون نسائية” كشفتْ أرقامه أنّ نسبة 53 في المائة من النساء ضحايا العنْف مُتزوّجات.
هذه الأرقامُ تطرَحُ سُؤالَ: لماذا ترتفع نسبة العُنف ضدّ النساء داخل بيْت الزوجية؟ ولِماذا يُعنِّف الأزواجُ المغاربة زوجاتهم؟ سؤالٌ لا يرْمي إلى البحْث عن أسباب إقْدام الأزواج على تعنيف زوْجاتهم فحسْبُ ، بلْ يرمي، أيضا، إلى سبْر أغوار “التناقض” الحاصل بيْن الهدف الأسْمى من الحياة الزوجية (المودّة والرحمة)، وبيْن الواقع المعاش.
تقُول الباحثة في علم النفس التربوي بشرى شاكر، التي أصْدرتْ قبْل أسابيعَ كتابا عن “التربية بين الدين وعلم النفس”، إنّ البُعْدَ عن الأخلاق التي سَنّها الإسلام، وأخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم، الذي كانَ من بيْن آخر وصاياه “اسْتوْصوا بالنساء خيْرا”، ودَعا إلى الرفق بهنّ، مردّه إلى عِوَزٍ في التربية السليمة.
وأضافت أنَّ العنف لا يطال النساء فقط، “بل أصبح ظاهرة مجتمعية تشكل معضلة كبرى، مشيرة في هذا الصدد إلى ما تعرفه الملاعب الرياضية من شغب وعنف، أو ظاهرة “التشرميل” التي تفجّرتْ قبل أشهر، وما تتّسم به الفضاءات العمومية من عنف لفظي وسلوكي من طرف بعض المراهقين.
علاقةً بذلك، قالَ الداعيةُ الإسلامي عبد الباري الزمزمي، رئيس الجمعية المغربية للدراسات والبحوث في فقه النوازل، في حديث لهبريس إنّ تعنيف المرأة ليْس من شيَم المسلمين، وليس خُلقا إسلاميا، مُشيرا إلى أنّ العنف ضدّ المرأة لا يحدث في المجتمعات الإسلامية فحسب، بل يشمل جميع المجتمعات.
في السياق نفسه قالتِ الباحثة بشرى شاكر إنّه لا يُمكن القول بأنّ العنف ضد المرأة يطال المجتمعات العربية والإسلامية فقط، بلْ يوجد حتى في أكثر البلدان التي توصف بالديمقراطية، وأضافتْ “ربما العدد أكبر لدينا ولكن الطريقة أبشع لديهم، وهو ما بدأ يتسرّبُ إلى مجتمعاتنا العربية المسلمة بشكل أكبر أيضا”.
عبد الباري الزمزمي الذي حرص على تسمية العنف الزوجي بـ”العنف بيْن الزوجيْن”، لوجودِ رجالٍ يتعرّضون للعنف على أيْدي زوجاتهم، قال إنّ الرجال الذين يعنّفون زوجاتهم لا يتحلّون بخلق الإسلام، موضحا أنّ الرسول صلة الله عليه وسلم قالَ في حقّهم “ليْس أولئك بخياركم”.
وبخصوص قول البعض إنّ الإسلام يحضّ على ضرب المرأة، من خلال الآية الكريمة “واللاتي تخافون نشوزهنّ فعِظوهنّ واهجروهنّ في المضاجع واضربوهن”، قالَ الزمزمي إنّ منْ يقُول إنّ الإسلام يحضّ على ضرْب المرأة إنّما يجهل النصّ القرآني، ولا يفهمه فهْما صحيحا.
وأوْضح أنّ الأمرَ بضرب النساء خاصّ بالمرأة المنحرفة، التي لا ينفع معها وعظ ولا كلام ولا تدخل للصلح، مضيفا أنّ الضرب لا يأتي إلّا بعد سلسلة من الإجراءات، من تدخل العائلة، وهجرها من طرف الرجل، اعتمادا على الحديث القائل “آخر الدواء الكيّ”، وأضاف الزمزمي “هناك إنسان اللي هو عوج، رجالا ونساء، ولا يستقيم أمره إلا بالقوة”.
وبخصوص الإحصائيات التي تُسجّل ارتفاع العنف ضدّ النساء بشكل مطّرد، قالت شاكر إنّ ظاهرة تعنيف المرأة ربما قد تكون متواجدة بحدّة أكبر في الماضي، إذْ لم يكُنْ هناك قانون يدافع عن المرأة ولم تكن هناك جمعيات حقوقية تدافع عن النساء.
وأضافتْ أنّ ما جعل صدَى العنف ضدّ النساء يتسع في الوقت الراهن، هو أنّ المرأة المغربية باتت اليوم تستطيع كشف العنف الذي يطالها بعد صدور مدونة الاسرة الجديدة، ومساهمة البرامج الاعلامية والتوعوية في دفع النساء المعنفات إلى التصريح بما يحصل لهن، ولم يعد ذلك الصمت المطبق على الظاهرة، فبدا وكأن العدد في ارتفاع وقد يكون العكس.
وترى الباحثة في علم النفس التربوي أنّ ثمّة حاجةً إلى ضرورة إصلاح منظومة الأسرة والمدرسة والمناهج الدراسية، وتقوية شبكة البرامج الإذاعية والتلفزية المتعلقة بالتربية، وأنْ تكون حاملة لرسائل تربوية هادفة موجّهة إلى الأطفال في سنّ مبكّرة، مُوضحة أنّ البرامج التوعوية المخصصة للكبار لا يُمكن أن تؤتي أكلها ما لمْ تُوازيها برامجُ للصغار.
علاقة بذلك، قالتْ شاكر إنّ ما يتمّ بثّه عبر القنوات التلفزيونية من برامج تدور حول الإجرام، والتي يشاهدها الصغار والكبار، كلها عوامل تجعل تلك النزعة السادية التي تتغذّى على العنف تنمو وسط المجتمعات العربية أكثر، وصارَت تجعلُ البعضَ يرى في العنف نقطة قوّة.
ودعتْ شاكر إلى خلق مراكز للانصات والاستماع ودور الشباب، ومراكز لاستقبال الطاقات الشابة، قائلة إنّ الشباب في ظل غياب هذه المرافق يبْقى ما يستقيه من الشارع، والشاشة، غذاء ينمّي الطاقة العنيفة لدى الشخص، “وطبعا فإن الانسان الذي يرى في العنف قوته، يبحث عن الحلقة الاضعف ليمارس عليها عنفه وغضبه من مجتمعه وليهرب من واقعه ويحس ببعض قوته، فإنه يختار الحلقة الأضعف، إما زوجته أو ابنته أو اخته…”، تقول الباحثة في علم النفس التربوي.
Et la Violence Psychique,Verbales et Comportement Agressif contre les Hommes!!pourqoui personne n'en parle!!!!!
أعرف كم من رجل معنف من قبل زوجته كتمشيه على الحبل مثل القط في السرك … المرأة ضعيفة وقوتها في كيدها تحلف فيك تلتاجئ إلى السحر و الشعودة أو بواسطة أحد أقاربتها أو صديقتها
والله إحفظ كل المسلمين و لي قالبو صافي
لان للاسف سبب الاول والاخير هو الوالدين حيت يجبره على الزواج رغم انه ليس مستعد ومع دلك مجبر على الزواج فلمادا تلومون انفسكم على ما يحدت كالعنف والشجار…؟
النساء اللواتي يعنفن في بيوتهن
يكن بحاجة الى ذالك والا إقامة ضجة في الحي
وبما ان المراة تتمتع بحقوق في هذا العصر فتريد ان ترغم الرجل على ما لا طاقة له به فيكون مضطرا لتحطيم بعض أسنانها وهذا جميل في بعضهن
قول الرسول صلى الله عليه و سلم : " رفقا بالقوارير
" ما أكرم النساء إلا كريم، ولا أهانهن إلا لئيم "
قول الذي لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم والدي اوتي مجامع الكلم
malgre toutes ces lignes et les analyses des specialistes et vous n arrivez meme pas a toucher la source des problemes malgre sa simplicite. je suis marocains non marie et j ai pas de haine envers la femme, mais malheuresement la cause est un morceau de viande inconrolable dans la bouche de la femme. cet organe est une arme qui attaque tous ce qui possede un homme de dignite.
جواب على عنوان المقال.
لِِانَّ المدونة ضسرتهم ولسانهم طوال ، شوفو هاذيك الي في الصورة اعلى محيحا تنبئكم بالخبر
المرأة الناشز للذين لا يفهمون اللغة العربية هي المرأة التي تتعاطى للزنى لكن الزوج يعرف ولا يملك دليلا قاطعا على ذلك او لا يريد تطليقها لسبب من الأسباب
"واللاتي تخافون نشوزهنّ فعِظوهنّ واهجروهنّ في المضاجع واضربوهن"
وكلمة تخافون هنا لغة فنية تدل على حصول الفعل دون وجود دليل قاطع فالإسلام لا يلجا إلى الرجم ولا إلى القطع على راي الازهر ولا الى الحرق على راي داعش
بل هو رؤوف رحيم بالضعفاء والاغبياء والأذكياء على السواء
L'esprit agressif touche l'ensemble de la société marocaine ( une des caractéristiques des sociétés nord -afrique: maroc, algérie,…). Celà ne touche pas uniquement la femme qui peut elle aussi se montrer agressive contre l'homme.
لاسباب مشتركة مابين الزوجين ولا يمكن الصاق التهمة لطرف واحد.وكدا لتدخل العائلتين فيما لايعنيهم في بيت ابنئهم.وكل طرف يأمل ان يكون ابنها او ابنتها هي صاحبة او صاحب السلطة في البيت.وحتى بعض النساء لا يردن العيش حسب موارد الزوج .ولا تسمع الا كلمة دبر لراسك.
La violence conjugale existe dans toute les sociétés mais elle est plus fulgurante dans nos sociétés patriarcales qui prétendent que l'homme est plus viril, plus intelligent, plus fort et plus capable que la femme on n'oubliant que la femme est notre mère, notre soeur, notre amie, notre femme et la future maman de nos enfants, hélas
"… واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن…."
واضربوهن…..؟
واضربوهن…..؟
لا تحاول أن تشرح……..
السبب هو الزواج العشوائي الزواج من أجل الزواج ليس هناك مبادي حب تفاهم من أول لقاء السبب اما زواج مصلحة من الزوج ارضاء الغريزة او ارضاء الاهل انه رجل وكذالك هناك من يتزوج ويعتقد أن الزوجة خادمة وتصلح لكل شئ وينسى أن امه كانت زوجة واخته سا تصبح زوجة وبنته غدأ سا تصبح زوجة، السبب الزوجة والزوج في أغلب الاحيان جاهلان أمية حضارية، الزواج ارتباط أختيار شريك الحياة الابدي وتوفير شروطه حب رضاء الطرفين بيت عمل عيش بكرامة تخطيط للمدى البعيد اطفال صحة تعليم الخ، الزواج هو بناء بيت تعاون اسرة سليمة تفاهم تقة متبادلة استماع للآخر خطط وبرامج لبناء سعادة وتخطي مشاكل الحياة التي لا تنتهي الصبر وتحمل المسؤولية ويكون راجل راجل ومرأة مرأة اما ان تتزوج من أجل غريزة شهوانية زائلة فا ليس بعد ذالك فرق بينك وبين من يعيش في غابة لا اريد أن اقول حيوان عفوأ قلتها ولكن حتى الحيوان مخلوق يحب ويسعى ويربي ويخاف ويحمي ويطعم ويسكن اسرته.ولا يرتبط من أجل الغريزة ويعرف ماذا يفعل
لدي جواب بسيط وواقعي هو
– أنكم بمدونة ألأسرة المشؤومة التي اجرتها الجمعيات التي تحصل على الدعم بالملايين من الدول الغربية خربتم ألأسرة المغربية وانقلبت بيت الزوجية من مكان للمودة والرحمة والتساكن الى حلبة للصراع والتهديد باللجوء الى الجمعيات المستغربة فأحس الرجل بالحكرة فتوالت جرائم القتل من طرف الرجل والقتل المضاد من طرف المرأة والأبناء فخربت ألأسرة المغربية وخربت ألأخلاق والتعليم والصحة ففرحت النساء وزغردت واحتجت والوجه الموجود في الصورة خير مثال.
ودابا بعدا سمعنا ان الدودية والعيلات بحلها هما لبغاو إ ديرو حالة فالرجالة ،اليس هدا عنف ضد الرجال وزيد عليه العنف بالسحر والشعودة ،وهدا لا يبرر تعنيف المرأة ولكن معالجة المشكل يبدأ من المرأة ونفسها وبراكا من تقديم دائما المرأة هي الضحية
parce que frapper fait partie de la croyance musulmane, c'est bien écrit dans le coran, wa adribouhonna…..
أنا ضد العنف الذي يمارس ضد النساء، لان المرأة ايضا كيان مثلها مثل الرجل، لان المرأة هي أمي وأختي وابنتي … كرمها الاسلام أحسن تكريم.
لكن الملاحظ ان المندوبية السامية للتخطيط لا تعلم ان نسبة الرجال الذين يتعرضون للعنف من طرف زوجاتهم اكثر بكثير من النساء التي تعرضن للعنف.
فالرجل فقط يتستر ولا يرضى ان يعلم الغير ان زوجته مسيطرة عليه.اما المرأة فهي لا تكترث للفضيحة.
أنا متاكد أنا أغلبية النساء في المغرب خصوصا الجهة الغربية مسيطرة بشكل مطلق على الرجل، حتى ان هناك من النساء من تنعت زوجها باقدح الألقاب .
الاسواق ممتلىء بالنساء ،المتاجر ، اللطوبيس، الترامواي،….. يفعلن كل ما يحلو لهن ، و تجدها تطالب بالمساواة !!!
أنا لم افهم بعد بماذا تطالب ؟؟؟!!!!!
بعد قرائتي لما جاء في مقال تعنيف النساء بالمغرب تبين لي ان بحث المندوبية السامية للتخطيط لم تبين الاسباب الحقيقية لهده الظاهرة بل اكتفتفقط بالسطح اما ما ورد في تدخل بعض علماء الدين فقد بين بدوره فقط ماجاء به الاسلام في معاملة حسنة لكل النساء لكن الخلل يكمن في الجهل والامية لكلا من الزوجين ثم التدخلات العشوائية لعائلتيها وكدلك تقاليد المجتمع الغير الصحية التي تؤثر سلبا او ايجابا في مناحي الحياة الزوجية.
و عليه اصبح ضروريا معالجة الامور من خلال الزاوية الاساسية التي بينتها اعلاه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
السلام عليكم
يجب على الازواج ان يستحضروا وصايا الرسول عليه السلام و ان يتقوا الله في زوجاتهم.
العنف اللفظي او بالاحرى المعنوي يترك شرخا في نفسية المعنف كمقارنة الزوجة بأخرى و مدحها .و الزوجات يصبرن اكثر فقط لاجل اطفالهن….
المغربيات يعنفن لأنهن " راسهم قاصح" ألمدونة خلاتهم يتبونباو على الرجال . وليتي لشفتي فيها تلاح عليك أتبدا تغوت بالتحرش . لأنه الى تحرش بها واحد عادي يعني جيبوا خاوي كيتسما تحرش و لا تحرش بها شواحد لاباس عليه أكان راكب على حديدة واعرة كيتسما تغزل .
الحكرا مامزيناش المتال يقول"لكيتعن بالجهل كيموت بضعف
الحكرا مامزيناش المتال يقول"لكيتعن بالجهل كيموت بضعف
المراة العاقلة هي التي تجعل قوتها في ضعفها فكلما ازداد طواضعها مع زوجها وتبين له دائما انها تحت رعايته وتحترمه اﻻ وامتلكت اغلى ما عنده وهو قلبه فاصبحت بضعفها هدا اقوى منه عليها لكن ادا كانت معه الند للند فالمصير معروف (ولدلك يقال قوة المراة في ضعفها)
بسبب الافلام التركية والمكسيكية
وااااااايستاهلو…..يستاهلو أسيدي يستاهلوووووووو الله ينعل الشيطان
هاد ناس ماشافوش تعنيف اللفظي من النساء و أصلا خاص اتباع الرسول ص و الاحترام بين الزوجين و أيضا توفير ظروف الزواج الناجح
Car elles sont méprisante envers leurs Mari
il existait toujours et devenu plus en plus connaissable après cette fameuse Moudawana qui leur a donner un droit sans qu'elles sache en servir
Avant de modofier cette Modawana fallait Instruire l'homme et la femme sur le lien qui les lient , non pas seulement le lit , le manger et les enfants…mais bien au delà ; c'est le respect et la patience.
لا عنف و لا هم يحزنون. المرءة طغت و تجاوزت جميع حقوق الرجل و الاعراف الاسرية و الدينية. كثرت المشاكل العائلية و وانحلت المبادئ و تبخر الاحترام . و لا حول ولا قوة الا بالله.
الطفل في المغرب يضرب من طرف الكل. كل من هب ودب يريد ان يربي. والتربية عندنا تكون بالعصى..شعب يؤمن بان العصى نزلت من الجنة ويرددها بكل فخر في كل مناسبة..الاب يضرب, الام تضرب,الخال, العم ,المعلم يضرب, الفقيه يضرب وحتى الجار..فبالله عليكم كيف تريدون ان ان تكون نفسية هدا الطفل عندما يكبر؟؟؟؟؟؟ اما بالنسبة للنساء هذه الايام, فمن كثرة المسلسلات اصبحن يعشن في عالم خيالي لا علاقة له بالواقع..اما الرجل اللذي يضرب زوجته او امراة بصفة عامة فوالله لا يكسب ولو ذرة من الرجولة..رجل جبان
وأضاف الزمزمي "هناك إنسان اللي هو عوج، رجالا ونساء، ولا يستقيم أمره إلا بالقوة
ya des femmes avant le mariage elles montre un visage qui change apres le mariage.et les femms veulent toujours mettre les hommes sous controle
موضوع مهم جدا..وحساس للغاية لأنه يرتبط بوضعية المرأة في المجتمعات العربية والإسلامية..صحيح للمرأة حقوق يجب احترامها ومراعاتها ونفس الوقت عليها واجبات يجب ان تحترمها وتتقيد بها..أنا لست مع التعنيف والضرب وتوجيه الإهانات بأنواعها لهذا المخلوق اللطيف والحساس..لكن هناك بعض النساء (مع عدم التعميم) يستحقن الضرب..في حدود..اعطيكم مثال واقعي حصل معي..زوجتي السابقة وقعت لي معها مشاكل ومشادات كلامية بغض النظر عن الأسباب والمسببات..وحينما رفعت صوتها في وجهي..وأوصدت باب غرفة النوم بعنف ..صفعتها صفعة خفيفة ..لطمة بأصابعي الأربعة فقط..لتهدئتها…حتى ترتدع وترعوي…لكنها لم تفعل…ارسلتها إلى بيت أهلها..وكانت النتيجة ان رفعت على دعوى بالنفقة في المحكمة..دفعت لها النفقة…ثم رفعت عليها دعوى بالطلاق وطلقتها…لأنها كانت تأتمر بأوامر القيادة العليا..أي امها..
سؤال..لكل نساء المغرب…من الرابح و من الخاسر في هذه المعركة..??
أجيب..بالنيابة…المرأة هي الخاسر الأكبر…انتهى
انا شخصيا لي عائلة كبيرة جدا و قمت بمقارنة بمجرد قراءة الموضوع فوجدت انه لا يوجد اي شخص يعتدي على زوجته كما انه لي عدد كبير من بنات الاعمام و الاخوال و كلهن بخير مع ازواجهن انا بدوي ابن الدوار و لي 16 عم شقيق و 14 خال من شرق المملكة و اغلب افراد هذه العائلات هاجروا الى اروبا و بعضهم الى المدن كما ان هناك اختلاف في المستوى التعليمي منهم الامي و منهم الدكتور بمعنى اعتبرها دراسة شاملة لكن لا وجود لهذه الارقام المخيفة .
ربما الدراسة ضمنت فقط الاسر المنحلة التي تشارك الزوجة زوجها في احتساء الخمرة و ترقص له و لنا تلعب الخمرة بعقولهن يقلبوها صباك او ربما تم تضمين حتى من يناقش زوجته و يستفسرها عن المكان الذي تريد الذهاب اليه او يعيب عليها عدم قيلمها باحد واجباتها او عتابها لعدم تغيير حفاظة ابنها .
لا حول و لا قوة الا بالله احصائيات بعيدة عن واقع المغاربة الاحرار هدفها هو تفتيت و تخريب العائلات و تشجيع جمعيات التفكيك الاسري و تغليب المراة على الرجل
انما الامم الاخلاق ما بقيت / فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا. موضوع تعنيف المرأة موضوع شائك للغاية،لكونه يقع داخل البيوت، مما يجعل من الصعب علينا معرفة حقيقة ما يجري داخل بيوت الزوجية. هناك دراسات اثبتت ان نسبة كبيرة من العنف ضد النساء يسبقها عنف او استفزاز من الزوجة لزوجها، قد يكون لفظيا وقد يكون جسديا. كثير من نسائنا يعانين من أمراض نفسية جد معقدة بسبب تعنيف وقع عليهن من طرف الأب في غالب الأحوال إن لم يكن من الأم كذلك. علاقة البنت بأبيها مهمة أكثر من علاقة الابن بأبيه في رأيي المتواضع. ان أول رجل تتعامل معه الفتاة وهي تترعرع هو أبوها، فإن منحها الحب والحنان الأبوي، فستكون هي بالتالي محبة وحنونة مع زوجها؛ أما إن عنفها أقرب رجل في حياتها وهو أبوها، فكيف لها أن تثق في رجل آخر ؟ كيف لها ان تبني علاقة سليمة مع رجل بعيد عنها إن كان اقرب الرجال اليها وأعزهم قد ارتكب عنفا جسديا ولفظيا…ضدها؟ الرجل في عين مثل هذه المرأة ما هو إلا وحش كاسر لابد من وضعه في قفص … يجب الا ننسى ان النساء عموما لايترددن في الشكوى من سوء معاملة أزواجهن لهن، عكس أغلب الرجال الذي يفظلون كتمان تعرضهم للعنف من زوجاتهم .
النساء في المغرب يمارسون العنف ضد الرجل واقصد( العنف الكلام و اللباس…) و عدم الانصات للزوج مع احترامي للمراة المغربية
قال سبحانه : و اللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن و اهجروهن في المضاجع و اضربوهن.
بالله عليكم ماذا ننتظر سوى العنف في بيت الزوجيية و خارجه في ظل غياب الوازع الديني و انتشار المسلسلات المنحطة.
لماذا لم أرى أمي و أبي يوما في خصام؟
ببساطة؛ لأن هناك احترام متبادل بين الطرفين.
أما هاد لعيالات لي كاياكلو العصى 80% منهم ماكايعرفوش يهضرو. وبالألفاظ ديالهم كايخليو الرجل يستعمل العنف.
لماذا لم أرى أمي و أبي يوما في خصام؟
ببساطة؛ لأن هناك احترام متبادل بين الطرفين.
أما هاد لعيالات لي كاياكلو العصى 80% منهم ماكايعرفوش يهضرو. وبالألفاظ ديالهم كايخليو الرجل يستعمل العنف.
أصبح اليوم الكل يرفع شماعة العنف على الرجل فقط.
الظاهرة معقدة أكثر من ماهو في الظاهر.
مايسمى اليوم بحرية المرأة وتحقيق ذاتها على المثال الغربي جعل من مجموعة كبيرة من نسائنا اليوم ينظرن الى الحرية والمساواة أنها بدون حدود ولاقيود.
في نظري لم ينظر من يسمون أنفسهم باحثين في هذا المجال الى الأسباب الحقيقية في ظاهرة العنف الزوجي سواء من الرجل أو من المرأة.
الأسباب متعددة:
– الخيانة الزوجية
– الجهل المطبق بأبسط تعاليم الدين الإسلامي في مجال التعامل الأسري بين الأزواج
– إتباع المثال الغربي الذي أثبت فشله فبالرغم من مايظهر على أنه تحرر فلننظر إلى الإحصائيات في عدد المتزوجين الذي أصبح ضئيلا جدا و ارتفاع نسبة الخليلات
– التهافت على المنطق المادي في بناء بيت الزوجية أكثر من بناء علاقة انسانية زوجية مؤسسة على التراحم والتعاون
– تفضيل مجموعة من النساء منع التعدد وإتخاذ أزواجهن خليلات
– كثرة التهافت على المسلسلات الأجنبية المنحرفة والتي تقدم أسرا من واقع بعيد عن تقاليد ديننا الحنيف، اسرا منحرفة وعدد كبير من متتبعي هذه المسلسلات يعتقدون أن المادة المقدمة في هذه المسلسلات هي الواقع المغربي.
ألخ إلخ
ياودي خاليوالرجال يربيو نساهم
أن تضرب إنسان يعني أنك قد فقدت وعيك وحلولك لحل مشكل ما قد نفذت.
في نضري الإنسان الذي يتواصل بالضرب مع زوجته, زوجها أو أبنائه أو أبنائها إنسان ضعيف ومريض لا يستطيع ضبط إحاسيسه. ولهذا فعليه أن يبحث له عن طبيب أو زمان آخر يعيش فيه (العصر القديم ..القديم مثلا).
بالأمس تعرض جار لي لضربة من طرف زوجته على أم رأسه أغشته عن وعيه فهرعت به إلى قسم المستعجلات قصد العلاج.
والأدهى في الأمر أن الزوجة وبدم بارد أكدت للطبيبة بالمستعجلات أن زوجها لايريد طاعة آرائها ودائما ما يخالفها في اتخاذ التدابير التي تراها هي غير ذلك.
فكان تدخلي في وجه الزوجة مزمجرا وقاطعا بعدما أقسمت بغليظ الايمان أن الأمر إن تكرر فسأرفع شكاية لنائب وكيل الملك وسأشهد على ما وقع لربما ستودي بحياته يوما وستسأل كل "الحومة" عما جرى.
الزوجة الحالية وحسب الحالات التي سمعت بها قد اهتدت إلى الخيانة أو تعنيف زوجها هدفا في تطليقها: والله إن كيدهن لعظيم.
كما أصبحت بعض الزوجات جواسيس على أزواجهم في عملهم وخارج عملهم بغية نصب شراك مكين للوصول لأهدافهن الماكرة.
النساء كذبت عليهن المدونة والنساء الساذجات المغرورات يردن ان يخالفن شرع الله كما نره اليوم متفشيا في مجتمعاتنا …الحداثيات العلمانيات ….
قوله تعالى يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون
نحن في الاسلام الرجل هو سيد الموقف هو رب الاسرة لا غير
الرجال قوامون على النساء وليس العكس
على المرأة ان تخضع لأوار زوجها وفي احترام متبادل بما انزل الله …
لن ولم تستقيم الامور
الرجل هو أقوى من المرأة ولو تنطبق السماء مع الارض…والله معنا …
رحم الله من قال:وراء كل عظيم امرأة،وصدق بنسبة ما،من قال:ما من مصيبة في الأرض إلا وللمرأة يد فيها……….!!!!
يا أحبائي،انعدام الحب،الضغوطات الإجتماعية اليومية،قلة المال،وضعف الإيمان هو ما يؤدي لتعنيف الرجل للمرأة أو المرأة للرجل،،،لأني شخصيا لا أؤمن بعنف من طرف واحد،في غالب الأحيان هو متبادل،،،كم سمعت من مرة امرأة تقول لزوجها:انت ماشي راجل،ماشي موقد،شوف سيادك….الخ.فماذا تنتظر هذه السيدة من زوجها إلا العنف…..
قال تعالى:…وجعلنا بينكم مودة ورحمة.(صدق الله العظيم)
هناك نوعين من النساء المعنفات داخل المجتمع المغربي
هناك بعض اشباه الرجال لا يتحمل مسؤولية المنزل لانهم لا يحبون العمل ولو حصلوا على بعض المال ينفقونه في تناول الخمر والمخدرات ولا يبالون باسرهم وينتظرون من زوجاتهم حمل المسؤولية داخل المنزل وخارجه ورجولتهم يظهرونها الا بالشك في زوجاتهم، وهنا يأتي التعنيف، لو كانوا رجالا حقا لتحملوا مسؤولياتهم
اما الصنف الآخر فهناك نساء يحاولن فرض سيطرتهم على الزوج بعد سنوات من التمكن من الزوج وانجاب الاطفال فتصبح عندها ورقة ابتزاز ضد الزوج لاجباره على الانصياع مما يجعل الزوج ينفجروهذا الصنف من النساء يجب ايقافه عند حده.
القران يقول اضربوهم في المضاجع وتتعجبون لماذا؟ انشر يا من تدعي حرية ااراي الاخر
المدونة وعدم فهم غأياتها ادت الى اظهار انياب النساء تجأه رذألهم اصبح لهم وجهان في نفس الوقت وجه (بيتبول)للزوججه الحمل البشوش للغرباء .
رب
je connais la femme il ya 65 ans .
actuellement les femmes cherchent à être agressée pour pouvoir profiter de toute la poussée des hachement contre l''homme musulman afin de le ridiculiser et lui faire perdre son pouvoir psychologique , naturel .
nos femmes ne sont plus féminine.
la religion musulmane est bien faite dans ce conteste .simplement reste à l'appliquer .
العنف لان اكثر الزواجات لم تتم بالطرق التي نص عليها الاسلام لامن جهة المراة ولا من جهة الرجل.وزيذ على ذالك المراة اصبحت معنفة من طرف المشغل وفي الشارع فاصبح البيت حلبة للعنف الفظي والمعنوي فنزعت البركة من البيوت لاتربية الابناء ولاوجود للحنان الابوي بيت مظلم مشاكل في تسديد فواتر البيت والسيارة والكهرباء وكبش العيد كل هذه القرود اشعلت نار العنف . وزيد على ذالك (غرقت الزوج وتقول له مقادش بيا طلقني )فهي التي فتحت الباب للعنف .والمراة المغربية تربوا على اخلاق مدمومة في الاسلام وهذه السلوكات تمس العمال والموضفون السامون والاغنياء والفقراء والمثقفون.لم يفلت احد ولله الحمد.
4 – علولة الأحد 08 فبراير 2015 – 17:32
النساء اللواتي يعنفن في بيوتهن
يكن بحاجة الى ذالك والا إقامة ضجة في الحي
وبما ان المراة تتمتع بحقوق في هذا العصر فتريد ان ترغم الرجل على ما لا طاقة له به فيكون مضطرا لتحطيم بعض أسنانها وهذا جميل في بعضهن
42 – صادق-طوكيو- الأحد 08 فبراير 2015 – 18:55
المرءة المغربية-تاع التسرفيق-لا اخلاق لا حياء لا تطبيق لدين .تزوجت يابانية كل صباح تركع لي وتحضر لي الاكل وتنتضر حتي انتهي وتاءكل هي احتراما وتقديرا لي-اما المرءة المغربية لايهمها سوي السطيح والرديح والتباهي الخاسرة لرجل وهلم جرا…
لقد احسنتما في كلامكما
من يضرب زوجته هم الاسلاميون المتشبعين بالشريعة
العلمانيون يفكرون كيف ترضى زوجاتهم عنهن و الاسلاميون يبحتون عن شرح الاية التي توصيهم بالهجر و الضرب
بالعصا او السمطة او القصبه او تكسير بعض الاسنان على راي احد المعلقين و الدي نال اعجاب قرا، هسبريس
Même si la femme c'est ma mère ma soeur et ma fille elle est aussi dalaa aawja sa langue comme un serpent elle mord avec ses paroles qui blessent la majorité des hommes souffrent de ses femmes. Allah yakoun fi aawnahoum
كايبان لي هدك السيدة بوحاطية اكثر من القياس
فهذه الجمعيات التي تتظاهر بانها تدافع عن حقوق. المراة فهي تدافع فقط عن نفسها لاخد ونهب الأموال من الدولة،فلنترك المشاكل العائلية تحل بين الرجل و زوجته لان هده الجمعيات تبحت.عن مصالحها فقط،وكلما تعمقنافي صلب الموضوع لكترة الجريمة وهذا ما لاحظناه بعد الامتيازات التي لاحظناها مؤرخا لصالح المراة،الرجل يصبح بين الضغوطات القانونية للدولة من جهة وامراته من جهة امرئ،والجرائم الأخيرة تفسر مالك،
اساس العنف راجع الى التنشئة الاجتماعية.. قلة اللفهم….الضروف المادية .الضروف المزرية التي تثقل كاهل الاسر البسيطة المعانات اليومية.. الماء الكهرباء الكراء الزيادات في كل المواد الاساسية التفاوت الطبقي ……لدي سؤال لمادا الناس لكلاس مكايتخاسموش …مكيمشيوش الخيط لبيض …اخطر المجرمين….مختفون ….لا يبيعون اصواتهم ب 100 درهم لعصابات الاحزاب التي لا تقوم بدورها التوعوي و الاجتماعي الله اصاوب الوقت
ان هدا المشكل يتجلى في التربية داخل الاسرة المغربية فالكل ينصح ان لايثق في الجنس الاخر. فالرجل تقدمه بعض الامهات كدئب مفترس يجب ان تاخد منه البنت الاحتياط ويقدمون البنت كاشياء اخرى للرجل. اضافة الى عدم بناء الاسرة على الحب والتقدير والاحترام بين الزوجين واصبح هدف بعض النساء الزواج خوفا من العنوسة. اضافة الى ان بعض النساء هدفهن الوحيد هو استغلال الرجل ماديا فقط.
نحن دائماً تبريرات لسلوكاتنا بما هو متعارف عليه وبما هو كائن، فالعنف في نظري هو سلوك مكتسب انطلاقا من التنشئة التي تلقاها الطفل داخل أسرته سواء كان هذا الطفل ذكرا أو انتى ، وبالتالي لإعطاء تفسير للعنف بمختلف اشكاله، ينبغي الرجوع إلى أسلوب التربية التي تلقاها الطفل،؛ والتي غالبا ما يكون مسؤولا عنها بالدرجة الأولى الوالدين؛ كالتفريق في المعاملة بين الابناء وإعطاء الأفضلية لاحدهما على الآخر فمعاملة الأم للذكر تكون في الغالب أحسن من الأنثى وتحاول أن تزرع مجموعة من السلوكات ولو بدون وعي منها بان الذكر أحسن من الأنثى وأقوى منها" انت راجل ومول الدار ماشي ختك" هنا تبدا الشخصية العشوائية بالتشكل والنمو، ….
لقد كرم الإسلام المرأة طفلة وزوجة وام وخص لها الله عز وجل في كتابه سورة كاملة سورة النساء ورسول الله وهوا علي فراش الموت قال صل الله عليه وسلم أوصيكم خيرا بالنساء وقال أشرف خلق الله رفقا بالقوارير لكن للأسف جائت القوانين الوضعية التي خربت المجتمع باسم الحرية والمساواة وغيرها من شعارات الغرب التي وجدت أرض خصبة فنمت فيه فالعنف يكون جسدي ومادي ونفسي والسبب أننا ابتعدنا علي الدين وماتت الغيرة عند الرجال قال صل الله عليه وسلم اقتلوا من لاغيرة له لم يعد الزوج يغير علي زوجته أو أخته فكثرت الخيانة الزوجية والانحلال الخلقي وأصبح كل يغني لليلاه لم تاخد من الحضارة الغربية الي سلبيتها وأصبحنا ك الغراب الدي حاول ان يصبح حمامة ونسيا مشيته فلم يعد غرابة ولاحمامة بالمناسبة انا متزوجة مند 23 سنة زواجي فاشل مند اول يوم لكن ضحيت من أجل أبنائي الحمد لله لنقل النتيجة إيجابية لأنه يجب أن لايقع سقف البيت فوق رأس الأبناء مهما كان الثمن علي العموم لايوجد زواج ناجح أو مثالي لكن توجد نسبة فقط
الجواب على سؤالك سيدتي واضح وضوح الشمس في سماء صافية لا حاجة الى تحليل نفسي او ما شبه يمكن اجمله في الاتي : 1- الجمعيات النسوية التي تسترزق من جمعيات خارجية بهدف تخريب المجتمع المغربي من اصوله التي هي الاسرة المصونة بحرمة الدين الاسلامي هي من قادت حملة تمرد النساء ضد اسرهن و ازواجهن . وما ظاهرة الامهات العازبات والمواليد التي يلقى بها في مجارير "وادي الحار" وفي قممات الازبال الا نتيجة لهذا التمرد . فماذا تنتظرين من الرجال ان يفعلوه( الاخ ، الزوج ، الاب .) ؟ 2- الضائقة الاقتصادية في مجتمع استهلاكي -وبدون حدود- ماذا يفعله زوج تطالبه زوجته باشياء تفوق طاقته والا طالبت بالطلاق ؟ . "الله اهديكم خربتو عقول العيلات اوخدمين كتلومو ف الرجال ."
ألصالح والطالح في كل مكان.لكن هناك فئه من الرجال تستاهل الشنق..لأنهو كايجيب المراه لدارو وكيبدا يطبورد عليها في الدار وفي الزنقه الي جا دوا معه شي راجل اخور كيحدر راسو ويسكت..كيعرف يدير راجل غير علي بنت الناس
لله الأمر من قبل و من بعد
لقد تلوث الجو الأسري بالمغرب من جراء تطبيق قواعد و أسس تربوية خارجية لا تمت للإسلام و أخلاقه في شيء إضافة إلى بعض بنود المدونة الغريبة الأطوار. و مما يوغر صدر أغلب الرجال على نسائهن هو خضوعهن لخرجات الأبناء المراهقة أو المتتبعة للموضى و قلة الاحترام المورث أو المكتسب من مسلسلات توركيا و المكسيك و البرازيل و الغرب عموما حيث لم يعد للأب رأي في موضوع اللباس و الماكياج و اللباس الغير محتشم و لو بح صوته و استنكر ليس لأنه مغلوب على أمره بل لتفاذي الأسوء و بهذا يكون التمادي إلى أن يصير عصيانا لينا ثم طاغيا إلى أن يصير حاجزا يصعب تجاوزه أو التغاضي عنه فيحصل الانفجار المقيت لينقلب الوضع إلى كارثة أقلها الشتم و الضرب.هذا في حالات الأسر السوية أما الأسر المائعة فحدث و لا حرج نسال الله السلامة و العافية. لهذه الأسباب وجب على أهل الحل و العقد مراجعة الوضع الحالي في ما يشاهده المغاربة عبر القنوات التلفزية و تمحيص و مراجعة المدونة التي بسببها تكدست قضايا الطلاق في المحاكم و خربت بيوت و شتتت أطفال و خلفت عاهات مادية و نفسية
انا ارجع العنف ضد المراة الى ضعفها المادي والثقافي فاغلب المعنفات اما اميات او فقيرات فلو كانت المراة مستقلة ماديا لن تضطر الى تحمل العنف بل بكل بساطة تترك البيت و تعيش حياتها بدون خوف
الصورة أعلاه معبرة التبوحيط والغميق والله منذ صغري وأنا أعاني من النساء فكلما اختلفت مع الأخت في شيء تنتف شعرها وتصرخ وتعرضني لأشد العقاب من طرف الحاج الوالد رحمه الله وعند وفاته تكرمت الوالدة والبنات على الإرث كله واللآن الزوجة لاتسمع والله أرى المرأة كالأفعة
المراة كرمها الله سبحانه و تعالة
بالجنة تحت اقدام الامهات
بارسال الله سبحانه و تعالة السلام الى خديجة مع جبريل عن طريق الرسولة صلعم
كرمها النبي صلعم بحبه لخديجة و عائشة وفاطمة الزهراء ريحانة ابيها
كرمها في المراة التي قطعت راس الكافر الدي جاء و وراء خروج النبي صلعم للحرب و انقدت المسلمين في غياب المحاربين
المراة لا يكرمها الا كريم و لا يهينها الا لئيم
المراة ام و اخت و زوجة و حبيبة
الزواج محبة و تقدير و مودة
القران يوجد فيه حقوق المراة قبل المدونة و لا اي حضارة
المراة تحب و تحس ومتقفة و حنونة و صبارة و تشارك الزوج في جميع محنه بدون ان يحس لان ما تقوم به المراة في البيت و تتعب اكتر ما يقوم به الرجل من عمل
تحمل و ترضع و تسهر و يقال عنها ناقصة دين و عقل وطبيعتها الجسمية نحيلة و تتحمل و لما لا تطيق و تحتج تعصى
اين العقل و القلب
وادا خرجت المراة للشغل لتاتي بالمال حلال او غيره حرام
الصورة تعطيكم الخبار: بدون تعليق
تحياتي…نعم العنف كثر..ليس بسبب الافلام المكسيكية ولكني اظن ان الرجل المغربي…بعضهم حتى لا اعمم تلاف..بمعنى تاه لا هو متحضر يعراف يضحاك مع مراتو وخارجها ويفرحوا بجوج ولا هو جاهل حاطها بحال الخدامة بوحدة لا يضحك معاها ولا يشاركها…وانا شخصيا محافظة..واعتني بنفسي وكنت اعتني باللدي كان لي زوجا واعتني باهله..من كل النواحي ماديا معنويا…واساعدهم في قضاء مصالحهم لوحدي دون مساعدة منه..كنت اطبق امر الله…ولكنه اعتبر الامر ضعفا وغباء مني…الرجال منكم سيفكرون بانه لم يكن تفاهم جنسي واجيبكم..بلى…كان مسرورا بدلك..ولكنه اهانني كثيرا بلسانه ويديه…ضربنى باستمرار وادلني بعشيقاته السابقات .صبرت وصبرت وبدلت مجهودا جبارا لمحاولت اصلاحه..ثم انتهى صبري وطابت بالطلاق…وارتحت وانا الان انام جيدا وكل العواطف انمحت لان الظلم يمحو كل شيء…وعدت لعملي واسترجعت نفسي..نعم هناك رجال طيبون فعلا وتزوجوا بنساء عكسهم…وهناك منافقون يمثلون احسن من اي نجم تركي او مكسيكي او غيره للاسف…
Alhamdo lillah, je suis très contente que Dieu ait crée d'autres hommes musulmans sur cette planète que les marocains, comme ça les femmes marocaines peuvent s'échapper de cette jungle de marocains qui non aucun respect pour les femmes qu'elles soient leurs mères, leurs soeurs, leurs filles ou leurs épouses.
Je suis dégoutée par la plupart des commentaires içi. 3la mousatawa o 3la karahiya o 3la complexes. Allah wessakom 3la lemra o ntouma kate7ta9rouha o kat3amlouha f7al l3abda.
A moi les "dislikes" et vive la femme marocaines, femme forte et libre!
Merci de publier, Hespress.
هذا موضوع بالغ التعقيد والحساسية ويناقش اعتماداعلى بحث في علم النفس التربوي مع الاستشهاد براي الزمزمي المعروف بقوله في المراة (ما قاله المقص في الكتان) والنتيجة فتح المجال لقذف النساء باقذع النعوث من قبل السيكوباتيين و انصاف الرجال و المهووسين جنسيا.
هكذايتم تغييب العامل الاجتماعي والتحولات التي طرات على العلاقات بين افراد المجتمع عامة وبين الرجل والمراة خاصة. امافكريا وثقافيا فنسبة لا يستهان بها من النساء حصلن على شهادات عليا ومستوىتعليمي لا يسمح لهن بعيشةالذل والمسكنة خاصة انهن يساهمن في اعالةاسرهن جزئيا واحياناكليا وهذالجانب يتم تغييبه كليا ليفسح المجال للاخلاق و الدين ومايرتبط به من تاويلات و فتاوى من بلاد العربان التي يندى لها جبين العقلاء وتانف منها النفس الانسانية السوية.ان الاوان لخلع عباءة الدعايةالمخزية الممولة بالبترودولار والتي جعلت من المراة عورة وجبت تغطيتها و تسخيرها اداة للجنس وتفريخ الاطفال والاهانة بجميع اشكالها, فمنذ ونحن نسمع ان الدين كرم النساء فاين مظاهر التكريم ان كنتم حقا مسلمين تعبت شخصيا من الازدواجية ( واضربوهن……) و( رفقا بالقوارير) اليس تناقضاهذا
أغلبية التعاليق توضح بأن المرأة المغربية تساهم كثيرا في هذا العنف ، الواقع لا يعلمه إلا الله ، ولكن المرأة المغربية ضعيفة العقل ، لاحظوا أن أكثر المشاكل تأتي من الزوجة أو من أمها ، الزوجة المغربية تتبع أمها وهي السبب الأكبر في تخريب بيت الزوجية ، أضف إلى ذلك أن المشكل ينتشر حتى باقي أفراد أسرة الزوج ,وإخوانه المتزوجين ، على أي المرأة المغربية هي أم المشاكل ، كان أبي رحمه الله يقول إذا سمعت شخصا قتل شخصا أخر لا تقل مسكين للمقتول ولكن قل قل الله يكن في عون من قتله .
62 – كوتر
ألصالح والطالح في كل مكان.لكن هناك فئه من الرجال تستاهل الشنق..لأنهو كايجيب المراه لدارو وكيبدا يطبورد عليها في الدار وفي الزنقه الي جا دوا معه شي راجل اخور كيحدر راسو ويسكت..كيعرف يدير راجل غير علي بنت الناس
– كوتر
ديري عقلك انت ما ابحاحوم
المتبرجات الحداثيات العلمانيات المتشبهات بالنصارى واليهود لا تدخل في عادات وقيم الدين الاسلامي …
ﻭﺍﻟﻨﺸﻮﺯ )ﻟﻐﺔ ( ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺍﻹﺭﺗﻔﺎﻉ ﻭﺍﻟﻌﻠﻮ ﻳﻘﺎﻝ ﺃﺭﺽ
ﻧﺎﺷﺰ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺮﺗﻔﻌﺔ ﻭﻣﻨﻪ ﺳﻤﻴﺖ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻧﺎﺷﺰﺍ ﺇﺫﺍ
ﻋﻠﺖ ﻭﺍﺭﺗﻔﻌﺖ ﻭﺗﻜﺒﺮﺕ ﻋﻠﻰ ﺯﻭﺟﻬﺎ . ﻭﺍﻟﻨﺸﻮﺯ ﻓﻲ
ﺍﺻﻄﻼﺡ ﺍﻟﺸﺮﻉ ﻫﻮ ﺍﻣﺘﻨﺎﻉ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻣﻦ ﺃﺩﺍﺀ ﺣﻖ ﺍﻟﺰﻭﺝ
ﺃﻭ ﻋﺼﻴﺎﻧﻪ ﺃﻭ ﺇﺳﺎﺀﺓ ﺍﻟﻌﺸﺮﺓ ﻣﻌﻪ ، ﻓﻜﻞ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺻﺪﺭ
ﻣﻨﻬﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ ﺃﻭ ﺗﺨﻠﻘﺖ ﺑﻪ ﻓﻬﻲ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻧﺎﺷﺰ ﻣﺎ ﻟﻢ
ﺗﻘﻠﻊ ﻋﻦ ﺫﻟﻚ ﺃﻭ ﺗﺼﻠﺢ ﺧﻠﻘﻬﺎ ﻗﺎﻝ ﺍﺑﻦ ﻗﺪﺍﻣﺔ "ﻣﻌﻨﻰ
ﺍﻟﻨﺸﻮﺯ ﻣﻌﺼﻴﺔ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻓﻴﻤﺎ ﻓﺮﺽ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﻦ
ﻃﺎﻋﺘﻪ ﻣﺄﺧﻮﺫ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺸﺰ ﻭﻫﻮ ﺍﻹﺭﺗﻔﺎﻉ ﻓﻜﺄﻧﻬﺎ ﺍﺭﺗﻔﻐﺖ
ﻭﺗﻌﺎﻟﺖ ﻋﻤﺎ ﻓﺮﺽ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻃﺎﻋﺘﻪ."
لا حظت ان جل التعاليق دكورية سؤال بسيط لمادا تستهويكم المواضيع المتعلقة بالنساء ارى انكم جميعكم تتفقون بخصوص الاساءة للمراة الا قلة قليلة جدا الا تعتقدون انكم مرضى نفسانيا لما هدا الحقد والكراهية اتجاه المراة ان كانت المراة منبع لكل انواع المشاكل فالحل بسيط جدا وبيدكم توقفوا عن الزواج هل فرض عليكم احدا الزواج افرغوا ادمغتكم تماما من كائن يدعى المراة وسترتاحون وتريحون واود ان اعقب عن تعليق احد المتدخلين الدى ادعى ان زوجته اليابانية تركع له كل صباح ولا تاكل الا بعدان ينتهى من الاكل اخبرك اخى ان الركوع لله وحده تعالى ولما لا تاكل المراة حتى ينتهى زوجها من الاكل الايعتبر دلك عبودية متى استعبدتم الناس وقدولدتهم امهاتهم احرارا من انتم حتى تدل المراة نفسها من اجلكم حتى لو امتلكتم مفاتيح الجنة فلن تركع لكم اى امراة من خلال تعاليقكم ابنتم عن نفسيتكم المريضة فانتم تريدون زوجة دمية تسيرونها كما تشاؤون لا راى لها ولاكرامة تاتمرباوامركم وتنتهى بنهيكم تريدون ادلال المراة بكل ماتحمل الكلمة من معنى ووصلت بكم الوقاحة لحد مطالبتها بالركوع للرجل اود فقط ان اخبركم فى النهاية ان المغربيات لا يركعن لاحد
المراءة هي التي تحفظ زوجها في حضوره وفي غيابه وأسرار بيتها لا تخرجها لأحد لانه عندما تقدم المراءة على ذلك لن تجني الا المشاكل الحمد لله أنا متزوجة 6سنوات وزوجي لم يرفع يده علي ولو لمرة واحدة صحيح تتشاجر احيانا لكنه يحترمني كما احترمه من اليوم الاول تعاود نا على احترام بعضنا لان أساس العلاقة هو الاحترام المتبادل ولا ندخل احدا في خلافاتنا مهما كان لا من عاءىلتي ولا من عاءىلته
برك ماتخربو بيوت الناس .نصف الشعب كيشكل فتيات بدون زواج
لانه يوجد اشباه رجال كهؤلاء
51 – المغربي **طبعا
الأحد 08 فبراير 2015 – 20:04
4 – علولة الأحد 08 فبراير 2015 – 17:32
النساء اللواتي يعنفن في بيوتهن
يكن بحاجة الى ذالك والا إقامة ضجة في الحي
وبما ان المراة تتمتع بحقوق في هذا العصر فتريد ان ترغم الرجل على ما لا طاقة له به فيكون مضطرا لتحطيم بعض أسنانها وهذا جميل في بعضهن
42 – صادق-طوكيو- الأحد 08 فبراير 2015 – 18:55
المرءة المغربية-تاع التسرفيق-لا اخلاق لا حياء لا تطبيق لدين .تزوجت يابانية كل صباح تركع لي وتحضر لي الاكل وتنتضر حتي انتهي وتاءكل هي احتراما وتقديرا لي-اما المرءة المغربية لايهمها سوي السطيح والرديح والتباهي الخاسرة لرجل وهلم جرا…
لقد احسنتما في كلامكما
سؤال اهو حقد ام غيرة من لالكم المراة
cela est du a la degradation de notre systeme de valeurs outre le fait que la femme marocaine ne sait comment gerer cette liberte qu ella acquise par son statut de femme consciente inteellectuelle ect en cosiderant que la parite et la confirmation de soi equivaut le non respect envers son mari qui lui aussi ne tient pas compte de levolution de la femme qu il continue a l assimiler avec la femme d autrefois sans parler des parents qui savent comment intervenir dans les problemes conjugaux
المغربيات هن اللاتي حقرن بانفسهن فلم يعد الرجل يحترمهن.
الرسول ص يتحدث عن العفيفات.
هند حين اسلمت وبايعت : سالت : اتزني الحرة , وهي تتكلم عن الجاهلية.
يعني ان الزانيات لسن حرات.
وعلى هذا يبنى كل شئ وليس فقط التراشق بالعبر والاحاديث.
اللاتي يزنون هن سبب تخريب الجميع لذلك هو من الكبائر , والمراة هي من تفكر في الزنا كسلاح للدخول الى الخراب.
لذالك سبقت الزانية على الزاني في الاية , اي المراة اكثر مسؤولية عن وقوح الخبائث.
نصيحة للمغربيات اللواتي لا يردن العنف الزوجي.الزواج من الاجنبي رحمة صدقوني سواء اروبي خليجي شرقي … وخليو هادو يضربو جنابهم والحيوطة .
– الصورة أعلاه تعبر ماذا عنف المرأة اللفظي … أهم نجاح في الحياة هو الزواج و لا شيء غير ذلك لأن الفشل فيه تعيشه لحظة بلحظة في حياتك و تفكيرك و الطامة الكبرى المسلسلات التركية التي أثرت بشكل سلبي على نساءنا جعلتهم يعيش أوهام لا حصرة لها بالإضافة للعقلية التركية التي تميل للعنف و الإنتقام الإنتحار … أرى أهم حاجة يجب تدريسها خاصة في سلك الثانوي هو التربية على المعاشرة الزوجية و التسامح الفكري عوض التطبيل لمواد لا جدوى من معرفتها
السلام عليكم .لا بد من الإشارة إلى وجود عدد كبير من الفتيات العوانس بسبب التعقيد في الحياة .
السلام عليكم.
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم.
الحل هو الحكمة و العقلنة في تسيير الامور المنزلية و التستر على أسرار الحياة الزوجية، و الرضا بالقدر خيره و شره لأنه بعد العسر يسرا و عدم الإسراف ،كل حسب طاقته ( لبس gدّك اواتيك) و الابتعاد عن الديون و الرجوع إلى تعاليم الدين الإسلامي و خاصة الزكاة و لو من القليل القليل لأن الله سيبارك فيه أن شاء الله.
سبحان الله، جل التعليقات من الذكور المغاربة تثبت أن التسلط و الكبر متجذر في نفوس الأغلبية الساحقة، القلة القليلة من يعي أن المرأة إنسان مستقل مثله و ليس تابعا و لا خاضعا. تزوجت مغربيا و هجرني يوم الزفاف لأنني كنت خائفة، ثم صفعني ثالث يوم لأنه سبني فقلت له ما هذه الأخلاق، ثم أخذ أموالي و أكل مهري و أغرقني ديونا بالتهديد و الصراخ و أنا حامل مع الضرب و الخنق و العض، نعم، العض. لم يكن لي سند في أهل أو أقارب، كنت وحدي في هذا البلد و كان يعايرني بذلك، لم يكن لي مأوى غير بيته فبقيت أتجرع الذل و الإهانات و كنت أتقي الله فيه ما استطعت و مرات خوفا من الصفع و اللكمات. يااااااه عندما أتذكر الآن، أقول اللهم لك الحمد و الشكر على ما أعطيت و ما أخذت و اجعلها مغفرة لذنوبي. في النهاية هو خسرني و خسر طفليه و خسر نفسه و كل شيء تقريبا، و ربحت طفلاي و نفسي و حريتي و رزقني الله من حيث لا أحتسب. المضحك أنه حاول تبرير ما كان يفعله بي أنه كان "يحاربني على الحكم" حكم من أو وماذا؟ فاستوعبت أخيرا كم هو غبي و كم كنت ساذجة و عديمة الخبرة، دخلت الزواج كعش مودة و رحمة و هو دخله كساحة حرب ضروس … مع امراة! مضحك حقا
في حديث نبوي يقول "اتقو النساء فأول فتنة بني الإسرائيل النساء "و أيضا "النساء حبائل الشيطان و أيضا استوصو بالنساء فانهن خلقن من أعوج مافي الظلع " ……بغظ النظر عن الأحاديث الكثيرة فإن الواقع المغربي يظهر أن هناك حيف والظلم لرجل في القوانين و عدم حمايته وحيث يعزى العنف الأسري الى أن المرأة لا تقوم بواجباتها أو تجهل بواجباتها أو تستقوي بالمدونة الأسرة المشؤومة التي تهضم حقوق الرجل و لاتنص على أي واجبات للمرأة سوى غلو وتطرف في الحقوق ما أنزل بها من سلطان تعادي الدين و القانون الدولي و المنطق فالحقوق تعطى على حسب الواجبات وسبب الأخر هو تسلط المرأة ظد من يعيلها ويشقى من أجلها (الرجل) و تمارس العنف اللفظي من سب وشتم والعنف المعنوي من الابتزال والظغط والاستفزاز باسم المدونة المرأة وحتى العنف الجسدي أحيانا فشيء طبيعي أن يدافع الرجل عن كرامته و شرفه بالعنف المبرر والذي لايدافع عنه أحد لا دولة ولا قانون ولا جمعيات سوى قوته الجسدية و النفسية والعقلية والمسؤول عنه علميا هو الهرمون الذكري في كل الكائنات الحية . وأيضا ما تنفثه تلك الجمعيات النسائية الماسونية من سموم
ظهيرة العنف ضد النساء لها اسباب واضحة و اسباب اخرة مبهمة !? من بينها ان النفاق الرجولي احيانا يدفعهم الى مالا ترضى عنه قريرتهم اذ يتعرف الرجل على نساء محترفات يتقضاين الاجر مقابل خدمتهن ويحظمى معاهن صاحبنا بعناية منقطعة النظير وعندما يريد الزواج يقطع على نفسه وعدا ويقسم على انه سيئتي بيها عازبة لم تلمس intact ويتمم قسمه ويئتي بيها لم تلمس ويطول الوقت الى ان يكتشف المستور ويعلم على وجه السرعة ان معانته النفسية كبيرة جدا ولا تطاق ويحاول اصلاح الوضع فاذا بيه يزيد في الوضع قتامة ثم يخرج عن صمطه وحسب حاله المادي والاخلاقي ياامى ان يعود الى طباعه القديمة من اجل اثبات رجولته وشخصيته على الرغم من السرية التي يجب ان تطوق المجال وكذا المخاطر التي يمكن ان تترتب عنه او يقع الانفجار داخل البيت ويعنف الزوج زوجته ويقع مالا يحمد عقباه = ان لم نكو صرحاء مع انفسناء لن يحل هذا المشكيل ابدا
انا لا ادين الرجل ولا ابرئ المراة فخبايا الحياة الزوجية لا يعلمها سوى الزوجين بعد الله عز و جل هناك رجال لا يستحقون لقب الاباء وهناك امهات يستحيل العيش معهن وبغياب الموارد والامكانيات يزداد الوضع تازما ما يجعل العنف سلوكا عاديا بين الطرفين والاطفال هم دائما من يدفع الثمن لا لشيئ سوى لانهم وجدوا في بيئة لا تحترم برائتهم ولا اخفي عليكم فقد اصبح الزواج في ظل مدونة الاسرة استثمارا للزوجة نظرا لما حضيت به المراة من حقوق في السنوات الاخيرة ما جعل منها زوجتا متسلطة وما ولد العنف لدى الرجل وخير دليل على كلامي هذا هو ارتفاع نسبة الطلاق في المغرب والعدد الكبير من الملفات التي لا زالت تنتظر في رفوف المحاكم
الى السيد كاتب التعليق 14 ابن سوس المغربي.السبب؟ تعليقك وقفني اندهشت وفي نفس الوقت فرحت نقرا تعليق لراجل كيفكر بحال هكا، الله يكملك بعقلك و يعطيك شي نقرة فين يغبر نحاسك هادي الا ما كنتيش لقيتها
المراة تحثرم عدما ثثزوج بخثيارها يكون هدا الزواج ناجح عما تتزوج المراة غير بش يقول راها تزوجت متلقاش ليبغات هنا تبداء المشكلة الرجل معندوش الفلوس بش يطلق هى معنها فين ترجع: تبع كلام ذيال الجمعيات الاب و العايلة وجران و ولاد درب وفىحمام في عمل لا كانت خدامة كلهم ينضرون اليها بحتقار حتى ولو تتطلق هل ستجد افضل هنه…..
Sans déconner les mecs, ce n'est pas de la critique pour la critique mais c'est vrai que les conjoints Marocains sont parmi les plus violents avec leurs épouses. Je suis désolé mais, je vois certains mecs marcher dans la rue, sa femme en gandoura à 15m derrière lui, sans aucune communication. Ceux qui habitent à l'étranger sont encore pires car, restés avec la mentalité du bled, ils n'ont pas évolués.
عائض القرني
( يصف زوجته ) يقول:
قبل كم ليلة، وقبل أن أنام بلحظات وأنا على الفراش، إلتفت إلى زوجتي وتأملت شكلها وهي نائمة، فقلت في نفسي:
بعد أن عاشت بين أبويها وأهلها سنين، جاءت لتنام بجانب رجل غريب عنها، وتركت بيت الوالدين، وتركت الدلع على الوالدين، وتركت التمتع في بيت أهلها، وجاءت إلى رجل تعتني به
ومن ثم تساءلت بيني وبين نفسي!؟
# كيف هان على بعض الرجال،،
أن يضربوا زوجاتهم بكل قسوة بعد أن تركت بيت أهلها وأتت إليه؟!!
# كيف هان على بعض الرجال،،
أن يجعل مدة جلوسه خارج البيت أكثر من جلوسه مع زوجته وأبناءه؟!!
# كيف هان على بعض الرجال،،
أن يجعل زوجته تنام وفي قلبها قهر على شئ ما وفي عينها دمعة تخنقها؟!!
# كيف هان على بعض الرجال،،
أن يسافر ويترك زوجته وأولاده ولا يبالي بمصيرهم في مدة غيابه؟!!
# كيف هان على بعض الرجال،،
التخلي عن مسئوليته التي سيسأل عنها كما أخبرنا الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم؟!!
( عزيزي الرجل )
دائماً كنتم ترددون
{إن كيدكن عظيم}
هل سألت نفسك في يوم
ماهو سبب الكيد في هذه الآية
حباً له ولجماله وخُلقه وحياؤه
يعني أنهم نساء عاشقات
l'homme marocain est le résultat d'une culture patriarcale qui considère la femme comme un objet sexuel ne servant qu'à cuisiner et pondre des enfants et surtout se taire, meme si son mari est un voyou on demande à la femme de patienter, elles finissent par tomber dans la dépression, la plupart des femmes mariées au maroc souffrent en silence , de l'infidélité, la violence verbale et physique, le marocain n'est ni musulman ni laique ni athé, veut le beurre et l'argent de beurre, ne se gene pas de partager le salaire de son épouse mais refuse de l'aider aux taches ménagères, veut une vierge mais ne se gene pas d'aller voir ailleurs, n'en parlons meme pas des femmes au foyer sans revenu qui subissent chaque jour des humiliations sans réagir de peur d'etre rejetées dans la rue
لو كان المطر دموع النساء لنبت من كل قطرة افعى
أقول من هذا المنبر أن لا الرجل و لا المرأة أصبحوا يحترمون الحياة الزوجية أصبحت المعاشرة الزوجية مستحيلة إما الزوج يحبد معاشرة زوجته بطرق تخالف شرع الله و ترفض هي ذلك و يبحث عن خليله تحبّد رغباته و يتم الطلاق، أو العكس إمرأة تدفع زوجها لمعاشرة جنسية مخلة للإسلام ويرفض ذلك ، و تبحث الزوجة عن خليل لإشباع غريزتها الجنسية الممنوعة . بعض الرجال و النساء أصبحوا ضحايا ما يرونه بإحدى القنوات الإباحية ،إذا أردنا ترك التعنيف ليرجع الجميع إلى القرآن الكريم قال الله تعالى يسئلونك عن المحيض قل هو أذّى فاعتزلوا النساء في المحيض و لا تقربوهنّ حتى يطهرن فإذا طهّرن فأتوهنّ من حيث أمركم الله إن الله يحب التوابين و المتطهّرين صدق الله العظيم
يعني وجدت الحل للمشكل عندما غيرت الوجهة للزواج بالأجنبي؟؟ألا تعلمين أن العنف ضد المرأة لا يسلم منه لا المجتمع الأروبي ولا الخليجي ولا الشرقي ولا كل مجتمع آخر بالعالم بل ما يوجد لديهم ربما يكون ضعف ما يوجد لدينا وعوض ما تشجعين المغربيات على الزواج بالأجنبي واللي غالبا لا ينجح كان عليك أن تبحثي عن حلول لإخراج المجتمع المغربي من هذه الصراعات الزوجية التي سببها إغفال المرأة لدورها كزوجة وكأم ونفس الشئ بالنسبة للرجل مع التنازل والصبر من الطرفين كي ينجح زواجهم بينما ما أصبحنا نراه ونسمعه هو أن الكثيرين حوٌلو زواجهم لساحة حرب كل طرف يحاول أن يستقوي على الطرف الآخر ناسيين بأن الزواج علاقة تكامل وليس علاقة ندية وتقاتل وهذا هو سبب المشكل حتى ولو تزوجت بصيني فلن تنجحي إن لم تحترمي نفسك كأنثى وتحترمي الرجل كرجل فلن تلقي احترام أحد من أي جنس بالعالم
مشكلة كل ما نعانيه اليوم من مشاكل اجتماعية هو بعدنا عن الدين أولا وثانيا المرأة فقدت حيائها وأنوثتها وعفتها وشرفها وهذا ما جعل الآخر يحتقرها والرجل كذلك فقد رجولته وشهامته وتحمله لمسؤولياته وغيرته على عرضه ولو أصلحنا كل هذه العيوب فينا سيصلح مجتمعنا
اكبر عنف هو التي تمارسه المرءة بتجاهها الى الشعودة والانتقام من رجل الدي تجعله صامتا وتطعمه جميع الاطعمة المسمومة قد فقد مجموعة من الرجال عقولهم واصبحوا في المستشفيات الامراض العقلية واوماتوا وقد اصبح بعض الموظفات يبحتن عن زوج حتى تنجب اطفال وتطلب الطلاق لانها حققت ماكانت تحلم به وهو الزواج والاولاد وهده من الحيل الخبيتة والشيطانية . الرجل يضرب ولايقتل اما المرءة فهي شرشة وعدوانية عند الانتقام ولها دموع التماسيح