تقرير: 60% منْ الأطفال يذُوقون "العصا" في المغرب

تقرير: 60% منْ الأطفال يذُوقون "العصا" في المغرب
السبت 14 فبراير 2015 - 10:55

الشيءُ الكثير لا يزالُ ماثلًا أمام المغرب ليحسن وضعيَّة أطفاله، فبالرغم منْ توفر المملكة على نصوص تشريعيَّة في الشأن ومصادقتها على عددٍ منْ الاتفاقيَّات ذات الصلة، إلَّا أنَّ الطفل في المغرب لا يزالُ في حاجةٍ إلى حمايةٍ أكبر منْ سوء المعاملة، وصون منْ مختلف ضروب التعذيب التي تطاله، جسديًّا أوْ نفسيًّا، ذاكَ ما نبهَ إليهِ التقرير الإفريقي حول العنف ضدَّ الأطفال.

التقريرُ الصَّادر حديثًا، بين دفتيْ 134 صفحةً، وشمل عددًا منْ البلدان الإفريقيَّة كمصر وزامبيا وغانا وأوغندا، وسيراليُون، نبَّهَ غلى أنَّ ستين بالمائة من الأطفال الذِين يعيشُون في المغرب، يتعرضُون للعنف الجسدِي بشكل دوري، سواء منْ قبل الأقارب الكبار، أوْ لإجراءات عقابيَّة في نطاق الأسرة.

ويوردُ التقرير الذِي سهرتْ على إعدَاده منتدى سياسة الطفل الإفريقيَّة، أنَّ العينة التي جرى شملها بالدراسة، كشفتْ أنَّ 16 بالمائة من أطفال المغرب، يحملُون ندوبًا مختلفة في إنحاء بدنهم، وهي مؤشرات على ما سبقُوا أنْ تعرضُوا لهُ منْ تعنيف.

وبالرُّغم منْ ارتفاع نسبة تعنيف الأطفال في المغرب، إلَّا أنَّها كانت أقلَّ حدَّة مما هي عليه في بلدان أخرى، حيثُ إنَّ 73 في المائة من أطفال مصر مثلًا تعرضُوا للتعنيف،، في الوقت الذِي تصلُ النسبة إلى 92 بالمائة في الطوغُو، وَ86 بالمائة لسيراليُون. على أنَّ الأطفال الماليِّين والإثيُوبيين كانُوا الأفضل إذْ لمْ يتعرض بينهم للتعنيف سوَى 50 بالمائة.

وبحسب تعريف منظمة الصحَّة العالميَّة فإنَّ سوء معاملة الطفل تحيلُ إلى تعريض أيِّ شخصٍ لمْ يبلغْ بعد ثمانية عشر عامًا للعنف أوْ للإهمال. فيما تمتدُّ إلى صنوف أخرى منْ سوء المعاملة، والاستغلال الجنسي، أوْ الاستغلال التجاري الذِي يلحق أضرارا بصحة الطفل. حتى أنَّ خلافات الأزواج وشجاراتهم تدخلُ بعض الأحيان ضمن العنف الواقع على الطفل.

في غضون ذلك، أثار مشروع قانون في المغرب يسمحُ بتشغيل الأطفال في سنِّ السادسة عشرة انتقاداتٍ واسعة، دعتْ معه اليُونيسيف إلى العدُول عنْ الخطوة، لضمان حقِّ الأطفال في نمو بدني سليم، تمكينهم منْ تعليمٍ يمكنهمْ من الترقي اجتماعيًّا في المستقبل.

ومنْ الإشكالات المطرُوحة في إفريقيا على مستوى حماية الطفل، أنَّ أشكالًا كثيرًا من العنف النفسي واللفظِي لا تولى أهميَّة في القَّارة السمراء، وفي الغالب ما يجرِي فهم العنف على أنَّه الضرب فقطْ، في حين أنَّ ممارساتٍ تطالُ الأطفال، على المستوى الرمزِي، لا تقلُّ خطورة. في الوقت الذِي يبلغُ العنف الجنسي ذورته في أوساط النشء بإفريقيا، حتى أنَّ 70 في المائة، مثلا، ممنْ تعرضن للاغتصاب بسيراليُون من الفتيات، لمْ يبلغن بعد عامهن الثامن عشر.

‫تعليقات الزوار

43
  • zeriab charaf
    السبت 14 فبراير 2015 - 11:16

    احيانا يكون العنف اللفظي اشد قساوة على نفسية الاطفال من العنف الجسدي الذي يمارسه الكبار في السن والصغار في النبل والشهامة ولنتذكر بان الجروح النفسية تظل مفتوحة والزمن لا يداويها بسهولة فلنحرس على سلامة ابنائنا الجسدية والنفسية كما اوصانا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم بالرفق بالقوارير…وعموما كما قال احد المربين الفضلاء علموا الاطفال ولا تعنفوا فان التعليم خير من التعنيف.

  • espoin
    السبت 14 فبراير 2015 - 11:16

    التربية بالعقل مشي بالعصى ولكن ظروف القهرة و الحكرة أدت ما نحن عليه الآن .فاقد الشيء لا يعطي.

  • فيصل اسبانيا
    السبت 14 فبراير 2015 - 11:18

    لماذا نكذب على أنفسنا. الكل يعنف أطفاله ولكن الطريقة تختلف من عائلكة لأخرى . فشد الحزان لابذ منه وإلا أصبحوا لا يعقلون ومن تمّ الى الممنوعات وللبيت حرمة واقول للاعلام كفى من هذه الدراسات حتى لا تأتر في مجتمعنا

  • الياس المغترب
    السبت 14 فبراير 2015 - 11:22

    تقرير خاطئ. في المغرب 100% لا يذوقون العصا فقط بل ياكلونها. لاكن ليس مثلما في الصورة.

  • The Moroccan
    السبت 14 فبراير 2015 - 11:25

    لوكان كانو ولاد اليوم كياكلو العصا كاع مايكون عندنا بزاف ديال المشاكيل.
    فاش كانشوفو بعض أصدقاء الطفولة فين وصل بيهم الحال كنكولو الحمد لله ملي كلينا لعصا.

  • khalid k town
    السبت 14 فبراير 2015 - 11:27

    ضد تعنيف الأطفال بهذه الطريقة المخزية لكن أكدت ً العصا ً أنها ضرورية ولا بد منها أحيانا لتربية اطفالنا فلولاها لأنجب مجتمعنا سوى أجيال بدون تربية أو اخلاق تعالو ادعوكم لتروا منهج الرطوبة وبالتي هي احسن والدلع التي ينهجها الأوربيون في دولهم مع اطفالهم والذي ينتج عنها من انحلال اخلاقي وتسيب و و و…فلا يغرنكم المظاهر فوالله ليست بأشياء تسر الخواطر، الله يعز الحكام

  • ابن سوس المغربي، هذا رأيي
    السبت 14 فبراير 2015 - 11:27

    السبب باختصار هو الاهل جهلاء بالتربية الطفل ، لانهم ورثو نفس الطباع عند اهاليهم ، الضرب ولغة الصريخ وسكوت انت متعرف والو انت صغير الى غير ذالك من الغاء شخصية الطفل وكلام نابي، وعدم الاستماع لحاجة الطفل حوار تفاهم بالتي هي احسن وتنشئة على اسس سليمة واستعمال لغة الحوار اقناع منطق وتبادل وتنبيه الطفل على أن هذا غلط وهذا صحيح بالحوار لان الطفل يحفظ كل شئ ويبقى ملتصق بذاكرته وينعكس عليه في حياته ويمارسه على غيره، فا المدرسة والبيت هما اسس التربية المتكاملة ولكن بشرط أنى يكونان مدربين تدريب صحيح على تربية أجيال صالحة، وليس تفريخ معقدين ومنحلين ومهزوزي الشخصية

  • صنطيحة السياسة
    السبت 14 فبراير 2015 - 11:33

    حقوق الأطفال في المغرب كنسمعوها غير في المناسبات السنوية ثم في التقارير الدولية …
    آشمن حق عند الطفل في دولة القوي فيها يهضم الظعيف …

    كندا عندها أولويات حقوق المواطن " طفل – مرأة – رجل "
    المغرب أولويات حقوق المواطن تبدأ ب : " شكون انت – ولد من أنت "

    قولو لي آشمن برامج للدولة خاصة بالطفل في جميع القطاعات المعنية :

    – وزارة الشؤون الإجتماعية
    – وزارة التربية " حضانات – برامج تلفزية توعية للأطفال "
    – وزارة التجهيز والإسكان وسياسة المدينة : حدائق وفضاءات عمومية للأطفال + حضانات + مؤسسات ترفيهية
    – وزارة الشباب : مخيما الأطفال

    واللي نسيتو يسمح لي راه المعنيين كثار والخدمة الله يجيب …

  • abdo
    السبت 14 فبراير 2015 - 11:42

    كلينا عصى او تربينا شوفو الجيل ديال دابا غير من الحسانا ديال راسو تعطيك الخبار

  • une ex maltraitée
    السبت 14 فبراير 2015 - 11:52

    Maintenant , à 54 ans , et cadre dans un ministère , mariée , 4 enfants; je me fais suivre et traiter par un medecin epécialiste des séquelles de la terreur psychologique surtout et aussi corporelle que j' ai subit pendantmon enfance et mon adolescance par des parents qui croyaient bien faire et donner une education exemplaire à leurs enfants .Désolée , mais la violence n' est pas la bonne solution pour communiquer avec un enfant .

  • jalal
    السبت 14 فبراير 2015 - 12:03

    مادامت الامية تخبط خبط عشواء في المجتمعات العربية المتخلفة فهذا شئ عادي .
    الأطفال لازالوا يشغلون في البيوت بالعلالي و أحيانا يقتلون عن طريق التعنيف .
    تحيا أوربا و المجتمعات الغربية التي تعرف معنی الطفولة .لأن الطفل هو مفتاح التقدم و الرقي .

  • النقرير الا
    السبت 14 فبراير 2015 - 12:08

    مند متى افريقيا تهتم بالطفل ،تقرير بدون مصداقية ، جهات خارجية تطمح لتشويه صورة المغرب عبر بوابة الطفل ، سوءال ما مصدر التقرير و من يقف وراءه ، هدا تقرير لا بستند على معطيات دقيقة ، هل صاحب التقرير زار منزل بمنزل ؟؟؟؟؟ واالله هدا ضحك على الدقون ، عندما تحترم افريقيا حقوق الانسان واالاطفال من اجل المال ، اعداء الوطن يعيشون معنا ويبيعون وطنهم من اجل المال، مثال بسيط صفحة رصد المغربية التي تشتغل لحساب المخبرات الجزاءرية ،و تشعل الفتنة و لا من رقيب ، اصبح كل من هب و دب يخال نفسه صحفيا بدون دراسة و لا حتى شهادة ،

    لكن تقتي الكاملة في هده الجريدة المحترمة

  • مهدي ميد
    السبت 14 فبراير 2015 - 12:09

    كلنا تربينا بالعصا و الحمد لله نحترم الصغير و الكبير ﻻ في المنزل و ﻻ المدرسة وﻻ العمل نعم عملنا صغارأ في العطل المدرسية و النتيجة رجال نعم رجال في عملنا نتفانى بدون غش. إنه جيل العصا لمنى يعصى أما جيل قيمش ما يحشم ما يرمش السبب عدم فهم الحقوق والواجبات …اكبر واجب لﻷطفال هو لﻹحترام فإذا لم يكون هناك إحترام ماذا وجب علينا فعله لهم ..

  • الاخطبوط البحري
    السبت 14 فبراير 2015 - 12:26

    واي واي واي شحال كلينا ديال العصا ، وشحال ديال السبان ، من عند هاذ الواليدين ، و لأسباب تافهة جدا و معاندها حتى علاقة بالتربية .. كاتشوف حتى تعى وتقول كل واحد غادي يخلصوا الله " من يعمل مثقال ذرة خيرا يره و من يعمل مثقال ذرة شرا يره "

  • Moi__cool
    السبت 14 فبراير 2015 - 12:35

    تر بينا بالعصا و حمد ين الله
    ءاما دابا قات العصا و الترابي
    الله يهد ينا جميعا، كولو ءامين

  • احمد
    السبت 14 فبراير 2015 - 12:51

    ماسبب هذا الجيل من المراهقين المنحرفين عن الطريق سوی انهم ذللوا كثيرا من اسرهم واهملوهم…أری ان التعنيف له فواءد ايجابية لكن ليس لدرجة ترك اثار علی جسد الطفل او كدمات..هناك حالات تستوجب ضرب الطفل حتی يتربی علی ثقافة ان هناك حدود وخطوط حمراء..
    ولا فماهو عليه حال الاكفال في هذا الزمان لايبشر بخير والنتاءج تلمسونها في ابناء الاعداديات الثانويات كثرة الادمان كثرة الفواحش…
    فل نلتزم بديننا ومبادءنا التي كبرنا بها.
    فلو درسنا جيدا هذا الحديث لاستخرجنا منه مجموعة الفواءد..ومضمونه ارب ابنك سبعا علمه سبعا وصاحبه سبعا..فالتربية ليست فقط في الكلام لابد من الصرامة

  • مرزوق
    السبت 14 فبراير 2015 - 14:08

    يعني وبكل بساطة تدمير %60 من المجتمع. الام التعنيف يلازم الضحايا مدى الحياة ويتسبب في الكثير من الأمراض النفسية

  • Tofaki10
    السبت 14 فبراير 2015 - 14:09

    اشنو فيها كبرنا بيها ا تربينا بيها
    لكن هناك بعض الاباء الله يسمح ليهوم كايعذبوا اولادهم

  • mosta
    السبت 14 فبراير 2015 - 14:10

    رجال الامن امتنعوا من الضرب رجال التعليم امتنعوا من الضرب والاباء كذالك بل هؤلاء الأشخاص هم الذين اصبحوا يضربون والنتيجة ترونها الان اي كترة الجريمة واطفال غير مؤذبين كفا من التقدم العشوائي

  • راصد
    السبت 14 فبراير 2015 - 14:15

    أحمل ندبة في رجلي منذ أن كنت لم أتجاوز الستة أعوام وكلما رأيتها أتذكر أمي الحبيبة شكرا أمي ﻷنك أديتي واجبك فصرامتك كانت حصنا لنا.

  • Ali
    السبت 14 فبراير 2015 - 14:36

    لعصا لمن يعصى لاضر ولاضرار هناك من يلزمه الردع لكن باللين وليس بالجهالة ولنعد الى اصل المشكل هو افراط بعض اشباه رجال التعليم جعل الدول اصدر قوانين صارمة ضدهم لأن رسالتهم الاولى هي التربية وليس التعنيف لكن سفينة التعليم اصبح يركبها من قلنا اشباه لرجال التعليم مرضى نفسيين مع الاسف كيف ولجوا الى هده المهنة فهي المهنة التي قالوا عنها تعظيما لرجالها قم للمعلم ووفه التبجيل إن المعلم كاد أن يكون رسول

  • محمد من فاس
    السبت 14 فبراير 2015 - 14:44

    إذا كان الضرب الغير المبرح أثناء ارتكاب الخطأ من الطفل فهذا ﻻبأس به حتى يشعر الطفل بخطئه ويقلع عن ذلك . إننا تربينا في صغرنا بالعصى وكنا نذهب إلى الكتاب يوميا والعصا على رأسنا وعندما كبرنا لم نحقد على آبائنا وعلى مربينا انذاك بل كنا نحترمهم ونقدرهم وكنا دائما في خدمتهم ومساعدتهم حتى غادرونا إلى دار البقاء وﻻزلنا ندعو لهم بالرحمة والمغفرة ﻷننا فهمنا من بعد أنهم كانوا يضربوننا ﻷجل مصلحتنا ﻻ ظلما وقسوة بنا فعندما أصبحنا نخاف اليوم من هذا النوع من التربية والذي اكتشف بعض الباحثين في أميريكا نجاعته انقلبت اﻷوضاع ولم يبق أي اعتبار وﻻ احترام داخل أسرنا .
    وفي الختام وكما يقول المثل : العصا ما تخلي من يعصى . وشكرا

  • ابو نبيل
    السبت 14 فبراير 2015 - 15:05

    شخصية الانسان تتكون في الطفولة ولهدا الكتير من يعانون امراض نفسية ويفرغونها في اطفال دنبهم ولدوا في بلد متخلف جاهل .
    من شب على شئ شاب عليه اقول للبعض الدين يعرفون القلم ولكن الافكار حجرية.
    مادا تربي العصا من غير الخوف والرعب والعبودية.
    اتقوا الله سبحانه في اطفاله وبرائتهم الحيوان لا يعنف اطفاله ويحميهم ويعلمهم.

  • الهاشمي
    السبت 14 فبراير 2015 - 15:20

    يا ريت تحموا أطفالنا من المغتصبين لا من الخارج أو الداخل وذلك بتطبيق قوانين زجرية أكثر من 20 سنة سجن نافذة وحتى إلى اﻹعدام، أما عصا الولدين تربية كبرنا بها أو كنبوسوا ليهم يديهم عليها، و حتى أساذتنا الله يجزيهم علينا خير الجزاء.

  • Chnigri Ayyad
    السبت 14 فبراير 2015 - 15:24

    هذه النصائح تزيد الأطفال تعنتا و تعصبا لمواقفهم الرعناء كما أنها تعطيهم دروسا للتمرد ضد الأهل و محيطهم مما ينمي عندهم الانطباع بالأنا و الشعور بالتميز. أما تقويمهم و تهديدهم بالضرب فله صفة ردع خاصة من طرف الوالدين و بعض المربين الصالحين الذين يخافون من ضياعهم إن تركوا لهواهم و اندفاعهم الغير محمود العواقب.و قد جاء في السنة : قال رسول اللّه صلى الله عليه وسلم: "مروا أولادكم بالصّلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر سنين، وفرِّقوا بينهم في المضاجع".) فإذا كان هذا في أمر الدين فلا يصح إغفاله في ما سواه.

  • from zurich
    السبت 14 فبراير 2015 - 15:32

    أنا عقداتني لعصا كولشي كان كيتحمل و حتي اﻷولي إعدادي اﻷستاد نتفني لحمد لله كملت فأروبا. أما كنت معقدة .بغيت يا ربي تخد فيهم الحق حيت معنديش الوليدين لي يسولو عليا كانو كيحكرو

  • العياشي
    السبت 14 فبراير 2015 - 15:33

    قلب اغلبية الناس مفهوم العصى لمن يعصى الى العصى لمن يخالفك الراي، فااصبح الفرد منا اذا نجى من عصى الوالدين يجد عصى المجتمع واذا نجى منها يجد عصى الحكومة لقدر الله و نجى منها يذوق ويشبع من عصى الحكومة العالمية عصى USA.

  • مسيار
    السبت 14 فبراير 2015 - 16:11

    يا إخواني أتركوا الأطفال لأهلها هي أرحم من كل كذاب لعين يبطن حقوق الطفل لأهداف مقيتة والقانون فوق الجميع من أراد من ينصف إبنه إذا تعرض إلى الضرب من يدي أجنبية والوالدين هما أدرى بأبنائهما وطز على القوانين ماتسمي حماية الطفولة الأممية وهي من فكر الصهيوني ليخرج الإبن عن طوع أهله وعقيدته

  • kawtar hira
    السبت 14 فبراير 2015 - 16:13

    ان العنف الجسدي بالمغرب هو 100/

  • mouziz
    السبت 14 فبراير 2015 - 16:13

    C est grace a l education de tes parents que tu es devenu un grand cadre ds un ministere

  • رضوان هدلي
    السبت 14 فبراير 2015 - 16:33

    ماكان الرفق في شيء إلا زانه .
    إن الله يحب الرفق في العمل كله.
    البناء النفسي للطفل أولى من البناء الجسدي.
    البناء النفسي منطلقه .
    1- الرحمة بالصغير.
    2-بناء القناعات والمعتقدات .
    3-الحوار الهادئ والمتبادل.
    4-الاستماع الجيد للأبناء.
    5-احترام الأبناء وتقديرهم.
    استمع لأبنائك في صغرهم يستمعون إليك في كبرهم.
    ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين.
    6- الدعاء الدعاء الدعاء والأفصل الثلث الأخير من الليل.

  • مربي
    السبت 14 فبراير 2015 - 16:36

    ٌان الله كرم ابن ادم و منحه العقل والقلب و بالرحمة و القدوة الحسنة تهذب الغرائز و تتراجع نوازع الشر و تبرز نوازع الخير و لنا في رسول الله اسوة حسنة فقد كان سيدا شباب الجنة في قمة الادب والعفة .ايها الاولياء و المربين لا تقسوا على فلذلت اكبادنا و كونوا رحماء معهم و كما قال ابن خلدون : فمن كان مرباه بالعسف سطا به القهر و ضيق على النفس في اتبساطها و حملها على الكذب، اذ كيف نحصل على مواطنين شرفاء و نحن سلفا قد جردناهم من ادميتهم و انسيتهم .فبالحوار و التوعية و التنشئة الاجتماعية نحقق ما نطمح اليه في مواطن الغذ.

  • نبيـــــل الفــــــلاح
    السبت 14 فبراير 2015 - 16:39

    الطفل يجب ان يكون باسِلاً، فالرجل في عمره 16 سنة وقالك ما زال طفلاً، هذه المنظمات الاوربية حمقى خصها الطبيب النفسي.

  • MOSTAFA
    السبت 14 فبراير 2015 - 16:41

    متى كان العنف حلا مجديا في تربية الابناء فهو لا يولد الا الحقد والعقد لدى الطفل ولان الاغلبية تجهل مفهوم التربية فهم يلجئون للعنف لانهم لا يملكون الاساليب والاديولوجيات في هذا المجال والاخطر من ذلك هو ان يكون الطفل ضحية ممارسات مورست على الاب في طفولته وكانها ارث عائلي ينتقل ابا عن جد ومن هذا المنبر ااكد على ان التربية لا علاقة لها بالعنف وانها مسئلة وعي وفهم وادراك لمفاهيم التربية فان تكون ابا لا يعني ان تكون وحشا

  • FAUCON NOIR
    السبت 14 فبراير 2015 - 16:43

    On est une société appartenant a la generation 60/70 on a ete bastonne mais pas hayies on portes des traces encore mais laissez moi vs dire que je remerci mes parents aujourd'hui pour tout ce qu'il m'ont fait je suis pere maintenant respectueux poli bien eduquer mieux que la generation de nos jour qui connaissent tout surtout dans le mauvais sens ne respect personne voyez vous même dans les commentaires il n'ya qu'en bas de la ceinture etc …..

  • ملاك
    السبت 14 فبراير 2015 - 18:45

    كلينا العصا والحمد لله لسنا نتسكع في الشوارع بل تربينا احسن تربية ولم نكره اباءنا يوما على ضربنا بل نحبهم و عندما كبرنا فهمنا انه من خوفهم علينا و حبهم لنا كانوا كيتفكرونا مرة مرة لكن الضرب بالقياس و في المكان المناسب

  • nada
    السبت 14 فبراير 2015 - 19:03

    Il faut. Arrêter cette Tragédie il a d'autre meilleur méthode d'éduquer un enfant c'est un être fragile qui a besoin. D'amour et d'attention ,il doit vivre dans un milieux sain et securitaire la violence le rendra peureux et sa personnalité va être toucher je demande a tout les parent du monde d'écouter leurs enfants et de changer la violence par l'amour.

  • Pour tous les enfants du monde
    السبت 14 فبراير 2015 - 20:30

    Malheur à celui qui blesse un enfant

    Qu'il soit un démon qu'il soit noir ou blanc
    Il a le coeur pur il est toute innocence
    Qu'il soit né d'amour ou par ACCIDENT
    Malheur à celui qui blesse un enfant.

    Il n'a pas de père et il n'a pas de mère
    C'est le plus frondeur de tout l'orphelinat
    On cite en exemple son SALE caractère
    Et on le punit car on ne l'aime pas.

    Il vole au marché un gâteau, une orange
    Et on le poursuit il faut le rattraper
    On donne l'alerte on arrête un ange
    Et pour se défendre il se met à pleurer.

    Il est émigré d'un pays de misère
    Et dans une école il apprend à parler
    Son accent fait rire il ne peut rien faire
    Sans qu'on lui reproche d'être un étranger.

    Enrico Macias

  • amani
    السبت 14 فبراير 2015 - 21:49

    على السلامة عاد فقتو هذه حقيقة مرة يعيشها الطفل المغربي و الفتاة المغربية في مجتمعنا و الغريب في الامر ان العنق اللذي يتعرضون له يكون من طرف ابائهم فما الحل ؟؟؟؟

  • Rased le Marocain
    السبت 14 فبراير 2015 - 21:56

    Et combien de pauvres enfants marocains gouttent aux sévices sexuels et aux crimes des pédophiles de tous bords ? Quel est l’impact corporel émotionnel et psychique de ces crimes sur l’avenir de nos petits ?

  • ام صفاء
    السبت 14 فبراير 2015 - 22:30

    الحمد لله كلنا العصا ولكن تربينا أحسن تربية وقرينا مزيان ماشي بحال اولاد وبنات اليوم للتربية لاقرايا بطبيعة الحال ماشي كلشي

  • nora
    الأحد 15 فبراير 2015 - 00:50

    On lit on étend l'évolution de la constitution CNDH les comités etc etc puis la réalité rattrape pédophiles libérés , violence immigration illégale des mineurs qu'arrive t il a notre évolution est elle virtuelle? Que fait le ministère de la famille ?

  • ابو سهيل
    الأحد 15 فبراير 2015 - 10:13

    لو كان ولاد اليوم كياكلوا العصا ما غديش نلقاو:
    الفيديو ديال المعلمة اللي عصبوها حتى خرجوها على الوعي ديالها.
    الفيديو ديال البنت اللي تناوبو عليها ثلاثة.
    كثرة الشواذ
    نور الدين اللي حول راسو لنور
    المعلم اللي تقلب بنت لمجرد ما دخل لامريكا
    الجهلاء اللي مشاو تابعين داعش
    البنات اللي أغلبيتهم داقو الكارو فالاعدادي والشراب فالثانوي والصورة خير دليل
    بالعصا ترباو لينا أجيال وبقلتها فسد جيل الا من رحم ربي وللتنبيه العصا ماشي هي زرق ليه عينو ولا كسر ليه يدوا

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52

“أش كاين” تغني للأولمبيين