24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
22 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:36 | 08:02 | 13:46 | 16:51 | 19:21 | 20:36 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- تحذير صحّي أوروبي يشدد مراقبة المغرب لحفاظات الأطفال المستوردة
- المريزق يسبر أغوار "مسارات المشاركة الوطنية"
- الخلاف حول لغات التدريس يدفع البرلمان إلى تشكيل "لجنة تقنية"
- زاوية درمان تسجل حالة انتحار جديدة بشفشاون
- حميش يكتب: فصل المقال في ما بين الفصحى والدارجة من اتصال
زيان: توصية الأمم المتحدة حول اعتقال بوعشرين تطابق الدستور (5.00)
مندوبية التخطيط تفضح ضعف النقابات .. نسبة المنخرطين 4 بالمئة (5.00)
- بوليف يجهز رجال الدرك والأمن بـ"رادارت أمريكية" لمراقبة السرعة - (87)
- الحكومة ترد على "تعنيف" الأساتذة: السلطات تُحدد مسارات الاحتجاج - (84)
- الخلاف حول لغات التدريس يدفع البرلمان إلى تشكيل "لجنة تقنية" - (72)
- "الجامعة" تقرر عقوبات ثقيلة ضد فريقي وجدة وبركان - (53)
- الإعلام الفرنسي يعمق أزمة المجرد .. والقضاء يرفض سفره للمغرب - (51)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
"مُعاقون" مغاربة بين مطرقة التهميش وسندان الاستغلال الجمعوي

"لا يحس بمعاناتنا إلا من ذاق الإعاقة مثلنا، أو عايشنا عن قرب"، بهذه العبارة استهل خالد حديثه حول واقع ذوي الاحتياجات الخاصة، مردفا أن "فئة المعاقين تعاني في صمت، وحتى إن جهرت بمعاناتها فلا تكاد تسمع إلا عددا محدودا من المحسنين أو المشفقين، وفي أحسن الأحوال بعض الفعاليات المجتمعية التي تجود على المعاقين بصدقات على شكل مساعدات ذات مفعول مؤقت أو لحظي".
إعاقة جسدية وتهميش مجتمعي
خالد المصاب بشلل في القدمين أفقده القدرة على المشي أكد أن "الخطابات الرنانة من قبيل مساعدة المعاقين وإدماجهم وإعطائهم الأهمية اللازمة في مختلف المجالات... تبقى حبرا على ورقِ الاتفاقيات والمعاهدات والقوانين والمراسيم، ولا يصلنا منها إلا الشيء القليل والنادر، وذلك في غياب استراتيجية واضحة لإعطاء قيمة لفئة تعاني من فقدان بعض الحواس أو الوظائف الحيوية، وفي نفس الوقت تعيش الإهمال والتهميش على عدة مستويات".
وفي سياق مرتبط، أشار ذات المتحدث إلى أن المحظوظين من المعاقين، حسب علمه، هم الذين وجدوا طريقا إلى الإعلام والصحافة، وتمكنوا من إيصال معاناتهم إلى ذوي القلوب الرحيمة في صورةٍ بعضُها مُذل وبعضها يثير الشفقة، حيث يتوصلون بعد ذلك بمساعدات مادية تجنبهم بعض المشاكل المعيشية اليومية والمؤقتة، أو يحصلون على مساعدات طبية تخفف من حدة إعاقتهم الجسدية، في الوقت الذي لم يكونوا قادرين على إجراء عمليات وفحوصات بسبب قلة حيلتهم.
التسول باسم المعاقين
فريد لوستيك أحد الأشخاص ذوي إعاقة جسدية، أكد أن ملفهم طفا على السطح منذ اعتلاء الملك محمد السادس العرش، حيث أعطى إشارات قوية للاعتناء بالمعاقين الذين يفوق عددهم المليون والنصف بالمغرب، إلا أنهم لا يزالون يعانون التهميش وغياب استراتيجية حقيقية تعتمد على المقاربة الحقوقية، حتى تنعم فئة المعاقين وتتمتع بحقوقها، خاصة بعد مصادقة المغرب على اتفاقيات دولية تلزمه بإدماج الأشخاص في وضعية إعاقة في كل السياسيات العمومية.
وأشار لوستيك إلى أن دراسات التحالف من أجل النهوض بالأشخاص في وضعية إعاقة، أثبتت أن تهميش المعاقين وعدم إدماجهم في المجتمع بمقاربة حقوقية يكلف الدولة ماديا أكثر من عدم إدماجهم، مؤكدا أن تكريس المقاربة الإحسانية في أذهان العائلات تدفع بعض الانتهازيين للاستفادة من الوضع، وتسيل لعاب جمعيات تتسول على حساب ذوي القدرات الخاصة، مشيرا إلى أن هناك جمعيات جادة تؤمن بقضية الأشخاص في وضعية إعاقة وتتفانى في الدفاع وكسب المزيد من الامتيازات لهم والترافع عنهم مهما كلّف الأمر.
الإعاقة داخل الوطن وخارجه
وعن وضعية الأشخاص ذوي إعاقة وطنيا ودوليا، أوضحت نزهة الوافي عضو بالجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا أن العناية بالأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة أصبحت متنامية من طرف المنتظم الدولي، الذي نص على حقوقهم في مواثيقه، وأنشأ لهم هيئات، وخصص لهم ميزانيات، وفرض على الدول إدماج العناية بهم في سياساتها العمومية وفي قوانينها، وهو ما يعكس الاهتمام الكبير الذي توليه الدولة المغربية لهذه الفئة.
وأشارت ذات المتحدثة قائلة إلى أن مقارنة وضعية تلك الفئة في المغرب مع قريناتها في الدول الأوربية أو الغربية عموما، يكشف فرقا كبيرا، مؤكدة أن الغرب نجح في الاشتغال على حقوق الأشخاص ذوي إعاقة منذ مدة طويلة، وأصبحت ثقافة العناية بهم ثقافة مجتمعية شاملة، كما صارت حاضرة في الإدارات والإعلام والتعليم وباقي مناحي الحياة، مضيفة أن "المغرب يخطو خطوات كبيرة وواضحة في اتجاه إنصاف هذه الفئة، إلا أن مسارا طويلا لا يزال ينتظره"، وفق تعبير الوافي.
تهميش واستهزاء واستغلال
عبد الرحيم مفكير رئيس جمعية أبي شعيب الدكالي للأشخاص المعاقين، يرى أن حاجيات المعاقين متداخلة في شقها القانوني المطلبي الذي هو من اختصاصات المجالس المنتخبة والعمالات، والتي من شأنها حفظ كرامة هذه الفئة ومساعدها على الاندماج في سوق الشغل والإيمان بقدراتها وطاقاتها والتنصيص على قوانين لحفظ الحقوق، إلى جانب الشق المجتمعي المعنوي الذي يهتم بهذه الفئة ويؤهلها فكريا وعلميا ويلبي طلباتها، كما أن على الدولة، يضيف مفكير، أن تمنحهم موردا للعيش الكريم نظرا لأنهم لا يستطيعون الشغل ولا القيام بأية وظيفة نتيجة عجزهم الكلي.
وأوضح مفكير أن التعامل مع هذه الفئة طُبع، في فترات سابقة، بكل أنواع التهميش والإقصاء والاعتقال داخل البيوت، وكان الآباء يخجلون من إظهار ابن لهم أو ابنة تعاني إعاقة جسدية أو حركية أو ذهنية، ونسجت المخيلة الشعبية حولهم أمثالا سيئة، ووسمتهم بأبشع الصفات حتى من طرف ذويهم، كما هُمشوا داخل الفصل الدراسي، وأقصي أغلبهم، ولم تجد فئة المكفوفين ولا الذهنيين من يتكفل بهم، فحاول البعض معالجة هذه المشاكل بالعطف والحنان المصطنع أحيانا عوض التفكير في الإدماج الحقيقي، مردفا أن "السنوات الأخيرة حققت قفزة نوعية في حسن التعامل مع هذه الفئة".
ورغم تأكيد مفكير على قدرة شريحة كبيرة من المعاقين على تجاوز الإعاقة والنظرة الدونية بتقديم خدمات مجتمعية لا تقدر بثمن، فلم يُنكر عجزَ عدد كبير من منهم عن الاندماج في المجتمع جراء إشكالية التنشئة الاجتماعية التي تلقوا من خلالها تربية إقصائية وتهميشية، مشيرا إلى أن "بعض الجمعيات العاملة في الحقل المدني والتي تشتغل على الإعاقة للأسف تحولت إلى جمعيات انتهازية ترقص على جراح ومعاناة هذه الفئة وتستغلها وتغتني بها بطرق غير مشروعة".
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (39)
يجب على الحكومة في هذه السنة أن تجتهد وتعمل هذه القضية من أولاوياتها في جدول أعمالها.أن تخصص لهم ميزانية خاصة ويكون لهم دخل شهري لمن يستحقه.لقد رأينا عدة أسر لها أبناء معاقة إما جسديا أو دهنيا رب اﻷسرة غير قادر على العمل واﻷم تعاني وتتمحن في خدمتهم.وعندنا كذلك رجال معاقة لهم أبناء صغار ماشاء الله في أبهى صورة ولكن معيلهم الوحيد هو الجد أو المحسنين.أليس لهم دولة وحكومة تجعلهم يحسون أنهم يعيشون داخل دولة كما تسوقونها لنا إعلاميا يعني دولة الحق والقانون.أنا ارى المعاق له الحق أن يعيش بدخل شهري من الدولة ﻷن منضره هي شهادته الطبية وله الحق في (الماندة)نتمنى من اﻷخ المحترم رئيس الوزراء الذي ندعوا له بالنجاح والتوفيق وندعمه في كل ماخطط له وسندعمه مستقبلا حتى هنا خارج أرض الوطن أن يلتفت لهذه المسألة.وبالتوفيق أن شاء الله في كل شيئ هذا ما نتمناه للمغرب.
pourquoi ils défendent pas les marocains....le gouvernement fait les mains et les pieds pour donner une qualite de vie a ces africains en majorite criminels sans identite et sans valeur ajoutée, nos responsables reglent leur problèmes et leur papiers, sans qu'ils sortent manifester mais les marocains, sont marginalisés et oubliés, et meme quand ils manifestent, les autorités les frappent comme des chiens, alors qu'ils sont incapables de toucher a ces africains qui décorent nos rues par sAAya ou vente sur trottoirs de n'importe quoi, meme le coiffeur en plein air
لنا الله يا أبناء وطني. للأسف إبتلانا الله بشردمة من المتسلطين الذين يسيطرون على خيرات البلد و باقي الشعب ينظر ويتألم في صمت، لكم الحق فقط أن تهتفوا لهم وتبجلوا عبقريتهم. ليس لنا بعد الله إلا سواعدنا لأخذ حقوقنا لأن الحقوق تأخذ ولا تعطى.
أشـعــرِونـي بـكـيـانـي لـيـس بالـعـطـفِ الـمهَيـن
أدمـجـوني مـع رفــاقــي واقـمعـوا حــزني الـدفـيـن
واطــردوا عـنـي الـكـآبة وتــبـاريـح الــسـنـيـن
خـفـّفـوا عـني قـيـودي إنـني مـثـل الـسـجــيـن
حان وقت موازين وننتظر برلمانيينا ان يخرجوا للساحة ويقولوا كلمتهم في مشاكل الشعب المفقر.
ساستنا المحنكين في بر الامان يتقادفون ويتعاركون بينهم اما على :
ديالي كبير على دياك
انا شاعرة ولست شيخة (فاطمة)
رئيس الحكومة مسخوط ارهابي (شباط)
مادا سيتسفيد الشعب من الشعراء اوالشيخات اوشباط او سياسون بدون مستوى او ضمير والاجابة فى صورة المقال .
كل ما يحدث اليوم السبب هو دريس البصري ; بحيث هذا الأخير كان يمتاز بالأنانية و الأنتهازية المطلقة و لو أذا كان ذلك على حساب الشعب . أذن ما حصل سهل في التفسير أتفق أنتهازي دريس البصري مع أنتهازيي أنصار بن زيدان pjd و وضعوا منطقيا خطوطا حمراء على المؤسساث العمومية و الملكية و لكن بالمقابل يمكن لحزب الحرباء أن يفرع حقده الأخواني على المواطنين بطرق ملتوية و أن يضعط على الشعب و الدليل أرتفاع الأسعار و الفواتير .
نعم هذا هو ديدان و جبن الأخوان المسلمين بحيث من جهة يسيسون مع جبروث و قوة المخزن وو من جهة أخرى يضعطون على الشعب لأنه كما يقولون الفرنسيين أنه le maillon faible .
لابد للمعارضة بكل أطيافها مع جمعيات المجتمع المدني أن تتظاهر أمام البرلمان لوضع حد للأنتهازية الماكرة لحزب pjd
أمام أنتهازية حزب الحرباء pjd أي أنه من جهة يوهم أن المخزن بأنه حزب يخدم لمصلحة البلاد و العباد و من جهة أخرى يوظف و يوجة قوة المخزن ضد المطالب الشعبية الحقيقية .
أمام هذه الأنتهازية التي أصبحث مكشوفة لابد من تنظيم
تظاهرات بشعار :
الشعب مع مؤسساته المخزنية الوطنية ضد أنتهازية تنظيم الأخوان pjd
بادماج الشخص المعاق و اعطاءه حقه في التشغيل و تمتيعه بجميع حقوقه التي كفلها له الدستور و الاتفاقيات الدولية التي وقع عليها المغرب سنكون فعلا طبقنا رسالة الحبيب صلى الله عليه و سلم.
المعاقون في المغرب يعانون الأمرّين وأنا واحد منهم, اعاقة جسدية واعاقة مادية وتهميش وهضم للحقوق
قضية المعاقين في المغرب اصبحت وصمة عار على المغرب إذ كيف لدولة تتغنى بحقوق الانسان لا تستطيع حل مشاكل هذه الفئة المهمشة والتي هي في اشد الحاجة للدعم والمؤازرة
ولا نغفل ان قضية المعاقين اصبحت منجم للإستغلاليين و فريد لوستيك الذي حاورتموه واحد منهم يملك مأذونيات لكل فرد من افراد عائلته وذالك على حساب المعاقين بمدينة خريبكة
لا يسعني الا ان اقول لا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
متى كلف برلماني نفسه بطرح سؤال يحاول كشف المستور في الغرفتين عن حال الفئة المحرومة من وظائف جسدها ? و أين لجان مراقبة الخروقات التي وعدنا بها السيد رئيس التحالف الدي يظهر أنه نسي مواعيده مند نهاية اللقاءات التي كان يقوم بها مند سنين للتعريف بالاتفاقية و تعهده بانشاء لجان لمراقبة خروقات اجهزة الدولة للاتفاقية المدكورة....................فكى درا للرماد في عيوننا لاننا نفهم ما تحت السطور وسوف لن ندفن المستور ....ونعدكم أننا سنتحرك كالبراكين بحمم الصخور....
التعليقات مغلقة على هذا المقال
صوت وصورة

عالم يوسف سو

البيت الأبيض بالرباط

أجهزة المراقبة الطرقية

دعم الصحافة والنشر

منحة مالية للوداد والرجاء

أعلام المغرب .. اشقارة

حجرات دراسية بالعرائش

قطاع النظافة بالبيضاء

الخلفي والتدخل الأمني

زيان .. رأي الأمم المتحدة

معرض "أليوتيس" بأكادير

بركة .. أزمة الثقة

اللاعب الرتباوي يوارى الثرى

الاحتجاجات بعيون مغاربة

تعاونية نسائية

قضية عروس برشيد

الواد الحار بالعرجات

مغاربة وحركة 20 فبراير

حرب مغربية ضد داعش

خطير .. شغب كلاسيكو الشرق

عودة نشطاء 20 فبراير

ديربي وجدة وبركان

تنصيب بكرات واليا على العيون

خراطيم مياه تفرق محتجين
