في سابقة من نوعها أصدر القضاء المغربي حكما ببراءة متهمة بالاستناد إلى واقعة أن الشرطة لم تتْلُ حقوقها عند القبض عليها، وهو ما يسمى في البلدان الغربية بتحذير “ميراندا”، أو “حقوق ميراندا”، والمقصود تلك القاعدة الشهيرة “لديك الحق في التزام الصمت، وكل ما ستقوله سيستخدم ضدك بالمحكمة”.
وتبعا لما علمته هسبريس، فإن المحامي والناشط الحقوقي، محمد الهسكوري، اعتمد على واقعة أن الشرطة لم تقرأ حقوق مواطنة مغربية متهمة بنقل داء السيدا لعدد من الضحايا، عن طريق ممارسة الجنس، انتقاما من الرجال بعد أن نقل إليها زوجها عدوى هذا المرض الخطير.
وشكل استناد المحامي الهسكوري على مسألة أن رجال الشرطة لم يقرئوا “حقوق” المتهمة “مليكة”، 36 عاما، مفتاحا رئيسيا في ربح هذه القضية، وإعلان محكمة طنجة البراءة لفائدة هذه السيدة، باعتبار أن هذا المبدأ القانوني بدأ العمل به حديثا في البلاد بخصوص توقيفات الشرطة للمشتبه بهم.
وتحذير “ميراندا” هو تحذير توجهه الشرطة عادة في الولايات المتحدة الأمريكية إلى المشتبه فيهم جنائيًّا عند حبسهم، قبل أن يتم استجوابهم للحفاظ على مصداقية بياناتهم، ولا يتم استخدامها ضدهم في الإجراءات الجنائية، وهو إجراء يعود إلى سنة 1966.
وقضت المحكمة الابتدائية بطنجة، يوم أمس، ببراءة المتهمة بنقل داء “السيدا” إلى عدد من الرجال، عن طريق المعاشرة الجنسية غير المشروعة، وذلك بسبب رغبتها في الانتقام من جنس الرجال، بعد أن نقل زوجها هذا المرض الخبيث إليها دون أن يخبرها بأنه مريض به.
واستندت المحكمة أيضا في حكم البراءة على ذات المتهمة على أساس أن إثبات نية مبيتة لها في إيذاء ونقل عدوى السيدا لآخرين غير قائم، وبالتالي لا يمكن متابعتها بجنحة الإيذاء العمدي في حق الغير، كما نطقت بأحكام مخففة في حق متهمين آخرين في نفس القضية.
ونطقت المحكمة ذاتها بسقوط الدعوة العمومية في حق زوج المتهمة، الذي نقل عدوى السيدا إلى زوجته، بالنظر إلى عامل التقادم، بينما توبع متهمان بجنحة الفساد، وتم الحكم عليهما بشهرين حبسا موقوفي التنفيذ.
هذا هو اساس العدالة حتي انا كشرطي داءم استعمل هذا التحدير، لان المتهم ليده الحق ان يتكلم ام لا وان بطريقتي القانونية اعرف كيف اقنع المتهم ان يتكلم بدون مس حقوق المتهم
لديك الحق في التزام الصمت و كل ما ستقوله سيستخدم ضدك في المحكمة.
زوينة هاد القضية للخروج بالبراءة
صافي يا بلاد المسلمين ولا حتى الجاني يبرأ إلا مقلتلوش حقوقوا قبل ,معرفتش هد الاحكام فين غادية
يجب الحذر من هذا التصرف…
منذ أن ظهر السيدا وبعض المصابين ينتقمون بنشره للآخرين لإحساسهم بأنهم ضحايا من نقله إليهم…إنه تصرف تكرر كثيرا في عدة دول…
اللهم احفظنا من معصيتك.
braaaaaaaavo maitre.Enfin un avocat qui a compris le systeme.je condamne les faits de cette femme surtout si elle sait qu'elle a le sida,mais je felicite cet avocat et je suis certain que plusieurs avocats ne savent meme pas qure ca existe.encore chapo maitre.la justice ou l'injustice trouve enfin un bon avocat.
هاته الحادثة وقعت في طنجة وصديقة المتهمة في السكن هيا من بلغت عليها وقد تم التعرف علي بعض الضحايا الدين عاشرتهم جنسيا ادا كيف تم التعرف علي هؤلاء وهيا لم تتكلم !!! كما ان الشرطة وصلت الي هؤلاء عن طريق المتهمة كما انها كانت تعرف انها مصابة بداء فقدان المناعة وكانت تتعمد ممارسة الجنس مع ضحياها وهل اصبحت المحاكم المغربية تعتمد علي القوانين الامريكية ؟؟؟!
برأت من تهمة الاداء العمدي اوكي لكن مادا عن جنحة الفساد غريب القانون في هدا البلد
و الله لو إاتنمنا بشرع الله و عشنا كما أمرنا الحبيب أن نعيش لما وصلنا مرض السيدا وما جاوره و لما احتجنا إلى ميراندا و أخواتها
حقا انها بريئة ولم تمس اي بريء
كلم من زنى معها فهو مجرم ولم ينال الا العقوبة التي يستهلها
ياريت كل من أتى بفاحشة يعاقب مثل هوءلاء!
لاحول ولاقوة الابالله
كل مااصاب الامة من ويلات هو نتيجة لتفريطها في شرع الله
اللهم استرنا فوق الارض وتحث الارض ويوم العرض عليك ىارب العالمين
بسم الله الرحمن الرحيم
كما علقت سابقا على موقع هسبريس ثلاتة اشياء يجب حفضها:
حق الصمت Droit au silence
حق الاعتقال Droit a l'arestation
حق المحامي Droit a l'avocat
Malheureusement la plupart des commentaires émanent de personnes qui ne font qu'avaler sans mâcher. Exactement comme la française, qui après les évennements de Charlie Hebdo, m'a dit que pour que ça cesse il faut expulser tous les musulmans, celà sans que sa petite cervelle lui fasse penser à : À qui et à quoi profite le crime.
واشكون سمعك أخوبا 8-kamal، لا حياة لمن تنادي! إبليس زين لهم فكانوا من الخاسرين. .
maintenant qu'elle est innocente , elle va changer la ville changer l'identité , et bonjour les dégâts!
allahom oltof bina
بما أن شرع الله لا يطبق في الزنى .فإن الله تعالى سلط علينا هذا المرض الخبيث .فهو مرض يصيب الزناة ويقتلهم موتا بطيئا حتى يذوقوا العذاب في الدنيا قبل الآخرة.ايها الناس لا حيلة مع الله.
التزام الصمت لن يبرئ الجناة . فهذا التحذير يعتبر اشارة أمان للأبرياء الذين يغلب عليهم الخوف فيجيبون المحققين بأي شيء تفاديا للإعتداء عليهم و إن كانت الأجوبة هي التي ستؤدي الى إدانتهم.
اذا كانت هذه السيدة متزوجة فهل هي بريئة من الخيانة الزوجية أيضا؟
يمكن تبريئها من نقل العدوى لكن لا ينبغي تبريئها من تهمة الفساد، لماذا نناقش النتائج ولكننا لا نناقش الأسباب، ديننا الطاهر يحث كل طاهر وطاهرة على الابتعاد عن كل ما يؤدي إلى الفاحشة ولو كانت نظرة خائنة، وأن نظرنا إلى المرأة ينبغي أن يكون بقدسية واحترام وتقدير؟؟؟؟؟؟
البوليس الا غلط ماقل ليها الشعب اخلص عليه بارواحو هداشي ماقبلوا العقل ولا المنطق. اما القظا ء يوسعد في لينتقام. الا نتقام مسموح به في هدا البلاد يدعو الا المصلاحا غريب بلاد الغرايب السلام
لست متفق معك، تخيل زوج خائن لما يؤدي زوجته أو العكس ما دنب البريئ ؟؟ لانسان يطلب اللطف من البارء تعالى
العجب حنا مولفين نسمعوا غير سكت ،سكت ،سكت، والبقية معروفة…………………………
تحذير "ميراندا" يبرئ مغربية متهمة بنقل السيدا لضحاياها
هدا التحدير غير موجود في المغرب اساسا.لكن الدولة ارادت من خلال هدا الاسلوب تبريء الجاني الدي يرجح انه يعمل لحساب الدولة او منظمة خاصة لنقل السيدا للمغاربة و بالتحديد بمدينة طنجة.الجانية تركت مدينة القنيطرة مكان اقامتها.و توجهت نحو مدينة طنجة للانتقام من الرجال كما قالت في التحقيقات.زعما بانولها الرجال غير ف طنجة باش تنتقم منهم.ودلك لان زوجها نقل لها العدوى.واستندت المحكمة أيضا في حكم البراءة على ذات المتهمة على أساس أن إثبات نية مبيتة لها في إيذاء ونقل عدوى السيدا لآخرين غير قائم، وبالتالي لا يمكن متابعتها بجنحة الإيذاء العمدي في حق الغير، كما نطقت بأحكام مخففة في حق متهمين آخرين في نفس القضية.
يا سلام
as far as i am concerned.i do believe that the story of this bitch is like many other stories in morocco
.moreover.many moroccans now are losing the faith..so the number of moroccans who are infected by the virus is increasing….