تقرير صادم يرصد اختلالات التعليم بالمغرب وقصور ميثاق التربية

تقرير صادم يرصد اختلالات التعليم بالمغرب وقصور ميثاق التربية
الأحد 12 أبريل 2015 - 09:14

لم يحمل تقييم المجلس الأعلى للتعليم حول تطبيق الميثاق الوطني للتربية التكوين خلال الفترة ما بين 2000 و2013 أي مفاجئات تذكر، بقدر ما أكد على أن المنظومة التعليمية بالمغرب تعاني من العديد من الاختلالات الخطيرة، وبأن الميثاق لم يتمكن من بلوغ الأهداف التي سطرها.

التقرير الذي تم تقديمه يوم الجمعة الماضية، من طرف رحمة بورقية رئيسة الهيئة الوطنية للتقييم لدى المجلس الأعلى للتربية والتكوين، انطلق بالحديث أولا عن الموارد المالية التي تمت تعبئتها للتربية والتعليم العالي ارتفعت التي ارتفعت بـ 22 مليار درهم، بانتقالها من 24.8 مليار درهم سنة 2001 إلى 62 مليار درهم سنة 2011، بيد أن كل هذه الموارد المالية لم تؤدي إلى تكوين الأساتذة وإكسابهم القدرات البيداغوجية الضرورية، “كما أن التكوين الذي يحظى به المدرسون اليوم يفتقر إلى الانسجام والتنظيم وهو ما يحد من آثاره الإيجابية على مستوى تأهيل المتعلمين” يقول التقرير.

وانتقد التقرير “التغييرات المتكررة” التي مست القطاعات الثلاثة (التربية الوطنية، التعليم العالي، التكوين المهني) بسبب التعديلات الحكومية، لأن هذه التغييرات “أضرت بالاستمرارية الضرورية لمراكمة المكتسبات التنظيمية والإدارية”، وتحدث التقرير عن “ارتباك” يحدث في العملية التعليمية كلما حصل تعديل حكومي، خصوصا وأن “التغييرات لا تأتي بابتكارات إيجابية تخص سير المؤسسات المدرسية والجامعية”.

ومن بين الاختلالات التي رصدها التقرير الصادر عن المجلس الأعلى للتربية والتكوين هي “ضعف الإبداع في المناهج المدرسية”، نظرا لكونها “بقيت مركزة على المحتوى وأغفلت الكفايات”، وأضاف التقرير أن المناهج المدرسية “همشت” المواد التي “تهكيل المكان والزمان لدى التلميذ” وتلقنه قيم المواطنة، التسامح وحقوق الإنسان.

وعلى مستوى تعميم التعليم، فقد أكد التقرير أن نمو التعليم في سلك التعليم الأولي “مازال ضعيفا” في العالم القروي، أما في العالم الحضري فالقطاع الخاص هو من يتكلف بمهمة توفير التعليم الأولي للأطفال، ويشكل الطابع الثنائي للتعليم الأولي بين تعليم عتيق وعصري، “عائقا” أمام هذا النمط من التعليم ويحد من انسجامه وجودته من وجهة نظر نفس الوثيقة التي سجلت هيمنة التعليم العتيق على حساب التعليم الأولي العصري.

وتطرق التقرير أيضا إلى تراكم أعداد التلاميذ الذين يغادرون التعليم، منتقدا عدم تكفل التربية غير النظامية والتكوين المهني بالتلاميذ المنقطعين عن الدراسة إلا “بشكل جزئي”، وهو ما يجعل من ظاهرة الانقطاع عن الدراسة تواصل تغذيتها للأمية في المغرب، الأمر الذي دفع التقرير إلى إعلان فشل الميثاق “بلوغ هدف محو الأمية في صفوف الشباب”.

ومن بين نقاط الضعف التي أظهرها تقييم المجلس لتطبيق الميثاق الوطني للتربية، هي غياب مواكبة الإصلاحات التي يعرفها النظام التعليمي المغربي “بآليات لتتبع وتقييم الإنجازات التي تم الوصول إليها”، كما يلاحظ التقرير أن تتبع الإصلاحات التي أوصى بها الميثاق “لم ترتكز على نظام إعلامي عملي يضمن تجميع المعلومات والمعطيات”، ليخلص إلى كون الميثاق “لا يتوفر على نظام للحكامة لأنه لا يتوفر على معلومات ذات مصداقية”.

ولم يفت التقرير أن يتحدث عن إشكالية اللغة لدى تلاميذ المملكة، “الذين يعانون من نقص لغوي” وهو نقص يعيق عملية التعليم يقول التقرير الذي أكد أن مكتسبات التلاميذ في اللغة “تبقى جد ضعيفة في القراءة والكتابة”، ومن بين المشاكل التي طرحها التقرير في مسألة اللغة هي التباعد بين لغة التدريس بالتعليم الثانوي واللغة المستعلمة بالتعليم العالي.

وعلى الرغم من أن التقرير تحدث عن بعض الإجراءات التي اتخذتها بعض الجامعات لإرساء اختبارات التدقيق اللغوي، إلا هذه الإجراءات لم تأتي بالنتائج ملموسة حسب ما توصل إليه التقرير من خلال تأكيده على أن مستوى طلبة التخصصات العلمية في الفرنسية “غالبا لا يرضي الأساتذة وهو الأمر الذي يساهم في الانقطاع المكثف للطلبة عن الدراسة في السنة الجامعية الأولى”، بالإضافة إلى أن عدد مدرسي اللغات يعتبر “غير كافي بالنسبة لحاجيات الطلبة”.

‫تعليقات الزوار

85
  • noureddine
    الأحد 12 أبريل 2015 - 09:31

    أتذكر خطاب صاحب الجلالة الملك الحسن الثاني رحمه الله عندما أعلن السماح لحاملي الثانوية العامة مدارس المعلمين دون مباريات. وتقدمت لولوج إحداها وخلال التكوين كنا نناقش المناهج المقدمة مع الاساتذة الذين كانوا من الجنسية الفرنسية لا يفقهون طبيعة الطفل المغربي ومحيطه الاجتماعي ومشاكله البيئية والعائلية. وفور التخرج أرسلونا لمناطق تحتاج أن تجر بيتك ومتاعك معك حيث لا سكن ولا مراحيض ولا اي شيء يدل أن هناك حياة على كوكبنا الارض. بعتوك ليقال أن التمدرس متوفر وأن الاستاذ موجود ولكن أين هي المدرسة وأين هي الوسائل الضرورية لتعليم التلاميذ. لم يكن باستطاعتي العيش وقبول هذا الحال المزري والفضيع وبعد خمسة شهور رحلت لوجهة أخرى تاركا التعليم لمن يريد غرس رأسه ويغض الطرف عن الاختلالات الكبيرة. والنتيجة تشاهدونها في الشوارع شباب لا يعرفون كلمة من الفرنسية أو حتى جملة صحيحة من لغتهم الام العربية. مستوى تربوي متدني وانحطاط اخلاقي. المهم الله يلطف بنا.

  • عبد الهادي المغناوي
    الأحد 12 أبريل 2015 - 09:34

    تغييرالانماط الفكرية المؤطرة للمنظومة التربوية ……….

  • متسائل
    الأحد 12 أبريل 2015 - 09:44

    …. وتحدث التقرير عن "ارتباك" يحدث في العملية التعليمية كلما حصل تعديل حكومي، خصوصا وأن "التغييرات لا تأتي بابتكارات إيجابية تخص سير المؤسسات المدرسية والجامعية"…..
    لأول مرة يقولون الحقيقة ، سبب تدهور التعليم هو المسؤولين عنه و ليس الأستاذ الذي يعلق عليه الوزراء المتعاقبون فشلهم ، المشكل في الحافلة و مالكها و ليس في السائق.
    إنشغل المسؤؤولون هذه الأيام بمباغثة البيوت و أماكن دروس الدعم أكثر من ما يباغثون أوكار الدعارة و بيع المخدرات و الشيشة و قاعات الألعاب العشوائية و كأني بهم يقولون للشعب : دعموا أبنائكم بالشيشة و المخدرات و القرقوبي و جنبوهم الآفة الخطيرة ،آفة الدعم الذي يخرب عقولهم.

  • sabaralla
    الأحد 12 أبريل 2015 - 09:48

    التقرير الذي تم تقديمه معروف التقرير الذي سيليه معروف رجال التعليم يتاجرون بالتلاميد اولياء الامر يتواطؤون مع ابناءهم في حقهم في النقيل.اولياء التلاميد لهم النصيب الاكبر بتواطئهم و سكوتهم

  • زهير
    الأحد 12 أبريل 2015 - 09:52

    سلام الله عليكم
    كيف يمكن ان نصلح منضومة التعليم ولم نقف على اسباب الازمة الذي يتجلي في ازمة أخلاق وتملس من مسؤلية من طرف الاحزاب وغياب مراقبة مجتمع لمنضومة التعليم حيت اصبح سلطان
    تعليم خصوصي ينهك كهل مواطن من تعليم الاولي الى تعليم العالي.
    اللهم لطفك وتوفيقك في إصلاح

  • مشاكس
    الأحد 12 أبريل 2015 - 09:53

    " ضعف تكوين المدرسين " عن أي تكوين تتحدثون ؟؟؟؟ لعلكم تقصدون تلك اللقاءات التي لا تتجاوز ثلاثة أيام و تخصص لها موارد مالية ضخمة …
    و لنفترض جدلا أن المدرس حصل على تكوين متكامل فبالله عليكم كيف يمكن تطبيق أي من البيداغوجيات في ظل الظروف التي تعرفها مؤسساتنا خاصة الثانوية .

  • ahmad ghar
    الأحد 12 أبريل 2015 - 09:58

    الدي تنساه هو الحافز لدي التلاميد الدي لا يستوعبهم سوق الشغل مما اصبح يدمرهم فالعملية التعليمية لا تقوم على الاستاد فقط بل عمادها التلميد فكيف بتلاميد يحتقرون العلم ومن يلقنه وتلاميد اصبح شغلهم الشاغل هو الوصول باسهل الوساءل وتلاميد لا يعرفون من التكنولوجيا الا جانبها السلبي وووو لاتغطوا الشمس بالغربال انتم تعرفون صصصصلللب للمشكل كفانا ولنبدا بالتربية الاسرية والمتابعة الابوية والنتحفظ قليلا من حقوق لم تعط للتلميد الا اللعب والتيه والعجرفة

  • الحسين 77
    الأحد 12 أبريل 2015 - 10:07

    …وتلقنه مبادئ المواطنة و التسامح وحقوق الانسان النتيجة:
    جيل باغ صاكي ……. الى اخر الاغنية

  • مغربية
    الأحد 12 أبريل 2015 - 10:07

    كل ما جاء به التقرير معروف حتى لدى المواطن العادي. السؤال هو ما هي الحلول المقترحة من المجلس اﻻعلى للتعليم ؟في مايخص تكوين اطر التدريس فهو غير مجدي ولا يلمس والمشاكل الحقيقية للتعليم و كل دورات التكوين لا ترقى الى المستوى المطلوب و ﻻ ياتي بجديد. واعطي مثل دورة التكوين المسماة génie التي اقتصرت على كيفية تشغيل الحاسوب و ما جدوى دلك ومؤسساتنا لازالت تشتغل بالطبشور والسبورة هده مضيعة للوقت وللمال واغلب .اقول واعيد ان مشاكل التعليم لن يحلها المجلس اﻻعلى الدي يضم اناس لم يمارسوا التدريس قط او مارسوه في مدارس خصوصية وليس لهم ادنى فكرة عن القسم . الدي بامكانه حل هاته المشاكل هو المدرس الدي يضل مجرد اداة وليس طرفا في العملية التعليمية .اتركوا الفرصة للاساتدة ليطرحوا المشاكل الحقيقية للتعليم ويقترحوا الحلول المناسبة واعملوا على اشراكهم في اختيار المقررات الدراسية فاهل مكة ادرة بشعابها .مادا يعرف استاد جامعي درس في أوربا او امريكا وجاء ليدرس لابناء الميسورين في مشاكل المدرسة اﻻبتدائية او الثانوية التي يرتادها ابناء الشعب من فقراء وابناء البوادي ؟ او اخر توقف عن ممارسة المهنة مند اربعين سنة؟

  • salah
    الأحد 12 أبريل 2015 - 10:12

    بسم الله الرحمن الرحيم
    لايخفى علىأي ذي درة معرفة بحال التربيةوالتعليم في بلادناالمستوى المتدني الذي وصلت إليه،السؤال العريض الذي يطرح نفسه من المسؤول عن هذه الأزمة؟
    المسؤولون عن وضع الاصلاحات الفاشلة،مما يترتب عنه هضرللزمان المدرسي،والمال العام،المناهج العقيمة إلامن بعض الفتات والتي لا تساير العصر،الاكتظاظ الذي أصبح معضلة به توفر المواردالبشرية الساخطة،المشاكل السوسيواقتصاديةللأسرالمغربية التي رفعت يدها عن مواكبة ابنائها،عدم إعادة تكوين الأساتذةباستمرار،اسناد الإدارة التربوية لأشخاص معاقين جسديا و مهنيا و فكريا،وأخيراعدم إيلاء نساء و رجال التعليم ما يستحقونه من تقديرمعنوي ومادي،ولعل الفواق الماديةالفاحشة بينهم و التي تصل حد 120في 100بسبب الأنظمةالأساسيةالمرتجلة خير دليل على خلق ضحايا بدل فاعلين حقيقيين.في اليابان يتقاضى المعلم أجر وزيرويعامل معاملة الدبلوماسي ويحترم احترام الإمبراطور،ولنا في مثلهم عبرة لمن أراد الإصلاح.

  • Benali
    الأحد 12 أبريل 2015 - 10:13

    من اجل إصلاح حقيقي يخلخل المنظومة التعليمية لابد من :
    – التفاوض مع أطر التعليم لحل مشاكلهم
    – تأهيل الأطر الادارية والزيادة في عددها
    -وضع خطط للتسيير الاداري والتربوي ترتكز
    علي الإبداع والابتكار
    – فك الاكتظاظ في الأقسام الدراسية
    -التوعية بأهمية قطاع التربية والتكوين
    – الضرب علي يد كل من سولت له نفسه
    التلاعب بمصلحة الوطن فيما يخص التربية
    والتكوين …………………..؟

  • مغربي غيور على بلاده
    الأحد 12 أبريل 2015 - 10:16

    بعد الدول لا تدعم التعليم لانه ينتج مجتمعات متوسطة تطالب بالمشاركة السياسية والمساوات في الحقوق ،لان التعليم يساعد الناس على ادارك مصالحهم و رفض الطاعة العمياء للسلطة
    فوكوباما

  • Mohajir
    الأحد 12 أبريل 2015 - 10:22

    منذ تعريب التعليم بالمغرب والمنظومة التعليمية بالمغرب تعاني من العديد من الاختلالات الخطيرة،
    يجب ترميم واصلاح التعليم حسب سوق الشغل في الالفية الثالثة

  • متتبعة
    الأحد 12 أبريل 2015 - 10:24

    فعلا مستوى اللغة ضعيف وهو ما يعكسه هذا المقال جليا

  • Amadou Mamadou
    الأحد 12 أبريل 2015 - 10:33

    يجب القول أن الإختلالات تشوب الكثير،الكثير من الميادين سواء تعلق الأمر بالتعليم او غيره وربما التقرير نفسه!؟ هل التقرير تعرض لمسؤولية وزير ما عن فشل الربط بين أهداف سابقيه وأهداف وزراء لاحقين في تنمية القطاع. كل وزير يأتي الى دفة تسيير وتدبير الشان التعليمي يحسب أن الذين سبقوه من الوزراء لم تكن لهم أي رؤيا ولا أي إستراتيجية ويبدأ لا من حيث إنتهى الآخرون، بل من منطلق جديد تماما.السؤال المهم جدا:بين بن المختار I وبن المختارII تعاقب كثير من الوزراء على حقيبة التربية الوطنية فهل بإمكان السيد الوزير الحالي أن يكون صريحا مع نفسه ومواطنيه و يكتب تقريرا يضمنه أفكاره وأفكار غيره من الوزراء السابقين الصائبة والمجانبة للصواب على الأقل للإسهام في تراكم معرفي في تدبير الشان التعليمي عوض إختزال فشل المنظومة بأسرها في الحلقة الأضعف :رجال ونساء التعليم؟

  • Ahmed Hamdaoui
    الأحد 12 أبريل 2015 - 10:35

    ..! La montagne accouche d'une souris

  • مواطن غيور على بلده
    الأحد 12 أبريل 2015 - 10:36

    ضعوا أيديكم على الخلل الحقيقي للتعليم:الاكتضاض داخل إلا قسام ،نقص في الموارد البشرية ،الغاء الحصص المفوجة، اعادة الكرامة للأستاذ.ولا تحملوا الاستاد فشل سياستكم التعليمية الفاشلة.

  • ويسلان
    الأحد 12 أبريل 2015 - 10:38

    سيأتي يوم وياتي غيركم ويظهر عيوب مقترحاتكم وهكذا دواليك تذهب الاموال الطائلة وييقى التعليم تابتا لايتزحزح من مكانه

  • محمد جلال الدين
    الأحد 12 أبريل 2015 - 10:47

    كأستاذ ممارس في الميدان فإني ألخص المشاكل التي يعاني منها التعليم المغربي في بضعة أسطر و على عجالة :
    -عدم تعميم التعليم الأولي باعتباره دعامة أساسية لإصلاح المنظومة.
    -عدم توفير موارد بشرية كافية من أجل الاطلاع بدورها على أحسن وجه حيث تجد مؤسسات مكتظة بالتلاميذ و أقساما تضم بين ثناياها ما بين 40 و 50 تلميذا.
    -غياب أبسط شروط القيام بالمهمة في كثير من مناطق مغربنا الحبيب (فرعيات في أعالي الجبال أو الفيافي دون مراعاة لأمن وسلامة الأستاذ أو المتعلم ناهيك عن غياب أبسط متطلبات الحياة : سكن لائق ماء كهرباء وسائل نقل ……الخ)
    -منهاج تعليمي يشحن ذهن المتعلم كما لا كيفا ..فمثلا تجد تلميذ المستوى الثالث أو الرابع يدرس قواعد النحو و الصرف أو la conjugaison .la grammaire …etc و هو لا يتوفر على ترسانة لغوية un bagage لتوظيف هاته القواعد..
    -إغفال التربية على القيم و المواطنة الحقة مما يعطي الفرصة للشارع للتكفل بزرع قيم فاسدة لدى أطفالنا و شبابنا ..
    هذا غيظ من فيض و ما خفي أعظم

  • مغربي
    الأحد 12 أبريل 2015 - 10:50

    والسؤال المطروح الان، بعد هذه التشخيصات المتتالية التي لا تكاد تتوقف ، ماذا بعد؟

    ملاحظة لا حظتها في هذا التقرير وفي تقارير أخرى تتحدث عن إنقطاعات مهولة تحدث في التعليم ، ليس بألاف أو عشرات لالف بالملايين من التلاميذ الذين يقطعون عن الدراسة ، والتي المناسبة أصبحت بالنسبة للعديد من أسر الفقيرة والمتوسطة مجرد مضيعة للوقت وخصوصا عندما يرون حاملي الشواهد أفنوا سنين عمرهم في الدراسة ،يجدون أنفسهم معطليين ، ومضربا للمثل السيئ في الحظ العاثر ، والفشل بمعنى الكلمة ، رغم أن نسبة خريجي الجامعة تعتبر الاضعف على الصعيد العالمي.
    بلأمس سمعت أحد التلاميذ يتحدت مع أحد أقربائه عن رغبته في الدهاب للبحث عن عمل في الدارالبيضاء، فبادرته بالسؤال لماذا لا تتم دراستك وتحصل على شهادة البكارلوريا وعندها لكل حادث حديث، اتدرون بما رد علي ؟ لقد قال لي بالحرف " طفرتيه أنتا بعدا بهاد القراية ديالك وهذه الشهادات اللي شديتي"
    فما كان مني إلا أن طأطأت رأسي خجلا من نفسي ومن الواقع الذي اعيشه كأحد حاملي الشواهد العليا في المغرب( ماستر).
    الجيل الصاعد ينظر بسوداوية الى المدرسة والجامعة و إلى كل ما يمث إلى التعليم بصلة.

  • amlk
    الأحد 12 أبريل 2015 - 10:56

    un professeur assistant a été recruté, mais ce dernier , avait passé 15 ans dans une mairie (baladia). aujourd'hui , dans ce poste de prof, il ne peut pas faire un cours pour les étidiants, il est incapable de faire quoi que ce soit. Il est dans sans bureau; Merci Daoudi, vive la recherche avec ce genre de prof

  • hicham
    الأحد 12 أبريل 2015 - 11:01

    عندما طالب الشباب الموجز من بلمختار ان الانتقاء الاولي غير منصف لم يبالي فجاء تقرير المجلس الاعلى ليقول له انك على خطأ ايها الوزير لان 10 في سملالية (كلية العلوم بمراكش) ليست 10 في الدارالبيضاء او الرباط.

  • غريب وطن
    الأحد 12 أبريل 2015 - 11:02

    تتوالى التقارير الصادمة والمشخصة للحالة المزرية التي أصبحت وأضحت وأمست عليها المنظومة التربوية ولا يشعر بها إلا العاملين في الأقسام وسط حجرات مظلمة ومكتضة بتلاميذ مشاغبين لا يعبئون بما يجري حولهم ولا يثير رغبتهم إلا اللهو والمشاكسة. لسبب بسيط، أنهم لم يشبعوا من اللعب في صغرهم وأرغموا على تعلم معارف عقيمة بطرق تقليدية أفقدتهم شهية التعلم وطورت لديهم بدائل أخرى خارجة عن نطاق الأهداف المسطرة من طرف مسئولين لا يعرفون في التدريس غير الطاولات المصفوفة في مواجهة السبورة والأستاذ الذي يحرسهم. لن ينجح أي إصلاح بهذه العقلية. ولن يكون هناك تقدم في غياب بنية وفضاءات ملاءمة وبرامج مناسبة وأطر كفيلة تتحلى بضمير وروح المواطنة الحقة مع تظافر الجهود والعمل التشاركي والجماعي والرغبة الصادقة. دون هذا ستظل التقارير كعادتها ولن تأتي بجديد.

  • لكم الله
    الأحد 12 أبريل 2015 - 11:02

    ولم يفت التقرير أن يتحدث عن إشكالية اللغة لدى تلاميذ المملكة، "الذين يعانون من نقص لغوي" 
    لما لا والامازيغية مقحمة في التعليم، ومفروضة وغير معترف بها دوليا ولا نفع لها اصلا في عالم العلوم…
    نحن حافظنا على هويتنا كامازيغ ولغتنا محفوظة أيضاً منذ أكثر من 1400 سنة.. فالسياسة مفهومة تكليخ الشعب بمعنى الكلمة ونشر بوزبال في كل مكان أما الطبقة الميسورة فعندها الخارج والمدارس الخاصة…

  • متتبع
    الأحد 12 أبريل 2015 - 11:03

    هذه بعض الإقتراحات لإصلاح التربية والتعليم التي تستدعي التدخل العاجل في المدرسة المغربية :
    – عدم اعتماد الخريطة المدرسية في إنجاح التلاميذ ومحاربة الغش في الإمتحانات
    في نظري تلميذ إذا لم يحصل على 10 يغادر المدرسة أفضل عندي من أن يبقى في المدرسة وهو غير راغب في التعلم ويشوش على التلاميذ الأخرين وينتقل من مستوى إلى أخر هو يعاني من تأخر دراسي كبير

    – تكوين الممارسين التربوين – أساتذة /مديرين/مفتشين…. – الجدد تكوين أساسيا فعالا ولمدة لا تقل عن ثلاث سنوات وتدريبهم تدريبا جيدا وفي الميدان وإعطاء القيمة أكثر للكفاءة بعد التخرج وليس للأقدمية فقط وعدم إقحام السياسة في التربية

    – تحفيز الممارس التربوي المبدع والمجدد والذي يقوم بواجبه على الوجه الأكمل وعدم ترقية الغشاش والذي لا يقوم بواجبه وباب الترقية لا يجب أن يتوقف لأن العمل الذي لا يُقدر لا يُكرر

    – المدرس الضعيف ينعكس في تلميذ ضعيف ولهذا إذا كان المدرس ضعيف ولو تعطيه أحسن إدارة وأحسن المناهج وأحسن تلاميذ ما فيه فائدة والعكس صحيح إذا كان المدرس كفء وقمت بتحفيزه ولو تعطيه أضعف مناهج وأضعف إدارة وأضعف تلاميذ سيطورها بنفسه ويأتيك بالنتائج

  • استاذ
    الأحد 12 أبريل 2015 - 11:10

    التقرير لخص العيوب والمعيقات وحصرها فقط في المدرسة وعلى راسها الاستاذ وتكوينه وهو جزء يسير جدا من المشاكل الحقيقية التي تعاني منه المدرسة المغربية ، فاي اصلاح لا يأخذ بعين الاعتبار السياق العام والتحول الاجتماعي والاقتصادي والسياسي والثقافي للبلد لا يمكن ان يعطي ثماره بمعنى البلد الذي لا يملك مشروع مجتمع متكامل الاسس والاركان لا يمكنه النجاح في تعليمه وعلى سبيل المثال التفاوت الاقتصادي والثقافي بين شرائح المجتمع والتطاحن السياسي وشيخوخة الاحزاب وخذمة المجتمع المدني (جمعيات ،هيئات واعلام)لصاحها وتوجيه منها كلها عبثت بالتعليم منذ الاستقلال ووجهته حسب مصالحها ، والحل هو اعادة النظر في الابعاد التي دكرناها دون ذلك سنعيد نفس الاخطاء بل سنذهب الى الكارثة

  • يا بُنَيَ
    الأحد 12 أبريل 2015 - 11:21

    أشكر كاتب المقال على الجهد الذي بذله لفضح المفسدين.
    وأوجه النصح للكاتب بمراجعة كتاباته قبل نشرها. مثل الأخطاء النحوية:
    "لم تؤدي إلى تكوين الأساتذة" – "لم تأتي بالنتائج".

  • سعد والي
    الأحد 12 أبريل 2015 - 11:21

    خلاصات تركز على السطحيات .عمق الاشياء هو التكوين الجيد للاساتدة توفير فضاء مدرسي لائق مناهج دات جودة القضاء على الاكتضاض الرجوع الى العتبة في ..من اجل النجاح مراقبة الاساتدة وتحفيزهم

  • MOHAMMED MEKNOUNI
    الأحد 12 أبريل 2015 - 11:28

    وجهة نظري حول هذه الإختلالات تكمن فيما يلي :
    مرافق التعليم ، السكن ، الصحة لا يمكن إسناد حقائبها لوزراء متحزبين بل إلى
    لجن ملكية لأٍنها ستساعد حتما على إستئصال الفساد .
    بالنسبة للتعليم ، الرفع من مستوى وتيرة التكوين مع الأخذ بعين الإعتبار الحالة
    الإجتماعية لأسر التعليم وأنه لا يعقل موظف في وظيفة أخرى السلم 7 يتقاضى أكثر من أستاذ في السلم 10 وعمل أكثر من 8 سنوات وهذا أمر غير مقبول .
    محاسبة كل أستاذ على حدة مع إيقاف التسيب النقابي في هذا القطاع والتواطؤ بين النيابات والأكاديميات مع ضبط معيار زمني فيما يخص الإنتقلات والترقيات.
    فيما يخص السكن ، فالدولة بتحكمها في هذا القطاع سيسمح لها بتقنين مناصب الشغل وتحت مراقبتها بدل منحها للخواص الذين يثقلون كاهل المواطن بالقروض ويجب على الدولة أن تتدخل لأن السكن هوقوام الإحساس بالكرامة التي ضيعتها الدولة وسلمتها لمقاولين يمتصون دماء المواطنين .
    بالنسبة للصحة يجب على الدولة أن تعيد النظر في إستراتيجيتها لبناء مجتمع تضامني بطرق ذكية فيما يخص وسائل التمويل الصحي .

  • المسكاوي
    الأحد 12 أبريل 2015 - 11:29

    التقرير أورد الملاحظة التالية: يلاحظ التقرير أن تتبع الإصلاحات التي أوصى بها الميثاق "لم ترتكز على نظام إعلامي عملي يضمن تجميع المعلومات والمعطيات"، ليخلص إلى كون الميثاق "لا يتوفر على نظام للحكامة لأنه لا يتوفر على معلومات ذات مصداقية"..
    طيب، إذا كان نظام المعلومات والحكامة مرتبطين كالأم والطفل لماذا تم ترك مسؤولة عديمة الضمير والكفاءة في مديرية المعلوميات منذ حوالي عشرة سنين رغم تعاقب الوزراء تبذر الملايير على مشاريع فاشلة ؟
    الجواب هو أن هذه المسؤولة تقوم بنظام "السخرة" لسيدها الكاتب العام للوزارة حيث مررت العديد من الصفقات لشركته المحببة sqli (والحديث يدور عن صفقة جديدة تم تفويتها مؤخرا) مقابل البقاء في منصبها لأطول مدة..
    الكاتب العام ومديرته لم يكتفيا بهذا، بل قرصنا وشرملا عدة شركات وطنية وأجنبية وزجا بالوزارة في دعاوى قضائية خسرتها الوزارة وكلفتها حوالي عشرة مليارات (قضية إنفوليس والشركة الرومانية نموذجا)..
    نعم الحكامة هاته، أما الوزير الذي سقط في هذه التوقيعات المفخخة وصادق ووقع على هذه المهازل فقد أصبح وزيرا للحكامة..

  • karam
    الأحد 12 أبريل 2015 - 11:29

    ويجب اضافة ان مجموعة من الاساتذة تم هضم حقوقهم . وزارة التعليم كما صرح بذلك الاستاذ الوافا تمارس تحرميات ضد موضفيها وطالما هناك مناخ من عدم الثقة ستبقى دار لقمان.

  • mouzna
    الأحد 12 أبريل 2015 - 11:39

    لم يتم رصد جميع الاختلالات.
    1)مشكل الاكتظاظ.
    2)مشكل اعادة التكوين البيداغوجي للاساتذة لمسايرة جيل التطنولوجيا الرقمية.
    مشطل ابتعاد المتعلم عن الكناب.
    3)مشكل دخول المتعلم الى الفصل وهوفي حالة غير طبيعية بفعل المخدرات.
    اذا لم يتم التطرق لهذه الاختلالات لن بحصل اي تغيير ولن يتعافى تعليمنا ابدا.
    اضف الى ذلك الحالة المادية التي يعيشها الاستاذ والشاهد على ذلك استاذتنا المتسولة.
    لطفا بما يا حكومة…..

  • المرابط علي
    الأحد 12 أبريل 2015 - 11:43

    كما يلاحظ التقرير أن تتبع الإصلاحات التي أوصى بها الميثاق "لم ترتكز على نظام إعلامي عملي يضمن تجميع المعلومات والمعطيات"، ليخلص إلى كون الميثاق "لا يتوفر على نظام للحكامة لأنه لا يتوفر على معلومات ذات مصداقية"..
    عجيب، هذه الفقرة منقولة حرفيا عن التقرير الصادر عن المجلس الأعلى للتعليم سنة 2008.. هذا يعني أنه بعد سبع سنوات لم يتم إنجاز أي شيء في هذا المجال رغم الملايير التي رصدت للمعلوميات..
    نناشد المجلس الأعلى للحسابات واللجان البرلمانية أن يحطوا الرحال بمديرية المعلوميات للوقوف على اختلالاتها الواضحة وضوح الشمس، حيث تبذير الملايير والدعاوى القضائية والزبونية وترقية لصوص المال العام خدمة لأجندة الكاتب العام وعصابته..

  • vectime du pjf
    الأحد 12 أبريل 2015 - 11:49

    ما راي المجلس الموقر في رفع سن التقاعد وهل يضن ان اي اصلاح سيكون بدون المدرس انا مقبل علي التقاعد واقسم برب العزة في حالة اضضافة دقيقية انني لن اعمل تانيه واحدة ساجلس واترك التلاميد لبنكيران ليدرسهم

  • محسن
    الأحد 12 أبريل 2015 - 11:50

    لا لا لا لايمكن ان نسمح بمس سمعة المدرس !المدرس عندنا في المغرب وهبه الله قدرات و مواهب لا تحد يستطيع ان يقود الطيارة و الغواصة دون ان يعول على اي تكوين .عليما ان نبجل المدرس ولا نجادل فيما يقول !

  • Moha
    الأحد 12 أبريل 2015 - 11:57

    ان اصلاح التعليم يكمن في مرتكزين فقط .1 الغاء التعريب ة الخريطة المدرسية 2 العودة الى النظام القديم * المستوى الخامس مكانه و العطل المدرسية و الدورات الثلاث . مع ادخال المعلوميات طبعا .

  • safae
    الأحد 12 أبريل 2015 - 11:58

    دائما يتم ذكر المشاكل و خطوراتها …… لكن أين الحلول او باﻷحرى متى سيتم تطبيق الحلول و جني ثمارها ….؟؟؟؟!!!!

  • larbi
    الأحد 12 أبريل 2015 - 12:00

    c'est les syndicats qui ont fouttu la paagaille dans ce secteur….. des grèves , des augmentations de salaires injuste..je constate simplement que des employés dans le secteur ne totalisent pas 7 heures de travail pas semaine et ils gagnent plus de 10 000 DH par mois. c'est trop bien payés .ils sont plutôt payés au dollar au lieu du dirham..
    ces mêmes employés regagnent la salle de cours sans même pas un stylo dans la poche. avec 1 heure de cours dans une séance 10 mn de perdu au début et à la fin , sinon 15mn.même les associations des parents sont complices

  • Et après?!
    الأحد 12 أبريل 2015 - 12:00

    ET APRÈS ?
    و منبعد؟!!!!!!
    هادشي كلنا عارفينو

  • جلول
    الأحد 12 أبريل 2015 - 12:01

    نأمل من السيد بلمختار وزير التربية الوطنية أن يجر كبار حيتان الوزارة إلى القضاء ردا على نهبهم وتبديدهم لحوالي عشرة مليارات في صفقات مشبوهة استحوذت عليها شركة sqli وأنجزت فيما أنجزته برنامج "مسار" المعطوب.. هذه العصابة يتزعمها الكاتب العام للوزارة وتضم كذلك مديرة المعلوميات بالإضافة إلى مسؤولين آخرين من داخل الوزارة..
    وللتوضيح فإن هاته العصابة قرصنت وشرملت عدة شركات مغربية وأجنبية من بينها شركة رومانية كسبت معاركها ضد الوزارة في المحاكم وسببت أزمة ديبلوماسية بين البلدين.. لن نستغرب يوما إذا اعترفت رومانيا بالبوليخاريو…
    أليس هذا هدرا للمال العام ؟ ألا يستوجب هذا فتح تحقيق وإرسال هؤلاء اللصوص للسجن؟ أين مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة؟

  • lhabib
    الأحد 12 أبريل 2015 - 12:21

    السلام عليكم.سنين طويلة و السياسيون يلصقون الفشل بالمدرس حثى صدقهم الناس ففقد المدرس إحترام الناس له.لكن المدرس مازال ينتظر أن يعتلي مسؤول يفهم المهنة و دواليبها جيدا قيادة سفينة التعليم.

  • مواطن 2
    الأحد 12 أبريل 2015 - 12:22

    وماذا عن الاكتظاظ في المدارس و الثانويات؟هل الأستاذ مسؤول عن تكديس 40 و 50 تلميذ ا في القسم؟ لماذا لا يتم بناء مؤسسات جديدة و اصلاح و تأهيل المؤسسات المهترئة؟

  • Atbir
    الأحد 12 أبريل 2015 - 12:23

    A un certain moment, on recrute n'importe qui pour combler le vide. Des diplomés en éducation islamique se voient d'un coup professeurs de français, et sans aucune formation! On a ouvert l'enseignement à tous ceux qui ont frappé vainement à toutes les portes. L'état ne s'est donné pas la peine de les former… A cela s'ajoute un effectif en classe, trop élevé pour espérer un bon rendement!
    Je propose: 1. La formation continue et régulière. 2. Penser sérieusement à limiter les naissances.

  • prof
    الأحد 12 أبريل 2015 - 12:25

    من خلال التقرير يتوضح ان المشكل في المعلم والاستاذ و ليس المسؤولين "غير المسؤولين" من وضع الميثاق هو من هن يقومه عجبا .
    ثم ياتي بالحل بعد عجزه عن تبرير الفشل : البرنامج الاستعجالي ويفشل ايضا . من المسؤول ؟
    طبعا المدرس ثم ننشا المجلس الاعلى للتعليم ولكن ؟من هم اعضاء هذا المجلس معضمهم ممن ساهم في بلورة الميثاق ثم البرنامج الاستعجالي …
    اما ان الاوان لتقييم عمل المسؤولين وتحمل كل طرف مسؤليته .
    كلكم راع وكلكم مسرول عن رعيته

  • rami
    الأحد 12 أبريل 2015 - 12:32

    رحم الله تعليمنا و اسكنه فسيح الجنان واحسرتاه على بوكماخ أما مناهج بوكلاخ فلا خير يرجى منها والنتيجة: بلادنا تحل ثانياً عالمياً من حيث اكسل التلاميذ! !!!

  • مهتم
    الأحد 12 أبريل 2015 - 12:46

    مشكلة التعليم بالمغرب بسيطة لا تتطلب الا خمسة اركان اساسية :1- الامكانيات المادية.
    2- الامكانيات البشرية.
    3- التكوين والتأطير.
    4- البنيات التحتية.
    5- الارادة السياسية.
    فكل ركن له اهميته الاساسية فجودة التعليم تتطلب امكانيات مادية وبشرية لتنغيد السياسة التربوية بالمغرب ولا يتاتى دلك الا من خلال العناية بالمدرس واعطائه القيمة والمكانة التي يستحقها من خلال تحفيزه ماديا ومعنويا وتوفير السكن اللائق لهيئة التدريس وتزويده بدورات تكوينية تتلاءم ومستجدات العصر مع تاطير هادف بعيد عن التفتيش البوليسي دون اغفال توفير الحجرات الدراسية توفر السلامة للمتعلم وللاستاد فمدارسنا بدون ماء ولا كهرباء ولا مراحيض اضافة الى دلك يجب توفير الموارد البشرية الكافية فكفى من الاقسام المشتركة يا من يريد اصلاح التعليم فاستاد واحد يدرس ست مستويات في حجرة واحد فالمتعلم لا يستفيد من حقه في التمدرس الدي هو 4 يساعات و30 دقيقة هل يمكن لاستاد واحد ان يدرس 6 مستويات في حجرة واحدة ؟ بالاضافة الى مشاكل اخرى كثيرة لا يسع هدا المنبر لسردها…

  • القرار في يد الملك
    الأحد 12 أبريل 2015 - 12:56

    ملف التعليم يجب أن يتولاه الملك ليقرر تعليم أبناء المغاربة مثلما تعلم هو ولا شك في أنه يتمنى ذلك لأنه سيرتاح من مشاكل الجهل والبطالة ويرقى بشعبه إلى أعلى المستويات.
    ذكر الدبلوماسي المصري مصطفى الفقي في برنامج تلفزيوني (سنوات الفرص الضائعة ،حلقة خاصة عن الملك الحسن الثاني) مدرج في اليوتوب دقيقة 28 أنه كان حاضرا في استقبال محمد السادس لعمرو موسى الذي فاتحه الملك قائلا: (بأي لغة تريدون أن نتحدث : بالعربية أو الفرنسية أو الأنجليزية أو الإسبانية؟).
    ليس هناك أحسن من الأناشيد والمسرح لتعليم اللغات مدة سنتين في الروض وفي الإبتدائي تدريس معارف القرآن بالعربية لتمكين المتعلمين من أخذ عقيدتهم من مصادرها بدون وسيط.
    وتدريس العلوم بالفرنسية مراعاة للعلاقات التاريخية و الإقتصادية مع فرنسا ثم إدخال و تدريس علوم التكنولوجيا بالأنجليزية لكونها لغة التواصل مع العالم.
    تدريس مواد مختلفة بلغات مختلفة من الإبتدائي إلى الإجازة سيمكن الخريج من الإلمام باللغات الثلاث وولوج مجال البحث العلمي في أرقى الجامعات والمختبرات العالمية والمنافسة في سوق الشغل الدولية. ومن أراد لهجة أمه فليعلمها لأبنائه في البيت.

  • المختار
    الأحد 12 أبريل 2015 - 13:01

    الحل في نظري وفي هذه الظرف هوبناءمركزالشرطة أوالدرك وفي كل مؤسسة تعليمية لمراقبةالمجرمين من التلاميذوالاساتذة على السواء
    وحتى يكون التلميذ في مستوى التلميذ والأستاذ مستوى الأستاذ
    مع احترامي للاساتذةوالتلاميذالخيرين

  • B.m
    الأحد 12 أبريل 2015 - 13:36

    السلام عليكم في الثمانينات قال لنا احد عمداء الكلية في العلوم (ذهبت الأسود وبقيت الضباع ) وهذا ينطبق على عصرنا الحالي الذي نعيشه فعقل الطالب الان ليس مع الدراسة بل هو مع الفايسبوك والهاتف الذكي وتبادل الرسائل الغرامية عالميا ومشاهدة الأفلام التركية والمكسيكية المترجمة وسماع الموسيقى الغربية والتحرشات الجنسية داخل المؤسسات وتقليص الأساتذة الموهوبين والراقيين وقد اتصلت أخيرا بأحد الاصدقاء هم أساتذة في الرياضيات ووالفزياء بعد ما ان درسنا جميعا في التعليم العالي في الثمانينات بعد غياب دام أكثر من 30ستة وأخبرني ان مستوى التعليم العالي ضعيف جدا نظرا للصعوبات الذي نلقوها في نقص مستوى التلاميذ الذين يحصلون على البكالوريا وهذه هي المشكلة الحقيقية لمن أراد ان يعرف فليس في التصميم والتقييم وعلى الوزارة ان تعيد الأساتذة المتقاعدين والقدماء الى التعليم ان أرادوا ان يرفعوا من مستوى الطالب بعدما كانوا يضربون بهم المثل في أوروبا حينئذ كانوا هم المتفوقين في الجامعات في مواد العلوم . 

  • ابعلي
    الأحد 12 أبريل 2015 - 13:39

    التقرير لم يأتي بجديد.كل الاختلالاتت معروفة لدا القاصي والداني.غياب الاستراتيجية في التعليم هو لب المشكل.فالشأن التربوي يخضع لمزاج الوزير المعين اثناء كل تغييرحكومي.فانتقلنا من التدريس بالاهداف الى الكفايات الى الادماج الى….دون الوقوف عبر محطات لتقييم الننائج وتثمين نقط القوة والعمل على تحديد الصعوبات وتدليلها.

  • تلميذ
    الأحد 12 أبريل 2015 - 13:50

    مسؤولون غير مهتمين،فاعلون متجاهلون ،ممارسون غير معنيين ومهمشون،ومجتمع يشجع على الجهل واللامبالاة .نتيجة حتمية لما آل اليه الوضع الحالي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • التعليم في المغرب
    الأحد 12 أبريل 2015 - 13:55

    بالنسبة للمردودية, لا يمكن للاستاذ أن يقوم بواجبه في فصل يضم جيشا من التلاميذ فالاكتظاظ مشكل كبير في الثانويات المغربية اضافة الى مشاكل التلاميذ المشاغبين الذين ازداد تسلطهم بعد مذكرة بلمختار المتعلقة بمجلس القسم,
    ان النظريات الحديثة المستوردة من الغرب حول معاقبة التلميذ قد أعطت للتلميذ السلطة وانتزعتها من الاستاذ. بدأ القاصر يتحكم في العاقل و بدا الاستاذ كأنه قرد يرقصه التلميذ كما يريد.
    علاوة على ما ذكرت على الاستاذ أن يعمل بضمير وأن يتقي الله في أولاد الناس وعلى الدولة تحفيز المجدين من الاساتذة. والحديث طويييييييييييييييييييل.

  • marrokki
    الأحد 12 أبريل 2015 - 15:03

    قبل الدخول في تفاصيل هدا التقييم نبدء بما جاء به في سنت 2001 أنفقوا
    22 مليار درهم ولم يدكر عدد التلاميد و الطلبة و الأسادة و المعلمين و نفس الشيء بالنسبة لسنة 2013 (62 مليار درهم(.
    لابد من من معرفة نسبة التقديرية لما صرف معدل لكل متعلم و لكل استاد لتبرير هل هده الأموال التي صرفت تستحق مقارنة على النتائج المتوصل بها .وماهي الجهات التي نجحت في عملها.
    لقد علل المغرب عند معاقبته لعدم تنضيم الأكاس الأفريقية بحرمان جيل من المشاركة في اللأعاب بينما حرم المغرب أجايال من التربية و التعليم الجيد.

  • ابن الشعب
    الأحد 12 أبريل 2015 - 15:20

    مند تحول رسالة العلم و التعليم الى رسالة العلم و المال تدهور مستوى الطلبة و التلاميد ان لم نقل عادت الامية العصرية من جديد.فكيف لاساتدة يتملصون من ةاحبهن بالقسم و يعطون ما في جعبتهم بالساعات الاضافية بمناولهن و المدارس الخاصة و لا يتقنون الا الوقفات و المكالب بالزيادة و الامتيازات.و كيف لاساتدة جامعيين يبتز الطالبات بعلاقات جنسية مقابل الحصول على النقطة الجيدة دون ان يكون لها مستوى و المستوى الاخلاقي الدي ظهر في الساحة مؤخرا تحرش في حق التلاميد و دعارة لاستادات و ما خفي كان اعظم .فاي تعليم سيبقى و اية مصداقية و اية رسالة تربوية للجيل الصاعد اما العوامل الاخرى فهي الاعلام بالنهار مسلسلات مدمرة للعقول و الفكر و القيم و وسط الليل برامج البراري و التكنولوجيا!! . و الشارع الجي لا حسيب و لارقيب الا السيبة فاي تعليم الا تفريخ المجرمين و اللصوص و الباغيات في المستقبل .و لا ادري من يضع هده المتبطات هل من فاعل يريد تدمير ابناء الشعب ام للفساد الدي يحمله كل النسؤولين كلا و نصيبه و مساهمته. الله يلطف بحالنا .

  • العياشي
    الأحد 12 أبريل 2015 - 15:45

    لا تنسوا ان سر الوجود العلم وان الله يعلم ما في السموات و ما في الارض سبحانه و تعالى والحمد لله و الشكر لله الواحد الاحد.

  • دادون
    الأحد 12 أبريل 2015 - 15:52

    لا ثقة فيما قاله هذا المجلس فالتعليم جيد في المغرب وينجح لنا اكثر من 200000تلميذ في الباك وهؤلاء التلاميذ عندما ينجحون في الباك تبدا مشاكلهم لانهم لا يجدون معاهد عليا كافية تستقبلهم ولا يمكنهم ولوج كلية الطب او كلية الهندسة المعمارية او اي معهد عالي اخر الا بشروط قاسية ومن هم ظروفهم المادية جيدة يتابعون دراستهم في اوروبا بكل سهولة والاطباء المتخرجون من كليات المغرب كلهم يهاجرون للعمل في دول اجنبية وكذلك المهندسون وما ينقصنا في التعليم العالي هو يناء المعاهد العليا والدولة عاجزة عن ذلك فالمطلوب ان تكون في كل مدينة صغيرة معاهد عالية وليس معهدا واحدا وهذه هي نقطة ضعف التعليم في المغرب اما التكوين فالطلبة مكونون احسن تكوين فما معنى ان تكون iscaeفقط في الدارالبيضاء والرباط والencgفقط في بعض المدن . نطالب بفتح جميع المعاهد العليا لطلبة المغرب وبدون الشروط القاسية .

  • محمد من عين العودة
    الأحد 12 أبريل 2015 - 15:58

    النتائج التي جاء بها التقرير كانت منتظرة خصوصا عند العاملين بالحقل التعليمي يكفي ان نقرأ تقارير المجالس التعليمية .
    ما يهم هو ما بعد التقرير ؟
    1 ينبغي الانصات الى رجل التعليم واشراكه في الاصلاح .
    2 التوقف عن الحملات المغرضة التي لا طائل من اثارتها خصوصا من طرف من ليس لهم دراية بالميدان .لأنها تفقد الثقة لدى المتعلم وتحبط عزيمة المعلم.
    3 اعادة النظر في ما يتعلق بالمناهج و التكوين والتفتيش والتوجيه والخريطة المدرسية و لغات التعلم .
    4 ان نقتنع بان التعليم استثمار منتج و ليس عالة على خزينة الدولة.
    واعتباره المتعلم ثروة غير ما دية

  • السعيذ
    الأحد 12 أبريل 2015 - 16:02

    ان قطاع التعليم العمومي استنزف الكثير من الجهد والمال ناهيك عن الوقت و المخططات دون جدوى بل على العكس ما فتئ يتقهقر
    هناك حلان لا ثالث لهما
    اغلاق جميع المذارس العمومية مع تعويض الاسر لتسجيل ابنائهم في الخاص
    او خوصصة القطاع مع رقابة من الدوان الملكي هكذا نوفر الكثير

  • mohamed
    الأحد 12 أبريل 2015 - 16:38

    ni les élèves ni le personnel enseignant ne veut aller aux établissements scolaires où le temps est devenu très très très lourd.

  • marwan
    الأحد 12 أبريل 2015 - 16:38

    المشكل الحقيقي في التعليم المغربي هو أن الحل في يد المخزن ومادام الطريق إلى التغيير وتنوير عقول الناس هو العلم النافع فالمخزن لن يقبل بذالك ، المخزن لا يريد شعبا واعيا بحقه ووجوده، لأن هذا يشكل تهديد حقيقي.

  • الشحرور
    الأحد 12 أبريل 2015 - 16:47

    ان الساعات الاضافية دعارة في حد ذاتها.فمن هان عليه فضح عرضه كمن هانت عليه تدنيس كرامته ومد يده الى جيوب المستضعفين لابتزازهم والتضييق عليهم.أليست هذه الدناءة دعارة ؟فلنسمها دعارة الجيب أو دعارة الاستغلال أو دعارة الذعر وهذا أليق وأنسب .في الدعارة السائدة يؤتى الانسان وهو راض أما بالنسبة للساعات الاضافية فيؤتى الانسان من جيبه ليسري الألم الى كل أحشائه وهو غير راض.فما أكثر الجيوب المثقوبة.

  • مدرس سابق
    الأحد 12 أبريل 2015 - 17:19

    عفوا لا يمكن لطبيب في الجلد ان يعاين مريضا بالقلب مثلا،فهذا واقع التعليم في بلدنا الغالي .يجب تحديد المنظومة المتبعة.اصلاح مراكز التكوين cfi-cpr -lins وربطها بكليات التربية حتى يتسنى لها الاستفادة من كل ما هو جديد في مجال البيداغوجي .احترام التخصص سواء عند التكوين او التعيين وإلزامية التكوين المستمر.وكفى من الحلول الترفيهية.

  • رجل تعليم
    الأحد 12 أبريل 2015 - 17:37

    وأين ننجلىالصدمة؟والكل يعيش ويكتوي بشكل أو بآخر بنار أزمة التعليم.وينتظر حلولا وإجراءات عملية عوض التقارير والتشخيصات التي ما فتئ يسمعها وأشهرها تقرير 2008 للمجلس الأعلى للتعليم نفسه في صيغته القديمة.

  • ناقذ
    الأحد 12 أبريل 2015 - 17:44

    إن الأهداف التي تعتبرها الدولة أولوية وتسعى إليها بجدية نجحت في الوصول إليها ، من بين هذه الأهداف " الإستقرارالسياسي" .
    فلماذا نجحنا في تحقيق واستمرار الإستقرار السياسي ولم ننجح في إرساء منظومة تربوية وتعليمية فعالة وناجعة ؟ ؟ ؟
    الجواب بسيط : لأن الإستقرارالسياسي يعتبر عن جد أولوية بالنسبة للنخبة السياسية الحاكمة، وهو بالفعل كذلك ، في حين لا ينظر للتعليم بهذا المنظور .
    فلا يكفي أن تسطر ميثاقا للتربية والتكوين وأهداف مغرية ، بل يجب كذلك توفير الأليات لمن هم معنيين بعملية التدريس مباشرة (المدرسون والمدرسات). وتوفير كذلك بيئة وطنية سياسية واجتماعية وثقافية حاضنة للتعلم ومثمنة لكل ما يربط بالعلم والمعرفة ، وهنا يجب أن يكون دور الإعلام الوطني مركزيا . فكيف يتعاطى الإعلام مثلا مع حالة اعتداء تلميذ على مدرس داخل الفصل ؟ يتم التعاطي مع الحدث بمنطق تبريري( التلميذ مراهق ولديه مشاكل اجتماعية ، الأستاذ ظلمه في النقطة . .) . فحتى لو افترضنا أن ذلك صحيح ، فهل يحق قانونيا وأخلاقيا وفي عرف وقيم المغاربة أن يعتدي التلميذ على معلمه ؟؟ . لماذا تساهم وسائل الإعلام في إحداث شرخ بين المدرس والمتعلم ؟

  • متحدي للمسؤولين
    الأحد 12 أبريل 2015 - 17:46

    والله و الله و الله لن يتم إصلاح التعليم حتى يؤمن المسؤولون عنه الكبير قبل الصغير بأن الاصلاح ضروري و يتطلب منهم ما يلي: 1- الايمان بوجود مواطنون لهم رأي آخر يجب أن يحترم 2- نزع حب الذات و السلطة و المصلحة الشخصية و الحزبية لكل مسؤول 3- الايمان بأن تطور الدولة مرهون بتطور الفرد 4- إرجاع الثقة للأسر المغربية بمستقبل دراسة أولادهم و إلاّ لماذا يعلم أولاده؟ 5- تحييد التعليم عن أي حسابات سياسية و حزبية و نقابية . و أخيرا أنا متؤكد مليون في المئة لن يقوم المسؤولون بهذه الخطوات لأنها ببساطة تعني التخلي عن كل الامتيازات المادية و السلطوية و ( التْفَرْعِين على المواطن) أما أولادهم فيعرف كل المغاربة أين يدرسون؟ و الشعب يكفيه أن يعرف حق واحد و هو التسجيل في لوائح الانتخابات .

  • عبد الله
    الأحد 12 أبريل 2015 - 17:47

    الخلل الأكبر الذي يجب أن نقف عنده الآن قبل الانتقال إلى إصلاح أخر هو تدقيق حسابات الإصلاحات السابقة… فالميزانيات الضخمة تحسب على التعليم… ولاشيء تغير على مستوى الأقسام… بل زادت الأمور سوءا… وحينما يتحدث مسؤول ما يرمي بالمسؤولية على الأساتذة… ما الذي صرف فعليا على الأساتذة في هذا الإصلاح… إن الخلل الأكبر إذن هو الحكامة… وهنالك مسألة أخرى يتجنبها الجميع (الإعلام بجميع أصنافه، الوزارة نفسها، تقرير المجلس الأعلى…) وهي مسألة التعليم الخصوصي… والتجارب الناجحة في العالم (فلندا مثلا) تجعل من التعليم قضية وطنية بالفعل، لأن جميع المواطنين سواسية ومن حق أبناء المغاربة فقراء وأغنياء أن يحصلوا على تعليم ذي جودة كما ينص على ذلك دستور المملكة. أوقفوا إذن نخبوية التعليم… لإعطاء تكافؤ الفرص الذي يتغنى به الجميع دلالته..
    في تقرير المجلس الأعلى، هنالك إشارة صغيرة جدا لكيفية تدبير الإصلاح السابق والتي وصفت ب"المنطق التقني" وهذه طامة كبرى أخرى، لأن معظم المسؤولين بمختلف درجاتهم لا يعرفون حقيقة الفعل التربوي ومعنى التعلم.. المسألة ليست مسألة وصفات وانتهى الأمر.. الإصلاح له قواعده وأهله.

  • amigo
    الأحد 12 أبريل 2015 - 18:19

    سوف اقول لكم الحقيقة لايمكن ان متقدم مدام الاعلام المغربي هدفه عكس هدف التعليم .ان الاعلام هو السبب الرءيسي في تذني التعليم كيف تريدون ان نصلح و الاعلام يخرب …مسلسلات متدنية برامج ليست في المستوى …..انتبهوا جيدا فالاعلام هو الخطر كيف يعقل نعطي قيمة للمغنين ولا نعطيه للمعلم ….يقال انه الغن اي فن هذا اي ذوق هذا مدام في مدارسنا لانعطي اهمية للفنون الحقة و ننسمم الشباب بذوف رذيء فيصبح مدمنا على الصاك و المكياج

  • Observateur
    الأحد 12 أبريل 2015 - 19:17

    Voici une panacée pour une réforme prophylaxique de notre enseignement:
    – Craindre ALLAH (DIEU).
    – Se passer définitivement des gens évolués dans les coulisses.
    – Adoption d’une réconciliation entre le passé et le présent qui sont diamétralement opposés.
    – Canaliser les forces dans un sens horizontal et vertical .
    – Construction du logemement pour les professeurs.
    – Permission d’un outil éfficace (l’expulsion…..) pour discipliner les élèves qui n’obtempérent pas aux directives de leurs professeurs.
    – Gonflement du salaire surtout pour ceux qui trvaillent dans le monde rural.
    – Simplifier les programmes.
    – Décortiquer en quelque sorte les non-compétents.
    – S’intéresser aux pauvres en leur donnant une somme d’argent pour se passer de l’abandon scolaire qui est un phénomène vétuste.
    – Enseigner les bonnes moeurs.
    – Application de la clause « pacta sunt srvanda ».

  • معافا المصدق
    الأحد 12 أبريل 2015 - 19:51

    قد يتفاجئ القارء لهداالتقرير بحجم المزانية المخصصة لهدا القطاع والتي تصل الى ربع المزانية العامة
    وللاسف النتائج دون المستوى
    ولعله من بين الاسباب الرئيسية لتنامي هدا الوضع ازدواجية اللغة اوتشبثنا باللغة الفرنسية لدواعي سياسية الكل يعرفها رغم انها اصبحت متجاوزة كلغة عالمية وان اللغة المسيطرة هي لغة العلم الانجلزية
    وقد اجري استطلاع ضمني من خلال التعليق على مقال نشرته هسبرس سابقا ضهر من خلاله ان النسبة الساحقة من المعلقين يتطلعون الى استبدال الفرنسية كلغة تانية في الدريس بالانجلزية
    فما دمنا عاجزين عن ترجمة هده المناهج الى اللغة الام ومادمنا عاجزين عن حماية طلابنا من هدا الاقصاء الدي يمارس عليهم عند نهاية مشوارهم التعليمي كما اشار المقال رغما انهم قد يكونوا متفوقين في تخصصهم العلمي رياضيات او قتصاد الخ
    فعلى الاقل ان نقلد الدول الاخرا التي وضع التعليم بها مشرف في طريقة تدريس اللغة الثانية لديها

  • الغازي
    الأحد 12 أبريل 2015 - 20:53

    الحل الوحيد القطعي هو منع المغاربه و المسؤلين من تدريس أولادهم في البعتات الأجنبيه والتعليم الخاص. حين يمتزج الفقير و الميسور في نفس المنهج سيضطر المسؤول و الغني لرفع جودة التعليم، لأن ليست هناك خيارات سوى التعليم العمومي.

  • Brahim igherm
    الأحد 12 أبريل 2015 - 21:37

    الى صاحب التعليق ‏‎.25‎ ‎‏ لاخير يرجى من استاذ تلقى التكوين لمدة ثلاث سنوات او عشر سنوات وهو يفتقر‎ ‎للكفاءة العلمية و لضمير مهني حقيقي وحب مهنة التعليم.

  • مرسول
    الأحد 12 أبريل 2015 - 21:55

    وانما الامم الاخلاق ما بقيت …………وان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا اين التعليم ؟ لقد ذهب مع السياسة.ومع عدم التكوين وعدم الزيادة في اجور الاساتذة .وملف التعليم ان يكون في يد الملك .

  • mostafa
    الأحد 12 أبريل 2015 - 22:15

    Chers amis et compatriotes je me permets de donner mon avis en tant que citoyen marocain qui a cotoyé le corps enseignant de près du fait que la plupart de mes amis sont des profs de differents niveaux.
    Deux points sont primordiaux pour améliorer la qualité de l'enseignement:1)une classe ne doit pas dépasser 25 élèves ainsi le prof ne perd pas le temps dans l'appel et maitrise parfaitement la classe.2)octroyer des cours de soutien pour les nécessiteux,en cas
    d'echec seule une année pas plus leur sera accordée
    Bien sur avec la motivation du corps enseignant et il faut mettre tout le paquet au primaire.
    Ce qui a porté préjudice au public est le rappel des triplants au lycée,ce sont des perturbateurs en classe car ne peuvent plus suivre,leur niveau est très faible comment demander à qqu'un qui ne fait aucune difference entre etre et avoir d'analyer et de maitriser des oeuvres.Demandez conseil aux directeurs des écoles privés qui ont réussi leur busness:c'est pas l'amère à boire.

  • حسن من مريرت " خنيفرة "
    الأحد 12 أبريل 2015 - 22:24

    كواحد من أبناء هذا الوطن الغيورين على العملية التربوية التعليمية التعلمية، بودي الإدلاء ببعض المقترحات التي أراها مناسبة للنهوض بهذا القطاع المصيري الذي نراهن عليه في تنشئة الأجيال التنشئة الحسنة، وبالتالي بناء المغرب البناء المحكم والمتراس. واقراحاتي هي كالآتي:
    – الأخد بعين الإعتبار خصوصيات المناطق عند صياغة المقررات، والإرتكاز في ذلك على ذوي الإختصاص من رجال تعليم محليين بتنسيق مع الأطر الأكاديمية والنيابية، من فاعلين جمعويين لهم دراية علمية دقيقة بالمجال المدروس على كافة الأصعدة، مع اشراك الآباء وحتى التلاميذ ان اسوجب الأمر ذلك… بصفة عامة يجب اعمال نظام جهوي حقيقي.
    – اعادة النظر في الصيغ والطرق المعتمدة في مسألة التكوين المستمر للأطر التربوية. في رأيي يجب أن يكون دوري لا يتعدى الشهرين وفردي، يعني تخصيص لجنة لذلك يخول لها دورين متلازمين ومتكاملين ومتزامنين، دور تفتيشي وتكوين في نفس الوقت.
    – تسخير وسائل الإعلام الوطنية للترويج عبر ربوع الوطن لمشروع ألإصلاحات والتعديلات المزمع ادخالها على منظومة التعليم، حتى يتسنى للجميع تتبع ما يجري، ما دام الأمر يتعلق بقضية وطنية جوهرية.

  • abdou NADOR
    الأحد 12 أبريل 2015 - 22:30

    je m addresse aux responsables de l enseignement marocains et je leur dis qu il faut savoir que la plupart des enseignants competents vont partir en retraite et surtout les professeurs des matiers matieres scientifiques donc il faut les garder a tout prix pour eviter la catastrophe……

  • el bouazzaoui bouazza
    الأحد 12 أبريل 2015 - 22:32

    لمن ارا د ان يعرف الواقع والبديل . عليه ان يشاهد .. شريط — نظام التعليم بالمغرب — في مدونة البوعزاوي للامل والتنوير – واطلب من هسبرس ان تنشر الجيد منها .
    وما اريد الا اصلاحا

  • محمد
    الأحد 12 أبريل 2015 - 22:33

    يكمن حل معضلة التعليم في تطبيق مبد التوحيد الذي رفعه الوطنيون كشعار منذ فجر الاستقلال وهذا التوحيد يكون بمحو ما يسمى بالتعليم الخاص حيث يدرس ابناء المغاربة فقراء كانوا أم أغنياء في نفس المؤسسة ونفس المناهج ومن ثم سيضطر الأغنياء الى العمل على تطوير كل ما يتعلق بالتعليم عكس ما نراه اليوم إذ يتعلم من يستطيع الأداء ولا يهتم الأغنياء بالتعليم العمومي الذي تركوه للفقراء.

  • محمد
    الأحد 12 أبريل 2015 - 23:10

    الاصلاح اللغوي يجب التخلي عن اللغة الفرنسية لصالح الانجليزية…..الفرنسية لم تنفع الاجيال القادمة,,,,, هي لغة جد محدودة في العالم

  • awladaid
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 00:07

    اليكم الحلول للتعليم كالتالي
    – 70 تلميذ في القسم بدل 50 الحالي
    – اضافة 10 ساعات لكل استاذ ثم الترخيص لهم بالساعات الاظافية لم استطاع اليه سبيلا
    – الحركة الانتقالية كل 10 سنتوات
    – كثرة الاستفسارات عن كل صغيرة وكبيرة
    – التوزيع الزمني صباح مساء

  • Youssef
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 00:07

    ان ما تبرع فيه دولتنا هو الادعاءات والمماطلات ،نحن ندري اكتر من ذلك وانشاء الله لنتركنكم في ظلمات لعبكم خوفا من قلم طالب وتلميذ طامح في افق عليا
    المرجو من كل حزبي و وزير ومسؤول ان يتلقى تكوينا في ماهية السياسة قبل الشروع في اتخاد قرارات مصيرية لأمة وايضا الابتعاد عنها في اماكن لا مكان لها فيه
    باسمي كتلميذ انادي الحكومة بتغيير المقررات في اقرب وقت

  • tariq
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 00:40

    لإصلاح التعليم في المغرب يجب الرفع في أجور رجال التعليم

  • مواطن من الدرجةx
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 02:29

    اذا أسندت الأمور لغير أهلها فانتظروا الساعة. المسؤولون لهم سياسة ممنهجة لضرب رجل التعليم في العمق وجعله حثالة المجتمع بتحميله أخطاء ارتكبها غيره … و هذا لن يتأتى لهم… …..ولا يهمهم الاستثمار في العنصر البشري الذي هو قاطرة التنمية كما تفعل الدول المتقدمة. أو نوعية المواطن المستقبلي. . اللهمً ثبت غيرتهم على هذا الوطن العزيز وأبنائه الأعزاء ……اللهم اجعل عاقبتنا خيرا

  • محمد
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 12:48

    يكمن الحل في الغاء التعليم الخاص وخاصة في مراحل التعليم الاساسي والاعدادي والباكالوريا . لان التعليم الخصوصي يعرقل سير التعليم العمومي ويشوش عليه كثيرا ( الفقراء لا يستطيعون دفع المال ، الأساتذة ينهكهم الاشتغال بساعات اضافية في المدارس الخصوصية ويهملون تلاميذهم في العمومي ، المستثمرون لا يبنون مدارس في الاحياء الفقيرة أو في الدواوير….)
    وجود مدارس خصوصية الى جانب مدارس عمومية هو في حد ذاته تمييز بين الفئات الاجتماعية ينتج عنه تهميش المدرسة العمومية الموجهة للفقراء الذين لا قدرة لهم على دفع المال .
    ينبغ أ يوجد تعليم واحد عمومي ( لا تعليمين اثنين عمومي وخصوصي) ويمكن فرض اتاوات أو ضرائب على الاباء و أولياء التلاميذ كل حسب مدخوله السنوي أو الشهري وحسب ممتلكاته وحسب عدد أبنائه المتمدرسين.

  • Zohair
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 15:29

    La marocanisation de l'enseignement est une nécessité absolue si on veut aller de l'avant

  • أستاذة
    الإثنين 13 أبريل 2015 - 19:32

    واش عمركم شفتو طبيب كايعالج المريض قبل ما يسولو فين عنده الضرر! إيوا حتى التعليم.. مادام مازال مابغيتو تنزلو عندنا نوريوكم الخلل فين كاين بالضبط و تاخذو بعين الاعتيار المقترحات ديالنا..هكذا غايبقى التعليم! مع العلم أن الحلول أبسط و أقل كلفة من اﻹصلاحات الفاشلة ديالكم.. علاه شكون اللي كايتعامل مباشرة مع التلميذ حنا أو نتوما!

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة