قام ثلاثة نشطاء إسبان ينتسبون إلى المنظمة غير الحكومية “البهلوانيون المتمردون” Collectif International d’Rèbellion Pallasos” ، يوم أمس، بالاحتجاج ضد تنصيب سياج مدينة مليلية المحتلة، من خلال التعري بالكامل، في خطوة تضامنية مع المهاجرين من جنوب الصحراء ممن يحاولون اقتحام الحدود بشكل يومي.
وقام المُحتجون، رجلان وامرأة، بتسلق السياج الحدودي، في مُحاكاة منهم للمُهاجرين الأفارقة، وهم يرتدون ملابس بهلوانية، قبل أن ينزَعوا جميع ملابسهم، ويقفوا عراة إلا من أحذيتهم، تنديداً بالانتهاكات التي يتعرضون لها سواء من طرف السلطات الإسبانية ونظيرتها المغربية.
وندَّد النشطاء الإسبان بالقرارات الحكومية المنشورة بالجريدة الرسمية الإسبانية، بداية أبريل الجاري، المتعلِّقة بتَعديل بعض فصول قانون الأجانب، والتي باتت تُخوِّل للسلطات الإسبانية قانونيا الطرد الفوري للمهاجرين غير الشرعيين الذين يجتازون السياج الحدودي الشائك انطلاقا من التراب المغربي.
ووصف النشطاء الجدار الذي يعزل المغرب عن “الثغر المحتل”، بـ “جدار الصمت والتواطؤ والظلم والعار”، مبرزين بأ ” المشهد الهزلي المُجسَّد من طرفهم يهدف إلى تشبيه البشرية بأولائك الذين يحاولون عبور “جدار العار” يوميا، ويغرقون في التشرد والهمجية الممارسة من طرف الدولة الإسبانية على طول الحدود”، وفق تعبيرهم.
وقامت عناصر الحرس المدني الإسباني باستدعاء إبان برادو، الناطق الرسمي لذات المنظمة غير الحكومية، والمشارك أيضا في هذه الوقفة التظاهرية رفقة شخصين آخرين، حيث أكد أن ما أقدموا عليه جاء “ليندد بالقمع الممارس في حق المهاجرين الأفارقة جنوب الصحراء في ظل صمت وتواطؤ الجهات المسؤولة”.
وأضاف برادو أن “ما أقدمت عليه منظمة “البهلوانيين المتمردين” هو بمثابة رسالة لكل المعنيين بالأمر للتدخل لحماية المهاجرين من القمع وغياب العدالة والحماية، وكذا ضد الوحشية التي تنهجها عناصر الأمن الإسباني المرابطة بالحدود بشكل مستمر”، دون أن تتم محاسبة الأفراد المتورطين”.
ولقيت هذه المبادرة دعما من منظمة “برودين” بمليلية، والتي تعنى بالدفاع وحماية حقوق المهاجرين الأفارقة جنوب الصحراء، إذ أنها عارضت في أكثر من مرة قرارات الحكومة المركزية الإسبانية في مجال التعامل مع المهاجرين، كما أنها رفضت خطوة تثبيت شفرات حادة في الجدار السلكي الفاصل بين مدينة مليلية المحتلة، لما لها من خطورة على حياة من يحاولون اقتحامه.
ويأتي هذا الاحتجاج، بعد تقرير أوروبي يجلدُ المغرب واسبانيا بسبب معاملاتهما للمهاجرين، حيث اتهم المجلس الأوروبي السلطات في البلدين بـ ” سوء معاملة المهاجرين غير النظاميين”، مطالبا بعدم إرجاع المهاجرين الذين يصلون إلى مدينة مليلية نحو المناطق ذات السيادة المغربية، خوفا من “سوء المعاملة”، منتقدا ” الإرجاع الفوري للمهاجرين”.
وأثار القانون الاسباني قلقا كبيرا لدى الهيئات الدولية المهتمة بحقوق المهاجرين وحقوق الإنسان، حيث طالب مفوض حقوق الإنسان في مجلس أوروبا حكومة مدريد بتصحيحه لما ينضوي عليه من انتهاكات لحقوق الإنسان، مع الحق في طلب وضمان الحماية الدولية للمهاجرين غير الشرعيين على وجه الخصوص.
الحمدلله علي نعمة الاسلام ونعمة العقل
نعم ان العقل السليم يولد الفكر السليم ماهو الشئ الذي يربط تعري جسم الانسان بالذين يهاجرون ويتركون اوطانهم بحثا عن تحقيق احلامهم وطموحاتهم.
الحمد والشكر لله الدي جعلنا مسلمين نستحيي من كشف عوراتنا
اطلب من السلطات المغربية و الاسبانية بترحيل المهاجرين الاتين من دول جنوب الصحراء إلى فرنسا وألمانيا وبالضبط إلى سويسرا
"ويقفوا عراة إلا من أحذيتهم، تنديداً بالانتهاكات التي يتعرضون لها سواء من طرف السلطات الإسبانية ونظيرتها المغربية"
التنديد و التضامن مع المهاجرين الأفارقة و فهمناه و لكن التعري علاش ؟
عالم غريب أصبحنا نعيش فيه،كل يتضاهر ويحتج حسب هواه،والمرتكز هو حقوق الانسان.
لايعلم هؤلاء أنه لولا الأمن المغربي،وهذا السياج لامتلأت ساحات مدريد وبرشلونة بالمهاجرين الأفارقة،حينها يلزمهم اخراج الجيش الى الشوارع لدحرهم.
غياب المسجد و القرأن تجد الانسان في الدرك للاسفل من الاخلاق .
الحربة ومادا فعلت بنادم ولا مهبول.
كاين لكي احشم على عراضو وكاين لضارب الدنبا بركلة.
الله اخلينا في صباغتنا والله يهدينا تلى الطريق المستقيم حتى نتجنب غضب الله.
شكرا لهؤلاء البهلاوانيين ولحركتهم البهلوانية.كان الاجدر عليهم ان يقوم بهذه الحركة بمدير من اجل التنديد باحتلال مليلية وسبتة والجزر الجعفرية وارجاع هذه الاراضي السليبة الى اصحابها المغاربة الذين قهرتهم اسبانيا اثناء فترة الاحتلال والقت عليهم القنابل والمواد السامة والتي مازال المغاربة بالريف يعيشون اثارها
حريتك تنتهي عند حدود حرية الآخر، فهؤلاء المخلوقات الهمجية وقفوا عراة أمام الناس دون احترام ولا حباء فلماذا لم يحترموا حقوق الناس الذين لا يرغبون في رؤية عوراتهم؟ أليست هذه أيضا من حقوق الإنسان؟ ولكن لا حياء لمن تنادي.
الدفاع عن شيء سييء بشيء اسواء منه هذه هي الجهالة لمن لا يعرفها.
عندما اقرا مدينة مليلية المحتلة احس بحزن عميق و بجرح كبير في اعماق نفسي…
2 – خالد
و لا نستحيي من اراقة دماء اطفالنا
الامة في خطر بهدا التفكير
التعري يعني أنهم قد ولدوا من جديد ، حيث خرجوا من عالم الذل والحكرة والزبونية والعبودية إلى عالم الحرية والحقوق والايمان ……
برافو الشعب الحر…ابتكار من اجل التعبير بما تيسر وامكن حتى بالجسد الذي هو اعز ما يملكه الانسان ومن اجل مادا من اجل مصلحة الاخرين
التعبير عن الحنق والاحساس بالظلم ولو لم يمسهم هم شخصيا…….هل نمتلك نحن اخلاقا ومواهب لننتقدهم السؤال موجه لمن يحسبون انفسهم احسن ومتدينون وووو…
لا يخلو شارع او زقاق من المهاجرين الغير الشرعيين بل اصبحت شوارع المدن تعج بالمتسولين "زعما ما كدو الفيل زيدوه الفيلة "هذا ويتعرض بعض المواطنين للاعتداءات من طرفهم نحن لسنا عنصريين ومرحبا بهم في وطننا المضياف ولكن يجب ان تراعى سلامة المغاربة وايجاد حل لهؤلاء ام ابخصوص التعري فقد كان الجسد وما يزال هو عقدة سائر البشر "ما فيها لا العرب ولا الغرب"
القوة والخوف طابو.سوريا تقتل مواطنيها وتهدم منازلهم ولا احد دافع عنهم رغم قواتهم الفتاكة طابو العراق مازال يقتل وتهدم منازله ولا احد استطاع ان يدافع عنه طابو البمن تحالفت على تقتيله وتهديم منشءاته ولا احد استطاع الدفاع عنه طابو ليبيا ما زال سكانها يموتون وتهدم بيوتهم زلا احد يساعدهم طابو بوكو حرام ما زالت تقتل وتخطف نساء وبنات وقدبلغ 2000 (الفان)منذ سنة ولا احد استطاع محاربتهم طابو الكل خاءف من الارهابيين والقتلة وما يسمى بداعش طابو لا يستطيع احد ان يبادر ويتدخل خوفا من الهجوم او الثروة التي يجنيها من بيع اسلحته المدمرة للمتنازعبن طابو بل يجدون الصحافة من جراءد وتلفزة واذاعات ان يتمشدقوا بكلمات استنكار واضطهاد وعدوان وظلم وحقوق الانسان وقتل المدنيين وغيرها من الكلمات الرنانة طابو لا يستطيعون التدخل او ايقاف الحرب او عقاب الظالمين والهاجمين لا فب اكرانيا ولافي (كريمي) القرم ولا في ييناء او مصر ولا في تونس ولا غزة ولا في ايران طابو طابو طابو غير ممكن الملاحظة ولا التعليق او التنديد بل يجب عليك انت الذي لا حول لك ولا قوة ان تقلد اصحاب الاسلحة الفتاكة النووبة والكبماويةوغيرها تشاهد فقط.
ردا على الاخوان الدين لم يفهمو او يعرفوا ماهي العلاقة بين التضامن مع المهاجرين والتعري فالتعري او البوسان كما وقع سابقا امام اليرلمان او شبه المعري الدي تنهجه بعض الفنانات هو بكل بساطة اثارة انتباه اكبر عدد ممكن من البشر
و الله الهم يضحك قالك كان الاجدر عليهم ان يقوم بهذه الحركة من اجل التنديد باحتلال مليلية وسبتة والجزر الجعفرية ، واش تكلم من نيتك وا بعدا هما راهم يتحركو ويدافعو علا بنادم جاي من افريقيا حنا مادا فعلنا والو غي التكركير و تقرقيب الناب ، وا حنا للي خصنا نحررو بلادنا ماشي تستنا اسباني يجي يعطيك حقك و يدافع فبلاصتك علا القضية ديالك انت الحق ينتزع و يأخد من فم السبع و لا يعطى على طبق
عندي اقتراح لسويسرا والدول الاروبية لماذا لا يعملون بدور الديمومة ( la permanence ) في حراسة الحدود و من ثم تتكلف كل من فيها الدور بعدد اللاجئين الدي تم اقافهم . أما المغرب راه تقهر .
كيف يعقل ان تتبرج بجسدك
انتم قوم عراة عقلاني ونحمد اللّٰه على
نعمة الإسلام ولا حول ولا قوة إلا بالله
No one will pay attention if they didn't get naked. Nudity is a way of getting attention regardless of any ethics such moralitie or religion, so please do you home work before posting in he's press who is becoming a real window to the Moroccan public opinion
انما الاعمال بالنيات…
هؤلاء يتعرون ليس لنشر الفاحشة مثل بعض (( فنانينا و فناناتنا ))…
هؤلاء يتعرون للاحساس بقساوة البرد و لهيب الشمس الحارقة مثل التي يتعرض لها المهاجرون في العراء…
يتعرون مثل افريقيا بكاملها التي تتعرى من خيراتها…
افريقيا لازالت تنهب …
سرقوا رجالها و جعلوا منهم عبيدا…
سرقوا معادنها و غازها و نفطها….
سرقوا شمسها و قمرها وحتى ورق شجرها…
و لما انتفض الافريقي…قالوا له بدون حياء انت تهاجر في السر…
ما ننتظر من الشواذ و العاهرات سوى قلة الحياء.هولاء ارتاوا ان فكرة خالف تعرف ربما ستخرجهم من الظل الى الشهرة متذرعين بالدفاع عن المهاجرين الافارقة .ربما يكونون هم الاكتر كرها للافارقة و العرب على الخصوص.على من تنطلي الحيلة?
أايد هدا التظاهر رغم انه ضذ الحياء .أصبح العالم قرية صغيرة ولهدا يجب أن نتظامن مع بعضنا البعض لأيقاف قوارب الموت واستبدال دخول المهاجرين بطريقة شرعية تكمن في جواز السفر وحسن السيرة فقط .عوض وضع سياجات تفرق بين الناس في هدا العالم الذي أصبح صغيرا جدا وبعيدا عن العنصرية .
حان الان من احرار الاتحاد الاروبي ان يضعوا قوانيين تسهيل الهجرة بجواز سفر وحسن السيرة فقط.كي نتفادى غرق الناس في البحر والاوظاع المزرية التي يعشها المهاجر الافريقي في الغابات .اليس منكم رجل رشيد
تراودني اسئلة كثيرة عن عقليتنا وعن افكارنا وهذه الصورة قربتنا كثيرا نحو اكتشاف التناقض الذي يرافق عقليتنا نحن المسلمين وليس غيرنا ! انظرواهناك 3 اجسام بشرية عارية النصف الاعلى والذي يشمل منطقة الصدر وهي احيانا تثير الشهوة بشكل متساو الان الاثد توجد لذى الانث وتستعملهم اللرضاعة كما تستعملهم اللاثارة وكما الذكور ايضا هم بدورهم يستعملون الاثد اللاثارة وهناك حتى من يستعملهم اللارضاعة هذا طبعا من اجل مداوة بعض الامراض لكنه واقع حقيقة وليس كذب ولسؤال هنا لماذا حاولنا حجب اثد الانثة وتركنا اثد الذكور عارية عن مذا نعبر ومذا نريد ان نقول من خلف هذه لرسلة
هدو قوم جهل هادي ماشي طريقة تضامن مع المهاجرين انشاء الله تسمعو عليهم كيتعالجو من سرطان البروستاتا وهي من سرطان الرحم ولا حول ولاقوة الا بالله
انا متفق معهم في ازالة السياج لكي تثبت لنا اسبانيا بانها مع حقوق الانسان و من المفروض ان تستقبلهم اروبا لانها هي التي تستغل ثرواتهم علما ان افريقيا هي الاغنى بينما مواطنوها يبحثون عن الخبز فقط
Ce qui est bizarre ! Personne ne se demande pourquoi il ya se genre de masse de réfugié soudenement et qui cause tout cela? L'Afrique maintenant est le future et c'est un continent qui est jeune et très riche et pour l'exploiter il faut le rendre faible et comment,créer des gueres entre eux leur vendre des armes les laisser se tuer entre eux parce qu'il ya assez même beaucoup d'ignorants là-bas c'est la même chose qui font avec les pays arabes par exemple avant ils viennent avec leus armée et colonise ses pays avec force mais ils sont devenue plus intelligent ils le font autrement,ce que je veux dire de tout cela le problème des réfugiés quand a au Maroc cest pas de notre faute cest eux qui le cause et c'est a eux de le résoudre parce que se sont des pays riche le Maroc a assez de problème et l'argent qui donne au Ils peuvent le garder chez eux et les réfugiés aussi parce qu'ils vont êtreun grand problème
إنها حرب الهجرة التي تكبد المغرب أموالا ظخمة . ماعليه إلا الضغط على على الاتحاد الأوربي من أجل المساعدات المالية والسياسية وإلا أغرقهم بملايين المهاجرين .
قدر الله ان اسكن لفترة ليست قصيرة، في بني انصار بالناظور، والفنيدق قرب سبتة. وعلى مشارف بوابات العبور، وكنت اراقب يوميا الحركة في البوابات. لا يمكن ان اصف شعوري .تخيل ايها المغربي انك ترى ارضك وارض اجدادك في مرمى العين، مسيجة بسياج شاىك، وليست لك الحرية ان تطاها كلما رغبت في ذلك. مرارة واي مرارة،وانت تشاهد المحتلين يدخلون ويصولون ويجولون في الناظور ونواحيه، بل هناك من يسكن معنا في العمارة، ويعمل بمليلية. وكذلك الشان بالنسبة لمحتلي سبتة. لماذا لا يقوم السكان بوقفات تطالب باستمرار بالمدينتين السليبتين، وممارسة هذا الضغط يوميا، يذكرهم داىما بانهم محتلون لا غير وعليهم الرحيل. فالالحاح بالمطالبة بهما، يحرجهم. متى اراكما محررتين، بلا سياج ولا حرس حدود، والمس حبات رمل ساحليكما الذهبية، واجول في شوارعكما،بلا قيد او شرط، اتمنى ان يحدث ذلك قريبا ان شاء الله.
الحمد لله نحن نعيش في أحسن بلد في العالم ولا نشعر بذلك