على غيْر ما دَأبَ عليه سجناء مختلف المؤسسات السجنية بالمملكة، من التشكّي والتبرّم من وجبات الأكل المقدّمة لهم، فإنّ الوضع في سجن الرماني يبْدو مختلفا، حسب معطيات من عين المكان.
وقالَ أحد المساجين في اتصال مع هسبريس إنّ جوْدةَ وجبات الطعام داخل السجن تلقى استحسانا كبيرا من طرف المساجين، بعد تفويت الإطعام لشركة خاصّة.
وقال المتحدث إنّ وجبات الطعام التي تقدمها الشركة جيّدة، وتتميّز بغنى محتوياتها، وأضاف “الماكلة فهاد الحبس ولّات بحال ديال الطريطور”، داعيا إلى تعميم تجربة تفويت إطعام المساجين لشركات خاصة في مختلف السجون.
واستطرد المتحدّث أنّ السجن الفلاحي بالرماني شهدَ تحسّنا كبيرا على جميع المستويات بعد تعيين مديره الجديد، مضيفا “نحن دائما نتحدث عن الأشياء السيئة، ولكن ملّي تكون شي حاجة زوينة خاصّنا نهضرو عليها”.
اوا ديرو عقلكم ليجرو عليكم منو!!!
هذه هي نتيجة الاحكام الوضعية.المجرم ااذي يشوه الوجوه..ويغتصب..ويسرق..ويهدم حياة اشخاص واسر..نوفر له سريرا في السجن وطبيبا وسهرات احيانا.ويجد من يدافع عن حياته حتى لو كان قاتلا..وكل ذلك من مال دافعي الضراءب من شوه وجوههم ومزق اعضاءهم وحياتهم..بينما مواطنون ضعفاء ام يرتكبوا اي جرم ينامون في العراء..او يبيتون على الجوع..او يدسون وجوههم في حاويات لازبال ليجدوا ما ياكلون،هذا هو كلاخ الاحكام الوضعية..
بقا ليهوم غير حجيب ولا الداودية وتكمل القضية
خبر عاجل نطلبوا من فقراء المغرب التوجه والسكن في سجن الرماني
تبارك الله هذا فندق وليس بسجن .
لهذا كل من يزور السجن يتوق للعودة اليه، كل شئ مجاني و كل شئ متوفر،المخدرات بشتى الأنواع .يحتاجون فقط النساء.
الى متى ستبقى السجون مكانا لاستجمام المجرمين يجب ادخال الاعمال الشاقة بحقهم لكي لا يعودو للاجرام بعد خروجهم من السجن.
اذا كانت نزلاء السجون معجبون باكلات السجون وباشياء اخرى في السجون فهذا قد يشجع الكثيرين على العودة اليه !!!
شئ عادي التغدية تما تفويتها إلى القطاع الخاص
لماعمرو كلاه السجين خارج أسوار السجن كلاه مع إدارة السجون
والموظف من الساعة 8:30 إلى 4:30 يعمل بدون إنقطاع بالطاقة الشمسية و في ٱخر الشهر يتقاضى 4000 درهم تم تأتي المندوبية و تتكلم عن تحسين ظروف إشتغال الموظفين
إوا علفو السجين و جوعوآ الموظف هما لأيصلاحولكم
ايوا زوينة هادي اغتصب و قتل و نهب وووو دير الجراءم و سير السجن كل و الماكلة زوينة هادا ولا فندق خمس نجوم و كان قل مال الجراءم كثرت في السنوات الاخيرة
بسحتكم او راحتكم حتى حنا مسنينكم تربو لكتاف او ملي تخرجو تخلو داربونا
صافي هادشي لي بقا لينا جودو ليهم الحياة في السجن باش لي ملقا مايدير يمشي يرتكب جريمة باش يدخل الحبس واكل شارب ناعس بخير
وعباد الله المجرم خاصو يتربى ماشي يمشي لفندق والماكلة تولي بحال ديال الطريطور
نتمنى أن لا يكون الطعام الجيد في السجون سببا في ازدياد عدد المجرمين.
"حيت إلى والفوا الحبس بروبليييم".
ترتكبون الجرائم في حق المجتمع ويجب على المجتمع ان يدفع مقابل اكلكم والتمتع والنوم…
فلماذا لا نطبق ضد هؤلاء الاعمال الشاقة حتى ياكلوا من اعمالهم ولا نتضرر منهم مرتين.
c'est normal que les criminels recidivent la prison est devenue mieux qu'un hôtel est ceci au dépent des citoyens qui paient les frais de leurs séjours par les impôts et qui sont souvent victimes de leurs actes
السجن هو مكان عقوبة لا استجمام . لقد اصبح المجرمون يسافيدون من عقوبات مخففة ، و الآن تمنح لهم وجبات قد لا يجدونها خارج اسوار السجن . هذا بلا شك تشجيع على الجريمة !
واش هذا حبس و لا أوطيل، معلوم الجريمة تكتر و السيبة تزيد، يْوَلِّي لي مالقا مايدار يتعَدّى على عباد الله و يمشي يترولاكسا في منتجع الرماني
ضحكتوني بزاف هادشي اوا أرا برع قتل و سرق و اغتصب وسير تفطح فالحبس دوز الكونجي وخرج وانت ناشط الله يحشم بكوم الحبس ولى حسن من البطالة بعدا واكل شارب انشري من فضلك
الحمد لله هذا خبر سار بلادنا تاتزيد للقدام الله ازيد في الخير لهاذا البلاد
جودة الأكل من أجل جدب سياح السجن أي تشجيع الإجرام
اللي عندو المرا مكاتعرف طيب يدير منتيف يأكل الأكل تاع الرماني الذي يشتهر بالجودة
ولم لا تنوه بجودة الاكل فالمواطن البسيط الذي تسرقه هو من يدفع لك ثمن الاكل من خلال الضرايب التي تقططع من اجرته.
فعﻻ تم تفويت تغدية السجناء الى شركة خاصة لها سمعة جيدة في هذا المجال وكل هذا من اجل تحسين جودة تغدية السجين لكن الغريب في الامر هو لماذا يحضى السجناء باهتمام الدولة وﻻ يلقى موظفو السجون نفس الاهتمام من خﻻل ادماج حاملي الشواهد وكذا منحهم التعويضات التي يستحقونها " تعويض السكن ،تعويض عن السﻻح………تعويض عن الاخطار لفائدة الممرضين و التقنين بمختلف تخصصاتهم ."الى متى ستصم الاذان عن موظفي السجون الم يحن الوقت للرأفة على هذه الشريحة من الموظفين و الذين يخرجون من منازلهم وفي فكرهم فكرة قد يعود الى منزله او ﻻ يعود اليها الا وهو في كفن كما وقع في سجن القنيطرة فﻻ احد يعلم ما يفكر فيه السجين المحكوم بالاعدام او المؤبد .الرحمة الرحمة على موظفي السجون نتمنى ان يجد هذا النداء ادنا السيد بنكيران على اعتبار ان القطاع ينتمي الى الوزارة الاولى
أرا برع.تهلاو فيهم باش منين يخرجو يديرو علاش يرجعو للرفاهية و الماكلة الزينة. والمواطن المقهور يحضي منهم ويعاني معاهم و يوكلهم
ان المنذوبية وبتجربتها هذه تكون قد ارتكبت خطئا فادحا سيتسبب لا محالة في حالة العود والاكتضاض بمختلف السجون المغربية
معاملة السجناء يجب ان تكون مختلفة حسب نوعية الجرم المرتكب. المبالغة في حسن اامعاملة تشجع المجرمين المحترفين على تكرار جراءمهم .
الحمد لله على هذا التحسن
قريبا سادخل السجن لاني افكر في جريمة عقوبتها المؤبد او الاعدام وكلتا الحالتين مريحة جدا
الوقت صعيبة بزااااف
تم بعدما غادي ناكل ونعبد الله حتى يجي الموت
يا صاحب التعليق رقم 4 لما لاتتقي الله في اخوانك الضعفاء والمساكين ,لما لا تذهب وتبية انت لوحدك في هذا المكان .
اهذا ما تتمناه لهم .شكرا على النشر.
ليعلم الجميع ظلم القوانين الوضعية المجرم السارق القاتل المغتصب ينام متى ارد ويستيقظ متى ارد وياكل ماكلة طريطور ﻻخدمة ﻻمشغلة يقضي ثلث المدة ليتمتع بالعفو السامي والله حتى الظلم هذا والظلم ظلمات يوم القيامة و لن نسامح من كان له يد في هذه القوانين مسؤولين و جمعيات و كل ظالم ﻻيحكم بحكم الله فلو طبق شرع الله لن نحتاج السجون التي تلتهم مليارات من اموال الشعب بدون اي فائدة فالمجرم يدخل مجرم و يخرج غالبا اكثر اجراما
الجندي يموت بالجوع الدي يدافع عن الوطن ومن قتل وشوه الوجوه يجاز بالأكل الجيد و….. انشر موضوع في الجريدة الرسمية
غادي يولي الحبس ديال الرماني بالكونكور:مطلوب سجناء 18 سنة فما فوق ذو جنسية مغربية.مستوى باك +3.ارتكب على الأقل ثلاث جراءم.خبرة لا تقل عن سنة في سجن آخر و غير مستعد لأي شيء غير الأكل و التبرز
انا لا ارى مانعا في تحسين وضعية جميع السجناء لان السجن هو اداة في يد الدولة لردع المدانين امام المحاكم عن طريق مصادرة حريتهم لمدة محددة او غير محددة وبهدا المعنى فهو لايشمل الحق في مصادرة حقوق الانسان الاخرى في التعلم والتغدية والصحة ….بشكل سليم لان اساس فلسفة العقاب ليس تدمير حياة الانسان بل هومحاولة اصلاح المجرم واعادة ادماجه.
تشيء جميل و مشرف …الى جانب جودة الطعام يجب تزويد السجناء بجهاز رقمي و تلفاز مسطح و تعميم الويفي ..مع تنظيم مباريات و دورات تكوينية في التنس و كرة الطاولة و الشطرنج…مع تنظيم خرجات و جولات سياحية الى سجون تركيا و مملكة بروناي لتبادل الخبرات و التعارف في اطار اتفاقيات التوأمة مع سجون الدول الشقيقة مع تمكين السجناء من خلوة شرعية كل يوم سبت…اضافة الى تفويت حمام تركي مع التدليك الصحي الى شركة خاصة تايلاندية
و عند انتهاء مدة محكومبة كل سجين بجب منح كل سجين شهادة تخرج بحضور وزير العدل ..مع اقامة حفل فخري مع تقديم اعتذار ضمني مع مبلغ مالي للسجين..بذلك نضمن ارتفاع كبير في الجريمة لاسيما القتل و نكون قد حققنا المنشود
لمن يقول هذا فندق و ليس بسجن
ليتك ترى سجون السويد و النرويج وغيرها من الدول المتقدمة ، حيث يؤمنون بأن السجن مكان لإعادة الإدماج و ليس فضاء للإهانة و خرق حقوق الإنسان
ما تقوم به المندوبية من إصلاح هو در للرماد في العيون ليس إلا والدليل على ما نقول اعتماد المندوبية على حفنة من المتملقين والمنافقين لتسيير المندوبي وابشع مثال على ذلك المدير الجهوي بأكادير قائد سجن ممتاز بعد طول انتظار الصوفي الذي لا يتردد في استغلال الفرص السانحة والغير السانحة لتلمليع صورته والتملق لأسياده وأيضا لتزكية من يتملقون له نا سيا ومتناسيا أن زمن التملق وإن طال أمده إلى زوال وسيتدكر التاريخ إن كان في العمر بقية شرور هذا الحرباء ومكره وحتما سيأتي يوم ستجازى فيه عن شرورك ومكرك وخصوصا سيعيك الحتيث امام مصالحك الضيقة أتى التامك وسيدهب ويتركك إلى شرورك هذا إن لم يفطن لما تخطط له أما الضمير فأمثالك ممن حرمهم الله من نعمة الإحساس تذكر أن مكرك وخداعك قد أوشك على نهايته وسيتحدت القاصي والداني على عمليات التعديب التي أشرفت عليها بمراكش قريبا جدا للحديث بقية وللمجرمين في هذه المندوبية حتما نهاية مهما طال أمدها،
السلام عليكم اود ان اقول لكم ان ذاك السجين الموجود وراء القضبان هو مواطن مثلنا ، اخطا ء في حق المجتمع اما عن قصد و اما صدفة و فعقب بسلب حريته ولكن ليس بسلب حقوقه ،من الممكن ان نكون يوما مكانه فكلنا مجرمون لكن مع وقف التنفيذ فكلنا نخطىء ومن السجن من حفظ حرفة و في السجن من درس العلم وفي السجن من تاب ؛فرفقا بمن لم تكن الظروف لجانبهم فانتهو وراء القضبان …
لا يجب ان نغفل انهم مجرمون وليسو نزلاء كما جاء في المقال لأن الروماني سجن وليس فندق
يجب تصنيف السجون الان بالنجوم لانها اصبحت الان فنادق
إذن فليتوقع المغاربة إزدياد عدد الجرائم والمجرمين وقتل و اغتصاب للاطفال والكبار على السواء لأن السجن بهذا المعنى لم يعد سجنا بل فندقا الاكل ممتاز والتطبيب على اعلى مستوى ،أقسم بالله على ان المسجون ياخد فرصته للاستشفاؤ بمرات كثيرة على باقي المغاربة زيادة على الجمعيات التي تدعي الدفاع عن حقوق الانسان داخل المعتقلات و ما هم الا مرتزقة حيث يرجع السبب لهم في ازدياد اعداد السجناء هوما لي دسروهم والا فلماذا لا يتم الدفاع عن هذه الحقوق قبل ان يعمد السجين الى ارتكاب الجرم وذلك بمحاربة الهشاشة والاقصاء الاجتماعي والتوزيع العادل للثروات ومحاربة الهدر المدرسي وتنمية شاملة لكافة اقاليم المملكة…..
مزيان زيدوا علينا فالضرائب المازوط البوطة …باش توكلو المجرمين و القتلة عليها الاجرام غدي تايكثر المجرم تايكل المكلة للي ماعمرو حلم بها فدارو علاش الا خرج راه خاصو ارجع يعني جريمة اخرى غالبا تتكون ابشع من اللاولى.
قاليق واحد السجين في اليوم الاول من دخول الشركة الخاصة المكلفة بالتغدية #ولله إلا الحبس زيان # ماذا عسانا نقول نشاهد ونصمط حتى أجل غير مسمى أو حتى تنفد اقلام المؤسسات التي تتعاقد مع كبريات المنظمات الحقوقية
الحمد الله . ربي يفرج عليكم . حشوما هاذ التعليقات . واش نتوما عارفين الظروف ديال هاذ السجناء رآه ماشي ناس كملين بحال بحال شو مشي من حقهم يعيشو كيما حنا حتى واحد مكيعرف اشنو جاي ليه فهاذ الدنيا. يكفي أنهم محرومين من الحرية محرومين من بزااااااااف . الله يفرج على الجميع
يجب تعميم التجربة في كل المطاعم المدرسية و الجامعية لتشجيع تمدرس فئات هشة خصوصا اطفال المناطق الفقيرة لبناء اجسامهم و عقولهم لخدمة الوطن.
ماشي تعلف المجرمين.
هذا هو الجزاء كيف بايتي الإجرام ينقص راه يقتل ويخرج ويعاود يدخل لسجن لانه اشتاق للاكل الجميل والراحة الله يرحمك يا الحسن الثاني .