انتقد فرع منظمة العفو الدولية بالمغرب تصريحات وزير العدل والحريات المشجعة على بقاء عقوبة الإعدام، لافتة إلى أن مسَودّة مشروع القانون الجنائي تتناقض مع روح الدستور بما أنها تشرّع الإعدام الذي يتناقض مع الحق في الحياة، داعية المغرب إلى إلغاء هذه العقوبة من قوانينه، خاصة بعدما تبيّن أن “الأخطاء القضائية واردة، وأن حكم الإعدام كثيرًا ما يكون ظالمًا”.
وعبر ندوة نظمتها هذه المنظمة بالرباط اليوم الأربعاء حول واقع الإعدام في العالم، قال محمد السكتاوي، رئيس فرع المغرب، إنّ عدد المحكومين بالإعدام وصل بالمغرب مع نهاية عام 2014 إلى 117 حكماً، ثلاثة فقط من الحالات تعود لنساء. كما أن عام 2014 سجل تسع حالات حكم بالإعدام جديدة، بعدما بلغ الرقم عام 2007 حالة وحيدة، وهو ما يبيّن أن هناك ارتفاعاً في نُطق القضاء المغربي بهذه العقوبة السالبة للحياة.
ورغم أنّ المغرب لم ينفذ أيّ حالة إعدام منذ واقعة الكوميسير الحاج ثابت عام 1993، إلّا أن الإبقاء على العقوبة في القانون الجنائي، يتيح إمكانية تنفيذها في أي لحظة حسب فرع هذه المنظمة المعروفة باسم “أمنستي”، والدليل على ذلك هو أن سبعة بلدان استأنفت تنفيذ هذه العقوبة خلال العام الماضي بعد تجميدها لمدة من الزمن.
كما أن تخفيض مسودة مشروع القانون الجنائي للمواد التي تشرّع الإعدام من 31 إلى11، لا يكفي للحكم على رغبة الدولة المغربية إلغاء هذه العقوبة، خاصة مع دفاع وزير العدل والحريات، مصطفى الرميد، عن الإبقاء على هذه العقوبة في تصريحاته الأخيرة، وهو ما يشكّل “تناقضًا مع روح الدستور، ومع مصادقة المغرب على البروتوكول الاختياري الملحق بالعهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية”، تقول المنظمة.
أسباب دفاع “أمنستي” عن إلغاء حكومة الإعدام، تعود بالأساس إلى تعارض العقوبة مع أسمى حقوق الإنسان، أي الحق في الحياة، وإلى عدم تحقيقها لهدف الردع، وكذلك إلى كثرة الأخطاء القضائية. وقد أعطت المنظمة مثال تبرئة 114 شخص عبر العالم من مقصلة الموت بعد أن ثبت عدم صواب الحكم، ومنهم مواطن أمريكي حُكم بالإعدام قبل 30 سنة، قبل أن يتبيّن ظلم القضاء له.
وعلى الصعيد العالمي، دقت “أمنستي” ناقوس الخطر بسبب ارتفاع لجوء الحكومات إلى هذه العقوبة، إذ شهد المعدل العالمي الخاص بعام 2014 زيادة قدرها 28% عن عام 2013. وتعود هذه الزيادة بالأساس إلى أحكام القضاء المصري والقضاء النيجيري. ففي مصر، أصدرت المحاكم 509 حكم إعدام في أعقاب “محاكمات جائرة”، بينما أصدرت النيجيرية 659 حكمًا من هذا النوع.
إلّا أن النبأ المفرح الذي زفته المنظمة هو انخفاض حالات تنفيذ الإعدام خلال عام 2014 رغم ارتفاع حالات النطق به. وقد سجّل الانخفاض نسبة 22%، دون احتساب أرقام الصين التي تتستر على ما يحدث داخلها، إذ تشير التكهنات إلى أنها تُعدم سنويًا لوحدها ما يفوق كلّ حالات الإعدام في البلدان الـ22 التي تستمر في تنفيذ هذه العقوبة.
وإذا كانت المرتبة الأولى في تنفيذ الإعدام من نصيب الصين دون شك، تشير “أمنستي”، فإن إيران حلّت ثانية برقم 289 حالة، وبعدها السعودية برقم 90 حالة، ثم العراق التي أعدمت 61 شخصاً، وفي المركز الخامس، حلّت الولايات المتحدة الأمريكية بـ35 حالة إعدام. وتوجد في قائمة الدول الـ22 التي تنفذ هذه العقوبة، 13 دولة إسلامية أو تدين غالبية سكانها بالإسلام.
مثل هاته المنظمات من اخرج مجتمعنا عن سكة اخلاقه وقيمه….يربدون مجتمع متبجج بفساده واجرامه. كل تلك الجرائم لها ضحايا لماذا تفكرون في مجرمين ولا تفكرون في ضحايا المجرمين
باءي حق تلغى عقوبة الاعدام حكم سالب للحرية نحافض على حيات مجرم قاتل عمدا من اجل السرقة والبنطجية ونقول له حق في الحيات والضحية المقتول ليس له حق في الحيات منضمة العفو الدولية اش دانا ليها حنا كمسلمين ولا نتبعوهم على قبل فرنكات مهزلة برافوا رميد برافوا اياك يغروك فالله معك والله ينصر الملك
مشروع القانون الجنائي لا يجب أن يضعه اسلاميون
لأن مرجعيتهم معروفة و لا تتلائم مع متطلبات العصر
الذي تعيش فيه الأغلبية الساحقة من سكان العالم.
متى تهاون المسلمون باتباع شريعة الله إلا كانوا في خزي وندامة الم يشرع الله من فوق 7 سماوت عقوبة القتل بحد القتل؟؟والزنى للمحصنين والمحصنات بالرجم؟؟والله لما تخلينا عن دين الله وشرعه كتر الهرج والمرج والفسوق والقتل وتاتي امنيستي بالكدب على دين الله بحق الحياة للمجرمين هل نسيت ما دنب الدي قتل بيد المجرم؟؟اين هي شريعة الله حين يقتل المجرم ابوه او امه او اخوه او اي مسلم مسالم؟؟يا عباد الله ابتعدنا عن دين الله السوي وقسما باغلض الايمان لو طبق الاسلام لما كان هناك تشرميل ولا قتل ولا سرقة ولا زنى ولا ابناء اللقطاء ولغدى المرئ إلى عمله وبيته وهو مطمئن على نفسه وماله لكننا نتبع ملة اليهود والنصارى الداعية للزنى والاجهاض والرحمة بالمجرمين"قل لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم"ولي بغى يفهم يفهم.
الجريمة السالبة للحياة تستحق عقوبة سالبة للحياة
اد أن من غير المعقول ان يكون هناك عدل أدب من العدلة الربانية
يعني نستنتج من كلامكم أن من يهتك عرض طفل ذو سنتين أو 3 سنوات و يغتصب طفولته و يدمر مستقبله له الحق فالحياة و لا يستحق الإعدام ؟؟؟؟؟؟ غريب أمركم ……
بدعمكم حق الحياة للقتلة و المغتصبين تشجعونهم على تدمير حياة ضحاياهم و أغلبهم أطفال
قال الله سبحان (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون )
وتقول المنظمات العالمانية ولكم في ترك القصاص حياة ياأولي الشهوات لعلكم تفسقون .
هذه المنظمات التي تطالب بتجميد احكام تسميها (غير انسانية) في حق المجرمين نسيت او تناست حق من قام هؤلاء المجرمين بسلبهم الحياة .
ومن العدل يا منظمات التخريب الصهيوامريكية ان تُسلب حياة المجرمين كما سلبوا حياة المستضعفين والمظلومين
اما عن الاحكام التي قالوا عنها بانها تكون ظالمة….فنحن نطالب بتطبيق المنهج الرباني في اثبات الجرم ووقوعه ساعتها لن يتم اعدام بريء .
قدموا حلولا عملية فالامة تعبت من الحلول الشهوانية التي لا تخدم الا مصالح اللوبيات والشركات المتعددة الجنسيات
و ما القول في من قتل بدم بارد نغسا ما هو الحكم المناسب للمدافعين عن الغاء الاعدأم هل حياة الانسان المقتول ارخص من حياة القاتل. هدا تشجيع عن ارتكاب. الجرائم خاصة وان المنظمأت تدفع في اتجاه ان تكون السجون كالفنادق المصنفة …….
والضحايا اليس لهم حق . ان من له الحق في الفصل في العقوبة هم اهل واباء وابناء الضحايا .
باي حق نقول للمجرم مسبقا قبل ارتكابه للجريمة انك ستحاكم بعقوبة خفيفة فاقتل وشوه جثث من شئت لانه لك الحق في الحياة اما الضحايا فلا حق لهم .
ما حكم من اغتصب فتاة في مقتبل عمرها وفي الاخير يقطعها إلى أطراف و و و ،وفي الاخير نقول لا للإعدام ،إذن سنحكم على هذا الشخص بالعفو مع إعطائه وظيفة عمومية
قمة النفاق يطالبون بإلغاء عقوبة الإعدام لأخطر المجرمين و في نفس الوقت يطالبون بقتل الرواح في بُطُون أمهاتها بتشريع الإجهاض . اين هي هبة الدولة اذا كان المجرمون و المغتصبون يجدون من يدافع عنهم . و الله كثرة الجمعيات ستجعل المغر يحكم بقانون الغابة
اذا المحكوم عليه قتل روح او ارواح كيف يمكن لأي مخلوق في الدنيا ان يعفو عليه فير من له الحق من أقربائه.
العفو الدولية او غيرها حق الحيات هل هذا الأشخاص اعطو حق الحيات لمن قتلوا.
و هذا شرع الله و من لم يحكم بما انزل الله فاولائك ….
يريدو ان يسعدوننا عن ديننا بكل الوسائل، حسبي الله و نعم الوكيل.
أنا لا افهم كيف يفكر هؤلاء الذين ينادون بإلغاء عقوبة الإعدام، حتى هؤلاء غير المسلمين. يقولون حرمان حق الحياة ؟!
أولم يحرم القاتل المقتول من حقه في الحياة؟ و اذا كان الإعدام ليس هو جزاء من ثبت في حقه القتل العمد، فما هو جزاءه؟ ان يظل آمنا ياتيه الاكل و الشراب؟
في الأخير، اعتقد ان المنتمين لتلك الجمعيات، و كل من يناهض الإعدام سوف يغير رأيه لو ان أمه او ابيه…تعرض للقتل بدم بارد.
يقول الله تعالى (ولكم في القصاص حياة يا أولي الالباب). هذا هو الحق في الحياة الحقيقي، حق البشر في أن يعيشوا. فلو عاش القاتل السفاح فهذا يعني استمرار القتل…
اذا كنتم تطالبون بحق الحياة للقاتل السفاح، فأين حق الحياة للقتيل؟؟؟؟
117 حكما بالاعدام حصيلة سنوات أقمتم الدنيا عليها ولم تقعدوها من تأسيس الجمعيات والقيام بالمظاهرات وعقد الندوات واللقاءات…في حين يقتل يوميا غدرا وبدون حق العشرات من الأبرياء…أطفال في عمر الزهور تغتصب، وتقتل ويمثل بجثثها، نساء يقطعن الى أطراف، وشباب يمزقن الى اشلاء… فأين حق الحياة لهؤلاء؟ أين حق الحياة للطفل؟ أين حق الحياة للشيخ والعجوز؟ أين حق الحياة للمرأة والشاب؟؟؟
و الذي اعدم من طرف المجرم أليس له الحق في الحياة؟ فإذا كان الله عز و جل قد حكم عليه بالإعدام في كتابه العزيز انعصي الله لارضاء أمريكا و أوربا و غيرها لو قتل احد أقاربكم لحكمتم على القاتل بالإعدام شنقا و حرقا كفانا تمثيلا و تقليدا
المغاربة من احسن الشعوب في العالم ….تسامحا.
المغاربة..امازيغ..عرب..مسلمون…يهود…مسيح…ملحدون…من اعظم الشعوب في العالم.
نحن شعب متسامح متفهم بلادنا تتسع للجميع…..
لماذا اقول هاذا.
في طفولتي اتذكر جارنا اليهودي…
قبالة منزلنا كانت كنيسة.
ابي كان اماما.
كان في عيد الاضحى يهدي مشويا لليهودي…وكان دائما يحادث pretre الكنيسة.
لم اتذكر ابدا حادثا بينهم…
كنت العب داخل الكنيسة….
هاته هي بلادي…هاذا هو وطني…يتسع للجميع.
والان جائت طائفةpjd…
تجرم العشق…تجرم الجوع…تجرم النقاش…تجرم الاختلاف…
تغتال الامازيغية…تمجد الاعدام…تحرم التفكير…تحتقر المرئة..تحتقر كل من ليس من طائفتهم..
هاذا ليس مغربنا.ليس ديننا.
نحن شعب متسامح متفتح متفهم متعاطف…نحن شعب الاختلاف..نحن شعب الامل والحب.
لم ولن نكون منصهرين في قالب pjdالاقصائي العنصري البدائي الظلامي.
المغاربة ليسوا بحاجة لعرابيpjd
المغاربة شعب متفتح متفهم..pjdلايمثل ا لا ثلة من الظلالميين.
الى زبالة التاريخ ياpjd..نحن لسنا منكم وانتم لاتمثلون الا انفسكم.
المغرب والمغاربة اعظم منكم بكثير.
الى الزبالة يامهزوزي العقيدة والفكر
السلام
و شوف أحزب الأخوان لا تضيع وقتك مع الشعب المغربي و أستعد لنهايتك التي تشبه نهاية المجنون محمد مرسي يأما بالأنتخابات أو بالتظاهرات .
وبالتالي فأن حسي الوطني يجبرني على أنتخاب حزب وطني مثل حزب الأستقلال istiqlal و حزب الحركة شعبية بهدف وضع حد للفوضى و لمهازل بن كيران
بعض مظاهر شيزوفرينية المجتمع المغربي لا للمس بالحق في الحياة لايجوز قتل الاجنة…وفي نفس الوقت شرعو للقتل كعقوبة هل تعلمون كم من معارض سياسي اعدم واغتيل وكم من الاشخاص يقتلون بدول اسلامية لان ميولهم الجنسية مختلفة لو اطلقتم العنان لتشريع الملتحين لقتلو الشواد وغير المصلين والمرتدين…
الحاصول عيدو النضر ف فلستكم وطريقة نضركم لذواتكم وللكون راكم كاملين à côté de la plaque
غريب امركم، تناضلون من اجل الحق في الحياة لسارقها من اخرين و في نفس الوقت تستميتون في الدفاع عن الإجهاض الدي هو ببساطة سلب للحياة. وجوهكم حجر لا تعرف الخجل و متى احمر الحجر خجلا!
اليوم تنادون بالغاء الاعدام وغدا ستنادون بالغاء السجن والحبس وربما عقوبات اخرى …. لا اتفق مع هذا الطرح لان بشاعة ما يقوم به المحكومين بالاعدام لن يخطر على بالكم (اتحدث عن القتلة بطرق شنيعة ومعدبي الاشخاص بطرق وحشية ) اما ان يتم الحكم بالاعدام لتصفية حسابات سياسية فهذا لا يصح …… شكرا لكم .
ندوة المنظمة نسيت أنها تدافع أحيانا عن المجرمين والقتلة الذين سلبوا غيرهم حقهم في الحياة، وترفض ضمنيا مبدأ المعاملة بالمثل..وكأنها بذلك ترمي إلى خلق أو تكريس مبدإ جديد ألا وهو: تشجيع الحق في القتل يقابله الحق في الحياة .. ؟؟
لحاجة لوحيدة لمافهمتش من هاذ القوم كفاش واحد سلاب الحياة ديال الناس وكيطلبو ليه حق الحياة القمة في الكلاخ قاتل سراق-زيت.
المسكينة امنستي تتوجع على العقوبات السالبة للحياة ولا تتوجع ابدا على الجرائم السالبة للحياة فهي تقف مع القاتل ولا تقف مع المقتول…وعجبي.
السلام عليكم كل الجمعيات والمؤسسات التي تدعو إلى إلغاء عقوبة الإعدام فهي خاطئة ولم يمت أي فرد من أسرتها غدرا على يد مجرم أو منحرف لو كان كذلك لأوجعوا رؤوسنا بالوقفات والصراخ والدعوة إلى التشديد في العقوبة وإعدام الجاني أمام الملأ .
باختصار من سلب حرية شخص يجب أن تسلب منه حريته هذا حكم الله وشرع ديننا ومن يدعوا إلى إلغاء عقوبة الإعدام فهو يريد تكاثر الجريمة والراحة الأبدية للجاني داخل أسوار السجن فبعض القتلة يستوجب لهم "القرطة" لا الديموقراطية
العدالة هي الحيات ليستحق الإعدام رَآه استحقوًبلا بلا مجملات رَآه خاص اجرات سارمة ضد المجرمين بش ايكون العيش بالامان الله ارحم الحسن التاني وينصر محمد السادس
يخيل الي ان جميع من يعارض الحكم بالإعدام هو من المجرمين القتلة أو يريد أن يكون مجرما قاتلا في المستقبل، وهذا مثل من عارض مدونة السير سابقا، يااخي لا ترتكب جرما يعرضك لحكم الإعدام وسوف لن يحكم عليك بالإعدام، ولا ترتكب مخالفة لقانون السير أو تتهور وترتكب حادثة سير وانت في حالة سكر أو مقرقب وأيضا لن يحكم عليك بسجن أو غرامة أو أي شيء، من قتل يقتل إلا أن يتنازل أهل الضحية المقتول هذاشرع الله وليس شرع الحقوقيين .
يخيل الي ان جميع من يعارض الحكم بالإعدام هو من المجرمين القتلة أو يريد أن يكون مجرما قاتلا في المستقبل، وهذا مثل من عارض مدونة السير سابقا، يااخي لا ترتكب جرما يعرضك لحكم الإعدام وسوف لن يحكم عليك بالإعدام، ولا ترتكب مخالفة لقانون السير أو تتهور وترتكب حادثة سير وانت في حالة سكر أو مقرقب وأيضا لن يحكم عليك بسجن أو غرامة أو أي شيء، من قتل يقتل إلا أن يتنازل أهل الضحية المقتول هذاشرع الله وليس شرع الحقوقيين .
لا افهم حقا كيف ان بعض الجمعيات المزعومة حقوقية تحارب الاعدام في حق من قثل نفسا عمدا وتشجع الاجهاض في حق مولود لا ذنب له ان يقتل!! صدق الله ثعالى ''ولكم في القصاص حياة'' و{وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا} كيف سيلاقون الله تعالى.
صدمت مساء أمس و أنا أتفرج على قناة الجزيرة بالحكم الذي صدر في حق الرئيس المصري السابق و الذي يقضي بمحاكمته ب 20 سنة حبسا،ما الذي اقترفه هذا الرجل؟؟
أنتظر إجابتكم و جزاكم الله كل خير
انتقد فرع منظمة العفو الدولية بالمغرب تصريحات وزير العدل والحريات المشجعة على بقاء عقوبة الإعدام.اكبر واحسن دولة في العالم تطبق الديموقراطيةعلى مواطنيها هي امريكا ومن ضمنها عقوبة الاعدم
البادي اظلم:القاتل العمد هو الذي اغتال الحق في الحياة وهو الذي يتعارض مع الدستور و ليس المسودة لذالك وجب حدفه اي الحكم عليه بالاعدام المنفد.
الحق في الحياة للجاني او المجرم او السفاح الدي تبتت في حقه الجناية او الجريمة بالدلائل القاطعة و الملموسة .عن مادا تدافع امنستي ؟ عن الحق في الحياة للإنسان العادي الدي لا دنب له سوى ان القدر جره ليكون ضحية لسفاح وضع حدا لحياته
ام الحق في الحياة للقاتل .
ان القتل العمد هو اعلى درجات الإرهاب و لا يسعنا القول سوى ان هده المنظمة أمنستي تدافع عن الارهاب و تلتمس له الحق في الحياة حتى يستمر في سلب الارواح وقطع الرؤوس و
اغتصاب الاطفال وقتلهم
لغة الارقام : مند 1993 لم ينفد حكم اعدام واحد في المغرب في المقابل كم عدد الارواح التي أزهقت كم عدد الرؤوس و الأطراف التي قطعت تقطيعا كم عدد الأطفال الدين اغتصبوا و قتلوا كم عدد النساء اللا ئي اغتصبن و قتلن و شوهت أجسادهن للأسف يوميا يطلع المواطن على جرائم قتل تندى لها الانسانية هدا ما تريده أمنستي تريد ان تقتل فينا الإنسانية و تمنح الحق في الحياة للوحوش الآدمية تريد مجتمعا من الوحوش المفترسة
هل من احد يدافع لبشار والقدافي والسيسي عن الحق في الحياة هدا ما تريده امنستي تريد ان تزرع في كل مجتمع امثالا لهؤلاء القتلة والمجرمين .تريد ان تقبر العدل …..
إلغاء الاعدام من القانون المغربي هو بذاته جريمة لاتغتفر . بل يجب توسيع دائرة الأحكام بالاعدام في جرائم عدة مثل سرقت المال العام و والعاهات المستديمة و الاغتصاب .
الاخطاء واردة في كل المجالات ونحن ضد أن يظلم أحدما .لكن ان لايعدم المجرم ويعطى له حق الحياة بعد سلبه لها من غير جرم جرم جرم يجب ان لانقبل به أبدا ابدا ابدا مهما يكن .
نفس "حق الحياة" تطالبون بنسيانه في حالة الاجهاض غير المقنن.
نفس حق الحياة يسلبه مجرم مغتصب لما يغتصب طفلا او طفلة بريئة ثم يقطعه (ها) اربا اربا.
خليونا من الهضرة الخاوية. مريكان براسها فيها الاعدام. بلا ما تهاجموني انا راه ما خوانجي ما علاحال. و نسيت آخر مرة حطيت فيها جبهتي للأرض.
الرجاء من الحكومة تنظيم استفتاء حول عقوبة الاعدام. آنذاك ستكنشف بعض الجمعيات أنها لا تمثل الا نفسها . راجعو فيديو مشهور ليمني شاب اغتصب طفلا و قتله و حكم عليه بالاعدام. طلبت السلطة في آخر لحظة و بهد أداء المغتصب لصلاته الاخيرة ان كان يريد العفو و الصفح عنه فقال لا و تمسك بالقصاص. انه شعور أب مكلوم ..انه القصاص. وفيه حماية لبقية الاطفال.
فاغتصاب الاطفال خلل نفسي لا يتخلص منه الفرد ابدا و غالبا ما يعاود نفس الجريمة مع اطفال عدة.
ملي ينطق المجتمع المغربي و يقول نعم لعقوبة الاعدام بشكل ديموقراطي و باغلبية ساحقة ستسكت المنظمات الغربية و ستحترم ارادة الشعب او تجمع حقائبعا و تبحث عن مجتمع آخر تخربه.
هذه المنظمة هي أكبر جهة تغتال الحياة بتمسكها بإلغاء عقوبة الإعدام ..و لا أفهم هذا المنطق الذي يدافع على حياة القتلة و الساديين …و ما هي الفائدة من الإبقاء على مجرم قتل 15 طفل بعد اغتصابهم داخل السجن ؟؟؟؟؟
هل هو إبقاء له لتعذيب أسر الضحايا …أم لتشجيع مجرمين أخرين مادام مصير أمثاله هو النزول في غرفة محروسة وتقديم المأكل و المشرب و الحق في الرياضة و القراءة و حتى تناول الحشيش و المتعة الجنسية .
أنا شخصيا أفضل أن أرى رؤوس هؤلاء الجناة معلقة على حبال المشانق …وإذا كانت حقوق الإنسان هذه تقدس حق الجاني على حساب الضحية فلا حاجة لنا بها….الذي يعتدي على حق الحياة هو من يعطل حق القصاص من المجرم و يشجعه على قتل الأخرين ..و لتراجع هذه المنظمة ملفات من تمتعوا بالعفو و خرجوا لقتل أطفال و نساء بعد أقل من سنة على إطلاقهم .
واش حنا أنديوها ف "أمنيستي".
أولا في قول الله.
" ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون"
والله لو سلبت حياة أحد أقرباء هؤلاء عنوة .لطالب بإعدام المعتدي .
الحق في الحياة والحق في قتل الأجنة سيرو حتى تتافقو على وحدة بجوج لا يمكن
ا خطر واخبث حكومة منذ الاستقلال
pjdيشرع ل:
-جرائم الشرف:يمكن ان تقتل شخصا وتقول انه كان يضاجع قريبة لك
-سجن الجائع تحت عذر ''وكال رمضان''
-سجن العشاق تحت عذر الزنى
-سجن اي شخص يناقش ويحلل تحت عذر:''زعزعة عقيدة مسلم''
-التبجيل والتهليل للاعدام.
-منع حرية المعتقد
-التبجيل والتطبيل لاولياء غيبيين
-التضييق على الامازيغية بدعوى ان العربية اولى.
-تدمير التعليم.
-تدمير الشخصية المغربية المتسامحة التعددية.
اخبث حكومة منذ الاستقلال… حكومات العفاريت احسن بكثير من حكومة الظلام التي ابتلينا بها.
سافعل مافي جهدي لارسالكم الى المزبلة رغم انني لااشارك ابدا في لعبة الانتخابات…يجب ارسالpjdالى المزبلة.وتطبيق قوانينهم عليهم.بدئا بوزيرهم العاشق.
من يقوم باغتيال حق الحياة لشخص مع سبق الاسرار و الترصد يجب اعدامه شنقا و امام الملاء ليكون عبرة لمجرمين اخرين و انا شخصيا اوافق رائ السيد الوزير المحترم .
اني اتعجب لهاوؤلائ الذين باعو ضماءرهم لمنضمات الشواذ وأرادوا ان تكون بلادنا كديل للغرب في كل شيء في الاكل والشرب والتفكير
هذه حماقة ما بعدها من حماقة
المغرب حر والعدالة المغربية حرة في إصدار قوانين حسب التقافة ودين الشعب
فالمجتمع المغربي ليس هوالمجتمع الفرنسي او الانجليزي وعدالتهم التي تسمح وتزوج الرجل بالرجل والمرأة مع المرأة ويسمونه زواجاً
حتى في مجتمعة القرادة لا تقبله
ان الذين باعوا عقولهم وحياتهم لافكار الغرب إنما هم كضباع اتباع الروائيح الكريهة
نحن كشعب وكاأمة تتبع ملة محمد صلى الله عليه وسلم لا ينغي بحال من الأحوال في هذا الزمان ان نزيف عن هذا الطريق.
قل الله سبحانه وهو الذي خلق هذا الانسان وفضله عن المخلوقات الاخرى بالعقل والذكاء :
ولكن في القصص حيات باؤلي الالباب
فالله سبحانه حكم على من قتل نفساً ظلماً وعدواناً
او افسد في في الارض بغير حق ان يقتل
العدالة المغربية حرة ولا يجب لها ان تتبع اهواء أعداء الدين والإنسان الذين يبغونها عوجا.
نبدلو الدستور… ساهلة ماهلة. باش يتماشا معا الهوية المفربية الاصيلة و نسدو افواه الفسق و اصحاب الفتن. اش قلتو يا المغاربة؟
منظمة النفاق الدولية، يا بني كلبون الم ترو الاعدامات والقتل الجماعي في فلسطين و سوريا والعراق وبورما ووووو. بان ليكم غي المغرب . هذا البلد السعيد له قيم اسلامية وحكم الاعدام يطبق حتى في امريكا، بان ليكم غي المغرب، الغرب منافق من درجة فارس.
نحن مع عقوبة الاعدام والبداية بهاده ا لمنظمات الحقوقية لكتبيع وتشتري المدعمة من جيهات خارجية بالمال
الحق في الحياة لللمجرمين الذين يسلبون حياة غيرهم; الذين يقتلهم المجرمون اليس لهم الحق في الحياة؟ نتأكد يوما بعد يوم أن مثل هذه المنظمات جاءت لتدافع عن حق الجرمين والقاتلين وليس عن حق المواطنين; وهي تضرب بذلك عصفورين:تغييب شرع الله وخلق السيبة في البلاد
جمعيات والله أقل مايقال فيها أنها تتير منافقة وتتير الإشمئزاز !! القاتل لا يعدم لأنه لديه الحق في الحياة في الوقت أن المقتول ليس بشر ومجرد نكرة وليس له الحق في الحياة ! من يرتكب الجرائم له حق الحياة والضحايا لا حق لهم وقتل الأطفال في بطون أمهاتهم حق لهم وسلبهم حق الحياة مسموح فلا مانع إن كان نشر الدعارة والرذيلة هي النتيجة فعلا جمعيات تافهة أمريكا التي تدعي الديمقراطية الأولى في العالم لا تتنازل ولا تقبل النقاش في تنفيد الإعدام لأن تنفيد الإعدام إحياء لضحايا المجرم وإرجاع حقهم وغير ذلك هم يقتلون مرتين مرة على يد المجرم ومرة بيد القضاء
لان الغرب يعتبر الموت نهاية لدا فهم يحبون الحياة حبا جما اما نحن فنعتبر الموت مدخلا للحياة .لنفترض
مثلا انني اتهمت بالقتل وانا لم افعل سافعل المستحيل لادفع عني هذه التهمة وان لم استطع سافوض امري لله.ففي جميع الحالات انا وشانقي سنموت وعند الله سنحتكم من جديد وسياخد كل منا حقه
اتحدى هده المنظمة ورءيسها ان يجبوا على سوءالي وبصراحة اذا اغتصب مجرم امك وزوجتك واولادك ثم قتلهم هل يستحق الاعدام ام لا. ??? اتحداكم ان تقولوا الصراحة
mais pourquoi ils n'osent pas demander d'arrêter les exécutions aux usa ?
Amnesty existe aussi là-bas !
j ai essayé de raisoner comme ceux qui veulent abolir la peine de mort mais je n' ai pas trouver. comment voulez vous qu on laisse la vie à quelqu' un qui est entré la nuit dans une maison et a tué les parents et a violé et tué les enfants et a pris la voiture et 2jours apres il a commis d'autres crimes odieux et apres on le prend , on le met dans une soit disant prison logé nourri .douche Télé , medecin – et la famille qui a été exterminée qu elle aille au diable quel monde ça ?????
JE SUIS POUR LA PEINE DE MORT COMME LES ETATS UNIS D AMERIQUE
سؤال فقط:الى السادة اعضاء امنستي ماذا لو اغتصب او قتل احد احد اولادكم هل ستطلبون له العفو والحق في الحياة
الجواب:والله لن تطلبوا له الا الاعدام.
خلاصة: هذه قمة سكيزوفرينيا.
وقد سجّل الانخفاض نسبة 22%، دون احتساب أرقام الصين التي تتستر على ما يحدث داخلها، إذ تشير التكهــــــــــــــــــــنات إلى أنها تُعدم سنويًا لوحدها ما يفوق كلّ حالات الإعدام في البلدان الـ22 التي تستمر في تنفيذ هذه العقوبة.
وإذا كانت المرتبة الأولى في تنفيذ الإعدام من نصيب الصين دون شــــــــــــــــك،
حسب التكهنات، ودون شك!!!
هدا هو العقل العربي، ينطلق من التكهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنات ويصدر أحكام دون شــــــــــــــــــــــــــــــــــــك.!!!
هاده المنضمة يجب اعدامها ان الحكم بالاعدام قليل في حق بعض المجرمين لمادا تدافع متل هاته المنضمات عن المجرمين بالضبط في بلادنا ما الفرق بين المغرب والدول التي تحكم على مجرميها بجميع انواع الاعدامات الم تصنف هاته الدول باكتر الدول حقوقا ودمقاطيتا لمادا تتدخل متل هاته المنضمات في الشؤون الداخلية للبلاد
je dis oui à la peine capitale pour les criminels et je cris sur tous les toits à haute voix: OUI à son application physiquement et non pas laisser le criminel trainer en prison jusquà une eventuelle libération
وأين حق المئات من الأبرياء الذين يقتلون يوميا بغير حق؟ من يقتصي لهم؟ أجيبوا يا أذناب المستعمرين الجدد يا من وضعوا مصيرهم ومصير شعوبنا تحت أقدامهم. فالوطن لا حاجة له بكم ولا بهم. هم لهم الحق في التدخل في شؤوننا وحرام علينا بذلك.
ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون
تاكلون بآسم منظمة فلا تاكلوا بافواهنا..
فلتمدونا او تشرعوا لنا بما نحكم علی قاتل نفس بغير حق…
وبما تحكمون علی مغتصب الفتاة وقتلها مع القاء جتتها بمطرح النفايات?
وعلی من قتل اباه او امه ..
او دخل بيتك وقتلك اوقتل ابنك او بنتك
بما تحكموا علی ارهابي انفجر في حيكم..
ازيلوا القناع .
فالله حكم علی القاتل فما حكمكم كمخلوقات.
فنصيحتي لن تحتفظوا بحكمكم حتی تحكموا به امام الله خالقكم ان كنتم به و باحكامه تومنون..
يبدو ان رائي المنظمة واضح لكن المغاربة كاعادتهم لايريدون فهم المغزى من طموح المنظمة المنظمة العلم منتقديها لا تطالب بعدم عقاب المجرمين بل المنظمة تطالب بتركهم احياء و في السجن يقضون عقويتهم و قد يظهر طريء جديد في ملف متهام ما المنظمة تقول لقد ثبت ان الاخطى تم رصدها في محاكمات و بعدما تم تنفيذ الاعدام ظهرت ادلة تبرء المتهم بعد شنقه او رميه بالرصاص او صعقه ( هكذا تكون المنظمة تغرد في وادي والمطالبين بالاعدام يغردون في وادي اخر ) … الله الطف بينا والسلام
هل اصدر مدكرة اعدام !!.كما يصف هؤلاء المنافقين . وهدا يبين التسعير الى حد الجنون الدي يمارسه هؤلاء الاباحيين و لو على حساب مصلحة و استقرار المجتمع . وهدا يؤكد لنا انكم اصبحتم اكتر خطورة على المجتمع و يجب ان ننتخب هده الحكومة على الدوام و الا سنرى اكبر دولة عالميا في اباحة الفساد و الاجهاض و الاجرام و ازهاق الارواح البريئة و استعباد الناس . و المتاجرة في حقوق المواطنين . هناك حقةق و هناك عفن و مزبلة الحقوق التي تمتلونها
إلى صاحب الرد رقم 3.
ليس هناك مسلم معتدل، من أين أتيتم بهذه المصطلحات، هناك مسلم و غير مسلم، الإسلام واحد، من مصدر واحد.
أما عن حق الحياة فأين حق الحياة للمغدور أو المغتصب و القائمة طويلة. في الإسلام العقوبة من جنس الجرم أو ما دير ما تخاف.
اولا الإسلام هو أول من نص على حق الحياة منذ قرون أما المواثيق الحديثة فهي عوراء تنظر للمشكل بعين واحدة فلا تعير اهتماما بضحايا الأفعال المستلزمة لحكم الإعدام علما أن العدالة تهدف الى استرجاع حقوق الضحايا نيابة عنهم فإذا شعر شخص أن المجتمع خذله بحكم غير متناسب مع الضرر الذي أصابه فسيسعى لأخذ حقه بنفسه لذا ان الإسلام ذكيا عندما منح حق العفو لأهل المقتول كي يقطع الطريق على الجنوح للانتقام
يا من تدافعون عن حكم الإعدام باسم الدين،أضم صوتي لصوتكم ولكن هل لكم من الجرأة أن تقولوا بأن ما يعيشه الحكام من ترف منقطع النظير في العالم(عطل باذخة،قصور ،طائرات،مأكولات ومشروبات فقط نسمع عن بعضها…)في بلد غالبيته فقراء ومنهم من لم يشبع حتى الخبز،يمت بصلة إلى الإسلام.
الحق في الحياة يحفظ لغير المجرمين القتلى وإلا فالحق في الحرية يجب أن يكون للمجرمين وهكذا فلا داعي للمحاكمة ولنعش في نظام غابوي .لاتخلط الأمور بورقة حقوق الانسان فهي ورقة أخدت بها جميع الديانات قبل الامم المتحدة ولفائدة غير المجرمين وإلا فلا داعي لسجن المجرمين في ظل الحق في الحرية
بسم الله الرحمان الرحيم
والله ثم والله لن يصلحنا الا شرع ربنا وسنة نبيينا فتبجحوا بحقوقكم وحرياتكم لكن سياتي يوم تستفيقون على المعاني الحقيقية لهذه الحياة ؟ اغتيال حق الحياة عجيب امر هؤلاء الخليقة
ان مخالفة حكم الله تعالى ضلال عن الطريق والله شرع للخلق اعظم تشريع ينتفي عنه الظلم حيث يقول (.وان من قتا نفسا بغير نفس او فساد في الارض فكانما قتل الناس جميعا ) فهؤلاء حكم الجاهلية يبغون .ويقول ( ولكم في القصاص حياة )
حتى نكون واضحين اكثر فائن عقوبة الاعدام لا تساوي شيءا عندما يتيقن مرنكبها انه قد فعل الصواب ( وساسرد امثلة عديدة الاناس قتلوا من ظنوا او اعتبروه غريمهم ثما اعدموا انفويهم بتلقائية حدث هذا في ثمنينيات و تسعينيات القرن الماضي و في بلدنا ) والكل من يريد معرفة ذلك فاليرجع الى اخبار العقداين الماضيين و سيكتشف ان نوازل من هذا القبيل تجاوزت العشرين و من هنا سيظهر سؤال جوهري مامعنى الاعدام عندما يعدم الشخص نفسه في حال توفر الوسيلة الكفيلة بازهاق روحه بعد ارتكابه الفعلته و هل استفادا الباقون شيء بعد ان قتل شخصما شخصا اخرا او اشخاص ثما قتل نفسه هو الاخر /// اما فما يخص الجمعية المدافعة على حقوق الانسان فائن كل من يطعن في مشرعيتها و يتهمها بائنها تتسبب في مشاكل او يذهب بعيدا اليقول لا حاجة للنا بيها فاعليه بمراجعة حسباته
ادا كانت هده المسودة تغتال حق الحياة فأنتم تدعمون قتل النفس و الاجهاض و تريدون تعرية المرأة المغربية ادا كنتم فعلا تبحتون عن استقرار المرأة فيجب دعم المرأة القروية و انشاء مستشفيات خاصة لكي تضع المرأة الحامل جنينها دون عناء و الضغط على القنوات لعمل برامج مفيدة للاطفال,
الله عز وجل يريد للمرأة و الرجل الحياة السعيدة والتضامن و السكينة لمدا تريدون خلق العدواة بن الطرفين
منظمة الظلم الدولية وليس العفو، إنها مؤامرة صهيونية صليبية بلباس مغربي تسعى لإبعاد العدل والإنصاف بدعوى حق الحياة، إنها لعبة مكشوفة وتلاعب بالألفاظ، كما حدث في مجال الأسرة وتم التصدي له من الشعب المغربي المسلم، والان يخرجون علينا بمطالب جديدة تستهدف دعم وتشجيع الجريمة في المغرب.
الإعدام مصطلح حديث ولكن القرآن الكريم تضمنه بمفهوم أكثر دقة وهو القصاص الذي يعني أخذ الحق للمقتول من القاتل، وفيه حكمة ربانية سامية، وهي الحفاظ على النفس البشرية، وارساء قانون العدل في المجتمع الإسلامي، إذ لو تم الحكم بالقتل على كل قاتل عمدا لإنسان آخر، لما تجرأ القاتل على ارتكاب جريمة القتل، لأنه سيفكر طويلا في ما ينتظره من عقوبة قاسية، وبالتالي سيدفعه للتراجع عن ارتكاب الجريمة، وهو قانون إلهي مبني على أساس متين من علم النفس الحديث، يعني أن المجرم يخاف من العقاب إذا فكر في ارتكاب الجريمة، وهذا الخوف يمنعه من ذلك، لكن والحال اليوم في بلادنا من فوضى وتسيب وانفلات وغياب حد القصاص او بتعبير معاصر عقوبة الإعدام، يجعل المجرمين في راحة وطمأنينة لأنهم يعرفون أن أقصى عقوبة سينالونها هي السجن المؤبد أو أقل مدة هي 20
ان كانت هده المنظمات الحقوقية تستورد كل شيء من الخارج لمادا نسيت عقوبة الاعدام التي يطبقها الدول المتقدمة اولها انريكا و روسيا و الصين وو
قال تعالى : (من قتل نفسا بغير نفس فكأنما قتل الناس جميا ومنأحياها فكأنما أحيا الناس جميعا )
في الحقيقة أن السياحة في المغرب لا تعجب لكثرة التسول المتراكمة في الشارع ، وترغيم البائعون للسياح الشراء القوة بزيادة الأثمنة على الباقي ب ، وعدم الأمن والنظام الذي يجرى بالشوارع وغيرها و….
اتحدى رجولة رجالات امنستي في ذبح دجاجة انهم صناعة اجنبية تغريهم الدنيا في صورها الفاتنة فهميرون العالم من ابراج عالية فلينزلو ليعيشوا بؤس العامة و مخاوفهم اليومية من تشرميل الرعاع و القتلة و المجرمين ان الاعدام حق للناس للقصاص في حالة تبوت الجريمة في حق المجرم و اتحدى من له صفر ايمان ان يعيد الاب المقتول من طرف ابنه بمراكش الى الحياة بدم بارد ايا كان السبب سيقول القاتل دوما انه لم يشعر بما ارتكبه في حق والده لكن القصاص لاخوته منه هو ما سيتلج صدورهم و ان كان الامر كدالك لمادا لا يستفتى الشعب في الامور الكبرى و نترك امنستى ترى بنفسها ان السعب و المواطن هو من يتجه هدا الاتجاه في تطبيق الاعدام وليس حتى شرعنته فييسكتوا عنا افواههم فليدهبو الى روندا او موزمبيق او الارجنتين او اي بلد فقير يزعزعون توابته
يا جماعة العلمانيين ارحلوا عنا، لكم بينكم ولنا ديننا
أي حياة أوحق تريده لمن يسلب حياة الآخرين ويروعهم .فمثل هذه المنضمات هي المسؤولة على انعدام الأمن والطمأنينة التي نعيشها اليوم في المغرب دائما الخوف ينتابنا من كثرة أعمال التشرميل السرقة في واضحة النهار أحيانا القتل … أحيانا إن تم القبض على المجرم فالأحكام تتراوح بين شهرين وسنتين بالمقارنة مع هول الجريمة يعني أحكام جد مشجعة للإستمرار في الجريمة.
أما هؤلاء الناس الدين يدافعون عن الغاء الإعدام لم يجربوا موت أحد لهم بالقتل من طرف مجرم ما لكي يعتبروا ويطالبون بأقصى العقوبة
المغرب لم ينفدً عقوبةً الإعدام في حق مجرم تارودانت …..
لا حول ولا قوة الا بالله
مسودة الرميد تتلاءم معنا كمغاربة.
طلبوا بعد أولا إلغاء عقوبة الإعدام من الدول المتقدمة كامريكا مثلا حنا خصنا شي عقوبة أكبر من الإعدام على قبل هذا الممارسات إلى كثرت. هذاقتل مراتو بالناظور وهذا قتلت صاحبتها بالشاقور وهذا اغتصب. طفلة صغيرة وقتها و هذا اقتل والده بالفاس. باش غدا تحاكم هذا النوع
الاعدام ثم الاعدام…الحق في الحياة!!!!وماذا عن ضحايا المجرمين! ؟؟؟أليس له الحق في الحياة؟
نطالب بتشديد العقوبات،خاصة تنفيد الاعدام.
جراءم القتل،الاغتصاب،القرقوبي،سرقة المال العام،الخيانة العظمى،خيانة أمانة وخاصة المسؤولين،….كلها تتوج تنفيذ الاعدام. ..شكرا
السلام عليكم
من يريد أن لا تسلب حياته لايسلب حياة الآخرين.
نفترض أن من يقولون لا للاعدام من هؤلاء الناس أن يأتي شخص يسرقه و يقتل زوجته و يغتصب أبناءه هل تكفيه 25 سنة أو مؤبد. فليجب عن هذا السؤال .
حق الحياة في الدستور و في الإسلام أولا مكفول للجميع وليس للقاتل فقط يامن تدافعون عن الجلاد و تنسون المجلود اتقوا الله.
السلام عليكم طبعا سوف تهتف هذه الجمعيات بسقوط عقوبة الإعدام لان أبناءهم يركبون سيارات خاصة ويلعبون في حدائق ممنوعة على العموم ويدرسون في مؤسسات خصوصية يتنقلون بعرباتها الخاصة فيكف لهم ان يعرفوا ما يشعر به عامة الشعب وإن كُنْتُمْ لا تنتمون لعقيدتنا فاتقوا الله في ديننا وأعراض المسلمين
هذ امنستي سير عاود راسك. نحن مسلمون.فلترى من حال السوريين و الفلسطينيين و المصريين …
انضروا الى الموضوع: " اعتقال مغتصب وقاتل "سليمة" بجرف الملحة "
هل قاتلها لايستحق الاعدام? اضن انه يستحق ان يغتصب و يقتل و يرمى في بركة ماء كما فعل بالطفلة; بعد دلك تحق جثته و يرمى الرماد في البحر لعل" بودا" يغفر له; المغرب ابقى عقوبة الاعدام لتطبق فقط في حالة قتل تمساح او شخصية عسكرية او مدنية مرموقة او محاولة الاعتداء على على الراس او احد افراد عائلته هدا مكان ماشي الهدف اقرار العدل; فقط التخويف من الاقتراب من رموز المخزن; اما قتل مزلوط فلا يتناطح عليه كبشان… لو قتل احد افراد هده الجمعيات المرتزقة المنصورة بالغرب لنادا بتطبيق الاعدام غرقا في برما كبيرة ديل الزيت اركان تحت حرارة 10000 درجة بارك من النفاق
هناك إجماع من المغاربة على إبقاء عقوبة الإعدام، فمن تمثل هذه المنظمة ؟ و من يدعمها هذا هو السؤال؟؟!!!
انا افول لهم شئا واحدأ مادا سيفعل واحد منهم ادا فام مجرم باغثصاب قثل احد افراد عائلتهم هل سيبقون غلي نفس الراي ام سيطلبون له الاعدام
لماذا لا تتحدثون عن حق الحياة كذلك عندما تدافعون عن الاجهاض؟
حق الضحية المغدور في الحياة كان موجودا قبل حق قاتله الذي عندما قتله مع معرفته بان ما فعله معاقب عليه بالإعدام يكون قد اختار ان يحكم عليه باﻻعدام وهو الذي سعى الى حتفه.فهل لنا ان نعارض اختياره ؟ بالطبع لا. فلماذ ا تدافعون عمن لم ينيبوكم ؟ اتمنى اﻻ تتعرضوا ﻻية فاجعة واسالوا من فقد قريبا بل اسالوا كل اﻻسوياء في مجتمعنا عندما يتعرض ايا كان للقتل العمد او التسميم او القتل ﻻ ر تكاب جريمة كالسرقة او او . انكم تعتبرون اننا عندما نحتفظ بعقوبة اﻻعدام في قانوننا سنكون متخلفين فهل تستطيعون وصف من تخافونهم وهم يعاقبون باﻻعدام وينفذونه بانهم متخلفون ؟ ﻻ لن تستطيعوا . انني اكثر من ذلك اقترح ومع اﻻعتذار اﻻ يستفيد المحكوم من العفو اﻻ بعداستشارة ذوي حقوق المغدور واﻻ يستفيد منه اﻻ مرة واحدة بالسجن المؤبد . واذكر ان قاتﻻ حكم بالمؤبد في دولة الغت اﻻعدام من قانونها ارتكب جرائم قتل اخرى داخل السجن لانه ببساطة كان يعلم انه لن يحكم عليه اﻻ بمؤبد اخر. فاتقوا الله فينا وابحثوا عما يضمن لبلدنا اﻻستقرار واﻻمن والطمانينة . انني اقترح اكثر من ذلك ان يعاقب من يروج المخدرات باﻻعدام فهو قاتل مع سبق اﻻصرار .
حق الجنين في الحياة
وحق استمرار المجتمع في الحياة في القصاص للمقتول يعني الاحكام كلها تصب في سيرورة الحياة
و ما ذنب المجتمع ان يصرف على سجون القتلة و الاعدام عندما يطبق سيكون رادعا للقتل و سفك الدماء الخمور اذا تسبب في مقتل ارواح فهو قاتل بالاصرار و الترصد لانه يعلم ان شرب الخمر يفقده و عيه و يمكنه ان يتسبب في جرائم حتى من احب الناس اليه العقوبات هي ظاهرها عذاب للمذنب و لكن رحمة للمجتمع
المجرم له الحق في الحياة اما ضحاياه فلا هذه معادلة غير صحيحة .ثم ان هذه الجمعيات اصبحت تتكلم باسم المجتمع فمن اعطاها هذا الحق.اعرضوا عقوبة الاعدام على الشعب في استفتاء و اتركوه يقول كلمته
انا في نظري،حق الحياة يجب أن نطبقه في حق المجني عليه الذي قتل بغير ذنب،وسلبت منه حياته بدون لا رحمة ولا شفقة. أما أن نتحدث عن حق الحياة من أجل قاتل أو ظالم فهذا هو الجهل بعينه. وشكرا
انا لم افهم هل المغرب دولة علمانية ام دولة اسلامية.وما جدوى اﻹبقاء على عقوبة الاعدام وعدم تنفيذ الحدود الشرعية الاخرى كحد السرقة مثلا
اصبح ظاهرا بصورة جلية ان كل الاحزاب والجماعات والجمعيات تعتمد في اعلامها على تجييش جماعة تختص بالتعليقات عبر مواقع التواصل الاجتماعية ومواقع الجرائد الالكترونية الاكثر تصفحا
واليوم تم بحمد الله غزوة الجيش الالكتروني للعدالة والتنمية بنجاح لاحظوا التعليقات الاولى وعدد الاعجابات ليعطوا انطباعا بانه الرأي الغالب عند المغاربة
واغلب الجيوش الالكترونية انظباطا ذات توجهات اسلامية تتصدرها جماعة العدل والاحسان تليها العدالة والتنمية
لمعالجة المشكل يمكن ان يتضمن القانون المغربي حق العفو لذوي الضحية مقابل الدية الشرعية. فهو من اسس الشريعة و الفقه الاسلامي.
عقوبة الاعدام منصوص عليها في القران الكريم دستور الكون فلا يعقل المطالبة بالغاء عقوبة الاعدام في الوقت الذي نلا حظ تفشي جرام خطيرة و بشعة لم يشهد لها المغرب متيلا متال ( جريمة مكناس قتل و فرم الجتة في الة الكفتة و ظاهرة اغتصاب و قتل الطفال ) فنحن نطالب بتوسيعها مع تنفيدها وادا قررت الدولة الغائها يجب ان تستفتي الشعب المغربي كله
كما نطالب بتشديد العقاب على لصوص المال العام و قطاع الطرق و الجرمون الدمويون ومحدتس العاهات للمواطنين الابرياء
يجب ان يجاري القانون الجنائي الوضع الحالي لتفشي الاجرام و اشتداد خطورته والا فان الجميع سيصبح مجرما
ce sont des associations qui fournit par les etranger il faut attendre cette reflexion
لا تهمنا لاامنيستي ولا غيرها فالغاء عقوبة الاعدام او اقرارها لاينبغي ان تكون بتوجيهات خارجية فامريكا تطبق وتقر العقوبة دون تدخل من الغير فالمنظمات الحقوقية في تدخلاتها في شؤون الدول انما تهدف الى زرع الفتنة فعندما يغتصب مجرم طفلا قاصرا ويقتله بابشع الطرق اويقتل شخصا ويترك وراءه ارملة وقصر حرموا من حنان الاب فاي رحمة ورافة يطالبون بها لهؤلاء