ترأست الأميرة للا سلمى، رئيسة مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان، اليوم الأربعاء في تارودانت، حفل افتتاح المركز المرجعي للصحة الإنجابية والرصد المبكر لسرطان الثدي وعنق الرحم.
وأجرت الأميرة للا سلمى، إثر قطعها الشريط الرمزي للمركز المدن، مرافق المؤسسة المشيدة على مساحة 640 متر مربع من مجموع مساحة إجمالية قدرها 2000 متر مربع، حيث يضم المركز ، 5 قاعات للفحص، وقاعة للفحص بالصدى، وقاعة لتصوير الثدي بالأشعة، وقاعة للتنظير المهبلي، وأخرى للمراقبة والصيدلية، و مكتبا، وقاعة للتعقيم، وقاعات للتكوين.
ومن المزمع أن يستفيد من المشروع الذي استلزم تجهيزه وتشييده أزيد من أربعة ملايين درهم بتمويل من مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان ، ووزارة الصحة، على مدى سنتين أزيد من 82 ألف مستفيدة ممن تتراوح أعمارهن ما بين 45 و69 عاما بالنسبة للرصد المبكر لسرطان الثدي ، وعلى مدى ثلاث سنوات أزيد من 109 ألف مستفيدة.
في غضون ذلك، جرى تقديم شروحات للأميرة للا سلمى ، بالمناسبة، حول العرض الصحي بجهة سوس ماسة درعة ومعطيات حول أنشطة المركز المرجعي للصحة الإنجابية والرصد المبكر لسرطان الثدي وعنق الرحم بإقليم تارودانت.
وأظهرت الأرقام أن نسبة نساء إقليم تارودانت، الذي يبلغ عدد ساكنته 841 ألف نسمة؛ 73 في المائة منهم قرويون، تشكل 52.4 في المائة ، فيما يبلغ عدد النساء في سن الإنجاب 231 ألف و157 امرأة.ويشتملُ الإقليم على 6 مراكز صحية حضرية ، و6 مراكز صحية حضرية مع دار للولادة ، و 62 مركزا صحيا قرويا، و18 مركزا صحيا قرويا مع دار للولادة ، و27 مستوصفا.
وكانت الأميرة للا سلمى قد استعرضت لدى وصولها تشكيلة من القوات المساعدة أدت التحية غداة الزيارة التي حضرها كلٌّ من وزير الفلاحة والصيد البحري السيد عزيز أخنوش، ومولاي حفيظ العلمي وزير الصناعة والتجارة والاستثمار والاقتصاد الرقمي ، ووزير الصحة الحسين الوردي ، ووالي جهة سوس ماسة درعة عامل عمالة أكادير إداوتنان، محمد اليزيد زلو ، ورئيس مجلس الجهة السيد إبراهيم الحافيدي ، وعامل إقليم تارودانت فؤاد المحمدي ، ورئيس المجلس الإقليمي،عبد الصمد قيوح.
الاميرة سلمى تقوم بأعمال خيرية في مكافحة السرطان لإعانة المرضى المصابين.
المغاربة من الله عليهم بملك نصره الله وادام عزه وادام عليه الصحة والسلامة اينما حل وارتحل راءد ويبحث ليلا ونهارا عن كل مايخدم المغرب والمغاربة ويسير بهم نحو التقدم والازدهار والامن والاستقرار وما لالة سلمى الا واحدة من ساءر الاسرة الملكية الشريفة التي تبذل اقصى المهودات لتحقيق ما يصبو اليه المغاربة الذين لا يراهنون سوى على الدوام سوى على المؤسسة الملكية والفعاليات المغربية الاصيلة التي تجعل مصالح المغرب والمغاربة هي الاولى والاخيرة في اهتمامتهم فحفظهم الله جميعا بما حفظ به الذكر الحكيم
C'est une très bonne chose car cette proveince elle est très marginalisée et les habitants tous des villageois ça va réduire la distance de 80 km car le centre de concer d'agadir sa capacité elle est très restreinte .
Et maintenant Taroudant va prendre la relève Merci a lala salma.
Nous souhaitons une très bonne santé à nous compatriote.
الاميرة الجليلة باعمالها الملكية الجليلة تقوم باعمال جليلة و لا يعرفه هاته الاعمال الا الضعفاء…
ملك طيب متواضع وأميرة طيبة متواضعة حفظهما الله والشعب المغربي العزيز
شكرا على المجهودات من ﻻحظ دلك فان صحة المرأة مهمة فعﻻ.. مزيدا من الجهود الموازية ﻻبد منها وخاصة محاولة اجتتاث مصدر المرض كتفعيل المراقبة الصحية …
للمنتجات المستوردة..
للادوية الفﻻحية..
وكدا اﻻدوية الانسانية.
وفي هدا المجال تشجيع البحوث والبحث عن بدائل وتمويلها.
كل المغاربة وخاصة ذوي الدخل المحدود والمتوسط يطلبون من الأميرة للا سلمى أن تجعل عملية الإنجاب الإصطناعي أو ما يسمى بالحقن المجهري مجانا حتى تدخل البسمة إلى العديد من الأسر المغربية التي هي عاجزة عن تأدية 30000درهم عن كل عملية.حقا ستغضب الدكاترة والمستشفيات المستفيدة بشكل بشع ولكن ستسعد الملايين.
مشاريع على الورق … أما الواقع شيء آخــر
النفاتة اميرية تحضى بالتنويه العالي لساكنة المنطقة و جهد جبار و رعاية تستحق التنويه لسموها جزاها اللّٰه خيرا على الاهتمام الذ ي اكيد منطقة تارودانت كانت في امس الحاجة اليه .
اعانك الله على فعل الخير وما تقومين به يجب ان يراقب باستمرار
وفقك الله لفعل الخير واتمني ان تصيب عدوى فعل الخير الى كل من اسنطاع له سبيلا
je te remercie lala pour cette visite .mais taroudant et saes regions souffrent beaucoups du négligence ya peu d'hopitaux dans cette villle et ses regions rurales j'ai vu des femmes qui ont fait ses accochements sur le sol de l'hopital mokhtar soussi a taroudant et sans aide les gens dans cette ville vivent dans le marge l'oulie
انا متفقة مع صاحب التعليق رقم (8) حيث يجب التدخل لحل مشكل صعوبة الانجاب نظرا للتكاليف الباهضة لعمليات الحقن المجهري و اطفال الانابيب خصوصا انه لا يوجد اي تعويضات الضمان الاجتماعي . كما احيط قراء هسبرس ان هناك جمعية تدعى mapa لدعم الاسر التي تعاني من مشاكل و صعوبات الانجاب
نسأل الله ان يتقبل خطواتها المباركة ومزيدا من المشاريع الخيرية لما فيه صلاح المجتمع الروداني والمغربي
أﻷسبوع الماضي إبنة خالي توفيت بعد صراع مع مرض سرطان الثدي لم يكن لذيها المال الكافي لسد تكاليف المرض ماتت وهي تبكي من شدة الحزن و القهر الله يرحمها ! أناشد جميع المواطنين المحسنين أن لا يبخلو ولو بالقليل على أي مريض مسكين وخصوصا أﻷمراض المزمنة جازاكم الله خيرا.