هلْ توجَدُ عُنصريّة في المغرب من طرف المواطنين المغاربة إزاءَ المهاجرين القادمين من بُلدان جنوب الصحراء؟ “نعم، هناك عنصريّة، تصدُر عن المواطنين، وأحيانا عن وسائل الإعلام وحتى المثقفين”، هذا ما قاله الكاتبُ والمُترجمُ المغربي عمر برادة في مداخلة ضمْن منتدى اليوم الرابع من مهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة.
وساقَ برادة في معْرض حديثه خلال المائدة المستديرة لمنتدى مهرجان فاس، التي ناقشت موضوع “التعدّد اللغوي في إفريقيا”، عددا من الأمثلة عن وجود “عنصرية” في المغرب إزاء مهاجري بُلدان جنوب الصحراء، مثل بعض العناوين التي تختارها الصحف، ورفْض عدد من المغاربة إيجارَ الشقق لهم، ولفْظ “الأفارقة” الذي يُنعتون به من طرف المغاربة.
“في الصحافة المغربية يُمكن أنْ نقْرأ عناوين مثل “الخطر الإفريقي الأسود”، و”المملكة صارت أرض استقبال للمهاجرين الأفارقة رغما عنها”… هذه العناوين تُعبّر عن عنصرية إزاءَ هؤلاء المهاجرين، كما يحصل في فرنسا”، يقول برادة، مضيفا “المغاربة يُسمّون المهاجرين القادمين من دول جنوب الصحراء أَفارقةً، وكأننا نحن لسْنا أفارقة”.
منَ التصرّفات التي تصدرُ عن المواطنين المغاربة، والتي يرى برادة أنّها تنمّ عن عُنصرية، بعضُ المصطلحات التي يتفوّه بها المغاربة حينما يتحدّثون عن المهاجرين القادمين من بلدان جنوب الصحراء، قائلا “أحيانا تكون على متْن طائرة فتسمعُ المغاربة يتحدّثون عن “الأفارقة”، بعبارات تنقص من قيمتهم، وكأنّهم يميّزون أنفسهم عنهم”.
ولا تقتصرُ “العنصرية” ضدّ مهاجري بلدان جنوب الصحراء على المواطنين “العاديين”، بلْ تصدر أيْضا حتى عن المثقفين حسب برادة، وساقَ في هذا الصدد ما صدرَ عن الكاتب المغربيّ المعروف الطاهر بنجلون عندما قالَ في حوار صحافي “أنا عربيّ قبْل أنْ أكون إفريقيّا، ولا أعتبر نفسي إفريقيا”، وتابع برادة “هذا الموقفُ صدمني”.
وحوْل ما إنْ كانت العنصرية ضدّ مهاجري بلدان جنوب الصحراء مسألة عامّة في المغرب، أمْ تتعلّق بحالات معزولة، قال برادة في حديث لهسبريس “من الصعب أنْ نقدّم جوابا حاسما في ظلّ غياب بحث ميداني، ولا يُمكن القول إنّ جميع المغاربة عنصريّون، ولكن يمكن القوْل إنّ الأمْرَ يتعلّق بما هو أكثرُ من حالات معزولة، انطلاقا مما نراه على أرض الواقع، والذي يبيّن أنّ العنصرية منتشرة في المجتمع المغربيّ كثيرا”.
واعتبرَ برادة أنَّ بعْض المصطلحات التي يتفوّه بها المغاربة حين حديثهم عن مهاجري بلدان جنوب الصحراء، من قبيل “الأفارقة”، تعتبرُ “بداية للعنصرية”، لافتا إلى أنَّ هذه النظرة “الدونية” ناجمة عن التكوين الذي يتمّ داخلَ المؤسسة التعليمية المغربية، والتي لا تُدرّس في كتب التاريخ علاقة المغرب بالقارة الإفريقية بالقدْر الذي تدرّس به علاقته بالدول العربية والإسلامية ودول حوض البحر الأبيض المتوسّط.
“في المدرسة المغربية لا نقرأ عن تاريخ المكوّن الإفريقي، وهو مكوّن مهمّ من مكوّنات الثقافة والهويّة المغربية أكثر مما نقرأ عن تاريخ العالم العربي والإسلامي”، يقول برادة، مضيفا أنّ نظرةَ المغاربة اليوم إزاء المهاجرين القادمين من بلدان جنوب الصحراء تنطلقُ من التّكوين الذي تلقّوهُ في صغرهم، وجهْلهم لمُعطيات التاريخ.
وأوضح المتحدّث أنّ هناك “سورا داخليّا” نشأ في المغاربة وبيْن دول جنوب الصحراء، لافتا إلى أنّ المغاربة لا يُمكن أن ينفوا علاقتهم بجذورهم الإفريقية، لوجود تجلّيات عدّة، تُبرهن على العلاقات المتجذرة التي تربط المغرب بالقارة السمراء، ومنها الرقّ الذي وسَمَ تاريخ المغرب، وأيضا موسيقى كناوة، التي تعتبر من تجلّيات تلك العلاقة، من خلال إيقاعاتها وكلماتها وألحانها القادمة من عُمق القارة الإفريقية.
"يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير" .صدق الله العظيم
Vous avez raison M Berrada mais ce produit raciste est lui même produit du racisme inter marocain qui peut être considéré comme un premier palier et ensuite on passe aux autres comme second palier et ainsi de suite. Au Maroc la parole raciste est libre depuis longtemps parce que ca arrange le pouvoir que les marocains s'accusent mutuellement de tous les maux du pays. Mais ceci est une caractéristique dans toutes les sociétés humaines. Le plus faible s'attaque à plus faible que lui ou à son vis-à-vis car incapable d'affronter les puissants
المشكل هو من العنصري وماهي العنصرية هل هي عدم تقبل الآخر كإنسان ام عدم تقبل تصرفاتهم التي ربما تزعج وفي بعض الأحيان تخيف وتقلق الآخر فرافضو بعض سلوك هؤلاء ليست بعنصرية وهم ليسوا بعنصريين وكفا من الاتهامات المجانية.
ثقافتنا الدينية بالخصوص تطلعنا على الذين ورعوا في الدين من الخلفاء والصحابة ، من التقاة وأهل الكرامة والفتوحات، من العرب والعجم ، وتطلعنا على الصناديد والطغاة، على المرتدين والمتأسلمين، على الماجنين ودعاة النبوة من العرب والعجم ، ومن السود والعبيد لا نعرف سوى مؤذن الإسلام "بلال"، وقاتل حمزة " الحبشي". هل أنا مخطىء؟
كما قال احد الافارقة
النصارى عندهم العنصرية في كل شيء فالراية السوداء ترمز الى الحرب و لمادا لا تكون بيضاء و الحمامة البيضاء ترمز الى السلام و لمادا لا تكون سوداء
قالها شيصانو مبعوث الاتحاد الاغريقي للصحراء المغربية فاعدروه ادا عاكسنا فهده الامور عقدته و ربما الاعداء اوهموه باننا عنصريون رغم اننا نوفر للافارقة الاقامة و التغطية الصحية اما الشغل ما كرهناش و لكن بامكانهم ان يزولوا مهنا حرة فنحن لا نطردهم حتى من الاماكن العمومية التي يبيعون فيها
كلنا بشر المرجوا إعادة النظر للمصطلحات العنصرية والصور النمطية المأخوذة عنا وعنهم في الأخر كيبقاو بشر بخيرهم وشرهم
العنصرية في المغرب ليس فقط ضد الأفارقة و لكن حتى بين المغاربة ، و هناك أمثلة كثيرة يعرفونها المغاربة بخصوص اللون الأسود ( ولي ولي دات عزي ) و العنصرية القبلية كذلك ،
نحن كلنا مغاربة يجب ان نحب بعضنا و نربي أبناءنا على الحب و تدكرو. ( انك لا تأمن حتى تحب لأخيك ما تحب لنفسك )
و السلام عليكم. شكرًا هسبريس
و انا مغربي ذو بشرة سمراء عشت اكثر من عشرين سنة بين امريكا و كندا
و جلت العالم طولا و عرضا لم ارى بلدا شعبه امي و فقير و عنصري اكثر من
المغرب لاحظوا هل يوجد مسؤول او شخصية بارزة من اصول افريقية حتى التلفزيون المغربي ليس هنا وجه اسمر
تواجدت العنصرية بالمغرب منذ القدم أقصد عنصرية المغاربة فيما بينهم وهده بعض الامتلة القليلة
كلمة الخادم كانت تعني الخادمة السوداء وكانت مباحة جنسيأ دأخل بيت سيدها واذأ وضعت ولدأ اطلق عليه ولد الخادم
المغاربة البيض لا يتزوجون مغربيات السودوات إ لا بعض الاستتناءات
وجه المغربي الاسود غير مرحب به في الاعلام انظروا حتى الاشهار لاوجود لهذا الاخير وكان المغرب مكون فقط من العنصر الابيض
كلمة عزي وخاصة العزوة اصبحت تطلق على السود المغاربة حتى من طرف الاطفال الدين لا يدرون معناها العنصري
عبيد القصور كانوا جلهم من السود
الخ…….
فى نظرى أن ظا هرة نسبية لاينبغى أن نجعلها واقعاعاما خاصة مايتعلق بالأمراض المعدية والظواهرالاجتماعيةالسيئة فلابدمن التحلى بالموضوعية واهتصارالأسباب وحصرهذه البؤرلمساعدة اصحاب القرارعلى علاجها. فلكى تكون للاعلام سلطة فى المجتمع لابدان يتميزبوضوح الرؤية وبتحديدالمنظوركطريقة تحتم علاج المعضلات بدل ان نتشاءم ونسدالباب دون الحلول.فعلا هذه الظاهرة من بين أمراض القلوب كالنزعات العرقية والمحسوبية التى تصيب فئات من مجتمعنا.ولكن هناك أسباب واضحة كعدم اعدادفاعلى المجتمع لبرامج تحسيسية لبناءالثقة بين الجتمع حول نبذالسلوك الغيرلائق كالغش والتطرف واقتصادالريع والاخلال بالنظام والأتكالية والتفريط فى الأخلاق والمكتسبات وعدم قبول الآخرين فحبذالواستثمرمفكرونا وأحزابنا فى تنافسية هذه البرامج لنستلهم جميعا ضمير انسانى نظيف فى بيئة نظيفة ….
كمغربي سوسي مقيم بفرنسا أتعجب من إخواني في العرق والدم والوطن حيت يتهمون الأوربيين بالعنصرية ولا يرون العنصرية المفتشية عندنا والله لو اخد العمل الأجانب بنفس النسبة التي يتاجر بها المغاربة هنا لرأيت وسمعت العجب والعنصرية المقيتة والغريب أن العنصرية عندنا لا تقتصر على مواطني جنوب الصحراء بله تمتد إلى داخل مناطق المغرب هذا من الداخل هذا صحراوي هذا شمالي هذا فاسي هذا سوسي … وإن لم يوجد خارج المنطقة أو الجهة نقول هذا ابودرار من الجبل أو من ازغار أي السهل الخ ولاحول ولا قوة إلا بالله
في المغرب نقول المهاجرين السوريين و المهاجرين الأفارقة ,هل هذه العبارة تحيل إلى العنصرية ضد هؤلاء, وكيف يرغب هذا أن ننعتههم, بالمهاجرين السود او عوازة والمتداولة بيننا من حيث لون بشرتنا وهي عنصرية أشد من كلمة الأفارقة , هل صاحبنا هذا يضن أن كلمة أفريقي غير لائق ذكرها ؟أم ماذا يقصد ؟إننا نفتخر بافريقيتنا.
حقا ما قاله صاحب المقال لكن نسبة ممارسة العنصرية بالمغرب ناذرا ما تكون عن قصد وغالبا ما يتم نعت شخص بصفة بغية التمازح وفقط دون خدش مشاعر المتلقي عن قصد. نظرا لعدة عوامل منعا ما هو عقائدي ويتجلى فيما ينصنا عليه ديننا الحنيف الإسلام، وعامل آخر اجتماعي ويتجلى في البنيات المكونة للمجتمع بحيث تتميز بالإختلاف على مستوى الشكل واللون واللغة وغيرها من نقاط الاختلاف هذه أخرى كلها عوامل تجعل التعايش داخل المغرب أيسر بالنسبة لكل من يرغب في العيش بهذا الوطن على عكس ما نسمعه عن دول أخرى وخاصة الغرب
يا اخي المغرب لشعبه اذا كنا عنصريين ماذا عن ابناء الشعب المغربي المنسيين في الجبال والقرى يعيشون دون أدنى سبل حياة من مدرسة طرق ماء كهرباء مستشفى، ماذا نقول عنهم اليسو اولى بالرعاية في وطنهم من غرباء يخرقون ويقيمون بطرق غير شرعية؟ تاركين بلدانهم لاسباب اقتصادية تسفرهم و ترميهم دولة الدزاير الغنية وترفضهم أوروبا تدعي حقوق الإنسان؟ هل المغرب مكب نفايات الدول واحد تارك بلادو وجاي لدولة لا هي كندا ولا أستراليا؟ بركة علينا ما تاجرو في الناس خليهم يرجعو لبلادهم المغرب يكفيه ما فيه من مشاكل، وكلمة العنصرية شماعة عقنا بيكم
Ce n'est pas du racisme , le Maroc doit se défendre de ces arrivants que se soit Africains ou autres, et qui ne sont pas porteurs que de la joie aussi bien porteurs de la Merde . le Maroc ne peut pas accepter toute la misère du Monde . et aucun autre pays ne peut l'accepter . Merci à tous
اسي برادة العنصرية موجودة حتى بيننا نحن المغاربة عندما نتعلم أن نحترم بعضنا حينها سيكون سهلا علينا احترام الآخر
Je voudrais dire à ce monsieur que le maroc est dejà plein de mendiants locales dont il faut s'ocuper les gens qui nous arrivent du sud pour la pluparts cherchent de l'argent facile ils ont appris à mendier dans les feux rouges et rondpoint et prés des mosquées tu les trouvent par dizaines et si tu leur donnes rien tu reçois souvent des injures.savez vous que meme la police n'arrive pas à les déloger des feux rouges…nous ne refusons pas les gens travailleurs monsieur ou les gens instruits mais les bras cassées ne manquent pas au maroc