حكومة بنكيران تضع قانونا لحماية المغرب من أخطار الفيضانات

حكومة بنكيران تضع قانونا لحماية المغرب من أخطار الفيضانات
الإثنين 8 يونيو 2015 - 09:15

لم تكن الفيضانات المهولة التي شهدتها أخيرا عدد من المناطق في جنوب المملكة، متوقعة، حيث لم تتمكن الدولة من حماية المواطنين، لتقع الكارثة التي أدت إلى خسائر بشرية ومادية، ما دفع الحكومة إلى التفكير في حماية المناطق المعرضة للفيضانات، عبر إخراج مشروع قانون في هذا الشأن.

مشروع القانون، الذي أعدته الوزارة المنتدبة المكلفة بالماء، تضمن بابا خاصا بالحماية والوقاية من أخطار الفيضانات، مشيرا إلى “وضع مخططات الوقاية من خطر الفيضانات لمدة 20 سنة، وهي قابلة للمراجعة حسب نفس الشكليات الخاصة بوضعها إذا اقتضت الظروف ذلك”.

ووفقا للمشروع، الذي أعدته الوزيرة المنتدبة المكلفة بالماء شرفات أفيلال، فإنه توضع التجهيزات العامة المخصصة لحماية الأفراد والممتلكات من الفيضانات، خاصا بالذكر وكالة الحوض المائي “أطلس المناطق المعرضة للفيضانات”، والتي سيكون من مهامها تحديد هذه المناطق حسب ثلاث مستويات لخطر الفيضان: ضعيف، ومتوسط ومرتفع.

وتتضمن هذه المخططات القواعد والمعايير التي يجب احترامها عند إعداد التصاميم المتعلقة بالمشاريع العمرانية والصناعية، والسياحية، ومشاريع البنية التحتية، وكذا مراعاتها عند إعداد كل وثائق التخطيط القطاعي وإعداد التراب.

وأوضح مشروع القانون أنه “عندما تقتضي المصلحة العامة ذلك، يمكن لوكالة الحوض أن تفرض على الملاك المجاورين لمجاري المياه، القيام بالإجراءات الضرورية، سيما إقامة حواجز لحماية ممتلكاتهم من طفوح مياه هذه المجاري، وذلك حسب مستويات خطر الفيضان”.

وضمن أجهزة الرصد والمراقبة والإنذار، وضع مشروع القانون شبكات للإعلان عن الحامولات، مرفقة بتعليمات حول العتبات الإنذارية بمستويات مختلفة، ما قبل الإنذار، الإنذار المرتبطة بمقاييس التساقطات المطرية ومقاييس المياه.

وفي هذا السياق أكد المشروع، على ضرورة إعطاء تعليمات حول تدبير مياه حقينات السدود في فترة الحامولات، لاسيما إفراغات مياه الفيض اللازم والقيام بها أثناء هذه الفترة لتأمين سلامة هذه المنشآت، وتقليص خطر الفيضان بمناطق السافلة.

ووفقا للمشروع المذكور، فإن الحكومة ستعد نماذج هيدرومناخية للرصد الضرورية لتتبع الحامولات وتطور الوضعيات الهيدرولوجية، مشيرا أنها ستضع مصالح الأرصاد الجوية الوطنية رهن إشارة وكالات الأحواض المائية، والإدارات الأخرى المعنية القياسات والتوقعات المتعلقة بالطقس الضرورية للأنساق المندمجة للتوقع والإنذار بالحامولات.

وألزم المشروع وكالة الحوض المائي بإعداد نشرات للإخبار المشتملة على معطيات حول الحامولات المتوقعة، رهن تضعها رهن إشارة السلطة الإدارية الترابية، بالإضافة إلى وضع أنساق مندمجة للتوقع والإنذار بالحامولات على مستوى مجاري المياه أو مقاطع مجاري المياه المحدثة للفيضانات.

وتحدث لجن لليقظة على المستوى الوطني والجهوي لتدبير وتتبع أحداث الفيضانات، حيث سيكون من مهامها حسب مشروع القانون، الإنذار ومباشرة أعمال إخبار وتحسيس السكان، وتحديد وسائل التدخل وتنظيم وتنسيق الإنجاد، وتحديد كيفية تقييم الخسائر، وتترأس هذه اللجن السلطة الحكومية المكلفة بالداخلية، وتتألف من ممثلي السلطات الحكومية والمؤسسات العمومية والجماعات الترابية المعنية.

‫تعليقات الزوار

30
  • متتبع
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 09:31

    مزيان ;;;غير كون كانت المعارضة هي اللي في الحكم كن عملات تظاهرات تحت شعار — لا للزلزال — لا للفيضان .

  • mre
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 09:37

    القوانين لا تحمي من الفياضانات. البنية التحتية القوية وسائل الانقاذ الفعالة و الاحساس بالمسؤولية بعد التوكل على الله هي الحماية.
    لو كانت القوانين تحمي من الفياضانات لما وقعت في الدول المتقدمة.

  • habib
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 09:40

    سيتم رصد مبالغ مالية مهمة للمشاريع وستعرف نفس مصير مركب الامير مولاي عبد الله و سنغرق ثم نغرق وسيثم انشاء لجنة تحقيق وووووو وستثم محاسبة كل من خولت له نفسه التلاعب بمصالح الناس عند الله طبعا.

  • عمر
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 09:49

    إن سياسة السدود التي تبناها الراحل الحسن الثاني رحمه الله سياسة ناجعة وحكيمة و منفعة للوطن والسكان، ولهذا نرجو أن يتضمن المشروع بناء سدود صغيرة و ثانوية يمكنها من تحمل فائض السدود الكبيرة و بذلك سيتم توفير المياه لسكان الجنوب و تمكينهم في آن واحد من استغلال بعض المناطق الفلاحية الضرورية و الحفاظ على الواحات،أما الأرصاد الجوية فإنها تبقى عملية تطبعها النسبية في تنبآتها . حينما يكون الاهتمام و الجدية و حب الوطن و الإنسان، لا شك أننا سنصل إلى نتائج إيجابية و في جميع الميادين…

  • عبد الله
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 09:57

    اي قانون أسي بنكران؟!اليابان اكبرواكثر البلدان تقدما لم يستطع المقاومة ضد الفيضانات وحتى امريكا لم تستطع وانت المسكين ستضع قانون لحماية المغرب لاحولة ولاقوة الا بالله اتق الله اسي بنكران وادعو اله ان ينجينا من غضبه.

  • مشا مجا
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 10:00

    تضع قانون لخطر الفياضانات. و بعد؟ لا أحب أن يتغابا علي أحد. ماهو هذا القانون؟ كيف سيطبق على جميع مدن المملكة؟ ما هي الآليات لتطبيق التدخل في خالت الفيضانات؟ من أين ستأتي المساعدات كآلات الضخ و الخيم للمنكوبين و و و ؟ و ما هي الجهات المسؤلة عنها ؟ ووا الحكومة ييييا قوم الله يهديكم قولو آمين

  • مشا مجا
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 10:00

    تضع قانون لخطر الفياضانات. و بعد؟ لا أحب أن يتغابا علي أحد. ماهو هذا القانون؟ كيف سيطبق على جميع مدن المملكة؟ ما هي الآليات لتطبيق التدخل في خالت الفيضانات؟ من أين ستأتي المساعدات كآلات الضخ و الخيم للمنكوبين و و و ؟ و ما هي الجهات المسؤلة عنها ؟ ووا الحكومة ييييا قوم الله يهديكم قولو آمين

  • Ahmed
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 10:13

    لقد اغفلتم الجانب المادي في التعويض عن الخسائر. هذا مشروع فاشل لا تتحمل فيه الدولة مسؤولياتها.

  • مواطن مغربي
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 10:20

    اذا كان هذا الخبر صحيحا فشكرا حكومة بنكيران

  • momo
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 10:37

    حكومة بنكيران يجب ان تضع قانونا للحد من الفساد والغش والسرقة والتبرج وتحرش النساء بالرجال حتى يحمينا الله من الكوارث الطبيعية

  • امازيغي ونصف
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 10:38

    عندما تقع الكارثة نربطها بالقدر أو نحمل المسؤولية للطبيعة لغضبها المفرط
    أو نحملها للمواطن إن بقي على قيد الحياة
    في غياب تحمل جميع الاطراف المسؤولية و تفشي الرشوة في القطاع
    حيث التلاعبات في المواد المشكلة للبنية التحتية
    سنسمع انهيار مزيدا من القناطر الكرطونية
    و العمارات كأنها مبنية بالثلج

  • مواطن مغربي
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 10:51

    اتمنى ان تستفيد حكومة بن كيران من خبرة اليابان في مواجهة الكوارث الطبيعة والله ولي التوفيق

  • ahmed
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 10:55

    كفانا من القوانين، المغرب يتوفر على ترسنة قانونية تضاهي أكبر الدول العالمية، لكن تنزيلها على أرض الواقع هنا يكمن الخلل ونتدحرج إلى آخر المراتب. الحكامية الجيدة والشفافية والوضوح والمعقول هما لي تيدموا أما إعداد قوانين وغيرها تبقى حروف مكتوبة على أوراق فقط.

  • si bon
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 11:06

    الإكتار من العمل الصالح شيء جميل

  • لا حي في الحي
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 11:07

    الكوارث الطبيعية لا دخل للانسان فيها،هي ظواهر طبيعية ناتجةعن تغير المناخ نتيجة عوامل بشرية.جميل ان تهتم الحكومة بهذا الامر وتضع خطط واستراتيجيات استباقية للتخفيف من مخاطر هذه الظواهر، ومنها الفيضانات التي تفضح هشاشة البنية التحتية ، وتخلف خسائر مادية ومعنوية تكلف الدولة ماليا رات الدراهم سنويا.نتيجة سياسة الترقيع واخفاء الشمس بالغربال.الامر بسيط جدا لا يكلف الحكومة جهد كبير فعليها تفعيل اليات مراقبة البناء العشوالي بمنع البناء في اماكن الاودية التي جفت لسنوات ومد قنوات الصرف الصحي،وترميم البنايات الايلة للسقوط وبذلك تكون لقد جنبت الساكن مخاطر جمة،فرغم ان هذه الفيضانات تشكل في ظاهرها خطرا فانها رحمة من الله ، تملء السدود تبشر بسنة فلاحية جيدة،..نصيحتي للحكمومة هي الانكباب على مشاكل المواطن التي يعاني منها في الصيف والشتاء.عوض الاختباء وراء مشكل حلوله معروفة وجاهزة .وحتى اذا وقعت فان المواطن بحسه يحتسب امره لله لانه يعتبر الامر من الله.لكنه لا تقبل ان يرى فلذات اكباده تعانون التهميش والبطالة .ويقف مكتوف الايادي عجزا عن تلبية حاجياته براتبه الشهري الزهيد .المشكل هنا لا زيادة في الاجور .

  • baba
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 11:13

    حكومة هواة و ينقصها أدنى مستوى حرفي. إن كل ما جاء في هذا المشروع موجود أصلا في القوانين التنظيمية منذ أزيد من 50 سنة. و السيدة المبتدئة الوزيرة ليست في حاجة إلى قانون لهذا الغرض بل تكفيها مذكرة مصلحية لحمل مديري وكالات الأحواض المائية للقيام بالمهام المنوطة بهم بحكم قانون سابق. هذا لعب الدراري…

  • ماستر الجيوماتية
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 11:19

    سلام الله عليكم مع احترامي للجميع الذين علقوا مشروع القانون هذا كان يحتاجه المغرب منذ زمن ونحمد الله ان هناك من اهل الإختصاص في الوزارة لأن الطريقة التي صيغ بها القانون تنم عن دراية جيدة بالمجال، المهم مشروع القانون هدفه ليس منع الفياضانات أو غصب الله، لكن هو للوقاية اذ هناك مناطق لا يجب البناء فيها لأنها تشكل مجرى فيضي للواد إضافة الى أن العديد من المشاريع الكبيرة التي تقام على ضفاف الأنهار وهذا ما يتنافى والواجب القيام به لأن النهر دائم التقلب والجريان ومشروع القانون هذا جاء ليبعد الناس عن مناطق الخطر لأننا كنا نحن من نعتدي على الواد قبل أن يعتدي علينا لأننا انتهكنا حرماته وبالتالي نعرض أنفسنا للخطر وهذا ما يتنافى وقوله تعالى "ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين "البقرة/195

  • بادرة طيبة
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 11:28

    اولا اشكر الحكومة على هذه المبادرة الطيبة من أجل عدم الوقوع او تجهيز بعض ترتيبات التعامل مع الكوارث من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه.
    والحمد لله الواحد منا يفخر بهذه الحكومة التي تحاول انها لا تسقط في اخطاء السنة الفارطة … وأشجعهم لان الامر تم إعداده في وقت وجيز بحيث يمكنهم تجهيز الآليات واللجن اللازمة لذلك في شهر نونبر ودحنبر…
    هكذا ينبغي ان تكون الحكومة، تعد قوانين تعالج مشاكل الشعب وليست تنقل قوانين بالحرف من دول اجنبية دون ان تكون متناسقة مع الوضع الوطني
    وهل يعقل ان تكون لدينا دولة من غير قانون الحماية من الكوارث ؟ حتى توقع الواقعة عاد يفيقو ويبداو يتجاراو … آش نديروا آش واقع…

    شكرًا للحكومة … أتمي عملك ولا تلفتي للوراء ولمن لا يريد مصلحة الوطن

  • ou est l'application des loi
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 11:49

    les lois sur papiers vous en faites …et taTbiiike ,l'application, allah yjiiibe

  • قل خيرا
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 12:41

    وضع خطة الفياضانات في الحر وفي درجة 40 ووضع خطة الحر في الشتاء والبرد.

  • امحمد
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 13:18

    ما حد العرب متماديين في المعاصي وربي مصلط علينا المصائب هاد الشي راه غير اندار الله يسترنا من غضب الله

  • ماما
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 13:30

    اللي كان فيه خير لهاد البلاد الله يوفقو ويسدد خطاه واللي كان فيه شر لهاد البلاد الله يتولاه من فوق سبع سموات حينت حنا بلادنا عزيزة علينا نفديوها برواحنا مشي غير بالكراسى والمناصب الله يوفق حكومتنا لما فيه خير الوطن والمواطنين

  • marocaine
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 13:42

    من بعد هاد لمصايب ليولينا نشوفو فبلادنا كاعما تمحنو راسكم ادا باقاتصب الشتا اصلا

  • عادل
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 13:45

    لا نريد قوانين بل نريد أفعال على ارض الواقع

  • حمزة بن أحمد بن عبد الله
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 13:54

    الفيضانات والزلازل والظواهر الطبيعية من صنع الله عز وجل ولا قدرة لأحد على صدها …..
    نحن بحاجة إلى قانون لصد هاته الموجة اللاأخلاقية التي تعصف بأركان بيتنا المغربي والتي تخلف من الدمار أكثر من الكوارث الطبيعية
    أصبحنا نعيش الغربة في وطننا وللأسف

  • مستغبى
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 15:06

    إنه استغباء للمواطن المغربي البسيط، لا يمكن القضاء على الكوارث لأن الطبيعة أقوى من الإنسان مهما بلغ علمه و تطوره، لكن يمكن التخفيف من حدتها و خسائرها وذلك بإنشاء بنية تحتية قوية غير مغشوشة و محاربة الفساد بالجماعات التي تعطي تراخيص البناء في مجاري الأودية،…. أما مشروع القانون هذا فأشم فيه رائحة نزع الملكية من الفقراء تحت دريعة الحماية من الكوارث. الكارثة الحقيقة هي هذه الحكومة الله ايفوتها على خير

  • تسراس
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 15:11

    المرجو من الحكومة الموقرة النظر في وضعية واد سوس بالقرب من سد اولوز تارودانت،تتعرض المنطقة لفيضانات تؤدي إلى انجراف كبير للتربة مما أدى إلى فقدان الهكتارات من الأراضي الفلاحية.نساءلكم السيد رئيس الحكومة عن المخطط الاستعجالي لحماية هذه الأراضي وكذا ممتلكات المواطنين من الضياع.

  • مصطفى ملو
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 15:47

    مبروك على المغاربة هاد القانون
    ربي إلى ما غير قولو لينا على من كضحكو نتوما و بنكيران ديالكوم؟؟لأول مرة في العالم نسمع أن هناك قانون يحمي من الفيضانات !!!!

  • مهتم
    الإثنين 8 يونيو 2015 - 23:32

    سلام الله عليكم
    اود ان اقول ان كل ما تطرق اليه المقال ليس بالجديد فأطلس المناطق الفيضية ليس بالجديد (AZI) فقد اطلقت العمل به و انجتزة بعد فيضانات وريكة .كما ان تحديد عتبات الفيضانات ليس بالشكل الهين خاصة و ان جل الدراسات التي اعتمد عليها لانجاز هدا الاطلس هي عبارة عن مقاربة جيومرفولجية قامت بها مكاتب دراسات و لم تنبني على اسس علمية و هيدرولوجية دقيقة، هدا من جهة، اما من جهة اخرى، كيف يمكن تحديد المناطق الفيضية في الاحواض النهرية التي لا تتوفر على محكات لقياس الصبيب و التساقطات، خاصة و ان عملية التنبأ تتطلب محطات دقيقة و موزعة بشكل متوازن، و خير دليل علة دلك هو ان الناطق التي عرفت فيضانات مهمة لم يتم تصنيفها في اطلس امجالات الفيضية.

  • مواطن من عمالة تنغير
    الثلاثاء 9 يونيو 2015 - 00:30

    السلام عليكم ارجوا من الحكومة الموقرة ان تدهب الى مضايق تودغى لتقصي الحقائق مشاريع جد مهمة في المنطقة دمرت و قصر تزكي في الخطر ووو…

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة