انتهت أولى جلسات المحكمة الابتدائية في واقعة فاجعة شاطئ الصخيرات، بتأجيل النظر في القضية، وبأجواء متوترة بين المحامين وممثل النيابة العامة، إذ ظهر هذا الأخير متشددًا في الدفع إلى عدم إطلاق سراح مصطفى العمراني، وبمتابعته بتهمة القتل الخطأ الناتج عن الإهمال، مبرّرًا ذلك بأن النيابة العامة ترى أبعد ممّا تراه أسر الضحايا التي تنازلت، وبأن المحامين لا يمكنهم الحديث باسم الشعب ككل.
ولم يصدر عن قاضي الجلسة بعد قراره النهائي بالاستجابة أو عدم الاستجابة للملتمس الذي رفعه قرابة مئة محامي مغربي، خمسون منهم كانوا حاضرين في القاعة، بالإفراج المؤقت عن العمراني، في وقت امتلأت فيه قاعة المحكمة عن آخرها بالمتضامنين معه، ممّن حضروا إلى المحكمة منذ منتصف النهار، حاملين لافتات ومرّددين لشعارات تطالب بإطلاق سراح العمراني الذي ظهر متماسكًا في الجلسة.
وعرفت نهاية الجلسة ملاسنات حادة بين المحامين فيما بينهم بسبب رفض المحامي، والنائب البرلماني عن حزب العدالة والتنمية، عبد الصمد الإدريسي، لطلب القيادي الاستقلالي، عبد الله البقالي، تقديم نفسه ضامنًا لإطلاق سراح العمراني، بالنظر إلى مكانته السياسية والنقابية والإعلامية، وهو ما اعتبره بعض المحامين مزايدة سياسية، ورغبة في ركوب حزبي الاستقلال والعدالة والتنمية على قضية العمراني.
وكان القاضي قد أعلن في الدقائق الأولى للجلسة عن تأجيل النظر في القضية، ليرفع المحامون الحاضرون، ملتمسًا بالإفراج المؤقت على مصطفى العمراني، اعتمد على عدة مرتكزات قانونية وحقوقية وشخصية ومالية وإنسانية، تلته مرافعة وكيل الملك التي دعت إلى معاقبة العمراني.
المرتكزات التي بنى عليها المحامون ملتمسهم، بدأت من المادة 180 من المسطرة الجنائية التي تسمح بتوجيه طلب إفراج مؤقت إلى هيئة الحكم، وبعدها المادة الأولى من المسطرة ذاتها التي تؤكد أن كل متهم بريء حتى تثبت إدانته، ثم الفصل 23 من الدستور المغربي الذي يتحدث عن قرينة البراءة وعن الحق في محاكمة عادلة.
وطالب المحامون باستحضار الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي يؤكد على قرينة البراءة، قبل أن ينتقلوا إلى ضمانات شخصية، قوامها أن السراح المؤقت سيتيح لمصطفى الحضور إلى المحكمة في أيّ وقت تستدعيه، وأنه يحتاج رعاية نفسية بعد مكوثه في الاعتقال طول هذا الوقت، إذ إن الطبيعي هو أن يكون في بيته يتلقى التعازي لوفاة هؤلاء الأطفال.
وأشار المحامون إلى أن مصطفى كان بمنزلة الأب الروحي للأطفال الغرقى، إذ يؤكد كل من يعرفه كيف كان يضحي من أجل إدخال الفرحة إلى قلوبهم، ولو كان متهوّرًا، ما تنازلت له عائلات الضحايا عن المتابعة وما وقفت اليوم في المحكمة تدافع عنه، كما أنه لا يتحمل المسؤولية في غرق الأطفال، بما أن البحر يمكن أن يهيج في أي لحظة، ومن يمكن أن يتحمل المسؤولية، هم من كان يجب عليهم حراسة الشاطئ وتنبيه الناس إلى عدم صلاحيته للسباحة، يقول المحامون.
جابليهم الله فين يلاهيو الشعب وينسيوه مهزلة الباكالوريا.
سيتم استغلال هذه القضية ابشع استغلال اولا لالهاء الشعب و ثانيا من اجل كسب اصوات المنتخبين .
جميع المحامين هدفهم سياسي بدرجة اولى فحزب الاستقلال يهذف الى اقالة الرباح و حزب العدالة و التنمية يهذف الى الهاء الشعب
الضحية هو ذلك المدرب الذي سيرمى في الاخير كورقة بالية
لا حول ولا قوة الا بالله ؛ اين بلد القانون و الحريات ؟؟؟!
والله يلى حرام عليكم تجرجرو بطل من أبطال المغرب بعد حاصلة قدر الله قدرها .
حاكموا ناهبي المال العام هم أولى بالمحاكمة
اذا كنت ترفض طلب المحامين بالافراج عن السيد العمراني لانهم لا يمثلون الشعب ككل فانت لا تمثل و لا احد في الشعب و الشعب باكمله لا يريد اذانة هذا الشخص الطيب و لاحظ عدد اللايكات التي ستحصل عليها هذه العبارة
ماذا يقول القانون وكفانا من العواطف والسياسة
مبرّرًا ذلك بأن النيابة العامة ترى أبعد ممّا تراه أسر الضحايا التي تنازلت، وبأن المحامين لا يمكنهم الحديث باسم الشعب ككل.
واش هاذ النايب عايش فالمريخ راه الشعب كل مع العمراني
الشعب يغراق ويموت. و من بعد الشعب يدف تمن عرقه. و الحكومة دائما بريئة و بعيدة عن هده الأشياء.
للاسف وكيل المحكمة متعنت .. و العدالة و التنمية و الاستقلال يريدون الركوب على القضية .. و العمراني هو الضحية .. أنا لا أفهم حال هاد القضاء .. الناس المعنيين تنازلو و الشعب كل متضامن معه .. ويرفضون حتى السراح المؤقت .. لك الله يا ابن مدينتي !
مايكن قوله إن القضاء أصبح مسيس من أجل خدمة أجندات الأحزاب السياسية
مصطفى العمراني لم يغتصب 11 طفلا
العمراني لن يتواجد في فاجعة طان طان
العمرني …
العمراني…
…
أنصفوه
أتمنى أن تفهم قلة من هيئة الدفاع التي تؤازر السيد العمراني و هي تعرف نفسها جيدا أن محاولة الركوب على قضيته لأسباب سياسوية هو بمثابة عمل مشين و استبلاد للمغاربة و لهيئة المحكمة. "أفلا يعقلون".
حسبنا الله ونعم الوكيل في ساساتنا واحزابنا
أتمنى فقط بعث تفتيش إلى محكمة تمارة للـتاكد من " ديمقراطية " الإعتقالات في حالة اعتقال أو في حالة السراح.
هذا مطلب ملح.
أما بخصوص اعتقال مصطفى العمراني فهو قرار في جميع الأحوال يصب في مصلحة الحكومة لماذا لأنه ببساطة باعتقال السيد العمراني تم تحديد المسؤولية فيه.
المسؤولية مسؤلية الحكومة فهي ثابتة.
أما العمراني المسكين فإنه إنما أراد خدمة أولئك الأطفال، من كان سيتكفل بهم لولاه بل من سيتكفل بهم في المستقبل واش الرميد وللى بنكيران وللى العنصر؟
عجيب أمر البيجدي لقد رأيناه يتباكى على قيم المغاربة في قضية لوبيز و الزين للي فينا.
ولكن في قضية شهداء بحر وادي الشراط شفناهوم بغاو يضحكوا علينا
14 نفس ماش بلا خبار الحكومة؟ أش كدير كاع
الله معك و نحن كذالك يا مصطفى، المؤمن يفتن ياخي.
ماذا يعني 100محامي للدفاع عن هذا الشخص يعني استغلال القضية للشهرة والإشهار هناك الألاف من المتقاضين المعوزين تضيع حقوقهم لأنهم لايجدون من يترافع عنهم؛ بغض النظر عن إهمال المجلس البلدي من حيث الإشعار بخطورة الشاطئ إلا أن ذلك لايعفي المدرب من المسؤولية لأنه اصطحب مجموعة كبيرة من الصغار إلى مكان يقهر الكبار بالأحرى الصغار وتنازل العائلات والتعاطف لا يصب في مجرى العدالة لأنه إذا تمت تبرئته ربما تحدث في المستقبل وقائع مشابهة و تذهب الأرواح البريئة دون حساب وعلى العموم اتركوا السلطة القضائية تقرر
و الله يصح القول ما دمت في المغرب فلا تستغرب،عوض أن يفتشوا
عن المسؤولين الحقيقيين المهملين في كل شيء، و أن يقوموا من الآن
يتسييج المكان، و منع الناس من السباحة، في مكان معروف منذ عهود غابرة
بأنه خطر جدا،هم يقبضون على إنسان لا دليل لديهم عليه، هو كذاك يذوق
المرارة بفقده لأعز ما لديه، ما هذا الإجحاف، و اللاإنسانية، و الظلم
الأهوج مثل موج ذاك البحر الذي أغرق الأطفال،-طاحت الصومعة علقوا الحجام-
يجب على مثل هذه المحكمة أن تطلق سراح مواطن مغربي برئ،في شهر رمضان الذي هو لله ، و الله الذي يجزي به،إلا إذا كانت هناك حسابات سياسية ضيقة، وعنجهية مرضية سادية تستلذ بتعذيب الآخر،و لله في خلقه شؤون..
Le seul coupable dans cette catastrophe est l'état et plus exactement la commune qui n'a pas mis en place des paneaux interdisant la natation et de la surveillance dans cette plage. Le procureur du roi doit condamner l'état et non ALAMRANI LE HERO.
هههههههههههه مسرحية دون المستوى أليس عيوش مذنب لما لم تحاكموه وقد لطخ شرف البلاد و أردى كل نسائها عاهرات لما لم تحاكموا وزير الرياضة ألم يكن ذلك استهتار ببلدنا و ممتلكتنا و إضحاك العالم على أكبر كراطة لما لا تحاكمون من يغتصب أطفالنا و يبصم فيهم بصمة العار و الازدراءو يتركهم بعذابات و إذلال دائم لما لا نرى محاكمة الناهبين و السارقين و الكاذبين أليس عارا أن نحاكم استهتار رجل أراد أن يخلق الفرحة أين وزارة المياه و البحار ولا هدوك كيكلوا الحوت أينهم لما لم يحددوا بؤر الخطر بشواطئنا أواا لمات هنااااااهم أصبحنا كلنا رعاة بفر للأسف
لا يمكن وضع لافتات ممنوع السباحة على اكثر من 3500كم حيث ان سقطت او سرقت لافتة هل سيعنى ان ذلك الشاطئ صالح للسباحة. يكفي وضع لافتة شاطئ محروس وكفى.
هذا الحادث هو قدر اكثر ما هو خطأ
والله اعلم.
لنكن واقعيين يجب ان يعاقب على استهتاره . المهم ان يكون الحكم عادل وان يتم مراعات الظروف والتنازلات وان لايعاقب لوحده حتا السلطات التي لم تشير الى خطورة المكان والله يطلق سراحو فهد العواشر
توبع العمراني بالإهمال
لماذا لم تتابع النيابة العامة التي يرأسها الرميد باقي المهملين خاصة الذين كان عليهم منع الناس من ولوج الشاطئ، وكذا من لن يضع علامة المنع أو التحذير؟
زعما لقينا التكييف الصحيح
إذن فلتقرر النيابة العامة متابعة المسؤولين أصحاب المناصب
القانون واضح
كل من ينظم رحلة للصغأر فهو يتحمل مسؤوليتهم
فعندما يدهب اطفال المخيمات الصيفية الى الشاطئ فان المكلفون يضعون حبلا لكي لا يتجاوزه المخيمون فهل ادا غرق واحد منهم سيتنازل ابوه لا اظن
اما لو كانت رحلة للكبار فكل واحد يتحمل مسؤوليته و علينا ان نسمي رحلة العمراني خاصة للكبار
انا اعرف جيدا مكان غرق اولئك الاطفال بحيت هو متصل مباشرة بالبحر الكبير كما نقول هو ليس شاطئا لان امواجه قد تتعدى الامتار و بدلك مسئلة الجادبية تكون جد قوية فحتى السباحة الكبار قادر ان يجرهم بقوة جادبيته فما بالنا باطفال صغار.و ليس بعيد عن هناك الا ببضعة دقائق تتواجد شواطئ كتيرة و لاتشكل اية خطورة كسهب الدهب شواطئ تمارة وشاطئ الصخيرات وبوزنيقة فهده الشواطئ كلها جميلة وامنة ولاخوف على اي كان منها.انا لا اريد اعادة شريط ما حصل ولكن فقط اريد من جميع الجمعيات مستقبلا ان ياخدوا الحيطة و الحدر سواء من البحار او الجبال او باقي المناطق الخطيرة لكي لاتتكرر متل هاته المئاسي و كل واحد يرمي المسؤولية للاخر فرحمة لاطفالنا
أنا مع من يقول بعدم اتهام العمراني وتعزيته في بيته في جميع من قضوا نحبهم في تلك الفاجعة ! بل وأشد على يد كل من آزره من المحامين والعائلات ذوي الضحايا وأقول للمدعي العام إذا لم ينب هؤلاء المحامون عن الشعب فاعمل براي العائلات التي فقدت أولادها وتنازلت عن حقها !!!!
je voudrai savoir est ce que les responsables qui ont amené ces petits enfants ne savaient pas que cette plage n'était pas gardé et qu'il n y avait pas de maitre nageurs et je voudrai savoir est que les petits enfants portaient ou non un gilet de sauvetage !!!
لقد أخطأ العمراني خطأ فادحاً بالذهاب بالأطفال إلى البحر فليتحمل عاقبة ذلك والسلام
محمد أوزين و الشفارة ليكانو معاه في كارثة الكراطة فين وصلت محاكمتهم.
شحال من مليار داو كون نقدنا بيها المئات ديال الناس لكيمومتو كل عام بسبب عدم توفر المستشفيات على الأدوات الازمة. لا حول و لا قوة الا بالله، لا حياة لمن تنادي
ما لم افهم . يحاسبون من يريدون . و يطمسون ما يريدون . لازلنا بعيدين عن الشعارات .
صدقوني ياإخوان إن محاكمة الكوتش مصطفى العمراني ، ماهي إلا مسرحية تتخذها الدولة التي يحكمها القضاء °°°° والاعدالة الظالمة ، وسيلة لذر الرماد في أعين الشعب ، فمصطفى العمراني بريئ براءة الذئب من يوسف عليه السلام
ويذكرني هذا في محاكمة الرئيس المصري الدكتور محمد مرسي ، ياحسرتاه على أمتي أستشرفها الظلم والجور ،أصبح الضحية مجرما ، غير الله إصاوب وصافي
أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يفرج عن الكوتش مصطفى العمراني ويكون بجانب أسرته الصغيرة والكبيرة في هذه الأيام المباركة .
ادا تنازل اهل الضحايا عن القضية فمن الممكن اجاد مخرج لهده المصيبة التي فجعت اصحابها اولا وقبل كل شئ. فالمسؤول الاول في هده القضية هم الجماعات الحضارية والعمالة والدولة هي طرف مسؤول في هده القضية. فكيف يعقل لبحر خطير لاتوجد فيه اشارة الخطر؟!هدا من اختصاص الدولة التي تصهر على وقاية شعبها
حسبنا الله ونعم الوكيل فعلا هذا هو الزمن الذي إذا سئلنا فيه عن العدل نجيب بمات عمر بن الخطاب رضي الله عنه و ماتت معه كل قيم المساواة و العدل و القسط.ليس مصطفى العمراني من يجب أن يحاكم بدليل أن ابنته توفيت كذلك مع الضحايا ولم يحضر عزاءها.كان الأب الروحي للضحايا و حتى الآباء تفهموا الموقف و تنازلوا رغم أن المصاب جللا.فالذي يستحق أن يحاكم هو المسؤول عن الموقف والذي لا داعي لذكر اسمه لأنه عكس ذلك تماما.هو الذي يجب أن يكون في قفص الاتهام أما العمراني فعاش بطلا و سيحاكم بطلا و نسأل الله أن يرحم أطفالنا و أن يرزق دويهم الصبر والسلوان
بلا عواطف القانون واضح الشخص عرض حياة اطفال للخطر بما فيهم بنته. ونات أطفال. عدم متابعته من طرف العائلات امر جيد لكن بالنسبة للنيابة العامة الضرر واقع و هناك اهمال و سوء تقدير للخطر
. لكن نتمنى ان يستفيد من عفو ملكي استثنائي يعيده الى اسرته و تلامذته.
النصوص وضعت لكي تحترم. من اراد ان يناضل فليناضل على سمو النصوص و ليس الركوب على مآسي الناس.
اللي بقى فيه السي العمراني يلتمس العفو الملكي سيكون ذلك افيد له.
يجب على القانون ان ياخد مجراه و قضاتنا ليسوا اطفالا و لا يجوز ان تتاثر المحكمة بالعرائض.
نلتمس عفوا ملكيا …بعد انجاز تحقيق و تحديد المسؤوليات.
كما نلتمس المتابعة في حالة سراح شريطة وجود ضمانات بعدم تعرض احد افراد اسر الضحايا للعمراني. ففي حبسه حماية له من رد فعل شخص مكلوم.
ذخول السياسيين في هذه المرحلة و التزايد على العمراني قد لا يخدم قضيته
اعتقد ان الحل هو السراح لموقع مقابل ضمانات وفي حال ما إذا اقتنعت المحكمة انه مدان لترجعه إلى السجن.
شكرًا جيرا لهاد الجريدة لكتوصل لنا هاد الأخبار الله يكتر من امتالها
عجيب من صنع ابطالا نحاكمه والجامعات الرياضية التي تبدر الملايير ولا تحقق اية نتيجة عفا الله عما سلف
كيف لنائب العام ان يحاول الثاتير على المحكمة من خلال القول انه اجهش بالبكاء عند سماعه بالفاجعة وكيف له القول انه لا يتابع مصطفى وانما العمل التطوعي بالمغرل
هو الي خاصو يكون فالمحكمة وتيتحاكم ومسجون هو رأيس بلدية الصخيرات والشفارة لي خدامن معاه لي واكلين رزق الشعب وماقدرينش يحطو حتى علامة ممنوع السباحة حسبنا الله ونعم الوكيل فهاد الناس
que la loi s'applique point barre! Si les conditions de la libaration conditionnelle sont réunies qu'on le libère.
نعلم ان القانون في المغرب يطبق على الفقراء اما الأغنياء وذوي المناصب الكبرى فلا يخدعون لأي قانون ولكن من يجرهم من عذاب الله يوم لاينفع مال ولابنون إلا من أتى الله بقلب سليم انشر
و من قال لممثل النيابة أن الشعب خوله ليتحدث باسمه إذا كانت الأمهات و الآباء الذين انكووا بمصيبة الموت قد عفوا ؟
ثم ما هذا التملص من المسؤولية للجماعات التي كان لزاما عليها أن تحرس أكثر الشواطئ التي قد تمثل خطرا و تضع لافتات واضحة و توضف طوارء تدخل سريع إذا اقتضى الأمر ؟
ومهما كان التقصير في المسؤولية يبقى قدر الله أقوى فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة و لا يستقدمون
tout d abord c est un accident qui peut arriver comme tous les jours dans les plages marocaines meme avec les maitres nageur et les familles sur place .
moi je pose juste une question pourquoi quand quelqu un perd sa vie dans les plages marocaines on a jamais condamner ni les maitres nageur ni leur familles qui les ramene
dans notre cher paye on applique la loi quand on veut et quand nous arrange
tous nos plage ne sont ni surveiller ni équiper alors qu il arrête de coller a ce pauvre monsieur la responsabilé qui est en vérité était partager;
on a vuau maroc des criminels fils de riches et de responsable on fait pir et aujouduit se balade dans les rues car la loi s applique que sur les pauves
hasbouna lahou wa niaama wakil
شادين فهاد الغصن الرقيق وتاتكولو عليه مسوس أو مالكوم متاتشوفوش الشجرة المخوخة واللي هوماالشفارا اللكبار وناهبي المال العام ديال هاد البلاد
عندما يكون المتسبب في فاجعة ما شخص نافذ فالقضية تستمر لسنوات حتى ينساها الشعب لكن عندما يكون فردا من الشعب فتطبق عليه اقصى العقوبات
إلى صاحب التعليق رقم 28
أين كان يذهب بهم إلى طانطان ؟؟؟
أم إلى أين إتقوا الله وقولوا خيرا أو إصمتوا خيرا لكم
رسالتي في ظل هذا الظلم والاقانون إلى كل النسيج الجمعوي ،كلكم بل كلنا معرض لما وقع للكوتش العمراني ولا أحد يعرف ما يخبئه له القدر
فدعوا الدولة تتكلف بأبنائها وتقوم بكل شيئ من ترفيه وتنشيط وتخيم وسباحة ورحلات للأطفال وووو، وسنرى حينها
الحيط القصير دايما تيوقع ليه هاكا مسكين le pauvre
if he is accused by the law that he is indeed guilty; he should be punished, if he he is not; he should be released now, full stop….اذا تبت انه مذنب، فليعاقب. واذا تبت العكس، فليسرح. ودعوكم من المشاعر فانه القانون من ينصف لا الاحاسيس.
الأصل في الخطأ هي الدولة فيجب حراسة الشواطئ طيلة العام ليس فقط في الصيف عدم وجود شارات الخطر في السباحة انا لا أتخيل شخص عاقل مثل العمراني يذهب الشاطئ و يرى 4 اشاراة على الأقل او دورية من الوقاية المدنية تمنع السباحة و يدع أطفال يلعبون في ذلك الشاطئ للنفترض جدلا ان العمراني اتبع المساطر القانونية للرحلات فهل كانت للتحمي هؤلاء الأطفال من الفاجعة و هل هناك اصلا مسطرة للتنظيم الرحلات في المغرب راه السيد غي بغا يدير المزيان يفرح دوك الوليدات بالعربية لكن قدر الله ما شاء فعل يقولون هفوة او خطأ منه و هفوة الدولة من يتحملها راه السيد ماتوا ليه زوج وليدات راه في حد ذاته عقوبة و إذا كان اباء الطفال تنازلوا بالأحرى على المحكمة أن تقدر ان العمراني هو ايضا فقد أولاده.و المهم في هاد المشكل كامل واش دابا غادي يبدلوا شي حاجة والو غادي يبقاو الشواطئ بلا حراسة او راه دابا كاين الغاراق ديال الشواطئ بدون حراسة او ما غادي يدار والو حتى نسمعو شي كارثة أخرى الله يحفظ
المحامين لا يمثلون الشعب ككل :
لا اظن ان هذا الرجل يعيش نبضات الشارع و إلا لما قال ما قاله. فالشعب أغلبه مع إطلاق العمراني
للاخت مواطنة التي ترى ان العمراني استهتر بالمسؤولية و يلزمه عقاب أقول لها فكثير من الاباء اصطحبو ابناءهم فكانو ضحية حادث ما فليعاقبهم القانون بتهمة عدم تحمل السؤولية و يسجنهم ليبقى الاخوة الآخرون دون معيل
لو لم يذهب العمراني مع الأطفال إلى الشاطئ وذهبوا بمفردهم وغرقوا هل كانت النيابة العامة ستتابع أولياء أمورهم لأنهم لم يحرسوا أبنائهم أم كانت ستتابع البحر لأنه أخد الأطفال بدون استئذان لماذا تتابع النيابات العامة مغتصبي الأطفال بالسراح المؤقت وتتابع بالاعتقال من يبكي حرقة على أطفال غرقوا هم بمثابة أبنائه المحامون لا يمكن أن يتحدثوا باسم الشعب ككل وكذلك النيابة لا يمكنها أن تتهم العمراني باسم الشعب ككل خصوصا وأن أهل الضحايا وهم جزء من الشعب وفي موقف من الشهامة والوفاء والاعتراف بتضحيات العمراني من أجل إسعاد أبنائهم تنازلوا عن المتابعة
لا يهمنا نوايا الاخرينوالشعب يريد اطلاق صراح العمراني وان لم يتم اطلاق صراحه فاشهدوا على حرب جمعوية لم يسبق لها مثيل
الشعب يريد اطلاق صراح العمراني.
الشعب يريد محاكمة ناهب المال العام واصحاب الرشاوي ووووووو.
للاسف مازلنا ضمن الدول المتخلفة,لرداءة التعليم الصحة وبالخصوص القضاء =السلامة=
اتمنئ ان يتدخل الملك وينهي هذه المسرحية التي بيد بعض المسؤولين.
المسؤولية يتحمل وزرها البحر والمسؤولين عن البحر
بان النيابة العامة ترى ابعد مما يراه اسر الضحايا، وان المحامين لا يمكنهم التكلم باسم الشعب!!!!!
هاد الشعب ولا اللي جا يمسح فيه سباطوا!!
اللي بغا يجمع كوطا يجبد الشعب فكلاموا!!
مستوى لا يرقى الى طموحات المواطن في التطور و النمو
غريب أمرك ياوطني!!!!!
من يخرب العقول والنفوس ويعبث بجسد أطفالك أحرار طلقاء.ومن ينمي العقول ويساعد على بناءاﻷجساد ويهيئ جيلا ليحمل راية المغرب في المحافل الدولية يسجن رغم هول الصدمة التي لم يكن يحسب لها حسابا ولم تكن تخطر له على بالا كم صعب أن تتحمل أخطاء غيرك كم هو حزين أن تلتصق بك تهمة أنت بريء منها.لوكانت هناك علامة أوﻻفتة خطر وأقدم الرجل على ماأقدم عليه لقلنا إنه همال منه ولكن المكان كان يغري باﻹقتراب من الماء بعد تدريبات وتسخينات ولم يكن هناك مايمنع ذلك وهذايمكن أن يحدث ﻷي أحد منا ﻷن لم يكن هناك شيئ يدعو إلى الخوف من المكان والحدر منه.وهذا ماجعلنا نتعاطف مع المدرب الملكوم من فقد أطفالا كانوا يعتبرون بمثابة أبنائه وهو سر تنازل اﻷباء عن ملاحقته.فلك الله يامصطفى العمراني،فلك الرحيم القادر الرؤوف الذي لايتخلى على عباده المظلومين(ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولاهضما)
ادا كان القانون الان يحاكم ابن الشعب الدي ليس لديه نية في الدفع بهؤلاء الاطفال الى هتمهم.فاين مجرمي حادثة طانطان التي اودت بحياة اطفال محرقون ولم يحرك ساكن من اجل حقهم في محاكمة عادلة تدين وتحاكم الفاعلين او سنقول عفى الله عما سلف.الخزي و العار الى كل من سولت نفسه بالتجار بمثل هده القضايا