الوردي يستعرض حصيلة وزارة الصحة خلال أربع سنوات

الوردي يستعرض حصيلة وزارة الصحة خلال أربع سنوات
الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:00

أبدَى وزيرُ الصحَّة، الحسين الوردِي، الرِّضَا عن حصيلة وزارته، ووصفها بالإيجابيَّة جدًّا، في معرض إشادته بما تحقق في الأعوام الأربعة الماضِية، وإنْ لم ينفِ وجُود إشكالاتٍ كثيرة قائمة، لا زال يشتغل عليها، تتميمًا لما بذلتهُ الحكومَات السَّابقة.

من الأمُور التي رأى الوردِي أنَّه الوزارة أفلحتْ فيها على عهده، إبان لقاء صحفي بالرباط، صباح اليوم، تعميمُ نظام المساعدة الطبيَّة “رامِيد” حتَّى بلغ المستفيدُون منه 8.5 مليون نسمة يشكلُون 28 بالمائة، الأمر الذِي ساعد على رفع نسبة الاستشفاء بأزيد من 56 بالمائة، وزيادة الولوج إلى المستشفيات بـ64 في المائة.

وأردف الوزيرُ التقدمِي أنَّ وزارة الصحَّة تمكنت للمرَّة الأولى على عهده من التوفر على سياسة دوائيَّة، مشفوعة بلجنة وطنيَّة، علاوة على خفض خفض أسعار أزيد من ألفي دواء. على أنَّ إنجازًا دوائيًّا سيتحققُ للمغرب في المستقبل، بتصنيع دواء ضد التهاب الكبد “س” تمهيدًا لبيعه بزهاء ثلاثة آلاف درهم يجرِي التعويض عنها. بعدما سبق توسيع قاعدة الأدوية التي يتم إرجاع مصاريفها.

وبشأن عمليَّة “كرامة” التي استهدفت محتجزِي ضريح بويا عمر، أوضح الوردِي أنَّه لم يكن ثمَّة محِيد عن الشرُوع في ترحِيل المحتجزِين، ذاهبًا إلى أنه لم يكن من الممكن انتظار تأمين شرُوط مثاليَّة لا ينقصها شيء قبل الشروع في العمليَّة، بالنظر إلى الأوضاع الكارثيَّة التي كانُوا يكابدها المرضى، من سوء تغذية وتقييد بالأغلال، “تصورُوا أنِّي وجدت مريضًا احتجز لـ19 سنة”.

وأردف المتحدث أنَّ وزارته حققتْ نجاحًا موازيًا في تطوير زراعة الأعضاء، بعد إجراء عدَّة عمليَّات لزراعة الكبد، في نطاق “رامِيد”، وتأمين مستشفى متنقل للمناطق النائية، قدم خدماته ببومية، فضلا عن تعزيز الشراكة بين القطاع العام والقطاع الخاص، وفتح الباب أمام غير الأطبَّاء للاستثمار في المصحَّات الخاصَّة.

بيدَ أنَّ العالم القروِي لا يزالُ إحدى نقاط الإخفاق، بحسب الوردِي، فبالرغم من الجهود المبذُولة، لا يزالُ أغلبُ الأطباء المغاربة يتركزُون في الرباط والدَّار البيضاء بنسبة 45 في المائة، فيما يحجم خريجُو الطب عن التقدم إلى المباريات التي يجري فتحها، لإرسال أطباء صوب العالم القروِي.

إحجامُ الخريجِين عن العالم القروِي ومكوث بعض الأطباء سنوات إضافيَّة بعدد من المناطق النائيَة رغم استيفائهم شروط الانتقال، هو ما استدعى، بحسب الوردِي، طرح فكرة الخدمة الإلزاميَة، التي أوضح أنَّ جلَّ ما قيل عنها، وعن تعويضاتها، لا يعدُو كونه كذبًا.

وشرح الوزير أنَّ لا صحَّة لما أثير حول تلقِي منْ سيتم إرسالهم إلى تل المناكق تعويضًا من ألفي درهم، أو عدم شملهم بالتغطية الصحيَّة “لا أدرِي منْ أين أتوْا بتلك التفاصيل، علمًا أنَّنا لا نزالُ في طور مسودة، سنطور النقاش حولها، لنشمل كافَّة المعنيين والفرقاء الاجتماعيِّين”.

في الشأن ذاته، أوضح الوردِي أنَّ من سيتمُّ إيفادهم، في إطار الخدمة الإلزاميَّة، سيتلقون الأجرة الكاملة للطبيب أوْ للممرض، بالإضافة إلى التعويض عن الخدمة في المناطق النائيَة، وهو ما سيستلزمُ ميزانيَّة من مليار درهم سنويًّا، لمْ يجر تأمينها بعد من خزينة الدولة. في حين أنَّ لا علاقة للأطبَّاء المقيمين بالقرار.

وبخصوص مشروع الوزارة لتكوين ثلاثة آلاف طبيب في أفق 2020، عزا الوردِي التعثر إلى عدم جاهزيَّة بعض المؤسسات التكوينيَّة التي كان يفترض أن تكون قدْ شرعت في استقبال الطلبة، في حين أن تشييدها لا يزالُ جاريًا، كما هُو الشأن بالنسبة إلى كليَّة طنجة.

‫تعليقات الزوار

32
  • barhil
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:17

    في نضرة تقييمية، وزاراء التقدم اوالاشتراكية وحزب الاحرار في الغالب لابأس بهم، الاسوء هم وزراء حزب الحركة الشعبية والعدالة التنمية وزاراء دون المستوى في الحقيقة…اتمنى ان يعرف احزاب الاحرار والتقدم الاشتراكية يسوقوا منجزاتهم لآن العدالة والتنمية اكيد سيحاول نسبها له….

  • الطنز البنفسجي
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:18

    الوزارة الوحيدة للي باينة خدمتها.. وبلا اشهارات وتصاور.
    مجهود مشكور السي الوردي..
    الحكومة خدامة خاص غير يبعدو منها ولاد الحرام والشفارة.
    رمضان مبارك

  • amal
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:18

    حتى الأدوية التي تم تخفيض ثمنها بريال أو أقل تم احتسابها،أما عن الرميد فلم يواكبه الزيادة في المعدات الطبية و لا في عدد الأطباء و الممرضين و المواعيد أصبحت تصل إلى 2017،فعن أي إنجازات يتحدث؟

  • majhol
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:19

    سيشهد التاريخ أن هذا الوزير هو الذي خصخص قطاع الصحة و بالتالي سيتضرر القطاع العام و سيصبح المستشفى العمومي مثل المدرسة العمومية مقارنة مع المدارس الخاصة حاليا، سيصبح ملاذا للفقراء فقط، بدون أدنى تجهيزات طبية والواقع الان يشهد على ذلك، حيث أصبح عاجزا عن سد الطلبات المتزايدة خصوصا بعد خدمة راميد، ألم يكن حريا بالدولة الزيادة في عدد المستشفيات و التجهيزات الطبية قبل ذلك ،لكن المتضرر الرئيسي هو المواطن الضعيف اللذي سيدفع الثمن مقابل علاجه لأنهم يعلمون بأن الصحة أمر حيوي يبيع الانسان كل ما يملك من أجله ، فهذه الحكومة باعت كل شيئ حتى الصحة

  • عبد الله العرائش
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:22

    حصيلة جد جد ….. جيدة معالي الوزير . بالتوفيق
    وزير جدي ومخلص في عمله

  • smail
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:25

    الراميد سمح بمجانية الولوج لكنه تسبب في اتجاه المؤسسات الصحية الى هاوية الافلاس
    في ما يخص عدم تقدم الخريجين الجدد الى المباريات فهنلك سبب على الدولة أن تجد حلا له و المشكل هو غياب ظروف العمل و العيش الكريم من أمن و أمان و تحفيزات
    في ما يخص الخدمة الاجبارية أنتم من نطق بالهذه الكلمة التي تعني حرفيا ما قاله الطلبة و ان صدقتم فهو توظيف مباشر في الوظيفة العمومية لمدة سنتين و هذا مستحيل لأن الحكومة ترفض التوظيف المباشر
    ما مصير الاطباء بعد السنتين في الخدمة الاجبارية
    أما بويا عمر فهو مهزلة انتخابية بامتياز
    السياسة الدوائية ربما يكون الانجاز الوحيد على حد علمي

  • ilyas
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:29

    اللهم يسر و لا تعسر, قطاع الصحة يحتاج اصلاح شامل

  • Hicham
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:30

    لماذا لا تفرضون هده الخدمة على باقي خريجي المدارس العليا؟ أم أن الطبيب هو المواطن المغربي الوحيد الذي يجب عليه التضحية.. و من يقول أن الأطباء متعجرفون وغير إنسانيات فل يبدأ بنفسه و ليرتفع ماذا قدم لوطنه !! أ لا يكفي طالب الطب أنه أغنى شبابه في دراسة مواد معقدة تتطلب مجهودا مضاعفات و أنه طول تلك الفترة الطويلة كانت أسرته هي من تعول و تعينه.. و لماذا لا تشمل هذه الخدمة طلبة كلية الطب الخاصة ؟ حسبي الله و نعم الوكيل !!

  • vizir
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:31

    Sans douter de vos intention monsieur le ministre, mais je pense que le secteur de la sante nationale demande des efforts colossaux et une intervention chirurgicale de grande envergure et une politique d'etat qui durera dans le temps.
    L'acce aux soins reste un grand probleme pour la grande majorite des marocains. Personellement j'ai eu affaire a l'hopitale publique a deux ou trois reprises durant toute ma vie (sinon je prefere aller voir un medecin en prive), Je peux vous affirmer que aller a l'hopital est une sacré aventure.
    Je pense que l'une des solutions dans ce sens c'est la regionalisation et le developpement des autre regions en plus il faut former plus de medecin et d'infirmiers.
    Je termine en disant qu'un payé malade ne peut rien faire. Il n y a deux secteurs qui tirent une societe vers le haut ou vers le bas: L'education et la santé.

  • ع.سهاد
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:40

    الوردي في كثير من الوجوه يختلف عن وزراء الصحة الاخرين الميؤوس منهم …لماذا؟ ربما لانه شعبي وليس شعبوي وشلاهبي ..وحقق انجازات في قطاع الصحة..من النقط اللي حققها الوردي الله يرضي عليه ..هذبك الراميد بعلاتها
    .وخفض اثمان بعض الادوية ..واخير معالجة مشاكل خريجي كليات الطب والصيدلة..والاهتمام بالقرى والمغرب العميق …وابان الوردي عن حنا ايادية ..باخلاء بوهم عمر من نزلاءه الملعوب بهم .ونجاح عملية كرامة …لكن الحق يقال لو كان وزراء الصحة يخلفون اثارهم مثل بصمات الوردي ..لهذه المدة الطويلة التي زورنا عفوا زاولنا فيها الانتخابات..لكان المغرب في الصحة مثل سويسرا او اسبانيا على اقل تقدير…

  • مواطن
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:45

    Bon courage M el ouardi
    Bon countuniete

  • rabat
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:49

    في التغطية الصحية المهن الحرا و الانعاش الوطني السي الوردي

  • مواطن
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:50

    للاسف الحسين الوردي عوض ان يجيب على الاستفسارات يقوم بعقد ندوة اعلامية لتلميع نفسه لا غير.
    بالنسبة للراميد فقد تم الاعلان عن افلاسه و الوردي قال ذلك في لجنة قطاع الصحة بمجلس النواب لا ادري لماذا يغالط الرأي العام في هذه الندوة …كمواطنين لدينا بطاقة الراميد نذهب للمستشفيات و لا نجد التجهيزات اللازمة و لا المعدات الضرورية البسيطة …بل علمنا ان ادارات المستشفيات تتعمد عدم صيانة المعدات لكي لا تصل لميزانياتها للافلاس بسبب الراميد
    بالنسبة لبويا عمر …فاخلائه مبادرة جميلة …لكن غياب استراتيجية واضحة للوزارة في هذا الباب قد يحول هذه المبادرة لكارثة ..عدم توفير الامكانيات المادية و البشرية لاستقبلال اكثر من 800 نزيل يعانون امراضا نفسية و عقلية جد معقدة تتطلب كفاءة طبية و ادوية متطوية و تجهيزات حديثة للعناية بها ..هو ضحك على الذقون و سنجد هذه الحالات عما قريب في الشارع و هذا ما نلحظه اليوم
    بالنسبة للسياسة الدوائية فحدث و لا حرج، الانسوليين مقطوع في المستشفيات و المراكز الصحية و حتى الصيدليات بل ادوية اخرى ايضا اختفت

    للاسف الوردي عوض الاجابات على هذه التساؤلات يعقد الندوة لتلميع نفسه

  • maya
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:52

    معالي الوزير يشكر نفسه

    قطاع الصحة في المغرب قريب من الانقراض بعد عشرات السنين من الفوضى و النهب و الفساد و سوء التسيير تقول كل حكومة حققت انجازات و يبقى السؤال أين هي هده المنجزات

    و الخطير و القبيح هو هدا الاستهتار و الاحتقار للمواطن و للعمل السياسي بهكدا تصريحات مجانية و منافقة

  • medecin etudiant
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:53

    إن الأطباء الخريجين لا يرفضون العمل في المناطق الجبلية و القروية، إن ما يرفضونه هو محاولة استغلالهم من لدن الوزارة بدون أدنى الشروط الأساسية من حيث البنية التحتية و التجهيزات والراتب المقترح، فهل تعتقد أن طبيبا عاما (8 سنوات من التكوين) من المنصف أن يتقاضى 2000 درهم شهريا بعد كل هذا التميز و هذه السنوات العجاف !!! بأي حق ؟؟
    الوردي ينكر هته التفاصيل الخطيرة لكن هيهات راه عاقو بيك الناس اولدي نتا والخطط الجهنبية ديالك !
    خلاصة : آحقر واخبث حكومة في عصرنا الحالي !

  • مغربي مغترب
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:56

    انا راضي عليك يا السي الوردي و ما فعلته في بوهم عمر يكفيك لعشرين عام وايس فقط 4 سنوات
    اطلب من الملك محمد السادس ووزير الداخلية ووزير الأوقاف اقفال باقي الأضرحة و القبور حتى نتخلص من الشعوذة و الضرب بايدٍ من حديد كل الدجالين و السحرة

  • MALEK
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 15:00

    Vous ne serer jamais epargnés des critiques. Le bilan est positif camarade. Vontinuez

  • yahya
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 15:03

    في طريقنا للخوصصة (مستقبل المغاربة في خطر)
    1)نفى وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر،لحسن الداودي،نفيا قاطعا إحداث وزارته لكليات طب خاصة بالمغرب و قال انه لن تكون هناك كلية طب خاصة في المغرب
    ليفاجئ المغاربة بعد هدا التصريح باشهر قليلة بالترخيص لمؤسسة الشيخ خليفة بن زايد لخلق كلية للطب خاصة بالبيضاء و مستشفى جامعي خاص (مستشفى الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان) بناءآ على مشروعي قانونين تقدم بهما الحسين الوردي، وزير الصحة، يتعلق النص الأول بمشروع قانون رقم 14ء28 بتغيير وتتميم الظهير الشريف المعتبر بمثابة قانون رقم 228ء93ء1، الصادر في 22 من ربيع الأول 1414 الموافق لـ10 شتنبر 1993 بإنشاء مؤسسة الشيخ زايد بن سلطان، أما النص الثاني فيهم مشروع قانون رقم 14ء29 بتغيير وتتميم القانون رقم 07ء12، المنشأة بموجبه مؤسسة الشيخ خليفة بن زايد.
    مصاريف الدراسه: 15 ألف درهم شهريا دون احتساب رسوم التسجيل ومصاريف التداريب والمعدات الطبية مع العلم ان مدة دراسة الطب هي من 8 إلى 13 سنوات … اما مصاريف العلاج في المستشفى الخاص فهي ارقام فلكيه
    سؤال: هل هده الكليه و هدا المستشفى لأبناء الشعب المغربي؟؟؟

  • الى السيد عامل تمارة
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 15:12

    محاسبة المقاهي تهربهم من الضرائب واستحواذهم على الملك العمومي ومضايقة المواطن المقهور ومضايقة النساء ومحلات غسيل السيارات التي تقلق راحة المواطن واصحاب الالمنيوم بالمشروع اولاد مطاع تمارة. الله ينصر محمد السادس الله ينصرك عليهم 

  • الوردي و حبس
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 15:35

    بغيت غ نعرف واش الحكومة فيها غ بن كيران و الوردي و ﻻ اشنو الاخرين والو ميتين وديرو شي حاجة .زوينة لهاد البلاد ها العار

  • amine
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 15:37

    هذه هي الصورة الوردية التي يقدمها الوزير للإسكات الشعب

  • غاضبة
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 16:35

    كما هو معتاد الوردي وزيير سيااس بامتياز يهدف دائما إلا تلميع صورته أمام الرأي العام
    الدواء لم ينقص منه شيئ ريالات معدودة فقط و إن كان يريد الإصلاح فلمادا حالة المستشفيييات في تدهور مستمر و لمادا تم النقص من كمية الدواء الدي كان متوفر في المراكز الصحية بالمجان و اللدي كان يستفيد منه المواطن البسيط عوضا عن شرائه
    ليكن في علمكم أن حتى البيتاادين يتم تخليطه بالماء عند اقتراب ا نعدامه في المراكز الصحية

  • Citoyen
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 16:39

    Est-ce que la politique marocaine realise que la facon de faire et les besoins du pays ont un ecart colossal? Est-ce que on est conscient que rien n'est regle encore? La sante, l'education, le chomage, la precarite, la pauvrete, l'infrastructure rurale, les routes, les telecoms, les acces aux services des communes et du giuvernement, la securite et j'en passe… Echec total et manqué de volonte pour y penser aux solutions d'une maniere serieuse!!! autant de driblage et de rafistolage dans les solutions qui allongent le statuquo.Il faut passer au serieux pour affronter les problemes des marocains

  • Hoddini
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 17:01

    و الله ثمً و الله ان عدا القطاع في تأزم مستمر انا ابن الميدان و رغم اني لا احل سياسة الوردي اتجاه اطره غير اني اقول الحقيقة نظام الراميد فاشل بجيمه المقاييس لقد افلس المشتشفيات و كثرة الامور الادارية تتني المواطن عن الاستمرار في طلب العلاج بالراميد ، اما حالة المؤسسات الصحية فيرثى لها نعم ربما قد اتنازل عن مطالبي كموظف في القطاع لكن لن اقبل ان تبيع الوهم للمواطن و الله شخصيا لن اسامحك على كذبك على الشعب اما فيما يخص حقوقي فلي الله كنا ننتظر منك خيرا لكن هيهات
    شكرا على النشر

  • مواطن
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 17:29

    سياسة الهروب من الواقع الى عالم المغالطات
    عن أي انجازات تتكلمون و مستشفياتنا على حالها لم تتغير
    أما بويا عمر فهو سياسة اخلاء الضريح و ربي كبير

  • citoyen
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 17:47

    تمت زيادات قدرها 5000 درهم لفاءدة الاطباء البياطرة وباتر رجعي م 2011 والوردي من المصادقين على هده الزيادة في مجلس حكومي
    هده هي التحفيزات الزية في الاجور والمناصب المالية وليس البحت عن الحلول الترقيعية للعالم القروي
    الطباء البياطرة اطباء والاخرون لا يستجقون عندك شيء سوى ارسالهم للعمل مجانا لمدة شنتين
    الحبوانات افضل من الانسان ربما

  • مواطن
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 17:49

    ان الوزبر الناجح هو الدي يستطيع ان يوفر الشغل لخرجي المعاهد والكليات التابعة لوزارته وليس الدي يطبق التعليمات ويرمي ب3000 ممرض الى الشارع رغم الخصاص المهول الدي تعاني منه المستشفيات والدي يكون سببا في الاصطدام مابين اطر الصحة والمواطنين لكثرة الأرق.اما اتخاد قرارات للتلميع دون ان تسبقها اجراءات لتوفير اطر كافية وعتاد جيد وكاف. فهدا يدخل في باب قول المثل الفرنسي: mettre la charrue avant les boeufsيعني فشل كل المبادرات الجيدة حتى وان كانت النية حسنة.

  • Abdo
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:36

    On vient d'affecter 3 chirurgiens cardiologiques à Agadir ou ils n'ont aucun moyen pour travailler .le ministère dit qu'il anticipe l'ouverture du CHU d'Agadir .seulement la construction de ce CHU n'a pas encore commence et avec toute les bonnes volontes si ca commence tot ca sera vers 2020 d'ici la ces pauvreschirurgens cardio auront tout letempsd'oublier toutleur

  • مغربي
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 19:15

    السلام عليكم ,
    للأسف الندوة الصحفية كان الهدف منها تلميع الواقع باللون الوردي و القيام بحملة إنتخابية سابقة لأوانها لصالح التراجع و الإشتراكية , كمواطن مغربي أستطيع أن أأكد أن لاشيئ تحقق على أرض الواقع , فكل ما قمتم به السيد الوردي طوال 4 سنوات لا يعدو أن يكون فقط للإستهلاك الإعلامي لا غير ودار غفلون أصبحت اكتر سوء مما كانت عليه, مادامت الميزانية المخصصة لتبغ أكبر من الميزانية المخصصة لقطاع الصحة فلا يمكن أن نتحدت عن تقدم تحقق أو سيتحقق , النهوض بالقطاع يجب أن يشمل أولا البنيات التحتية تم العاملين فيها عن طريق إبتكار طرق تحفيزية لهم على غرار القطاعات الأخرى , فمتلا قامت الحكومة بترقية الموضفين العاملين بقطاعي العدل و التعليم عن طريق الشهادات الجامعية و في المقابل حرمت نفس الترقية عن العاملين في قطاع الصحة , فكيف بربك تريد لهدا الموضف أن ينهض بالقطاع و أنت لم تنصفه حتى , هدا إن لم نتحدت عن الضروف المزرية و الكارتية للعمل و قلة الأمن و الإحترام.

  • محمد
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:35

    …عن أي إنجازات تتحث عنها؟!!
    فالمستشفيات العمومية ﻻ زالت تعرف التسيب والفوضى، المرضى الوافدون على هذه المستشفيات ﻻ زالوا يقابلون باﻻمباﻻت من طرف المسؤولين!!
    -سيدة حديثة الوﻻدة بعثها مستشفى سانية الرمل بتطوان إلى المستشفى الجامعي السويسي أهملت من طرف إدارة المستشفى لمدة تزيد عن 10أيام…..!!!!

  • مواطن
    الخميس 25 يونيو 2015 - 10:20

    لو رأيتم حال نزلاء بويا عمر بالمستشفيات؟ إنهم أسوأ حالا مما كانوا عليه بالضريح المذكور.مكدسون كالسردين بالغرف ورائحة البول والغائط النتنة والخانقة تفوح بالمكان.اضافة الى ان جلهم مدمنين ما إن تدخل لزيارة احدهم حتى يلتفوا بك يطلبون السجائر وتصل الأمور أحيانا الى نشوب صراعات بينهم مما قد يفضي الى قتل احدهم او قتل العاملين بالمستشفى. المرجو النشر

  • Ali
    الخميس 25 يونيو 2015 - 11:42

    Félicitations pour les initiatives heureuses A encourager pour surmonter les multiples difficultés rencontrées ,le manque de moyens et les mauvaises habitudes

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52

“أش كاين” تغني للأولمبيين

صوت وصورة
الماء يخرج محتجين في أزيلال
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:30

الماء يخرج محتجين في أزيلال

صوت وصورة
كورنيش يشتكي الإهمال في سلا
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:14 4

كورنيش يشتكي الإهمال في سلا

صوت وصورة
ابن يجهز على الأب بالجديدة
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 12:47 11

ابن يجهز على الأب بالجديدة