يبدو أن المقاربة الأمنية الاستباقية والحازمة التي ينهجها المغرب، في الآونة الأخيرة، ضد الخلايا الموالية لتنظيم “داعش”، أعطت أكلها، بحيث سجل تراجع كبير في عدد الملتحقين المغاربة بجبهات القتال بسوريا والعراق، خلال الستة الأشهر من عام 2015 الجاري، وفق ما أورد تقرير صادر عن مرصد الشمال لحقوق الإنسان، الذي أكد في مقابل ذلك استمرار هيمنة فئة الشباب على الأهداف التي يتم استقطابها من طرف تنظيم “داعش”.
ويرى مرصد الشمال لحقوق الإنسان، ضمن تقريره حول “هجرة المقاتلين المغاربة المنحدرين من شمال المغـرب إلى سوريا والعراق” الخاصة بالفترة الممتدة من فاتح يناير 2015 إلى نهاية يونيو المنصرم، أن المخاطر التي أصبحت تحيط بالمغرب لا تتمثل في الخلايا الإرهابية فقط، “والتي يشهد المجتمع الدولي للمغرب بنجاعته إلى حد الآن في رصدها وتفكيكها”، بل فيما يسمى ” بالذئاب المنفردة “، مشيرا إلى أن الضربات الإرهابية التي تعرضت لها كل من تونس والكويت وفرنسا أخيراً أكدت ذلك.
ويضيف المرصد ذاته أن أبرز العوامل التي تستمر في دفع مغاربة من طبقات اجتماعية متدنية لترك البلاد والتوجه صوب العراق وسوريا، مرتبطة بينما هو دنيوي، من قبيل “تحقيق الذات، الإغراءات المادية لتنظيم داعش، البحث عن الرفاهية..”، إلى جانب البطالة وامتهان وظائف هامشية والسكن بأحياء شعبية، فيما يدفع الخطاب الديني المشحون بالعاطفة “وتبني مفهوم الجهاد وسحر الخلافة وتقمص أسطوري لنماذج ووضعيات من التاريخ”، عوامل أساسية لمن هم في مستوى تعليمي ومعيشي مرتفع.
أما عن عدد الملتحقين من منطقة الشمال المغربي بتنظيم “داعش”، خلال الأشهر الستة الماضية، فقد بلغ 16 فردا، جلّهم من تطوان والمضيق والفنيدق ومرتيل، بمعدل شهري يصل لـ3 أشخاص، ما رآى فيه المرصد انخفاضاً كبيراً، مقارنة بالمعدل المسجل سالفاً منذ اندلاع الثورة السورية و”إطلاق نداء النفير العام”، حيث تراوح بين 30 و 35 شخصاً في الشهر.
ويعلق المرصد على هذا التراجع في أعداد الملتحقين المغاربة بداعش، بكونه يأتي راجعا إلى “اقتناع الشباب أن الجرائم والممارسات التي ترتكبها المنظمات الإرهابية بالمنطقة من قتل وذبح (..) لا تمت بصلة إلى تعاليم الدين الإسلامي”، كما أن المقاربة الأمنية المغربية الاستباقية، القائمة على رصد الخلايا الإرهابية وتفكيكها، أعطت أكلها كذلك، بحسب المصدر ذاته.
ويضيف التقرير، الذي توصلت هسبريس بنسخة منه، أن “داعش” يركز على توجيه خطاب عاطفي إلى النساء “باعتبارهن عائقا في هجرة الأزواج والأبناء”، وهو ما يظهر من عدد المغربيات الملتحقات في الفترة الأخيرة من منطقة الشمال، حيث وصل العدد لـ6 إناث، (38 %) من بينهم طفلتان، في مقابل ذلك، يسجل التقرير هجرة 37 % من ذوي المستوى الدراسي العالي “3 حاصلون على الماستر في تخصصات تقنية و3 آخرون يتابعون دراستهم في شعب علمية، و25 % تعليم ثانوي ونفس النسبة تعليم ابتدائي، فيما 13 % دون أية مستوى تعليمي”.
هذا، فيما تظهر أرقام التقرير المذكور أن 62 % من المقاتلين الملتحقين تتراوح أعمارهم بين 18 و 25 سنة، مقابل 18 % هم أطفال و4 % يفوق سنهم 26 عاما ولا يتجاوز 35 سنة، ما رأى فيه التقرير مواصلة من تنظيم “داعش” في استقطاب الشباب “وهو الأمر الذي يجد له مبررا في أدبياتهم.. وعديد من الوثائق والتسجيلات التي تجيز للشباب الهجرة إلى الأراضي التي يسيطر عليها دون موافقة”.
ويورد المصدر ذاته أن 25 % من الملتحقين المغاربة يشتغلون بمهن هامشية، من قبيل “مساعد تاجر، بائع فطائر، جباص..”، أما النساء فهُن ربات بيوت، مقابل 19 % لا زالوا يتابعون دراستهم، وهي النسبة ذاتها مُسجلة لدى من يشتغلون في مؤسسات “كأطر عالية ويتلقون أجور مرتفعة أحدهم بالمحكمة الابتدائية والأخر مدير شركة للمعلوميات والثالث مستخدم بشركة بالمنطقة الصناعية.فيما نسبة 12 % تتعلق بطفلتان”.
نتمنى نفس الشيء لكل القوى الظلامية
وأن المغاربة لا يلتحقوا بهذه التنظيمات عن قناعة أكثر من أن يمنعوا أمنيا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
إخواني المغاربة الذين لهم غيرة على هذا الوطن الغالي الحبيب في كل قلوب المسلمين
ندخل في الموضوع داعش هي منظمة ليس لها اي علاقة بدين وإنما هي تريد ان تلخبط أفكار المسلمين وبالخصوص العرب ولاكن نعرف جيدا ماهو المقصود لأن أصبحت إيران مهددة بستقرارها الداخلي والخارجي وهي التي صنعت دولة الإسلامية ومابإسلامية كي تبعد عليها البلاء
الشعب المغربي من أذكى الشعوب وهذا واقع لا غبار عليه،الكل يعرف أن حياته تتعلق بالأمان،نحن نغار على بلادنا ونعلم جيدا ماذا تفعل الفتنة في المجتمعات،فاحذرو الفتن،وخوذوا حيطتكم من كل شيئ،فبعض الذئاب تضع أقنعة الخراف
أقسم لكم يا من يتربصون بالمغرب أنكم لن تفلحوا أبدا في زرع نار الفتنة بيننا،فكل مواطن مغربي في داخله مؤمن و جندي وشرطي،المواطنون المغاربة في خدمة بلادهم وسيدافعون عنها بالغالي والنفيس،لن نرضخ لأحد ولن يخيفنا أحد فنحن شعب مهيب والكل يضرب لنا ألف حساب وهذا واقع فافتخروا أيها المواطنون بمغربيتكم،،وحتا شي زين مخطاتوا لولة
انهم فقط منشغلون بالمثليين ومرتديات التنورات والسباحات بالبيكيني والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. سيلتحقون بعد أن تستب الأمور بالمغرب لاتفرحوا
رجال الأمن عندنا واعيين بالمسؤولية ولما يكون على رأس الجهاز رجال يحبون الوطن ويسهرون على أمنه فهنا البقية تجد الحماس والجو الملائم للقيام بالواجب وهو الدود عن هذا الوطن. أرجو أن يعي الشعب كله أننا جميعا مسؤولون عن الأمن أيضا فمن شك في شخص فليبلغ عنه هكذا نكون جميعا يقظين لكل متربص أو خائن يريد زعزعة الأمن في البلاد.وفق الله الجميع كل في مجال عمله. ودامت بلادنا آمنة مطمئنة.
أنا قرأت تقرير ذو مصداقية عالية أن داعش أصبحت ترفض طلبات لأعضاء جدد يريدون الإلتحاق بها لأن لها فائض كبير من المقاتلين ولاتستطيع إيستيعابهم للتدريب
كل مغربي على علم باجرائم داعش و يلتحق بها رغم ذلك لا يقبل منه اي عذر و ياتينا مدعيا انه انخدع فيهم فكيف له ان ينخدع هو يرى عبر النيت جرائم الذبح و القتل ….. يجب على الجميع ان يعلموا ان كل من التحق بهم و عاد مدعيا ثوبته ما هو الا قنبلة مؤقتة و فرد من خلية نائمة ستنفذ الاوامر فور اصدارها من قادته انه في الحقيقة ذهب لتلقي تداريب على مختلف انواع القتل و التفجيرات ليستعمله ساعة الصفر الساعة التي استعصت على داعش و القاعدة من قبلها في المغرب
هؤلاء يجب جزهم في السجن و يجب الحكم عليهم بالمؤبد لانهم منبودون من الشعب و لا مكان لهم بيننا حتى لا يرهبوننا و يعكروا علينا حلاوة اليلام و الامان في ضل هذا البلد الامين
Depuis ce petit mot je lance un appel haut et fort à nos compatriotes et toute autre personne de n'importe qu'elle confession a ne pas tombe dans le piège de ces individu de l'état des barbares et des criminels qui prétendent représente l'islam absolument faux clest organisation terroriste avec un mélange d'idées wahhabite salafistes terroriste .
Alors rester si maroc et contribue à la prospérité de ce pays ne détruiser pas votre pays avec votre propre main.
ومن اهم العوامل الرئيسية للقضاء على التحاق المغاربة بداعي هي الفقر و البطالة فلماذا إذن لا بتم إيجاد حلول لهذه الظواهر علما بان شبابنا يعيش حالة لا استقرار فَلَو وفرت له الدولة العيش الكريم ما فكر احد بتركه لبلده….كل وسائل الاعلام تتحدث عن الاستقرار في المغرب بدون ان يذكروا نعم الله و يحمدوه عليها مثلا يقال بفضل الله و الحمد لله المغرب يعيش في استقرار و لئن شكرتم لأزيدنكم .اما داعش فقد ظهرت ملامح الخيانة عليها والدليل انها عميلة لإسرائيل بحيث قررت تصفية جماس المقاومة وكي تغطي على خيانتها ضربت اسرائيل بصواريخ بعيدة عن المدن و لم تحدث قتلى او اي أضرار مادية. اطلب من الشباب ان يجاهد في بلده بتعميرها و المساهمة في نموها و تقدمها.. اللهم احفظ بلادنا من كل شر
مساعد تاجر .. جباص مهن هامشية ؟؟ سامحك الله يا كاتب المقال
يجب ان لا ننسى كما لا يجب ان تكون ذاكرتنا قصيرة لكي لا ننسى بان. آلاف آلاف المغاربة تجندو كجنود في القوات الاستعمارية و على الخصوص الفرنسية والإسبانية الى جانب جنسيات اخرى من لجزائري والتونسي والسنغالي و افارقة اخرين مختلفين وشاركو في الحروب الاستعمارية لفائدة الاستعمار ومحاربة المقاومين والمواطنين وقد حصل هذا لعوامل مختلفة منها البحث عن الرزق بسبب الفقر وابحث عن العمل بسبب البطالة المتفشية ولبحث عن الاكل بسبب الجوع والبحث عن الجنة اخر ما بخطر على البال وعليه فا محاربة داعش في الأصل هو محاربة الفقر او الجوع بمحاربة البطالة اي وخلق الثروة وقد اعترف رئيس الحكومة عبد الالاه بنكيران في تدخل سابق عن تقصير حكومته في التعامل بنجاعة مع ملف التشغيل لهاذا فيجب ان يكون مركز الاهتمام الاول والثاني والثالث لأي حكومة التشغيل التشغيل التشغيل والنافع للحد والتخفيف من تجنيد المرتزقة ومكافحة الاٍرهاب .
اتركوهم يذهبون حتى ينقرضون من هذا البلد العزيز
Ces naïfs marocains qui partent aveuglément en Irak et en Syrie, en espérant de revenir avec une fortune une fois que la guerre terminée. Ils n'ont jamais réfléchi que Daech ne les laissera jamais revenir dans leurs pays et ils ne toucheront jamais les billets verts dont ils rêvaient , tout le monde veut devenir riche le plutôt possible et avec n'importe quel moyen, ils n'ont jamais pense qu'ils peuvent trouve la mort avant qu'ils atteignent leurs buts en se trouvant entrain de tuer des musulmans comme eux et dont le grand DIEU nous a interdits de les tuer
يا جهل هل الاسلام امرنا بقتل الابرياء?اقصد الدواعش الذين لايخافون الله
ان المغاربة في معظمهم متسامحون بالفطرة و يبقى القليل من تنجح داعش وغيرها في اقناعهم بالتطرف
داعش تنظيم مخابراتي عالمي لتشويه صورة الإسلام و المسلمين في العالم ونشر الفتنة في البلاد الإسلامية وتسويغ تقسيمها على أسس طائفية وعرقية من طرف الدول الامبريالية الكبرى،كما أنه ذريعة سهلة للارتداد عن الديموقراطية من لدن الأنظمة الدكتاتورية الموالية لها .للمرء أن يتساءل كيف يحصل هذا التنظيم على الأموال الطائلة،ومن يمده بالأسلحة الحديثة المتطورة الجديدة عبر الأجواء،وكيف تدرب على القتل بوحشية أفلام الرعب الهوليودية ،…أسئلة كثيرة تحمل الجواب بين ثناياها .
في الواقع لا وجود لداعش ولا للقاعدة .الكل من صنع امريكا والدول الغربية لاضعاف العرب اقتصاديا وسياسيا ودينيا،والدليل امامنا كاليمن وسوريا فالحرب داءرة بين المسلمين وامريكا تتفرج وتنضحك علينا
اللهم دمر اعداءنا وشتت صفوفهم وانصرنا عليهم اميييين
الكاركاتير المصاحب للتقرير أبلغ وصف لحقيقة داعش يذبحون ويقتلون باسم الإسلام والإسلام بريئ منهم برائة الذئب من دم يوسف
37 % من ذوي المستوى الدراسي العالي
كـــــــــــــــــــــــــــــــــارثة !
هذا يعني أن معضم هذهالأشخاص مثقفون ذوي تعليم عال ,لكن لم يجدوا ضالته في المغرب بين إخوانه المغاربة
يجب القيام بدراسة سيكولوجية وسط هؤلاء
انه بمجرد الدخول للمواقع الالكترونية و مشاهدة فديوهات يوتوب التي لها علاقة بتنظيم داعش الارهابي يتجلى واضحا انه بعيد كل البعد عن الاسلام الحقيقي و ليس لدولتهم اي علاقة بالخلافة الاسلامية فبمجرد رؤية وحشيتهم في قطع الرؤوس و قتل المسلمين اضافة الى سبي النساء و ماأصبح يسمونه بجهاد النكاح مما يفقد الانسان كرامته حيا بهتك اعراض المسلمات أو ميتا بثمتيلهم بجثث خلق الله فهل هذا بمث للاسلام بصلة
تراجع الملتحقين بداعش راجع إلى انكشاف الوجه الحقيقي الخبيث لهذا التنظيم اللذي يستقي أفكاره من الخوارج فهو في العراق متؤامر مع الشيعة لقتل وتهجير السنة وفي سوريا متؤامر مع بشار لقتل الشعب السوري غير أننا لاننسى الجهود الجبارة اللتي يقوم بها رجال الأمن في التصدي لهذا التنظيم الخبيث
داعش صناعة أمريكية صهيونية لزرع الحقد والكراهية بين الشيعة والسنة وخلق حروب أهلية داخل الدول العربية حتى تنعم إسرائيل بإستقرارها أمني والسياسي. تشويه الدين اﻹسلامي لاسيما وأن عدد المسلمين في تزايد اكتر خصوصا في أوروبا وأمريكا.
داعش ربما لم تفشل في الاقناع ….ربما فقط فهمت ان للمغرب دواعشه الظلاميين اللذين يسدون لها خدمة دون مقابل ،وذلك من خلال فهمهم للدين بطريقة متشددة بذاءية همجية تبعدهم عن الحظارة والتمدن بالاف السنين حتى أصبحنا نعيش معهم جاهلية أقبح من سابقاتها!!!!
رسالة لمن يقول الجهاد . اخي اختي المغربي ة هدا ليس جهاد انما مصالح . وقتل نفس بغير حق ودبح اتظن ان نبينا محمد عليه افضل الصلاة وسلام كان يدبح ويقتل ويحرق السجناء ويقتل الشيوخ والاطفال هؤلاء ليسو على حق لكن هم لديهم مصالح اخرى ورؤى مستقبلية اخرى ويتكلمون بإسم الاسلام . اخي المغربي اجتهد في بناء مستقبلك وابنائك ووطنك وفكر للاخيرتك .
يجب أن يعلم المغاربة أن تنظيم داعش الذي يقتل و يذبح كل من سولت له نفسه معارضته او الوقوف في وجهه هو تنظيم إرهابي و لا يمت بأي صلة بالاسلام… و من أراد الجهاد فعليه بالجهاد بالنفس و ذلك بأن يبدأ في تطبيق تعاليم دين الله بالشكل الصحيح من صلاة و صيام و زكاة و حسن التعامل مع الناس.
اللهم إنا نسألك أن تثبت أقدامنا على الصراط المستقيم.
الحمد الله نسبة الجهل نقصات فبلادنا على الدولة تحفيز عقول الشباب لما هو خير
الجهاد فرض عين على كل مسلم وهو قائم إلا يوم الساعة والوهن الدي أصاب الأمة إلا جزء من ترك هذه الفريضة لأن الله خلقنا لنعبده ونوحده وأمرنى تعالى أن نجاهد في سبيله ولا يكون دالك إلا ببأس وسلطان. حتى يكون الدين كله لله فهذا قوام الدين كتاب يهدي و سيف ينصر
لا شك أن ما مارسه هذا التنظيم من جرائم أظهرت زيفه ووجهه الحقيقي ..والاسلام منهم براءءء
الكاريكاتير أبلغ وأحسن تمثيل لصورة داعش الحقيقية
لا أضن أن السبب في هجرة المغاربة لداعش دنيوي لو أرادو الدنيا لهاجرو لي أوروبا و الله أعلم
يقول قائل ??? الاسرة الكاملة من تطوان .
المخا برات المغربية وشرطة المطار .تعرف اتجاه العائلة باكملها ولم تتدخل .لانهم يعرفون ا نهم لن يعودوا احياء او حتى جثث .الرجال للموت والنساء للنكاح .وفي الاخير قطع رؤوسهن بتهمة السحر.
vous n avez pas comparé avec l'algerie cette fois si, car vous savez tres bien que le nombre des marocains de daeech depasse largement ceux des algeriens, ainsi vous voulez a chaque fois salir l'image de l'algerien
ليكن في علمكم أن كل المغاربة الأحرار يستنكرون لهده الأعمال الإرهابية للدواعش لأنها لا تبت للإسلام بصلة بل التطرف بأشكاله القبيحة و الدميمة لأن ديننا الإسلامي نها عن تلك الأعمال فدستورنا هو القرآن و السنة أما غير دلك فهو باطل، كلنا لنا الثقة الكاملة في أمننا وشعبنا لحماية وطنه بنفسه من القوم الضالين و الظالمين لأنفسهم و لوطنهم.
حياتنا و أرواحنا فداءا لملكنا و لوطننا الحبيب المغرب.
اللهم فرج أحوال المسلمين في كل بقاع العالم ولاترينا فيهم شقاء، أمين
فقط منذ يومين إلتحقت بسوريا عائلة بأكملها من تطوان ،وقد أشارت لهذا الخبر وسائل الإعلام المغربية ، الذي وقع هو أن التنظيم الإرهابي داعش غير بعض الشيء من إستراتيجيته ، وابتدا بتأسيس خلايا وذئاب منفردة بداخل دول شمال إفريقيا لضرب إقتصاديتها وإنهاكها قبل بدأ التسلل وإختراق الحدود ، فما وقع في مصر لشيء خطير تحالف الإخوان وداعش ولو بصفة غير رسمية للإستيلاء كليا على سيناء ، فالتقرير لم يشر أن الأعداد تتكاثر بالمغرب ،بل أن هناك شبه تعاطف من جهات سلفية وإخوانية لإنتصارات وضربات داعش ،والدليل إقرؤوا التعاليق والتدوينات ولاحظوا في الأيام الأخيرة تجرؤ منقبات بلباس أسود وسلفيون بالظهور بكثرة كتعبير منهن على مساندتهم ودعمهم لداعش بعد أن كانوا مختبئين في جحورهم لسنوات عدة .
ٲنا بغيت نعرف حاجه وحدا! هاد المرصد هذا منين كيجيب هاد الارقام و هاذ المعلومات؟؟
laisse l’Iran et ses problèmes, se sont vos amis les juifs et américains qui sont derrière cette création maudite de daesh, leur objectif est la réalisation du grand Israël tel que tracé tres lontemps deja, le quatar est le pourvoyeur financier, la turquie est a 100 pour cent complice
داعش ما هي اﻻ فيروس لضرب اي دولة تحت راية الإسلام لأسباب اقتصادية لا دينية لأن الإسلام دين رحمة لا دين عذاب
يجب. تغيير العقليات قبل كل شيئ لان لو لم نغير العقليات سيكون الخطر اكبر لان حتى لو لم يذهبوا سيبقون مثل الخلايا النائمة لذا فالتعليم التعليم ثم التعليم فكروا لماذا يذهب اغلب هؤلاء من مدينة تطوان لانها عانت من التهميش. في الماضي و. و بالتالي اصبح سهل استقطاب سكان هذه المدينة العريقة اذن هنا مسؤولية الدولة حاربي التطرف الفكري و ازرعي التسامح وركزي على مدينة تطوان لكي لا تكون حاضنة لهذا الغكر و بالمناسبة هناك ثفحة في الفيسبوك اسمها مباشر من تطوان غي الظاهر هي صفحة إعلامية و في الباطن تمرر افكار متطرفة و داعشية و لاقت اسنكار الكثير من الناس و لكنها مؤخرا تجمع اثبحنا نرى معلقين دواعش المرجوا من السلطة القبض على من ينشر هذه الأفكار و لو بطريفة تمويهية
بسم الله والصلاة على نبيه الكريم
رمضان مباركم للأمة الإسلامية
نعمة الأمن لا تضاهيها نعمة.
الحمد لله الذي أمننا في بلدنا.
نتمني ان جميع الشباب المغربي ان لا يلتحقوا بهده العصابات الاجرامية القاتلة الضالمة لان الجنة ممكن ان تدهب لها فقط بالاعمال الحسنة واحترام الدات الإنسانية سواء اكانت اجنبية ام عربية لالقتلها واسقاط كرامتها مثل ما يفعل هؤلاء الوحوش الدواعش
نحن المغاربة لنا خصوصيتنا وليس من منهجها التقتيل وإقصاء الآخر ونحب الخير للناس ولنا بيعة لأمير المؤمنين محمد السادس حفظه الله لا نخلعها أبدا ومن الواضح أن داعش صناعة أمريكية صهيونية لبث التفرقة و لتقسيم المنطقة واستنزاف ثرواتها.
داعش بكل بساطة هي نتاج الفكر السلفي الوهابي في نسخة معدلة و متطورة، تتواجد في رقعة جعرافية تغيب عنها سيطرة الدول و يتوفر فيها السلاح و آلاف من السذج الذين يتصرفون طبقا لفكرة السمع و الطاعة. و يبقى كل سلفي أو وهابي هو مشروع داعشي رغم ما قد يبديه من رفض جرائم التنظيم. المغاربة كانوا مسلمين و لا زالوا قبل أن تصدر السعودية إلى المغرب هذا الفكر المتطرف
في الحقيقة هاد المشكلة ديال داعش نشفوها من جوج جهات اﻷولى أن هاد مايسما بالسلفيين وجدوا ضالتهم في تنظيم الدولة التي تغريهم بإقامة الدولة
اﻹسﻻمية لتطبيق الشريعةوالجهة الثانية أنهم مبتلون
بخفة العقل وقصور النظر والسطحيةفي التعامل مع
النصوص الدينية وفهمها وبالتالي سهل التغرير بهم رجاﻻ ونساء.أنشر هيسبريس
اولا هم يستقطبون الناس من اجل الجهاد في سبيل الله بينما المجاهد هدفه المال و الطرف الاخر اهداف اخرى سنتطرق اليها . فاين القتال هنا لوجه الله ؟ ثانيا داعش ميلشيات هدفها الاصلي بيع النفط لتركيا و امريكا من اجل السيطرة على دول ونشر الفكر السلفي المتخلف بين الناس . انصح الشباب المغاربة بعدم الالتحاق بداعش لان مصيرهم سيكون جثة مقسمة الى اشلاء و عقاب لدى رب العالمين لتشويه الدين في العالم
داعش افلست و ستعلن افلاسها قريبا
أصبح.الكل.يعلم.بخطط.الغرب.وإيران.للسيطرة.على.المنطقة.وتقسيمها.إلى.دويلات.قومية.وطائفية.ومذهبية.والتحكم.بالثروات.مع.أن.هناك.خلافات.قديمة.بين.الفرس.والروم.الآن.عدوهم.واحد.الإسلام.والمسلون.داعش.خوارج.صنع.فارسي.روماني.مارق
السلام عليكم
هدا رد على تعليق 28،
على حساب كلامك ممنك أي واحد ويجيب سيف ويقطع راس أي واحد لأنه لا أحد من إمكانه تطبيق الدين 100% لأن الكمال لي الله وحده وأن إيمان الناس درجات والجنة درجات وبالتالي منطقك مغلوط ، فمنطق كتاب يهدي وسيف ينصر سيرجع مجتمعنا الي العصور الحجرية.
قوله تعالى : ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125) وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ (126) وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ (127) إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ (128) [سورة النحل : 125: 128]
هذا ان دل إنما يدل على ان المغاربة شعب واع يميز بين الصواب و الخطء إلا القلة القليلة اللذين لا يفقهون في الإسلام معناه الحق و ندعوا لهم بالهداية، فطوبا لنا بوطن امن و شعب واع وهذا من فضل ربي و الحمد لله
الأعلام العربي الغبي يتحمل جزء مهم من مسؤولية دغدغة المشاعر الشباب من الأمة العربية و الإسلامية عبر القنوات الفضائية التي وظفت لغرض عرض مشاهد و أحداث سوريا … و الكثير من الشباب ألتحق بداعش أو بالجيش الحر أو أي جهة أخرى تحت أسماء خداعة … كما أن الكثير من ذهب و رأى بأم عينه أن الحرب ليست جهادًا و حرب لتحرير الشعب السوري على العكس من ذلك خالص هو لتشريد شعب جديد بأسم الحرية و الأحرار ووو
داعش و الجيش الحر و الفر سوى أدوات ماسونية لتخريب خريطة العربية و تزعزعة تماسكها .. و تذكروا كلما سقط نظام واحد من الأنظمة الدول العربية أو دخل في عدم إستقرار بشكل تلقائي سيعكس على دول أخرى … و ليبيا خير مثال
العرب الأغبياء كانوا يظنون أنه خيرأ لهم في حين هو شر لم تشهد له العالم بمثيل … صحيح أننا متعطشين إلى العدل و الحرية و الديمقراطية حقيقية قبل أي شيء لكن ليس على حساب قومتنا و إستقرارنا لنصح متشردين وتاركين كل شيء في بلد أما أن تموت أو تَقبل غيرك لكي لتعيش كالوحش البربري
و الإعلام هو سحر في حد ذاته يسحر بها عيون الناس دون إدراك
و أسئلوا من هاجر لسوريا ليقول لكم حقيقة كل ذلك .. هرج و مرج
لمعرفة حقيقة داعش اعرفوا من له مصلحة في انتشارهم…إنها الصهيونية العالمية بكل تجلياتها… إنها تعلم الجهاد الحقيقي الذي علمنا إياه رسول الرحمة و تشوهه بجهاد داعش(سنية) و حالش(شيعية) و…و…و…حتى إذا ما انتشر الوجه القبيح لتلك المجازر بين أطياف المسلمين ستتم محاربة الجهاد الحقيقي الذي ينغص حياة الصهيونية العالمية… لأنهم يعلمون حق اليقين أن الإسلام هو عدوهم لأنه يحارب الشر بلا سلاح (وقل ظهر الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهوقا)… لهذا لا يريدون لنا لا تنمية ولا أمنا ولا خيرا…و كنت أسأل نفسي كيف ولماذا سينطق الحجر والشجر ليفضح مكان اختباء اليهودي(الصهيونية العالمية المجرمة التي تعيث بالأرض فسادا)للمسلم كما ترويه لنا الأحاديث النبوية الشريفة الصحيحة.أليس لأن إجرامهم سيتخطى كافة الحدود و التخيلات حتى ما تستطيع الأرض تحمل جرائمهم…فإذا كانت هذه الصهيونية العالمية وراء انتشار هؤلاء المجرمين فسأكون عرفت الجواب…