المغربُ لا يزال واحدة من أبرز نقاط تسلل المهاجرِين غير النظاميِّين صوب أوروبا، فبالرغم من الجهُود المبذُولة بين الرباط ومدرِيد على مستوى التنسيق الثنائي، لا زالَ الحالمُون بأوروبا يجدُون في مدينتي سبتة ومليليَّة أقصد سبيلٍ إلى “الفردوس الأوروبي الموعُود”.. ذاكَ ما يكشفهُ تقريرٌ لـمعهد “كاتِستُونْ”.
التقريرُ أوردَ أنَّ أزيد من 19 ألف محاولة لتخطِي حاجز مليليَّة من لدن مهاجرِين جرى تسجيلها في عام 2014 لوحده، في الوقت الذِي نجحَ زهاء 7500 مهاجر في دخُول مدينتَي سبتة ومليليَّة خلال العام النفسه، علمًا أنَّ أزيد منْ 3 آلاف، بين الملتحقِين بأوروبا غبر الثغرين المحتلين، كانُوا سوريِّين يبحثُون عن لجُوء.
أمَّا طالبُو اللجُوء لدى بلدان الاتحاد الأوروبي فوصلَ عددهم مستوى قياسيًّا، بحسب أرقام “كاتستُون”، بمناهزته 715 ألفًا، خلال الاثني عشر شهرًا المنصرم، حتى أنَّ طلبات اللجوء إلى النمسا في الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالِي ارتفعتْ بـ180 في المائة، جرَّاء تنامِي الصراعات والأزمات المسلحة حول العالم.
من جانبها، هيأت اللجنة الأوروبيَّة مخططًا لقبُول 40 ألف لاجئ، على مدى عامين، لأجل استقدام 20 ألف لاجئ من مخيمات اللجُوء في الشرق الأوسط، وذلك بعدمَا أبدت عدةُ دول استقبال تذمرها من تحمل القسم الأكبر من المسؤُوليَّة الإنسانيَّة، خلال العام المنصرم، وقدْ فاق عددُ اللاجئِين حول العالم 60 مليونًا.
ويوردُ المعهد أنَّ القبُول بأعداد هائلة من المهاجرِين في أووربا يغذِّي الانقسام في الرؤى بين الدُّول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، حيثُ إنَّ دُولا ترفضُ إفساح المجال أمام موجةٍ جديدة من الوافدِين، على اعتبار أنَّ أوروبا لا تزال تئنُّ تحت وطأة الأزمة، ولا قبل لها بدفع ميزانيَّة ضخمة لأجل التضامن. بينما تقُول بلدان الجنوب الأوروبي مثل إسبانيا وإيطاليا إنُ لا يعقل أن تتكبد مصاريف صد المهاجرِين لوحدها، كي تكفَّ الظاهرة عن مجمل القارة.
في غضون ذلك، تحتدث الدانمارك عن صعوبة في إدماج اللاجئِين عندها في سُوق الشغل، مشيرة إلى أنَّ ثلاثة من أصل كلِّ أربعة لاجئِين دخلُوا إلى البلاد منذُ بدايات ألفين عاطلُون عن العمل، ما يعنِي أنَّ القبُول بالمزِيد سيفاقمُ أرقام البطالة، بينما تشكُو فرنسا ما تراهُ تقاعسًا من إيطاليا في الاحتفاظ بمن يلجؤُون إليها والسماح لهم بالعبُور إلى فرنسا.
ولتحقيق تساوٍ بين البلدان الأوروبيَّة في استقبال اللاجئِين، ترى النمسا وألمانيا اللتين تستقبلان العدد الأكبر من اللاجئين أنَّ من الأنسب في تدبير الملف اعتماد حصَّة عدديَّة يلتزمُ بها كلُّ بلدٍ في الاتحاد الأُورُوبي، وهو الأمر الذِي تتنصلُ منه دول مثل فرنسا وإسبانيا وبلجيكَا وترفضُ اعتمادهُ.
Le Maroc doit s'imposer comme un pays d’immigration positive, nous devons combattre les racismes dans notre pays et créer un bon environnement pour acceuillir les jeunes d'afrique qui vont pouvoir attirer éventuellement des investisseurs de leurs pays, ou qui vont encouragé l'investissement marocain dans l'afrique.
مع الاسف اوروبا الفردوس الاوروبي والدول العربية الجحيم العربي.
Il faut d'abord résoudre le pb des africain qui s'installent au feu rouge! leurs situation est intolérable et ils représentent un danger pour les citoyens ! marocain
للتعليق رقم1
يااخي هل تعلم لو تدفق مليون لاجئ من (60) مليون لاجئ في العالم .ماذا سيكون المغرب في هذه الحالة.وهو يعتبر من بين الابواب ا لتي يتخذها المهاجر معبرا له الى اروبا.حتما ستكون كارثة كما هو الحال في يومنا هذا .ان المواطن في الشمال وشمال الشرقي يعاني كثيرا من عبئ هؤلاء المهاجرين .فالعبرة واضحة كما حدث مؤخرا في مدينة طنجة.لذا نحن لسنا بعنصريين لا بالعكس .مجتمع كريم متسامح يود الخير لكل من هب ودب اليه .لكن يبقى لكل حال احوال…رمضان كريم وعيد سعيد على الامة الاسلامية قاطبة%
أقسم بلاه المغرب حسن من أربى حنا عنشفرا فبلدنى وولادلحرامكيتعداو علمواطن وعادزيدنها نرءس بلدية بسيرا مرسيدس علزين لخدمة لخدمن
اسهل حل للهجرة السرية وتدفق ملايين الافارقة العاطلين والجائعين والفارين من ويلات الحروب نحو الفردوس الاوروبي هو استقلال سبتة ومليلية واعادتها الى المغرب لانهما يعتبران اخر معاقل الاستعمار في العالم هذا الاستعمار الدي يعتبر وصمة عار في جبين الاتحاد الاوروبي واسبانيا الاستعمارية .
أعتقد أنه إسبانيا وأوروبا لا يريدون حل هذا المشكل.
المسألة بسيطة جداً. يجب وضع موجات كهربائية على تلك الأسلاك. ووضع حاجز أخر من الأسلاك الكهربائية.
من يقترب من المنطقة فسيعرف بأنه سينتحر.
نقطة إنتهى.
La seule solution pour les espagnols concernant l immigration c est de restituer SABTA et MLILIA au MAROC au lieu de s'enteter sur les territoires qui ne leur appartiennent pas
كمواطن مغربي ا عيش خارج الوطن لا أرا كيف ان المغرب ذو الثروات المحدودة و بطالة متفاقمة بين الشباب مع ديون خارجية تقيلة ان يستوعب أعداد من المهاجرين مع العلم ان جلهم يريدون العبور الا الدول الغربية ،فكلما عبرت قلة منهم الى أوروبا سياءتى ضعفهم انها دوامة لن تنتهي.
الله يحفظنا لو كانت الدول العربية فردوس مثل أوربا لأستعمرتنا الغوريلات
on reve tous d aller en europe ou amerique