لماذا لا تعطِي حملاتُ الوقاية من حوادث السير أُكلهَـا في المغرب؟

لماذا لا تعطِي حملاتُ الوقاية من حوادث السير أُكلهَـا في المغرب؟
الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:00

عمَدتْ وزارة النقل والتجهيز إلى بثّ وصلات تلفزية وإذاعية تحسيسيّة للوقاية من حوادث السير، حيث جاءَ ذلك بعْدما شهدت السنة الحالية حوادث سير مروّعة مثل “فاجعة طانطان” التي أوْدتْ بحياة أكثرَ من ثلاثينَ طفلا.. وبالموازاة مع التحسيس التلفزيوني بمخاطر الطريق، يتمّ تنظيم “خيامٍ للسلامة الطرقيّة” مع مَقدم العطلة الصيفية.

هذه الحملاتِ التي تُشرفُ عليها وزارة التجهيز والنقل واللوجستيك واللجنة الوطنيّة للوقاية من حوادثِ السير غالبا ما لا يُوازيها انخفاضٌ ملموس في عدد الضحايا، من القتلى والجرحى الذين يسقطون كلَّ يوم على قارعة الطرُق، وإنْ كانَ العدد قد انخفض خلال السنة الماضية بأزيدَ من 9.30% “إلا أنّ عدد القتلى ما زالَ مرتفعا” بحسب تعبير الوزير المنتدب لدى وزير النقل والتجهيز محمد بوليف،في لقاء لتقديم برنامج عمل الـCNPAC.

العُنصر البشري هو المسؤول؟

عندما وقعتْ “حادثة طانطان” نزَّه وزير التجهيز والنقل واللوجيستيك، عزيز الرباح، الطريق عنْ أيّ مسؤولية في وقوع الحادثة، وقالَ في جلسة عموميّة بمجلس النواب: “لا علاقةَ لهذه الحادث بالطريق، ولا علاقة لأغلب الحوادث بالطريق”، وقبل ذلك قال الرباح في لقاء بمراكش إنّ العاملَ البشري هو المسؤول عنْ أغلب حوادث السير التي تحدث في طرق المغرب، مطالبا بـ”العمل على تهذيب السلوك، من خلال الاشتغال على العامل الثقافي، لنقل سلوك الناس من بُعده الفوضوي إلى المستوى المدني”.

وفي خضمّ تحميل وزير التجهيز والنقل مسؤوليةَ حوادث السير التي تخلف آلافَ القتلى والجرحى في المغرب كلّ سنة للعنصر البشري، ولـ”عواملَ أخرى”، كما قال في البرلمان، يمكن التساؤل: “لماذا لمْ تُسهم حملاتُ الوقاية من حوادث السير في تخفيض عدد الحوادث بشكل ملموس”؟ وتكمُن أهميّة هذا السؤال في كوْن الدّولة وضعتْ مخططا، للفترة من 2013 إلى 2016، وضُوعفت الاعتماداتُ الماليّة المُخصّصة لخفض حوادث السير ثلاث مرات، كما قالَ وزير التجهيز والنقل في البرلمان.

“الحملات التحسيسية التي تنظمها وزارة النقل كل سنة للتحسيس بمخاطر الطريق ، أصبحت مع مرور الوقت تُشبه الروتين السنوي”، يُعلّق رضوان الحسني، وهوَ فاعل جمعوي، مُستدلّاً بالفضاءات التي يتمّ اختيارها من طرف الوزارة الوصيّة على قطاع النقل، وهي في الغالب فضاءاتٌ على هامش المهرجانات بالمدن السياحيّة أو ببعض الفضاءات التي تعرف إقبالا من طرف المواطنين، ويضيف الحسني: “في هذه الفضاءات يتسلّم الزوار مطويات أو يشاهدون بعض اللوحات الإشهارية التي تنقل مشاهدَ أو تنبيهات لحالات حوادث السير أو مخالفات مؤدية إليها، لكنْ دونَ تأثير”.

حملاتٌ تحسيسيّة موسميّة

في ساحة “باب المريسة” بمدينة سلا تمَّ نصبُ إحدى خيام حملة الوقاية منْ حوادث السير منذُ أسبوع.. كانَ الزمنُ عصرا حين تواجد داخلَ الخيمةِ بضعة أطفالٍ جالسين إلى طاولات ويتلقّون معلومات ونصائح حوْل التعامل مع الطريق، أمّا “الكبارُ”، على قلّتهم، فيكتفونَ بإطلالةٍ خاطفةٍ، ويحملون بعْض المطوّيات ثمّ ينصرفُون.. “همّنا الأساسي هو توعيّة الناشئة بالدرجة الأولى، لأنّ الأطفالَ هم من سيحمل مشعل الغد”، يقول زكرياء الشواي، وهو عضو بالجمعية المغربية لتربية الشباب فرع سلا، الشريك في العملية.

ويتقاطع رأيُ الشواي مع رأي الحسني، فهُوَ بدوره يرى أنّ ثمّة حاجة إلى إعادة النظر في الحملات التحسيسية بمخاطر الطريق وفي طريقتها، والشريحة المُستهدفة بها، ويرى الحسني أنَّ على مسؤولي وزارة التجهيز والنقل التركيز على الاشتغال من داخل المؤسسات التعليمية وتشجيع الشراكات والمبادرات التي تتمُّ داخل فضاءات المؤسسات التعليمية بالخصوص، “على اعتبار أن احترام قواعد السير كان ولازالَ وسيظل ثقافة وتربية يُستحسن ترسيخُها في أبنائنا منذ الصغر” وفق تعبيره.

عُنْصرٌ آخرُ يَرى الحسني أنّ تفعيله ستكونُ له نتائج إيجابية لتخفيض عدد حوادث السير مستقبلا، وهوَ تضمينُ مواضيع ومواد تربوية تعليمية بالمقررات الدراسية حتى يتشبع أبناء المغاربة بثقافة احترام قواعد السير منذ الصغر، وهوَ ما سيجعل رسائل الحملات التحسيسية ذاتَ فعّالية، “من أجل ترسيخ والتذكير بما تمّ تلقينه في مرحلة الصِّغر”، داعيا إلى أنْ تمتدّ الحملات التحسيسية والوصلات الإشهارية على طول السنة، وأن يُساهم فيها مشاهير المجتمع من فنانينَ ورياضيين وغيرهم، وإخراجها من طابع “الحملات الموسميّة”.

في السياق نفسه يقول زكرياء الشواي، في جُملة يُلخّصُ فيها عُصارة التجربة التي راكَمَها من خلال التعامُل مع مستعملي الطريق: “نعملُ على توعية المواطنين من مختلف الفئات العمرية، لكنَّنا نُركّزُ أكثر على تحسيس الأطفال بالدرجة الأولى، أمّا الكبار مَا عْنْدك ما تْحْسّسْ فيهم، التحسيس ديالهم هو العقوبات الزجرية”، غيْرَ أنّ ذلك لا يمْنعُ زكرياء وزملاءَه من العمل على توعية الكبار من خلال القيام بخرجات إلى المدارات الطرقيّة، “فعلى الأقلّ ستدفعهم النصائح التي نوصلها إليهم إلى احترام قانون السير ولوْ لبضعة أسابيع”، يقول المتحدّث.

مُدوّنة “سويدية” لواقعٍ مغربي

في سنة 2010، تمّ تفعيلُ مدوّنة سير “جديدة” في عهد وزير النقل والتجهيز كريم غلاب.. المُدوّنة أثارت جدلا كبيرا وسُمّيت بـ”المدوّنة السويدية”، على اعتبار أنّ قوانينها مقتبسة من قانون السير السويدي، ورغم الإجراءات المشدّدة التي جاءتْ بها المدوّنة، إلا أنّ عدد ضحايا حوادث السير في المغرب ظلَّ فوق حاجز أربعة آلاف قتيل سنويّا، بلْ إنّ حوادثَ السير ارتفعتْ بنسبة 2 في المائة سنة 2012، مقارنة مع سنة 2010، تاريخ تفعيل مدوّنة السير الجديدة، أمّا الخسائر المالية التي يتكبّدها المغرب سنويا جرّاء ارتفاع حوادث السير فتصل إلى 11 مليار درهم سنويا.

خلالَ الشهر الماضي، قامت الحكومة الحالية بإدخال عدد من التعديلات على “مدوّنة غلاب”، استجابةً لمطالب المهنيين، والمواطنين العاديين الذين يروْنَ أنّ المدوّنة تتضمّن بنودا مُجحفة، ورُغم تضييق المُدوّنة، بعد التعديلات الجديدة، الخناق على المتلاعبين بالشواهد الطبية، وأقرّت إجراءات لمحاصرة السائقين تحت تأثير الكحول، والتوجّه نحو تخفيض الغرامات… إلّا أنَّ الإشكالَ الأكبر، “يكمن في غياب تطبيق القانون على الجميع”، بحسب رضوان الحسني.

ويوضّحُ المتحدّث: “التعديلات التي أدخلتْ على المُدوّنة كلها إجراءات في رأيي مستحسنة، لكنها لم تُلامس المشكل الحقيقي لحوادث السير بالمغرب”، مضيفا أنَّه في الوقت الذي يتمّ التشدُّد من طرف مراقبي الطرق على شريحة من المواطنين، يتمّ غضّ الطرف عن حافلات النقل العمومي المتهالكة التي تجوب شوارع مدن المملكة، وسيارات المصالح الحكومية التي تتجوّل وسط المدن وقد لا يتوفّر بعضها على التجهيزات الضرورية، ولا يحترم سائقوها قانون السير، أمام أعين رجال الأمن والدرك.

ويضيف الحسني أنَّ الإشكالَ الكبيرَ الذي ينبغي الاشتغالُ على إيجادِ حلّ له يكمُن تحديدا في عدم تطبيق القانون على الجميع دون تفضيل أحد على آخر، موضحا أنّ التغاضي في أحيان عن تسجيل مخالفات لبعض “المحظوظين” يُولّد لدى السائقين الذين لا حظوة لهم إحساسا بـ”الحكرة” وبالتالي يتمرّدون على القوانين ويلجؤون إلى طرق ملتوية للإفلات من العقوبات الزجرية، مشيرا إلى أنّ القوانين الزجريّة لا يجب أنْ تطال السائقين لوحدهم، بل حتى بعض ممثلي سلطة المراقبة “الذين يبتزّون المواطنين عند تسجيل المخالفات وتحويلها إلى إتاوات”.

ويبْدو أنَّ رأيَ الحسني هو السائد وسطَ المهتمّين بمجال السلامة الطرقية، فعلى الرغم من أنَّ وزيرَ التجهيز والنقل قالَ أمام البرلمان إنّ الدّولة أعدّتْ مخططا لتخفيض عدد حوادث السير، وضاعفت الاعتمادات المالية المرصودة لهذا الغرض ثلاث مرّات، كما ضاعفتْ عدد مراقبي الطرق، وضاعفت نسبة المراقبة على الطرق بأزيد من 60 في المائة، إلّا أنّ كل هذه الإجراءات، حسب زكرياء الشواي، لنْ تُجدي نفعا، طالمَا إذا لم يوازيها تطبيق القانون بصرامة، قائلا: “حْنا المغاربة كامونيين، ملّي نتدْقّو كانعطيو الريحة”.

ويقصد بكلامه أنَّ العقوبات الزجريّة التي جاءت بها مدوّنة السير لن تؤتي أكلها طالما هيَ مُجرّدُ حبر على صفحات مدوّنة السير، موضحا: “أورُوبا لم تحارب حوادث السير بالتحسيس فقط، بل بالقوانين الزجرية، والمشكل الذي نعاني منه في المغرب هو أنّ القوانين لا تفعّل، ولوْ أنَّ عناصرَ الدرك والأمن يطبقون القانون لانْخفض عدد حوادث السير”، وفي السياق نفسه يقول الحسني إنّ تخفيض قيمة الغرامات المفروضة على السائقين في التعديل الأخير الذي طالَ المدوّنة لنْ يحلّ المشكل، إذا لم تتغيّر عقليات الساهرين على إنفاذ القانون.

مُعضلة مُركّبة

وردّا على ما سبقَ لوزير التجهيز والنقل عزيز الرباح أنْ قاله بشأن تحمّل العنصر البشري للمسؤلية الكبرى في حوادث السير التي تقع في المغرب، قال الحسني إنّ قضيَّة حوادث السير في المغرب مُعضلة مركّبة ولا يمكن تحميلُ طرف دون آخر مسؤوليتها، مشيرا إلى أنّ مسؤولية العنصر البشري “واردة وبقوة”، إلا أنه شدّد على أنّ هذا التبرير “لا يمكنه أن يغطِّي على واقع الحالة المتردية للطرقات ببلادنا بالرغم من المجهودات المبذولة في هذا الإطار، فأغلب الطرق متهالكة وتفتقر إلى علامات التشوير أو تنعدم بها بشكل نهائي في عدد من النقاط، كما تفتقر طرقاتنا للإضاءة اللازمة”.

وفضلا عن الحالة العامّة للطرق، يُوردُ الحسني عواملَ أخرى يقول إنها تساهم في ارتفاع عدد حوادث السير في المغرب، ومنها التزايد السريع لأسطول السيارات نتيجة التسهيلات التي باتت شركات السيارات توفِّرها للراغبين في اقتنائها، وكذا الحاجة التي باتت ماسَّة لوسيلة النقل الخاصة التي تحمي المواطنين من جحيم وسائل النقل العمومي وهو ما أدّى إلى جعل طرقات المغرب تعرف حالة اكتظاظ شبه دائمة، فضلا عن الحالة الميكانيكية لسيارات الأجرة والحافلات وحتى السيارات الخاصة لغياب المراقبة الصارمة والمسؤولة.

عاملٌ آخرُ من العوامل التي يرَى الحسني أنَّها تسهم في ارتفاع عدد حوادث السير في المغرب يتعلّق بـ”التلاعُبات” التي يلجأ إليها بعْض أصحاب مراكز الفحص التقني للعربات، فهؤلاء، يقول الحسناوي، أصبحوا يتفنّنون في إطلاع زبنائهم على طرق التحايل على أجهزة المراقبة التقنية للتغطية على بعض العيوب التي تعتري العربات، والتي تكون أحيانا خطرة، وهوَ ما يشجّع أصحاب العربات على البحث عن مثل هذه المراكز التي تُعرِّض حياة وسلامة مستعملي الطريق وعابريها للخطر.

‫تعليقات الزوار

111
  • BMW
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:14

    لأن الأمية دايرة غزاوة فينا و التربية والتعليم و الوعي الله يجيب !!!

  • rachid
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:16

    المجتمع المغربي يحتاج لإعادة تأهيل شاملة بدأ من كيفية التعامل مع الأزبال مرورا بطرق الحوار و آداب النقاش الى كيفية تعامل الإنسان مع أخيه الإنسان…؛حالنا سيء جدا هذا واقع الحال.

  • الحسين قرقبو
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:19

    الرسم الكاريكاتوري هو الجواب على العنوان ……………

  • anti-PJD
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:21

    إن شاء الله هزيمة مدوية لهذا الحزب الذي نكل بالمواطنين طيلة أربع سنوات وجاء موعد رد الدين من طرف الشعب٠تحية خاصة لعبد العزيز أفتاتي الرجل الشهم والنزيه الوحيد داخل هذا الحزب وقد نلت حب كثير من المواطنين لعدم خنوعك بالنسبة للعثماني صحيح رجل طيب لكن بهدله بنكيران أكثر من مرة ولم يدافع عن كرامته قط مما أفقده كثير من الإحترام لدى المواطنين أما حامي الدين لا داعيلذكر سوابق هذا الشخص وإن ترشح لن يفلح وتفادى الهزيمة وحتى الذين ترشحوا ولا أحد منهم فيه الفرح ومن سيصوت عليهم لا كرامة له وشخصيا ممكن أن أصوت على لص وأنا عارف على أنه سيسرق بدل أن أصوت على شخص يستغل ويتاجر بالدين ويسرقني ويزيد على ذلك يستحمرني

  • Citoyen.fr
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:23

    La majorité des marocains ne savent pas conduire, on leur donne le permi âpre d'élément 3-5 h de conduites , les auto écoles et, les inspecteurs des examens de conduites sont responsables à 80% de nos malheurs sur route

    Regarder comment les gens doublent sur autoroute et reviennent aussi vite devant toi,,, crée garder comment ils vont tout droit dans un rond point où il faut tourner en rond..,,,

  • سفيان الوهابي
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:24

    غياب التفاني في العمل و الغش
    من أهم أسباب حوادث السير في المغرب

  • Mohamed
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:25

    الاشكالية تنطلق من التربية الاسرية لانها تشكل خلية من خلايا المجتمع ,ولكن يمكن ان تفسد الخلايا السرطانية كل الخلايا الصالحة وبالتلي يتحول الجسد الصحيح الى جسد سرطاني ,ولهذا ارى اننا نسير تحت العلاج الكيميائي لان مرض حوادث السير في مراحله المتاخرة سائره سائر الرشوة والاختلاس وعدم حب الوطن الا من رحم الله

  • عبد اللطيف
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:25

    لمدا لا تعطي حملات الوقاية من حوادث السير اكلها في المغرب ؟ لان رخصة السياقة فيما يتعلق بالتطبيقي 200 درهم رشوة تفي بالغرض ، ﻻن الفحص التقني 500 درهم رشوة كافية دون رؤية السيارة ،ﻻن معظم مرتكبي الحوادث تحت تأثير المهلوسات ،ﻻن الراجلين ﻻ يكلفون انفسهم عناء السير على الرصيف ، ﻻن المنظومة الاخﻻقية افلست ،ﻻن اعوان المرور يتصيدون السائقين بالاختباء بدل الظهور امامهم من اجل الوقاية ﻻن الوزارة الوصية تغرد خارج السرب ،ﻻن عﻻقة مستعملي الطريق من سائقين و راجلين و اعوان مبنية على التحدي بدل التسامح ،ﻻن الاعلام مشغول بالزين لي فيه ،ﻻن المستعجﻻت توفر الموت الرحيم لزوارها ،ﻻن صاحبي "ضلعة "ﻻن معرفتيش شكون انا،ﻻن…

  • moha o'trente
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:26

    Tant que le permis de conduire se vend dans toutes les villes marocaines les problèmes vont s'accentuer !!!!

  • رضى
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:27

    حيت بنادم ماوعيش، وأخى إديرو حمالات 24/24 فgاع لقنوات راه ناس لي خاصها تبدل تصرفات ديالها. و خاص ناس ليماكتحترمش قانون سير تعطاها لأعمال شاقة، و تيبقة أكبر مشكيل هو رشوة ثم رشوة، نهار تحيد رشوة 90% ديل لكسيد مغاديش يبقاو حيت بنادم غادي ولا يخاف، و سلام

  • حوسا امزميز
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:30

    حيت البوليس والجادار ميا كيقبطو شي وشيلا

  • Med Tger
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:33

    حملات التحسيس اصبحت مضيعة للوقت والامكانيات. في رايي المتواضع طبيعة الانسان و خصوصا في المغرب لا يصلح معها الا الزجر بصرامة. شخصيا لا حضت في الاونة الاخيرة تغيرا كبيرا في تصرف السائقين العاقلين على اثر الحزم الذي ابانت عليه الاجهزة المختصة. ولكن ما زال هناك متهورون خصوصا من الشباب يستحقون منعهم من السياقة مؤقتا او نهائيا للحماقات التي يرتكبونها

  • alal l9alda
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:34

    المشكل عندنا هو غلاء كماليات السيارات مستحيل سيارت بفرامل abc ان تتعرض لحادث حيث يمكن السائق ان يسوقها بارتياح حتى تكون سرعتها مفرطة يقدر يوقف على بعد متر بدون ارتعاش السيارة وهناك عدة كماليات للسيارة تساعد السائق انما السيارت بهذه الكماليات ثمنها مرتفع على العادية لازم ينقصوا في ثمنها لتشجيع الناس على تركيب هذه الكماليات كما باوربا

  • ABOUJALAL
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:37

    سيبقي. الوضع. علي. ماهو. عليه.مادام. المواطنون. وخاصة. الراجلين. لا. يحترمون. الانارات. الحمراء. اثناء. عبور. الطريق. كما ان المجالس. البلدية. لا تراقب. علامات التشوير. وتجديدها وكيف. لوزير. يراس. مجلس. بلدي ومشرف. علي القطاع. لا توجد بها. اشارات. تشوير. وكيف. لمواطنون. تظهر. عليهم. علامة. الثقافة. والوقار لا يحترمون. قانون السير. كساحة. البريد. بالرباط. مثلا

  • اوديع مصطفى
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:38

    عدم الوعي والاحساس هما السببان في عدم إنجاح هذه العملية (الوقاية من حوادث السير)وعدم احترام الإشارات ثم السبب الرئيس هو أن أغلب السيارات يجب حجزها ولا يسمح لها ابدا استعمالها لأنها لا تستجيب إلى المعايير السلامة الطرقية

  • Aziz
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:41

    Lorsque l'on légifère des lois et des sanctions sur les infractions du code la route sans que cela n'aboutit à bons résultats, cela signifie qu'il doit y avoir un travail en amont sur les communautés dont les utilisateurs de la route. À traves d'autres méthodes on peut intervenir pour sauver les vies, faire une immixtion dans le comportement des personnes. Il y a dans ce sens une science qui s'appelle la PCG, elle est faite pour ce genre d'action entres autres. J'en ai parlé il y un an avec un docteur Québécois spécialiste en la matière, du cas marocain des accidents de la route, me révélant que en l'espace de 6 mois on peut sentir le changement si on applique la PCG. Sincèrement, je voulais apporter mon soutien à mon pays, mais je me suis dit :« je vais contacter le Ministère, il vont réponde ou pas!Vont-t-il manifester un intérêt pour ma démarche…» car il faut signaler qu'il s'agit d'un travail professionnel sous forme d'étude et plan d'actions et des suivi sur le terrain,

  • حسن الهبيل ™
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:42

    لأنها بنيت على باطل… يعني التوعية تنفع فقط في الدول التي لا توجد فيها أمية ولا جهل… بمعنى أن غالبية السائقين الذين تسببوا في حوادث مميتة لا يفهمون ماذا تعني تلك الجملة التي تقول :لا تسرع يا أبي فنحن في انتظارك فهم غالبا ليست لهم أولاد يعني عزاب والاحصائيات تقول أن غالبية السائقين ممن تسببوا أو قضوا نحبهم في حوادث السير هم في سن الثلاثين بمعنى انهم متهورون ونادراً ما يتسبب شخص مسن في حوادث السير.

  • ابو خولة
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:42

    شعب الزجر :
    نحن شعب لا يعير للتربية ولا للتحسيس اهتماما ويضرب للزجر والعقوبة ألف حساب لذلك وجب تفعيل هذا الجانب دون تردد وبجرأة متناهية خاصة على السائقين المهنيين الذين يعثون في طرق المغرب فسادا بدوعى أنهم حصلو على هذا (الحق) بالإضراب والنضال.. ويدعون أن الطريق هي السبب ثم يطلقون العنان للسرعة والدوبلاج الخطير واستعمال الهاتف ووو… وإلا سوف يستمر الأمر على ما هو عليه حتى تقوم الساعة…

  • ادريس
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:45

    لماذا لم يذجز استفتاء حول مدونة السير؟ لأن أغلب السائقين غير متفقون على بنو دها . يجب تغيير علامات التشوير التي لا يحترمها السائق لأنها أصبحت متجاوزة أو ليست في محلها كذلك الخط المتصل وجعل الطريق مزدوجة في المنحدرات والعقبات . أصبحت المدونة مصدرا لضخ المال في الخزينة وفي بعض الجيوب……

  • مغربي
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:45

    كلمة واحدة تلخص كل ما يعيشه المغرب "الفشل"

  • محمد
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:47

    لان الطرق غير صالحه للراجلين فما بالك بالسيارات

  • abdellatif
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:49

    ببساطة لأن المشكل ليس في البنية التحتية الطرقية ولكن البنية الفكرية والعقلية لسائق المغربي

  • abdellatif
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:49

    ببساطة لأن المشكل ليس في البنية التحتية الطرقية ولكن البنية الفكرية والعقلية لسائق المغربي

  • walou
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:50

    لا حياة لمن تنادي . كلشي عوج واش غير قانون السير ، حتى قانون مامقاد : الزبل ، الكريساج ، الكلام الفاحش …. غير الله يدير شي تاويل

  • احمد السعيدي
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:51

    الحل هو تطبيق بنود المدونة بما فيها تلك التي تنص على رجال الطريق ومراكز الفحص التقني والسائق ووو… وكل هذا بعد إعادة النظر في الحالة الطرقية المزرية.

  • far away
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:52

    The broblem is the roads in morocco if sweden have the same road that morocco have they will suffer the same problem.

  • faisal/holland
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:53

    للانه شعب متخلف هناك مثل فرنسي يقول اريني كيف تسوق السيارة اقول لك من انت مادام التعليم والصحة و القضاء في المحيض سنظل في المحيض

  • مواطنة
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:54

    العامل البشري هو المسؤول الأساسي، بسبب الأنانية وإهمال القوانين وعدم الاكتراث بالعواقب… يجب حجز رخصة السياقة لمدة سنة كل من ارتكب خطأ أدى إلى قتل أو عاهة…..

  • simo
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:54

    السبب الرئيسي بدون نفاق وإخفاء الشمس بالغربال هي الرشوة والزبونبة وتطبيق المخالفات سوى على الناس البسطاء الذين ليس لهم نفوذ أو أرقام في الهاتف المحمول تعفيهم من تحربر المخالفات. أما الحملات الموسمية فهي ليست سوى لملأ خزينة للدولة. فنحن مع تطبيق القانون ولكن علر الكل وبدون استثناء. فأخيرا أوقفني دركي ولفق لي مخالفة ضلما وما أحسني بالحكرة هو مرور ناس بسيارات فخمة ومرتكبين مخالفات ولا يتجرأ هذا الدركي لإيقافهم خوفا ان ينقل إلى الكركارات أو الراشيدية.

  • TEACHER
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:56

    الوقاية من حوادث السير الموسمية لا تعطي أكلها بالمغرب لأنها بكل بساطة مسألة تربية تبدأ بالبيت و تنمى و تكتمل بالمدرسة !

  • عبدو
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:58

    ليس المشكل في الحملات التوعوية و لا حتى المواطن بل المشكل هو الوسائل المستعملة في ذالك اولا الاذاعة او الراديو الذي يعتبر جهازا مهم لدا السائقين لم تعد هذه الوسيلة تسترعي الاهتمام وانا اتحدا اي واحد دابا اشعل الراديو قدام ولديه لانهو ولا حامض كثر من التلفزة عشرين محطة كلها باسلة اوا كعد تسنا امتا غادوز هذيك الحملة التحسيسية اما التلفزة فحدث ولا حرج الاحصائيات المزورة عن عدد المشاهدين لقنوات الصرف الصحي ففي الحقيقةغالبية المواطنين عندهم البرابول الحمد لله ولا رخيص

  • عبدالجبار
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:58

    لأنها وبكل بساطة تقدم من أناس ليسو من دوي اﻹختصاص مما يجعلها مادة مستهلكةوغير قابلة للهظم .

  • A bak
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 21:59

    نقول حسبنا الله ونعم الوكيل كل ما يمكن قوله وأن حوادة السير في تزايد والسبب الرئيسي بشري
    المواطن مغربي غير واعي ولا ينطبق أبداالقانون السبب الرئيسي تعاطي الخمور والسياقة بشكل عشوائي
    السلطات والشرطة ويا للأسف يحرصون على نقط بيضاء ويتركون النقط السوداء لأن النقاط البيضاء تعود عليهم بالرشاوي اما النقط السوداء فلها الله سبحانه وتعالى.

  • morchid
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:00

    الشعب غير واعي ثلاثين في المأة من المغاربة مصابون بالأعصاب والتوتر وامراض نفسية والربع منهم فراعنة اصحاب السيارات الفارهة لا يعترفون باشارات المرور بمجرد مكالمة هاتفية يفلت من العقاب الله الطف بنا

  • زيزي
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:03

    كفاية من حملات الاشهارية وبرامج الوقاية من حوادث السير هذه الافة لها علاج واحد ركبو كاميرات ف الشوارع اهنيونا

  • كب الماء في الرملة
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:04

    يجب تغيير العقلية قبل كل شيء .
    عندما نكون شعب واعي يعرف ما له وما عليه ستكون هناك إمكانية للإصلاح و باقل تكلفة ما دون دلك لن ينفع سوى وضع شرطي كل 500 متر

  • L.M
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:04

    Notre problème nous les marocains c'est que on se comporte comme des animaux la barbarie est dans nos gênes,on aime bien la frime ,l'ignorance est notre principe , 2015 et nous on s'est même pas si on traverse quand c rouge ou bien vert pour les piétons et le contraire pour les conducteur, la police ferme les yeux quand tu donne ou bien c ton père est mon copain,un grand bordel , l'état des route pas d'indication pas de lois rien que des moutons qui roule de gauche comme de droite et même au milieu de la bande sa me dégoûte cette bled de sa barbarie..

  • xxx
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:07

    لأن أغلب السائقين اميين، لا يعرفون القراءة ولا الكتابة.البلاد تهمش القاريين و تزعم الأميين في شتى المجالات :الحافلات،طاكسي سياحي،الفنادق،البرلمان،الجماعات،كيفاش بيتي هاد الشعب استوعب أهو ما قاريش.

  • omar
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:07

    la conduite sur route a été toujours l'expression de la pérsonnalité de l'individu . A travers la conduite on peux lire les caractères psychologiques du conducteur s'il est calme ou nerveux s'il est patient ou pas s'il peut pardonner collaborer aider ….. c'est sur ces qualités qu'il faut faire des compagnes de sensibilisation. Et pour que le résultat soit fructueuse il faut que le citoyen ait des des garanties de citoyenneté totale et non partielles tel droits liberté justice accès aux services publiques . santé éducation.et surtout égalité devant la loi et pas de déscrimination sociale. Autrement tout autre action restera une perte d'argent et du temps.

  • ولد حميدو
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:07

    لان المغاربة يطبقون العكس
    فلو قالو لنا
    اكثروا من الحوادث سيحتاطون

  • البشي الادريسي
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:09

    مساهمة مني في اقتراح بعض الحلول للتخفيض من حوادث السير اقترح ما يلي:
    1-يجب وضع علامة التشوير بجميع شوارع المدن
    2- السرعة داخل المدار الحضري تحدد ب 40 كلم/ الساعة
    3- لابد من رسم ممر للمشات في اهم شوارع المدن
    4- يجب اخضاع كبارالسن والمحدد في 70 سنة لفحص طبي سنوي للاطلاع على حالتهم الصحية والبصرية للسماح لهم بالاحتفاظ برخصة السياقة.
    5- تطبيق القانون على الجميع بدون استثناء.
    6- كل من ثبت في حقه ( بحكم قضائي ) انه يسوق سيارته وهو في حالة الثمالة تنزع منه رخصة السياقة لمدة معينة او مدى الحياة حسب نوعية الجرم الذي ارتكبه.
    تلكم هي اهم النقط التي أراها ضرورية كمساهمة من مواطن له غيرة على وطنه.
    مع التحية الخالصة
    البشير الادريسي، ستوكهولم
    لكي لهم بالحفاظ على رخصة السياق

  • التازي
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:09

    حال طرقاتنا في تدهور مستمر….لا صيانة و كل الطرق الجديدة مغشوشة في الاصل …و نتاسف لبعض مظاهر الترقاع التي تقوم بها وزارة شبه التجهيز….و حالة الطريق الرىيسية رقم 6 بين فاس و تازة …3 كلمترات غرب تازة …و الله الشوهة المجودة و تخال نفسك في طريق غير معبدة رغم ان الترقاع ثم الترقاع لم يمر عليه سوى شهر……
    احترموا المواطنين….لماذا طرق الاستعمار لازالت صامدة و طرقنا في خبر كان…

  • مغربي مغترب
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:11

    الجواب بكل سهولة لان طرقنا من اسوء الطرق على مستوى العالم ..لان اغلب السائقين ليس لديهم القدرة على استعمال الطرق السيارة التى لا ترقى الى المواصفات العالمية.. اولا يجب إصلاح الطرق و توسيعها ثم نتكلم عن الوقاية من حوادث السير

  • Sami
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:15

    إن عدد حوادث السير هو مرتبط بالتنمية البشرية ، كلما كانت الشعوب متقدمة كلما عدد الحوادث كان ضئيلا و العكس صحيح، لذا فإن حملاتُ الوقاية من حوادث السير لن تفيد في تقليص العدد،
    عامل أخر يساهم في الحوادث في المغرب فهي الغنية الشعبية، لأن السائق عندما يسوق وهو يستمع الى اغنية دردك عاود دردك فان احتمال ان يتعرض الى حادثة يكون أكثر ، (مجرد رأي)

  • ملاحظ
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:20

    حوادث السير هي مجرد جزء من الكوارث التي تعيشهابلادنا و السبب بكل بساطة ، هو الجهل و انعدام التربية سواء داخل البيوت أو بالمدارس ، فسوء التعليم ينعكس بطبيعة الحال على سلوكيات الإنسان المغربي في جميع المجالات و من بينها السابقة . فالطفل الذي يرى والده يخرق الضوء الأحمر و لا يحترم علامة قف و يسير بسرعة مفرطة و يتجاوز في الخط المتصل بل الأدهى و الأمر أنك تجد أناسا يهيأ لك حسب السيرة التي يركبونها و الزِّي الذي يلبسونه و تحدثهم باللغة الفرنسية ، أنهم يحترمون الآخر قبل احترامهم للقانون لكن العكس هو الذي تلقاه و أنا أتحدث عن أناس يقطنون بالحي الذي أقطنه ، حيث إنهم يأخذون أبناءهم صباحا إلى المدارس و يسيرون في إتجاه ممنوع ، و يخرقون الضوء الأحمر و هم بذلك يربون أبناءهم على الحوادث ، هذا ناهيك عن رمي الأرباب من نوافذ السيارات . و كأن الشارع للآخر و ليس لهم كذلك إنها منتهى الأنانية و التفاهة . اللهم ألطف بِنَا .

  • مولود
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:22

    لماذا لا توجد ممرات الراجلين في اغلب المدن والقرى المغربية وان وجدت لا يستعملها الراجلون ولا يتوقف عندها اصحاب السيارات الا غي مدينة تطوان ولا يعاقب الساءقون على هذه المخالفة .يجب كدالك خضوع اصخاب الدراجات الى غرامات مالية لتهورهم وظلك لعدم توقفهم عند اشتعال الضوء الاحمر وخاصة في الدن الصغيرة. بعض المحلات التجارية والمقاهي خاصة تستغل الر صيف الخاص للراجلين ويرغم الراجلين للمرور على الطريق الخاص للسيارات وفي الاخير اتساءل لمدا انتشر مؤخرا حراس ببلدلة صفراء في جميع ازقة المدن المغربية يستنزفون جيوب السايءقين عند كل توقفهل السلطة هي التي سمحت لهم بدلك

  • حفرة بجانبها اخرى!
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:25

    حيت الطرقان زوينين ناضيين التوفنة والكياس كور عطي لعور !!!

  • Ali sanhaji
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:25

    الله يحد الباس. حرب بكل ما للكلمة من معنى. قتلى و يتاما و ارامل و معاقين, اضف الى ذلك الخسائر المادية. ممكن ان حالة الطرق تساهم لكن الانسان العاقل يتاقلم مع الضروف. العجلة و التهور هما السببان الرئيسيان. ثم حابة المغاربة عامة, والله كلما عدت للمغرب يتخيل الي ان عدد كبير من الناس "مرفوعين", "بنادم كاين ؤ ما كاينش".
    الله يلطف

  • خالد
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:26

    ا دا كانت هده الغرامات على ضخامتها غير كافية في نضركم و كما قلتم ان المغاربة كمونيين فانني اضن ان تحليلكم يروم جعل المخالفات جراءم حرب على المغاربة ان يدفعوا ثمنها من حريتهم مثلا من تجاوز السرعة فالدعيرة هي سنة سجنا عن كل كيلومتر زيادة مثلا من 60كلم/س الى 80كلم/س يستحق السجن لمدة
    20سنة نافدة مع امكانية السراح مع حسن السلوك بعد 14سنة نافدة اعتبارا ل 10% المسموح بها.
    الله يعفوا علينا من شي غلاب علينا اللهم لا تسلط علينا من لا يهابك و لا يرحمنا.

  • rachid
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:28

    يجب استبدال الدركي و شرطي المرور المغربي بأناس لهم من النزاهة ما يخول لهم تطبيق القانون و بذلك زجر كل المخالفين.فالرشوة التي تنهش في جسم رجال السلطة هي سبب مأساة المواطن المغربي على الطرقات.

  • فيصل أمريكا
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:28

    السبب واضح ولا يحتاج الى تفسير. شعب أمي همجي ، الأزبال متناثرة في كل مكان شوارع مهترئة ، حكومة فاسدة وأمية ضاربة أطنابها. في يوم من الأيام كنت راكبا سيارة أجرة كبيرة متوجها إلى سوق الأربعاء قادما من القنيطرة فطلبت من السائق بكل أدب أن يحترم قانون السير لأنه كان يسوق بسرعة جنونية ويتجاوز تلاث أو أربع سيارات دفعة واحدة فأمطرني بوابل من السب والشتم فيما كان باقي الركاب يذكرني بأن هناك موت واحدة! "فلما رأيت الجهل في الناس فاشيا& تجاهلت حتى قيل أني جاهل" فهل تجدي حملات توعية مع شعب مكلخ!! شعب ما زال يتبول ويتغوط في الشوارع كالحيوانات وحين تنهى عن ذلك يقولون لك " كدير العياقة" سيكون من الأجدر أن تقوم المدرسة بتربية المجتمع على قيم النظافة و الأخلاق قبل تعليم الكتابة و القراءة لأننا وبكل صراحة لا زلنا نعيش في القرون الوسطى. والله عندما ترى أمة محمد تعيش في العفن لا يمكن إلا أن تشعر باليأس و الإحباط.

  • rifi.nl
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:29

    لان المواطن تغلب عليه طابع الامية و الجهل و عدم الانظباط.و التهور و عدم المسؤولية

  • محمد
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:33

    لقد كنت البارحة في حي يعج بالسكان تدب فيه الحركة ليل نهار بدون نظام فقلت في نفسي
    برافو على المخزن الدي يتحكم في هده النمادج بينما نجد من لا يضبط حتى ابناءه و ينتقد الحكومة فالتربية من الاسرة و كما قال الفيلسوف سارتر في محاضرة

    اعطوني اربعة اخوة صغارا و حددوا الي من تريدونه ان يكون عالما و من منهم سيصبح مجرما و من سيزاول مهنة المحاماة و اي منهم سارجعه مختلا عقليا

    و ما قاله الفيلسوف يدخل في علم الوجودية

  • إفنينيو
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:37

    عرفتو مديرو دخلو شركات اسبانية تخدم لكم الطرقات راه كاتخسر الدولة الملايير وشي ماكايبان اللهم دوزو المشروع لنصاري اما خوتنا المغاربة مازال معطلين وضياع الأمانة لاحقاش مكايتحاكمو

  • marouinfo
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:41

    ببساطة لأن المغربي أصلا واعي بمخاطر الطريق دون الحاجة الى حملة توعوية لكن راسو قاسح إضافة الى أن السائق يعلم أنه في حالة تجاوز القانون سيفكها ب 50 درهم عندما يحصله الرادار ..

  • 3li
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:45

    لماذا لم تعط الحملة اكلها في محاربة حوادث السير? لان حالة الطرق متدهورة 2 تفشي الرشوة بالجهاز الامني والدركي 3 التساهل مع شاربي الخمر مستعملي المخدرات 4 سوء الفحص التقني 5جشع ارباب النقل الذي لا يهمهم الا الربح السريع 6 عدم احترام الاخر 6 مخلفات الامية مع عدم التسامح ٠

  • عمر من ﻻهاي في عطلة بالمغرب
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:48

    أكتب معلقا على الموضوع من خلال ما استنتجته وأنا في المغرب.
    والسبب الرئيسي هو النقص وإن لم أقل انعدام السلطة القانونية للحد من حوادث السير.
    كمثال على دلك هو وجود حواجز أمنية في مدخل ومخرج المدن وبما ان الجميع يعرف دلك فإن الكل هنا يحترم القانون وبمجرد المرور من هذه الحواجز وحيث لا وجود للشرطة ولا الدرك تنقلب الأمور رأساً على عاقب.
    دراجات نارية وهوائية بدون إنارة سيارات الأجرة فوق القانون ، لا أحد يقف عند الضوء الأحمر، الأرصفة محتلة من قبل أصحاب المقاهي والدكاكين ، احتلال الملك العام ووووووووو.
    إنها دولة بلا سلطة.

  • moh
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:49

    لان المواطن المغربي أكلخ كاءن على وجه الارض

  • said
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:53

    roulez doucement rien ne presse . En Amérique il y a des clubs de slow drivers qui roulent modérément en écoutant de la musique et en parlant de sujet et d autres tranquillement .
    Je suis sur la route j ai des enfants qui dépendent de moi ne M écrasez pas Svp . respectez ma vie et celle de ma famille AAFAKOM GROS BISOUS .

  • said
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:53

    roulez doucement rien ne presse . En Amérique il y a des clubs de slow drivers qui roulent modérément en écoutant de la musique et en parlant de sujet et d autres tranquillement .
    Je suis sur la route j ai des enfants qui dépendent de moi ne M écrasez pas Svp . respectez ma vie et celle de ma famille AAFAKOM GROS BISOUS .

  • خالد
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:55

    بسبب البنية العقلية و ليس التحتية لانه غالبا ما تقع الحوادث في الطرق الجيدة لانعدام احترام قانون السير
    و الاستثناء عند سكان مدن الشمال الدين عندهم عقلية شبه اروبية لقربهم من سبتة و مليلية

  • زهير
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 22:57

    الطرقات اهم شيء و ما دامت على حالها فلن يتغير شيء كنت اقول صحيح ان الخطء غالبا ما يكون بشري لكن حين مررت بتجربة تاكدت ان للطريق اهمية بالغة فحين تقود في مكان و فجاة تجد ان احدى عجلاتك دخلت في حفرة (خراجة) و من كان يسير خلفك صدمك لوقوفك المفاجء ؟؟؟

  • عيسى
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 23:03

    لنكن واقعيين ..فلا شيء سينجح في مجتمع غارق في الجهل والفقر.. فاذا تكالب الجهل والفقر على. الناس فانتظر الاسوا..

  • كردوسي سيدي محرز
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 23:05

    الفساد والرشوة والمحسوبية وانهيار هيبة الدولة وانعدام القضاء الرادع كل هذه الأسباب أدت الى انهيار القيم وأصبحنا نعيش في مجتمع منحل اخلاقيا تنعدم في فضاءل التسامح والاحترام المتبادل والقيم الحضارية فطغت ثقافة الانانية .مع الأسف وصلنا الى هذه الحالة بعد عشرات السنين من الإنحدار والاندحار في كل شيء وغياب القانون .فما هذه الحوادث الا صورة لمجتمع انهار كليا رغم أطنان المساحيق

  • محمد
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 23:07

    لماذا لا تطيعون الله وتصرون على معصيته

  • سناء
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 23:07

    السبب الرئيسي هو ان قانن السير موضوع فقط لاصحاب السيارات والشاحنات والحافلات ولاياخذ بعين الاعتبار ساءقي الدراجات النارية والهواءيه وكذلك الرجلين فهؤلاء يتصرفون بلامسؤوليه على الطرقات لدى وجب وضع قانون يضبط الراجلين والدراجين

  • راس قاسح
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 23:11

    الثابت ان عدد حوادث السير كبير و كدلك ضحاياها. اما تحديد الاسباب فيتطلب دراسة اكاديمية للمحاضر المنجزة من طرف رجال الامن. و الاكيد ان هده الاسباب ستختلف من منطقة الى اخرى و تعميم سبب واحد مجانب للصواب.
    اسباب الحوادث التي تقع في الطرق السيارة ليست نفسها التي نجدها في الطرق الضيقة التي ترتفع عن الكوطما ب 20 سم و التي هي في الواقع عبارة عن حفر يتخللها اسفلت من حين لاخر. ادن فالحملات التحسيسية لا ينتظر ان تكون متشلبهة في جميع الاوساط.
    و في انتظار اجراء الدراسة الاكاديمية يجب الانتقال الى الرخصة الدولية للسياقة مع احترام معاييرها و التركيز على السلوك في الطريق عوض تعليم الناس كيف يشغلون المحرك و كيف ينتقاون من سرعة الى اخرى.
    الكثير من الافراد يعتبرون انفسهم فوق القانون و آخرون يعتبرون انفسهم معلمين. نسبة كبيرة من المغاربة تعاني من الضغط المرتفع فالمغاربة يستهلكون كميات مهمة من الملح. احتلال الملك العمومي يجعل الراجلين يسيرون في ممرات السيارات و غالبا ما نجد الراجلين في هده الممرات رغم خلو الرصيف.

    اختزال اسباب الحوادث في العنصر البشري ينم عن شخص لا يتنقل الا عبر طرق جيدة

  • jam
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 23:12

    حوادت السير سببها العمران و المحطات الدي زحف باتجاه الطرق الفرعية و الرئيسية
    انه من المهم انشاء طرق رئيسية بعيدة من الحواضر
    و منع البناء و التجارة بجانب الطرق الرئيسية

  • anas
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 23:12

    Le problème est que la police et la gendarmerie royale ne remplissent pas leur role de prévention, au lieu de mettre les radars mobiles sur les axes noirs, ils les mettent dans les axes où ils pourront dénicher un maximum de contraventions où la limite de vitesse est 60km/h. Le but étant de remplir les caisses de l'état au lieu de prévenir les accidents mortels. Le jour où les autorités auront compris le vrai but d'une contravention , nos routes seront sauvées.

  • meqtger
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 23:22

    هذه فرصة لاثير الانتباه الى ضاهرة تؤرقني كل ما خرجت لاتمشى راجلا سواء لقضاء مئاربي او للمتعة. هذه الضاهرة هي احتلال الارصفة من طرف المهنيين و المقاهي والتجار و السيارات المركونة الخ… فدائما اجدني اتمشى في وسط الطريق بسبب هذا. فانا اتساءل هل يوجد قانون ينضم هذا الجانب من السير. و اذا كان موجودا لماذا لا تتم مراقبة احترام هذا القانون. فجميع مدننا بدون استثناء تعاني من هذه الضاهرة الا بعض الاحياء الادارية و الراقية. في نضري هذه الضاهرة تعطي انطباعا سيئا عن مدننا. فهي علامة من علامات التخلف و عدم النضباط

  • naturaliat
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 23:23

    L état des routes joue son rôle dans les accidents et parfois même les autoroutes à titre d'exemple le trançon rabat-meknes cest catastrophique
    Aussi beaucoup de gens roulent à des vitesses excessives et font des zigzag à droite au milieu et à gauche sur l'autoroute rabat.casa à trois voies donc il faut accentuer le contrôle notamment les radars

  • عبدالمنعم
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 23:28

    يكفي أن نتتبع سباق الدراجات في فرنسا أو اسبانيا أو اطاليا لنلاحظ الفرق بين طرقاتنا و طرقاتهم. كل المسؤولين في الوزارات و المؤسسات الجمعوية و المتخصصة و الموازية قد زاروا اوروبا و لاحظوا هذا الفرق بدون أي شك، لاكن سكتوا عن الحقيقة التي هي: انعدام خطوط التشوير البيضاء او الصفراء المرسومة على الطرقات المغربية و السكوت على أهميتها لتنظيم السير و تفادي الحوادث و ضياع لأرواح. في فرنسا مثلا، هناك ممرات محددة بخطوط تلزم السيارات و الراجلين بأماكن و ممرات السير و الوقوف و التجاوز و الدوران بكل أريحية دون شك في أحقية المرور و بكل احترام لحقوق الآخرين. لاكن مسؤولينا سكتوا لأن طرقاتنا ليست مؤهلة و تكليفات رسم الخطوط مرتفعة و تقنيا مركبة.

  • و محمد
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 23:36

    قلة الوعي وعدم حساب العواقب .ما يلاحظ بعد كل حادتة تجد المتسبب واجم نادم و(شاد راسو) لكن بعد فوات الاوان.من غبر المعقول نسب كلما يقع للبنية التحتية لنا النصيب الوافر فيما تعرفه الطرق من حرب الله يهدي ما خلق

  • انوار
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 23:37

    شوفو درك ملكي شحال من كسايد وقعو و هما سبب 120 في طارق سيار و ثيخرجلك في .طريق باش دبار عليه و طرق حثا هما عاد هدرو علا حوادت سير

  • youss
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 23:37

    ﻷنها غير ناجعة، وفي رأيي أن تصعد من حدة التوعية وذلك ببث مشاهد حقيقية لحوادث السير بحيث تكون مرعبة، وسيلاحظ التغيير في ظرف قياسي كما فعلت إسبانيا، وكي لا أذهب بعيدا فأنا كنت ممن يفرطون في السرعة، حيث كنت أسوق بسرعت 170 180 كم/ ساعة إلى أن شاهدت مقاطع لحوادث سير مميتة وفظيعة فراجعت نفسي آنذاك… فالسرعة تقتل وجل حوادث السير 90% سببها السرعة…

  • habib
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 23:39

    سادلك على طرق لا توجر حتى في افغانستان و من تم ستعرف انكم و وزارتكم مسؤولون كذالك على ارتفاع نسبة حوادث السير.لا تحملوا السائقين لوحدهم المسؤولية. الطريق الوطنية الرابطة بين تطوان و العرائش، ط الرابطة بين مريرت و خنيفرة ثم بني ملال، ط وزان مكناس، ط الرباط الروماني عبر مرشوش للاشارة لم يمر على انشائها سنة واحدة و اصبحت مهترئة. لمن تعود المسؤولية ؟ تتكون غادي ما عليك ما بيك حتى يتحول اتجاه السيارة بسبب حفر على حاشية الطريق. انا لحد الساعة ما عرفتش علاش عندنا الاشغال العمومية؟ واش باش يشدوا البريمات على الجلوس في المكاتب؟

  • latifa
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 23:40

    parce que tout simplement le respect de code de la route ça s'apprend à la maternelle et aux premières classes du primaire comme ça ça s'enracine dans l'esprit de l'enfant et une fois adulte il continue a le respecter.quand tu trouve ni le père ni la mère ne respectent le code de la route ni l'école ne donne des lecns a ce propod et ben il faut s'attendre à une société handicapee.

  • larbi
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 23:47

    les accidents au MAROC dureront et augmenteront avec le temps .
    c'est question d'éducation pure et simple.
    faite un sondage auprès des utilisateurs de car et de remorques et vous constateriez vous même le profil de ces gens la .
    sont tous avec reflex trop lent , et autres qualificatifs qui font que ces gens feront des accidents graves et ne respecteront jamais l'autre

  • محمد
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 23:50

    ما دام باك صحبي لن تكون هناك قيامة وما دام باك صحبي ستبقى الحالة كما هي على مري السنين الرشوة والمحسوبية هي سيدة الشارع وهذه العوامل كلها تساعد على عدم احترام القانون اما الراجلين فحدث وﻻ حرج ان شاهدت شرطي المرور يقوم بحجز سيارة ﻷنها لم تكن عند صاحبها الوثائق الضرورية فقام مالكها بمنادة صديق له في الشرطة عبر الهاتف وسلم الهاتف للشرطي لكي يتحدث مع ضابط اعلى منه وأمره بمغادرة المكان وإرجاع الوثائق أى صاحبها وانصرف هذه حالة شهدتها وهل بهحده اﻷسالب بمكن محاربة حوادث السير في المغرب كﻻ اما مصالح مراقبة حالة السيارات فتلك قصة أخرى انا اتحدى اي كان اراد وضع حد لحوادث السير اما مدارس تعليم السياقة فمن اﻷحسن ان ﻻ يتكلم اﻷنسان في هذا الموضوع ﻷن ذالك قد يسبب لك الغيثان  

  • خريبكي
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 23:53

    الحملات التحسسية يجب اعادة النظر فيها لانها دون المستوى وتكلف الوزارة الشي الكثير في نظري يجب تكوين الشرطي .اللدركي في هذا المجال ومكافٱته ب50 درهم عن كل محضر حرره لكل مخالف مع تزويدهم بكامرات دكية ترسد كل المخالفين بحيث نضمن مدخولا للدولة وزجر المخالف .السلام

  • larbi
    الأربعاء 5 غشت 2015 - 23:59

    إن.اهم.اسباب.حوادث.السير.تعود.في.اغلبها.للعامل.البشري.مثل.تناول.السواق.للخمر.او.المخدرات.وكذأ.السرعة.المفرطة.ويتعين.سن.قوانين.صارمة.ضد.هؤلاء.كما.يتعين.إلزأم.سائقي.الدراجأت.بأجتيأز.امتحان.للسياقة.اما.اللافتات.او.مناشير.اللجنة.الوطنية.للوقاية.من.حوادث.السير.فهي.مضيعة.للمال.والوقت.ولا.يقرؤها.السواق.المعنيون.بها.وهم.شربو.الخمر.او.متناولي.المخدرات.فمن.الافضل.إلغأؤها.وصرف.ميزأنيتهأ.في.شراء.رادارات.لمراقبة.السواق.المتهورين.

  • برهوشة بعقلا
    الخميس 6 غشت 2015 - 00:18

    منين شفت الطريق الوطنية من طنجة لمكناس عرفت انو الصورة حقيقية …مصيبة هاد الطرقان …حنا اللي مغاربا قررنا عمرنا ندوزو فيها فمابالك السياح الاجانب …طريق كلها محفرا معجنا من الجوانب الا سلكتي فيها بالنهار …بالليل خاصاك تدير صدقة من تساليها ..وفي شي مناطق جاو زعما اعدلو او ارقعو او اوسعو الطريق …حفرو الجناب وحطو حجرة فوق حجرة باش زعما انبهو الناس …من غي مكناس حتى لبوفكران اللي لقنياها نيت طريق ..اما غيرو غير مسالك ..عاقلا ديك الطريق دزتا منين كونت صغيرة …بقات كيما كانت بل ساءت من كثرة الاستعمال …زعما منين شفت ديك الحالةبقيت غير كنحولق ..وكنقول واش هذا هو المغرب اللي غيجيو ليه السياح.

  • penseedire
    الخميس 6 غشت 2015 - 00:40

    كفى من تعليق اخفاقات الحكومات المتتالية على شماعة العنصر البشري. الواقع انه في وقت طورت فيه جميع الدول البنيات التحتية من طرق بالموازات مع التطور التكنولوجي للسيارات بقيت طرق المغرب لمدة طويلة لا تصلح الا لجيل سيارات السبعينات على احسن تقدير في حين يتم اغراق السوق سنة بعد سنة بسيارات الجيل الجديد مع تمكين المغربي من الامكانيات المشجعة على اكتساب سيارته.النتيجة ارتفاع مهول في حاضرة السيارات المعاصرة بالمغرب مقابل طرق بقيت على حالها لسنين طويلة يصعب تداركها. لذالك فلى عيب على المغربي ان ينساق الى الاستمتاع بما توفره له التكنولوجيا الحديثة: العيب ان تمكنه من سيارات القرن العشرين و تتركه حبيس طرقات السبعينات من القرن الماضي والعجيب ان تلقي بالمسؤولية عليه في ذالك.
    ألسنا حقا في مغرب المتناقضات و على أعلى المستويات.

  • بن الحو
    الخميس 6 غشت 2015 - 00:47

    الوضوع الأول لي حوادث السير هو الطريق 70%ليست في المستوى 2الرشوة 3 45% من المواطنين لايعرفون علامة السياقة خط مطسل ممنوع الضبلاج ولاعلامة الأنتباه خطر ولاعلامة تخفيض السرعة ولا ولا ولا!

  • hamada
    الخميس 6 غشت 2015 - 01:04

    حسب تجربتي المتواضعة .احسن حل للتخفيف من حوادث السير كفاعل في المجال وبدون نفاق او كذب وبكل مسؤولية. ان يكون جميع الناس تحت القانون ماشي فوقو لان البعض لللاسف يستقوي بمعارفه امام اعوان الشرطة او الدرك فكيف تريد ان تحارب الحوادث.ثانيا يجب تحفيز الدركي و الشرطي على حسب عدد المخالفات التي يحررها بمكافاة
    وتزويدهم بكاميرات مراقبة وهذا ما ستقدم عليه ادارة الدرك الملكي قريبا لرصد الاستفزازات التي يتعرضون لها من طرف اصحاب النفوذ وايضا لمحاربة الرشوة. ديرو هادشي و شوفو النتيجة

  • Laho
    الخميس 6 غشت 2015 - 01:08

    ‏‎ ‎اغلب حوادث السير سببها فعلا العامل البشري في مدينتي طريق محفرة قرب الحي كنا هانيين ولاكن كنا نحتج على حالة هده الطريق ولما تم اصلحها حطمة فيها حوادت السير الرقم مماجعلنا نحتج مرة اخرى لوضع الحواجز عليها لجبر السائق ان يخفض من السرعة

  • moha
    الخميس 6 غشت 2015 - 01:41

    المشكل وراء التزايد المستمر للحوادث السير يكمن سره في سلوك الغاب المغربي فلا الاعلانات التحسيسية و لا العقوبات الجزرية ستحد من تفاقم المشكل

  • di alma
    الخميس 6 غشت 2015 - 01:52

    لمادا حوادث السير في استقرار بل في تصاعد :
    الجواب و باختصار هو المبالغ الهامة و الطائلة التي تنتجها شركة حوادث السير, تأمين-إنجاد-إسعاف-شرطة-درك-مستشفى-صيدلية…..
    مجرد الفكير بإمعان في الأموال التي يتم ترويجها في هده القطاعات يجعلك تدرك سبب الحفاظ العميق على الظاهرة ….

    واش بغيتوا هادو كاملين يديرو فايييت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • امير نفسه
    الخميس 6 غشت 2015 - 01:52

    اقسم بالله العظيم ان السبب الرئيسي في الحوادث هو العنصر البشري المتهور

  • Un citoyen marocain
    الخميس 6 غشت 2015 - 01:55

    – كثير من السائقين أخذوا رخص السياقة بدون استحقاق في العقود الماضية ، أي عن طريق الرشوة .
    – الطرق الوطنية في غالبيتها غير صالحة للإستعمال وأتحدى أيا كان في هذا الطرح والمثال الطريق الرابط بين سوق أربعاء الغرب وطنجة . وسوق أربعاء الغرب ومكناس وفاس .
    – يتم التستر كثيرا على السكر أثناء السياقة والحوادث مقابل الرشوة ، فأنا شخصيا لي ابنة كانت ضحية لحادث بسبب سكر السائق ولم يسجل عليه في محضر الحادث أي شيء .
    – وجود منعرجات خطيرة في بعض الطرق ، إذ في الدول الغربية يتم بناء الأنفاق لاقتصاد المسافات وإزالة المنعرجات بالمناطق الصعبة ، فمنذ استقلال المغرب لم يبن نفق واحد رغم حاجة طرق كثيرة إلى الأنفاق كالطريق بين مراكش ووارزازات .

  • محيي
    الخميس 6 غشت 2015 - 02:00

    كيف للطبيب ان يعالجك اذا كان هو مريضا. حصلت على شهادة السياقة المغربية سنة 1976. والبريطانية(للات الشواهد) سنة 1992. غوفل او عمر عليه, كاننا نخرج الى الحرب, هذا مانتعلمه من بعض اساتدة السياقة ببلدي الحبيب. السياقة فن, وليس من حمل فرشاة فهو سائق. هل يتسابق احد منكم مشيا? لا بالعكس تتسامحون في الطريق لاعطاء الاولية لللاخرين ولو كنتم احق بالمشي, لانكم تتحلون بالمسامحة. المسامحة تلتصق بظهر كل انسان سموح. والسماحة من الاخلاق. عدد من السائقين يتجاوزون من ينتظرون دورهم في المرور ويقسم بالله انه لم يرك رغم ان سيارتك تفوق طنين

  • اسيف
    الخميس 6 غشت 2015 - 02:09

    ما يعرفه المغرب من حوادث السير غير معزول عن معضلات باقي القطاعات لكن لتحديد ملامح الداء لابد من الاشارة الى ان الجهات المعنية بالسلامة الطرقية لا تكلف نفسها باعداد دراسات ميدانية وعلمية ثم اعداد اساليب الوقاية واليت التنفيذ مثلا دراسة نفسية المواطن كسائق او كراكب او لراجل فتح الانخراط للسائقين في جمعيات للتحسيس واعداد ملصقات توزع وتعلق بالسيارات وخاصة خلال المناسبات كالاعياد واعداد وصلات اشهارية تتناسب مع الفصول وشهر رمضان ودعوة السائق المسافر الى الافطار دون حرج بمحطات الاستراحة
    قد يستغرب البعض للدعوة الى افطار السائق وهنا يكمن المشكل اذنجد الاسلام يحلل و العادة تحرم والدولة تتغضى وفي النهاية كوارث وهنا استحضر حادثة خطيرة وقعت بطريق السيار قرب سيدي علال التازي وكادت انتودي بحيا العشرات ومنبينهم انا واسرتي اكان السبب هو العاياء من شدة الحرارة والصوم وربما كانت تلك السيدة التي اعتقد انه توفيت كانت في حينها قد غادرعملها بطنجة حوالي 5 بعد الزوال كانت تسير ب115كلم في س ومباشرة بعد تجاوز سيارتي فقدت السيطرة على السيار ة وحاولت جرها بسرعة دون جدوى

  • chaltot
    الخميس 6 غشت 2015 - 02:12

    أهم سبب في حوادث ألسير هو ألزحام…وا عباد ألله كازا فيها 10 مليون ديال ألبشر كتحرك فيها وطرقان مظيقين ولحديد مهركس ولكرويلات إجروها لحمير شادين طريق حتاهوما ولحماق فألطريق وألسعايا وصحاب لكرارس وكولشي زربان ومالين طاكسيات بحال إلى هما فرالي وألبشر مريظ بألسكر وألطانسيو وزيد وزيد كيفاش بغيتو ميكونوش حوادث ألسير هاذا حال جميع ألمدن ألمغربية إنفجار ديموغرافي وأصحاب ألعقارات كيهمهموم غير إبنيو ألباطمات باش إدخلو ألصرف وألبلديات مازال عندهوم هندسة ألطرق ديال ستينات ماعارفينش راه بنادم كيتزاد…ألحاصول ماكاين ميترقع كلشي بدا عوج من ديبار…كنحمد ألله أنني عايش في قرية جنوب ألمغرب كولشي متوفر ريزو 3G طريق بانكات ظو لماء مطار بعيد عليا ب 3,5h…سيرو لأرشيف تشوفو صور ديال كازا رباط أكاذير طنجة فستينات كانو بحال ألمدن ألفرنسية ألراقية وألأن تم بدونت هذه ألمدن..واش ألمدينة لي فيها ألبقر وألنعاج سارح فألمزبلات مدينة؟؟؟

  • mus.azhar
    الخميس 6 غشت 2015 - 02:14

    السبب الرئيسي لهدا العدد الهائل من الأرواح هو التهور البشري + مراقبي الطرق من شرطة و درك ناهيك عن التشوير والطرقات..الحل في رأيي هو 1 إصلاح أوإيجاد حلول لنقط السوداء
    2 وضع العرا قل (les dos d anes) حتى يجبر السائق على تخفيض السرعة مكرها
    3 أنا مع العقوبة الزجرية التي تتعدى 1000،00 عند المخالفة ( السرعة.قف.الضوء الأحمر)
    4 لجنة لمراقبة الشرطة و الدرك حتى لا تكون المحسوبية والزبونية وعدم التعدو على السائق..
    5 لجنة لمراقبة السيارات التي تم فحصها لأن أكتر المراكز للفحص التقني تتساهل في تطبيق القانون مقابل قهوة……

  • Redouan69
    الخميس 6 غشت 2015 - 05:31

    اغلب السادة مع احتراماتي لهم، اللذين يرجعون كثرة الحوادث بالمغرب الى نقص البنيات التحتية، ليس لهم رخصة السياقة او لا يتقنون قيادة السيارات. والدليل بعض الطرق في ايطاليا و البرتغال و عيرها من الدول الاروبية، فيها طرقات ضيقة جدا و جبليةوفي الثلوج احيانا، و مع ذالك لم تحدث الكثير من الحوادث وهذا راجع الى تحضر السلوك عند السائقين. كيف يعقل ان المتهورين عندنا يتجاوزون بسرعة عالية جدا في الطريق المؤدية الى سفشاون. بصريح العبارة، مفهوم السياقة عند اغلب المغاربة يتلخص في استعراض العضلات لتغطية عقدة النقص ربما. الله يستر ا لى كان الثلج في المغرب.

  • Falawa
    الخميس 6 غشت 2015 - 08:28

    اسباب الحوادث وكثرة الاصابات هي:
    حالات الطرق +ضعف وتقادم علامات التشوير كتعقل على عام النمل تابعين فرنسا لانها لا تلائم تربيتنا الفاشلة التي تعتمد على النقيل واستوراد القوانين بسهولة+احتكار وابتزاز الناس بحجة عدم تطبيق القانون +ضعف وغياب روح المسؤولية +جهلنا بفن السياقة +انانيتنا الخاوية+استغلال القانون من طرف الراجلين والدراجين + والاهم الجهل المطبق والخوف

  • jamais
    الخميس 6 غشت 2015 - 09:20

    Le conducteur est comme le fumeur. Tant que le problème n'est pas arrivé, il est malin et plus futé que le reste. Si vous parlez des risques de cancer à un fumeur, il minimisera les conséquences car il n'a rien au moment où vous lui parlez. Idem pour le conducteur, tant qu'il n'y pas d'accident, il est plus rusé que le reste. Le second aspect est que les campagnes de sensibilisation s'adressent à l'ensemble (collectivement) des conducteurs au lieu de s'adresser à chaque individu. Le marocain pense toujours que ce n'est pas sa faute dans tou
    les domaines , que lui est propre mais que ce sont les autres les fautifs. Là est le problème. Il faut que les campagnes lui disent occupe toi de toi même et les autres feront de même.

  • slimane
    الخميس 6 غشت 2015 - 09:21

    المشكل لا يكمن في الطرق ولا في المسؤولين بكل بساطة السائقون هم سبب الحوادت

  • Mounir
    الخميس 6 غشت 2015 - 10:40

    السلام.
    ♡اعادة النظر في طريقة اجتياز امتحان الحصول على رخصة السياقة (فهي فقط رخصة لركن السيارة.اذ يجب على المتبارى ان يثبت أنه مؤهل للتحكم التام في العربة و لتجاوز السيارات في امان ).
    ♡ تجهيز جميع اعوان السلطة بكامرات توضع فوق القبعة تسجل المخالفة و الحوار بين المراقب و المخالف مع تحفيز اعوان السلطة بمبلغ مالي يقتطع من المخالفات المنجزة من طرف هدا الاخير وبالتالي ستسمح للشرطي بتحرير المخالفة للجميع و ستقل الرشوة والاتاوات و المحسوبية
    ♡ تطبيق قانون السير على الجميع بما فيهم مستعملي سيارات الدولة و الجماعات
    ♡بت يومي لمقطع فيديو مسجل في المستعجلات للحالة الصحية لشخص ما تعرض لحادت سير عند كل نشرة اخبارية بالقنوات الرسمية (مقابل التكفل بعلاجه)
    ♡وضع علامة بطلاء احمر تحمل رسما او شكلا محدد بمكان وقوع حادثة مميتة "ان الذكرى تنفع المومنين"
    ♡تخفيض واجبات التامين الى مبالغ مالية رمزية بالنسبة للساءقين الذين لم يسبق لهم الظلوع في اية حادتة خلال 10 او 15 سنة عوض التخفيض الهزيل الذي يبلغ 10%.

  • hassane
    الخميس 6 غشت 2015 - 10:53

    ان اردتم ان تعرفي الحقيقة فعليكم بدراسة منحني برادلي انه مشكل تقافة

  • بوشتا
    الخميس 6 غشت 2015 - 10:53

    انا اتسائل لما يقول السيد الوزير ان العُنصر البشري هو المسؤول:
    هل يعني العُنصر البشري عند الحكومة و السلطة او العُنصر البشري عند السائقين؟
    الاغلبية في البرلمان انتخبت على اساس محاربة الرشوة و الفساد.
    اسباب حرب حوادث السير هي الفساد و سوئ التدبير الحكومي.
    يجب على الحكومة العمل على تغيير ثقافة احترام القوانين لالجميع اذا كانت تتوفر علی العُنصر البشري فعلا..

  • كيف نحد من الحوادث
    الخميس 6 غشت 2015 - 10:58

    للحد من حوادث السير يجب وضع كامرات ورادرات في جميع الطرق وسترون النتائج المذهلة وهو ان حوادث السير ستختفي نهائيا ولكن لا اعلم من يعترض على وضع الرادارات في الطرقات ولماذا مع العلم اننا في القرن واحدوعشرون والكامرات اصبحت رخيصة جدا

  • abdou
    الخميس 6 غشت 2015 - 11:12

    Au Maroc, notre problème c'est le respect de la loi. Quand le Maroc sera un pays de droit et de justice, on constatera un effet sur le comportement des conducteurs sur la route. Tant qu'il y a l'impunité, les passe-droits, l'inégalité devant la justice, une justice aux ordres, le phénomène perdurera.

  • عـــــــلال المعقول
    الخميس 6 غشت 2015 - 11:57

    حين نتكلم عن السياحة -وبلادي يازينت البلدان يا جنات على الشوف -سوف نتكلم عن السائح أولا حين يخرج السائح من ميناء طنجة المتوسط هو يبرمج لعدة رحلات ولعدة مطاعم ولعدة مدن سياحية ولمدة أسابيع كدلك -لكن من بداية الرحلة ينطلق عبر الطريق السيار -وهو يعرف حق المعرفة -الطريق السيار أسم على مسمى في العديد من الدول حيث السرعة والأمان – وهدا ما وقع بالظبط الأسبوع الفارط لعدة سياح أجانب معهم صديق مغربي أعرفه حق المعرفة وهو يحكي في الطريق السيار كانت كوكبتنا مؤلفة من طابور من الأصدقاء كلهم يحبون زيارة المغرب أول مرة في الطريق السيار ليلا – والكوكبة تسير بسرعة تفاجأ الجميع ب دابة (بغل) يقطع الطريق السيار وفي أروبا هناك أحتياطات وسياجات وممرات أرضية -من قوة الواقعة أصطدمت السيارات بعظها لبعض من كثرة الفرملة والمفاجأة الغير المتوقعة بينما أغمى على بعض السياح – وفي اليوم الثاني قرر الجميع العودة لقظاء عطلة بدون حوادث في دول أخرى لها طرق أمنة وطريق سيار ب معنى الكلمة وبدون غدر قال أحد السياح لو كانت هناك علامة تشير يمكن للدواب أن تقطع لأخدنا الأحتياط لكن هم يقولون الطريق السيار ونحن نعرف ما معنى الطريق

  • We need to think out of box
    الخميس 6 غشت 2015 - 12:38

    الحملات التوعوية التي تقوم بها الجهات المعنية ليست بحملات إبداعية لتجعل المتلقي يستجيب لمضمونها
    لو شارك المغاربة كلهم "33 م ن" في إنشائها لكانت اكتر إبداعا و مضمونها سيرسخ في أذهان الكل.
    بفضل الانترنيت أصبح من السهل سماع صوت الشعب.لو اعتمدنا التقنية لساعدتنا في معالجة العديد من الإشكالات. وقد لاحظت أن مجموعة من الاقتراحات تم طرحها في التعليقات أفضل من تلك التي تقوم بها الجهات المختصة.

  • خيمة التوعية
    الخميس 6 غشت 2015 - 13:47

    لماذا لا تعطِي حملاتُ الوقاية من حوادث السير أُكلهَـا في المغرب؟

    الأسباب متنوعة وكثيرة، وأذكر بعض أهمها وأخطرها:
    ـ العشوائية في توظيف "المسؤولين" بهذا القطاع. وجلهم حصل على وظيفته بالرشوة أو القرابة العائلية أو غيرها.
    ـ وارتباطا بالعشوائية والرشوة وتفويت الصفقات والفرص لسرقة المال العام من طرف المسؤولين للاغتناء السريع، وكنتيجة لذلك، نجد بأن الطرق ماديا مغشوشة وغاية في الرداءة وسوء البنية والتجهيز؛ من ذلك وضع علامات الطريق في غير محلها أو غيابها بالكامل (لدرجة يتصور فيها المرء العارف بقوانين السير والطرق بأن المغرب يخلو من المهندس المحترف أو لم يدخل مدارس الهندسة)
    آخذ مدينة سطات كمثال صارخ، إذ لازالت خيمة "التوعية" بحوادث السير قائمة بجوار ضريح لغليمي، فعلامات وأضواء التشوير بها من عجائب الدنيا التي لا توجد إلا في مغرب العدل والحريات والحضارة والتقدم والازدهار.

    انتبه إن كنت راجلا تقطع الطريق إلى الجهة الأخرى، والضوء الأخضر أمامك يعطيك الأسبقية، فإن الطريق الذي تقطعه أعطيت الإشارة الخضراء في نفس الوقت لسائقي السيارات لتدوس الرجلين.

    كيف والحالة هذه أن نلوم الناس السائق والراجل منهم؟

  • yousfi
    الخميس 6 غشت 2015 - 14:09

    lطالما القانون لا يطبق على الجميع لن تنفع هاته الحملات ولن تفيد شيئ و طالما الرشوة متفشية بين اسلاك الشرطة و الدرك هم السبب الرئيسي وراء ارتفاع حوادت تلسير فكما يقول المثل حاميها حرميها

  • الشاهد
    الخميس 6 غشت 2015 - 14:36

    الملصقات و المقاطع المرئية لم يراعي منتجوها ان تخاطب عموم الناس بمواقف و خطاب يصل للقلب بل إنما هرطقات و سينريوهات بئيسة من شركات تربى افرادها بالخارج و لا يدرون ثقافة الشعب المغربي و الخطاب القريب لعقله و فكره و لو رعيا الخطاب الديني لأعطى أكله ربما !
    إذ كيف لشعب يؤمن بأن " لما قتلت تسمن" " تبعد من راسي ؤ تجي فين بغات " أن تؤثر فيه تلك هرطقات!
    1 – فلابد لعلماء الإجتماع ان تناط لهم مهمة ايجاد اسلوب الخطاب المناسب لعموم الشعب
    2-لا بد ان يسهر رجال الأمن على وضع الحواجز للتحسيس بدل أن تكون مصيدة لجمع المخالفات فقط فرغم رفع قيمة المخالفات لا زال الوضع على حاله
    3- تربية النشىء على قواعد قانون السير

  • kazawi
    الخميس 6 غشت 2015 - 21:17

    يجب اعادة النظر في طريقة الحصول على رخصة السياقة وتجديد اسطول النقل برمته . وزيد على هادشي حيدو الشكارة ديال البروسيات للبوليسي و الجدارمي او عوضوهم بكاميرات مراقبة في النقط السوداء والمحاور الرئيسية . لانني لاحظت ان الدولة كتفرق لكنانش ديال لبروسيات على البوليس و جدارميا , و كيوصوهم ما ارجعو حتا اتسالا لكناش ,واش نزيد ولا فهمتو,,,

  • meryem
    الجمعة 7 غشت 2015 - 16:14

    أغلب الحملات التحسيسية تركز على السائقين كمسؤولين وحيدين عن العدد المرتفع للحوادث، ولا تتم الإشارة أبدا إلى الفوضى العارمة التي تتصف بها الطرقات كما لا يتم استهداف الراجلين بهذه الحملات بالرغم من أنهم يكتسبون نفس السلوكات تقريبا على الطريق والتي يمكن أن نصفها باللامبالية. فكيف يعقل أن يعبر الراجل الطريق وهو يدير ظهره للسيارات القادمة من الاتجاه المعاكس بينما قد يكون السائق يمشي بسرعة لا تسمح له بالتوقف عند مساحة قصيرة، كيف يتخذ الراجلون من الطريق المخصصة للسيارات فضاء للمشي، والأمثلة كثيرة …

  • محمد سامي
    السبت 22 غشت 2015 - 17:19

    قانون السير بالمغرب في ظلم للسائقين لانه اعطى الراجلبن اكثر من حقهم ، فهل حق الراجل ان يمشي وسط الطريق دون انتباه و دون احترام لحق السائق الذي اصبح في خوف مستمر ان يمس هذا الراجل او ذاك ؟ و كأن المسؤولية على عاتق السائق وحده ، و الذي يجب ان يتحكم في السيارة من جهة و ينتبه للراجل من جهة اخرى ، هذا فضلا عن رداءة الطرق كما هو حالنا في مدينة تازة ، بالاخص في الاحياء المهمشة كحي الجيارين ، هذا فضلا عن نقص كبير في علامات التشوير ،

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات