أمامَ بابِ أحد المساجد في مدينة سلا، بَسطَ بائعُ أعشابٍ قواريرَ تحتوي على معجونٍ بنّي اللون، وبُسْرعةٍ تشكّلتْ حوله حلقة من الناس، من مختلف الأعمار، بعْدَ مغادرتهم المسجد، ليتحوّلَ بائعُ الأعشاب إلى “طبيبٍ” يُصغي المتحلّقونَ حوْله لـ”نصائحه” و “إرشادته”، حوْل عدد من المشاكل الجنسية التي يُعاني منها الرجال، مثل ضعف الانتصاب والقذف السريع و “البرْد” وغيرها…
كلّ هذه المشاكل التي ما زالَ الخوض فيها يُعتبر، إلى حدّ ما “طابو”، يقولُ بائع الأعشاب إنَّ علاجَها كامن في ذلك المعجون الذي يبيعُ كلَّ قارورة منه بعشرين درهما، ويُسمّيه بـ”السرّ”. لا أحدَ من المتحلّقينَ حوْلَ البائع يسألُ مِمَّ صُنع ذلك المعجون؟ ولا كيْف لصانعه أنْ يدّعيَ علاجَ جميع الأمراض الجنسية التي يعاني منها الرجال؟ ولا يسْألون عن المخاطر التي قد تهدّد صحّتهم بتناوُله.
بائع الأعشاب، ويدعى “السي الحسين”، حسبَ ما هو مدوّن على بطاقة الزيارة، يقول إنَّ “أعشابه الطبيّة” أو “السّرّ” كما يُسمّيها، تعالجُ البرودة الجنسية، والقذف السريع، وتقوّي الحيوانات المنوية، والأعضاء التناسلية، وتعالج الخصيتين (دون أن يُحدّدَ نوعيّة أمراض الخصيتين التي تعالجها)، وهيَ مقوٍّ جنسي، وتعالج حكة الأعضاء التناسلية.. ويُذيّل الورقة التي ضمّنها لائحة الأمراض التي يدّعي أنها يُعالجها بعبارى: “أعشاب مجربة والله الشافي”.
عَلى مَنْ جرّب “السي الحسين” أعشابه وكمْ هُمْ عددُ الأشخاص الذين جربوها، ليَدّعيَ أنها “أعشاب مُجرّبة”؟ لا أحدَ من المتحلّقين حوْله أمام المسجد الصغير وسط سلا طرحَ هذا السؤال. يُنصتون بإمعان، وعنْدما يصْمتُ ويسْألُ: “هل من صاحبِ نيّة يُريد أن يُجرّب”، تمتدُّ الأيْدي، والوجوه متّشحة بنوعٍ من الخجل، طالبةً قارورة أو قاروتيْن، بحثا عن علاجٍ لأمراضٍ ومشاكل جنسية يتعايش معها المغاربة في صمْت، لارتباطها في المخيّل الجمعي بمنطقة حساسة، ليْستْ كباقي مناطق جغرافيا الجسد.
إقبالُ فئات عريضة من المجتمع المغربي على طلبِ العلاجِ لمختلف الأمراض التي يعانون منها، وحتى المشاكل الحياتيّة التي يتخبّطون فيها، لدى العشّابين والمشعوذين والدجّالينَ ليْس أمرا جديدا، لكنَّ استمرارَ هذا الإقبال، في وقتٍ يشهدُ فيها المجتمعُ المغربيُّ تطوّرا ملحوظا (ظاهريّا على الأقلّ)، يطرحُ كثيرا من علامات الاستفهام حوْل الأسباب التي تجعل شرائح واسعة من المجتمع المغربي تؤمنُ بالخرافة والشعوذة وبقدرة المشعوذين والدجّالين على حلّ ما استعصى من المشاكل على الحلّ؟
“هذا أمرٌ طبيعي وبديهي”، يُجيبُ علي شعباني، وهو باحث في علم الاجتماعي، ويُوضّح في حديث لهسبريس أنَّ تعشّش الايمان بالشعوذة والدجل والخرافة في عقول فئات عريضة من المجتمع المغربي راجع لكون المجتمع المغربي ما زالَ مُصنّفا ضمْن المجتمعات المتخلّفة والتقليدية، التي تُسجّل نسبة عالية من الأمّية، والهدر المدرسي. في مثل هذه المجتمعات –يقول شعباني- من الطبيعي أنْ نجد فئات واسعة جدا تؤمن بالشعوذة والدّجل”.
إلّا أنَّ اضمحلال نسبة الوعي لدى أفراد المجتمع والوضعية الاجتماعيّة الهشّة ليْسا وحدهما السبب وراء اعتقاد الناس بالخرافة والشعوذة، بلْ ثمّةَ عامل آخرُ يَرى علي شعباني أنَّه يُساهم بشكل كبير في انتشار “الإيمان” بالشعوذة والدّجل، وهو التأويل الخاطئ للدّين، أو ما يُسمّيه بـ”الاستعمال السيئ للدين” من طرف المشعوذين والدجّالين، بهدف التأثير في الناس، فهؤلاء -يُردف المتحدّث- “يُسخّرون كلّ شيء، بما في ذلك الدّين، لجنْي الأموال”.
ولا ينحصرُ تأثيرُ الدجالينَ والمشعوذين على الفئات المجتمعيّة التي تعاني منها الأميّة، أو التي تعيش وضعا اجتماعيّا هشّا، بلْ يشمَل أيضا الفئات المتعلّمة، وحتّى أصحاب الشواهد العليا، والفئات المجتمعية الميسورة. ويشرَح علي شعباني أنَّ امتلاك الإنسان لمستوى تعليمي وحتّى شواهدَ عُليا لا يشفع له بامتلاك الحصانة من الخضوع لمثل هذه المعتقدات، لأنَّ ثمّة عواملَ أخرى إذا غابتْ تضعفُ المناعة الفكرية للإنسان، ومنها الوعي والمعرفة الحقّة بالأمور والثقافة الواسعة والإيمان بالمبادئ العلميّة في الحياة.
هلْ معنى هذا أنَّ المدرسةَ المغربيّة، لا تزرعُ هذه المبادئ ولا تُحصّنُ العقول من الخضوع لتأثير المشعوذين والدجّالين، وبالتالي تحصين من المجتمع من تفشي الإيمان بالشعوذة والخرافات؟ “نعم، المدرسة المغربيّة لا تُحصّنُ العقول بما فيه الكفاية”، يردُّ علي شعباني، ويُضيفُ أنَّ الاعتقاد بقدرة المشعوذين والدجّالين على تحقيقَ مكاسب يتعاظم عندما يلتقي الجهلُ مع الطمع، كشأن بعض السياسيين الذين يلجؤون إلى تمائم المشعوذين اعتقادا منهم أنّها ستجلبُ لهم الفوز في الاستحقاقات الانتخابية.
في مقابل هذه الاعتقادات ذات الطابع الغيبيّ، يُطرح السؤال حوْل السبب الذي يجعلُ فئات من المجتمع المغربيّ تعتقدُ بقُدرة المشعوذين والدجالين على علاج أمراضٍ عُضوية، كما هُوَ الحال بالنسبة للأشخاص الذين تجمّعوا حول “السي الحسين” أمامَ المسجد بحثا عن علاج لمشاكلهم الجنسية، بَدَل أنْ يقْصدوا عيادات الأطبّاء الاختصاصيين؟ علي شعباني أنَّ هذا أمرٌ طبيعي، نظرا لوجُود عواملَ مُشجّعة، وعلى رأسها انعدام خدماتٍ علاجيّة في المستوى داخل المؤسسات الصحيّة العمومية، والتكاليف الباهظة للاستشفاء في المصحّات الخاصّة.
“الأمراض التي تُصيبُ الإنسان لا ترحم، وعندما يمْرض الإنسان يجدُ نفسه بيْن المطرق والسندان، مطرقة انعدام خدمات علاجية جيّدة في المستشفيات العمومية وسندان غلاءَ العلاج في القطاع الخاص، وبالتالي، يظلُّ الحلّ هو اللجوء إلى الأضرحة أو إلى خدمات الدجّالين والمشعوذين، الذين يكسبون ثقة هؤلاء المواطنين الضعفاء، بحثا على علاج لأمراضهم، في ظل غياب بدائلَ أخرى”، يقول علي شعباني.
لقلة إيمانهم وكثرة جهلهم ،لأن غالبيتنا لا يعرف إلا تقليد الأباء والأجداد في أمور دينه ودنياه ،دون إعمال العقل في التمييز بين النافع والضار منها للأسف الشديد .
ﻻن اﻻنسان هدفها المادة الوصول الى المنصاب باي طريقة واسهل طريقة هي الشعودة والغريب في اﻻمر ان هناك اشخاص مهمين في البﻻد يقمون بهدا العمل ولمادا كي ينجحوا في انتخابات فهل نحن مسلمون ادا بقينا ندهب عند المشعودين واﻻضراحة فمادا تنتضر من هدا الشخص ومن غيره مع اﻻسف العديد منهم في مناصب عليا في البﻻد ولهده اﻻسباب المغرب جميع قطاعتها فاشلة وستبقى فاشلة ادا بقين على هدا الحال واختم بمتال كو كان الخوخ ادوي كون دوى رسو يعني لو هدا المشعود عندو البركة اعون رسو ﻻحول وﻻقوة الى بالله
صحيح أنه من أسباب الإقبال على الشعودة و الإيمان بالدجل لدى شرائح واسعة من المغاربة هو إنتشار الأمية و التعليم الذي لا ينمي ملكة التفكير المنطقي و التشكيكي، و من جهة أخرى هناك الفهم الخاطئ للدين، فكثير من الناس يقبلون على المشعودين بحجة أن السحر و الجن إلخ..مذكورون في القرٱن..و هم يجهلون أن كون القرٱن يذكر وجود السحرة و المشعودين لا يعني أن السحر حق يجب تصديقه…المهم للقضاء على هذه المعتقذات البائدة يجب القيام بثورة تربوية و تعليمية في البلاد تجعل الطفل يستخدم عقله كي يتحصن من خداع الدجالين و أصحاب العقول المريضة…و لاحظوا معي أن السحر و السحرة لا يزالوا يوجدون إلا في البلدان الأكثر تخلفا كالدول الأفريقية و بعض الدول العربية كالمغرب…و أما في أوروبا و دول الشمال المتقدمة فقد انقرض ٱخر السحرة منذ قرون…
لانهم جهال ومكلخين كون كان الخوخ يداوي كون داوا راسو
"الطبيعة تخشى الفراغ"
بما أن عقول هؤﻻء فارغة فإن الطبيعة لا تتوانى في ملئها بأي شيء. المهم هو مﻷ الفراغ.
"le remede" d'un charlatan est largement accépté dans une société dont la conscience est envahise par des concepts et des représentations qui découlent des superstitions démonologiques théologiquement légitimées. Donc tant que cette notion de démon soit considérée comme une réalité indiscutable, les "cabinets" de nos "collègues" charlatans ne manquent jamais de "patients". Le travail d'un psychologue doit etre méné dans ce cadre.
إقتباس من مقالتي المعنوة: دعوة لتجنيد الشعب المغربي لمحاربة الشعوذة:
"إن مما لا ينكره كثير من المغاربة وكثير من الناس في الدول العربية والإسلامية بل وكثير من الراسخين في العلم أن المغرب تسود فيه الشعوذة ويتبوأ فيه المشعوذون مكانة مميزة لا تليق إلا بالعلماء ورجالات ونساء جهابذة الفكر والتعقل والخير والصلاح. وكيف لا وبسطاء العقول يعيثون بعقول الناس فسادا بدون محاسبة ولا رادع بالدعاء قدرات خارقة للتدخل في تغيير مسار الاحداث الطبيعية وحتى الإرادة الإلهية."
c'est très ,très simple,l'éducation musulmane est basée sur la peur,la hantise, le jine,la peur d'Allah,et non l'amour d'Allah,
pourquoi alors ce fondement sur la peur qui paralyse l'esprit pour penser, c'est aussi simple, les fqihs sont au service des pouvoirs qui cherchent par la peur à domestiquer les gens,
l'enfer, le paradis,deux endroits qui planent sur la vie d'un musulman,
et les fqihs les utilisent pour semer la peur et donc se soumettre à leurs vérités,devenir des idiots!
ادكانت الدولة تعتبر الام والاب بنسبا للواطن والابوين تخلوا عن ابائهم مدا تنتضرون المشعود ضحية متله متل من تخلت عليه الدولة وتجده في بعض الاحيان متقف والمستهلك كدالك منقف المشكل في نضري ليس مشكل وعي بلهومادي بدرجة الاولى نقومو بتوزيع الاجرة على الاسرة لواخدنا متلا رجل التعلبم مع احترامي لرجال ونساء التعليم يتقاداستتالاف درهما الفين درهم الى السكن الفين درهم الى المصروف خمسمئة مئت درهم للماء والضوء ماتين درهم لتمدرس الاطفال يلاكانو يدرسون بلمجان خمسمئة درهم لتنقول اما الكسوة له الى زوجه البال مجود في الازفة ولا بغا يمشي العند الطبيب او الجزار خصو بزور بلاصت بويا عمر هادوك الناس كعما مراض واش المزلوط باقا عندو شهية النكاح بعدا حشاكم ولا حياء في الدين
احد الامور التي تضحكني اني وجدت في النت من يبيع للناس وصفات الرقية او الشعوذة للتخلص من الادمان على المخدرات او العادة السرية . انا شخصيا كنت مدمن على هذه الامور بدأت ارى تخيلات و اسمع اصوات غير منطقية حزن و كابة… قمت بالبحث و القراءة من المواقع العلمية الاجنبية التي تعتمد على الادلة و البراهين المنطقية و ليس الخزعبلات . اكتشفت ان الامر له علاقة بحدوث خلل في نشاط دماغي و هرمونات جسمي خصوصا في افراز الدوبامين و التيستيستيرون و من بين اهم اعراضه ما قلته سابقا التخيلات و الكابة و الكسل…. فاقتنعت و اقعلت عن تلك الامور المدمرة للدماغ و انا الان في افضل حال و يمكن ان اقول اني تحسن بنسبة 95 في المئة. لو كان مكاني اي مسلم لوجدته يقبل الارض تضرعا و يطرق ابواب المشعوذين و تجار الدين .
كل من يؤمن بالاديان عموما و خصوصا الاسلام هم عرضة لتصديق هذه الخرافات فهذا ما يفرضه عليهم دينهم . الاديان كان دورها في القديم هو تقديم تفسيرات للناس عن المشاكل و الامراض التي لا يستطيع العقل ان ذلك تفسيرها و قد استغل مخترعوا الاديان ذلك لمصلحتهم و لكسب الاموال او على الاقل الولاء و التبعية .
باب من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين.
قال : حدثنا سعيد بن عفير قال: حدثنا ابن وهب عن يونس عن ابن شهاب قال: قال حميد بن عبد الرحمن سمعت معاوية خطيبا يقول: سمعت النبي -صلى الله عليه وسلم- يقول: من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين، وإنما أنا قاسم والله يعطي، ولن تزال هذه الأمة قائمة على أمر الله لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله .
في هذا الحديث ثلاث جمل، الشاهد فيها الجملة الأولى قوله: من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين الفقه هو: الفهم أي: يرزقه فهما ويرزقه ذكاء ومعرفة؛
بحيث إنه يستنبط الأحكام من الأدلة، وبحيث إنه يكون معه قوة إدراك وقوة فهم واستنباط من الأدلة، وهذا ما وهبه الله -تعالى- لكثير من الصحابة ومن بعدهم،
دعا النبي -صلى الله عليه وسلم- لابن عباس بقوله: اللهم فقهه في الدين وفي رواية: وعلمه التأويل فكان كذلك، حتى ذكروا أنه فسر مرة سورة النور تفسيرا بليغا لو سمعه اليهود والنصارى والترك والروم لأسلموا، وهذا مما رزقه الله ومما فتح عليه
_ والأن تجد المتصوفة هم المتصدرين وهم أول من يتبرك بالأضرحة ولافقه في الدين عندهم إلاالخرافات فكيف يعلمون الناس التوحيد
الى 1-ًابو على
" إيمان الأغلبية بوجود السحر … وقوى غيبية تؤثر عل الصحة
وأمكانها التأثير على أمور موضوعية …" : هذا الايمان بهذه
الخزعبلات هو من يروج " تجارة " الدجالين ، كل الدجالين الذين
يستفيدون من النمط " الظلامي " للأمور بدل اللجوء الى " نور
المنطق و العقل …"
وهنا أسرار " لجوء البعض الى امتطاء جواد المعتقد
المطافيزيقي " للتجارة في السياسة
متابعة
من يسمع لقولهم يحسبهم مهتمين لصحة المغاربة!!! لا يهمني ان يبيع هذا الشخص وامثاله خلطاته هذه لمن يريدها ! الشخص المريض دوماً لا يرى الاشياء كما نراها نحن الا صحاء!! اغلب هذه الا مراض سببها نفسي و ربما هذه الادوية البسيطة تعالجها !! اكتبوا عن جشع اصحاب المصحات والاطباء ومختبرات الادوية و و و و ….
المجتمع المغربي تطور فقط فيما يتعلق بالمظاهر من سيارات و ألبسة و عطور و هواتف دكية لكن تبقى هذه الأمور مجرد مظاهر لا غير، أما على المستوى الفكري ففئات عريضة من المجتمع تعيش على بقايا عصور الإنحطاط و التخلف و الجهالة.
la stupidité , il ya des Saharas Marocains même ici au Canada
لهذه الأسباب : البعد عن الله وكتابه وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. .. اتباع شهوات النفس وطريق الشيطان وعدم القناعة بما قسمه الله من رزق للعبد. .. الربا. الخيانة الزوجية. . انشر هسبريس شكرا
إنه الغباء الفاحش والجهل وتعطيل للعقل والإدراك. تبا المشعوذين الكذابين وتبا لمن صدقهم.
هدا الموضوع جيد وله أهمية كبيرة لكن مع من الخشب المسندة المغرب يعتبر دولة متخلفة وسائر في التخلف رغم ما نراه من بعض التطور في مستوى البنيان وبعض البنيات التحتية الضعيفة التي فرضتها عليها الظروف العالمية وموقع بلدنا بقربه الى أروبا وكونها يزخر بتروات طبيعية يستفيد منها الغرب من سمك ومعادن يحتاج اليها الأخر مما دفعه الى تقديم بعد العانات طمعا فينا لولا دلك لما زلنا نستعمل الجمال في التنقل ونتداوى بخربشات فقيه في ورقة قابع في زاوية في بناية خربة معينة ويدعي البركة كما هو حالنا قبل زمن ليس ببعيد فالمسؤول المغربي لا يهمه سوى أن يعيش حياة رفاهية هو وعائلته ويحافظ على مستواه المادي والمعنوي الى الأبد فهو يستعمل كل الوسائل لتحقيق دلك ويدافع عن مصلحته الشخصية بكل شراسة وبالنسبة لغير دلك لا يهتم به فليس من الصعب القضاء على مثل هده الأمور والقضاء على المشعودين لكن دلك يشكل خطرا على مصالح الغير لأن المجتمع الى أصبح واعيا ومتعلما ومتطورا سيكون دكيا وقد لا يقبل أي شيئ من أجل لا شيئ فالمشعودين هم كثر ويشكلون خطرا على المجتمع بما يقومون به من أعمال الشعودة التي تجلب أمراض متنوعة للبشر
الجواب :لان الجهل المركب ضارب أطنابه جهل وراثي ومكتسب جهل بالدين جهل بالوجود جهل بخالق الوجود.امرأة خافت على زوجها فراقا فأطعمته ا*لشندكورة *طزنعام عظم كاكة* لا لشيئ الا لتستعبده مادا ننتظر ان تنجب غير الساحرات والفاجرات.كثر هم الرجال الدين داقوا حلاوة* التوكال* ان لم يتناولوا ستجدهم قد تنانولوا ماء تقشيرة"
نصيحة لله أي شخص عندو ضعف جنسي أقسم بالله تلاتة مرات أن البصل علاجها و الانسان ما عندو ما يخصر يجرب أكل البصل والأفضل مشوي بالنسبة لضعاف المعدة وادا أردتم مضاعفة القوة الجنسية اضيفو الحمص وادعوا لي بالشفاء جزاكم الله خيرا.
رغم نعمة الله علينا بالاءسلام كدين والسيرة و الاءخلاق النبوية الحسنة، أستغرب لمذا يتعاطى معضم ( المسلمين ) لهده الخرافات و رغم معرفتهم أنها شرك بالله عز و جل ، أعجز عن تخيل كيف سيكون هد المجتمع الجاهل الضعيف لو لم يختار الله لنا الاءسلام ديناً ؟ !
لمادا الحكومة لا تطارد هؤلاء المفسدين في الاءرض و تفضحهم في الاءعلام ؟ هل لديهم جمعيات هم الآخرين تدافع عنهم ؟ يا سلام طورنا الفساد و النصب و الاءحتيال و طورنا النفاق و أصبحنا نعيش في تناقض، يجب تطهير العدالة.
المغاربة معروفون بطيبتهم و نيتهم الحسنة،كيف لا وهم من صوتوا لصالح الدجال بن كيران و وضعوا ثقتهم في وعوده الكاذبة و سيصوتون لكل من يكذب اكثر،السياسي و المشعوذ و الدجال من طينة واحدة الا من رحم ربك
C'est à cause de l ignorance que la plus part des citoyens se dirigent vers cela mais il ne faut pas oublier que même en Chine ça existe cela non pas qu au maroc
لان نسبة كبيرة من الشعب المغربي امي وليس مثقف وايضا نحن نعيش في قرن 1400هجرية … فمثلا اوروبا لما كانت تعيش سنة 1400كانو مثلنا ويعبدون ويطلبومن من الله والقوي الخارقة ..
العلمانية هي الحل .. وليس القوى المخفية .. هي من ترمي لنا الذهب والبترول والدولار الكافر الفاسد
بسبب التخلف والجهل واﻷمية، لا توجد دولة على وجه الأرض لديها كل هذا الكم من الأولياء والأضرحة والزواياء اكثر من المغرب هذه اﻷضرحة تمارس فيها فضائح شنيعة من نصب احتيال تسول ودجل وصرف أموال البسطاء السذج، تصورو معي لو كان مكان كل ضريح وزاوياء مدرسة معهد تكوين جامعة ومستشفى كيف سا يكون المغرب نظيف دهنيأ وعلميأ
ﻷنهم عديمو اﻹيمان قال الله تعالى إن الله لايغفر أن يشرك به ويغفر ذالك لمن يشاء
الpjd هو اب المشعودين و الدجالين في مغرب الغرائب فهو يستغل الدين و الشعارات الدينية علنا و بدون حشمة لقنص اصوات المواطنين السدج و لا شك ان فوز الpjd في الانتخابات الاخيرة هو نتاج تعلق المغاربة عموما بمنطق الخرافة و الشعودة لانهم يعتقدون ان المشعودين من امثال الاسلاميين هم اهل بركة و قدسية مطلقة يتبركون بها و دووا خوارق فوق طبيعية من شانها ان تخرج هده البلاد من مازقها في رمشة عين و ببركة السماوي الخارقة.
""بَدَل أنْ يقْصدوا عيادات الأطبّاء الاختصاصيين؟ نظرا لوجُود عواملَ مُشجّعة، وعلى رأسها انعدام خدماتٍ علاجيّة في المستوى داخل المؤسسات الصحيّة العمومية، والتكاليف الباهظة للاستشفاء في المصحّات الخاصّة.""
هذا السبب الرئيسي لهذه الظاهرة، زيادة على الدعاية المجانية غالبا و المتواطئة أحيانا مع هذا النوع من الممارسات التي تريح المواطن المغربي من هول بعض المستشفيات العفنة و الأطباء المهملين الذين لا يمكنك قراءة خطهم على وصفة الدواء و عدم أخبار المريض بداءه و التعالي في المعاملة.
الغريق يتعلق بالقشة، وكذلك المريض يتعلق بالشفاء ب20درهم بدل إنفاق الاف الدراهم ليجد نفسه وقد ازداد ضعفه و ربما تفاقم مرضه.
وهذا لا ينفي وجود أطباء في مستوى المهنة و المعاملة لكنهم نادرون في مستشفياتنا. حفظكم الله و إيانا كم كل داء.
طالما نؤمن بشيء خرافي اسمه الجن سيظل هـذا الاعتقاد الخاطئ واردا والحال أنه لا وجود لشيء اسمه الجن أو العفاريت!!!!!!!
السلام عليكم( من اتى عرافا او كاهنا فصدقه بما يقول (فقد كفر بما أنزل على محمد (ص)اما الفئة التي تتكلم عنها اغلبهم لا علاقة بدين وسبب الدولة لا يوجد برامج التوعية في القناة التلفزيونية المغربية يوجد موزين امداح صوفية طرب الاندلسي افلام مسلسلات تركية مسلسلات مكسيكية مهرجان الراي
ماعندي مانسالك،سي الراجي؟إن عرضت "مشكلة" ولامست جوهر التعاطي معها من جانب المواطنيين. وهو بالضبط ما ورد في الفقرة الأخيرة من مقالك.أما ما ذهب إليه السيد المهتم بالنظريات الإجتماعية فما كان لها أن تستمر لو توفرت سبل العلاج التي أومأت إليها في نهاية مقالك.أما الحافز الآخر للتعاطي مع "الطب التقليدي"عموما هو "الوعي"نفسه إن صح التعبير،بعد ما أضحى الناس يدركون بأن مختلف الأدوية التي تلهب جيوبهم مصدرها الطبيعة بمختلف منتوجاتها،برا وبحرا وجوا.وبذلك يفضلون"جوج وضامة" ،أي نهب الصيادلة وجشع الأطباء،الذين هم أحق بالعلاج من غيرهم،سيكولوجيا بالأخص.ومن الطريف أن النساء أشد إقبالا على هذا العالم "القائم بذاته"،كما حكى لي صديق تعمل زوجته لدى"معالجة روحانية" بالرباط ولها فرع بسلا.فاهتمام مواطناتنا ب"العلاجات" الجنسية حسب نفس الصديق ربما تفوق بكثير إخوانهن ذكورا. غريب!أكثر من ذلك ،حسب نفس الصدر،فدون سن اليأس هن غالبيات الزبائن في هذا الميدان.فما السبب ؟ أهي إكراهات مادية،أم نفسانية،أم كلتهما؟أم هو "الجشع "الذي صار يهيمن على الروح والجسد،فأنهكما معا جراء فقدان سبل الراحة والطمأنينة ؟ مؤسف.
هناك اسباب عدة لتفشي هذه الظاهرة
الهشاشة الجهل والفقر و اذا اجتمعوا يساوي كارثة يعني سهولة انتشار هذه الطفيليات الانتهازية الدجالون المشعودون النصابون والمحتالون بصفة عامة
صعوبة الاستشفاء لدى المواطن لقلة و تدني خدمات الصحة العمومية المجانية وغلاء القطاع الخاص والادوية بالنسبة للفقير الذي يعاني حتى مع لقمة العيش
وفي حالة الامراض العضوية يلجأ الفقير الى الطب البديل التقليدي التداوي بالاعشاب
في حالة المرض النفسي يلجؤون الى المشعودين او الاضرحة معتقل بويا عمر سابقا كمثال
والسبب القوي لترسيخ هذه العقلية هو الدين
الحبة السوداء شفاء لكل لداء العسل …
الرقية الشرعية الجن السحر الشياطين هي سبب كل الاضطرابات النفسية
اديولوجية التكليخ
أغلبية الناس يعرفون بأن الشعودة حرام لكن ما هو السبب الرئيسى الدي يجعلهم يلجأون لها فالسبب هو الغلاء فكيف لانسان بسيط أن يزيل أو يعالج ضرس من فمه بمبلغ مابين 250 و 500 درهم هدا هو السبب الدي يساعده أن يشتري دهون أو أعشاب مهدءة أمام باب المسجد
بعض الامراض يعجز الطب عن علاجها او لايفهم وجودها وسبب ظهورها بل هناك امراض يصعب تشخيصها رغن ان المريض يحس بها سبق ان قرات مقال في هسبريس عن العقم عند16 في المئة لدى النساء والرجال ان الاطباء لم يجدوا تفسير علمي لسبب العقم رغم انهم سليمي من اسباب العقم الدي يجب ان يعرفه الناس هو ان اغلب الامراض التي تصيب البدن سببها العين والسحر وخصوصا تلبس الجن او الجنية بالانسان ام لسحر او دخول الجن للجسم الانسان فيصبح الجني او الجنية عاشق هنا يتدخل الجن في اجهاض او منع تكون الجنين الى اخره من الامراض التى تصيب الانسان والمشكل هو تن اغلب الناس يجهلون هده الامور يتناسون الرقية الشرعية بالقران بعيدا عن عالم البخور و الدجالين وتقديم القرابين بالاضرحة اوكد فقط القران المداومة عليه وللاستفادة يرجى الاطلاع في اليوتيوب عن الرقية ادكر بالخصوص الراقي نعيم ربيع وغيره الدي عالج كثير من الناس
لو ارادوا لهذا الفكر المتخلف الزوال لأكثروا البرامج في التلفزة لتوعية الناس
و الكشف عن حيل الدجالة.لكنهم لا يريدون حتى يبقى التخلف ميزة حياتنا.باركة عليهم دوك المسلسلات ديال الكيلو اي كيلهيوا بهم المجتمع.
إلى رقم 11و25و30 أقول أولا اتقوا الله في نشر مثل هذا الكلام الذي هو كفر صريح إن أكبر خرافة هو أنك تعبد عقلك أو علمانيتك لأنهما ليسا مصدرا كل الحقائق و فعلهما و مردوديتهما نسبيتين و ليستا مطلقتين فالأولى أن تؤمن بخالق هذا العقل الله خالق كل شيء و هو الحقيقة المطلقة والنافعة و الإيجابية مطلقا لإن كل نتاجات العقل التي أنتجتها البشرية تنطوي على نقائص و سلبيات رغم عبقرية انتاجها الا النظام الذي ارتضاه الله سبحانه و تعالى عما يصفون للكون و البشرية و الحمد لله و حده لا شريك له من قبل و من بعد
انه استغلال الدين للترويج لبضاعة هؤلاء المشعودين لانه في كل العصور كان الدين ولا زال لمن يوظفه لصالحه كالخاتم السحري الذي يحقق له كل احلامه ومع الاسف الشديد هناك الكثير من الناس يؤمنون بالمشعودين لذلك كرهت الظلام والظلاميين المنافقين الكذابين
من يؤمن فهو يؤمن لنفسه اما الذي يستغل الدين لقضاء مصالحه وجب فضحه ومحاربته بشتى الوسائل
السحر هو علم شيطاني قائم بذاته موجود ،و السحرة يؤذون الناس ويفرقون ويشتتون الأسر وذلك كل ما يستطيعون فعله ،أما من يصدقهم ويثق بهم فهم ضعاف النفوس وقليلوا الإيمان بالله ، ومن يقصدهم ويصدقهم فقد كفر بما أنزل الله على رسوله الصادق الأمين صلى الله عليه وسلم ،وهناك فرق فالمشعوذ هو إنسان حاذق ذكي عارك الزمن ويعرف كيف يصطاد الأغبياء إلا أن الساحر المتريض قد عبد الشيطان ولباه وكفر بخالقه ,لذى يساعده إبليس اللعين ويلبي له بعض الطلبات لكي يرافقه في النار .
à mon avis il faut travailler à démolir cette notion de " démon" et l’erradiquer des esprits , que ce soit par les média, les institutions (y compris les mosquées) …. Et il daut également remettre en cause le discours religieux qui s’addonne à un langage de peur et d’intimidation et de menace ; ce qui crée et aggrave chez les patients des troubles comme (dépression, anxièté, inquiètude et phobie générale, panique, obsession….). Je ne critique pas la religion (l’Islam) en soi, mais je critique la méthodologie utilisée pour faire passer certains principes religieux.
كون صاب الشعب دوى في سبيطار ميظحكش عليهم النصبا
بالنسبة للبعض،المرجو إعادة قراة المقال بتأني،أما للبعض الآخر،فيجب تصحيح المفاهم كالخلط بين الشعوذة التي هي من "اختصاص" من لادين ولا ملة له.أما العلاج وفق ما ورد بالكتاب والسنة النبوية،فعمل محمود ،إن لم يكن مطلوب.كما أن الكرامات والمبشرات التي يختص الله بها من يشاء من عباده الميامين لا صلة لها بتاتا بالشعوذة والمشعوذين من عرب وعجم لعنهم الله والملائكة والناس أجمعين.أما من يخلط بين هذا وذاك،ويبتغي غير الإسلام دينا فنسأل الله لنا وله الهداية.والله ما محتاج حتى لشي واحد،بل العكس هو الصحيح.فبالله عليكم لعقل ضعيف وعاجز عن فهم مضمون مقال من صنع البشر،أن يستوعب مثقال ذرة من صنع الواحد الأحد الذي لم يلد ول يولد؟.والحمد لله لي ما تيسر مما لا يزيدني إلا إيمنا بعظمة الواحد القهار،بشهادة المقربين،أحتفظ به لنفسي وللمقربين من باب النصح والهداية.هذا رغم أن تكويني شبه مفرنس،وثقافتي السياسية تلقيتها في أحضان صناع اليسار،لما كان في أوج عطائه وقمعه أيضا.ولكن ديننا الحنيف دين المنطق.فوالله ثم والله،فلو وضع هذا الكون برمته في كفة وعظمة الله سبحانه وتعالى في كفة موازية،لما عادلت كفة الكون برمته شيئا يذكر.
الله يعطي الصحة للدكتور العشوائي السي الحسين …عبر على الخوت الذين يخجلون من الدكاترة في عيادتهم.
ولكن فين هو لمقدم ديال السكتور و فين الشرطة الإدارية ؟ يجب إعلان رقم خاص للتبليغ عن هؤلاء المجرمين ,كما يجب التوعية عبر الراديو و التلفزة بخطر هته المماراسات على صحة المغفلين و ما ينتج عنها من تفاقمالترتيب اللدولي للمغرب في فعالية مجهوداته المتواضعة لمكافحة الأمراض المزمنة .
le malheur quand on trouve des hommes et des femmes instruits croient à ces choses.je connais pas mal de gens qui n'ont jamais vu l'école au plus ils ont étudié une ou deux années à l'école coranique et pourtant ils sont capables de duper des gens qui ont passé des années d'étudeavec des diplômes importants.pour échapper à ces mascarades n'écoutez pas les gens ;ils racontent desmiracles qui ne sont jamais arrivés.parfois en vous arnaque en usant du coran ça n'a aucune relation.Il ya des charlatants qui vivent mieux qu'un bon fonctionnaireil ya qqs un qui ont de l'immobilier de grosses comptes grâce à cela.
يقول وسول الله صلّى الله عليه وسلّم كذب المنجّمون ولو صدقوا . ولا يجوز شرعا زيارة وإستشارة السّحرة والمشعوذين لأنّ ذلك كفرٌ بالله ورسوله وبرسالة الإسلام الحنيف . وذلك ضرب من ضروب الدّجل والإحتيال على النّاس ونهب أموالهم ببيعهم الكذب والأباطيل وإدّعائهم أنّهم يملكون ما لا يقدر عليه إلاّ الله وحده ، ما يعني الشّرك بالله والكفر به وبأنّه هو الرّازق وهو المعزّ وهو المذلّ .
الشعودة وأعمال السحر يختلف تأثيرها من منطقة لأخرى بالمغرب ففي شمال البلاد لا نجد لها زخما كما هو الحال بالجنوب وذلك راجع إلى اعتبارات دينية واجتماعية وثقافية .كما أن ممارسي الشعودة والسحر يجب التعامل معهم ومحاربتهم بتشديد العقوبات القانونية وادراجها في إطار تكفير المسلمين وزعزعة عقيدتهم.
اﻻ يعرف صاحب السؤال لماذا يؤمن المغاربة بالذجالين والسحرة الجواب بسيط ﻻنه من باب هذا المسجد وصل احدهم لرئاسة حكومة…..!!!!
أضن أن هناك لبسا بالموضوع، فالمعجون الذي يبيعه "السي الحسين" لا يدخل في باب الشعوذة و الدجل و إنما النصب و الإحتيال على "المرضى" المحتملين. أعرف جيدا هذا النوع من خبراء الأعشاب المتنقلين، فهم يذكرون أعراضا لا علاقة لها بالأمراض التي يشتكي منها الناس لإيهامهم أنهم مرضى، و هذا هو الشق الأول من حالة النصب، أما الجزء الثاني فهو تركيبة تلك الخلطة التي لا تخضع لأي معايير دقيقة بل في غالب الأحيان مجرد مساحيق لأعشاب رخيصة لا تضر ولا تنفع.
السحر حق والعين حق
اعتد ورغم كل هده التعليقات أغلبكم التجاء الى احد الفقهاء ولو مرة واحدة في حياته
الله الدي يعبدو المسلمين رب شيطان هو الجن الشعودة والسحر تخدم الشيطان الاكبر في السعودية الاسلام مدهب من السحرة
في الحقيقة في خلط في الموضوع بسبب جهل كاتب المقال للوضع التجاري في المغرب خصوصا تجارة الأعشاب والعشابين لي مايزيد عن عشرين سنة في الميدان أعطيك معلومات ربما لم يسبق لك معرفتها وستساعدك في سبق صحفي في الموضوع لم يسبقك أحد له في تجار كبار مصنعو الميتاسياو في البرنوصي يخلطون مركب السلدينافيل المكون الأساسي لي حبوب الفياغرا في العسل ويبيعونه لتجار الجملة في الحفاري على شكل منتج قوارير صغيرة رمزها وحيد القرن أو الغزال ومن تمى إلى السوق الصغيرة العشابين والفراشة في واحد إسمو الرويمي في الحفاري ولا واحد إسمو حميد بدون مايعرف قصدك وفي أيضا عندهم حبوب الفياغرا الأصلية تهرب من الهند ب خمسة دراهم الحبة ههه شفت الرخص هاد الشيء مند خمسة سنة والدولة نايمة خلي الشعب يتمتع ليلة ويموت مايهم للإفادة عدم نشر هاد المقال فقط للإستفادة من المعلومات
المغاربة الان تحضروا ونسبة الوعي الان ليس مثل الثمانينات يلاحض ان في الماضي كان "الفقيه" المشعوذ يوجد في كل حي والناس خصوصا النساء مصففين في انتضار نوبتهم لعمل سحر او لفسخ سحر والمشعوذ يعمل كل هذا ويستغل ماساة النساء وقليل من الرجال ، اما ومنذ 20 سنة والمشعوذ في انقراض كما هو مصير السحارة العرافة المشعوذة التي كان يلجؤها رجال في السياسة وذوى مناصب عالية لكن الان ولله الحمد هم في انقراض لان الناس توعوا حتى امثال"السي الحسين" مبقاش عليهم اقبال كما كان ، اما المرض وعلاجه بلادنا فيها اطباء ذوي كفاءة عالية "عفاريت" لكن لا احب ان اعالج في المغرب.
ك يف.ما دام ان اناس اتر عليا تلجا الي المشعوذين والدجالين. حتى في لبلدن الاربية رئيس دولة اتجا الى شوافة فرفضته لانه قمع الشعب وهاذهالقصة معرفة وتاقلتها الاخبار في حينها.وعندنافي البلد استاذ سرقوا اياء من مزله وذهبالى لشرطة قال لهم اني سرقت ولكن راي وقفت ذاك الئ ند مشعوذ.بلله عليكم واالقول ي هاذ النازلة.من صدق مشعوذ فقد اشرك ومن ارك خرج من دين محمد عليه الصلاة السلم.