أطلقت جمعية محاربة السيدا حملة تحت شعار “لو كنت إيجابي المصل” من أجل محاربة التمييز الممارس إزاء الأشخاص الحاملين لفيروس داء فقدان المناعة (سيدا).
وأوضح بلاغ للجمعية ، اليوم الثلاثاء ، أن هذه الحملة التي تتواصل إلى غاية ماي المقبل، تتوخى الحث على تغيير السلوك إزاء الأشخاص الحاملين للفيروس.
وتنطلق الحملة من الإقرار بأن التنميط والتمييز المرتبط بفيروس السيدا يمثل عراقيل كبرى أمام محاربة هذا الداء، وتعتبر مناسبة لتقديم الدعم لهؤلاء الأشخاص والتضامن معهم.
وتشمل هذه الحملة المنظمة في إطار أنشطة الجمعية للوقاية والتكفل وحماية الأشخاص الحاملين لفيروس السيدا، وضع اللوحات وتوزيع الملصقات وإدراج إعلانات في الصحف.
كما تقوم الحملة على مشاركة الشخصيات المعروفة لدى العموم حول سؤال “ماذا لو كان هؤلاء الأشخاص المعروفون ومثار إعجاب إيجابيي المصل، كيف ستتصرفون؟”.
وأضافت الجمعية أن الحملة تروم من خلال هذا السؤال الحث على تغيير السلوك إزاء الأشخاص حاملي الفيروس، وإدراك أنه “ينبغي إقصاء السيدا، لا الأشخاص إيجابيي المصل”.
Il est temps de reconnaitre de traiter tout le monde equitablement. On s’ecrie contre le racisme on Europe. Il faut s’ecrier contre toute discrimination. Faisons le chez nous aussi.
مرض الصرع مرض مزمن متل الامراض الاخرى لا كن لاحد يعترف بهم لمادا ….. للاسف حتى hespress لم تتحدت عنهم ولو لمرة واحدة لمادا….
السلام عليكم الله يهد المسؤولين فتحوا كل ابواب الامراض وراحوا يبحثون عن الدواء اقول اغلقوا اولا هذه المنافذ اقضوا على المخدرات واغلقوا ابواب الخمور وطهروا البلاد من الزنا هذا هو الطريق الصحيح لمحاربة السيدا اما الشعارات الخاوية وزيارة المرضى بالكاميرات وغير ذلك من البرتوكولات فهذا لايجدى شيئا ولا يزيد الطين الا بلا