نوه المكتب الأمريكي للأمن الدبلوماسي بالوضعية الأمنية التي يتمتع بها المغرب، ضمن تقرير له، وأكد على فعالية الأمن المغربي بمختلف تشكيلاته، خاصة في ما يتعلق بمحاربة ظاهرة الإرهاب.
واعتبر التقرير الأمريكي أن العاصمة المغربية الرباط تبقى المدينة الأكثر أمنا بالمملكة، وذلك بالمقارنة مع أربع مدن رئيسية، هي الدار البيضاء وفاس ومراكش وطنجة، نظرا للانتشار الكبير لقوات الأمن، ما جعله ينصح الأمريكيين بزيارة الرباط، في حين أهاب بهم أن يتخذوا الحيطة والحذر من عمليات السطو والسرقة التي تعرفها عدد من المدن المغربية الأخرى.
وفي الوقت الذي أكد المكتب ذاته أن مستوى الجريمة يبقى متحكما فيه بالمغرب، دعا الأمريكيين القادمين إلى المملكة إلى ضرورة الحذر خلال تنقلاتهم، والتنقل عبر وسائل نقل جديدة، وتجنب الحافلات المهترئة، كما حذر من السفر ليلا، مخافة التعرض لاعتداءات.
التقرير الذي ينشر سنويا في الفترة نفسها ذكر أن السياح الأمريكيين ليسوا فقط ضحايا للاعتداءات التي تتم في الشوارع المغربية، بل إن هناك عددا من الأمريكيين ارتبكوا مثل هذه الجرائم، مستشهدا على ذلك بحالة جندي سابق في الجيش الأمريكي، حكم عليه بسنتين سجنا في مدينة تمارة خلال نونبر من العام الماضي.
وكشف المصدر ذاته أن الأمريكيين الوافدين على المملكة يواجهون عددا من المشاكل، أبرزها مشكل اللغة في تعاملهم مع العناصر الأمنية بالمغرب، خاصة مع انتشار اللغتين العربية والفرنسية، وعدم القدرة على التواصل باللغة الإنجليزية؛ وهذا ما لا يصب في صالح السياح، الذين يتضررون من مسألة الترجمة، على حد تعبير التقرير.
وحرصت المؤسسة ذاتها على تذكير السياح بأن التحريض الديني والعنف الطائفي غير موجود في المغرب، على عكس عدد من دول الشرق الأوسط، التي تعيش تطاحنا دينيا، تغذيه الحروب الأهلية التي تعرفها.
في مقابل ذلك، قدم التقرير عددا من المعلومات العملية من أجل تسهيل تنقل السياح الأمريكيين الوافدين على المغرب، حول سفارة واشنطن بالرباط، وأبرز المستشفيات والمصحات في العاصمة، من أجل عيادتها في حالة التعرض لأي خطر.
ما يعجبني في امريكا هو انها لا تدافع عن مواطنيها ادا ارتكبوا جنحا في بلدان اخرى ليس مثل الجزائر التي اعتبرت المدعو اسلام بطلا لان المخزن استهدف بلد المليون شهيد كما لو ان المغرب لا شغل له سوى اتهام الاخرين بدون سبب
الكل يعاني من مشكل الامن. يجب تشديد العقوبة مع الحرمان و العمل الشاق حتى يتوب و يمتنع عن السرقة مرة اخرى
السلام عليكم:المكتب الأمريكي للأمن ينوه بالوضعية الأمنية بالمغرب تناقض كبير هذا وبنوه بالأمن ولكن عنداكم من الشفارة والمشرملين او ما تسافروش باليل اوا يبقوا بلا ما جيوا أحسن اولا على هذا الحساب قالوا ليهم لا تسافروا الى المغرب بطريقة غير مباشرة ولكن مزيان هذا الصراحة لقلها هذا المكتب الامريكي ديال الشفرة وديال السيبة لكاينة في البلاد لعلها تكون خير للمواطن البسيط باشي يخرج امن ويدخل امن حيت دابة فالتها مريكان اما حنا صوتنا مكيوصلش. زوينة هذه قالك تنويه راه تشويه بالبلاد وآمن ديلها ولكن مقالوا غير الصراحة….!
وفي الوقت الذي أكد المكتب ذاته أن مستوى الجريمة يبقى متحكما فيه بالمغرب، دعا الأمريكيين القادمين إلى المملكة إلى ضرورة الحذر خلال تنقلاتهم، والتنقل عبر وسائل نقل جديدة، وتجنب الحافلات المهترئة، كما حذر من السفر ليلا، مخافة التعرض لاعتداءات.hadchi kaydahak wellah
تقرير صحيح ولو ان الرباط نفسها تعيش الظاهرة موسميا واعتقد ان حوالي 1% من الشعب المغربي مجرمون وهو ما يمثل حوالي 300 الف مجرم يتوزعون على مدن المغرب وبشكل اخص في المدن الكبرى مثل الدار البيضاء فاس طنجة في حين يبلغ عدد رجال الامن حوالي 50 الف بمعدل رجل امن واحد ضد كل 6 مجرمين وستبقى الغلبة للاجرام على الامن بصورة واضحة وشاسعة اذا لم يوظف العدد الكافي من رجال الامن او الترخيص باستعمال رجال الامن لاسلحتهم عند عدم الاستجابة الفورية والانية للمجرم عند مطاردته او القاء القبض عليه مع الحكم عليه عند اتباث الجريمة ضده باحكام تتماشي ونوع الجريمة المرتكبة دون امكانية الافراج عليه مع الحفاظ على حقوقه كمواطن مجرم سجين.
هناك فرق كيير بين الامن الامريكي و الامن المغربي فالاول يشتغل في ظروف انساتية توفر له كل سبل الراحة و العيش له و لابناءه اما الامن المغربي فلازال بعيدا عن ذلك. فالترقية لازالت تراوح مكانها . ترقية 2014 و 2015 و نحن على ذكر 2016
متى يكون لنا دراسات على السياسات الامريكية فننوه وننتقد ونحذر سياحنا من الاختلالات الامنية في امريكاو ينشر ذلك في اعلامهم فان لم يعودوا الى صوابهم عاقبناهم سياسيا و اقتصاديا… عندها لن نصدر لهم تكنولوجيا و لا مساعدات فتتقسم الى دويلات متطاحنة و نسطوا حينها على مواردهم تحت شعار النفط مقابل الغذاء…بالحق حنا ولاد الخير ما نديروش هاذ شي في الناس على قبل كمشة من دولارات
اللغة الفرنسية عائق مهم فى جدب ليس فقط السياح بل حتي رجال الأعمال والإستتمار.