تزامن "الباك" ورمضان يثير مخاوف التلاميذ .. وأخصائيون يطمئنون

تزامن "الباك" ورمضان يثير مخاوف التلاميذ .. وأخصائيون يطمئنون
الإثنين 6 يونيو 2016 - 19:00

تنطلق يوم غد الثلاثاء سابع يونيو، بمختلف أنحاء المملكة الدورة العادية لامتحانات الباكالوريا، برسم الموسم الدراسي 2016 – 2017، ويتزامن أول أيام هذه الاختبارات مع حلول شهر رمضان، الذي يصادف، بدوره، حلول فصل الصيف والعودة للعمل بالساعة القانونية العادية.

ويطرح هذا التزامن عدة تساؤلات مرتبطة أساسا بمدى الاستعداد النفسي والسيكولوجي للمترشحين والمترشحات، من أجل مواجهة هذا التزامن والتعامل معه على نحو عادي وإيجابي.

وبهذا الخصوص، اعتبر الأخصائي في العلاج النفسي، لطفي الحضري، في تصريح صحفي، أن “الأحداث التي يتفاعل معها الإنسان، بشكل عام، والتي يمكن أن تكون لها تأثيرات نفسية أو اجتماعية، ترتبط بعنصرين رئيسيين هما، من جهة، التمثل الفكري الذي يحمله الإنسان عن الحدث، ومن جهة ثانية، التهيؤ النفسي له”.

وبعد أن لفت الحضري الانتباه إلى أن أهم الحروب التي شهدها التاريخ الإسلامي كانت تجري خلال شهر رمضان، وأن المجاهدين كانوا يواظبون على الصيام رغم تزامنه مع خوضهم للمعارك والغزوات، شدد على أن “الاستعداد النفسي لعملية الصيام، أمر مهم وأساسي”، مسجلا أن الحالة الجسدية تؤثر عليها الأفكار السلبية أو الإيجابية التي يحملها المترشحون في أذهانهم.

وفي هذا الصدد، يبدي بعض المترشحين تخوفا من تزامن إجراء اختبارات الباكالوريا لهذه السنة مع حلول شهر رمضان. إذ قالت “س.ش”، تلميذة في السنة الثانية من سلك الباكلوريا بثانوية الحسن الثاني التأهيلية بالرباط، في تصريح مماثل، “بحكم أني أعاني من انخفاض في الضغط الدموي، فإنه من المؤكد أن تؤثر عملية الصيام على استعدادي النفسي للامتحان، وعلى اجتيازي له بدون مشاكل صحية عنوانها الأبرز التعب والإرهاق (…) أنا متخوفة أكثر من الاختبارات التي ستجري خلال فترة ما بعد الزوال، لأنه من المرجح أن تبلغ وتيرة التعب والإرهاق خلالها أقصى المستويات”.

وفي المقابل، اعتبر “ج.ا”، المقبل كذلك على اجتياز امتحانات الباكالوريا بنفس الثانوية، “ليس لدي أي تخوف من تزامن هذه الاختبارات مع شهر رمضان لأن من جد وجد ومن زرع حصد، باستثناء مادة الفلسفة التي تتطلب تركيزا أكبر، يستدعي أن يكون المترشح في كامل طاقته وحيوته (…) وفي المقابل، أنا متخوف من تزامن الامتحانات مع العودة للعمل بالساعة القانونية العادية، لأني من النوع الذي يربكه تغيير التوقيت كثيرا”.

من جانبه، اعتبر عبد الرحيم بن حيسون، مدير ثانوية مولاي يوسف التأهيلية بالرباط، أنه “من المستبعد أن تواجه التلاميذ المترشحين بثانويتنا أية مشاكل نفسية بالنظر إلى هذا التزامن، لأن معظم تلامذتنا، إن لم أقل كلهم، لا يعانون من الإدمان على المخدرات أو التدخين أو ما شابه ذلك، حتى ينعكس هذا الأمر على اجتيازهم للامتحان خلال شهر رمضان (…) أعتقد، في المقابل، أن ما يمكن أن يؤثر على نفسية المترشحين هو العودة للعمل بالساعة القانونية العادية يومين فقط قبل تاريخ الاختبارات”.

وبالنسبة لمدير ثانوية الحسن الثاني التأهيلية بالرباط، مصطفى أكرض، فإنه “من المرجح أن تزامن الاختبارات، هذه السنة، مع حلول رمضان ليس بالأمر الهين على نفسية المترشحين، لكن التعامل مع هذا التزامن يتوقف بشكل أساسي على شخصية المترشح وقابليته واستعداده لاجتياز الامتحانات بنجاح (…) وهذا الأمر يختلف من مترشح لآخر”.

وفي ما يتعلق بالنصائح والتوجيهات التي من شأنها مساعدة المترشحين والمترشحات على التعامل مع هذا التزامن بصفة عادية وإيجابية، يشدد الأخصائي في العلاج النفسي، لطفي الحضري، بالإضافة إلى النوم الكافي، على جانبين رئيسيين هما “تقبل المشقة” و”الارتباط الروحي”.

بخصوص الجانب الأول، يعتبر الحضري أن تقبل المشقة يساعد على ضبط “الأدرينالين” في الجسم، وهي المادة التي تحدث عياء جسديا وذهنيا كبيرا حين يفرزها الجسم بكميات وافرة، مشيرا، في المقابل، إلى أن تقبل المشقة قد يساعد على إفراز مادة “الأدرفين”، التي تعمل على تحسين المزاج وتمنح القدرة على التحمل والإحساس بالمتعة (…) “وهو ما يطلق عليه في علم النفس الفطري بالثنائيات الذكية”.

وفي ارتباط بالجانب الثاني، يؤكد الحضري أنه “إذا كان الارتباط الروحي مع الله عز وجل قويا، فإن قدرة التحمل تكون كبيرة جدا، ما يساعد على تحمل الألم (…) هذا الارتباط هو الذي يجعل بعض المسلمين يصومون خارج شهر رمضان: الاثنين والخميس وغيرها من النوافل..”.

وكانت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني قد أعلنت، في بلاغ لها، أن اختبارات امتحانات البكالوريا لدورة 2016، ستجرى في المواعد والمواقيت التي كان قد تم الإعلان عنها سابقا، والمتضمنة في الاستدعاءات الموجهة للمترشحين والمترشحات، والتي هي أيام 7 و8 و9 يونيو 2016 بالنسبة لجميع الشعب، فيما ستجرى الدورة الاستدراكية أيام 12 و13 و14 يوليوز 2016.

* و.م.ع

‫تعليقات الزوار

39
  • عبد اللطيف العطاوية
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 19:12

    ليست هذه هي المرة الاولى التي تصادف الامتحانات شهر رمضان هل جيل اليوم اضعف من جيل الامس

  • عبد الرحيم فتح الخير
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 19:14

    الدين يسر وماشاد هدا الدين احد الا غلبه كلو اوليداتي باش يكون الدهن ديالكم حاضر مئة في المئة وبالتوفيق للجميع

  • المكناسي
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 19:16

    المسؤولون في بلادنا ليسوا اذكياء ….كان بالانسان تقديم الانتحار باسبوع …المسؤولون يتحدثون المواطن البسيط و الضعيف …والاستاذ موضة المجتمع ان المتخلفة…

  • باء امستردام
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 19:22

    الله ايعاون اوليدات ديالنا وينجحهم ان شاء الله والاخت التي لها الظغط فلا تصوم هذا حق شرعي الايمان بالله لا يقتصر على الصيام فقط والله لا يريد التهلكة والله غني على عباده وكما ذكر في المقال جل الغزوات كانت في رمضان واطلب التوفيق والنجاح لجميع المغاربة ورمضان مبارك وشكرالهسبريس

  • تلميذة بالثانوي
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 19:30

    لا تققلون إن في الصيام بركة وان شاء الله ستعتدون والله ولي التوفيق ثم إن الصيام ليس له أي تأثير خاصة على المستوى الفكري اطمئو لا تلقوا! !!!

  • ماتخافوش
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 19:34

    إياكم التركيز أهم شيئ.وإنشاء الله ربي معاكم خوتي.الباك ساهلة إنشاء الله .اللهم لا سهل إلا ماجعلته سهلا.‏‎ ‎

  • بلبول تاونات
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 19:41

    اجتياز الامتحانات في رمضان صعب جدا خصوصا للمدخنين وكثيري الاكل.بلا لف ولا دوران عليهم الاكل لان الدين يسر بعيدا عن ثرثرة بعض من يعتبرون انفسهم اكبر من الايمان.وبع الامتحانات ياتي الصيام .انصتوا الى قلوبكم واحذروا الزيغ في اي اتجاه.لاتفرط في ايمانك بدينك لانك ستحاسب ولا تفرط في جسدك لان الحفاظ عليها اولى من الاديان والسلام.

  • ahmed
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 19:47

    كلام فارغ وتخوفات في غير محلها

    على العكس في رمضان تكون المعدة فارغة وبالتالي يكون الدماغ في أوج قوته وعطائه عكس فترة الاكل التي يتدفق فيها الدمم الي المعدة ويصاب الانسان بالخمول

    فقط يجب تناول السحور لان فيه بركة بالدورة الاولي ولأنه يجنب الانسان انخفاض السكر خلال ساعات الصباح الاولى، اضافة الي أخد القسط الكافي من النوم

    اللهم يسر

  • rachidoc1
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 19:57

    هل من الضروري أن نقارن ظروف إجتياز إمتحان مع ظروف غزوة من الغزوات؟
    و ما هو الداعي لهذه المقارنة الفجّة ؟ ما هذا الهراء الذي يكتسي جُبّة التحليل النفسي.
    .
    "مسجلا أن الحالة الجسدية تؤثر عليها الأفكار السلبية أو الإيجابية التي يحملها المترشحون في أذهانهم"
    .
    إذا نشف حلقومك من شدة العطش و الإرتباك، فلا مناص من الإرتواء للتغلب على الظمأ، و استفد أنت من الأفكار الإيجابية و الروحية التي تروي العطشان و تهدّئ من روع الإمتحان.

  • tarzan
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 20:02

    الله ارحمك أزمان. العقلاء أما دابا كلشي تسطى

  • monsif
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 20:04

    ما من شيئ فرضه الله الا لينزل الرحمة و الطمأنينة و السكينة والصحة و العافية على عباده المتقين توكلوا على الله الرؤوف الرحيم وتوجهوا لقاعة الامتحان بمعنويات عالية و متمنياتي لكم جميعا حضا سعيدا ختامه النجاح و الاجر إن شاء الله

  • roko
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 20:10

    Le Bac en 1975 était plus difficile et pourtant personne ne se plénier du Ramadan ni rien du tout on l'a passé avec patience et bienveillance Dieu aide les gens tant qu'ils sont patient. Beaucoup de bruit pour rien

  • في الغالب
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 20:13

    في الغالب يبدأ تركيزي يقل بعد الساعة الرابعة، فإذا كان المسؤولين يريدون الخير للتلاميذ فليبرمجوا جميع الامتحانات في اول النهار ، اما الحالات المرضية فالله واسع المغفرة هذا رأيي الخاص اما من له القدرة فلا يؤثرذلك على سير الامتحانات والله ولي التوفيق

  • مغربي مسلم
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 20:20

    أخرو السحور فإنه بركة و راجعو دروسكم و نامو باكر لتستيقظو في أحسن حال و لا ترمو بفشلكم و كسلكم على شهر رمضان فالأجيال السابقة كانت تصومه و الحر أشد و لم يكونو يتوفرون على ما نتوفر عليه نحن و لكنهم كانو أقوياء و عملهم شاق يا جيل الإليكترونيك و الآيباد كفاكم سهرا و بالنجاح و التوفيق

  • طالب في الباكالوريا
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 20:33

    هناك خطأ بالمقال .فهده الباكالوريا هي دورة يونيو 2015-2016 وليست 2016-2017 .سبقتو عام كامل هه.بالنسبة للامتحانات و تزامنها مع شهر رمضان الأبرك فهي لن تؤثر على مردود التلاميذ .إلا إذا كانوا من فئة المدمنين فهنا يمكن أن يجدوا صعوبات .و نسأل الله ان يوفقني و كل مجتاز لهده الإمتحانات يارب

  • فوزي الصحراوي
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 20:34

    في نظري المسؤولية تحملها اللجان المقررة للامتحانات في وزارة التربية الوطنية.وانا اظن ان هذا مستهدف لثني الطلبة من القيام بهذا الركن الاسلام الرابع من اركان الاسلام الخمس.وبللتالي هو الحرب على الاسلام من عقر داره.واظن ان جميع الطلبة الذين يجدون صعوبة في التركيز؟بسبب الصيام؟ لهم ان يفطروا .ويقضوا بعد رمضان.وان يصوموا فهو خير والله الموفق لكل خير.والمسؤولية يتحملها وزير التربية واللجان المنظمة للامتحانات.

  • شهد
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 20:41

    يصادف توقيت أي حدث بالهجري نفس توقيته بالتاريخ الميلادي بعد مرور33سنة؛ أتذكر نحن جيل أواخر السبعينات وبداية الثمانينات اجتيازنا لامتحانات البكالوريا الدورة العادية في رمضان في شهر يونيه ، ومن التلاميذ من اجتاز الدورة الاستدراكية في شتنبر ، وهي فترة تتميز بارتفاع الحرارة وهبوب رياح الشرقي مع الصوم .
    الظاهر في ذلك الوقت أن ذلك الجيل لم يكن يعطاه اتمام من ناحية الجانب النفسي ؛ رغم أن تلامذة ذلك الوقت كانوا يجتازون الامتحتانات خارج ثانوياتهم في مراكز تبعد بكلمترات دون توفر وسائل نقل خاصة أو عمومية كافية ، أومنبهات للستيقاظ ؛ ومع ذلك كنا نصل للمراكز بأي وجه ولو راجلين جماعات أوفرادى: مثلا كنا ندرس في ثانوية أبن رشد بالرباط في حي يعقوب المنصور ،واجتزنا الامتحان في ثانوية للا عائشة بحي حسان الذي لم نطأ فيه أرجلنا سابقا ؛ ومع ذلك كنا نصل ولا ندري كيف ونواجه ظروف رمضان بدون تأثير نفسي ،حتى أن عائئلاتنا لم تكن تواكبنا وكنا نوجه ونعتمد على أنفسنا ، وكنا جيلا يعتمد على ذاته

  • Aourik
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 20:51

    C'est difficile de passer deux épreuves dans le meme jour!! et surtout l’après celle de l’après midi!! penser aux élevés de Marrakech, Ouarzazate, Zagora.. par exemples où la temperature va être dans les alentours de 42 à 43!! Pourquoi ne pas se contenter de faire une épreuve chaque matin? ou rassembler les deux épreuves d'anglais et de philo et éviter les après midi surtout que les salles ne sont pas climatisées .. ni bien isolée thermiquement je vous laisse imaginer l’état des élevés dans ses sales entrain de transpirer à 15h…. alors qu'une simple planification aurai pu leur éviter cet enfer et leur montré que le gouvernement pensent à eux…

  • مول الكوتشي
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 20:56

    حسب تجربتي الخاصة، الى كنت موجد العام كولو مزيان، حيت كاتنزل كدامي الورقة د الامتحان، كانسى با ومي والجوع والعطش والمشاكل، والدنيا كلها، كانبقى انا والورقة ف…قط، والى ما كنش موجد وخى ناكل اللي كليت، اذن الخدمة ديال العام هي اللي كاتخدم …

  • Berbère
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 21:02

    يقدرو مثالا يدوزو غا مادة واحدة في اليوم صباحا ماحد لينيرجي باقا.
    الدنيا ايضا يسر تستطيع الوزارة ان تكيف الامور الدنيوية لصالح الامور الدينية .

  • Bac
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 21:18

    Le ministere de l'education aurait pu avancer de 3 jours les examens du Bac pour éviter tout ça. C'est très très dur de passer les examens au mois de Ramadan, je sais bien ce que c'est. Et je dis a roko commentaire 13 que en 1975 le Bac n'etait pas au mois de Ramadan.

  • الطاطاوي
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 21:34

    الدين دين يسر

    وجب عليهم الافطار
    وجب عليهم الافطار

    وبعد دلك فايام الله كثيرة

    لا يهمني موقف المتعصبين بل يهمني التلاميذ والتلاميذ فقط

    قارنوا يا من ينتقدونني فتوى مفتي السعودية باجازته افطار الجنود السعوديين في حربهم على اليمن

    وبعد دلك

  • دمدومة
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 21:49

    ما هو الرابط بين خوض الحروب والغزوات واجتياز البكالوريا هل الباك اصبحت معركة اوادي جيتو تكحلوها عميتها

  • avis
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 21:55

    Personne n a le droit de demander aux gens de jeuner ou de manger .chacun connait bien ses devoirs et ses capacites…arretez ce delire et laissez les candidats se concentrer en paix…tres bn courage inchaallah rbi maakoum

  • فواز
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 21:58

    مقال ديماغوجي، إذا تزامن الحرّ و التوتّر و العطش فتأكد أن المردودية ناقصة. المشكل أن الدماغ خلال فترة إجهاد فكري كالإمتحانات الإشهادية يستهلك كميات كبيرة من السكّر، زد على ذلك كل الأسباب الأخرى الواردة سابقا و سوف تستنبط التداعيات. كان الأجدر نصح التلاميذ بالإفطار.

  • ميلود
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 22:10

    المهم هو إنسان يكون محضر مزيان حيث الوقت لكتحط الورقة ديال امتحان انسان كينسى أكل أو شرب أو حتى التعب أو كي يدخل في أجواء امتحان لا داعي للخوف والله يوفق الجميع

  • حكيم
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 22:18

    من الأخطاء المرتكبة في أوراق الامتحان ( و جلّها تتعلق بهمزتي الوصل والقطع)

    هناك خطأ في اسم الشهادة ، و الأصل هو الكلمة العربية ( الباقة) و الكلمة

    اللاتينية ( laurier ) لذا يجب أن تكتب هكذا (البـــاكــالوريــا) أو

    (البــاكــلــوريــا ) …

    وقد كانت توضع باقة من اللوريا على رؤوس الأبطال الرياضيين …

    و شكرا .

  • bouchra
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 22:27

    رمضان مبارك للجميع الله يعاونك اوليدات او بنات المغرب متخوفوش ربي كرمنا فهاذ الشهر بالقران او كل حاجة زوينة فرضها ربي في رمضان توكلوا على الله سبحانه او ما يكون غي الخير او البنت اللي كيهبطلها الضغط من الافضل تفطر حيث الخوف والضغط النفسي كيزيد يأثر على صحاب الضغط الدموي ومن الاحسن تسول علماء الدين فهاذ المشكل الصحي

  • مواطن2
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 22:31

    شيء غير مفهوم…..الجميع يتحدث عن التوقيت وينسى ان من وضعه مغاربة مسلمون . وفي اعتقادي ان تزامن الامتحان مع بداية رمضان كان يمكن ان يكون قبل رمضان والحالة ان المدة الزمنية كلها 3 ايام. فما العيب في ان تكون مثلا قبل حلول رمضان ما دام التحكم في الوقت شيء ممكن.وبدلك تتجنب الوزارة الكثير من الانتقادات. خاصة وان فشل العدد الكبير من التلاميد سيكون مرده توقيت الامتحان. حتى المراقبين سيعانون من الكثير من الانتقادات. ورمضان سيكون دريعة لتبرير الكثير من حالات الغش. فكم حاجة قضيناها بتركها……..//

  • عبد الله
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 22:35

    كفى من التهويلات التي لا داعي لها . بل الواجب و المتعين الرفع من معنويات التلاميذ لماذا يضع البعض المسامير في احذيتهم . لقد اجتزنا الكثير من الامتحانات في شهر رمضان الابرك و كان الامر عاديا و اسالوا عن صيف فاس مثلا .

  • marie
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 22:40

    ياربي يكون الامتحان ساهل ولا تصيبنا اي دهشة اوخوف وبتوفيق للكل وشكرا لكل من يتمنى لنا التوفيق والنجاح
    ورمضان مبارك كريم

  • bens
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 23:13

    il fallait avancer l'exam d'1 semaine وكفى الله المومنين شر االقتال

  • Abdel Zera
    الثلاثاء 7 يونيو 2016 - 00:56

    الطاطاوي: Je suis a 100% d'accord avec vous. On essaye par tous les moyens de justifier l'injustifiable. Par lâcheté ou au nom de la religion, on hypothèque l'avenir de milliers de gens an évoquant les prouesses de soi-disant guerriers d'antan . C'est le summum de l'hypocrisie et de la lâcheté intellectuelle.

  • عبد الحميد المجريسي
    الثلاثاء 7 يونيو 2016 - 01:07

    أرجو من المولى عز وجل أن يوفق كل تلميذ يعتمد على نفسه و على قدراته العقلية و الذهنية..و أسأله أيضا أن يوفق الأحرار و الطلبة الحامعيين في كل الجامعات و أخص بالذكر جامعة محمد الأول في وجدة..
    و تحية عالية لكل المشرفين على هذا الموقع الاخباري الرائع

  • Abdel Zera
    الثلاثاء 7 يونيو 2016 - 01:18

    roko: C'est de la fausseté que vous racontez. Dans les années 70 , la majorité des étudiants ne jeûnaient pas et j'en faisais autant. C'est vrai que personne ne se plaignait, car tout le monde s'en foutait.

  • عادل
    الثلاثاء 7 يونيو 2016 - 01:47

    كان بالأحرى تنظيم امتحانات الباكلوريا بتقديمها و ذلك أيام الخميس و الجمعة و السبت .و كذلك لتكافؤ الفرص البعض من الفتيات غير معنيات بالصيام بكونهن في فترة الدورة الشهرية .

  • مصطفى
    الثلاثاء 7 يونيو 2016 - 02:46

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، لماذا يا اخي تقول لهم بأن يأكلوا، و مابلك بعمال البناء و العمال في الاعمال التي تحتاج جهد عضلي و حتى الموظفين، هل سيأكلون هم ايضا!!! طبعا لا ، الا من لهم عذر شرعي مع ما عليه من افتداء. ومابالكم بغزوات المومنين قديما في عهد الرسول عليه الصلاة و السلام و بعده والتي كانت في رمضان والتي غالبا كانت تُكلَّل بالنصر،."منقول من موقع ألوكة":(من هنا حرص الرسول الكريم صلَّى الله عليه وسلَّم أن تكون أغلبُ غزواته في شهر رمضان؛ تقربًا إلى الله عزَّ وجل وإرشادًا للمسلمين إلى سبيل الاسـتعداد لاحتمال الشـدائد في الجهاد، وهنا تجتمع – لدى المجاهد الصائم – مجاهـدةُ النفس ومجاهدةُ الأعداء؛ فإنِ انتصر تحقَّق له انتصاران: هما الانتصار على هوى النفس، والانتصار على أعداء الله، وإذا استُشْهِد لقِيَ الله سبحانه وتعالى وهو صائم، وتحقَّق فيه قولُ الله تبارك وتعالى -: {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنة]). وحتى حرب اكتوبر 1973 بين مصر مع سوريا ضد اسرائيل التي تسمى ايضا بحرب العاشر من رمضان. وعلى جميع اجتناب الغش

  • joudary
    الثلاثاء 7 يونيو 2016 - 06:09

    يبدأ الإخصائي في علم النفس بمقارنة امتحان الباك بالحروب المصيرية التي خاضها المسلمون, إذن الباك ليس مرحلة يجتازها التلميذ للمرور إلى الجامعة بل هي حرب, و الحرب خذعة كما يقول رسول الله صلع. إذا كان الباك حربا وجب التسلح لها بجميع الوسائل لكسبها. فلماذا نلوم التلاميذ على الغش إن هم أرادوا التسلح به؟. لمعرفة وقع الصيام و تأثيره على نفسية التلميذ أثناء الامتحان, علينا القيام بدراسة سوسيو-نفسية و طبية على التلميذ نفسه و ليس الرجوع إلى وقائع تاريخية لا نعرف حقيقتها , هل هي وقعت فعلا ؟, وهل وفعت في رمضان, والذين خاضوا هذه الحرب هل كانوا صيام فعلا …ووو

  • عبد اللطيف
    الثلاثاء 7 يونيو 2016 - 08:17

    لماذا البكالوريا في رمضان لماذا لايقدموها بايام اوياخروها بشهر ما هو المشكل

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات