الأطباء يُضرِبون ويعودون للاجتجاج أمام البرلمان

الأطباء يُضرِبون ويعودون للاجتجاج أمام البرلمان
الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:18

قرر الأطباء المقيمون والداخليون خوض إضراب وطني عن العمل خلال ثلاثة أيام من هذا الأسبوع، وذلك بهدف استئناف “معاركهم النضالية” لحث الحكومة على الاستجابة لمطالبهم الأساسية، وعلى رأسها إدماجهم في سلك الوظيفة العمومية وتحسين أوضاعهم المادية، فضلا عن معادلة الدكتوراه في الطب مع الدكتوراه الوطنية.



وبالإضافة إلى الإضراب الوطني الذي سيخوضونه أيام الثلاثاء والأربعاء والخميس، قرر الأطباء تنظيم وقفة احتجاجية جديدة يوم الأربعاء المقبل أمام البرلمان بالرباط.



وقال أبوبكر محمدين عضو النقابة المستقلة لأطباء القطاع العام إن الإضراب الوطني الذي يعتزم الأطباء خوضه يأتي احتجاجا على التعامل الحكومي مع الملف المطلبي للأطباء، خصوصا المتعلق بالأطباء المقيمين والداخليين.



إلى ذلك عبر الأساتذة الباحثون بكلية الطب والصيدلة بالرباط خلال جمع عام استثنائي عقدوه مؤخرا عن “استنكارهم الشديد” لما وقع للأطباء والممرضين أثناء الحركة الاحتجاجية الأخيرة.



وأوضح بلاغ للمكتب المحلي للنقابة الوطنية للتعليم العالي (كلية الطب والصيدلة بالرباط) أن الاساتذة الباحثين غير متفقين مع مبدأ الإضراب بأقسام المستعجلات والإنعاش، واعتبروا أن من واجب الطبيب أن يقدم المساعدة لمرضاه في كل “الظروف والأحوال” ومهما “لاقاه من تهديد”.



وأضاف البلاغ أن الأساتذة عبروا أيضا عن استعدادهم للمساهمة البناءة في إيجاد “الحلول المعقولة لعناصر الملف المطلبي للأطباء الداخليين والمقيمين”.

‫تعليقات الزوار

98
  • amal
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:20

    bon courage a tous ces medecins qui manifestent malgré la violence policière à leur risques et peril pour améliorer les conditions dans nos hopitaux publiques ou vont la majorité des citoyens. en esperant que ce dossier sera vite résolu. je suis étonnée de voir les gens à la télé traiter les medecins d’opportunistes et de demander le retour urgent de ces medecins pour les soigner : si vous etes contre le medecin marocain : demandez plutot son départ, et si vous etes avec le medecin au moins respecter le puisqu’il defent l’acces gratuit au soins pour les citoyens qui ne font que critiquer!

  • ريفي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:18

    السلام عليكم
    الى الذين يقولون ان نضر كيف يعامل الشرطة الاسبانية شعبها بدعوى انها ديموقراطية ..
    انضرو الان ماذا اقترحة الحكومة عمله.. سيقومون بتركيب ميكرو كامرا في قبعات الشرطة لمراقبة كيفية تعامله مع الاحتجاجات و هل سيفعلون مثله في المغرب ههه ولا في الاخلام

  • منقول ملاك
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:52

    الآن سأحدثكم عن الحق الذي أردتم به باطل. عندما يريد شخص ما ان يهيا دكتوراه وطنية في تخصص ما في جامعة ما عليه ان ينضبط للنظام المتبع لأجل ذلك بالحصول على شهادة الماستر او معادلة ما يتوفر عليه بهذه الشهادة وهذا امر طبيعي و منطقي حتى و لو كان حاملا لدكتوراه وطنية سابقة في تخصص آخر. لا احد يجبر الطبيب و هنا مربط الفرس بتحضير دكتوراه وطنية. أما إذا أراد ذلك لاغناء مساره فهذا حق تخوله له مشكورة وزارة التعليم العالي. و لتمكينه من هذا و لإعفائه من التسجيل بماستر فعلي و لربح سنتي هذه الشهادة يتم تسجليه مباشرة في سلك الدكتوراه على اعتبار ان السنوات التي يتوفر عليها تعادل الماستر وهذا إجراء إداري محض لا يذل و لا ينقص بتاتا من قيمة الطبيب. هذا هو الباطل الذي تروجون به للمزايدة و لتضليل الرأي العام الوطني بل وحتى الأجنبي. كان الأحرى المطالبة وبكل جرأة بالزيادة في الأجور و التعويضات مباشرة و دون اللجوء إلى هذه الأساليب المتجاوزة بل الحيل التي لم تعد تنطلي على احد. أما استغلال أغلى ما يملكه الإنسان صحته ورهن قطاع حيوي خدماتي عمومي لا يلجا له إلا من عدم الحيلة أو ذات اليد بإضراب لامتناهي.. اترك لكم التعليق أيها الطبيب المواطن لا الطبيب.

  • none
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:50

    للكثير من الاطباء المغاربة والعقلية التي لا تمت بأي صلة
    بمستواهم الثقافي الأكاديمي رغم أننا نحترم تخصصات كل فئة من مجتمعنا والدور الذي يمكن أن يلعبه كل من منصبه بدءا من
    موظفي السلاليم الدنيا. الطبيب المحترم يوهم الجميع بأن الأجر الذي يتقاضاه نصف ما يتقضاه الدكتور وهذا افتراء وكذب، فالدكتور
    الحامل لشهادة الدكتوراء وهي شهادة جامعية أكاديمية تعطى بعد الحصول على دبلوم الدراسة المعمقة (بكالوريا + خمس سنوات أو
    ستة حسب التخصصات) ثم يليها البحث العلمي والذي يتجاوز على الأقل ثلاث سنوات ويمكنه أن يتعدى حسب موضوع البحث إلى
    أن يصل إلى 7 سنوات أو أكثر بعد الحصول على دبلوم الدراسات المعمقة، إعلم أنت من تدعي الطب أن شهادة الدكتوراه لن تحصل
    عليها إلا إذا حصلت على اكتشاف في تخصصك وصدرته في مجلات عالمية بعد موافقة اللجنة العلمية الدولية ، أيضا ينبغي لك أن
    تحصل على عدد لا يستهان به من الإصدارات وبالتالي يعطي لك أستاذك المتتبع لأعمالك الضوء الأخضر لتحضير أطروحتك
    ووضعها أمام لجنة علمية قصد تقييمها وانتظر حتى إعطاءك مرة ثانية الضوء الأخضر لتقديمها إما في جلسة خاصة أو جلسة علنية
    حسب حساسية الموضوع، من بين أعضاء اللجنة اللذان يسهران على مراجعة أعمال الدكتور المحاضر أساتذة يشهد لهم بكفاءتهم
    العلمية (أي بروفيسور مبرز) ويكونان لا ينتميان إلى مؤسسة المعني بالأمر وإن اقتضى الحال يمكن استدعاءهم من خارج الوطن.
    واعلم يا طبيب المغرب أن المغامرة لم تنتهي بعد أي بإمكان الدكتور المحاضر أن لا تقبل أعماله ويصبح في خبر كان بعد تضييع
    عدد من السنين من عمره. هل يقع هذا للطبيب؟ هل مسار الطبيب هو مسار الدكتور أو المهندس أو المتصرف أو القاضي. الكل له
    مساره الشخصي ومن هنا أاكد لك أيها الطبيب ان الدكتور في الإدارات العمومية والشبه العمومية والجماعات العمومية لا يتعدى
    راتبه 6500 درهم بعدما كانت 4800 درهم من قبل

  • Hicham
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:24

    Il faut crediter leur salaire, ils veulent pas travailler laisser les gens en chomages les remplaces

  • احمد
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:22

    انا اطلب من قوات الامن ضرب هؤلاء الاطباءالمرتشين لانهم يوميا يسلبوننا المال مقابل فقط رؤيتهم لقد قهروا كرامتنا بطلب الرشاوي ولا يتحركون الا عندما ندفع لهم الرشوى ويوميا مطلوب منا ان ننتظرهم الى حدود الساعة العاشرة لياتوا الى عملهم متأخرين ويعاملوننا بازدراء وتحقير تخيلو انهم يعملون في المصحات الخاصة ويتغيبون عن عملهم مقابل المال قبح الله هاته الفئة من الجزارين والمرتشين وكم احببت قوات الامن عندما انهالت عليهم بالضرب

  • حميدو
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:14

    صححوا عنوان النص من فظلكم عوض “للاجتجاج” للاحتجاج، وشكرا.
    أضم صوتي، كمواطن مغربي، إلى صوت الأطباء وأساندهم في مطالبهم، لرفع الحيف عنهم. ومن أجل إعادة الاعتبار لشريحة الأطباء بجميع أطيافها.

  • مناضل
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:28

    المجموعة الوطنية للمجازين المعطلين تساند إخوانها في النضال و تدعوهم إلى الصمود حتى تحقيق هدفهم..و تحية لكل المناضلين الشرفاء..

  • maghribi 7or
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:08

    أنتم الدين تسمون أنفسكم أطباء وذكاترة الله أنعم عليكم بالعمل مع الدولة مرتحين في حياتكم وذليل كلكم تتوفرون علي السيارات والشقق الفخمة فأ جرتكم في راس دولة فالمادا هذه الإ حتجاجات أنتم وما يسمون أنفسهم رجال التعليم ( خليو طبقة ذنيا هي لتكلم علي حقها) قالها المصريين أنتم كالمنشار طلعين وكلين نزلين وكلين ؟أين حقوق ضعفاء الدين تستخذموهم في إحتجاجتكم للوصول إلى مطالبكم

  • محمد
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:28

    يا ايها الاطباء الانانيون و الطبيبات الانانيات الذين لا يهمهم سوى الزيادة ف الاجور و التعيين قرب الدار كونو تحشمو شويا تكون فيكم شوية ديال الانسانية و قبلوا التعيينات فالمناطق البعيدة و النائية راه الاطفال الابرياء كيموتو يوميا و النساء الحوامل في حالة مزرية والمرضى لا يجدون من يمد لهم يد العون و القناعة راه كنز لا يفنى حنا راه كانحترموكم حيت نتوما لقاريين فالبلاد ولكن كعا هاذ الاحتجاحات ديالكم ولينا كانحتاقروكم حيت بالينا انكم ماقادرينش تضحيو بالمصالح ديالك المادية بالاساس مقابل خدمات نبيلة تقدموا للجرحى والمعطوبين في سسبيل الله.. ودابا الى تعينتو كاملكم ف الدار البيضاء .الرباط.طنجة.فاس.مكناس… اللي ساكن فالقرى و المدن الصغيرة شكون يشوف من حالو مسكين وخا نتوما عارفينكم كاتقديو لاغراض غير لريوس لكبار فالمستشفيات العمومية اما اطباء القطاع الخاص فراه مصاصي الدماء من الدرجة الاولى والله مايعقل عليك واخا تكون عطاش…اناشد جميع القوات العمومية بقمع هؤلاء الاطباء الانانيين و الانتهازيين.

  • Kika
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:30

    Bonne partie de nos médecins au Maroc manquent de compétences d’où la majorité ne sont que des charlatans. Sont nombreux qui sont corrompus, négocient la vie des innocents. Êtes-vous déjà allé dans un service des urgences comme l’hôpital Hay Mohammadi a Casa Blanca? Vous allez voir ce qui se passent dans ce service, le service de maternité aussi et autres. Pourquoi on s’attaque a la ministre de la sante, car elle a dit la vérité?
    Cette dame a eu le courage de dire la verite que nos médecins refusent.

  • كلمة من مواطن حر
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:04

    انت تعبر عن الخزي و العر لما وصل اليه مستوى التخلف لدى امثالك بفعل مشاهدة التلفزيون المغربي.كان يجب اولا ان تتصفح القليل من الصحافة الحرة لتعرف اصل المشكل و.اما الأطباء الذين قللت من احترامهم فهم يقدمون خدمات اجتماعية نبيلة.وقد افنوا صغرهم في الدراسة و المثابرة في الوقت الذي كنت تتمع بمراهقتك.و لكن امثالك لا يكتفون الا بملاحقة الموضفين و تحركاتهم.

  • attras
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:10

    malheureusement la plupart de vous ne sont que des suceurs du sang de leur freres malades vraiment vous n’avez pas de pitié.lorsque un malade arrive chez vous a l’hopital public vous lui avancer des pretextes pour le chasser de la fenetre afin de lui donner rendez vous dans une clinique privé avec un changement total dans votre comportement plus d’hospitalite de sourire rien ke dans la clinique vous allez etre payés.qu’elle difference entre vous et un voleur en plein rue .rien wallah vous meritez rien que les matraques pour ressentir un peu ce que ressent un pauvre lorsque vous le chasser de la gratuite pour lui sucer le sang

  • tabiib
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:12

    les médias marocains sont des vendus, la vérité n’est pas dite au citoyen marocain , car les centrales syndicales sont des lèches bottes qu’on achète facilement: voici pourquoi nous médecins marocains on lutte:
    1- pas pour l’argent
    2- amélioration qualité des hôpitaux et des soins pour patients( medecine de guerre)
    3- notre doctorat( bac +8pour generaliste, Bac +12 pour specialiste )n’est pas reconnue comme doctorat d’etat mais simple diplôme master
    4- les internes et résidents des CHU qui signe longueur de journée les assurances et mutuelles des patients n’ont pas de mutuelle ni de couverture sanitaire( un résident à Rabat a fait un IDM” crise cardiaque ” on n’a pas voulu le soigné dans l’hôpital ou il travaille s’il ne débourse pas 50.000DHs: collecté 50DH par 50DH par ses confrère
    5- on signe un contrat de 8 ans avec l’état (peut être les seuls à le faire au monde) après 8 ans le ministère ne nous laisse pas partir
    6- lors de ses 8 ans on est affecté dans une zone du maroc ( c’est normal on est tous marocains et tous les citoyens ont droit au soins) MAIS les copains à la ministre et ce de son parti héritent des zones de choix avant tous le monde et ne participe pas au roulement annuelle et légale (liste de ses personnes est présente)
    7-les résidents encore moins les internes qui travaillent seul au urgences ne sont pas considérer comme des fonctionnaires et ne bénéficient donc pas des acquis du code de travail : pour la ministre ils sont des étudiants.
    8- de mon temps on faisaient les gardes gratuitement ( on est pas payé alors qu’on doit l’être), actuellement pour l’interne cest 1dirhams l’heure, (le gardien de voiture se fait 2à 5dhs l’heure)
    9-

  • مواطن مغربي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:00

    لا حول ولا قوة إلا بالله لي ما لقيش الخدمة حتى و إذا إحتج من حقو أما هاذ الجماعة ديال الجزارة لي ما فقلوبهم لا شفقة ولا رحمة خلاو المرضى كيموتوا فالمستشفيات وجايين قالك باغيين الزيادة على زين خدمتم لي قدرلو الله ومرض ومشى لشي مستشفى عمومي كيعرف الأطباء كدايرين بعض المرات كتلقى شي حد مسكين كيموت كتقلب على الطبيب ماكتلقاهش .عطيوا لباباهم لهراوة رباعة ديال سكايرية.

  • atrras
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:44

    nos medecins ne sont que des suceurs du sang car la plupart d’eux n’ont pas de pitié envers les pauvre malades.lorsque votre etat de sante necessite une operation ils font l’impossible pour vous chasser de l’hopital public en vous avancant des pretextes tels que les appareils sont en panne tous cela rien que pour vous orienter dans une clinique ou ils operent, la dans la clinique c’est un autre humain que vous trouver rien avoir avec celui ki vous a chasser de l’hopital a la clinique il vous sourit il prend soin de vous.tout cela car il touche pour chaque operation des sommes importantes au dépend des pauvre malade.sincerement je m’etonne lorsque ils levent des slogants dans leur manifs sur la gratuite des soins pour tous.cessez de travaille au privé avant de revenduiquer koi qke se soit .c’est koi la difference entre vous et les voleurs de la rue rien juste vous vous le faites de maniere douce et l’autre de facon forcée

  • rezzix
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:56

    le medecin marocain travaille sans couverture sociale, s’il attrape une maladie (ce qui est très courant dans les hopitaux) il va moisir dans l’indifférence absolue…
    Badou affecte ses proches et les asympatisants du parti de l’istighlal dans les grande villes grâce à la manipulation des comme bon lui semble elle a aussi le pouvoir de mettre dans les media des fausses idées comme quoi les medecins ne veulent pas traiter les malade dans les hopitaux pour les recevoir en privé… la verité est que ce sont les professeurs qui doivent travailler dans les Hopitaux universitaires, les resident sont là pour apprendre pas pour faire tout le travail et laisser les profs circuler entre les cliniques… cher amis citoyen je ne suis pas medecin mais je sais que dans ce secteur il y a les docteur hyper riches avec des 4×4 qui sont payé pour travailler dans les hopitaux (et qui travaillent pas) et ces pauvres jeune qui cravachent comme des esclaves et on leur crache dessus !

  • tabib Charif
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:58

    عامة الشعب يدعمون الدولة ضد الأطباء ظنا منهم أن هؤلاء يناضلون من أجل الزيادة في أجورهم …… يا أيها المواطنون، بشرى لكم، أبواب المستعجلات تفتح من جديد … لا تنسوا أن تحضروا الدواء و المعدات الطبية و جهاز السكانير، و كروستكم الخاصة لنقل المرضى و أفرشة و أغطية و قنينة أكسجين، أما الطبيب فمستعد لخدمة حضراتكم … بالماء و الزغاريد

  • عزيز التطواني
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:02

    تحية للزرواطة المغربية انا لا اساند الوزيرة البقرة الضاحكة لكن في نفس الوقت لا أؤيد اطلاقا مطالب هؤلاء الاطباء الكسالى المرتشون الذين يريدون الركوب على الموجة لتحقيق مطالب غير شرعية…التغطية الصحية من حقكم ما عدا ذلك فنتمنى ان تشبعوا زرواطة السيمي يا قليلو الحياء الشعب كله يشتكي من ضعف مردوديتكم وطلبكم الصدقات…. المرجو النشر

  • ابراهيم لفجيلي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:58

    حتى يكون عندكم ضمير مهني ديال الأطباء عاد يمكن تكون عندكم صفة طبيب أيها المجموعة الفارغة.

  • med maroc
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:26

    Je voudrais émettre quelques constatations qui j’espère vont éclaircir la situation et faire le diagnostic avant de proposer les solutions:
    1-Madame la ministre étant du parti de l’Istiqlal, qui admet et fonctionne avec le principe du favoritisme , essaye de satisfaire les membres de son parti avec la nomination de personnes non qualifiées dans des postes clefs tel : les directeurs régionaux, les délégués. Les mutations, les affectations sont sujets à la transgression des lois, alors que les médecins ne sont pas si nombreux et les nouvelles technologies dont ils ont tous accès lève le voile sur ces pratiques.
    2- Madame la ministre n’a pas respecté la totalité des accords conclus avec les médecins interne et résident en 2008 notamment la sécurité sociale, l’indemnité des gardes.
    Donc 1+2= crise de confiance entre le ministère le la sante et le médecin.
    3- madame la ministre est très mal conseillée, étant de l’extérieur du domaine, elle ne maitrise pas la mentalité du secteurs car au delà des lois il persiste des conventions des coutumes qui pèsent dans la gestion de ce domaines ou d’ailleurs les lois sont si compliquées , toujours vagues , toujours conditionnées par des conditions que seul les médecins maitrisent et relevant souvent du domaine scientifique et technique , (comme par exemple refuser de travailler par manque de moyens, sous prétexte de devenir nuisible au patient et de l’autre coté seul le médecin et qualifié de spécifier la nature des moyens nécessaires. Pour dire qu’un avocat ne peut pas gérer des médecins car l’avocat ne comprend que le discours des textes et des lois figées.

  • med maroc
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:00

    4- madame la ministre est très mal conseillée, lorsque le bras de fer à eu lieu avec le corps médical (elle aurait pu d’ailleurs l’éviter) elle a joué la carte de la division, dire au infirmiers que les médecins à travers leur ordre ne voient pas par exemple l’utilité d’une augmentation des indéfinités de risque des infirmiers du moment que leur statut les dispense de pas mal de gestes qu’ils pratiquent actuellement ce qui rends d’ailleurs service au citoyen et au fonctionnement du secteur, il va de soit que les infirmiers refusent actuellement de faire ces gestes ( les sutures les sondages les intubations…) qu’ils réclament un statut clair et la création de leur ordre ;;; par la suite les médecins débordés manifestent leur mécontentements à l’égards des infirmiers : une ambiance mal saine règne entravent le bon fonctionnement des services ce qui soulèvera par la suite le point du sous effectif des médecins point épineux auquel il faudra s’attendre. De même pour exercer la pression sur les internes et résident la ministre toujours mal conseillée utilise la carte des enseignants des facultés , ces derniers soucieux du vide que laisse les internes et résidents , un vide qu’ils pourraient êtres obligé de combler pour plusieurs raisons en fonction des intérêts de chacun : avoir les faveurs de l’administration : la prime de rendement, préparer le terrains pour de nouvelles nominations, éviter pour ceux qui ne sont jamais à l’hôpital un conflit avec l’administration, d’autres enfin adhéreront aux premiers car ils ne peuvent plus assurer la tache des internes et des résidents, un travail qui requière des médecins jeunes que les nuits blanches au urgences

  • med maroc
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:04

    chacun : avoir les faveurs de l’administration : la prime de rendement, préparer le terrains pour de nouvelles nominations, éviter pour ceux qui ne sont jamais à l’hôpital un conflit avec l’administration, d’autres enfin adhéreront aux premiers car ils ne peuvent plus assurer la tache des internes et des résidents, un travail qui requière des médecins jeunes que les nuits blanches au urgences n’est qu’un plaisir) la carte des enseignant que la ministre a lancé lors de sa dernière réunion avec les directeurs des CHU est dangereuse, car pour qu’elle soit appliquée les enseignant doivent user de leur pouvoir ( abus du pouvoir ) : insulter les internes et résident, leur invalider les stages, les faire échouer lors des examens de spécialité, hors il faut savoir que les internes et résident dans tout le Maroc n’ont peur de personne sauf leur enseignants , en fait il y’a un pourcentage très important de respect car le savoir qui est la valeur suprême de ces médecins le détiennent de leur professeurs, et d’une par de peur d’échouer aux examens, le recours alors à cette carte va faire effondre ce monstre en réalité de sable qui est la validation et l’examens de DSM, par la suite les internes n’auront plus peur et la question de revoir les modalités d’évaluation pour l’obtention du diplôme de spécialité sera posé par force, de même les résidents exigeront de ne plus dépasser le nombre d’années requises pour chaque spécialité, alors que actuellement le résident dépasse cette durée de plusieurs mois en attendant l’examen au mois de juillet ce qui ne peut que rendre service aux CHU.
    C’est pour dire que la ministre est responsable du déséquilibre des rapports de force au sein du secteur .

  • med maroc
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:32

    C’est pour dire que la ministre est responsable du déséquilibre des rapports de force au sein du secteur, et de détruire la symbiose qui régnait dans le domaine.
    5- les internes et résidents se sont regroupés au sein du syndicat indépendant des médecins du secteur public (SIMSP), un syndicat bâtit par d’anciens militants de la CDT , ayant démissionnés comme signe de protestation au fait que la centrale avait préférer de favoriser le dossier de l’infirmier par rapport à celui du médecin , les infirmiers étant plus nombreux constituent une masse électorale plus importante, et depuis des sensibilités persistent entre les deux syndicats .Le SIMSP a pu attirer comme un aiment les médecins du secteur public, car l’étiquette de ( indépendant) convient à la majorité des médecins voulons d’un côté séparer leur revendications sociales et leur appartenances politique et d’autres part il règne dans leurs inconscient le désir de garder l’esprit du corps et l’unité de la blouse blanche , chose ne pouvant être possible au sein des centrales syndicales qui en réalité dans notre payer ne sont que l’aile militaire des partis politique, dans le même cadre et depuis quelques années un mouvement de syndicalisme a vu le jour dans cette catégorie de citoyens expliqué par une tendance forte à la droiture dans l’exercice de la profession ( la majorité refuse actuellement les pots de vins, les certificats de complaisance, ils opèrent de moins en moins au secteur privé suite aux pression des médecins privés …..) cette droiture émane d’un sentiment de

  • med maroc
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:06

    patriotisme , mais aussi rentre dans le cadre du nouveau concept de l’autorité , car auparavant le médecin était protégé par ses amis les représentant de l’autorité locale et judiciaire, ces derniers eux même ont vu leur statut se dégrader et ne pouvant plus protéger qui ce soit. Suite à cette droiture le médecin est devenu pauvre avec un statut social élevé, ces pourquoi il commence à se mobiliser pour réclamer des droits qui peuvent lui assurer un niveau de vie convenable et légal. C’est alors que le SIMSP représente la quasi-totalité des médecins des secteurs publics et possède 60 % des commissions bipariétale et certainement va exceller dans l’ordre des médecins, et de l’autre côté ce syndicat n’est pas reconnu comme interlocuteur lors des négociations avec le ministère car il ne possède pas les 6% requise par la loi chose impossible pour un syndicat sectoriel. Il en découle que d’autres catégories (les infirmiers, les chauffeurs de taxis…) négocient le dossier du médecin. Certes la loi est appliquée mais les médecins la trouvent injuste.
    6- donc les internes et résidents adhèrent au SIMSP, qui jusqu’à présent arrive à garder son indépendance malgré des tentatives d’infiltration d’al adl wal ihssan à Casablanca mais globalement on peut dire que les décisions ne sont pas dictées et ne servent pas l’agenda d’un autres organismes ou organisations, cependant les internes et résidents, vu leur nombre si important ont réussi à imposer leurs lois au SIMSP, c’est ainsi qu’une commission( CNIR) a été créée au sein du bureau administratif et regroupant les quartes bureau syndicaux des 4 CHU. De ce fait la CNIR est un syndicat dans un syndicat,

  • مواطن مغربي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:34

    لا حول ولا قوة إلا بالله لي ما لقيش الخدمة حتى و إذا إحتج من حقو أما هاذ الجماعة ديال الجزارة لي ما فقلوبهم لا شفقة ولا رحمة خلاو المرضى كيموتوا فالمستشفيات وجايين قالك باغيين الزيادة على زين خدمتم لي قدرلو الله ومرض ومشى لشي مستشفى عمومي كيعرف الأطباء كدايرين بعض المرات كتلقى شي حد مسكين كيموت كتقلب على الطبيب ماكتلقاهش .عطيوا لباباهم لهراوة رباعة ديال سكايرية.

  • med maroc
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:08

    la CNIR regroupe une masse faites de jeunes médecins de la même génération vivant en collectivité, donc facilement mobilisable, et comme tout les jeunes ils ne peuvent pas être indépendant de la mouvance de la jeunesse arabe, notamment que ces médecins constituent le maillon le plus faible aux CHU, il faut le dire les modalités d’évaluation fait d’eux le bouche trou des CHU ils font le brancardage, le travail des infirmiers …. Si un élément de la chaine est absent le chef de servir recours au internes, l’infirmier est mieux considéré. Leur angoisse vient du fait que même avec 5ans de formation âpres le doctorat si le résident échoue à 2 reprises à l’examen de DSM, il devient généraliste bien que en réalité le CHU lui a fait confiance pour soigner et opéré les malades seul sans supervision pour une durée de 4 ans.
    Donc cette catégorie de médecins mal traitée est devenue forte mobilisée dans un cadre qu’elle a imposé, après avoir cassé le mur de la peur.
    7- CNIR et madame la ministre : après sa nomination au ministère de la sante madame yasmina a été bien accueilli par les professionnels du secteur, mais ces interventions médiatiques, ses réponses au parlement, notamment son fameux fou rire lors d’une réponse à une question au sujet d’une maladie grave, sa méconnaissance de la langue arabe, alors que les médecins sont en général bilingue, le fait que son niveau d’études est de BAC+6 alors que la totalité des internes et résidents leur niveau est de BAC+13, de même la divulgation de la vie privée de ses filles qui a été exploité par le courant islamiste, …. Fait que le conflit entre la CNIR et madame la ministre est devenu une affaire personnelle.

  • med maroc
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:14

    8- SIMSP et les autres centrales syndicales : les centrales syndicales filières des partis politiques ont faits une concession au gouvernement en diminuant le seuil de leur revendication lors du dialogue social pour aboutir à un accord en vu de répondre aux attentes des manifestants notamment le 20 février, de même l’état cherche à légitimer et à crédibiliser les institutions officielles en espérant les aider dans la mobilisation du citoyen désintéressé, pour une double raison, premièrement que son interlocuteur reflète l’avis de la rue, et deuxiémement pour légitimer la répression des mouvements ouvrants en dehors des institutions, les jeunes de l’internet, Al adl wa l ihsan qui met en causes certains fondement de l’états et les consensus des marocains, la gauche radicale qui garde des rancunes envers l’états depuis les années 70, les mouvements amazigh radicaux qui ont refusé les concessions de l’état ( IRCAM les chaines), qui pèsent dans le rang des étudiants avec une sympathie sans limite dans les rangs le l’élite intellectuelle, et qui ne peuvent pas militer dans des partis que l’état refusera car ces partis auront une tendance ethnique et donc ségrégative. C’est pour dire que les centrales syndicales par le biais de leurs partis exercent la pression sur madame la ministre pour ne pas dialoguer avec le SIMSP, et en contre partie ces syndicats ayant laissé tomber le dossier du médecin ont bien défendu celui de l’infirmier dont le salaire s’est nettement rapproché de celui du médecin ce qui encore déstabilise les équilibres. Et donc l’état est tombé dans le piège de négocier avec un interlocuteur sans base populaire, n’engageant que lui même, et ne pouvant pas garantir la paix sociale.

  • sanae
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:10

    je regrette ce qui se passe pour les docteurs, je vous encourage de continuer comme ça jusqu’à l’atteinte de vos objectifs légales

  • med maroc
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:18

    9- le tournant : la marche organisée par la SIMSP dite de la colère, censée démarrer du ministère de la santé vers le parlement a été le tournant dans l’évolution de ce dossier, car les médecins ayant déjà réussi deux marche à rabat, avec une organisation parfaite, pensaient que la marche de la colère allaient se passer dans les mêmes conditions notamment que les autorités ne leur en pas adressé un avis de refus après dépôt d’un préavis dans les délais réglementaires , les organisateurs ont œuvré pour que leurs manifestation donne l’exemple de protestation civique, avec une dimension citoyenne,( un comité des slogans, comité de vigilance, comité d’organisation , ,…….) mais ils ont été déçus de se voir matraqué , chose qui leur a été impossible , car habitué à une considération des autorités locale chacun dans sa ville de résidence, leur réaction était immature en décédant la grève aux urgences, ils ont ouvert plusieurs fronts à la fois, notamment l’opinion public ….. Ce qui a amené le gouvernement à recourir aux réquisitions pour les obliger à travailler,

  • med maroc
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:20

    10- la solution : vu la conjoncture ou ce mouvement des médecins risque d’être facilement manipulé, exploité et présenté comme faisant partie des actions du 20 février , ce qui est loin de la réalité, vu que les médecins sont conscient de la gravité de la situation, et de son ampleur… la seule issue que le gouvernement fasse des concessions qui seront très bien accueillies ( augmenter le nombre de chances de passer l’examen final de DSM exemple 4 au lieu de deux, ………..), notamment que les choses vont de pire en pire , car il ne faut oublier que les étudiants en médecine commence à adhérer au mouvement, la preuve est le boycotte du concours d’intégration , ces concessions permettront aux médecins de sauver la face, et à la ministre de ne pas léguer à son successeur( la continuité de l’état) un secteur en ruine .

  • AMAR
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:22

    استشرى مرض الاحتجاج نتيجة سوء التاطير النقابي والاستغلال البشع للقطاعات الحيوية من طرف هؤلاء اشباه الاطباء واشباه الاساتذة الا من رحم ربك -اتقوا الله وكونوا في مستوى المهنة النبيلة التي من المفروض ان تزاولوها باخلاص – بهذا التصرف تبرهنون ان شهادتكم لا تساوي بصلة

  • مول سيكوك
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:06

    من يحمي ويدافع على حقوق المغاربة المرضى الفقراء في المستشفيات العمومية, هؤلاء الأطباء الذين يخرقون قانون الطب بدون حسيب ولا رقيب كان عليهم إحترام إلتزاماتهم ومحاربة الأفعال المشينة والحقيرة وطرق الملتوية للحصول على نقود مرضى معوزين وهم في حالة خطر دون رحمة وشفقة ،لدى وجب على وزارة الصحة تغير سياستها وقواننها في تعاقد مع الأطباء في سنة أولى تخرج ،لبغى يخدم مرحبا وليمبغاش الله عون، مع تشجيع سياسة جلب الأطباء الأجانب من مصر والأردن والصين أعلي كفاءة والأكثر إنسانية وأقل تكلفة .

  • أشرف
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:14

    شكرا لتوضيحك الشامل والكامل لكلمة الدكتورة . مرة أخرى أناشد إخواننا الأطباء المضربين أن يتوقفواعن هذه الإضرابات لأن مهنتنا مهنة إنسانية ونبيلة وتلزمنا أن نكون متسامحين وصبورين مهما كان المشكل . طبيب مناضل يحب الخير لكل الشغيلة الصحية ولكل المناضلين الاحرار .

  • médecin malgré vous
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:38

    je suis un jeune médecin de 31 ans, et je suis parmi ceux qui ont manifesté ces dernier jours. je n’ai pris aucun centime de corruption, et j’ai les cernes aux yeux à cause des longues nuits de garde au service des patients. j’avais espoir dans mon pays et mes compatriotes… maintenant je partirai au canada qui reconnaîtra ma vraie valeur… la caravane passe et les chiens aboient

  • رشيد
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:16

    والله العظيم الاطباء يضعون انفسهم في مواقف حرجة , انا اعتقد بان مكان احتجاج الاطباء ليس هو الشارع العام , بل هو مقر عملهم او قرب نيابة وزارتهم .

  • med
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:40

    افي يوم الإثنين 30 ماي 2011 ، ضرب أساتذة الزنزانة 9 موعدا حسب الأجندة النضالية ، و كان مقررا هذا اليوم القيام بمسيرة من مقر الوزارة إلى البرلمان لإسماع صوت الحق و عدالة المطلب المشروع في الترقي ، إلا أن وزارة الدخلية و وزالرة التربية الوطنية كانا لهما رأيا آخر ، فاتخدا العنف سبيلا لإسكات و قمع المضربين الذين يذخلون اسبوعهم الثالث .
    كان التذخل الأمني عنيفا في حق الاساتذة ذونما استثناء ، فمما أسقط ضحايا جدد بين صفوف المتضارين مع إرغامهم على عدم الوصول إلى مقر وزارة التربية الوطنية أو تجاوز مقر الإتحاد المغربي للشغل ، الذي شهد بدوره اقتحاما من قبل قوات النظام.
    يحدث هذا تحث تعتيم إعلامي ممنهج و تغليط للرأي العام و تمرير أفكار تخريبية من شأنها إدكاء نار الفتنة بين المواطنين.

  • Médecin et fière de l'étre
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:42

    عامة الشعب يدعمون الدولة ضد الأطباء ظنا منهم أن هؤلاء يناضلون من أجل الزيادة في أجورهم …… يا أيها المواطنون، بشرى لكم، أبواب المستعجلات تفتح من جديد … لا تنسوا أن تحضروا الدواء و المعدات الطبية و جهاز السكانير، و كروستكم الخاصة لنقل المرضى و أفرشة و أغطية و قنينة أكسجين، أما الطبيب فمستعد لخدمة حضراتكم … بالزغاريد

  • مغربي قروي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:28

    هؤلائي لا يستحقون زيادة قرش واحدولا يستحقون الاحترام خاصة من سكان العالم القروي حيث ان هؤلائي الاطباء لا يريدون العمل في المناطق القروية وشبه القرويةالتي يعتبرونها مناطق نائية.
    بالله عليكم اين تاتي الدولة بالاطباء الدين يعالجون هؤلائي المواطنين المغاربة في هده المناطق التي تمتنعون بالدهاب اليهاوتعتبرونها نائية.
    وكدلك من اين تاتي الدولة بهده المطالب 99 بالمئة منها مادية هل الدولة لها انهار من البترول…بل بالعكس استراد البترول يثقل بل يكسر عاتقها
    لهدا يجب على النقابات ان تعيد حساباتهاولا تنجر وراء مطالب هؤلائي الفئة من الموظفين
    وتحياتنا الحارة للممرضين و الممرضات الدين يعملون في المناطق النائية وغير النائية .
    ولا اخطء ان قلت ان السيدة الوزيرة لها الحق 100 في المئة.

  • عبداللطيف زين العابدين
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:30

    انها فئة مهضومة الحقوق بامتياز ومن كامل حقها الدفاع عن مطالبها المشروعة وصمودها سيكون مثلا يحتدى بها اد تعنيفها لن يزيدها الااصرارا واستعدادا للتضحية من اجل نيلها تامة وعاجلا وغير منقوصة . اد لايعقل ان فئة اقل منها علما وشهادة وتضحية تتمتع بحقوق فوق ما تستحق وهي لا تتمتع بابسط حق وهو التغطية الصحية وهي المنمتجة لها. ا
    لقد اصبح وضع الاطباء مهزلة ووسمة عار في جبين العهد الجديد. فهل يزيلها ويعتدر ام انه سيستمر في العناد وسيقابله عناد اكثر وتتوقف كل المصالح الطبية ولن ينفع مهعا تهديدا بالسجن من طرف والي او وكيل نيابة كما سلف

  • Médecin et fière
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:44

    عامة الشعب يدعمون الدولة ضد الأطباء ظنا منهم أن هؤلاء يناضلون من أجل الزيادة في أجورهم …… يا أيها المواطنون، بشرى لكم، أبواب المستعجلات تفتح من جديد … لا تنسوا أن تحضروا الدواء و المعدات الطبية و جهاز السكانير، و كروستكم الخاصة لنقل المرضى و أفرشة و أغطية و قنينة أكسجين، أما الطبيب فمستعد لخدمة حضراتكم … بالزغاريد

  • TFOU
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:54

    من الدكتور كاتب بحث فن لعيطة عند الشيخه ٠ لاداعي لذكر اسمها
    ام طبيبbac+12 يقوم باكثر من عشرين عمليه جراحية اسبوعيا
    اوجه كلامي لمن لا يستحيي على نفسه واقول اريد ان تقبل استقالتي فقط لا غير و باركا من لعياقة

  • ABOUTAIB
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:46

    أضم صوتي، كمواطن مغربي، إلى صوت الأطباء وأساندهم في مطالبهم، لرفع الحيف عنهم. ومن أجل إعادة الاعتبار لشريحة الأطباء.

  • أستاذ
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:56

    تحية نضالية لإخواننا رجال و نساء الصحة من أطباء و ممرضين…مزيدا من الصمود حتى تحقيق المطالب..

  • Must
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:36

    Avec ces mouvements des 20 adolescents, des fainéants, des bras cassés, rien ne peut plus étonner, comme revendications, dans ce Maroc ; à voir ces défilés de grévistes, qui ne cherchent qu’à partager le chétif gâteau marocain, je me suis rappelé les grèves, à répétition, de pilotes marocains, dont le salaire dépasse celui des ministres. Et pourtant ils ne cessaient de pleurnicher leur sort. En définitif, Il ne reste dans ce carnaval, que les ministres et commis d’Etat pour sortir manifester dans la rue, leur ras le bol et leur sort, de vouloir servir un peuple qui ne se rassasie jamais et cherche volontairement ou involontairement à faire couler le pays. Le drame de la Grèce en est un exemple édifiant, encore que la Grèce est épaulée par 25 pays, le Maroc n’a, peut être, que le bon Dieu comme soutien et ses yeux pour pleurer l’insolence de ses enfants irresponsables et ingrats.

  • mouha
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:24

    طبيب يخدم الوطن والمواطن والإنسانية جمعاء2000 درهم،ومردا كحل الفردة 4000 حتى 5000 درهم يركل ويرفس ك… ؟؟؟؟!!!!!

  • Medecin en colere
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:48

    Si les médecins marocains comme vous dites manquent de formation, ou sont des voleurs , c’est grace a la super formation et aux supers salaires et conditions optimales dans lesquelles ils travaillent.. s’ils demandent aux patients d acheter leur medicaments, leurs seringues, leurs materiels, c est parceke le ministere n a pas le budget pour ca (il l a juste pour changer les voitures des ministres etc…) ET C POUR CA QUE DES MEDECINS RESPONSABLES FONT LA GUERRE
    Pour travailler dans des bonnes conditions et pouvoir bien faire leur travail

  • مغربية من الصحراء
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:50

    J’ai éte avec mais quand ils ont abondonné les urgences et la réanimation …ce n’est pas juste de ce métier noble que j’estime et que j’aime bien

  • galaxy9999
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:34

    إلى المنقول من ملاك حول المعادلة أقول هل الدكتوراه في الرياضيات أو الفيزياء أو الطب تعادل الدكتوراه في التاريخ الدولة الغلوية أو الفقه البهيمي
    أنتظر الجواب
    وتحية نضالية للأطباء

  • futur medecin
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:24

    جواب ضد التضليل الإعلامي و التحريض على الأطباء
    ‎أريد أن أنبه أن هناك حرب إعلامية و تضليل كبير في هذه القضية و أوضح النقاط التالية : ‎النقطة الأولى : بخصوص المستعجلات : أن الأطباء لم يمتنعوا عن المستعجلات إلا بعد تهشيم عظامهم و إهانتهم ، و لم يشترطوا للعودة أي زيادة أو تحقيق أي مطلب غير الإعتذار الرسمي من طرف الحكومة في الإعلام الوطني ، فهل الحكومة ليس لها الوطنية و الشجاعة لكي تعتذر عن خطأها للضحايا ،ألم يكن تهشيم عظام الدكتور إدريس خطأ ؟ و ماذا سيضرها إن فعلت ، مادامت تدعي الحرص على صحة المواطن ، فأينا إذا ينقص وطنية ولا يفكر في المرضى ؟؟ ‎النقطة الثانية :بخصوص مطالب الأطباء : أن الملف المطلبي للأطباء لا يتمضن فقط معادلة الدكتوراه التي هي مسألة منطقية و معمول بها في العالم و كل الدول التي تحترم قطاع الصحة ،لأنه فعلا درس 8 سنوات في دراسة صعبة و مكلفة، فما المبرر ليبخس حقه ؟ بل هناك أيضا اختلالات كثيرة منها غياب التغطية الصحية للأطباء المقيمين ، لأن هناك زملاء ضحايا ، أصيبوا بأمراض خطيرة كالتهاب الكبد و السل في الدماغ ، و الجلطة القلبية …و كثير منهم أخذوا العدوى من المستشفى ، و الأن يعيشون بمخلفات هاته الأمراض الخطيرة ، فمن يفكر فيهم و في عائلاتهم ؟؟ و من يفكر في الخطر المعرض له الباقين ؟ هل يرضى مواطن أن يمارس مهنة مليئة بالخطر مثل الطب دون حماية ؟؟ ،و في مصلحة من يبقى هذا الخلل ؟؟ ‎يتبع

  • ريفي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:02

    في الحقيقة لقد سبق لنا ان قلنا ادن الاطباء المدنيين في المغرب تنقصهم الكفائة و ها نحن نعود ونقول بان الاطباء المغاربة المدنيين تراهم يندفعون وراء المصحات اما في المستشفيات العمومية لا تراهم الا قليل وادا اردت موعدا في المستشفى فانه يحول الى المصحة فاينك يا خالتي يسمينة واخيرا نحي الاطباء العسكريين ونحي جلالة الملك الدي فتح المستشفيات العسكرية امام العموم فلولى هده المستشفيات العسكرية لرئينا نصف المغاربة يموتون في صمت

  • futur medecin
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:26

    هل الحكومة و وزارة الصحة يمكن أن تعطي دروسا في هذا الصدد ، و هي من ترعى الرشوة و المحسوبية و الإنتقالات و التعيينات المشبوهة ؟ ، ألا يمكن أن نحملها المسؤولية الأولى في تفشي الفساد في المجتمع و الأطباء جزء منه ؟ ‎ثم أطمئن هذا الذي يشمت أن الذين أكلوا الهراوة ليسوا ممن يأخذون الرشا ، فأولئك لم يحضروا المسيرة أو جلسوا في أخر الصف. ‎لأن من يحركه دافع المحسوبية و الرشوة، لا يصمد حين تواجهه الهراوة ، ‎لأن من تحركه الرشوة لا يطلب الإعتذار من الحكومة و يجعله الشرط الوحيد لاستئناف العمل في المستعجلات. ‎لأن من تحركه الأنانية لا يصمد في وجه المتابعة القانونية و الإقتطاعات .. ‎لو حركتهم الأنانية لما وضعوا في أنفسهم في هذه المعركة وحدهم في مواجهة الإعلام العمومي و الإدارة و الحكومة ، إن صمودهم ينبع من الكرامة و تحري المصلحة العامة و عدم الرضا بالحكرة، بكل بساطة ، إنه استفاقة ، و فكرة الإستقالة الجماعية التي تراود الأطباء الأن ، هي تجلي للإحساس بالمهانة ، فالدافع الأناني الشخصي لا يصمد أبدا في وجه دولة، إنهم أطباء من أبناء الشعب مؤمنون بقضية، و لهذا رددوا في نشيد مسيرتهم البيضاء : ” لا صحة لا تعليم المريض هو المضرور ” ني و عشرات من الأطباء الشرفاء أعرفهم، نشهد الله أننا لم نتلقى درهما واحدا رشوة في حياتنا و أننا نحرص على أن نخدم المريض مهما كانت الظروف ، دون تعالي و لا من ، و نشارك بشكل شهري في قوافل طبية في القرى التي لا تصلها بادو و وزارتها الفاشلة ، لا نتلقى عليه درهما واحدا ،و لا ننتظر على ذلك شكرا من أحد ، و هذا واجبنا و رسالتنا في الحياة

  • yassine de marrkech
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:20

    je suis désolé, mais donner le titre de doctorat à des repports dites des thèses, sans publications dans des revues scientifiques internationales fera perdre à ce titre toute crédibilité.

  • brahms70
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:22

    nous sommes une centaine minimum qui voulons démissioner de la santé publique en dédémgeant l’etat de la dite formation minable. il faut savoir que durant nos années de formation, nous avions vu des enfants etdes adultes mourir par manque de moyen, une de mes collégue s’est faite giflée le soir car la chambre était salle, un enfant est mort par manque de moyens, durant nos gardes le service était situé au quantrieme etage, pas d’ascensseur, nous prenions les enfants sur nos epaules tous les soirs pour les montrer dans les chambres partagées par une vingtaine de personnes et d’enfants, les professeurs sont mal formés, aucune pédagogie, n’etaitent jamais là,il y avait 35 externes qui pendan les tournées de malades débordaient des chambres trop pleine, les secretaires etaient corrompues pour valider les satges des etudiants, on avait un examen chaque anner, avec au moins 1 mois de nuit blanche car las eule chose que les prof savaient faire et d’etre vicieux pour la maniere de poser les questions. on mangeait tous les jours du pain avec lahror , on avait juste 1 heure pour traverser la rue pour aller chez l epicier d’en face. Aux urgences, nous n avions aucune formation, nous etions seuls, le chef de l hopital etait imjoignable, le patron de garde non plus. on bouchait le trou, on etait en premiere ligne, un jour un monsieur m a sorti un couteau car son fils n avait pas d’oxygene, j ai appelé tout le monde, personne n a repondu. Je me suis revolté le lendemain, mais rien, on a dit que j’etais fou.
    Bref, la vie de medecin est dure, ingrate, le pire c’est quand on va faire un mini stage dans un hopital a l etranger, là on constate la démagogie, et l’ampleur de la décadence

  • OK
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:28

    عامة الشعب يدعمون الدولة ضد الأطباء ظنا منهم أن هؤلاء يناضلون من أجل الزيادة في أجورهم …… يا أيها المواطنون، بشرى لكم، أبواب المستعجلات تفتح من جديد … لا تنسوا أن تحضروا الدواء و المعدات الطبية و جهاز السكانير، و كروستكم الخاصة لنقل المرضى و أفرشة و أغطية و قنينة أكسجين، أما الطبيب فمستعد لخدمة حضراتكم … بالماء و الزغاريد

  • meriem
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:44

    ‎أريد أن أنبه أن هناك حرب إعلامية و تضليل كبير في هذه القضية و أوضح النقاط التالية : ‎النقطة الأولى : بخصوص المستعجلات : أن الأطباء لم يمتنعوا عن المستعجلات إلا بعد تهشيم عظامهم و إهانتهم ، و لم يشترطوا للعودة أي زيادة أو تحقيق أي مطلب غير الإعتذار الرسمي من طرف الحكومة في الإعلام الوطني ، فهل الحكومة ليس لها الوطنية و الشجاعة لكي تعتذر عن خطأها للضحايا ،ألم يكن تهشيم عظام الدكتور إدريس خطأ ؟ و ماذا سيضرها إن فعلت ، مادامت تدعي الحرص على صحة المواطن ، فأينا إذا ينقص وطنية ولا يفكر في المرضى ؟؟ ‎النقطة الثانية :بخصوص مطالب الأطباء : أن الملف المطلبي للأطباء لا يتمضن فقط معادلة الدكتوراه التي هي مسألة منطقية و معمول بها في العالم و كل الدول التي تحترم قطاع الصحة ،لأنه فعلا درس 8 سنوات في دراسة صعبة و مكلفة، فما المبرر ليبخس حقه ؟ بل هناك أيضا اختلالات كثيرة منها غياب التغطية الصحية للأطباء المقيمين ، لأن هناك زملاء ضحايا ، أصيبوا بأمراض خطيرة كالتهاب الكبد و السل في الدماغ ، و الجلطة القلبية …و كثير منهم أخذوا العدوى من المستشفى ، و الأن يعيشون بمخلفات هاته الأمراض الخطيرة ، فمن يفكر فيهم و في عائلاتهم ؟؟ و من يفكر في الخطر المعرض له الباقين ؟ هل يرضى مواطن أن يمارس مهنة مليئة بالخطر مثل الطب دون حماية ؟؟ ،و في مصلحة من يبقى هذا الخلل ؟؟ ‎هذا ما يمس الطبيب مباشرة ، أما تدبير الشأن الصحي فحدث ولا حرج.. ‎النقطة الثالثة : بخصوص نظرة الحكومة إلى الأطباء و الأطر الصحية : الحكومة ترى الطبيب مجرد أداة ، و مفروض عليه أن يعمل في أي ظروف ، دون أن يهمس أو يحتج ،تفرض عليه سياسة الأمر الواقع ، و الصحة و التعليم كما تعلمون في أخر سلم أوليات الحكومة ، مع أنهم عماد أي تنمية حقيقية ، و حين يعبر الطبيب عن وجوده ولا يقبل الحلول الترقيعية ، فالحرب ضده ستكون بكل الوسائل ، و كما قالت الوزيرة حين زارت المستشفى :” الأطباء خاصهم العصا ” ( و هذا مثبت في فيديو و بالشهود ) ، فعلا ضرب الأطباء بالعصا و أهينوا ، و الضحية الأولى ، المريض ، المواطن ، و قد تظاهر مرضى المستشفيات تضامنا ، في الرباط و الدار البيضاء ، فأين كان إعلامنا العمومي ؟؟ لقد جائته التعليمات أن يألب الرأي العام على الأطباء و يحدث الشرخ. ‎إن حق الطبيب و كرامته و حق المريض في كل دولة تحترم نفسها وجهان لعملة واحدة. و الحكومة الأن تقمع الطبيب و المريض ، و تتمنى لو كان في قيادة الأطباء من يقبل التفاوض و التنازل ، لأنها تعرف أن تحرك الأطباء كنخبة سيحرك الناس ليطالبوا بصحة أفضل ، و بسياسة اجتماعية فعالة …و هو ما لا تفعله الأن و لا تطيقه و لا تريده في المستقبل

  • étudiant en médecine
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:30

    لنقطة الأولى : بخصوص المستعجلات : أن الأطباء لم يمتنعوا عن المستعجلات إلا بعد تهشيم عظامهم و إهانتهم ، و لم يشترطوا للعودة أي زيادة أو تحقيق أي مطلب غير الإعتذار الرسمي من طرف الحكومة في الإعلام الوطني ، فهل الحكومة ليس لها الوطنية و الشجاعة لكي تعتذر عن خطأها للضحايا ،ألم يكن تهشيم عظام الدكتور إدريس خطأ ؟ و ماذا سيضرها إن فعلت ، مادامت تدعي الحرص على صحة المواطن ، فأينا إذا ينقص وطنية ولا يفكر في المرضى ؟؟
    ‎النقطة الثانية :بخصوص مطالب الأطباء : أن الملف المطلبي للأطباء لا يتمضن فقط معادلة الدكتوراه التي هي مسألة منطقية و معمول بها في العالم و كل الدول التي تحترم قطاع الصحة ،لأنه فعلا درس 8 سنوات في دراسة صعبة و مكلفة، فما المبرر ليبخس حقه ؟ بل هناك أيضا اختلالات كثيرة منها غياب التغطية الصحية للأطباء المقيمين ، لأن هناك زملاء ضحايا ، أصيبوا بأمراض خطيرة كالتهاب الكبد و السل في الدماغ ، و الجلطة القلبية …و كثير منهم أخذوا العدوى من المستشفى ، و الأن يعيشون بمخلفات هاته الأمراض الخطيرة ، فمن يفكر فيهم و في عائلاتهم ؟؟ و من يفكر في الخطر المعرض له الباقين ؟ هل يرضى مواطن أن يمارس مهنة مليئة بالخطر مثل الطب دون حماية ؟؟ ،و في مصلحة من يبقى هذا الخلل ؟؟
    ‎هذا ما يمس الطبيب مباشرة ، أما تدبير الشأن الصحي فحدث ولا حرج

  • étudiant en médecine
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:32

    النقطة الثالثة : بخصوص نظرة الحكومة إلى الأطباء و الأطر الصحية : الحكومة ترى الطبيب مجرد أداة ، و مفروض عليه أن يعمل في أي ظروف ، دون أن يهمس أو يحتج ،تفرض عليه سياسة الأمر الواقع ، و الصحة و التعليم كما تعلمون في أخر سلم أوليات الحكومة ، مع أنهم عماد أي تنمية حقيقية ، و حين يعبر الطبيب عن وجوده ولا يقبل الحلول الترقيعية ، فالحرب ضده ستكون بكل الوسائل ، و كما قالت الوزيرة حين زارت المستشفى :” الأطباء خاصهم العصا ” ( و هذا مثبت في فيديو و بالشهود ) ، فعلا ضرب الأطباء بالعصا و أهينوا ، و الضحية الأولى ، المريض ، المواطن ، و قد تظاهر مرضى المستشفيات تضامنا ، في الرباط و الدار البيضاء ، فأين كان إعلامنا العمومي ؟؟ لقد جائته التعليمات أن يألب الرأي العام على الأطباء و يحدث الشرخ.
    ‎إن حق الطبيب و كرامته و حق المريض في كل دولة تحترم نفسها وجهان لعملة واحدة. و الحكومة الأن تقمع الطبيب و المريض ، و تتمنى لو كان في قيادة الأطباء من يقبل التفاوض و التنازل ، لأنها تعرف أن تحرك الأطباء كنخبة سيحرك الناس ليطالبوا بصحة أفضل ، و بسياسة اجتماعية فعالة …و هو ما لا تفعله الأن و لا تطيقه و لا تريده في المستقبل

  • meriem
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:36

    ‎النقطة الرابعة : بخصوص الأطباء المرتشين : هناك من يدس السم متعللا بأن الأطباء انتهازيين و يأخذون الرشا ، و يتحركون بدافع الأنانية ،و الأن يدفعون ثمن ذلك ( و بالتالي فهو يشمت بشكل ما ) ‎ بالله عليكم ، هل هذا كلام منطقي ، هل كل الأطباء فيهم هذه الخصلة ،هل يجوز هذا التعميم ؟ و هل هذا مبرر لاستباحتهم و هضم حقوقهم و ضربهم ؟ ، و هل الحكومة و وزارة الصحة يمكن أن تعطي دروسا في هذا الصدد ، و هي من ترعى الرشوة و المحسوبية و الإنتقالات و التعيينات المشبوهة ؟ ، ألا يمكن أن نحملها المسؤولية الأولى في تفشي الفساد في المجتمع و الأطباء جزء منه ؟ ‎ثم أطمئن هذا الذي يشمت أن الذين أكلوا الهراوة ليسوا ممن يأخذون الرشا ، فأولئك لم يحضروا المسيرة أو جلسوا في أخر الصف. ‎لأن من يحركه دافع المحسوبية و الرشوة، لا يصمد حين تواجهه الهراوة ، ‎لأن من تحركه الرشوة لا يطلب الإعتذار من الحكومة و يجعله الشرط الوحيد لاستئناف العمل في المستعجلات. ‎لأن من تحركه الأنانية لا يصمد في وجه المتابعة القانونية و الإقتطاعات .. ‎لو حركتهم الأنانية لما وضعوا في أنفسهم في هذه المعركة وحدهم في مواجهة الإعلام العمومي و الإدارة و الحكومة ، إن صمودهم ينبع من الكرامة و تحري المصلحة العامة و عدم الرضا بالحكرة، بكل بساطة ، إنه استفاقة ، و فكرة الإستقالة الجماعية التي تراود الأطباء الأن ، هي تجلي للإحساس بالمهانة ، فالدافع الأناني الشخصي لا يصمد أبدا في وجه دولة، إنهم أطباء من أبناء الشعب مؤمنون بقضية، و لهذا رددوا في نشيد مسيرتهم البيضاء : ” لا صحة لا تعليم المريض هو المضرور ” ‎إني و عشرات من الأطباء الشرفاء أعرفهم، نشهد الله أننا لم نتلقى درهما واحدا رشوة في حياتنا و أننا نحرص على أن نخدم المريض مهما كانت الظروف ، دون تعالي و لا من ، و نشارك بشكل شهري في قوافل طبية في القرى التي لا تصلها بادو و وزارتها الفاشلة ، لا نتلقى عليه درهما واحدا ،و لا ننتظر على ذلك شكرا من أحد ، و هذا واجبنا و رسالتنا في الحياة ، و اليوم نحن نناضل من أجل الحق و الكرامة ، و هاهي الحكومة تستعمل الإعلام العمومي للتضليل و لا تسمع صوت الأطباء الشرفاء، و تحرض الناس ضدنا. ‎و هؤلاء الشرفاء هم سر صمود الأطباء ، و ليس الإنتهازيين الذين لهم استعداد للبيع و المساومة ، و ليس لهم أي استعداد لتعريض أنفسهم للخطر. ‎يجب أن يعرف المواطن المغربي بصراحة ،أنه يوجد الأطباء الفاسدون الذين هم الأن مع الحكومة ، و الذي قبلوا المساومة و التنازل ، و لسان حالهم يقول ” نفسي ، نفسي ” و الحمد لله هم الأقل عددا و تأثيرا. ‎و هناك الشرفاء ، و هم من يدفعون باتجاه الصمود، و كل ما يقاسونه لا يصب في مصلحتهم الشخصية أكيد ، لكنه يصب في مصلحة الطب و الصحة في المغرب ، و في مصلحة الشعب المغربي. ‎أرجوا أن يفهم الناس الحقيقة و أن لا يقعوا في التضليل و أن يقفوا معنا، مع شرفاء الأطباء، لا مع الوزارة الفاسدة و من معها

  • étudiant en médecine
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:38

    النقطة الثالثة : بخصوص نظرة الحكومة إلى الأطباء و الأطر الصحية : الحكومة ترى الطبيب مجرد أداة ، و مفروض عليه أن يعمل في أي ظروف ، دون أن يهمس أو يحتج ،تفرض عليه سياسة الأمر الواقع ، و الصحة و التعليم كما تعلمون في أخر سلم أوليات الحكومة ، مع أنهم عماد أي تنمية حقيقية ، و حين يعبر الطبيب عن وجوده ولا يقبل الحلول الترقيعية ، فالحرب ضده ستكون بكل الوسائل ، و كما قالت الوزيرة حين زارت المستشفى :” الأطباء خاصهم العصا ” ( و هذا مثبت في فيديو و بالشهود ) ، فعلا ضرب الأطباء بالعصا و أهينوا ، و الضحية الأولى ، المريض ، المواطن ، و قد تظاهر مرضى المستشفيات تضامنا ، في الرباط و الدار البيضاء ، فأين كان إعلامنا العمومي ؟؟ لقد جائته التعليمات أن يألب الرأي العام على الأطباء و يحدث الشرخ.
    النقطة الرابعة : بخصوص الأطباء المرتشين : هناك من يدس السم متعللا بأن الأطباء انتهازيين و يأخذون الرشا ، و يتحركون بدافع الأنانية ،و الأن يدفعون ثمن ذلك ( و بالتالي فهو يشمت بشكل ما )
    ‎ بالله عليكم ، هل هذا كلام منطقي ، هل كل الأطباء فيهم هذه الخصلة ،هل يجوز هذا التعميم ؟ و هل هذا مبرر لاستباحتهم و هضم حقوقهم و ضربهم ؟ ، و هل الحكومة و وزارة الصحة يمكن أن تعطي دروسا في هذا الصدد ، و هي من ترعى الرشوة و المحسوبية و الإنتقالات و التعيينات المشبوهة ؟ ، ألا يمكن أن نحملها المسؤولية الأولى في تفشي الفساد في المجتمع و الأطباء جزء منه ؟
    ‎ثم أطمئن هذا الذي يشمت أن الذين أكلوا الهراوة ليسوا ممن يأخذون الرشا ، فأولئك لم يحضروا المسيرة أو جلسوا في أخر الصف.
    ‎لأن من يحركه دافع المحسوبية و الرشوة، لا يصمد حين تواجهه الهراوة ،
    ‎لأن من تحركه الرشوة لا يطلب الإعتذار من الحكومة و يجعله الشرط الوحيد لاستئناف العمل في المستعجلات.
    ‎لأن من تحركه الأنانية لا يصمد في وجه المتابعة القانونية و الإقتطاعات ..
    ‎لو حركتهم الأنانية لما وضعوا في أنفسهم في هذه المعركة وحدهم في مواجهة الإعلام العمومي و الإدارة و الحكومة ، إن صمودهم ينبع من الكرامة و تحري المصلحة العامة و عدم الرضا بالحكرة، بكل بساطة ، إنه استفاقة ، و فكرة الإستقالة الجماعية التي تراود الأطباء الأن ، هي تجلي للإحساس بالمهانة ، فالدافع الأناني الشخصي لا يصمد أبدا في وجه دولة، إنهم أطباء من أبناء الشعب مؤمنون بقضية، و لهذا رددوا في نشيد مسيرتهم البيضاء : ” لا صحة لا تعليم المريض هو المضرور “
    ‎إني و عشرات من الأطباء الشرفاء أعرفهم، نشهد الله أننا لم نتلقى درهما واحدا رشوة في حياتنا و أننا نحرص على أن نخدم المريض مهما كانت الظروف ، دون تعالي و لا من ، و نشارك بشكل شهري في قوافل طبية في القرى التي لا تصلها بادو و وزارتها الفاشلة ، لا نتلقى عليه درهما واحدا ،و لا ننتظر على ذلك شكرا من أحد ، و هذا واجبنا و رسالتنا في الحياة ، و اليوم نحن نناضل من أجل الحق و الكرامة ، و هاهي الحكومة تستعمل الإعلام العمومي للتضليل و لا تسمع صوت الأطباء الشرفاء، و تحرض الناس ضدنا.
    ‎و هؤلاء الشرفاء هم سر صمود الأطباء ، و ليس الإنتهازيين الذين لهم استعداد للبيع و المساومة ، و ليس لهم أي استعداد لتعريض أنفسهم للخطر

  • محمد
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:40

    كثير من ناس لديهم فكرة جد خاطئة عن الاطباء كل الكلام الذي قيل هو عبارةعن مغالطات بعيدة جدا عن الحقيقة ان دلت على شيء فانما تدل على محدودية تفكير و الافتقار لقدرة البحث عن الحقيقة انا طبيب مقيم ادرى بشعبة الطب كل الكلام الذي قيل عنها عبارة عن كلام فارغ لا اساس له من الصحة٠

  • صابر ايوبي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:42

    تحيةخاصةلجميع القوى المنتجة في المغرب.من اطباءورجال ونساءالتعليم وكتاب الضبط وجميع موظفي الدولة الدين يشعرون ان ثمة حيفالحقهم في حقوقهم المادية والمعنوية.والتا لي لا يحق لاي كان مصادرةاو تبخيس حقهم في النضال المشروع -لقدظلم النظام موظفيه لعقود-ولربما كان الاولى الاعتاء بهده الفءات قبل مباشرة اي اصلاحات مرتقبة-لانه لامعنى لاي اصلاح -دستوري او غيره-لدولةاقحمت في زمن العولمةلشعب في ظروف معيشية قروسطية

  • مغربي قح
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:46

    مع الأسف حين يعجز الإنسان ان يدافع على حقه المشروع يبدأ في انتقاد كل شهم يرفض الخنوع والإستسلام لواقع فاسد مزري فيبدأ في نعته بنعوت بديئة منحطة تعبر على مستوى سوقي تافه مثل : شبعتو فلوس ,أنانيون ,طغيتو…كلام سفيه يكشف القناع علن صاحبه…فيجب أن يعلم الجميع أن مطالب هذه الفئة الصالحة والواعية والنيرة من الوطن سواء كانوا الأطباء أو رجال التعليم أو غيرهم هي مطالب وطنية مشروعة على الحكومة المحاورتهم والجلوس معهم لإنهاء هذه الإضرابات والا تحملت مسؤولية النتائج السلبية لهذه الإضرابات…وعلى المواطنين الأحرار أن يقولوا خيرا أو يصمتوا لأن كلامهم هو كاشف لأغوار شخصياتهم

  • @@@@@@@@@
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:48

    عامة الشعب يدعمون الدولة ضد الأطباء ظنا منهم أن هؤلاء يناضلون من أجل الزيادة في أجورهم …… يا أيها المواطنون، بشرى لكم، أبواب المستعجلات تفتح من جديد … لا تنسوا أن تحضروا الدواء و المعدات الطبية و جهاز السكانير، و كروستكم الخاصة لنقل المرضى و أفرشة و أغطية و قنينة أكسجين، أما الطبيب فمستعد لخدمة حضراتكم … بالماء و الزغاريد

  • علي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:16

    استحي لما اجد ردا على اطبائنا من اطراف همها الوحيد هو مناصرة المخزن ، اقول لهذه الفيئة لا يرجى منكم خير.
    اتعلمون ايها الخونة ان المغرب لم يستقل بعد، فان كنتم تضنون ان المغرب مستقل، فانكم غافلون ، وانتم من يريد المخزن، ايها العقول السادجة، ان المغرب في 1956 قد بيع من طرف الخونة الذين يدعون الوطنية، وما تهريب ثرواتنا باثمان بخسة الى كل من فرنسا واسبانيا، و الاتحاد الاوروبي عامة، لهو دليل واضح.
    الم تسالوا يوما انفسكم اين هي خيرات الثروة السمكية، اين هي خيرات الفوسفاط؟
    انتم لا تفكرون في هذا الوطن ، ان همكم الوحيد ايها الجبناءهو مصالحكم الضيقة عبر تملكقم للسلطة.
    ان مصلحة الوطن فوق كل اعتبار، لا يهمونا ماذا سنجني من هذا الحراك، فنحن مستعدون ان نعطي دمائنا في سبيل وطننا الغالي.
    ان جيراننا قطعوا اشواطا في التنمية، ونحن نتبجح بالخوة الخاوي.
    من اراد للوطن خير،يجب ان يدع العاطفة جانبا،ونتخلى عن مصالحنا الضيقة في سبيل تقدم وازدهار وطننا، وهذا لن يتحقق الا عن طرق تغير حقيقي يبدا، بتغير الدستور ، وليس تعديل الدستور، وتحقيق ملكية برلمانية، يسود فيها الملك ولا يحكم ، اسقاط الفصل 19 من الستور.

  • من ساكنة فاس
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:10

    و الله ماشاهدته اليوم بالمستشفى االاستشفائي الجامعي بفاس اعز في قلبي حينما وجدت مجموعة من الناس يبكون في مدخل المستشفى بسبب وفاة والدهم نظرا للاضراب وعدم تواجد الاطباء لمزاولة مهامهم تالمت كتيرا لدلك المنظر وفي نفس اللحضة توجهت لزيارة احد الاقارب قال لي انه لم يزره اي طبيب مدة 3 ايام مع العلم انه اجريت له عملية جراحية لرجله و تتطلب المراقبة المستمرة و الله العظيم تلك القاعة مليئة بالدياب زائد رائحة كريهة في تلك القاعة فاين دور الاطباء اين هو القسم الدي تؤدون اين هو الضمير المهني اين هي الانسانية انعدمت عندكم لا يهمكم سوى المال و الله ستحاسبون امام الله و ستلقون اشد العداب.

  • محلل مغربي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 08:54

    حسبنا الله و نعم الوكيل في أغلب أطباء القطاع العام بتحديد, يأتون متأخرين إلى عملهم إلى حدود الساعة العاشرة صباحا و يدهبون مع الساعة التانية عشرة فأي عمل هدا ’ أنتم تسرقون الدولة و المواطنين في رزقهم بدون أدنى وجه حق تم تطلبون الزيادة
    في القانون المنضم للمهنة أنتم ملزمون بالعمل من التامنة و نصف صباحا إلى الرابعة و نصف بعد الزوال فأين هو العدل فيما تقمون به و أنتم تطلبون التعديل’ أنت تضلمون الشعب أول إرفعو الضلم الدي تقمون به كي يرفع عنكم إن كان هنا ضلم من الأصل,
    مغرب المتناقضات لا حول و لا قوة إلا بالله

  • الغزالي
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:20

    تحية اولا لاطبائنا الافاضل. من المعلوم أن تحسن ظروف الطبيب يؤثر ايجابا على مردودية صحة المواطن. وبالتالي أنا جد متضامن مع مطالبهم وأستغرب جدا الرد العنيف للدولة في حقهم المشروع. وأيضا رد بعض المتذخلين في هذا الموقع حيث لاحظت أنهم دائما يسخرون من أي مطلب يطالب به فئة من المواطنين. فليستفيقوا نحن في القرن 21. ولا احد له الحق بالاستهانة بالمبدأ الدستوري”حق التظاهر”

  • abouhajar
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:12

    دعوة إلى الأمن والدرك والقوات المساعدة ومختلف أجهزة مكافحة الشغب إلى الإنضمام للمتظاهرين من أطباء وأساتذة وجماعات محلية وممرضين وشباب 20 فبراير للمطالبة بحقهم في العيش الكريم ورفض ضرب المتظاهرين السلميين وعصيان الأوامر.

  • nidal
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:18

    à tous les médecins marocains je dis :courage et en avant. nous commes tous avec vous. il faut avoir des proches et amis médecins pour comprendre le dysfonctionnement.les médecins internes et résidents souffrent du manque de moyen au sein des hopitaux et travaillent dans des conditions déplorables. il faut continuez le combat et n’écoutez pas les critiques. il y a toutes une compagnes de Com pour vous déscréditer.

  • medecin en colere
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:02

    a ts ce ki parlent sans comprendre ,
    عامة الشعب يدعمون الدولة ضد الأطباء ظنا منهم أن هؤلاء يناضلون من أجل الزيادة في أجورهم …… يا أيها المواطنون، بشرى لكم، أبواب المستعجلات تفتح من جديد … لا تنسوا أن تحضروا الدواء و المعدات الطبية و جهاز السكانير، و كروستكم الخاصة لنقل المرضى و أفرشة و أغطية و قنينة أكسجين، أما الطبيب فمستعد لخدمة حضراتكم بالماء و الزغاريد …

  • MEDECINCASAWI
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:08

    On dit aux connards qui osent insulter ces jeunes braves médecins, ou baghin soit- disant, itchafaw fihoum apres la repression barbare dial mroud shab farda kahla:
    1-hna le smedecins , on a les COUILLES que vous petits morveux v ous n avez pas, car nous les medecins, on est descendu a la rue et on a fait face a la matrake pour défendre nos droits légitimes..pas comme vous des petits laches qui ne savent k insulter derrieres les PC..
    2-nos droits légitmies on les aura et je dis a tous les gens de la chabiba istiklalia qui se prennenet ici sur ce site pour des citoyens,allez boire l eau de la mer car la victoire des medecins approche…LA CARAVANE PASSE…ET LES CHIENNES ABOIENT….

  • ismail
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:32

    وزيرة الصّحة المنبوذة ياخزينة بادّو تُريد تطبيق الخارطة الصّحيّة…بمعنى أن يُصب…ح المجال الصّحّي إستثماراً لمن هبّ ودبّ…خوصصة الكلّيات…الحكوميّة ما تبقاش عندها قيمة…مُمكن لتاجر مُخدّرات إجي إبيّض أموالو ؤُ يستثمر في صحّة المواطنين بفتح مُستشفى خاصّة أو كلّية…للإشارة هذه الخارطة الصّحيّة رُفضت في فرنسا اللّي بلاد الديموقراطيّة بعد إضراب دام لثلاث أيّام خاضه الأطبّاء…ؤُ هاد المعتوهة جايّا باغا طبّقها هنا في المغرب بدعوى أنّ وزارة الصّحة لم تعُد قادرة على تحمّل الميزانيّة ” بحالً مّها اللّي كتخلّص ” …باقي ليها شهر بغات تكحّلها عدا تمشي…ونِعم الإنتقام من الأطبّاء ومن الشّعب

  • Must
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:00

    A Ali, commentaire n°68, avec tous mes respects, vous devez aller vous recycler, vous n’avez rien appris à l’école, Le Maroc, comme tout pays, est régi par un marché internationale, pour vous vulgariser, un peu le baba d’un bilan de tout pays, tous les prix des matières premières, produits semi finis, finis et des prestations sont indiqués chaque jour à la city de Londres, de New York…etc. J e ne vois pas comment un pays peut brader ses produits ou services. Vous évoquez les poissons et le phosphate, sachez que le phosphate, chaque année, ne rapporte au Maroc, qu’environ 2.4 milliards de dollars et le poisson environ 700 millions de dollars, soit un total annuel de 3.1 milliards de dollars. Si on s’amuse à diviser cette somme sur 7 millions de marocains chefs de famille, chacun pourrait recevoir environ 3800 Dh /an, soit 380 Dirhams /mois. Vous voyez, par vous-même, que vous rêvez trop ! Je constate, à travers votre écrit que le Maroc n’est pas un pays indépendant !!! A propos, nous aimerions bien, de nous chercher un acheteur potentiel, pour le peu d’indépendance, qu’il nous reste. Pour votre gouverne, Tout le chemin de fer, tout le réseau routier, tous les hôpitaux étatiques, l’administration, le barrage de Ben El Ouidane, le réseau électrique, les centrales électriques, les centres des villes, les ports, les tunnels des gares de Rabat, et entre la gare de voyageurs et la gare de Casa-port, la route, entre Marrakech et Ouarzazate, les ponts…etc. ont été réalisés pendant les 50 ans de colonisation du Maroc. Si, comme vous prétendez que le Maroc est encore colonisé, on aurait fait le même volume de travail pendant ces dernières 50 ans post colonisation. Or depuis 1956, on n’a pas fait même pas le quart du travail accompli, pendant la colonisation. Raison pour laquelle, je réitère mon vœu pour nous trouver une puissance pour nous acheter cette indépendance ou cette indépendance partielle, comme vous prétendez. Pour vous rappeler, le Défunt Roi HASSA II a invité les Européens, à revenir chez nous, en 1986 (demande d’intégration du Maroc à L’Union Européenne), mais l’Europe a décliné cette demande, autrement dit, ils ne veulent plus de nous. Alors, s’il vous plait, il faut actualiser votre vision des choses. En résumé, le Maroc n’a pas les moyens de satisfaire, tous les caprices de ses fonctionnaires.

  • khalid
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:12

    توضيح للرأي العام: أنا طالب أحضر الدوكتوراه في الكيمياء ، أريد أن أبين لكم أن ما يطالب به الأطباء فيما يخص معادلة الدكتوراه في الطب مع الدكتوراه الوطنية ، إننا كما نعرف في جميع دول العالم فإن الشخص يحصل على درجة الدكتوراه بعد أن يقوم ببحث ويتوصل إلى نتائج جديدة أو حل لمشكلة عالمية، فالبحث يتم إرساله إلى لجنة عالمية ليتم التأكد هل حقا هده المعطيات صحيحة أم لا ،وهل هذه أول مرة يتم نشر هذه الدراسة، بحيث إذا توصلو إلى أن هناك شخص آخر في العالم قد قام بالبحث من قبل ترفض دراسته ، إن الأطباء بريدون أن يصبحو ذكاترة مجانا دون أن يسجلو أي إختراع أو إكتشاف جديد ،أنا أتفق في الزيادة في أجور الأطباء ولكن ليس الحصول على درجة دوكتور، الدكتور هو شخص اكتشف شيئا جديدا و شهد له العالم باكتشافه و نتائج بحثه. سنوضح أكثر: يعتمد الاطباء على تعريف خاطئ للدوكتوراه، فهم يقولون إذا درست 8 سنوات بعد الباك تكون دوكتورا، وهدا ليس صحيحا لأنهم خلال هده 8 سنوات وقومون فقط بدراسة مواد الطب، أما نحن فنتفرغ 3 سنوات على الاقل لتبحث عن حل لمشكل عالمي في مجال تخصص الطالب، فإدا وجدت حلا ،وهو نادرا، وبعد اعتراف دولي لنجاح بحثك تصبح دكتورا، أما إخوتنا الاطباء فدون أن يسجلو بحثا على الصعيد العالمي يريدون أن تعطى لهم درجة دوكتور مجانا مستغلين الاوضاع السياسية، أعود و أكرر أنا أتضامن معهم في الزيادة في الاجور ولو ب 000 20 درهم في الشهر

  • Hicham
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:34

    النقطة الأولى : بخصوص المستعجلات : أن الأطباء لم يمتنعوا عن المستعجلات إلا بعد تهشيم عظامهم و إهانتهم ، و لم يشترطوا للعودة أي زيادة أو تحقيق أي مطلب غير الإعتذار الرسمي من طرف الحكومة في الإعلام الوطني ، فهل الحكومة ليس لها الوطنية و الشجاعة لكي تعتذر عن خطأها للضحايا ،ألم يكن تهشيم عظام الدكتور إدريس خطأ ؟ و ماذا سيضرها إن فعلت ، مادامت تدعي الحرص على صحة المواطن ، فأينا إذا ينقص وطنية ولا يفكر في المرضى ؟؟
    ‎النقطة الثانية :بخصوص مطالب الأطباء : أن الملف المطلبي للأطباء لا يتمضن فقط معادلة الدكتوراه التي هي مسألة منطقية و معمول بها في العالم و كل الدول التي تحترم قطاع الصحة ،لأنه فعلا درس 8 سنوات في دراسة صعبة و مكلفة، فما المبرر ليبخس حقه ؟ بل هناك أيضا اختلالات كثيرة منها غياب التغطية الصحية للأطباء المقيمين ، لأن هناك زملاء ضحايا ، أصيبوا بأمراض خطيرة كالتهاب الكبد و السل في الدماغ ، و الجلطة القلبية …و كثير منهم أخذوا العدوى من المستشفى ، و الأن يعيشون بمخلفات هاته الأمراض الخطيرة ، فمن يفكر فيهم و في عائلاتهم ؟؟ و من يفكر في الخطر المعرض له الباقين ؟ هل يرضى مواطن أن يمارس مهنة مليئة بالخطر مثل الطب دون حماية ؟؟ ،و في مصلحة من يبقى هذا الخلل ؟؟
    ‎هذا ما يمس الطبيب مباشرة ، أما تدبير الشأن الصحي فحدث ولا حرج..

  • Hicham
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:22

    النقطة الثالثة : بخصوص نظرة الحكومة إلى الأطباء و الأطر الصحية : الحكومة ترى الطبيب مجرد أداة ، و مفروض عليه أن يعمل في أي ظروف ، دون أن يهمس أو يحتج ،تفرض عليه سياسة الأمر الواقع ، و الصحة و التعليم كما تعلمون في أخر سلم أوليات الحكومة ، مع أنهم عماد أي تنمية حقيقية ، و حين يعبر الطبيب عن وجوده ولا يقبل الحلول الترقيعية ، فالحرب ضده ستكون بكل الوسائل ، و كما قالت الوزيرة حين زارت المستشفى :” الأطباء خاصهم العصا ” ( و هذا مثبت في فيديو و بالشهود ) ، فعلا ضرب الأطباء بالعصا و أهينوا ، و الضحية الأولى ، المريض ، المواطن ، و قد تظاهر مرضى المستشفيات تضامنا ، في الرباط و الدار البيضاء ، فأين كان إعلامنا العمومي ؟؟ لقد جائته التعليمات أن يألب الرأي العام على الأطباء و يحدث الشرخ.
    ‎إن حق الطبيب و كرامته و حق المريض في كل دولة تحترم نفسها وجهان لعملة واحدة. و الحكومة الأن تقمع الطبيب و المريض ، و تتمنى لو كان في قيادة الأطباء من يقبل التفاوض و التنازل ، لأنها تعرف أن تحرك الأطباء كنخبة سيحرك الناس ليطالبوا بصحة أفضل ، و بسياسة اجتماعية فعالة …و هو ما لا تفعله الأن و لا تطيقه و لا تريده في المستقبل.

  • Hicham
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:24

    النقطة الرابعة : بخصوص الأطباء المرتشين : هناك من يدس السم متعللا بأن الأطباء انتهازيين و يأخذون الرشا ، و يتحركون بدافع الأنانية ،و الأن يدفعون ثمن ذلك ( و بالتالي فهو يشمت بشكل ما )
    ‎ بالله عليكم ، هل هذا كلام منطقي ، هل كل الأطباء فيهم هذه الخصلة ،هل يجوز هذا التعميم ؟ و هل هذا مبرر لاستباحتهم و هضم حقوقهم و ضربهم ؟ ، و هل الحكومة و وزارة الصحة يمكن أن تعطي دروسا في هذا الصدد ، و هي من ترعى الرشوة و المحسوبية و الإنتقالات و التعيينات المشبوهة ؟ ، ألا يمكن أن نحملها المسؤولية الأولى في تفشي الفساد في المجتمع و الأطباء جزء منه ؟
    ‎ثم أطمئن هذا الذي يشمت أن الذين أكلوا الهراوة ليسوا ممن يأخذون الرشا ، فأولئك لم يحضروا المسيرة أو جلسوا في أخر الصف.
    ‎لأن من يحركه دافع المحسوبية و الرشوة، لا يصمد حين تواجهه الهراوة ،
    ‎لأن من تحركه الرشوة لا يطلب الإعتذار من الحكومة و يجعله الشرط الوحيد لاستئناف العمل في المستعجلات.

  • Hicham
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:36

    ‎لأن من تحركه الأنانية لا يصمد في وجه المتابعة القانونية و الإقتطاعات ..
    ‎لو حركتهم الأنانية لما وضعوا في أنفسهم في هذه المعركة وحدهم في مواجهة الإعلام العمومي و الإدارة و الحكومة ، إن صمودهم ينبع من الكرامة و تحري المصلحة العامة و عدم الرضا بالحكرة، بكل بساطة ، إنه استفاقة ، و فكرة الإستقالة الجماعية التي تراود الأطباء الأن ، هي تجلي للإحساس بالمهانة ، فالدافع الأناني الشخصي لا يصمد أبدا في وجه دولة، إنهم أطباء من أبناء الشعب مؤمنون بقضية، و لهذا رددوا في نشيد مسيرتهم البيضاء : ” لا صحة لا تعليم المريض هو المضرور “
    ‎إني و عشرات من الأطباء الشرفاء أعرفهم، نشهد الله أننا لم نتلقى درهما واحدا رشوة في حياتنا و أننا نحرص على أن نخدم المريض مهما كانت الظروف ، دون تعالي و لا من ، و نشارك بشكل شهري في قوافل طبية في القرى التي لا تصلها بادو و وزارتها الفاشلة ، لا نتلقى عليه درهما واحدا ،و لا ننتظر على ذلك شكرا من أحد ، و هذا واجبنا و رسالتنا في الحياة ، و اليوم نحن نناضل من أجل الحق و الكرامة ، و هاهي الحكومة تستعمل الإعلام العمومي للتضليل و لا تسمع صوت الأطباء الشرفاء، و تحرض الناس ضدنا.
    ‎و هؤلاء الشرفاء هم سر صمود الأطباء ، و ليس الإنتهازيين الذين لهم استعداد للبيع و المساومة ، و ليس لهم أي استعداد لتعريض أنفسهم للخطر.

  • Hicham
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:16

    ‎يجب أن يعرف المواطن المغربي بصراحة ،أنه يوجد الأطباء الفاسدون الذين هم الأن مع الحكومة ، و الذي قبلوا المساومة و التنازل ، و لسان حالهم يقول ” نفسي ، نفسي ” و الحمد لله هم الأقل عددا و تأثيرا.
    ‎و هناك الشرفاء ، و هم من يدفعون باتجاه الصمود، و كل ما يقاسونه لا يصب في مصلحتهم الشخصية أكيد ، لكنه يصب في مصلحة الطب و الصحة في المغرب ، و في مصلحة الشعب المغربي.
    ‎أرجوا أن يفهم الناس الحقيقة و أن لا يقعوا في التضليل و أن يقفوا معنا، مع شرفاء الأطباء، لا مع الوزارة الفاسدة و من معها
    د. ياسين أوفقير

  • مغربية
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:46

    ألاحظ لدى زيارة بعض المستشفيات تصرف بعض الأطباء التكبر مع الناس وعدم الاكتراث ، فكثير من الأطباء يطمعون في نقوذ المعوزين وكثرة الغياب للعمل في المستشفيات الخاصة وحتى أطباء قطاع الخاص تسمم خفيف أو زكام يصف عنه كثير من الأدوية ويقول لك ارجع عندي ولن يقل لك شفيت (الله يجعل تبقى تمشي عندو خمسين عام غي على ودالرواح ههه)
    – أما مول التعليق 49 فاقول لك من تقول لهم مول الفردة بدون احترام فاعذر لانك تفتقد للتربية الحسنة فهؤلاء هم أسيادك يدافعون عن الوطن وعنا نحن فمثلا من يحمينني من الاغتصاب ومن يحميني من ومن أنتَ؟

  • Syndicaliste
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:38

    يوم الجمعة 20 ماي 2011، تم الاتفاق بين النقابات الأكثر تمثيلية و الوفد الحكومي على ما يلي :
    •بالنسبة للأطباء: مراجعة القانون الأساسي بتغيير شبكة الأرقام الاستدلالية بداية بالرقم 509 وإضافة درجتين مع حذف منصب طبيب عام، والزيادة في التعويض عن التخصص، وإقرار التخصص للأطباء العامين بعد مدة من الممارسة.
    •بالنسبة للممرضين : مراجعة القانون الأساسي بإضافة درجة، ومعادلة دبلوم IDE مع الإجازة وتوظيف الخريجين في السلم 10 ، وفتح مسار تكوين الممرضين والبحت العلمي في علوم التمريض بإقرار نظام LMD، والحل النهائي لمشكل خريجي مدارس تكوين الأطر العالقة منذ اتفاق 7 ابريل 2006.
    •التعويض عن الأخطار المهنية: الزيادة في قيمته للممرضين وتعميم الزيادة على كل الفئات.
    •التعويض عن الحراسة و الإلزامية: الزيادة في قيمته حاليا وسنويا وصولا إلى احتسابه على أساس الأجر الفعلي.
    •التعويض عن المداومة: إحداثه لباقي الفئات على غرار الفئات التي تستفيد من التعويض عن الحراسة والإلزامية.
    •التعويض عن المردودية: إحداثه لكل العاملين بقطاع الصحة بدون استثناء والزيادة في قيمته سنويا.
    •التعويض عن المسؤولية: صرفه للعاملين بالمستشفيات وتعميمه لمن يتحمل المسؤولية بالمصالح الوقائية.
    •التعويض عن التغطية الصحية للتظاهرات: إحداثه واستفادة كل العاملين الذين يقومون بالتغطية.
    •التعويض عن التجول: بالنسبة لكل الفئات التي تساهم في عمل الوحدات المتنقلة.
    •مؤسسة الحسن الثاني للنهوض بالأعمال الاجتماعية: رصد 50 مليون درهم كميزانية أولية والرفع من قيمتها بشكل دوري حسب برنامج عمل المؤسسة لتمويل المشاريع المقترحة.
    •المراكز الاستشفائية الجامعية: مراجعة القانون الأساسي المنظم و حل إشكالية التقاعد.
    •التعويض عن العمل بالمناطق النائية: ستتم مناقشة وتحديد المناطق والمؤسسات المستفيدة.
    •حاملي الدكتورة العلمية: استمرار النقاش والتفاوض على مستوى الحكومة نظرا لتواجد نفس الفئة بعدة قطاعات.
    •الأطباء المقيمين و الداخليين: إدماج الأطباء المقيمين ابتداء من السنة الثانية سنة 2012 ومن السنة الأولى في سنة 2013 وما فوق، الزيادة في التعويضات الممنوحة للأطباء الداخليين، التعويض عن الحراسة والإلزامية، التأمين عن المرض للجميع في أقرب الآجال، مراجعة المقتضيات الخاصة بنظام الإقامة في مختلف جوانبه بتنسيق مع وزارة التعليم العالي وكل الأطراف المعنية.

  • Docteur Anas
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:52

    السلام عليكم و رحمة الله،
    عندما يريد الانسان ان يطالب بحقوقه يجب عليه ان يسال نفسه هل قام بواجبه فمسيرات الاطباء التي يقال شارك فيها 4000طبيب اذا استتنينا الاطباء الذين يساومون المرصا للقيام بعمليات جراحية او اعطاء شهادة طبية و الاطباء الذين يوجهون مرصاهم الى مصحات خاصة والاطباء الذين يكتبون وصفات تتقل كاهل المرضى للحصول على امتيازات من اصحاب المختبرات و الاطباء الذين يتغيبون باستمرار ليهتمو بمرصى المصحات الخاصة فكم سيبقى من طبيب شريف من حقه المطالبة بحقوقه فاتقو الله
    المراهقون المكوِّنون لأَغلبية المحتجِّين للأسف تنقصهم تربية و توعية من طرف الأسرة ، لأن الانحراف الخلقي ينتج لنا محتجِّين من هذا النوع؛ فالعقلاء و المثقفون يعرفون جيداً مدا الصعاب و المخاطر التي تحيط ببلادنا من شمال و شرق
    هل تعلمون كم من الدسائس حيكت لهذا الوطن قبل أن تروا النور؟ المغرب الذي وجدتموه اليوم جاهزا كما نقول نحن المغاربة (واجد) بمؤسسات و بنى و اصلاحات قوية يمسك بزمامها ملك أقسمنا أغلظ الايمان نحن المغاربة أن نموت دونه و أن نزلزل الارض تحت أقدام شرذمة خرجت عن الجماعة و عن أولي الأمر.الغضب لم يمس جلالة الملك وحده، بل كل المغاربة الاحرار غاضبون و نحذر اخواننا الذين ربما سيق الكثير منهم عن جهل أو عن حسن نية أننا نملك في هذا الوطن حقوقا مثلهم لكن بالمقابل فاننا نحني له رقابنا اذا اقتضى الامر و طلب منا ذلك،
    لغضبنا حدود و أخشى ما أخشاه ان نضطر الى الاحتكام الى الشارع و قوانينه:آنذاك سيكون البقاء للأقوى و شريعة الغاب ستكون الفيصل،
    المنتدى : القرآن الكريم
    تفسير قوله تعالى : والفتنة أشد من القتل
    قال تعالى في سورة البقرة {وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ}.صدق الله العظيم.

  • medecin
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:40

    بالمستشفى الجامعي بفاس رفض الاساتدة الخدمة بالمستعجلات والاقسام الطبية والجراحية بالتواطئ مع الوزارة تماشيا مع مطالبهم الخاصة في حين ان تغطية النقص من واجبهم في حالة غياب الاطباء الداخليين والمقيمين كما ينص على دلك القانون. هؤلاء الاساتدة غير مضربين وكانوا متواجدين بمختلف المصالح بما فيها المستعجلات .وكل هذا لقلب الراي العام ضد الطبيب الذي وهب حياته في العلم والتحصيل وشفاء المريض باذن الله مقابل 1 درهم للساعة اثناء الحراسة في حين ان حارس السيارة يتقاضى 2 دراهم للساعة ناهيك عن الاخطارالتي يمكن ان تلحق به دون تغطية صحية مثل الاصابة بالفيروسات او الاعتداء خاصة على الطبيبات اضافة الى عدم توفرابسط المعدات واتقال كاهل المريض بكلفة التطبيب والاديوهات ولتحاليل كانك في مستشفى خصوصي واللائحة طويلة .بعد كل هذا مازلت تشك بالطبيب.مع ذلك كنت واسابقى للمريض وادافع عن حقه مهما حييت.لقد ضللتكم الاخبار الزائفة وستكشف الحقيقة عما قريب

  • marocain
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:42

    IL ya une chose,que les médecins doivent,c’est leurs attitudes envers les malades,et avoir plus de conscience professionnel.
    sinon ,on vous soutient dans votre combat pour vos droits

  • lopez
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:26

    يقوم محام بهيئة أكادير محمد باقشام بابتزاز مستثمرين اسبان حيث حصل منهم على مبلغ مالي قدره 60 مليون سنتيم، بعدما اوهمهم انه سيرشي قاض باستئنافية أكادير ووعدهم بالتدخل لتسوية المشاكل التي يواجهانها على صعيد هذه المحكمة.
    و صرح احد المستثمرين الاسبان بمعية احدى مواطناته ان نزاعا بينهما و بين شخص ثالث كان معروضا على العدالة ،
    تعرض الشخصان الاسبانيان لتحرشات و عمليات ابتزاز من طرف سماسرة، و في تلك الاثناء قرر مسؤول قضائي بنفس المحكمة حجز جوازي سفرهما الى حين صدور حكم قضائي في النازلة. و بحسب ما هو مدون بمحاضر الشرطة القضائية اتصل المحام المذكور أعلاه بالمستثمرين الاجنبيين و قدم لهما نفسه على انه قادر على حل مشاكلهم بإرشاء القاضي المكلف بقضيتهم و اكد لهما انه سيعمل على ايجاد حل لمشكلتهما و تسليمهما جوازي سفرهما…يتبع

  • anaruzzzzzzzzzzz nimal
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:58

    au debut je veut dire hommage à tous les medecins qui sont signés leur presence à telle manefistation pour dire non au stratigie de regime makhzani au sien de secture de la santé.
    MOI JE SUIS UN CITOYAN DE SUD DE MAROC QUI A UNE PIRE et long EXPERIANCE AVEC une soeur QU’A grave maladie ‘cavernan portal’,varisses hosphogines . ELLE A FAIT SON SUIVE à L ‘hopital ibn rochd casablanca depuis qui elle a 6 AN ,maintenent elle a 19 ANS C’etait un grand parcour de rendez vous de soinge mais maleuresement elle a pas encore
    gerie . JE VOUS PAS DIRE C’est à cause de competance des medecins ;mais c’est à cause de
    de toute une politic de minestre de santé et de regime
    makhzani on general.la s centralisation de infrastrectures de santé
    à des grand ville casa et rabat etle maleur et le pire c’est q le grand manque de moyen technique et logistique dans c’est hopitaux centralisés qui resoient un flux enorme de tout les regions de maroc. …….SUITE

  • khalidnadori
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:56

    je n’ai besoin de beaucoup de text pour convaincre que les medecins et infirmier sont autant responsable de l’etat de la santé au maroc ! de plus si on compare le salaire du medecin marocains avec celui de l’algerie petroliere …rien a voir ! ok mais je comprend tjrs pas ce qu’il revendiquent et le moment qu’il ont choisi pour s’exprimer et la maniere irrespectueuse et irresponsable envers les citoyens qui seront privé des service pendant si longtemps…allah yehdi ma khle9

  • salim
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:26

    كفى احتقارا لهؤلاء الأطباء ،اعلموا أن أغلب طلبة كلية الطب هم من الحاصلين على الباكلورياعلوم رياضية بميزة حسن جدا وكان بإمكانهم ولوج أحسن مراكز التهيئ للمدارس العليا. يآلعجب دكتور في الشعر أفضل ماديا من دكتور في الطب،إذا كان كذلك فالأفضل لك إن مرضت ببكتيريا الخيار الإسباني أن تقرأ بعض الأبيات من شعر ابو نواس لكي تصبح معافى في الحين!!!!!

  • مغربي غيور
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:54

    أول سؤال يجب طرحه هو التالي :
    لمادا اختار الأطباء هذه الفترة الحرجة التي يعيشها المغرب والعالم العربي للقيام بحركاتهم الاحتجاجية؟
    الجواب هو استغلال هذه الظرفية وابتزاز الدولة لتحقيق مكاسب.
    لقد كان حريا بالأطباء عدم اتباع هدا النهج الابتزازي والانتهازي في وقت نجد فيه الدولة غارقة في مواجهة وتلبية سيل من المطالب الشعبية لفئات اجتماعية أكثر تضررا من الأطباء اي المعطلين ودوي الدخل المحدود…
    لقد كان بامكان الأطباء وهم دوو تكوين علمي ومستوى ثقافي مرتفع ان يكون أكثر رزانة ومسؤولية ويتركوا للدولة فرصة مواجهة المطالب الكثيرة والملحة للفئات المحرومة ويؤجلوا حركاتهم الى وقت لاحق عندما تستتب الأمور لا ان يتزاحموا مع الفئات الفقيرة وهم من الفئات المحضوضة . والجميع يعلم الأموال الطائلة التي يجنيها معظم الأطباء من اشتغالهم في العيادات الخاصة إضافة لاشتغالهم في القطاع العام. هدا دون الحديث عن ممارسات الاغتناء الغير المشروع التي يلجأ اليها العديد من الأطباء اللذين تحولوا إلى أثرياء.
    للاشارة فالتكاليف التي تصرفها الدولة لتكوين طبيب واحد تتجاوز 300 مليون سنتيم ممولة من أموال الشعب.
    فيا أيها الأطباء قليلا من الوطنية والمسؤولية

  • saidfon
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 09:52

    الى كل المواطنين بيان اجرة طبيب في المغرب
    1 ) الاجرة الشهرية من الدولة15000.00 درهم مدة العمل10 ساعاة في الاسبوع اي 40 ساعة في الشهر وثمثل20 في المائة من المدخول الاجمالي الشهري
    2 ) مداخيل المصحات 30000.00 درهم تمتل 40 في المائة من المدخول الاجمالي الشهري مدة العمل 8ساعات او اكتر في اليوم
    3 ) الراشاوي 30000.00 و تمتل 40 في المائة من الدخول الاجمالي الشهري
    في النهاية يتحصل الدكتور على الاقل على مبلغ 75000.00 في الشهر وهو غير راض عنها اللهم ان هدا لمنكر
    ناهيك عن الاستفزازت و الغرور و الابتزاز وعدم الاهتمام الخ الخ
    اقول في النهاية رحم الله الحسن الثاني مليون مرة واطلب من رجال الامن و المواطنون في مدينة الرباط ان لا يبخلو على هؤلاء المرتشون و اعداء الله بما تيسر من العصى والحجارة م الهرمكة و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

  • ilias
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:06

    Je soutiens tous les médecins que dieu soi avec vous et avec tout les marocains qui veulent une vie scène

  • سعيد
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:36

    الى القيمين على الموقع مشكورين : بعض التعاليق يتم نشرها لأكثر من مرة المرجو الانتباه الى هذا الأمر وعدم نشر نفس التعليق أكثر من مرة واحدة.
    وشكرا لكم على المجهود.

  • طبيب بيطري
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:32

    الى الاخوان الذين يتهمون الأطباء المحتجين بالمرتشين أقول لكم: أولا لا للتعميم تم لا للتعميم، تانيا أيعقل أن يعتصم المرتشي لتكسر عظاهه،المغتني بالمال الغير مشروع، في أي قطاع، لا يهمه الراتب الشهري لأنه يعتبره لاشئ،لا تهمه الدكتوراه و المستوى العلمي لأن همه المال تم المال، لا و لن ينتفض ضد الحكومة لأن هده الاخيرة تتوفر على ملفاته الفاسدة او على الاقل ستشدد مراقبتها عن مصادر ارتشاءه. هؤلاء الأطباء انا شخصيا أعتبرهم رصيد و مستقبل الطب ببلادنا، تحية خاصة.

  • issem alkatib
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:04

    المهم أن الفقر والأمية والجهل والحرمان الذي يعاني منهم بعض المغاربة سببه ناس فاسدين واش يا عباد الله الي كان كيتمنى غير خدمة من بعد ما إحصل عليها يصبح هو الأولين من الشفارة والمرتشين راه مصيبة هادي المشكل تغير الدستور أُو لا متغيرش ماشِ هذا هو المهم واش إلا مشيت نقلب على خدمة نلقاها مشيت الى السبطار نداوى واش إلا تعدى رجل سلطة غادي نقرى عليه الدستور او زيد اوزيد وا عباد الله راه خاص الِّي مكلف بشي مسؤلية يعملها بإخلاص كأن الله يراه ديك السعات ما نحتاجوا لا العدلين ولا الإستقلاليين ولا الملحديين ولا الإشتراكين الله والوطن والملك يجمعوننا إتقوا الفتن ما ضهر منها وما بطن إن الله لايغير بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم

  • Observateur
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 11:30

    الأربعاء 2011.06.1 على الساعة 21:30 على قناة ميدي 1 سات
    يستضيف برنامج “ملف للنقاش” في حلقته هذا الأسبوع، ياسمينة بادو وزيرة الصحة. ويشارك في النقاش كل من
    عبد المالك الهناوي، الكاتب العام للنقابة المستقلة لأطباء القطاع العام،
    محمد الدحماني الكاتب العام للنقابة الوطنية للصحة العمومية ،
    مصطفى الشناوي، الكاتب العام للنقابة الوطنية للصحة ، وتثير الحلقة موجة الإضرابات التي خاضتها فئات من الشغيلة الصحية

  • Membre SIMSP
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:48

    Communiqué
    إن القانون الإنساني الدولي أعطى قيمة للطبيب في أيام الحرب و السلم و جعل لهاته المهنة حصانة لها دلالتها الكبرى.
    إلا أن ما وقع في يوم الأربعاء 25 ماي من تعنيف للأطباء و إصابات أدت إلى استشفاء البعض أجج الوضع الصحي و دفع إلى احتقانه ؛ بل و عرف تصعيدا في مراكزنا الإستشفائية تلاه إعلان إضراب لمدة ثلاثة أيام مع وقفة أمام البرلمان لتنديد بما عرفته مهنتنا النبيلة من تنكيل و قمع.
    أمام هذا الوضع المحتقن تدخلت مجموعة من العلاقات وذووا النيات الحسنة الذين لهم غيرة على المهنة من اجل تضييق الهوة و محاولة إخراج الملف من الوضعية التي يعرفها .كذلك إضافة إلى المقترحات التي يعرفها ملف الدكتوراه الوطنية بتكوين لجنة مشتركة داخل صيرورة الحوار الاجتماعي المبرمج يوم الخميس 2 يونيو 2011 ، أمام كل هذا و إبداء لحسن النية قرر المكتب الوطني تأجيل الوقفة الاحتجاجية مع الإبقاء على الإضراب من اجل التنديد بما تعرض له الطبيب المغربي.
    إن النقابة المستقلة و رغبة منها لتهيئ الظروف الملائمة لإنجاح الحوار الاجتماعي بين وزارة الصحة و نقابتنا نؤكد على وزارة الصحة إبداء حسن النية حتى لا يتكهرب الوضع مجددا.
    كما يدعو المكتب الوطني جميع منخرطيه إلى الانضباط للقرارات التنظيمية المسطرة وعدم اتخاذ قرارات انفرادية غير مسؤولة تمس بوحدة التنظيم.
    ودامت النقابة مستقلة مناضلة و موحدة

  • marocain
    الأربعاء 1 يونيو 2011 - 10:50

    l’arabisation de l’enseignement pour les fils de peuple: oeuvre de azeddine laraqui de l’istiqlal. aujourd’hui les medecins tabassés alors que la ministre de la santé est de l’istiqlal. est-ce par hasard?

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات

صوت وصورة
حملة ضد العربات المجرورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41

حملة ضد العربات المجرورة

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42

جدل فيديو “المواعدة العمياء”