المقررات الدينية بالمدرسة المغربية .. حرية العقيدة وفكر الأستاذ

المقررات الدينية بالمدرسة المغربية .. حرية العقيدة وفكر الأستاذ
الإثنين 27 فبراير 2017 - 09:00

المجتمع المغربي يعتقد أن كل المغاربة مسلمون، ومؤسس البرامج الدينية المدرسية يتجاهل وجود تلاميذ مغاربة من ديانات أخرى أو بدون دين أو ملحدين. هل الحل هو أن يؤسس كل دين مدرسته وتصبح لنا مدارس للبهائيين ومدارس لليهود ومدارس للمسيحيين ومدارس ومدارس للملحدين…؟ بطبيعة الحال ليس هذا هو الحل، ولا يجب أن يكون أبداً حلاً لأنه سيفكك مفهوم الوطنية ويشرخ الهوية الوطنية، ويكسر وحدة المجتمع المغربي.. وإذا كان الدّين سبب التفرقة فعدمه خير من وجوده.

في الواقع، الخطر ليس في النصوص الدينية في حد ذاتها، لأنها كلام الله، وهو مقدس بطبيعة الحال، ولكن الخطر نجده في النقطتين الآتيتين في الدروس الدينية:

1- عدم حرية العقيدة:

المدرسة والأستاذ لا يعترفان بوجود تلاميذ مغاربة من ديانات غير الإسلام، ولا يتيحان الفرصة للتلميذ ليعبر عن دينه ويقدمه لإخوانه التلاميذ بكل احترام. على عكس هذا نرى نفياً وتنكُّراً لهذا الاختلاف الديني والتعامل مع تلميذ بهائي مثلاً كأنه مسلم رغم أنفه بدون اعتباره مواطنا مغربيا قبل كل شيء، ويرجع انتماؤه الديني إلى مسؤولية آبائه وليس إلى المدرسة أو الأستاذ. وعواقب هذا السلوك، أي نفي وجود تلاميذ مغاربة من ديانات أخرى، خطيرة جدًا على مستويين:

ا- على مستوى كل التلاميذ: بالكذب عليهم بأن كل المغاربة مسلمون وحرمانهم من “المعرفة”..دور التعليم أن يعلم التلاميذ أن هناك مغاربة من ديانات أخرى؛ فعندما يكبرون يكتشفون أن التعليم أخفى عليهم وحرمهم من “المعرفة”، ويشعرون بالخداع ويفقدون الثقة في التعليم المغربي.

ب- على مستوى التلميذ من ديانة أخرى: يشعر بالإقصاء من مجموعة الأغلبية الدينية، وبأنه مغربي من الدرجة الثانية، وينعكس هذا على نفسيته ودراسته، مع حرمانه من حقه الديني.. فكيف لهذا التلميذ أن يستوعب مفاهيم العدل والمساواة بين كل الأطفال المغاربة؟

2- فكر وأيديولوجية الأستاذ:

هناك رسالة للدرس الديني بالمدرسة، لا أرى فيها خطورة معينة، ولكن الخطر هو في ما يضيفه الأستاذ من تأويل وفكر وآراء وأيديولوجية ذات طابع ديني أثناء الدرس. ونحن نعرف أن هناك أساتذة منفتحين فكرياً ويقفون عند الدرس بدون إضافة شخصية، كما أن هناك أساتذة من تيارات محافظة بدرجات مختلفة وتتسرب أفكارهم الشخصية خلال الدروس الدينية؛ وهذا هو الخطر بعينه، مع صعوبة مراقبة هذه التسربات من طرف المسؤولين. وأذكر مثالاً واحداً فقط من هذه التسربات: “المسلمون كلهم في الجنة وغيرهم في جهنم خالدين”.. بماذا سيشعر تلميذ من دين آخر لما يسمع هذا التأويل من أستاذه؟ هل دور الأستاذ خلق التوازن والتناغم عند التلميذ وبين التلاميذ لإعداد جيل يتسم بالوحدة وحب الوطن وخدمة المجتمع وبفكر سليم يرحب بالتعايش والاحترام أم العكس؟

كبهائي مغربي ومحلل نفساني هدفي هو وحدة وطني والانسجام والتعايش والاحترام بين كل المغاربة..كلنا يدا بيد نسلك سبيل خدمة مجتمعنا متحدين في تنوعنا الذي أعتبره ثروة عظيمة؛ ولهذا فمن واجبي أن أشاطركم اقتراحاتي حتى نتجنب التعصب والتطرف وانعدام التعايش في مجتمعنا:

1- ألا تُفرض الدروس الدينية على كل التلاميذ وتبقى المشاركة فيها باختيار حر من الآباء.

2- أن تكون هناك دروس الأخلاق الروحانية والمدنية لكل التلاميذ.

3- أن يتضمن البرنامج ديانات كل المغاربة لإثراء معرفة التلميذ.

4- أن يكون بالمدرسة برنامج حول التعايش.

*محلل وطبيب نفساني

‫تعليقات الزوار

75
  • igou
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 09:23

    من له دين آخر غير الإسلام فل يدهب إلى مدرسة خصوصية فرنسية
    المغرب بلاد إسلامي فلن نغير الكتب الإسلامية من أجل ملحد أو مخنت أو شاد

  • متابع
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 09:24

    بما أن الدين الرسمي للدولة هو الإسلام وان الدولة ليست بدولة علمانية فالواجب تدريس الدين الرسمي ويمكن لمن يمثلون 0.05 من المجتمع أن يدرسوا ديانتهم في منازلهم أو مدارس خاصة كما يفعل في الدول العلمانية

  • ملاحظ
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 09:31

    كلام زائف لكونه في الظاهر 'حق' لكن أُريد به 'باطل' وهو احذاث انشقاقات داخل المجتمع المغربي بحجة التناغم والتسامح و….. وهذه الخطوة تدخل في سياق الملفات المتسلسلة لما يسمى حقوق الاقليات حتى يصبح المغرب عبارة عن مجموعة من الاقليات بالوانها المختلفة عوض كتلة واحدة متماسكة. اليوم يتكلمون عن حقوق انسانية لكي يتم التعاطف معها، وغدا تتحول الى قنابل موقوتة وفتن للتفرقة والبلبلة. فهذه حقوق دينية، وتلك حقوق وكالين رمضان، وحقوق اللواطيين، وحقوق المعاشرة خارج الزواج، وكل يريد الجهر بما يسميه حقوق التي تنتهي لا قدر الله بنفوق المجتمع المغربي والانسان المغربي والامة المغربية.
    وانا اقول حذار من هذه الفتن والقنابل الموقوتة التي يسعون الى زرعها في هذا المجتمع السلمي.

  • azzouz mimoun
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 09:34

    اقتراحاتك مرفوضة جملة و تفصيلا فالوزارة لا تجد العدد الكاف من الاساتذة لتدريس المواد التي تعتبر قاطرة للعملية التعليمية فكيف بها ان توفر اساتذة لهذه المواد التي ذكرتها فانت في المغرب فهناك مادة واحدة تدرس هي التربية الاسلامية و من يبتغي غير السلام فعليه وزر اختياره

  • Hicham
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 09:35

    لا حول ولا قوة الا بالله حتي بهائين صاروا يتجولون في ازقتنا ويطالبون بحرية اعتقاد.
    المغرب بلد سني وسيبقي كذلك رغما عن انفكم

  • محمد
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 09:37

    السلام
    تحليل منطقي و رائع لان الله تعالى يقول – لا اكراه في الدين –

  • الشاوي
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 09:37

    قال تعالى : " ومن يبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسرين "
    انتهى الامر لا تفرضوا على المغاربة الاكاذيب والافتراءات والاباطيل باسم الحرية و الانسان حر في اعتقاداته و اعتنقد ما شئت لكن هذا هو المغرب يسع الجميع وحسابكم على الله عز وجل في الدنيا والاخرة.

  • Mohamed
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 09:37

    كلنا نعلم ان دين الدولة هو الاسلام ولذلك يجب على الملحد والبهائي ان يقبل بدين الدولة ولا احد يرغمه على اعتناق دينها بل عليه احترام معتقداتها ثم من قال لك ان الملحد يخاف من جهنم او يعتقد بعدم دخوله الى الجنة؟ فهو لا يبالي بما يعتقده المسلمون. فلكل دولة معتقدها عليك باحترامه كما هو الحال بالائكية هل يسمح لك ان تدرس غيرها؟ وهناك بعض الاسانتذة علمانيون وقد يغالون في اعتقاداتهم ولكن لا احد يلومه.

  • abdeslam
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 09:41

    يكفيكم مراوغات و لتفافات، تحاربون تحاربون معتقد المغاربة بكل ماؤوتيتكم من قوة. هؤلاء الذين تدافعون عنهم لا يمتلون 0.5 في المآة، في الغرب والغرب قدوتنا إنهم لا يدرسون إلا ديانتهم الرئيسية ، و أنتم هنا في المغرب جففتم الإسلام من كل محتوياته، والآن تنصرون الإلحاد و تعدد الأديان لتفقدوا هوية المغرب و المغاربة.

  • مصطفى
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 09:51

    1. الدين فوق الوطنية لأن الله خلقنا لنعبده و نعرفه
    2. المغاربة غير المسلمين و هم قليل جدا يجب دعوتهم إلى الله و تعليمهم التوحيد و شيء من الفقه
    3. العلم يأخذ من الكتاب و السنة الوحيين و شروحات كبار أهل العلم الذين شهد لهم بالعلم

    و السلام عليكم

  • مواطن بعلامة إستفهام
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 09:52

    ياأستاذ أغلبيتنا شبت على فكر ديني واحد تمجده منذ الصغر وتعتبره الأصح،المهم أننا في المراتب الدنيا عالميا في جميع المجالات.

  • sysadmin
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 09:59

    "المسلمون كلهم في الجنة وغيرهم في جهنم خالدين" اضن ان الاستاد في هده الحالة غبر مسؤول عندما يقول هده الجملة امام الاطفال الصغار. هده عنصرية واضحة بدون مبرر.

  • omar
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 10:05

    بصفة عامة التعليم وصل في عهد بن كيران الى الحضيض..ويعيش اليوم أزمات كثيرة..ولمن يقول العكس يرجع الى القرارات الاخيرة التي اتخذتها الحكومة في مجال البرامج التعليمية والتوظيف بالكونترا وتجميد تحفيز الأطر التعليمية وترقيتها مثل ماعملت حكومة اليوسفي وحكومة عباس الفاسي أو.جطو..

  • متوكل
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 10:15

    هناك مغالطات خطيرة وكبيرة في هذا المقال، وخطورتها تتعلق بجهل المسلمات الكبرى الوطنية والتربوية ببلادنا العزيز، المسلمة الأولى هو أن المغاربة جميعا مسلمون، ولا عبرة بوحدات مستثناة فالقليل لا حكم له، المسلمة الثانية هو أن النظام التعليمي المغربي يوجه للمغاربة المسلمون، فارجع إلى الميثاق الوطني للتربية والتكوين وكل المرجعيات التعليمية ببلادنا من الاستقلال إلى الآن، المسلمة الثالثة التي يجهلها كاتبنا هو أن عنوان الكتاب المدرسي الذي يتحدث عنه هو "كتاب التربية الإسلامية" وليس تربية أخرى، فالمدرس يعلم التلاميذ التربية الإسلامية من خلال القرآن والسنة وكلام الفقهاء والعلماء، وإذا وجد تلميذ غير مسلم فإما أن يتعلم التربية الإسلامية ويحتفظ بدينه، وإلا فليبحث خارج المؤسسات التعليمية عن مؤسسة تدرس عقيدته ودينه… التربية الإسلامية المسلمون في الجنة وغيرهم في جهنم هذه هي التربية الإسلامية وهذه هي عقيدتنا التي نجتهد في تربية المتعلمين عليها، مع إيماننا بجميع الأنبياء والمرسلين عليهم السلام.

  • قاري الزمياطي
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 10:15

    الدين في المدارس كيجي للتلاميذ صعيب ويحاربوه الاساتذة هل فهتم لماذا لان هذا النور يحتاج الى وضوء وطهارة واكثر التلاميذ يمسحون بولهم وغائطهم بكلينيكس باغين السهلة الدين يحتاج الى تشمير

  • marocain
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 10:18

    المسلمون لا يقبلون ولايسمحون لاي شخص غير مسلم ان يمارس طقوسه الدينية في بلدانهم الاسلامية لكن عندما يهاجرون الى بلد غير اسلامي يطالبون ببناء المساجد و ممارسة شعائرهم بكل حرية و في احسن الظروف. لماذا الكيل بمكيالين؟؟

  • أبوطه
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 10:19

    أنا أحترم حق كل واحد في أن يعتقد الدين الذي يريد لأن الإسلام يحث على أن لا إكراه في الدين كما لا يحق لأي أحد أن يجبر إنسان آخر على دين معين حسب المواثيق الدولية، لكن ما لا أقبله هو أن أقلية و هي تعرف نفسها جيدا أنها من الأقليات النادرة جدا تريد أن تفرض إرادتها على الأغلبية الساحقة من المغاربة المسلمين و تطبق نظرتها للتعليم و التربية بدعوى أن تدين المجتمع تعددي، فهل من الديمقراطية أن يفرض رأي 1 في المائة على حساب 99 في المائة الباقي؟؟

  • mohamed
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 10:23

    Une analyse bien faite. Peu de marocains comprendront le message puisqu'ils n'ont qu'une seule référence de pensée et ne comprennent pas la différence. Ils n'arrivent pas à comprendre que le Maroc est multiple. Qu'ils sont en 1er des citoyens de nationalité marocaine.
    Quant à la religion c'est une affaire personnelle . Chaque marocain est libre de ses croyances. Il faut donner à chaque parent le choix d'enseigner ou pas la religion à son enfant. Il faut respecter le choix et la liberté des parents qui connaissent le mieux l'intérêt de leur enfant. La religion relève de la sphère personnelle voire intime.

  • محمد
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 10:25

    السلام
    الى بعض المعلقين, الله تعالى يقول – لا اكراه في الدين – و أنتم تريون فرضه بالقوة و من يضمن لكم ان الاستاد الدي يدرس ابناءكم ليست لديه نية مبيتة ليعمل على تطرف ابناءكم, تعليم ابنائكم الدين فريضة عليكم انتم مثلا علموا ابناءكم الصلاة في سبع سنوات موجهة لكم انتم و ليس لاشخاص لا يعلم قلوبهم الا الله اتجاه ابناء الاخرين.

  • HOSSAIN
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 10:31

    ومن دفعهم لإتخاذ دين غير دين الإسلام الذي يوصي باليتيم وابن السبيل وتحرير الرقاب؟ هل لدين غير الإسلام يقول الله تعالى في سورة الضحى9´/و10، فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ 9. وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ10.وفي المجادلة3: وَٱلَّذِينَ يُظَٰهِرُونَ مِن نِّسَآئِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُواْ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍۢ مِّن قَبْلِ أَن يَتَمَآسَّا، هل هناك دين يريد الرفق والسلم غير الإسلام ؟لا أبدا، لا يمكن لمن نشأ في بلاد الإسلام أن يكفر ويرتد إلا من اتبعد عدو الإنسان إبليس اللهم ابعده عنا، سيبقى المغرب بلد المؤمنين وسيزدادون إيمانا بالله وما الكافرين إلافي ضلال مبين.

  • Farid
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 10:32

    الملحدون في المغرب لا يمثلون 0.01 % كما يدعي البعض فهم اكثر بكثير لا نراهم لان أفواههم ملجومة
    ابحثوا علا "كافر مغربي" في الانترنت و ستكتشفون الحقيقة

  • أطــ ريــفــي ــلــس
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 10:35

    "وإذا كان الدّين سبب التفرقة فعدمه خير من وجوده" .

    الواقع أن الأديان هي سبب التفرقة و النزاعات و الصراعات و المواجهات الدموية بين الناس .
    أقول الأديان و ليس الدين ، لأن الدّين لم يعد موجودا ، و بتعبير أدق ، لم يعد واضحا أبدا و إلا لما كان هناك هذا الكم من الاختلافات و الخلافات داخل المعتقد الواحد و المذهب الواحد .
    فحتى وقت قريب كانت مساجد المسلمين السنة في الشام و الحجاز و مصر تضم أربعة محاريب للصلاة و أحيانا خمسة محاريب ، و إن دلّ ذلك على شيء فإنما يدل على أن المالكية يعتقدون أن الله لن يقبل صلاتهم إذا أُقيمت خلف إمام شافعي أو حنبلي ، و الحنفية بدورهم يجزمون أن الله لن يقبل صلاتهم إذا تمت وراء إمام زيدي أو مالكي ، و لو كان الأمر غير ذلك لما تعددت المحاريب ، و قِس على ذلك بقية الفرائض و الأحكام .
    إن الإسلام كغيره من الأديان تعرض لتحريف كبير ، و القرآن يقول : "ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا" ، فالاختلافات الموجودة بين المذاهب الإسلامية دليل جليّ على عدم صدورها من الله و لا تعبر عن مراده ، لأن مراد الله واحد لا يتعدد و لا يتناقض فيأمر بالشيء و ضده .

  • Good
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 10:38

    امرت ان اقاتل الناس حتى يقولو لا اله الا الله” وفرد الجزية عليهم والسطو على ممتلكاتهم وانتهاك اعراضهم وهل القتل حضارة؟! ام انها مجاعة؟ ام انها جريمة تاريخية ؟، هناك إشكالية في الفهم والنظرة للتاريخ وبنية الأشياء. وهناك بكل تأكيد فرق كبير بين الحضارات الراقية وفرق بين الحضارة (انها مأساة وليست حضارة اصلا) المدتنية البدوية لصوص وبرابرة الصحراء عربان الرمال وجرذان الارض، الإشكالية تكمن في الخلط بين هذه المفهومين والتصورين.
    الحضارة التاريخية الانسانية وبين المأساه التاريخية
    فمن المعلوم تماماً ومن خلال التجارب على مر التاريخ، أن المنتج الحضاري في الفكر والفن والإبداع والصناعة والتجارة حين يبلغ مرحلة من التراكم الكمي والنوعي، يصبح في مرحلة ضرورية ولازمة للانطلاق والخروج من معاقله وعبور الحدود إلى العالم ونشر ذاك المنتج الحضاري. فالغرب اليوم يحق له أن يدعي بأنه صاحب حضارة وصاحب إرث حضاري وهو الذي قدم للبشرية الكهرباء، والتجارة، والتلفزيون، والفنون، والسينما، والطائرات، والموبايلات والسيارات والإنترنت….إلخ وغيرها من المخترعات التي ترفل بنعيمها جميع شعوب العالم.

  • hamra
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 10:51

    المغاربة في الاصل مسلمون ويهود فقط، اما ما يصطلح عليه مسيحيو المغرب فلا وجود لهم اللهم ان كانوا مرتدين.واليهود المغاربة لهم مدارسهم الخاصة . .واما المدرسة فدورها هو تربية التلميذ/الطفل على دينه الاسلام وهويته حتى ينشأ تنشئة سليمة لا تؤي به الى الانحراف بكل اوجهه

  • هل البهائية دين أصلا؟
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 11:02

    ليعرف صاحب المقال. ان الدين الرسمي للمغاربة هو الاسلام وان ابناء المسلمين مسلمون بالتبعية .فآباء التلميذ البهائي في الاصل مسلمون فانحرفوا ويجب تقديمهم للعدالة لانهم مرتدون لتقول كلمتها فيهم وتبين لهم الخطا العقائدي الذي وقعوا فيه.حتى يتوبوا ويرجعوا فما معنى اخي البهائي ان تقدسوا الرقم 19 ؟ من اتيتم به؟ وهل هذا يقبله العقل؟ ولم لا الرقم 91؟ فالحروف العربية لها ترتيبان ترتيب مغربي وترتيب مشرقي وبحساب وزن كل حرف فانه لن نجد الرقم 19.بنيتم عقيدتكم على هذا الرقم تصومون 19يوم الشهر عندكم فيه 19يوم وووو. نقطة اخرى دخول المسلمين الجنة وغيرهم النار ليس تفسير أحد الاساتذة بل هي عقيدة اصيلة في الاسلام. وحتى في باقي الديانات لهم نفس الاعتقاد فالنصارى يرون انهم هم الناجون وغيرهم هالكون واليهود يرون انهم ناجون وغيرهم هالكون ان كنت جاهلا بالاديان.فمامعنى ان التزم بدين ولا ارى فيه الخلاص الدنبوي والاخروي؟ان كنت تغهم معنى التدين والا فان نظرتك هءه لا تصطدم بالاسلام وحده بل بباقي الاديان وبالتالي فانك على خطأمحض لانك تعتقد دين نظريا تملصا من التدين والسعي وراء الاباحية الفكرية والجسدية بدون قيود.

  • هشام
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 11:02

    الموسم الدراسي المقبل سوف يتم تخصيص قسم خاص بالبهائية للسيد المحلل النفساني الذي اصبح يفتي في كل شيئ…الاولى ان تطرح مقاربة جديدة سوف تكون غير مكلفة و هي تغيير النصوص القرانية بما يتماشى مع طموحاتك و اهواءك الشخصية و مزاجك العام و الخاص…اكيد السيد المحلل الذي يحلل كل شيئ و يفهم في كل شيئ عنده عقدة من الدين..الله يعفو عليك!!! الافضل ان تهتم بمرضاك … حتى لو كان كلامك صحيحا فللاسف لن تعيش طويلا لترى ذلك محققا … و ما قيمة هذا الكون و انت لست بيننا..

  • Jah
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 11:04

    رغم أن الحضارة البشرية بنسختها الغربية قد تأصلت وقدمت للبشرية معجزات علمية وحضارية، لم ولن تستطيع ما تسمى بالحضارة العربية حضارة “البعير”، وفي أوج امتدادها، وحتى اليوم، أن تقدم للعالم أي منتج حضاري يوازي أبسط منتج حضاري غربي كولاعة السيجارة و “ابرة الخياطة”، مثلاً؟ ولا تزال المنظومة العربية صاحبة الرسالة الخالدة تستورد حتى الإبرة من الغرب والصين البوذية.فأي انتاج او حضارة اسلامية نفعت الانسانية به سوى الدمار والخراب وافساد عقول الاطفال ونشر الجهل والتخلف والرجوع الى الوراء حيث البعير وبوله وجناح الذباب وفخاد الحمير وخراء الكلاب والجيفة؟!!
    ودليلنا التفنيدي على ذلك هو أن ما من أرض دخلها هذا الفكر البدوي وهؤلاء الغزاة الهمج القتلة البرابرة، إلا وتحولت إلى ركام من الجهل والأمية والتخلف والقمع والديكتاتورية والبؤس والانهيار العام في كافة المجالات وتتصدر القوائم السوداء عالمياً في كل المجالات، وينظرة بسيطة من أي عاقل متعقل على خريطة العالم الاسلامي العربي ودوله المنكوبة سيدرك حجم الفجيعة وهول المأساة الواقعة على تلك الشعوب والأمم،

  • أمازيغي علماني
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 11:05

    أنا أساند دعوة الدكتور جواد مبروكي وكل مقترحاته.
    التربية الاسلامية لا يجب أن تكون إلزامية … بل يجب ان تكون اختيارية يختارها الاباء والامهات لأولادهم ويحق لهم التخلي عنها
    التربية الروحانية والاخلاقية العلمانية و المدنية فكرة عظيمة تجعل الاخلاق معزولة عن الأديان و لها قيمتها الخاصة و الذاتية وليست وسيلة ماكرة منافقة للوصول للجنة والحور العين والمتعة
    المسلمون يفهمون الاخلاق بمنطق منافق : دير مزيان مع الله واعطي لفلوس للمزالط باش يتصاوب معاك الله فالآخرة ويدخلك للجنة والحور. منطق تجاري انتهازي مادي .
    يجب على التلميذ ان يتعلم ان الاخلاق من اجل الاخلاق ومن اجل هناء البشر .
    ايضا يجب السماح للمسيحيين بالمغرب بالزواج في الكنيسة والإعتراف بزواجهم.
    وايضا يجب تاسيس الزواج المدني في البلدية بدون عدول وطقوس الاسلامية.
    والميراث يجب أن يكون اختياري بين الطريقة المدنية العلمانية التي تساوي بين الرجل والمرأة والطريقة الاسلامية والمسيحية واليهودية إلخ
    المهم يجب اعطاء الأختيار للمواطنين ليختاروا اديانهم و زواجهم وميراثهم وطريقة تعليم اطفالهم .
    هذه هي الحرية التي يخاف منها الاسلاميون ويحاربونها

  • aziz
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 11:05

    ليس هناك الا مغرب واحد موحد:مسلم.ومن اراد غير دالك فايبحث في ارض الله الواسعة.الموت في سبيل الله شرف لدينا…انتهى الكلام.

  • مواطن من ألمانيا
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 11:09

    إن من يدافعون على أشياء غير عقيدة المغاربة هم بالتأكيد مدفوعين من جهات خارجية لا تريد بنا خيرا

    المغرب بلد التسامح بلد السلم منذ قرون والتعايش ما بين كل الأديان يهود ومسيح عاشوا بسلام
    وأحسن دليل هم اليهود من هربوا سنة 1967 بعد السنين بدأوا يرجعون

    أما يصل بكم الحال أن تخربوا هويتنا هذا لن نسمح ولن نقبل به

    كما هو الحال في أوروبا هم مسيح وفي المدارس يدرسون المسيحية
    ومن أراد ديانة أخرى فيدرسها خارج المدرسة

    هذا لا يعقل: على 4.000 واحد يغير برنامج 40.000.000

  • لا ادري مغربي
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 11:19

    تحية عالية لدكتور جواد الذي يواجه كما هائلا من التعصب وعدم تقبل الاختلاف، والذي تسببت فيه دروس التربية الاسلامية التي لا تنمي في التلميذ تقبل الاخر وتنتج دواعش متعصبين جاهلين وليس لديهم فكر ناقد، ان لم نقل خرفان لا تستعمل ادمغتها، لكن مع ثورة الاعلاميات وسهولة الوصول الى المعلومة، وتحطيم العلم للخرافات، سيتجاوز التاريخ هذه الخرافات وسنصل الى مرحلة تكون فيها بلادنا دولة علمانية تضمن للجميع حقوقهم ولا تستغل الدين لتخديرهم وتجهيلهم، كما نتمنى من الدولة ان تعفي كل خفافيش الظلام التي تمرر خرفاتها وفكرها الارهابي الى اطفالنا في المدارس….

  • غيور على الاسلام
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 11:27

    1(الاسلام جاء لكل خلق الله .2) الجنة للمومن والنار للكافر من قول الله وليس من قول البشر 3) ليس لاستاذ ولا لغيره رأي في الاسلام،كل من عند الله .النار للملاحدة (خدام الصهيونية) قاطبة.كفانا الله شركم.

  • sadine
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 11:40

    كل الديانات الفاسدة نشأت في إيران المجوسية
    علي محمد الشيرازي الملقب بالباب ( 20 تشرين الأول 1819؛ 9 تموز 1850)
    في الوقت الذي أعلن فيه الباب دعوته العلنية في تبريز ( سنة 1848م ) اجتمع حوالي 80 من البابيين مع بعض أهم قادتهم ومنهم حسين علي النوري الذي لقب بعدها بـبهاء الله في ضيعة إسمها بدشت في شمال إيران.
    كان الميرزا حسين علي النوري الملقب بـ بهاء الله مؤسس الديانة البهائية من أتباع الباب ومن قادة البابيين بعد وفاته. أما عن مكانة الباب عند البهائيين فهو يعتبر "المبشر" بديانتهم وهو في نفس الوقت أحد المؤسسين الإثنين لها حسب كتابات وتوضيح بهاء الله الذي منح الباب مقام نفسه وفي بعض الأحيان تسمى البهائية بديانة المظهرين التوأمين.
    بخصوص طبيعة دعوته أجاب الباب بترديده ثلاثة مرات ما مضمونه :
    إني انا الموعود، وأنا الذي دعوتموه مدة ألف سنة وكنتم تشتاقون لقاءه عند مجيئه و تدعون الله بتعجيل ساعة ظهوره . ( إنها عقيدة الشيعة المجوس بمهديهم المسردب في سامراء بالعراق منذ ما يزيد عن 12 قرنا حيث يزعمون أن " فرجه الشريف " سيكون نتيجة إبادة السنة…)

  • القذافي
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 11:47

    الإسلام هو دين المغاربة و إمارة المؤمنين و الملكية هي الخيط الرفيع الذي يجمع قطع هذه الدولة فلولاها لانقسمت الى دويلات أفريقية إثنية متناحرة لاقيام لها ولا سيادة لأحدها على الأخرى جمهورية الريف- مملكة برغواطة- جمهورية سوس- جمهورية قحطان -جمهورية حسان …والديموقراطية هي أن الأغلبية هي التي تتحكم في الأقلية وتفرض صوتها و لو بفرق صوت واحد فما بالك بالأقليات االمتناهية في الصغر التي تريد من المغاربة التطبيع مع زواج المثليين و الجهر بالإفطار في رمضان و شرب الخمور وكل أنواع الشرور .هذه الشرذمة هي مخلفلت الصناعة والبرمجة الإستعمارية الغربية لا أصل لها و لاقرارو هي خلايا أحادية يجب عدم إهمالها .

  • amnesty
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 11:47

    تأملوا هذه العبارة " وإذا كان الدّين سبب التفرقة فعدمه خير من وجوده."
    لتعلموا ما المراد الحقيقي من مثل هذه الدعوات التي تتناغم مع دعوات أخرى لتفتيت ما تبقى من قوة وتماسك هذه الأمة التي يريد أعداؤها والمتربصون بها و المفسدون الذين لا هم لهم سوى امتصاص خيراتها ، يريدون تجهيل وتحييد المتنورين منها و إقصاء كل مقتنع بالقيم الإنسانية العليا لهذا الدين الإسلامي العظيم و يقول لفسادهم " اللهم إن هذا منكر". وللحقيقة فقد كان الدين الإسلامي ولا يزال منارة سامقة للدفاع عن حقوق الأقليات يهودا ونصارى و جامعة تتألف فيها كل الإثنيات أمازيغا وعربا وحسانيين . أقول " وإذا كان هذا الدين العظيم قوة تحتمي الأمة (مسلمين و نصارى ويهودا) بقيمها السمحة فإن دعوات كهذه لا تصدر إلا عن عبثيين فاقدين لأي حس جمعي أو تقدمي أو وطني".

  • الصحراوي مصطفى
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 11:53

    المغرب عاشت فيه على مدى عصور كل الديانات واليهود دليل على ذالك ليس هدا هو المشكل المشكل ان نبدء في اثاره الفتنه والتفرقه من الصغر وننميها كفكر يترسخ في العقول .ادا كانت الاغلبيه مسلمه فالاخر يعيش في كنف الاسلام في امان والملك ملك لكل المغاربه والوطن وطن للكل ولانقبل من يتير الفتنه

  • ليلى
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 12:04

    والله لو كانت مدارسكم تدرسكم الدين الصحيح وتربيكم عليه لما رأينا هذا المقال والتعليقات المنحرفه عليه , جيل لم تربه المدارس واهمله المنزل فخرجت لنا هذه العينات المنحرفة عن الطريق المستقيم

  • مواطن من الدرجة 1
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 12:10

    المدرسة في أوروبا أما كاثوليكية أو من تيار ديني آخر للدولة …أما مدنية بملك الدولة …أم خاصة.
    هذا مع كل الإمكانيات… في المغرب نحن بلد مسلم بإمكانيات محدودة …ليس للآباء كامل الوقت للتربية الإسلامية في المنزل مع العمل …الحمد لله على تعليم المدرسة القليل من الدين للتلاميذ ايا كانوا
    والهداية من عند الله

  • الحسين
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 12:11

    انا لم اقرأ سوى عنوان المقال . لانني ادركت ان الذين يتكلمون عن هاؤلاء الطلبة طلبت حفظة القران الكريم هذفهم واحد هو اقفال هذه المدارس لان القران واهل القران يزعجونهم .فبعد ان ان انتهو من المدارس العادية توجهو باقلامهم الى المدارس العتيقة .
    لذا اقول لهاؤلاء الاخوة ارجو منكم ان تتوجهو باقلامكم الى الذين يبيعون ويشربون الخمور واكالي رمضان والملاهي الليلية والشيعة والذي يريدون اشعال الفتنة في بلادنا الحبية.ولتركو اهل القران وما لزمو انفسهم به اللهم اهدنا الى طريقك المستقيم.

  • maryam
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 12:13

    نحن نؤمن بالإختلاف لكننا نحب ديننا الإسلام و سوف نحببه و نعلمه للأجيال القادمة و ندعو لتكاتره و ليس العكس

  • fatiha
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 12:19

    في نضري الذين يجب اختصاره في جملة ، لا اضر نفسي ولا اضر غيري ، لمذا تدرس كل تلك الطقوس كيفية الوضوء الصلاة …… فيما ستنفع

  • احمد
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 12:26

    الى صاحب التعليق رقم 20 لماذا لم تذكر القصاص بقطع الرقاب والاطراف والجلد والجم والحرق الذي يطبقونه الاسلاميون عند وصولهم السلطة وكذا هضم حقوق المرأة في لفها في قماش اسود تشبه الغراب

  • مسلم
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 12:40

    بسم الله الرحمن الرحيم
    أولا جاء في كلام (البهائي) أن القران كلام الله مقدس ، وهو كذلك فلماذا اختلفتم عنه في عقيدتهم التي تتبعونها ،والتي من مبادئها مابلي:
    "ادعى البهاء النبوة، ولم يكتف بها بل تجاوزها إلى ادعاء الألوهية، وأنه القيوم الذي سيبقى ويخلد، وأنه روح الله، وأنه هو من بعث الأنبياء والرسل، وأوحى بالأديان"
    فهل من له هذه العقيدة يسعى إلى العدل والمساواة والتعايش او إلى خلق الفتنة وبث السموم في المجتمع…..

  • حسن
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 12:51

    أخي الكريم, كلامك معقول, و أنا كمغربي مسلم, أعتذر لك من بعض التعليقات الواردة التي تفسر جليا لماذا نحن المغاربة نتبوؤ أرذل الدرجات في قوائم المعرفة و التسامح و احترام حقوق الإنسان على صعيد الكون. ما تطالب به شيء بديهي و عادل لا ينكره إلا جاهل و ظالم و متخلف. إن الحقوق التي تطالب بها معمول بها في كل الدول المحترمة, و يتمتع بها المغاربة المقيمين بالخارج.
    كنت بزيارة لقرية سياحية نائية بدولة تايوان, و عند تواجدي بمحطة قطار تلك القرية وجدت بيتا صغيرا نظيفا مخصص لصلاة المسلمين. هم لا يكنون العداء للحرية العقائدية عكسنا نحن المنافقين. نملأ أفواهنا ب "لا إكراه في الدين" و قلوبنا قاسية مع الأغيار. نحن نتيجة تراكمات من جهلنا و عصبيتنا و عنفنا حتى صارت جزءا من خلايانا. و الكارثة تكمن في استغلال الدين الإسلامي لإضفاء المصداقية على جهلنا وتبرير جورنا و تعصبنا. نطلب من الله أن يرحمنا و يمن علينا بقليل أو كثير من البصيرة.

  • محمد كيدي
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 12:53

    اليوم لا نجد اهتمام كبير للأباء لتعليم أبناءهم داخل المنزل للتربية الاسلامية بل وأصبحو يميلون لتعليمهم اللغات الغربية أكتر
    ادن لو توقفت المدرسة يا أخي عن تعليم التربية الاسلامية والتفتح الكامل على الديانات الأخرى فانتظر جيلا قادما يصبح فيه المسلمون نادرين
    فكيف لشخص أن يتبع دين لا يكاد يفقه فيه شيئا

  • فاطمة
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 13:03

    دورنا كاساتدة هو تربية النشء على القيم الدينية و الاجتماعية…..واول ما يتعلمون هو الشهادتان…و على من له راي اخر ان يختار له بلدا اخر….مغربنا بلد مسلم

  • الشرقاوي
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 13:17

    بسم الله الرحمان الرحيم، تعليق محمد بذكر آية قرآنية لتبرير موقفه من تعدد الاقليات في بلدنا المغرب ،أقول لهدا الشخص أتمم قول الله تعالى لتعرف عن مصير اللذين يتخدون غير الاسلام دينا، يقول عز وجل { لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي ، فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد ٱستمسك بالعروة الوثقى لا إنفصام لها والله سميع عليم، الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور، واللذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلمات أولائك أصحاب النار هم فيها خالدون }

  • khalid
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 13:46

    نحن دولة اسلامية 99.99في المئة ولدا فان الدين الرسمي للبلاد هو الاسلام السني الوسطي مع حرية المعتقد للاخر

  • السعيدي
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 13:47

    المجتمع المتخلف ينقصه التفكير العلمي
    قارنوا ماذا حقق العلم للبشرية وماذا حققت الفلسفةاوماذا حققت الايدوليجية
    وسترون دور العلم في التقدم والازدهار على جميع المستويات

  • الحق واضح
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 14:01

    فتوى دار الإفتاء بالأزهر :

    " بسم الله ، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد:

    فالبهائية فرقة مرتدة عن الإسلام، لا يجوز الإيمان بها، ولا الاشتراك فيها، و لا السماح لها بإنشاء جمعيات أو مؤسسات، وذلك لأنها تقوم على عقيدة الحلول، وتشريع غير ما أنزل الله، وادعاء النبوة، بل والألوهية، وهذا ما أفتى به مجمع البحوث الإسلامية في عهد الشيخ جاد الحق، وأقره المجمع الحالي .

    يقول فضيلة الشيخ جاد الحق علي جاد الحق شيخ الأزهر السابق – رحمه الله :
    .. والبابية أو البهائية فكر خليط من فلسفات وأديان متعددة، ليس فيها جديد تحتاجه الأمة الإسلامية لإصلاح شأنها وجمع شملها، بل وضُح أنها تعمل لخدمة الصهيونية والاستعمار، فهي سليلة أفكار ونحل ابتليت بها الأمة الإسلامية حربا على الإسلام وباسم الدين " ا.هـ

  • المجيب
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 14:32

    لم اعد اتذكر من درس التربية الاسلامية الا لقطات باهتة عن اصحاب اهل الكهف.المشهد الاول: "وتحسبهم ايقاظا وهم رقود ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال…" فتتلاشى الصورة ثم تعود لتبرز مرة اخرى.المشهد الثاني:" ولبثوا في كهفهم ثلاث مائة سنين وازدادوا تسعا…".

  • ملحد مغربي
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 14:35

    شيء مضحك، صاحب التعليق السادس حاول الدفاع عن حرية المعتقد و استشهد بآية ''لا إكراه في الدين" من القرآن، فهبط عليه وابل من الديسلايكات من أشخاص يعتبرون أنفسهم مسلمين معتدلين دون احترام قداسة كلام إلههم حتى، و هنا أتساءل ماذا بقي للملحدين و "الإسلاموفوبيين" أن يقولوا !

  • مغربي
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 14:54

    مقالة رائعة، و مشكل جد حقيقي. بعض الاشخاص للاسف، لا يفرقون بين مفهومي الوطنية و المعتقد. لتوضيح: كونك مسلما لا يجعلك مغربيا و العكس صحيح.

  • سعيد
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 15:01

    إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ .

    ملحوظة لصاحب المقال في قوله: وإذا كان الدّين سبب التفرقة فعدمه خير من وجوده. الاحرى عدم وجود امتا لك ممن يحاولون تغير الشريعة الإسلامية بدعوى وجود اقلية غير مسلمة، فيجب كدلك تدريس معتقدتهم الشخصية و ليس الدينية، كما قلت سابقا ليس هناك آديان بل فقط دين واحد وهوا الإسلآم. والمغرب بلد إسلآمي فوآجب عليه تدريس الإسلآم في المنهاج آلتعليمي.

  • said
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 15:08

    على الادارة المغربية او الدولة العميقة ان تعوض التربية الاسلامية بمادة الاديان العالمية هدا هو الحل

  • محمد
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 15:25

    السلام
    ادا كنت تصلي فابنك سيتعلم ولا يحتاج الى التربية الاسلامية المدرسية وادا كنت تقرا القران كدلك وادا كنت تستشهد بالاحاديت النبوية في البيت كدلك فلن تحتاج الى المدرسة الاسلامية ابدا و ربما ايضا الاستاد في المدرسة يكون مسلما ولكن منافقا فيزرع في نفوس ابنائكم خصلة النفاق وهم لا يشعرون لا تكونوا غوغائيين في النقاش.

  • مغربي
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 15:47

    لا حول ولا قوة إلا بالله.
    المغرب فيه احترام للديانات المغربية الأصيلة، و لا مكان فيه للطائفية و الطائفيين و الكائنات الهجينة اللي عاد قطر بيها السقف..

  • محمد
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 15:55

    السلام
    اقول للسيد الشرقاوي-47 الله هو الدي سيحاسب الاقليات وليس انت و لا اي سلطة الاية التي دكرت انا اومن بها كل الايمان وليس فيها ما يخول لاي سلطة في الدنيا ان تفرض الدين. عليك ان تكون دقيقا لكي لا تظلم الناس فتحاسب انت حسابا عسيرا عند الله.

  • زندباد
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 15:57

    فصل الخطاب:
    1- اكتبوا الديانة في بطاقة التعريف الوتنية:
    أ- مسلم
    ب-: كافر.
    يستغنى عن ج-: مرتد، لان حد الردة معلوم.
    2- يعفى الكفرة من التربية الاسلامية بطبيعة الحال.
    3- الكف عن استفزاز المسلمين لئلا تكونوا من المعتدين "فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم".
    4- اعلموا يقينا أن اسم الله تعالى هو "المتكبر" فدين الله يعلو و ما دونه يحتقر أحب من أحب و كره من كره و كما هو معلوم "لا اكراه في الدين".
    ثم ليعش الكفار بامن وسلام في بلاد المسلمين ان أرادوا الامن و السلام و ان أرادوا غير دلك ف: " سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون"

  • samid
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 16:13

    كما يدرس المسلم فلسفة "سطحية" تتناقض مع القرآن وتدعو للإفراغ الجانب الروحي للتلميذ ، فعلى غير المسلم ان يدرس "الدين" كفرصة للتعرف لدين الإسلام السمح عن قرب (دون إرغامه على تطبيقه) كي تتولد لذيه مناعة من بعض الأفكار السودوية التي يدسها الإعلام العالمي عن الإسلام وإستغلاله من بعض المنابر المشتراة وبعض الأقلام المرتزقة الذين أخدو على عاتقهم محاربة الإسلام في كل جملة يسطرونها و"الله يمهل ولا يهمل" ..
    أنشري هسبريس

  • samy
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 16:14

    لا يملك أي إنسان على وجه الأرض الحقيقة المطلقة و كل الأفراد تعتقد في ديانة أو غيرها فكيف يفرض من يعتقد اعتقاده على الاخر ؟ و هنا يكمن الفرق بين من خلقوا الحضارة و واكبوها و من يعيش عالة عليها ،مشكلتنا أن لدينا خلل ما في تركيباتنا الجينية اللتي لا تسمح لنا بالاستيعاب و الفهم الصحيح بالاضافة الى جهلنا حيث ينقصنا اولا طرح السؤال (نظرا لوجود مرجعية تكبل هذا السؤال) لتنطلق بعد ذلك رحلة البحث الشخصية اللتي توصل الفرد إلى قناعات يضطر بفضلها الدخول في الصيرورة الضرورة و الممهدة لكل تطور .كان من المفروض ان تكون المدرسة هي المحفز و الضامن لهذه الصيرورة لكن يبدو أن القائمين على شؤوننا في ورطة يصعب الخروج منها في مجال التعليم (تنامي الفكر المنغلق و الأمية الارادية و اللا ارادية …..) و التيارات الخارجية و و و…. التغيير آت لا محالة في عصر الانترنيت و العولمة لكن سيأخذ اجيالا و اجيالا نتمنى كلنا ان يكون هذا التغيير بدون التكلفة البشرية .فلنبادر بنشر المحبة و الابتعاد عن الكراهية كخطوة أولى احترازية.

  • علمانى
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 16:33

    الدين لله والوطن للجميع أدن خصنا نديرو 3 او4 ديال الدساتير انقولو المغرب فيه الدمقراطية انحيدو الاية وجعلناكم شعوبا وقباءل لتعارفو أن أكرمكم عند الله اتقاكم صدق الله العظيم .الحاسد وعنصري والناقد والسارق والكاذب والمجرم مصيرهم جهنم خالدين فيها ابدا

  • أبو وائل
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 17:21

    يبدو أن كل طائفة أو شرذمةٍ من قلة المجتمع، أو من منتفعي الانتماء إلى القلة التي ترعى المصالح المالية والريع الاقتصادي، أو من أنصاف المتعلمين بالفرنسية بخاصة.. لا هدف لهم سوى زرع بذرة الشقاق بين المغاربة المُسلمين من أهل السنة الأشاعرة. كل يوم باسم الحرية. يوم دفاعا عن المجرمين والقتلة باسم حقوق الانسان، ويوما عن الشواذ بحكم الطبيعة، ويوما دفاعا عن المنكر والتعري في وسائل الإعلام الرسمي باسم الحرية، ويوماً دفاعا عن مبدأ تبديد ما تبقى للمغاربة من إحساس بعزة دينهم وهويتهم وانتمائهم المشترك بعدما أصبح انتماؤهم الثقافي إلى العربية تراثا وتاريخا في حكمِ (الظهير البربري).. حيث سياسة عيوش بخاصة تُعيثُ فسادا من أجل اتباعِ سادة فرنسا..
    أن نتخلى عن تربيتنا الإسلامية بمعنى التخلي عن كل ما يسمحُ لنا من أن نجد في المبادئ الجامعة للدين الإسلامي ما يُوحدنا ويعطي لتربيتنا في المنزل قيمة عليا مشتركة بين الناس. ويعني أيضا أن نتخلى عن إيماننا من أجل رضى الآخرين (ولن يرضوا) وكسب حسن السيرة.. يا للعار؟ من أمةٍ ضحكت من جهلها الأممُ.

  • الكوني المغربي
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 18:28

    أريد أن أقوم بتعليق على تعليق.هناك من قال أن من لا يريد مادة التربية الإسلامية في المدرسة العمومية فليترك هذا البلد و ليذهب ألى بلد آخر فهذه دولة إسلامية.أولا،الإسلام دخل إلى هذه الأرض الكريمة في 7 ميلادية على يد الإمارة الأموية و قبل هذا التاريخ كان يعيش هنا الأمازيغ الأحرار إما بديانة يهودية أو مسيحية أو بدون تدين و بالتالي لا يحق أن يقال لشخصما ارحل باسم الدين و الدين جاء ضيفا عليه.ثانيا،المدرسة العمومية يجب أن تدرس الأخلاق بحياد ما دام أن حرية المعتقد واجب أخلاقي من ناحية القانون الدولي الذي صادق عليه المغرب.ثالثا،هناك نفاق واضح حينما يطالب بترحيل من يختلف عنهم في تصور الدين و في نفس الوقت يرى أن أوروبا و أمريكا عنصريتان لأنهما تعملان على تهميش المسلمين هناك و هذا هو عين انفصام الشخصية،لأن المسلم المتعصب يريد أن يعامل الناس بما يعاملونهم ثم يرفض معاملتهم له و يقبل معاملته لهم

  • siham
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 18:43

    dans les autres pays, l'etat ne cherche pas à regler ce probléme, mais quand c'est a nous faut qu'on trouve des solutions à ces gens hein ? ils ont qu'a ne pas partciper à ce cours ou bien chercher une autre école, a bon entendeur !!

  • المعتمد
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 19:37

    الاسلام فين و المسلمين فين سير للجنة بوحدك و سدها عليك

  • خالد
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 19:54

    أجدت في اختيار كلماتك..وأظهرت رفعة إنسانيتك وكونية فكرك، المغاربة فيهم المسيحي والملحد والسني والشيعي واليهودي…وأنا باعتباري شخص مسيحي أجد أن بعض الناس يودون أن يسلبوني حتى هويتي المغربية، ناهيك عن بعض الأساتذة والناس البسطاء ذوي الفكر المحدود والمنغلق..ينتهجون منطقا إقصائيا لا حضور للعقل وللإنسانية فيه..المشكل نفس الأشخاص الذين يلغون حرية العقيدة هنا في المغرب حينما يتجهون للديار الأروبية يرفعون شعار الحرية الدينية بكل وقاحة، وهو امر طبيعي في السلوك حينما يغيب البعد المنطقي في الخطاب

  • همس الجنوبي
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 19:57

    ,,,لا اكراه في الدين في بلاد التعددية الدينية,,,نسبة التعدد الديني في المغرب لا تسمح بالتفريط في مكتسب عمومية الدين وتعميمه على طلاب المدارس,,,كما أن الشرعية الدينية للملكية العلوية لا يجب التفريط فيها ,,,حتى لا يسود الخلاف بين حالات معتقدية شاذة بقلتها وبين أغلبية مسلمة ساحقة,,,حتى الاغلبية الديمقراطية في صف الاسلام في المغرب,,,الاسلام المعتدل المنفتح التعايشي الذي لا يقصي حقوق احد.

  • عبد الرفيع
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 20:57

    المجتمع المغربي عبر التاريخ مسلم، وما زال محافظا على إسلامه ولا يمكن للنظام أن يتغير لمصلحة أقلية شاذة وافدة من الغرب أو الشرق لتضرب في الوحدة العقدية والوجدانية للأمة المغربية، الفرد هو من يتكيف مع الجماعة لا أن تساير الجماعة هوى كل فرد منها، ينبغي التفكير بمنطق متزن لا بمنطق الأنا المزاجي

  • ايها الانسان العظيم :
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 21:06

    تساءل بشجاعة عن فكرة وجود إله ولا تدفن أسئلتك, لأنه إذا كان موجودا فرضاً وجدلاً فسيحترم بحثك وأسئلتك وعقلانيتك بدلا من هذا الإيمان التسليمي الببغائي!
    كما من المُفترض أنه خلق لك العقل, فليس من المنطقي أن يخلقه ولا تعمل به ,أما ما يقال عن إله يرفض السؤال والشك والعقل المُفكر ,كحال إله الكتاب المقدس:" توكل على الرب بكل قلبك وعلى عقلك لا تعتمد" أو إله القرآن "يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تُبد لكم تسؤكم ", فهو ليس جدير أن تعبده حتى بإفتراض أنه موجود .

    زعزع المخاوف التي تجتاحك عندما تقترب من المقدسات والثوابت وواجه الحقيقة بقوة , فلا يوجد شئ اسمه مقدس فى ذاته ,فالإنسان هو من يمنح التقدير والقداسة للأشياء ,كما أن الثوابت مقولة تخالف ناموس وطبيعة الحياة فلا يوجد شئ ثابت ذو ديمومة , وإعلم أن الأفكار القوية يزداد بريقها عندما تكون على المحك والإختبار ,أما الأفكار الهشة فترتعد من السؤال والبحث والنقد لتحصن نفسها بالخوف والخطيئة والحرام.

    لم تولد وأنت صاحب معتقد, بل ولدت كصفحة بيضاء لتخط الطبيعة والبيئة والجغرافيا والتاريخ خطوطها لتخلق مواقف وأفكار لا حصر لها من الإحتمالات العشوائية!

  • boum
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 21:34

    Nous n'avons jamais une crise de la religion ni un vide spirituel, mais certe nous sommes toujours dans l'extrême besoin de savoir scientifique , ,technique , notre besoin et aussi matériel, nous avons besoin de droit réels et non imaginaire, soyons, un peu logique, tous nos villes nos patelin nos villages regorge de moske, mais pas de vraie école, pas assez d'universités, pas d'hôpitaux bien équipés, pas de médecins compétents et spécialisés, pas d'ingénieur de surplus , etc………, mais toute les moskes sont occupées parcdes imams cet des fkih et des muzins, d'où pas de crise spirituel les vraie crise sont bien connues et on fait semblant

  • Ali_USA
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 23:38

    أبو وائل !هنا في المغرب لا ننادي الناس باسماء أبناءهم الذكور…بل بأسماءهم الشخصية. المغرب ليس للمسلمين وحدهم فهم أيضا طارؤن كمن سبقهم من اليهود والنصارى و الوثنين..الدين أمر شخصي ان شئت المتوقع أن شئت تهودت أو لحدت.

  • moha raiss
    الثلاثاء 28 فبراير 2017 - 00:13

    من خلال التدخلات ال 3 الاولى يظهر لي ان امة محمد والله لاتقرء شيءا عن اسلامها .
    -رقم 1 قال من له دين غير دين المسلمين يدهب لاروبا إإإإإ ادا كل مسلم في اوروبا يرجع لبلاده الى الفقر والبؤس
    رقم2 الدين الرسمي للدولة الاسلام ولكن الاسلام يبيح حرية المعتقد كما صرح به الرسول في وثيقة المدينة ومن لم يقم بدلك فهو ليس مسلم فانت لست مسلما بالضرورة
    _ الطامة الكبرى رقم 3 . من يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه . ال عمران.
    التفسير لهده الاية فيه بحر من الكلام والخلاصة حسب صاحبنا ان كل اهل الكتاب في النار والجنة سيدخلها العرب المسلمون فقط . وكل باقي الناس لن يقبل الله منهم الدخول للجنة الاسلام عنصري ودين التوحيد مجرد كدبة حاشى لله ان تكون . وهؤلاء الحثالة هم من سيكونون واقفين على باب الجنة يفصلون المسلم عن غير المسلم والعربي عن العجمي .
    والله لن اقدر متابعة قراءة التعاليق خوفا من الوقوع في الكفر

  • المغربي الحر
    الثلاثاء 28 فبراير 2017 - 00:52

    حين قرائتي للموضوع الذي كان في الاصل موضوعيا و يطرح علينا عدة اشكاليات و أمور يجب علينا التفكير فيها في العمق .إطلعت على التعليقات التي بعضها تبعت على القيئ بافكار أصحابها الذين ليس لهم أصلا أي معرفة لا بالتاريخ ولا بالأمور الفقهية ولا الشرعية المدونة في كتب تراثنا الإسلامي والتي يجب علينا اعادة النظر فيها ،
    نريد تعليما علمانيا يؤسس على الاخلاق و التربية الحسنة فهناك دول ليس فيها معتقدات دينية و لكن اخلاقياتهم عالية و لن نصل حتى لواحد في المائة اذا ربينا اجيالنا القادمة بالتلقين و فرض سلطة الدين بالكهنوت
    الاعتقاد حرية الاهية قبل ان تكون انسانية و لو ارادنا الله ان يكون لنا اعتقاد واحد فبامر منه ستجدنا نتشابه ولكنه شاء ان يعطينا حرية الاختيار و كل بمعتقداته فالدين لله والوطن للجميع

  • حمامة السلام
    الثلاثاء 28 فبراير 2017 - 10:27

    السلام عليكم. ان الدين عند الله الاساام. ونحن في المغرب جلنا مسلمون والحمد لله. وان كانت هناك أقليات غير مسلمة .فنحن نتعايش معها.ويجمعنا بلد واحد

    . والاخ الذي قال ان الاسلام حرف كباقي الديانات. ارد عليه . بأنه حتى أعتى المستشرقين لم يجرأ على هذا القول. لأنه درس الدين الاسلامي . اما اخونا هذا فلا يدرك من الاسلام الا الاسم. اننا نتلو القران كما انزل على محمد صلى الله عليه وسلم منذ ما يناهز 15 قرنا. وسيبقى محفوظا الى ان يرث الله الارض ومن عليها .

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات