مازالت قضية “انتهاكات حقوق الإنسان” و”ارتكاب جرائم ضد الإنسانية” في حق صحراويين بمخيمات تندوف تراوح مكانها داخل المحاكم الإسبانية، إذ أقدمت الجمعية الصحراوية لحقوق الإنسان، المكلفة برفع الدعوى ضد 24 قياديا بالبوليساريو وثلاثة مسؤولين جزائريين، على المطالبة بضرورة تعويض الضحايا ماديا ومعنويا؛ كما تم إنشاء عريضة موجهة للمفوض السامي لحقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، للمطالبة بـ”محاكمة الجلادين بجبهة البوليساريو”.
وتقول العريضة إن “جبهة البوليساريو ارتكبت فظائع بشعة بمخيمات اللاجئين الصحراويين قرب تندوف جنوبي الجزائر”، معتبرة أن من أسمتها “الشرطة السياسية للجبهة” قامت بـ”نشر جو من الرعب تماما مثل ما قام به ستالين مع الخمير الحمر”.
ويواصل المستند: “مئات الضحايا، أبرزهم أساتذة وأطر وتلاميذ، تم سجنهم وتتم معاملتهم بشكل غير لائق وفي ظروف قاسية جدا”، مؤكدة وجود عدة مراكز للتعذيب، كمركز 12 أكتوبر وسجن رشيد وقاعدة “هانفي”.
وقال المصدر نفسه: “لعدة عقود غابت العدالة عن المخيمات، كما أن عدة هيئات دولية مثل منظمة العفو الدولية و”هيومان رايتس ووتش” أدانت هذه الجرائم وصنفتها كجرائم ضد الإنسانية؛ ناهيك عن أن عددا من الضحايا اختفوا ولا يملك ذووهم أي معلومات عنهم وجبهة البوليساريو ترفض الإدلاء بأي أخبار بشأنهم”، مشيرا إلى أن الناجين وأقارب الضحايا يدعون إلى محاكمة عادلة لمن أسماهم “الجلادين الذين يتقلد عدد منهم مناصب قيادية داخل الجبهة”.
وعلق رمضان مسعود، رئيس الجمعية الصحراوية لحقوق الإنسان، على العريضة، قائلا إن المطالب التي جاءت بها “مشروعة”، ومشيرا إلى أنه وقف على القيام بها مجموعة من المناضلين الضحايا، مضيفا: “وهو النداء الذي نسانده، إذ لا بد أن تأخذ العدالة مجراها”.
وشدد مسعود، ضمن تصريح لهسبريس، على ضرورة “تعويض الضحايا عما طالهم من انتهاكات”، مشيرا إلى أن الجمعية قامت الأسبوع الماضي برفع مذكرة للمطالبة بالتعويض المادي والمعنوي للضحايا، مؤكدا أن هذا التعويض “يجب أن تتحمله دولة الجزائر، نظرا لأن الجرائم ارتكبت فوق ترابها”.
L'ALGÉRIE EN ABRITANT UNE BANDE DE MERCENAIRES. DOIT ÊTRE TENUE RESPONSABLE DE TOUT ACTE ILLÉGAL COMMIS PAR CES SÉPARATISTES AGISSANT SOUS LA RESPONSABILITÉ. DU GOUVERNEMENT ALGÉRIEN PAR CONSÉQUENT ELLE DOIT RÉPARER TOUS LES PRÉJUDICES CAUSES A LA POPULATION SAHAROUI RÉSIDENTE A TINDOUF
ما ارتكبت البوليزاريو في حقنا في معتقلاتها خاصة بسجن الرشيد من تقتيل وتعذيب وسلب للحريات العامة التي تنص عليها كل القوانين والمواثيق والصكوك الدولية الصادرة عن الامم المتحدة وهيئاتها المنبثقة عنها لا يمكن القفز عليه بل لا يتقادم ويجب طرق أبواب العدالة الدولية من بابها الواسع في الغرب لا في اسبانيا وحدها ومن العار ان يبقي جلادونا يجوبون أوروبا ويسكنون بها لذا وجب علينا وعلي دولتنا دعمنا بكل ما تملك لإظهار الحق ومحاكمة جلادي البوليزارو ولدينا من الكفاءات ما يمكننا من إيصال الرسالة الحقوقية النبيلة التي نحمل
وما ضاع حق وراءه مطالب
ou est le Maroc dans tout ça
chacun de nous a un parent ou un ami qui a été tué, blessé ou même pris prisonnier par le polisario mais l'état marocain ne fait aucun effort pour poursuivre ces meurtriers devant un tribunal internationale pour crimes contre l'humanité, juste des ong qui dont font des efforts pour que ces mercenaires puissent être jugés
il faut que le gouvernement pratique lui aussi les coups bas pour anéantir le polikhario
وماذا عن الأسرى المغاربة الذين وقعوا في قبضت الارهابين ألم تتذكروا ذلك الأسير الذي أجرت معه هسبريس حوار علي ما اذكر اسمه عمي عدي أن لم تخني الذاكرة وما حكى المسكين من جرائم فضيعة مارسته عليم الارهابين البوليساريو ربيبت جارة السوء هم مليشيات إرهابية تختبئ وراءهم دويلة الجزائر وما فعله هؤلاء هي أيضا تتحمل فيه المسؤلية. .
ياحكام الجزائر تجري الرياح بما لا تشتهيه السفن ..يا بائعوا الاحلام والاوهام ..وهاهي الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان تمارس تحت اشرافكم ..وهاهو الحصار مضروب على الذين يرغبون في الالتحاق بالوطن الذي حرمتموهم من دفئه ..الذين فهموا وفطنوا ان حكام الجزائر صانعوا البوليزاريو لم يصنعوهم حبا فيهم ..ولكن حبا لزعزعة استقرار المغرب ..وتحقيق حلمهم من اجل ايجاد ممر الى البحر لتسويق حديدهم ..**ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين **صدق الله العظيم ..
صراحة قضية الصحراء المغربية تحتاج لمثل هذه الجمعيات حتى تتحرك القضيةمن جميع الجوانب ولتفضح جرائم البوليساريو التي كانت تدعم من طرف الجنرالات الجزائرية وهذا التحرك مع تحركات جلالة المغرب سيعطي للقضية زخما جديدا اعانكم الله على تحرير المغاربة المحتجزين عند الجزائر التي لا ضمير لها
لقد أسر ابن عمي عند المرتزقة ثمانية عشر عاما، ويحكي العجب العجب،
وقريبا سيصدر عني كتابا في هذا الشأن.
خلاصة القول: ابتليت باكستان بالهند،وابتلينا نحن بجارة السوء.
أرجو أن تعود فرنسا من جديد لتربي أبناءها الذين أصبحوا هنودا.
يجب محاكمة مرتزقة البوليزاريو الدين سجنوا مواطنيين اكثر من اربعين سنة مع تعديبهم والاستلاء على معوناتهم وبيعها باسواق جزائرية وموريطانية بامر من رؤساءهم الجينيرالات الجزائرين اما الموطنون المعارضون لهم فقد تسببوا لهم في سجنهم بسجون تحث الارض لا تتوفر على حتى ابسط شروط الحياة – على المجتمع الدولي ان يعاقب المجرمين الارهابيين المرتزقة وتعويض المواطنين ماديا ومعنويا
هذا الخبر زلزل البوليزاريو والكابرانات الجهلة والمستحمرون في المرادية ويجب على العدالة الإسبانية ان تبلغ الأنطربول باسماء الجزائريين و البوليزاريو المتورطين كمجرمي حرب حتى يتم القبض عليهم بسهولة اينما حلوا وارتحلوا في جميع المطارات و الموانئ العالمية.
أكبر كدبة كدبها النظام هي أننا فوق أرضنا من طنجة إلى الكورية و الاخيرة تحت سيطرت البوليزاريو و موريتانيا
يجب على النظام ان يصارح الشعب المغربي
Les prisonniers de Tindouf sont séquestrés et humiliés par les caporaux Bouzbel et leur créateurs caporaux Mouradia. Tindouf est un bagne où sont massacrés les bagnards Sahraouis Marocains emprisonnés et en cerclés de tout part, ces criminels doivent être jugés par le tribunal international
اعتقد ان الذي يجب ان يحاكم هو النظام الجزائري و ليس البوليساريو لان مسرح هذه الجرائم تم فوق الارض التي توجد تحت سيادته فهو المسؤول امام القانون فبالرغم من ان عصابات البوليساريو الارهابية كانت هي الجهة المنفذة لهذه الجرائم الا ان وجودها في الجزائر يجعلها فقط تنفذ اومر عليا من النظام الذي يحتضنها و وفر لها ادوات التعذيب في السجون التي تمارس فيها ساديتها فالسكوت عن هذه الجرائم الممنهجة منذ 42 سنة تعتبر سابقة خطيرة في تاريخ الانسانية و وصمة عار على جبين الامم المتحدة و لجانها التي تهتم بحقوق الانسان فبقدر ما احيي ما اقدمت عليه الجمعية الصحراوية لحقوق الانسان بتسليط الضوء على هذه الجرائم المنسية فانني اود منها ان تركز في انشطتها على راس الافعى و هو النظام الجزائري فلولاه لما اقدمت البوليساريو على فظائعها الشنيعة في حق الابرياء و المعتقلين و الاسرى فالجمعيات المغربية او الدولية التي لم تجد مع الاسف من يوقظ شعلتها و يدفعها للتحرك لتوريط النظام المسؤول عن هذه الجرائم تاخرت كثيرا في مطالبتها بمحاكمة الجلادين فهناك اشياء كثيرة يمكن ان تربك حسابات الاعداء مثل احصاء و تحديد هويات ما يسمى بللاجئي
البوليزاريو وحكام الجزءر وجهان لعملة واحدة، الإجرام والقتل والإرهاب، ابتداءا من طرد المغاربة وقطع صلة ارحامهم من الجزاءر حفاة عراة، وخطف المغاربة من الصحراء من طرف عصابات البوليزاريو والقتل والتعديب غي سجون تيندوف … على الجمعيات الحقوقية ان تقوم بفضح كل هده الجراءم ليتم تقديم كل المسؤولين عنها من جزءاءريين وعصاباتهم البوليزاريو الى المحاكمة الدولية وإنصاف عاءلات الضحايا والابرياء.
الله يمهل ولا يهمل ، والحق يعلو ولا يعلا عليه، واامجرم مهما اختبأ سيفضح أمره وسينال عقابه.
Il faut sàuver le peuple algérien d une bande de pouvoir dangereux manipulateur menteur a engager le peuple dans une crise sans sort Bouteflika a promis là vie pour les biens de l Algérie taisez vous les algériens et je vous promis la vie
على كل الجمعيات المدنية داخل وخارج الوطن وكل الجهات المعنية وأصحاب القرار بمطالبة المنظمات العالمية لتحميل كامل المسؤولية للجزائر حاضنة الأرهاب