“كايْبانو غي فْالحملة الانتخابية”.. “كنشوفوهم مرة فخمْس سنين”..”النهار كيْطعلو للبرلمان ما تنبقاوش نشوفو وجههم”..عبارات ضمنَ أخرى دَرج كثير من المغاربة على ترديدها حينَ حديثهم عن علاقتهم بالنواب الممثلين لهم في البرلمان، وتعبّر عن غياب التواصل بين المواطنين “ومُمثلي الأمَّة”، بعد أن تضع الانتخابات التشريعية أوزارها.
لِردْم هذه الهوة، أطلقت بمدينة الرباط الأسبوع الماضي النسخة الثانية من مشروع “سُفراء نوابِك”. وترمي هذه المبادرة المدنية، التي أطلقتها “جمعية سمسم-مشاركة مواطنة”، بشراكة مع مجلس البحث والتبادل الدولي، إلى تسهيل تواصُل المواطنات والمواطنين المغاربة، خاصة القاطنون بالمناطق النائية، مع نائباتهم ونائبيهم في البرلمان.
“غالبا ما يفتقر المواطنون والمواطنات إلى وسائل تمكنهم من تبليغ احتياجاتهم إلى ممثليهم بشكل فعال؛ كما أنهم غالبا ما لا يتوفرون على وسائل تمكنهم من تتبع أنشطة وإنجازات ممثليهم التي قد يكون لها تأثير على مسارهم وظروف عيشهم”، يقول عز الدين إزيان، سفير المبادرة بجهة مراكش آسفي، ويُضيف أنّ الوعي بأهمية هذه المبادرة لدى المواطنين يتنامى.
يتركز العمل الذي تقوم به الجمعية صاحبة مبادرة “سفراء نوابك” على استعمال وسائل التكنولوجيا والاتصال من أجل تعزيز مشاركة المواطنات والمواطنين في تدبير الشأن العام، ومن أجل تدعيم المؤسسات العمومية لهذا الحق الذي تعتبره “أساسيا وشرعيا”، وفقا لمبادئ الحكامة الجيدة.
ويتولى القيام بهذه المهمة عشرة شباب من الجنسين، تتراوح أعمارهم بين 21 و30 سنة، يتمّ تأطيرهم في ميدان الحكامة الجيدة والمشاركة المواطنة، بهدف تشجیع ساكنة الجهات التي ینتمون إلیها على التواصل حول أولویاتهم والقضایا التي تهمهم مع النائبات والنواب في البرلمان عبر موقع مخصص لهذا الغرض.
في هذا الموقع، يملك عدد من النواب البرلمانيين حسابات خاصّة بهم، يتلقّوْن عبرها أسئلة المواطنين، من خلال سفراء جمعية “سمسم”، الذين يقومون بتسجيل أسئلة المواطنين، إما عن طريق مقاطع “فيديو”، أو أسئلة كتابية، ويضعونها في حساب النائب البرلماني المعني، وبعد الحصول على الإجابة، يتمّ بعثُها إلى المواطن/المواطنين المعني، عبر البريد الإلكتروني.
وبالنسبة للمواطنين الذين لا يستطيعون التواصل عبر الإنترنت، خاصة أنّ المبادرة تستهدف سكان المناطق النائية، يقوم سفراء المبادرة بنسْخ الأجوبة، وبعْثها إليهم عبر الطرق التقليدية، أو إيصالها إليهم مباشرة، حسب ما أوضح عزب الدين إزيان، مضيفا: “نحنُ حلقة وصْل بين المواطنين ومُمثليهم في البرلمان”.
ويُضيف المتحدث ذاته أنّ هناك تفاعُلا متزايدا من طرف المواطنين مع هذه المبادرة، إذ تمّت إحالة أزيد من 130 سؤالا طرحها المواطنون على النواب البرلمانيين المعنيين، وزاد: “في المقابل انخرط عدد من النواب البرلمانيين، خاصة منهم الشباب، في المبادرة، بفتْح حساباتٍ على الموقع الإلكتروني المخصص لاستقبال أسئلة المواطنين”.
وعلى الرغم من أنَّ بعض النواب البرلمانيين يملكون مكاتبَ لاستقبال المواطنين في دوائرهم الانتخابية، إلا أن عددا من المواطنين لا يعرفون المهمّة المنوطة بالنائب البرلماني، حسب عز الدين إزيان، وزاد موضحا: “هناك من يقصد مكتب ممثله في البرلمان ويطلب منه أشياء ليست من اختصاصه، مثل الإنارة، والماء الشروب وتعبيد الطرق..ومردُّ ذلك إلى عدم التمييز بين العمل التشريعي وعمل الجماعات المحلية”.
من الضروري تقريب المواطن من الجماعة والبلادية بمواقع التواصل لطرح المشاكل اللتي يعاني منها المواطن ليوجاوب عليها رءيس الجماعة او البلدية ويعطي حلول ترضي المشتكين. وساءل لأتصال أصبحت في متناول الجميع فلمدا لايستغلونها لمصلحت الشعب فهيا تسهل التواصل مع رؤساء المجالس
on a plus besoin de parlement et du parlementaires tous ca march bien et le roi fait son travail mieu que le parlement laisser le palais gouverner et Élever le parlement
من يصوت فهو احمق….العدم يلف كل هذه البلاد….ربي افرج عنا من هذا السجن الذي اتولدنا فيه…ربي نورك
لاأمل في ذلك إن لم تتغير عقلية النائب……………………
في بريطانيا مثلا حينما تكون هنلك مبادرة شعبية يتم ملئ استمارات الكترونية و جمع توقيعات المواطنين و حينما يتم الوصول لعدد معين يتم تلقائيا ادراج النقاط التي يطالب بها الناس في جدول أعمال مجلس العموم البريطاني …
مجلس النوام في المغرب رفض البث في الغاء المعاشات التي لا يستحقونها و كذا تخفيض الأجور المرتفعة التي يؤخذونها من جيوب الفقراء و أضن أن هذا يكفي للقول أن هؤلاء يمثلون مصالح المخزن هم القضاء و الحكومة كلهم مخزنيون …
عجيب ما نبتكره في دمقراطيتنا …
يجب ان نلهم العالم بهذا التجديد /التعقيد .
من المفروض ان لا يكون بين ممثل الشعب و الشعب أي واسطة مهما كان نوعها .
و اذا وضعنا واسطة فاننا نبعد الممثل عن الشعب و نضع بينهما مسافة ،و يصبح الولوج الى ممثل الشعب يحتاج لتعقيد بيروقراطي أخر .
من المفروض و المبدئي ان الممثل هو الذي يطرق باب الشعب و ينصت له و يفتح معه حوار و يتوافق معه …فان وضع ممثل يدعي تمثيل الشعب مباشرة بينه و بين ناخبه فان الدمقراطية تزوغ عن هدفها .
مطلوب حضور ممثلينا لا غيابهم .
C'est de la comédie. Les deux chambres sont faites pour partager la tarte et joue le rôle de mure bouclier pour protéger ceux qui profites des richesses du pays. On ne peut pas demander dans le parlement le compte rendu aux directeurs de la RAM, ONCF, OCP, …..; DES MILLIARDS DE $ partent dans d'autres sociétés qui sont gérés par des personnes derrière eux se trouvent l'entourage du seul personne qui gouverne dans le pays. les institutions sont instaurés non pour le citoyen mais pour protéger les intérêts de celui qui gouverne dans le pays. Arrêter cette comédie; blocage ou pas blocage; votre jeux commence à ce manifester et les autres pays en savent ce que vous faites.
اذا كان هؤلاء النواب يريدون فعلا ان يصبح المواطن مشارك في السياسة و اعطاء صورة صحيحة نضيفة للبرلماني ويصبح المواطن يتق و يدعم ويساند ويتفهم ادوار البرلماني انها بسيطة للغاية فعليهم ان يطالبوا بي تطبيق الديمقراطية بدءا باحزابهم والحالة امامنا احزاب رسبت في الانتخابات تريد المشاركة في الحكومة ضدا في ارادة المواطن حزب تصدرة النتاءج، ديمقراطيا هوا الذي له الحق ان يختار من يشارك معه وليس من رفضه المواطن فلامور بسيطة اذا ارادوا ان تكون صورتهم بريءة عند المواطن.
أظن أن لا داعي لوجود هؤلاء الوسطاء ! لماذا لا يتم التواصل مباشرة مع نواب الأمة !؟
البرلمان مؤسسة تضر الشعب المغربي ولا تمثل الا نفسها بعيدة عن نبض ومعانات الشارع المغربي وبالتالي فهي مستمرة في استنزاف المال العام معتبرة الشعب من عداد الموتى لقد ان الاوان لاجهاض هذه المؤسسة منبع هموم وماساة شعب الذي يعد بالملايين…انهم يتخذون البرلمان كانه بقرة حلوب اذا لم يتغير هذا المفهوم من طرف النخبة فاعلموا علم اليقين اننا على وشك النهاية المؤسفة والمؤلمة للجميع ..للاسف الشديد…
Il nous faut une Monarchie Parlementaire
هي مبادرة فردية و غير ملزمة للنواب، نتمنى من الجهات المسؤولة تفعيل مبادرة على هذه الشاكلة وتكون إلزامية كما على كل مواطن أن يدلي برقم بطاقته الوطنية تفاديا للعبث
هذا برنمجي وفيت بوعدي..وهذه مطالبكم التي دفعت عنها بشراسة..وحققت منها كذا وكذا..هذه ذمتي المالية لم آختلس شئء..وهذه صور شاهدة عن إنجزتي..وهاكذا سيكتب تاريخ النائب بماء الذهب وسيخلد في الذاكرة..وسيفتخر به اولاده واحفاده والمنطقة..
بالنسبة لمترشحي حزب الاصالة والمعاصرة كونهم اقطاعيين و اغنيائ لا يمكنهم التواصل مع الشعب المغربي بحجة ان الاغلبية الساحقة من المغاربة فقراء و كما يقول المثل الدارجي الكرش الشبعانة متاتحس بالجيعانة.
الله يجعل البركة في التقنية الجديدة للتواصل هي اللي راعباهم