تفاعلا مع منع مسيرة 20 يوليوز بالحسيمة، اليوم الخميس، اعتبر فاعلون حقوقيون أن سكان الريف استطاعوا أن يتشبثوا بسلميتهم وأسلوبهم الحضاري في الاحتجاج في المقابل “خرقت الدولة القوانين وأخلت بالنظام العام كما انتهجت أساليب الانفصال”.
وفي هذا الإطار، قالت خديجة الرياضي، الناشطة الحقوقية، التي شاركت مساء اليوم في وقفة تضامنية بالرباط مع متظاهري الحسيمة، إن المنع الذي طال مسيرة 20 يوليوز هو “غير قانوني وليس من حق السلطات منع الناس من التظاهر”، مضيفة: “حتى لو طلب سكان الحسيمة ترخيصا للتظاهر سيكون رد الفعل نفسه من لدن السلطة ألا وهو المنع؛ فسكان الريف يتظاهرون منذ أشهر بطريقة سلمية، وبالتالي لا مبرر لمنعهم”.
واعتبرت المتحدثة أن “السكان يحرصون على النظام العام أكثر من السلطة، وهي من خرقته ومن أحدثت الفوضى وانتهكت القانون”، معلقة: “لو أن حركة 20 فبراير طلبت إشعارا بالمسيرات المنظمة حينها لما كان يمكن تنظيم أي مسيرة ولما كان سيحدث دستور 2011 الذي يتم الافتخار والتبجح به في الوقت الحالي”.
من جانبه، قال المعطي منجب، الناشط الحقوقي، إن مسيرة 20 يوليوز “هي نبراس نضالي للحركة الديمقراطية للمغرب وكذلك أساسي لاحترام الحقوق والحريات”، معلقا بالقول: “أدين منعها اللاقانوني”.
واعتبر منجب، في تصريح لهسبريس، أن المسيرة أيضا دليل على أن “هناك جزءا من المغاربة تشبث بتطبيق دستور 2011″، مشيرا إلى أن من خلالها “تم التمتع بالحقوق التي يضمنها الدستور؛ ومنها حرية التظاهر وحرية الاحتجاج والتعبير عن الرأي”.
وانتقد منجب المنع موضحا أن “الحكومة، وبالخصوص وزارة الداخلية، وكل الأحزاب من داخل الحكومة وأيضا من خارجها كحزب الأصالة والمعاصرة يؤيدون هذا المنع وهو ما يعتبر خرقا للدستور وتأكيدا للتراجع السياسي والحقوقي الذي عرفه المغرب منذ أواسط 2013”.
وأضاف المتحدث قائلا: “الأمن يحاول أن يمنع الناس من التوجه للحسيمة ومن دخول مدينة مغربية”، معلقا بالقول “الانفصالي الأول هو من يمنع مواطنين من دخول مدينة ببلدهم دون وجود دليل على أنهم سيشاركون في المظاهرة”.
وأفاد منجب بأن “ما حدث بالحسيمة منذ 2015 كان منتظرا؛ لأن المظاهرات لا ترتبط فقط بموت محسن فكري بل أيضا لكون المدينة تضم تسعة أحزاب من أكبر الأحزاب المغربية التي نددت بتدخل السلطة والمال السياسي في انتخابات 2016″، مضيفا: “بالمقابل، الأغلبية الساحقة للجماعات القروية بالمنطقة حصل عليها حزب الدولة أي الأصالة والمعاصرة، بالرغم أنه لا شعبية له وبالتالي الحراك هو نتيجة الانحصار السياسي الذي عرفته البلاد”.
لما لقا ما يدير كأي سمي راسو حقوقي ويلدؤ في الصراخ والعويل. عن أي سلمية تتكلمون. يالله عليكم يجب أن تكون لديكم درة ديال الحشوم. واش رجال الأمن يتساقطون الواحد تلو الآخر بواسطة الحجارة التي يقدفها الملثمون وتتكلمون على السلمية. صحيح هناك سلمية رجال الأمن الدين يكتمون في أنفسهم إهانات وشتاءم البراهيش واشباه الحقوقيين الدين ينظرون من زاوية واحدة.
لاحل لهده المشكلة بدون اطلاق سراح كافة المعتقلين للحراك الريفي واعتقال المفسدين ومحاكمتهم واسترجاع اموال الشعب المنهوبة
الحقوقيون لا يريدون للبلاد ان تهنئ يريدون ان يشعلوا نار الفتنة ونسو انها قد تحرقهم وتحرق اهلهم
سمحت الدولة للتافهين الرعاع بالتظاهر بدون رخصة مدة 7 اشهر و لم تعتقل و لو واحد منهم لكن حينما بدا الغرور يسيطر على اولائك المحرضين على تلك الفتنة و الخراب و الذين ابانوا عن تامرهم المفضوح مع اعداء الوطن في الداخل و الخارج و اعتقدوا ان صمت الدولة و قواتها الامنية على تصرفاتهم التي فاقت الحدود هو خوفها منهم نعم لقد تصرفت وفق القانون لحماية مدينة الحسيمة و سكانها من تلك المجموعة التي سلبت منهم ارادتهم في العيش في امن و امان و منعت حق التظاهر الا بالرخصة حتى تفرض الدولة هبتها و هذا من حقها لان مسؤولية امن البلد و المواطنين تقع على عاتق السلطة و القوات الامنية فكل من يخالف القوانين يعتبر مجرما وجب اعتقاله و محاكمته فالديمقراطية و الحرية لهما حدود و الكثير من النماذج البشرية لا تصلح لها جرعات الديمقراطية و الحرية التي ينعم بها المغاربة فردعهم و تطبيق القوانين في حقهم هو السبيل الوحيد للجمهم لانها اللغة التي يعرفون معانيها و تناسبهم في سلوكاتهم.
مرة اخرى كما المعتاد انهزمت الحكومة و على رأسها وزارة الداخلية و بينت سوء نيتها مع الحراك .القمع و أفتراءات و الاعتقالات إلى أين
حراك الريف و خصوصا الحسيمة أحرجت الدولة بكاملها. بتشبت بسلميتها …………..؟؟؟؟؟؟؟؟
هاهي أسماء أخرى خرجت للوجود ونالت حقها من الشهرة ههههههه … ( مايبقاش فيكم الحال ) إياكم وتفويت الفرصة هههههه .. نسأل الآن على من الدور القادم .. ؟؟؟ .. تشتاق لمعرفة أسماء أخرى هههه ..
لكننا نهمس في أذن هذه الحركات أو حركة 20 فبراير بالخصوص لنقول : إن الحركة ماتت وانتهت .. فلا داعي للاصطياد في الماء العكر ..
شكرا للأمن المغربي الأصيل الذي يستطيع إطفاء الفتن ،ومحاصرة خونة هذا الوطن .. شكرا هسبريس
اختلط الحابل بالنابل لك الله ياوطني الغالي
هؤلاء أهل فتن. انظر إليهم علمانيين يساريين ليبراليين كلهم ممن يىيد الفتن…و أقوالهم ضد الإسلام معروفة.
سكان الحسيمة في حراكهم، حتى الآن لم يقوموا بأي تخريب للممتلكات أو أي تهديد آخر، ما عذا ما قالت سلطات الداخليية، كون أن المتضاهرين اعتدوا على رجال الأمن. لماذا إذا، و لو كان ذلك صحيحا، أعتدي على الامن؟ هل كان هناك اعتداء على الممتلكات أو على أي مواطن؟. السبب، هو التدخل اللاعقلاني لمؤسسة الأمن بتعليمات من أطر عليا غير مؤهلة.
**آختلط حابل الحراك،،بنابل أطماع الخارج**
لطفك يارب،،،بهذه البلاد
رحماتك يارب،،بعباد هذه البلاد
والحرز والصون،،والسؤدد لملك هذه البلاد
كلامي موجه لأناس،،يعملون في الخفاء،،،لتمزيق النسيج الوطني والإجتماعي والديني لشعب المغرب،،حتى لا يقرأ كلامي عن خطأ :
هؤلاء يعيثون في ارضنا فسادا
هؤلاء يريغون كرامتنا بدارا
هؤلاء أضاقوا على ارض المغرب رغم رحابته
هؤلاء ضيقوا علينا حتى أنفسنا،،وأرزاقنا،،،وأمننا
اش من حقوقين هدو كمشة اديال اليسارين الي تتمولهم منضمات الي تتكره المغرب وحد فهد صورة من هدوك الي اضامن امع اريافة الي تيقلو دايرين الاضراب عن طعام هد انسان تاي اغوت اكثر ملي وكلين وباز سيتحشم راه اصحابك كولهم وصلو ؤنتا تابع ؤعاش غر بل بارد
كل المظاهرات التي تحضرها الرياضي يجب مغادرتها في الحين. لأن الرياضي لا يهمها سوى إشعال النار. و خير دليل أنها لحد الساعة لم تحضر في أية مظاهرة تخص الوحدة الوطنية و لم يسبق لها في أي يوم من الأيام أن ادلت برأيها في قضية الوحدة الترابية. بل تساند البوليزاريو من تحت الطاولة..
لا براءة لأي وقفة يوجد فيها النهج وخديجة الرياضي. على كل حال هي طرق يحللون بها (الجوائز) الدولية التي يكافئون بها.
لماذا لم يتم منع التظاهرة التي قاما بها الصحراويون ب سلا أم أنها كانت مرخصة من طرف الدولة
لنكن موضوعيين: فهل من المقبول ان تستمر الاحتجاجات بالرغم من أن الحكومة اوفدت اكثر من مرة وزراء ومسؤولين الى الحسيمة؟؟؟اليس من المقبول ان يعطى الوقت الكافي.للحكومة لانجاز ماوعدت به قبل محاسبتها؟؟؟ وهل في نظركم ان ماقرىت الحكومة برمجته في اقليم الحسيمة أكبر بكثير مما هو مبرمج في باقي الأقاليم المغربية؟؟؟
الدستور يكفل حرية التظاهر، صحيح ولكن لماذا لم تتقدم اية مجموعة وتتحمل كامل مسؤوليتها و تطلب الترخيص بتظاهرة و عند ذاك لها كامل الحق في اللجوء إلى القضاء الاستعجالي حال رفض الحومة الترخيص.
أم تريدونها سداح مداح. فكما أنه ليست هناك عقوبة بدون نص فليس هناك اي حق بدون نص يؤطره
تحياتي لمن يفهم أما الآخرين فيكفيهم مني ما هم فيه
في المغرب اختلط الحقوقي بغير الحقوقي واليساري بالمتطرف واختلط الحابل بالنابل حيث أصبح الحقوقي يدافع عن قيام الفوضى ويدافع عن أفعال زعزعة أمن المواطنين ويرفع شعارات تنادي بتظاهرات سلميتها غير مضمونة قد تؤدي الى زعزعة استقرار البلاد.فهذا هو زمان انقلبت فيه المفاهيم والشعب فهم كل شيء وأصبح لا يعترف بمثل هذه المنظمات ولا يسمع إليها.والدليل انتخابات التشريعية الأخيرة اليسار لم يحصل على مقعد واحد في البرلمان.
قبل 4 ايام خرج أحد محللينا و اساتذتنا السياسيين العظامى و المسمى عبد الرحمان العلام أظن مغردا أن الدولة غير قادرة على منع المسيرة "المليونية" . اليوم نلاحظ أن هذه المسيرة لم تقع و لم تطلق اية رصاصة و لو مطاطية كما حاول أن يخيفنا محللنا العظيم الذي تجاهل انه لا يحلل و إنما يحلحل . زادنا الله محلحلين.
يا مغاربة هدا الحراك فضح ناس رجال ونساء وجمعيات وتنسيقيات وسياسيين وحقوقيين ومحامون وصحفيون وفيسبوكيون ومفبركي الفيديوهات وووووووو اليوم نتكلم عن الحقوقيون وبالخصوص اليساريين اتضح لنا انهم ليسوا بحقوقيون بل ببائعي الكلام ومشتري ركوب الاحتجاج الحقيقة يا مغاربة لا يضحكون عليكم بالحقوق والقانون انهم اكبر مفسدين جلهم لا علاقة بالحقوق والواجبات ولا قانون كيف يعقل اكثريتهم تجلس بالمقاهي وتدرس كيف تجلب الدرهم او الدولار من الاحتجاجات وكيف يركبون عليها الله لن يسامح من اعطاهم وساعدهم في رخص الجمعيات والتنسيقيات الحقوقية نطلب من الدولة مراجعة التمويلات لبعض الجمعيات لانها سارقة ومفسدة
Nous avons assisté aujourd'hui à un monde à l'envers: de manifestants pacifiques et civilisés d'une part et des policiers et des soldats armes et violents.
الحقوقيون هم من يعمل على زرع الفتنة في البلاد وأضاف الدولة. مجموعة منكم تخدم أجندات اجنبية.
وصرحت خديجة الرياضي من الرباط هكذا تكون الحقوقية اليسارية تتضامن فقط من الرباط
هناك حل واحد لا ثاني له لمدينة الجسيمة
اعادة الانتخابات المحلية والبرلمانية لهذه الجهة بشفافية تامة
ليس هناك لا دستور في المغرب ولا هم يحزون، كلما هنالك هو أن الحتان الكبيرة تنخر خيرات الشعب المغربي بدون حسيب أورقيب، لذلك فهم يرفضون ويعارضو أصوات الفقراء الذين يطالبون بحقوقهم، وبديمقراطية.
هؤلاء القوم الذين يصطفون وراء حجاب الحقوقية يجب عليهم ان يحمدوا الله ان وجدوا نفسهم في بلاد حرية التعبير التي يضمنها النظام الملكي ويرفعوا العلم وصورة محمد السادس حتى يجدوا من يلتفت اليهم من أفراد الشعب الشرفاء والغيورين على بلدهم وشعارهم الخالد وما دون ذالك هو إنتهاز و قلة الشغل والتعلق بأهداف لا يفهم البعض منهم معناها ومراميها.في هاذه الأحيان البلد بحاجة الى من شعاره السلم الاجتماعية والبناء و الصدارة على رأس الدول التي في مستواه وَكم احرز المغرب الحبيب من مكاسب ومراتب بفضل الله و العمل الدؤوب المعقلن والحكمة لملك البلاد وليس لمن يتجمعون من هنا وهناك في الشوارع