صادق مجلس الحكومة، الذي انعقد يوم أمس الخميس بالرباط، على مشروع مرسوم رقم 2.17.632 بتغيير المرسوم رقم 2.04.89 الصادر في 7 يونيو 2004 بتحديد اختصاص المؤسسات الجامعية وأسلاك الدراسات العليا وكذا الشهادات الوطنية المطابقة.
وقال الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى الخلفي، في بلاغ تلاه عقب انعقاد المجلس الأسبوعي للحكومة، إن هذا المشروع، الذي تقدم به كاتب الدولة لدى وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، يهدف إلى ترتيب الآثار القانونية الناجمة عن صدور المرسوم رقم 2.17.229، الصادر في 04 غشت 2017، والذي تم بمقتضاه نسخ أحكام المرسوم رقم 2.15.644 الصادر في 03 غشت 2016، بتغيير وتتميم المرسوم رقم 2.90.554 الصادر في 18 يناير 1991 المتعلق بالمؤسسات الجامعية والأحياء الجامعية، وبسن أحكام خاصة، والقاضي بإحداث مدارس البوليتكنيك.
وأضاف الخلفي أن ذلك يتم بتغيير مقتضيات المادة 11 من المرسوم رقم 89-04-2 سالف الذكر، من خلال حذف مدارس البوليتكنيك من قائمة المؤسسات الجامعية ذات الاستقطاب المحدود، وكذا حذف المقتضيات المتعلقة باختصاص هذه المؤسسة الجامعية، والتي أحدثها المرسوم المنسوخ رقم 2..15.644 سالف الذكر.
اثارني عنوان الموضوع و حسبت ان بعض الجامعات المرتشية ستسحب الشواهد التي سلمتها زورا للمنتفعين وخصوصا لصانص الاشلاميات؟! التي اصدرته باثمنة مختلفة ما بين ٤٠٠٠ و ٨٠٠٠ درهما طبعة الالفية
اذن الاساتذة المنتفعين من السلاليم في متم ٢٠١٧ سيكونون بعد أداء قرعة الحج و غسل العظام و .المبلغ المذكور قد راكموا اتاوة لا باس بها بالملايين …لو عرفت ان المسوول بضمير لسلمت له الضنين بسلاسل من حديد…شكرا هيس بريس
تغيير المراسيم لا يفيد في شيء في دولة لا زال فيها التعليم العالي يئن تحت وطاة الفساد بكل أشكاله. كثرة الديبلومات وتدني مستوى الطلبة اخلاقيا وفكريا وتعليميا ينبئ بمستقبل فاشل للجامعة المغربية. اما البحث العلمي فلسنا منه بشيء في ظل كسل الأساتذة وابتزاز الطلبة وغياب التحفيزات والظروف الادنى للبحث الاكاديمي. وهي كلها عوامل جعلت مم الجامعة وكرا للإبتزاز والتعارف بين الطلبة والطالبات. دليلي في ما أقول تصنيف جامعاتنا على الثعيد العلمي والتي تتذيل الترتيب دون استحياء من المسؤولين اللذين لا يملكون رؤية واضحة للإصلاح ويكتفون بتغيير المراسيم. بيك يا ولدي بيك
Tant que nos univetsités ne sont pas en mesure promouvoir le capital humain, ne vous attendez pas à ce que ces institutions soient un veritable levier de changement. ce qu'il faudra amender ce c'est bien le système dans son integralité au lieu de décréter des projets deslois qui ne mènent nulle part. je regrette à coeur gros l'état déplorable de l'Université Marocaine.
Merci