أعطى الملك محمد السادس تعليماته لنقل مساعدة طبية عاجلة إلى جمهورية مدغشقر، إثر انتشار وباء الطاعون بهذا البلد الإفريقي، وفق ما أورده بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي.
الوزارة أضافت، في البلاغ الذي توصلت به جريدة هسبريس الالكترونية، أن هذه المساعدة تتكون من 34 طنا من الأدوية والمعدات الطبية وتجهيزات الحماية المطابقة لمعايير منظمة الصحة العالمية، مشيرة إلى أن هذه العملية تأتي دعما لآلية مكافحة وباء الطاعون، التي أحدثتها حكومة جمهورية مدغشقر.
وتندرج هذه الهبة الطبية، يقول البلاغ، “في إطار علاقات الصداقة والتضامن بين المملكة المغربية وجمهورية مدغشقر، تلك العلاقات التي دخلت طورا نوعيا جديدا إثر زيارة الملك لهذا البلد الشقيق في نونبر 2016”.
وخلص البلاغ الى أن التضامن النشط للمملكة المغربية مع جمهورية مدغشقر يعد تمظهرا ملموسا للتعبئة والالتزام الثابتين للمملكة تجاه البلدان الإفريقية الشقيقة وشعوبها.
و الله حتا زدتوا فيه أن شاء عند دخول فصل الشتاء و البرد و الثلج و انخفاض درجات الحرارة عندكوم ما تفكروش اختنا في الجبال و الناس ديال الأطلس الذين يموتون أبناءهم و رضاع كل عام من أجل تلك الحفنة ديال الرملة غادي نبعوا البلاد كاملة مقابل اعتراف لاتقولوا لنا مساعدة بل هي مصالح لأن أقرب و المحتاج للمساعدة هو الشعب أولا
نتمنى أن يساعد المغرب نفسه لمحاربة الفقر و كذلك لصوص المال العام لأنهما هما الطاعون و جميع الأوبئة
وجب مساعدتهم مساكن ضد هذا المرض فتاك ومد يد الاخوة لاخوتنا الافارقة ومد يد العون لهم اعتاد الملك محمد سادس نصره الله عمل الخيري ومساعدة عدة دول في المرض والفياضانات وزلازل جعل الله عمله هذا يارب في ميزان حسناته ونصره وايده وفتح له ابواب الخير
الطاعون اللي عندنا مالو دوا .دواه الوحيد هو شوية من دم التماسيح ومخ العفاريت وها الشفا جا بادن الله
ماذا عن الطاعون الذي يغزو بلدنا وينخر جسد ابناء الشرفاء المغلوبين عن امرهم هنا في الموغريب وماذا عن نسائنا التي بلدنا في الشوارع وامام ابواب المستشفيات ؟