اعتبر المجلس الإداري للتعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية، المنعقد يوم 29 أكتوبر، بأن تتويج التعاضدية العامة من لدن الجمعية الدولية للضمان الاجتماعي بأديس أبابا دليل على أن أجهزة التعاضدية تمكنت من وضع المؤسسة على السكة الصحيحة فيما يخص الحكامة الجيدة وتقريب الخدمات من المنخرطين، مؤكدا على عزمه مواصلة تطوير هذه الأوراش.
وأضاف المجلس الإداري بأن الجمع العام، الذي سينعقد خلال شهر دجنبر المقبل، سيتدارس مجموعة من الخدمات التي تعتبر قفزة نوعية فيما يخص الخدمات التكميلية المقدمة من لدن التعاضدية ويتعلق الأمر بإمكانية الإسعاف وحجز آني لسرير في أقرب مركز استشفائي والاستفادة من منحة في حالة الولادة الجديدة وحل مشكل الحوالات المرجوعة.
واعتبر المجلس بأن التعاضدية العامة تمكنت أيضا من لعب دور فعال فيما يخص تطوير التعاضد بإفريقيا من خلال رئاسة الاتحاد الإفريقي للتعاضد، معبرا عن اعتزازه بالتنويه الذي حصل عليه الاتحاد الإفريقي للتعاضد من لدن مفوَّض الشؤون الاجتماعية بالاتحاد الإفريقي.
وجدد المجلس الإداري التعبير عن مواصلة التعاضدية العامة تقديم دعمها المادي واللوجستيكي لمختلف أنشطة الاتحاد الإفريقي للتعاضد؛ لأن ما يقوم به يتماشى مع التوجيهات الملكية السامية اتجاه إفريقيا.
وأكد عبد المولى عبد المومني، رئيس المجلس الإداري، أن الأجهزة المسيرة الحالية منذ مجيئها اختارت طريق تطوير عمل التعاضدية والرقي بها من أجل إرضاء المنخرط.
وتابع المتحدث قائلا بأن التعاضدية تحرص على العمل في تناغم مع التوجيهات السامية للملك محمد السادس، فيما يخص تحسين ظروف استقبال المواطنين والاستجابة لتظلماتهم.
إلى ذلك، تطرق المجلس الإداري باستفاضة إلى الدراسة المتعلقة بالقيمة المالية لتكلفة التدبير المفوض للخدمات من لدن التعاضدية لصالح الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي، التي أعدها مراقبو التدبير داخل التعاضدية اعتمادا على المحاسبة التحليلية والتي أظهرت بأن التعويضات التي يقدمها الصندوق للتعاضدية لا تغطي نفقات التسيير بفارق سلبي (عجز) وصل إلى مليار و200 مليون سنتيم برسم سنة 2016 ، حيث تقرر قيام التعاضدية العامة بدراسة خارجية لتعميق البحث في خلاصات الدراسة الداخلية ومراسلة رئيس المجلس الإداري للصندوق من أجل المطالبة بإدراج هذه النقطة في جدول أعمال مجلس إدارة الصندوق المقبل.
وصادق المجلس الإداري على مجموعة من القرارات؛ من بينها مفاتيح تقسيم الاشتراكات التي تعتبر قفزة نوعية في تسيير التعاضدية، حيث ستمكن من الحصول على تقسيم وتتبع جيد للنفقات وتحديد الوضع المالي لجميع الأنشطة بدقة أكثر تماشيا مع مبدأ فصل المهن الذي اعتمدته التعاضدية العامة.
انا لا أطلب منكم شيءا سوى استرجاع مبالغ مصاريف العلاج في ظرف 10 اة 15 يوما عوض شهر ونصف في الحالة الراهنة خصوصا أصحاب الأمراض المزمنة كالتي وشكرا
اكثر من اربعة اشهر ولم يرجع لي اي شيء من التعويضات.هل هذه الاموال توظف في اشياء اخرى؟اذا كان الامر كذلك نريد تقسيم الارباح
la cnops est l'administration la plus bureaucratique au maroc allah yaafou alina minha
جميل ان تنفتحوا لكن الأولى هو المنخرط الذي يتسول تعويضاته فلمذا لا تتعاملوا مع الملفات بنوع من حسن النية وكل من تبث في حقه تلاعب معاقبته طبقا للقوانين الجاري بها العمل أما إرجاع الملفات دون وصولها لأصحابها وتضيع الحقوق أما الشركة التي تدبر الملفات تتعامل مع المنخرط الاستخفاف لماذا لم يفعل قانون اقتناء الدواء من الصيدليات بتادية الفرق حتى تقطع الطريق أمام المتلاعبين وشكرا
اسي عبد المولى احترم نفسك ولا تقحم اسم جلالة الملك في مناوراتك .كم سيكلف الجمع العام شهر دجمبر من مال المنخرطين فنادق من خمس نجوم موائد فاخرة في حين بعثت ملف مرض منذ أربعة شهور و لا جواب
ما يزيدعلى ثلاث سنوات ولحد الان لم تتم تسوية واسترجاع مبالغ بعض المنخرطين اين الخدمات التي تعرف في نظركم قفزة نوعية . ضاعت حقوقهم.
نستغرب لما نسمع عن مسؤول ان خدمات التعاضدية العامة عرفت قفزة نوعية ونحن لم نستلم بعد التعويضات عن المرض لمدة تزيد عن 03 اشهر
الله يهديك يا مسؤول التعاضدية CNOPS آسف أن الحيز للتعليق لا يمكنني من كنابة مقال طويل عن عيوب التعاضدية ذكر فقط جزء صغيرر منها…مؤسف حشر جلالة الملك في تعاضدية الفلاس منذ رأت النور…نقطتان لفضح هذه المؤسسة: – في فرنسا تسترجع مصاريف الملف في يومه يكفي التوجه لصندوق التعاضدية.2- التعاضدية لا تثق في المنخرط وبالتالي تطالبه بتمزيق علب الدواء لتصحب الآتي مع ورقة المرض: – vignette- prospectus -نسخ من CIL من بطاقة المشترك ونسخة من بطاقة المنخرط ويبقى الملف ينتظر الفرج..:عزام
هذا دليل على التغيير والإصلاح الحمد لله على السيد الرئيس عبد المولى عبد المومني الذى أنقد التعاضدية العامة ورد الاعتبار والتقة إلى الإدارة وجعلها من أحسن المؤسسات
التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية مؤسسة وطنية تجسد المعنى الحقيقي للوطن الذي يجعل صلب اهتماماته حقوق أبنائه وذاويهم وهمها الشاغل هو خدمة المواطن والصالح العام فهي مؤسسة ناجحة بكل المقاييس نظرا لتسييرها الناجح والحكيم من طرف رئيسها المسؤول والقدير السيد عبد المولى عبد المومني الذي يسهر على نجاح المؤسسة
انتم تضحكون على الذقون وتسخرون من المنخرطين…يجب الاسراع في استرجاع مصاريف ملف الادوية في ظرف اقصاه عشرة ايام بدلا من ثلاثة و اربعة اشهر وخاصة بالنسبة للمصابين بامراض مزمنة كالسكري والكلي والاعصاب و الكلي وغيرها…اضف الى ذلك هناك جهات بعيدة مهمشة كجهة ميدلت تافيلالت درعة لاتستفيد وانت تتكلم عن افريقيا …خدم غير البلاد وابنوا مستشفيات خاصة بالتعاضدية في جهتنا وكل جهات الوطن بدل تقصيرها على المدن الكبرى وخاصة الرباط الدار البيضاء
جميل جدا أن نسمع مثل هاته التتويجات، في ظل غياب وعي العديد من المغاربة بما يوجد بإفريقيا وما يمكن أن نجلب منها،وهذا ما أكده صاحب الجلالة حين قال المستقبل هو إفريقيا.
بداية الاستثمار المغربي لا يمكن ان تكون بأروبا ولا أمريكا لكن بالقارة السمراء حيث الخيرات والطبيعة والمؤهلات التي تحتاج لمن ينهض بها.
شكرا التعاضدية العامة على المجهودات المبذولة و على حسن الاستقبال الوحيد و الدي يشهد له جميع مناطق الجهة
أنا منخرط منذ 30 سنة بالتعاضدية العامة هناك تغيير وتطور جد كبير في التسيير والمراقبة وجودة الخدمات منذ مجيء السيد عبد المولى عبد المومني وهو يستحق أكتر من هذه الشهادات فهو شرف بلادنا وطنيا وإفريقيا ويسهر على تحسين التعاضدية العامة لموضفي الإدارات العمومية من أجل التعاون والتضامن مع الفقراء وخدمة الوطن
السيد عبد المومني وطني نزيه فعل المعجزة لإنقاد التعاضدية ورفع الراية المغربية عاليا.. وإذا كان يقحم إسم جلالة الملك كما جاء في بعض التعليقات فهو يقحمه بالنجاحات المتتالية والإنجازات الهامة..
استغرب لماذا نحقد على الناجحين لأن هذا الحقد لن يوقف النجاح.
Félicitations la MGPAP et bn chance
بتجربتي الشخصية وما لا يعرفه العديد من المنخرطين أن جميع المشاكل سببها كنوبس وليس التعاضدية العامة..
كنوبس هلكتنا بالإقتطاعات المرتفعة والإستفادة القليلة أما présent charge يأخذ وقت جد طويل باش يطلقوه لينا وبالمحسوبية والوجهية..
العكس يقع عندما ندهب للتعاضدية العامة المعاملة الجيدة وملف المرض لا يتجاوز 20 وكل شيء على ما يرام عكس ما جاء في بعض التعليقات..
محضوضون بآنخراطنا في التعاضدية العامة ويسعدنا أن نرى مؤسسة تطبق التعليمات الملكية بهده الحرفية والنتيجة كانت نجاح قوي فرض وجوده وبقوة..
هنيئا لوطننا ولنا كمنخرطين بهذا النجاح..
الشكر موصول للسيد عبد المولى عبد المومني رئيس التعاضدية العامة والاتحاد الافريقي للتعاضد على المجهودات الجبارة المبذولة للنهوض بالقطاع التعاضدي وطنيا وافريقيا ،لقد شرفت بلادنا في افريقيا ورفعت راية المغرب عاليا وتستاهل كل خير وقليل في حقك شهادة الجودة
فلتأخد جميع التعاضديات التعاضدية العامة نموذج لها وتحدو حدوها وما وصلت إليه من نجاح من أجل المنخرطين ومن أجل الصالح العام ومن أجل ملكنا الذي يحب أن يرى المواطن في أحسن حال..
طوبى لرئيس التعاضدية العامة السيد عبد المومني الذي وضع المنخرط في أعلى الدرجات..
هذا ما نتمنى أن نراه في جميع المسؤولين..
ااحمد لله ان خدمات اانعاضدية العامة اصبح تغطي جميع مدن المملكة بما فيهم عمق المغرب كما ان تصفية ملفات المرض لاتتعدي 3 اسابيع لكن ملفات الامراض المزمنة والتحملات ااطبية مازالت تعرف تاخيرا ملحوظا قد يصل الى اكثر من سنة نظرا لكون الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي هو من يقوم بمعالجتها
هنيئا لرئيس التعاضدية بهذا التتويج الدولي الهام الحكامة في التسيير والنزاهة يستاهل كل خير مواطن مغربي بما للكلمة من معنى كافح وناضل من أجل التعاضدية العامة التي قطعنا الأمل منها في الماضي حيت كانت تتخبط في وحل الفساد ولكن الحمدلله لمغاربة لحرار باقيين موجودين وفرحتنا كانت كبيرة لأننا منخرطين في التعاضدية ونجاحها هو نجاحنا..
تقدم ملموس تشهده التعاضدية العامة على العديد من المستويات منها عصرنة المؤسسة وفتح مكاتب القرب في المناطق النائية وتنزيل الجهوية الصحية والاجتماعية والإدارية وتحسين وتقريب وتجويد الخدمات المقدمة للمنخرطين والزيادة في منحة التسبيق عن التقاعد وتسريع وتيرة معالجة وتصفية ملفات المرض التي اصبحت لاتتجاوز 4اسابيع
لقد حققت التعاضدية العامة قفزة نوعية من خلال تقديمها خدمات جليلة للمنخرط باقاليم المملكة .وعلى سبيل المثال فقد كان المنخرط يجهل دور التعاضدية العامة بمدينة تطوان .وبعد افتتاح المقر .واخذ يشتغل ويعالج ملفات المرض .ويقدم خدمة طب الاسنان وخدمة النظارات الطبية. اصبح المنخرط جد مرتاح .وبهذه المناسبة نشكر السيد عبد المولى عبد المومني على كل المجهودات المبذولة لتطوير قطاع التعاضدية العامة .
année, a sans conteste rappelé à tous les intervenants du champ public marocain l’objectif premier de leur intervention, qui est le citoyen et la facilitation de toutes les démarches qu’il entreprend auprès de l’Administration, un discours centré sur la relation de l’Administration avec le citoyen en veillant à prendre en charge d’une manière conséquente et concrète les besoins, les attentes et les préoccupations réelles des citoyens.
S’inscrivant dans cette dynamique, Le Président du Conseil d’administration, Abdelmoula Abdelmoumni, a affirmé, en fait et en droit, selon le communiqué, que les actuelles instances dirigeantes ont opté depuis le départ pour le développement et la promotion de l’action de la MGPAP afin de répondre aux attentes de ses adhérents, relevant qu’elle veille à accomplir son devoir, conformément aux Hautes orientations royales suscités.
Sincèrement, la récompense de la MGPAP par l’Association internationale de la sécurité sociale (AISS) à Addis-Abeba constitue un gage de bonne gouvernance pour le rapprochement des prestations administratives et médico-sociales des adhérents dont l'objectif général de cette remise est de contribuer au développement du modèle mutualiste MGPAPISTE en Afrique.
En fait, Le Président du Conseil d’administration, Abdelmoula Abdelmoumni, travaille concrètement au développement et à l'adaptation du modèle mutualiste MGPAPISTE dans un contexte de mise en place de la politique de rapprochement des prestations administratives et médico-sociales des adhérents. Le professionnalisme de ce dirigeant et ces méthodes de travail ont permis d'établir une relation de confiance avec les partenaires du monde de la protection sociale précisément en Afrique à travers la présidence de l'UAM.