"سحل" أستاذ بورزازات .. عنف المراهق ضد "الرموز المقدسة"

"سحل" أستاذ بورزازات .. عنف المراهق ضد "الرموز المقدسة"
الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 02:00

حادثة تعدد تعنيف الأستاذ من طرف التلميذ لم تصدمني! ما يصدمني هو أن أرى هذه الأعراض المرضية المجتمعية المغربية تتكرر بدون رد فعل جماعي وموحد وبرؤية موحدة. هل سنستمر في تحرير نفس المحضر ونفس التشخيص دائما أم نمر إلى خطة العلاج والوقاية؟

أحلل هذه الظاهرة على الشكل التالي:

1- ما هو رمز عنف المراهق ضد الرموز الاجتماعية المقدسة؟

تعنيف الأستاذ رمزيا هو تعنيف رمز اجتماعي مقدس، هو تعنيف الأب والأم! الآباء والأساتذة هم رموز مقدسة في هندسة النظام المجتمعي.

عندما يشعر المراهق بالخطر ويفقد الأمل ولا يهتم بشأنه المجتمع، يتهجم حينئذ على رموزه المقدسة ليثير انتباهه إليه. وبطبيعة الحال يجب أن نحلل ما هي هذه المخاطر التي يشعر بها الشاب الناشئ؟

2- التخلي عن مصير الشباب الناشئ

الشاب الناشئ يمر عبر مرحلة انتقالية عصيبة “من الطفل إلى الراشد” وهي مرحلة مرعبة جدا وفي حاجة للحماية والمرافقة عن قرب سواء على الصعيد الثقافي أم العاطفي أم الروحاني أم المادي.

لقد تغيرت هندسة ونظام مجتمعنا المغربي فجأة وبرز بطأ تكيفه مع هذا التغير، على عكس المراهق الذي ينمو بسرعة فائقة، وبهذا الشكل ظهر التفاوت بحدة بين بطء تأقلم المجتمع ونمو المراهق وحل سوء فهم عظيم.

3- فقدان الدبابيس (المعالم) الروحانية والقيم المجتمعية

لقد عاش مجتمعنا مدة طويلة في عطش كبير للماديات والتكنولوجيا وبصفة سريعة غرق إلى عنقه بدون فرامل لما كان في حاجة إليه. أعمي بهذا الفيضان المادي والتكنولوجي وذهب تائها في جميع الاتجاهات كالأحمق بدون أن يحدد دبابيس مناسبة مع وضعيته الحالية. في هذا السيناريو فقد الشاب الناشئ معالمه ولم يعد يستطيع أن يجد مكانا له في هذه الفوضى الاجتماعية الهوسية.

4- وحدانية الشاب الناشئ

يجد نفسه الشاب الناشئ في ملجئ لوحده بدون مرافقة ومنقسم بين الخطاب التقليدي والمحافظ وبين الواقع بدون قيم روحانية وإنسانية. متمزق لا يستطيع أن يوفق بين حداثة الفكر وتدفق الماديات والخطاب المحافظ فيزداد خوفه وقلقه وإرهابه!

5- الاتهامات المتبادلة بين الجيلين

كل طرف (الشاب الناشئ والراشد) يضطهد الآخر ويحمله مسؤولية الانحلال الخلقي بمجتمعنا وهذه هي الفتنة!

ولكن من أنجب الآخر؟ من المسئول عن الآخر؟ من الذي يحمي الآخر؟

يلاحظ إذا الشاب الناشئ أن المجتمع لا يفي بالتزامه بمسؤوليته بحمايته ومرافقته فيختار الثورة ضده والانتقام من رموزه المقدسة.

6-الانفصال المجتمعي

قد فقد المجتمع المغربي وحدته وفقد خط الاتصال بين المدرسة والعائلة والحي. وهكذا نتج سلوك عدواني بين هذه الأطراف. وهذا بالضبط ما يرعب الشاب الناشئ ويرى أن ليس هناك من يحميه ويرافقه سواء في المنزل أو المدرسة أو الحي!

7- النظام التعليمي نظام للإملاء الذهني

يفتقد نظام التعليم (في كل أنحاء العالم) دوره كوصي على التلميذ ومتمم لتربيته الاجتماعية والروحانية والإنسانية لأن الآباء ليسوا بمربيين محترفين، لهذا؛يصبحالشاب الناشئ في قلق شديد ضد المدرسة ويرفض أن يمتلئ فقط بالمعرفة ويطالب المدرسة بالتزام مسؤوليتها ولهذا يتعدى وينتقم من رمزها المقدس.

في الختام إذا اعتبرنا ما وقع بورزازات كمنوعات من حوادث اجتماعية سوف نستمر في ارتكاب الخطأ الفادح. ما وقع هو من أعراض مرض مجتمعي خطير ويتطلب تحليل دقيق والبحث عن الأسباب وبرمجة مشروع علاجي ووقائي طارئ!

*طبيب ومحلل نفساني

‫تعليقات الزوار

43
  • مغترب!!!
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 03:14

    وجب الانكباب والدراسة والتحليل على هداالتردي الا خلاقي الدي ينحدر بالمجتمع ؤالتدني الخلقي وتفكك وتراجع اتضامن بين اقراد الشعب الواحد فبعد حادثة اغتصاب فتاة الحافلة وامام مراى اشباه'رجال' وحوادث السلب وغصب الناس ممتلكاتهم في واضحة النهار وو……فعلا مجتمع لاخيرفيهم ناس لاينصرون ضعيفهم ولايؤقرون كبيرهم ولايشدون ازر صغيرهم ومظلومهم..!!عليكم السلام ياشغب المغرب…!!!

  • مواطن من ألمانيا
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 03:31

    هذا المشكل للأسف توسع في العالم بأسره

    هنا في ألمانيا بعض المدارس في (((المدن الكبرى بالأحياء المهمشة)))
    لهم حارس قوي الجسم في القسم المعروف بالمراهق العنيف

    لكن عقاب المراهق العنيف معروف عالميا:

    -1- يطرد من المدرسة

    -2- تقدم به شكاية ويتابع قانونيا (ولا يهم هل هو ولد لفشوش أو باك صاحبي)

    -3- حتى لو حاول متابعة دراسته في مدرسة أخرى يجب أن يحذر من المدير
    أنه على أبسط الأشياء سيطرد وبدون عاطفة لأنه سيكون عبرة للآخرين
    وفي غالب الأحيان هؤلاء الصعاليك يكونوا معروفين عند الشباب ومشاكلهم
    تتابع باهتمام ليكون القانون هنا مربي ويأخذوا الآخرين العبرة من العقاب
    الذي سيتلقاه وأهم شيء يخاف منه الشاب الطرد من المدرسة لأنه سيصبح
    مستقبله مهدد بدون علم وعواقب الجاهل معروفة عند الشباب ولا بأس
    الدارس تقوم بدروس تحسيسية لهذه النقطة بالذات كي ينضبط الشباب لأنه
    سيخاف على مستقبله

    أما اللوم على الوالدين أو المعلم فهذا سيزيد يعقد الأمور

  • oueld hmidou
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 03:42

    sans juger mais quelques professeurs ne savent pas comment se comporter avec les eleves et je m excuse de s exprimer en français car j ai pas encore installé le clavier en arabe

  • Amal
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 03:49

    كيف ما كان سبب الشجار بين الاستاذ والتلميذ، هذا الاخير يجب ان تاخذ في حقه عقوبه قيوى باش يترلا مزيان

  • وديعه
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 03:51

    النظام التعليمي نظام للإملاء الذهني !!

    نعم هو كذلك ونضيف :

    انه (مصيدة جيل) كامل!! دفعوا باولادهم الى التعليم الحديث ليس للعلم بل للوظيفة المرتجاة من شهادة علمية فاصبح قتل ( الفكر ..) !!
    سوءا تزايد خطره حين اتجه كافة الناس جماعات وفرادى الى مسالك التعليم الرسمية على حساب المدارس الفكرية التي كانت تقوم بالتعليم من اجل العلم وليس من اجل الوظيفة وبتلك المنهجية التي مورست !! ثم قولبة مجمل التيارات الفكرية من خلال احكام السيطرة على نظم التعليم حيث تم حشر العقيدة في تراثها فاصبح التراث الاسلامي هو المقود الذي يقود المسلمين في زمن متحضر يمتلك جديد يومي ولم تستطع جماهير المسلمين ان تقوم بتعيير الجديد الحضاري ذلك لان المعايير الاسلامية هي معايير تراثية لقنت تلقينا !! … نقلا لا عقلا !!

  • علي
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 04:05

    يبدو ان الدكتور حلل الظاهرة بمنظور نفسي اجتماعي ونسى او بالاحرى تناسى ان ماوقع لرجل التعليم المسكين -وهو شئ اصبح عادي يقع يوميا في المدارس المغربية- سببه تعمد المخزن الجبان حماية التلاميذ وتشجيعهم للتهجم على من يعلمهم لانتاج جيل "مكلخ" منحل الاخلاق و بقصد اهانة رجل التعليم و فقدانه دوره في المجتمع. فعندما تغيب التربية يغيب العلم !!! فقارنو عندما يضرب المعلم النلميذ . الكل يتهجم على المعلم . الوزارة ، الاعلام .'الاسرة ، القراء. لكن عندما يتهجم التلميذ تجدهم يحملون المسؤولية للمعلم و يجدون اعذارا لتلاميذ للاسف اقل مايقال عنهم مجرمين ( مع احترامنا للتلاميذ و التلميذات ذو التربية و الاخلاق الحسنة )

  • ابو هاجوج الجاهلي
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 04:11

    هذا راجع الى العنف الذي يمارس على الأطفال من طرف العائلات والاباء وكذلك المعلم في كثير من الأحيان. هذه هي النتيجة يجب اعادة النظر في العنف الممارس على الأطفال في صغرهم. انه هو السبب الرئيسي في كل مايقع.

  • بيت شعري لم نستوعبه
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 05:09

    اتربينا بالفلقة ما حيدتها غير اﻷنانية ديالت اﻷباء ولدي احسن من اﻷخرين خير للبشرية أن تنقرض مجتمعتنا أما الدين فله حاميه و سننقرض .إنما اﻷمم اﻷخلاق ما بقيت فإنهم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

  • Alucard
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 05:11

    هذا اليأس الفلسفي لن ينفعنا شيئا فقد قتله نيتشه بحثا زهاء قرنيين من الزمن.
    والجميع أصبح مدركا بأن الانسانية صنعت ألة حضارة عملاقة أصبح الانسان غير قادرة على مسايرتها أو تحكم فيها..
    فاللآلة هي من يضع قوانين التكييف وليس الصانع..
    والقادرون على التكيف معها هم يحكمون العالم الآن..
    فلا نحتاج مفكرين أو فلاسفة لشرح الواضحات..
    أعتقد أن مجتمعنا عليه أن يراجع نفسه..
    وأن يقر مقاربة علمية للمشاكله عن طريق الشك في المنظور/البراديغم الذي به ينظر إلى الأمور وتستنبط الحلول
    وليتم ذلك علينا أن نسأل
    هل ما نعتبره صحيح/حلا هو فعلا صحيحا؟
    هل يمكن لنا أن لا نأخد العزة بالإثم ونقر بخطأ ما نعتقده أنه صحيح..
    أم سينطبق علينا تعريف انشتاين للجنون: أن تحاول مرة بعد مرة لنفس الشيء معتقدا أن النتيجة ستأتي مختلفة.
    علينا أن نشك..

  • نورالدين بنعربية
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 05:54

    إننا ندين هذا الإعتداء الشنيع على أستاذه ومربيه فمن خلال ما أوضحه الفيديو فإن هذا الطالب الجاهل يعبر عن حقد دفين اتجاه العلم والمعرفة وبالتالي اتجاه الإنسانية وحتى أصدقاءه ووقفوا وقفة المتفرج بل ويسمع الفيديو أنهم يهزؤون من الأستاذ ويضحكون بل زيشجعون التلميذ الغبي على مواصلة اعتداءه … لذا يجب محاكمته وإنصاف هذا الأستاذ الذي يتضح من خلال تصرفاته زكلامه أنه إنسان طيب وخلوق … عكس الطالب المفترس…

  • عون قضائي
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 05:57

    الى د جوادي فعلا ارتكب التلميد المشرمل جناية مباشرة ولكن لم تدكر السبب الحقيقي لهد التسيب الجريمة ماوقع هو ان ليس التلميد وحده عنفي بل جميع الشباب فقير وعاطل وطالب ومشغل وعامل قاصرين استغلوا فتوى حقوق الانسان المسيحية لتحرر المفرط للتسيب فتساهلت المحكم وانعدم تطبيق الامن بقوة القانون كما كان ومنعت استعمال العصى بالبيت والشارع والمؤسسات التعليمية والسجنية فاصبح الشارع عبارة على دواغش الشارع والتجمعات بالابواب للتخدير والسرقات والعربدة والفساد والعنف والاستاد مهدد من التلميد المشرمل بان لايشتكي ودائما الاساتدة يعنفون من المشرملين ولايشتكون لان التلميد عبارة مجرم مرتزق مستغل التعليم للجولان والتخدير للعربدة

  • فيصل نورالدين
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 06:17

    قال احمد شوقي في حق المعلم قف للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا ,,,لان وضيفة المعلم هي تماما وضيفة الانبياء و الرسل ,
    الم يقل الله عز و جل في كتابه العزيز هو الذي بعت في الاميين رسولا منهم يتلو عليهم اياته و يزكيهم ويعلمهم الكتاب و الحكمة … صدق الله العضيم و لاحول ولا قوة الا بالله

  • Faty
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 06:55

    التحليل نسي شيء مهم جدا الا وهو دور العائلة في توجيه الاطفال فهناك عائلات يتحكم فيها الأبناء ولم يعد هناك حضور للاباء وجل اجوبتهم تكون هو عارف اش بغا يدير ثم هناك الفقر والهشاشة زدعلى ذلك تبني قاموس حقوق التلميذ الذي لا يعرف ما هي واجباته حيى يطالب بحقوقه.

  • Visiteur
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 07:00

    بعض الأسر لا يرغبون أبنائهم تربية صالحة او لا يحسنون هذه التربية وهذا راجع الى ان أغلبية هذه الأسر اميون ولا يحترمون الآخر ولقد وجدوا لمسابقة الآخر. وللي مربي ميزان متخافش عليه وللي مامربيش هو مصدر كل بلاء و كل انحراف.

  • good morning
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 07:04

    العنف ماخسوهش يكون في المدارس وسواءا من طرف التلاميذ او من طرف المعلمين والاساتذة والصراحة كلنا تصدمنا بعد ماشفنا هاديك اللحظة حيت تهجم التلميذ على الاستاذ ديالو عيب وعار

  • طالب جامعي
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 07:05

    ما اوصلنا إلى ما وصلنا إليه هم دعاة الحرية الجنسية وأذناب بنو علمان من غرب كافر وشرق ملحد ومن سار على نهجهم وسلك طريقهم من الذين يزعمون أنهم أطباء وعلماء نفس وهم في الحقيقة ناس لا وعي لهم ولا دين ولا أخلاق فقط يرددون اقوال قيلت منذ زمان ومع ذلك تقبل خرافاتهم! !!

    لا نعجب من هذا الزمان زمن الرويبضات والتافهين الذين يتكلمون في الأمور العامة ويخبطون فيها خبط عشواء وهم لا يفقهون أدنى مقومات النجاح الذي ينبغي أن تسير عليه الأمم. .
    فالتغيير يكون بالدين والوحي السماوي وليس بالاقاويل قال تعالى :أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ''
    علموا الناس الدين والأخلاق والعقيدة واغرسوا فيهم
    حب الخير وحب الناس وحب العلم ..وبعد ذلك ستجدون مجتمعا صالحا بإذن الله عز وجل .

  • سليمان
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 07:06

    شرعنة وتبرير الاعتداء على الاستاذ بمبرر التحليل العلمي وضرورة فهم ظروف التلميذ المجرم.
    المجرم يبقى مجرما مهما كان الامر
    والجريمة لا تبرر

  • مغربي أصلي
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 07:10

    لا وألف لإهانة الأستاذ
    تصوروا معي
    كلما وضع برنامج استعجالي او رصدت أموال للإصلاح
    نهبت ووزعت بين البطون الكبيرة
    و كثرت التنقلات وحركت السيارات ووزعت كمبيالات البنزين
    وكثرت الاجتماعات وصرفت الأموال…بدون فائدة
    تصوروا كل ذلك الجري والتحرك كان فقط للبحث عن المجرم
    نعم المجرم المظلوم الذي هو الأستاذ
    وبعد أن تصرف الأموال تنتهي العملية بالضغط على الأستاذ
    وإرغامه على بذل المستحيل مع المستحيل وفي المستحيل
    .وإلباسه الوزرة الوزرة البيضاء
    وتشويهه أمام الرأي العام
    كان على الوزارة بعد فشلها
    أن تتصل مباشرة بالمجرم
    ليعطيها المخرج من الورطة
    ويوفر المال الكثير ليصلح به المدارس ويجهزها
    ويهيئ للمتعلمين الفضاء وجو العمل
    ويقرر ما ينفع التلاميذ ويفتح لهم الأفق المسدود
    نعم أكبر عائق هو البطالة المثقفة والأفق المغلق
    فوالله ما دمتم مغلقي الباب والأفق أمام الطلبة المتخرجين
    .وذوي الشهادات فلن يكون هناك لا إصلاح ولا إنقاذ
    أوروبا التي تـنقلون برامجها وتطبقونها حرفيا على الواقع المغربي
    تدفع للبطالة المثقفة والغير مثقفة أجرا للعيش والسكن
    وأنتم البطالة تدفعون للبطالة المثقفةالتشرد والضياع…

  • عادل
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 07:29

    الى أخي صاحب اخر تعليق أقول: سبب هذا التردي و الانحطاط الذي نعيشه هو تفريطنا في ديننا و بعدنا عنه , باحثين عن حلول للاصلاح عند غيرنا و الحقيقة أن الدواء عندنا كما قيل: كالعيس بالبيداء يقتلها الظما و الماء على ظهورها محمول. يقول رسولنا الكريم( ليس منا من لم يرحم صغيرنا و يوقر كبيرنا و يعرف لعالمنا قدره)

  • استاذ متقاعد
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 07:44

    عندما يسقط التعليم في مجتمع كمنظومة في بلد ما فان كل مكوناته برامجه .. اساتذته …تلامذته وطلابه تسقط . وهذا ما حصدناه من سيايات تعليمية متتالية …هدر …تعنيف…بطالة…الخوف من المستقبل …اضطراب نفسي…

  • طنسيون
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 08:16

    العنف والعنف المضاد هو نتيجة التعسف التعليمي الذي تطبع بالمنظور التقليدي المتخلف للتعليم. فباعتماد الخطأ والصواب معيارا وتجاهل الأسباب وانعدام مواكبة التطور ومستجدات التربية والتعلم، ما زاد من تكريس النمطية والملل و زرع الشك في دور المدرسة و دورها في المجتمع. لقد أصبح الغش و التحايل عرفا وصارت السيبة والعصيان بديلا للأخلاق و أمسى الفشل نتيجة بهكذا نظام و كأن التعليم في مجتمعنا ليس سوى مكافئة و عقاب. أليس هذا بمنظور متخلف.

  • مغربي
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 08:26

    لاحضت في بعض الجرائد أن المفسدون يحاولون تلفيق التهم الأستاذ المظلوم، حيث يقولون بأنه كانت لديه مشاكل مع تلاميذه في السنوات الماضية، وانه هو سبب المشكل، ﻻأنه يعاني من عقدة ما، وهذا أمر طبيعي لأن دور المفسدين المدعومين من الخارج هو الدفاع عن الإنحلال الأخلاقي والحرية الجنسية والمثلية وحتى على اامخدرات، ويحاربون الإسلام والإسلاميون، وجميع أحرار هذا الوطن.

  • محمد بن ع
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 08:41

    لقد اسنفحل الوضع اصبح في نضجه لا يحتمل ان تفكير غي التامل ولا اي انتظار العدو تقوى والوحدة المجتمعية في مهب النيران نبران النحلل والتشتت واقعت وارزازت بالاعتداء الهمجي الا اخلاقي في بنية اجنماعية كورزازات وفي اطهرمكان وضد الهبة والكرامة والقدسية لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالاغربلة للكلام ولا تكيفها على ميزان عدل الميزاج ………………….يجب الضرب بقوة دون رحمة ولا تسامح ولاحنية الاؤنونة الكلمة القاطعة القاضبة والناظرة في الواقعة البشعة هي الردع بشدة قوية على المعندي الاثم دون اتغفل العدالة ثرب كل انواع الوساظة الشيطانبة باعتبارها مشاركا زد وزد اولاءك المتفرجين بجنحة عدم تقديم المساعدة لشخص في خطر اه من شخصيته المقدسة قال تعالى لو عفى عن الكفار فسيعدون لما يعملون ادن لترجون خيرا من مثل هده الغينة اللهم احسن خاتمتنا

  • يوسف من ألمانيا
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 08:47

    السؤال الذي يشغلني وهو إلى متى سنظل نقلد الغرب في وضع القوانيين والفلسفة الإجتماعية شبابنا لا يشبه شباب الغرب لا شكلا ولا مضمونا فالمراهق عندنا حيوان مفترس لا يليق به إلا العصا وهذا ليس له علاقه بالهشاشة حتى أصحح الاستاذ لأن بنوا جلدتنا من المراهقين في المانيا هم على نفس المنوال فنحن وراتيا نتربى فقط بالعصي ونحن ننتظر عقوبة لهذا المصعور ثم لولي أمره مساءلة قضائية حول ما حدث. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

  • البعمراني
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 09:03

    اريد ان احكي قصة حكاها لي وهي انه ذهب يوما للغداء عند صديقه فوجدوا ابنه الصغير البالغ من العمر 8 سنوات يلعب بplay فأخده منه ابوه فما كان من الطفل الا ان نعث ابوه بالحمار امام الضيف تصوروا رد فعل الاب بدأ يضحك ويقول لابنه ياك انا حمار انا حمار وذهب تصوروا كيف سيتعامل مثل هذا الطفل مع استاذه وقد اهان اباه

  • hicham
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 09:12

    هي الاخلاقُ تنبتُ كالنبات اذا سقيت بماء المكرماتِ
    تقوم إذا تعهدها المُربي على ساق الفضيلة مُثمِرات
    ولم أر للخلائق من محلِّ يُهذِّبها كحِضن الأمهات
    فحضْن الأمّ مدرسة تسامتْ بتربية ِ البنين أو البنات
    واخلاقُ الوليدِ تقاس حسناً باخلاق النساءِ الوالداتِ
    فكيف نظنُّ بالأبناء خيراً اذا نشأوا بحضن الجاهلات
    مشاكلنا كثيرة و كلها ناتجة عن نقص التربية فلا الاباء يؤدون دورهم الاساس في التربية و تطعيم اولادهم بالخب و القيم السامية كاللا حترام و التسامح و كضم الغيظ و العفوية … و لا الدولة تؤدي دورها في التاطير و الارشاد و التربية والمساعدة عن العوز و لا و لا و لا… زد على ذلك ان المغربي اليوم يتمرد على كل شيء على الاخلاق و على المبادئ و على الدولة و و و . الى اين نحن متجهون?

  • مراد
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 09:20

    هذه الظاهرة لها أكثر من دلالة. اولا وقبل كل شيء الحالة التي وصل إليها التوطر التفسي لمجتمعنا بالخصوص شبابنا. هذا التوطر قد يكون نتيجة انعدام الإهتمام الإيحابي بشبابنا وعدم تأطيرهم . وقد يكون كذالك يعبر عن حالة العائلات والأسر بالخصوص في الأوساط الشعبية. فينتقل العنف المنزلي أو في الاحياء من خلال هؤلاء الأطفال الى المدارس. كما يمثل انهيار التعليم العمومي عنصرا أساسيا فيه. في نفس الوقت نرى دور التطور التقني قد ساهم في ابراز هذا بشكل مباشر و بدون غطاء ولا مناورة. فقد كنا نعرف العنف المدرسي ربما بشكل أكثر في الماضي. عنف كان أبطالها الأساتذة. فهل يعني أننا أمام تطور أم مرحلة انتقالية للقضاء على العنف في المدارس؟

  • al wadeh
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 09:26

    بدون نقاشات سفسطائية، عندما انعدمت سلطة الآباء على الأبناء وانعدمت الأخلاق وأصبحوا هم أيضا عرضة للتعنيف اللفظي والجسدي من طرفهم أيضا أصبحت ظاهرة العنف على الآخر سواء في المدرسة أو الشارع أمر عادي وليس مفاجئا

  • مواطن مغربي
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 09:44

    المشكل الأساسي تخلي الأسرة عن دورها في تربية الأبناء وِفق مبادء و أسس هويتها و ترك حبل الغارب للوسائل الخارجية عن الأسرة للتكفل بهذا الدور..
    و ما دامت هذه الوسائل دخيلة عن المجتمع المنشود فلن يكون هناك إلا هذا النوع من الناشئة..

  • majid
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 09:47

    en apparence et en comparaison avec ses camarades,cet eleve parait tres miserable:tres chetif et sans aucun gout vestimentaire,et surement c est l imbecile de sa classe.alors pour seduire la nana de la classe ,il faut faire l infaisable..et dans sa tete de vache qui pleure ,rien ne vaut que de matraquer un en enseignant mais n importe lequel..il faut choisir le plus doux et le plus faible pour etre sur de la victoire..c est vrai c est un imbecile…

  • مثل هؤلاء يعنفون اباءهم
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 09:49

    مثل هؤلاء يعنفون اباءهم في البيت قبل الاستاذ في المدرسة و كبير السن في الاوطوبيس والشارع، نرى هذا كل يوم ونسمع به ونقراه في الجرائد

  • الحسن البغدادي
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 09:58

    تابعت كل التدخلات ولم اجد من ناقش الموضوع من الواقع المعيش للأسف من خلال التعاطي المخيف للمخدرات بكل انواعها بدءا بالتبغ مرورا بالحشيش والشيشا والاقراص المهلوسة هذه الزوبعة التي اضحت جائحة العصر بامتياز فهي ليست جديدة بقدر ما هي في طور التكاثر والانتشار والتوسع على مستوى السن والجنس والجغرافيا .
    فان كان من اقتراح يجب اخراج قانون منع التبغ المخدر الاول الى حيز الوجود والعمل بكل الوسائح لمسح نقاط بيع وتجارة الموبقات الاخرى غير ذلك فاننا نغطي الشمس بالغربال
    تحياتي وتقديري

  • الحسن البغدادي
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 10:07

    تابعت كل التدخلات ولم اجد من ناقش الموضوع من الواقع المعيش للأسف من خلال التعاطي المخيف للمخدرات بكل انواعها بدءا بالتبغ مرورا بالحشيش والشيشا والاقراص المهلوسة هذه الزوبعة التي اضحت جائحة العصر بامتياز فهي ليست جديدة بقدر ما هي في طور التكاثر والانتشار والتوسع على مستوى السن والجنس والجغرافيا .
    فان كان من اقتراح يجب اخراج قانون منع التبغ المخدر الاول الى حيز الوجود والعمل بكل الوسائح لمسح نقاط بيع وتجارة الموبقات الاخرى غير ذلك فاننا نغطي الشمس بالغربال
    تحياتي وتقديري

  • المصدوم
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 10:47

    إذا أردت أن تهدم حضارة أمه فهناك وسائل ثلاث هي:
    1/اهدم الأسرة
    2/اهدم التعليم.
    3/اسقط القدوات والمرجعيات.
    *لكي تهدم اﻷسرة:عليك بتغييب دور (اﻷم) اجعلها تخجل من وصفها ب"ربة بيت"
    *ولكي تهدم التعليم: عليك ب(المعلم) لا تجعل له أهمية في المجتمع وقلل من مكانته حتى يحتقره طلابه.
    *ولكي تسقط القدوات: عليك ب (العلماء) اطعن فيهم قلل من شأنهم، شكك فيهم حتى لايسمع لهم ولا يقتدي بهم أحد.
    فإذا اختفت (اﻷم الواعية)
    واختفى (المعلم المخلص)
    وسقطت (القدوة والمرجعية)
    فمن يربي النشئ على القيم؟!!

  • استاذ
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 11:17

    في بداية الشهر الماضي لاحضت تلميذا في الفصل لا يكف عن الثرثرة طيلة الحصة يتكلم مع زميله في اليسار ثم الذي في اليمين فاستدعيت اباه فجاءت امه وقالت لي بالحرف واش بغيتيني ندير ليه الان لازال ابن الثانية عشرة تخيلوا معي عندما سيصل الى السبعة عشرة ولكم واسع النظر

  • مواطن
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 11:55

    هذه الحلول البيداغوجية و النفسية و الإجتماعية لا بأس منها فهي يمكن أن تعطي نتائجها على المدى البعيد و المتوسط . لكن القانون يجب أن يطبق على المذنبين . العقاب ضروري حتى لا يعود المذنب إلى ارتكاب الخطأ مرة أخرى . الحلول الزجرية لا يمكن القفز عليها حتى في الدول المتقدمة . الصرامة و الحزم مطلوبان في المؤسسات التعليمية و إلا عمت الفوضى و الفساد . أرى أنه يجب الإهتمام بالإنسان و إعطائه حقوقه كاملة غير منقوصة . و لكن يجب عقابه على خطائه دون رأفة .

  • bravo
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 12:34

    devant moi à kenitra juste arrêt bus ne 7. une trentaine élèves (filles. garçon s) du collège oued éd dahab. et ce à côté villa feu Boudiaf. ne cessent de semer le désordre sur la voie publique. dérangent les habitants des immeubles (cris… gros mots etc..)et ce par leur mauvaise éducation. .ni parents sont à la hauteur….ni établissement qui est très bien connu.Attire l'attention des forces publiques de mettre de l'ordre sur ce point noir. +la prostitution nocturne. les forces motorisées y connaissent. .Allah oumma inni ballaghte

  • hmad
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 14:19

    عندما يتعرض رجال التعليم للاهانة من طرف المشرملين نقوم بتبرير الامور بالكلام الكاديمي وفي الحالات الاخرى نقوم بتقديمه للعدالة وتتخد في حقه اقصى العقوبات . الكرة بيد الاسرة لتقوم بدورها في التربية ثم الوزارة في اتخاذ تدابير صارمة في يكل شمكار يريد العبث بالمؤسسسات التعلمية. ثم ياتي دور المدرس فلا يمكن التحكم في هذا الجيل الا باجراءات صارمة .كل الدول المتقدمة فهي تعمل بنظام عسكري في المؤسسات التعلمية .

  • الراضي المراكشي
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 17:33

    سنرتي المسؤوليات حسب الاولويات في نظري باختصار شديد :
    المسؤول الاول هو الدولة التي همشت التعليم العمومي و جعلت من التعليم الخصوصي مقاولة للربح فقط من طرف اصحاب الشكارة و منهم من لم يعرف باب المدرسة يوما
    المسؤول الثاني الاسرة التي غلبت عن امرها و تركت الابناء لمصيرهم لعدة اسباب مختلفة
    المسؤول الثالث هو المعلم و الاستاذ المربي : الذي تراجع مستواه الفكري و الثقافي بشكل كبير جدا و لم يعد يقم بدوره كما يجب حيث اصبح لا يشعر بالمسؤولية ، حتى هندامه تغير و اسلوبه في المخاطبة و الحوار ، و اصبح الاطفال يغتصبون من طرف المعلم ، حتى التعليم العالي لم يسلم و اصبحنا نسمع بالجنس مقابل النقطة … غرائب و عجائب … مجلس التعليم و التربية عنوان بدون روح … و تجدر الاشارة اننا لا نعمم و الحمد لله هناك نقط ضوء لاتزال في الميدان و لكنها اصبحت ناذرة جدا … الله يتمم ما بقى على خير

  • حسن
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 17:48

    لا للانجاب ان كنا غير قادرين على تربية ابناءنا

  • حسين
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 17:50

    تحليل منطقي وعلمي يراعي فيه كل الجوانب المكونة للعنف داخل المدرسة . وبالتالي يبقى تواجد طبيب نفساني مسألة ضرورية داخلها لتدعيم الطب المدرسي وتفادي الانفلاتات الخطيرة بين الفينة والأخرى داخل هذه المؤسسات جراء تصرف غير تربوي سواء من بعض التلاميذ في سن المراهقة او بعض الأساتذة الذي يصرفون ضعفهم العلمي او النربوي او غياباتهم في تحميل التلاميذ مالا طاقة لهم به بتعنيفهم لفظيا و تهديد مستقبلهم دراسيا .
    المدرس الناجح مطالب بامتلاك أسلوب تربوي وتعليمي يتواصل فيه مع المتعلمين يراعي فيه الجوانب النفسانية والثقافية والعمرية والمستوى الدراسي لهم حسب كل قسم و حسب المادة المدرسة نظرا لخصوصية كل مادة . وبما يتوافق مع البحوث العلمية في التربية الحديثة وعلم النفس والطرق التربوية التعليمية العصرية . امر لن يتأتى له إلا بالتكوين المستمر والسعي الحثيث والمستمر لبناء ذاته وشخصيته حتى تتيسر له الكفاءة الكفاءة الضرورية للنجاح في مهامه والتحكم في العملية التعليمية التعلمية وبالتالي في تلامذته.
    الكلام عن الانتقام والعقاب والهيبة والحماية كلام غير دقيق ،ممن من أطفال مدرسة [زعما كيترباو فيها]!.

  • الافراني
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 19:20

    المدير لا علم له بالحادث هل يدير المؤسسة ام يدير ضهره لكل مايحدث بالمؤسسة¿

  • عمر
    الثلاثاء 7 نونبر 2017 - 22:48

    المرجو من جميع مكونات المجتمع ان تتحرك لجتيات هذه الظاهرة او المعضلة الاجتماعية
    المرجوا من الجميع الكف عن اعطاء بعض المبرارت كيفما كانت
    الوقوف الى جانب رجا التعليم او غيره من الموظفين اثناء مزاولة المهنة
    الان وانا اكتب هاته الاسطر وصلني على التو
    بان مراهقين قام بمخالفة مرورية واثناء توقيفهم من طرف الشرطة
    انهالو عليهم امام الملك بسب والشتم
    بالله عليكم اين هو الاحترام
    اناشد القوات العمومية درك شرطة قوات مساعدة القضات وكلاء الملك تطبيق اقصى العقوبات
    وليي الزج بهم في السجون
    وشكرا للجميع

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات

صوت وصورة
حملة ضد العربات المجرورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41 18

حملة ضد العربات المجرورة

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 8

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز