بعد سلسلة الاعتداءات على الأساتذة داخل المؤسسات التعليمية وخوضهم لعدد من الإضرابات خلال الشهر الماضي، خرجت الأسرة التعليمية في مسيرة احتجاجية للمطالبة بقانون حمائي.
وانطلقت مسيرة “الكرامة”، التي دعت إليها ثلاث نقابات (الجامعة الوطنية لموظفي التعليم والجامعة الحرة للتعليم والجامعة الوطنية للتعليم)، من باب الأحد وسط مدينة الرباط في اتجاه مقر البرلمان، رافعين شعار “مسيرة الوحدة من أجل كرامة الأسرة التعليمية”، بمشاركة آباء وأولياء التلاميذ.
يوسف علاكوش، الكاتب العام للجامعة الحرة للتعليم، أبرز أن الهدف من تنظيم مسيرة الكرامة هو الدفاع عن الأسرة التعليمية ورد الاعتبار إلى المدرسة العمومية، وقال في تصريح لهسبريس: “مطلبنا هو إصدار قانون يحمي الأسرة التعليمية؛ لأن التربية ليست مسؤولية المدرس لوحده، بل هي مسؤولية الجميع، المدرس أمام فوهة الانحطاط المجتمعي ويواجه الأزمة الأخلاقية لوحده”، مضيفا إلى قوله “نحن لسنا من أجل معاداة التلميذ، بل نطلب من الأسر مساندتنا في هذه المحنة، لأننا في بوابة الخطر”.
من جهته، دعا عبد الإله دحمان، الكاتب الوطني للجامعة الوطنية لموظفي التعليم، الحكومة والوزارة الوصية إلى اتخاذ قرارات جريئة لصيانة مستقبل الناشئة، وقال: “لم نخرج، اليوم، ضد أبنائنا التلاميذ والتلميذات؛ لكننا نحتج من أجلهم، لأن مستقبلهم محفوف بتنامي ظاهرة العنف”.
وأضاف الفاعل النقابي: “العنف أصبح يخترق المجتمع، هو ظاهرة مجتمعية وليس ظاهرة مدرسية، لا بد من محاربته بالسياسات الحقيقية واستراتيجيات داخل المجتمع”، مستطردا قوله: “المدرسة، التي كان يعول عليها من أجل تصحيح أخطاء المجتمع، أصبحت ضحية”.
ميلود معصيد، الكاتب الوطني للجامعة الوطنية للتعليم، اعتبر أن رد الاعتبار والكرامة إلى نساء ورجال التعليم يعد أحد المداخل الأساسية لإصلاح أوضاع التعليم، داعيا الوزارة الوصية إلى فتح حوار مسؤول يفضي إلى تعاقدات ونظام أساسي ينصف جميع الفئات ويعيد الكرامة للأسرة التعليمية.
ويوضح الأساتذة المحتجون، حسب بلاغ لهم، أن مسيرتهم ليست ضد التلاميذ؛ بل هي من أجلهم ومن أجل مدرستهم ومن أجل الساهرين على تعليمهم وتربيتهم، وصرخة استغاثة لغرس مبادئ الرفق والتسامح بدل العنف والكراهية.
يشار إلى أن النقابات الثلاث خاضت، يومي 8 و9 نونبر المنصرم، إضرابا تنديديا بالاعتداءات التي طالت الأسرة التعليمية؛ وهو ما دفعها إلى تنظيم شكل احتجاجي آخر، أمام تكرار العنف وتزايده في أعلى درجاته، دفاعا عن المدرسة المغربية بكل مكوناتها، أطرا وتلاميذ.
هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون
و اين هي كرامة الأطفال الأبرياء. انا اعرف قانوناً واحدا،ان الله يمهل و لا يهمل، كما تدين تدان.هذا جزاء الإعتداء على حقوق الأطفال. و نسأل الله اللطف في المستقبل.
ماذا عن حماية التلاميذ من العنف اللفظي والمعنوي للتلاميذ ؟….. لا الحكرة …
ماذا تريد من التلميذ أن يفعل إذا سبيت والديه أو حقرت من شأنه ؟ يبوس لك راسك ؟ والخرجات الإعلامية المتعددة لهاذ (الاستاذة) كانت عامرة تنمق ودموع تماسيح….. التعليم في المغرب مقبور…
والله الذي لا إلاه إلا هو لو لم يتم ضبط الإداريين لاستمر تفشي العنف، فالإداريون بتملصهم من أداء واجباتهم وتقصيرهم وعدم إخلاصهم شجعوا الفوضى. إداريون متغيبون مراوغون وساحات فارغة ومؤسسات بدون حرمة يشعر فيها المتعلمون المراهقون ألا رقيب عليهم فيفعلون ما يشاؤون: عنف، تحرش، تهاون، محاولة الحصول على النقطة بالقوة والغش….كما لا يفوتنا تحميل المسؤولية للأساتذة المتواطئين مع الإدارات لغاية في نفسهم أو أولئك الجبناء مهتزي الشخصية الذين لا يحركون ساكنا لدرجة أنهم لا يجرؤون على كتابة تقرير….
التعليم العمومي يحتضر ومستهدف وهو الذي يعد الدعامة الأساسية للنهوض بهذا البلد إلى الأمام والتقدم والازدهار وباصلاحه سيصلح المجتمع ككل ولابد من تكاثف الجهود لحماية الأساتذة.كما يجب وضع كاميرات المراقبة داخل المؤسسات التعليمية ومحاسبة من يريد ان يزرع الفتنة لتخريب التعليم العمومي.
إهانة الأستاذ طريق إلى تدهور التعليم. وخير مثال كيف كان التعليم في الماضي بمصر كان في أوج التقدم والازدهار وبدأ يتدهور منذ العبث به لإسقاط القدوة الذي هو الاستاذ بمسرحية "مدرسة المشاغبين" وكان التعليم بكوريا ضعيفا والبلد متأخر لكن لما اهتموا بالتعليم وتشجيع رجالات التعليم تقدم بعد احتضاره وتقدمت الدولة
كل مساء،تحمل امي معها قفة تضم الوانا والوانا،تحملها من مدرستها،نتسابق،انا واخي لمساعدتها…قفة امي لاتحوي خضرا ولا حلوى ولا شكولاطة،بل مليئة بدفاتر التلانيذ كي تصححها داخل البيت،وتعطي وقتا اكثر لشرح الدروس لتلامذتها…مع تعبها،تدخل البيت وتحتضننا وتسألنا عن يومنا…التلميذ المشاغب داخل القسم لايضر الأستاذ فقط،بل يضر زملاءه،ومدرسته وامه والله. يضر الجميييع.شكرا لك امي لانك علمتني كيف احترم الآخر وكيف ارى معاناة اساتذتنا لايصال المعلومة لنا!!!ايها التلميذ،كن مهذبا والله لن يخيب آمالك ابدا.
جزاكم الله ديرو مسيرا ضد تعنيف الامن ودرك ولعساكر +2مخازنيه كريسوهم بمدينة سلا سوق لكلب شفاره اومشرملين يتجولون بكل حريه حاملين سيوف تحة ملابيسهم احياء سلا والرباط شعبيه والقزديريه اصبحو يفرخو مجرمين ومتسيبات وصلاكيط براهش 16الى 26سنه عاباره عن اوباش لباسهم كلامهم حسانت رؤسهم وجوههم مكتوب عليه الحبس ولفتنه هذى ماجنيناه من حقوق الانسان ولهدرلمدرسي ودروس دعم لمؤذى عنها 200الى 400درهم لحصة وخوصصة تعليم ولمستشفيات وحذف لمقاصه لتجويع شعب ولهجرة لقرويه والافريقيه ماقدن ئفيل زادونا دنافيل+غلاء لمواد لغذائيه ومحروقات وترفيحت لوزر ولبرلمان
كارتة التعليم هي مسؤلية مشركة مابين الاسرة ماكين عير بزز وطلق لزنقة تربي والمخزن يقري ويوضف وبين جشع المعلم في ايامنا هاته اصبح يلهث وراء جمع المال من اضافة الساعات الاضافية بالمدارس الخصوصية والبيوت فحين ينام داخل قسم المدرسة العمومية واخيرا النضام المخزني الدي يلعب بخيوط كل هده اللعب لوضعه مقرر مخزني تافه مستوحى من ماما فرنسا مبني على حفظ وعرض عوض حلل ناقش اخلق الابداع . ليكلخ الشعب ويدخله في متاهة الكلاخ وما بعدها كلاخ يعني قرى 20 عام بدون فائدة تدكر
العنف اسبابه معروفة لدى الخاص و العام.
العنف مرده الى الفقر و الحرمان.
لماذا لا يقع مثل هذا في المدارس الخاصة التي يؤدي الاباء الالف الدراهم سنويا ليدرس ابناؤهم.
بجب اعادة النظر في منظومة التعليم من البداية الى النهاية
نداء حار لكل اب لكل أم بغرس مكارم الأخلاق في الأولاد .
فطفل اليوم هو رجل الغد وأستاذه ومحاميه وقاضيه وشرطيه…..
فكيف يكون مسؤولا من ساءت أخلاقه .
خذ أي مهنة أو حرفة تولى أمرها ذلك الشخص السيئ في أخلاقه كيف تتصور أداءه ؟
نداء حار إلى التحلي بلاحترام والوقار,فلا خير في الكبير لا يرحم الصغير ولا في الصغير لا يوقر الكبير .
ولا ندعو إلى الرضى بالذل فالمعتدي يجب معاقبته وإلا عمت الفوضى في المجتمع .
فالشخص القاصر في القانون الوضعي قديكون مسؤولا في التشريع الإلهي .
ارجوا ان تصل الرسالة وتفهم فهما صحيحا .
الكل يتحمل المسؤلية المدرس والأسرة والمجتمع ككل المدرس يجب أن يكون له تكوين في كيفية التعامل مع المراهقين لا أن يصب مجمل مشاكله على التلاميد والأسرة كلمة أم أو أب ليست كلمة سهلة وإنما هي تحمل معاني كتيرة وعلى الوالدين قبل أن ينجبو أن تكون لهم الكفائة في طريقة التربية للأسف يوجد آباء وأمهات تلزمهم هم التربية نهيك على المخدرات المهلوسة وهنا يأتي دور المجتمع والحكومة في حد ذاتها لتصدي لهده الآفة الخطيرة اللتي تخرب عقول أولادونا وشباب المستقبل المرجو ولهدا المرجوا عدم وضع المسؤلية على التلاميد والمراهقين وحدهم
اذا آل الأمر لغير أهله فانتظر الساعة
هيئة التعليم ليست أهلا للتعليم وهذا موعدهم مع الساعة
السلام عليكم ان منضومة التعليم يجب ان تعاد بكاملها المشكل ليس في القوانين و لا العقوبات المشكل يكمن في التربية الصحيحة لهذا الجيل تلاميذ مرضى نفسانيين و كذلك الاساتذة ضروف اشتغال و كذلك حياة التلميذ تكون مليئة بمشاكل الاسرية اعتذر لكن العرب و المسلمين قصت قلوبهم فاصبحت كحجارة لا احد يهتم بمصير هذه الاجيال القادمة هنا في بلاد نصارى التلميذ يوفرون له تعليم بمجان حتى ادوات المدرسية تتكلف بها الدولة و هنا الطفل يراعى رعاية نفسية من الصغر اهتمام كبير بطفل و يا اسفاه اما بلادنا الحبيبة الطفل مشرد لا احد يهتم به الا اطفال اصحاب اموال الذين يدرسون في مدارس خاصة فهم يعاملون معاملة جيدة اما مدارس عمومية فحدت و لا حرج ضرب سب تحقير خلاص راح كل شيء لا ينقصنا اي شيء في وطننا لكن تنقصنا العدالة العدالة و حب الوطن بصدق وطننا الغالي ينهار و قيمنا تنهار الفقر و الجهل و الجريمة
وماذا عن العنف الذي تعرضت اليه اجيال من ضرب وتنكيل وسب وشتم وحط من كرامة التلاميذ وتحطيم نفسيتهم القضية تحصيل حاصل
ا لدولة همشت الاباء بطالة الكفاءات كيف لتلميذ ان يدرس و ابوه حاصل على شهادة كفاءة مهنية و معطل و يعيش بصدقة العائلة و الفراشة الموت و لا العيش في هذا البلد
نحن الآن نجني مخلفات السياسات السابقة للحكومات ومنها سياسة النجاح 100 % فماذا تخلف في نظركم ؟غير النطيحة وما عاف السبع إلا من رحم ربي فماذا تنتظر من هؤلاء؟غير الشغب والجرائم هل هؤلاء هم رجال الغد؟ حشى لله . يا حرستاه هل سمعتم تصريحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي يا للأسف لو متنا قبل أن نسمع هذا.
الجامعة الوطنية لموظفي التعليم التابعة لحزب العدالة والتنمية مع الاقتطاع من اجرة الاستاذ ومع التوظيف بالعقدة ومع الزيادة في المواد الاساسية ومع حذف صندوق المقاصة والحلوطي زعيمهم صرح قبل قليل انهم مع تمديد سن التقاعد …. هم مع المصاءب السوداء التي هي سياسة حزبهم في الحكومة ….. والغريب انهم يوهمون الشغيلة انهم يدافعون عن الاستاذ!!!!! هل هناك نفاق اكثر من هذا؟؟؟؟؟؟؟
يجب علينا أن نقوم بمسيرة كرامة تطالب بالرفق بجيوب آباء التلاميذ.
أصدقكم القول,,,مصاريف دروس الدعم كثيرة أو دروس الهدم لأنها تهدم جيبي،
لكن لا يعني أني لا أندد بما وقع للأساتذة هذه الأيام الأخيرة
فرفقا بالأستاذ
و رفقا بالتلميذ
و رفقا بأب التلميذ
ماالمشكل؟
المشكل هو أن المدرسة العمومية لاتمنح شواهد لولوج سوق العمل.
المشكل أن المغاربة لم يستوعبوا هذا الوضع ولازالوا يعتقدون ان المدرسة هي الطريق الى العمل = المال.
المشكل أن المغاربة لايتعلمون من أجل التعلم وإنما لأجل الحصول على العمل .
((أمست المدرسة تفرخ البطالة)) مقولة متى ما أزيلت من العقل المغربي زالت كل الظواهر الشادة في المدرسة العمومية.
عندما نقتنع بأن المدرسة مكان للتربية والتأهيل المعرفي والعلمي كواجب وكحق لكل مواطن ، وعندما يدرك المواطن أن التعلم واجب الإنسان اتجاه نفسه حينئد سنسمو بافكارنا سموا حقيقيا وسنكون أناسا يستحقون الكرامة.
الكرامة تبدأ بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والنقابات أول من تواطأ من أجل الإجهاز عليها وتمرير توصيات صندوق النقد الدولي بغية تحقيق مصالح شخصية ضيقة .إن للنقابات قنوات أخرى وحقيقية للاشتغال لو كانت فعلا جدية مثل اىغرفة الثانية .
من يريد أن يصنع لنفسه نقابة ريعية فليبتعد عن تعليم المغاربة إن كان يخاف الله و اليوم الآخر.
qui sème le vent récolte la Tempête . le comportement de certains instituteurs est à l origine de cette situation.
ادا اردنا الكرامة الحقيقية للاستاد فعلى الدولة تحسين وضعيتنا ودلك بالزيادة في الراتب قدرها5000درهم صافية والزيادة في التعويضات العاءلية والتعويض عن المخاطر كما هو الشان بالنسبة للشرطة ومنحة الاعياد الدينية والتعويض عن التنقل والتعويض عن السكن و الانترنيت مجاني وزيادة ودعم فاتورة الماء والكهرباء ليكون ثمنا رمزيا كما يجب ان نستفيد على غرار وزارة المالية من13eme mois اما العنف +اللكم +السحل داخل القسم سنتحمله ادا تمت تلبية هده المطالب
اذا كان التلميذ يعتدي و يتعدى و يشرمل أساتذته . فسوف يقوم بنفس الشيء على زملائه و زميلاته في المؤسسة التعليمية. لم أسمع تلميذا قام بهاته الأفعال العدوانية داخل مؤسسة خاصة .كل هذه التصرفات المشينة تم ارتكابها داخل أو بمحيط مؤسسات عمومية. لدي بنات لا أدرسهم بمدارس عمومية رغم مدخولي المحدود. لا أتحمل رجوع احدى بناتي مشرملة… ( اللهم ننقصها من كرشي و لا تجيني بنتي مشرملة ).
انوه بتعليق ابن استاذة الذي حمد اللّٰه على ما زودته به والدته من نبل الاخلاق واضيف ان مسيرة الكرامة تضمنت الاحتجاج على فكرة الاساتذة بالتعاقد التي تم تفعيلها عمليا الامر الذي سيزيد منظوة التربية والتعليم فشلا وراء فشل و لا يستقيم امر التعليم العمومي ما دام في يد لوبي مصمم على الاجهاز عليه وهدم ما بناه جيش رجال التعليم في هذا البلد.
التلاميذ أيضا يطالبون بكرامتهم وبحسن التعامل في الفصل، ثم ما هي الإحصائيات التي تعتمد عليها النقابات؟ يتهيأ للملاحظ أن تلاميذنا وحوشوهمج وشغلهم الشاغل هو الإعتداء على المدرسين. معظم التلاميذ مؤدبين، وهلا حاسبنا المدرسين على سلوكهم وتحطيم معنويات تلاميذنا وتعنيفهم معنويا واستغلال بعضهم جنسيا وماديا بالدروس الخصوصية؟
…الشيء الذي لا مراء فيه و لا جدال هو ان التعليم في المغرب اريد له التصفية و التهميش منذ بداية التمانينات و معه التربية و التكوين و ها نحن نجني ثمار ما تم التخطيط له و هو انتاج اجيال نصف جاهلة و عنيفة تاكل بعضها بعضا. مؤشر التنمية البشرية و التعليم وسام من عار على صدر حكامنا.
Quelle ingratitude! L école est le seul établissement public à fonctionner tous les jours à 7h45min et le seul à ouvrir le samedi après-midi jusqu'à 18h!
Et pendant les vacances, vos enfants ne vous rendent-ils pas la vie insupportable ? Messieurs,dames, la relation entre l école et la société ne doit pas être basée sur la confrontation mais l entraide mutuelle et merci quand même
لقد اعطت الحملة التي شنت على رجال و نساء التعليم أكلها حتى اصبح القاصي و الداني يتطاول عليهم محملينهم مسؤولية فشل المنظومة كما لو انهم هم من سرق ميزانية التسيير ووضعوا مناهج الحشو و التلقين و احدثوا الاكتضاض و منعوا التكوين المستمر و افقروا الاقسام من الوسائل اللوجستية و غرضوا النجاح للجميع ووضعوا الهندسة البيداغوجية… الاساتذة الذين يفرضون الساعات الإضافية قلة قليلة لا يقاس بها أما التعميم ففيه تجني كبير على فئة عريضة من الاساتذة التي تعمل بكل نفان و نكران للذات. الموظف ليس موظف هو حامل رسالة إن لم تقدروه فعلى الاقل لا تقلوا الاحترام تجاهه. إن ظننتم أن التعليم غير منتج فمن أين جائت الأطر العليا التي تشتغل في جميع المناحي في الدولة ومنهم المدراء.و المنهدسون و الوزراء…؟
التلميد العنيف هو التلميد الفاشل غير قادر على مسايرة المستوى التعليمي الدي وصل إليه بالفش التطبيق نسبة نجاح 100 في الماءة في مدرسة النجاح طبقا الخريطة المدرسية التي يغلب عليها قلة الحجرات الدراسية وعدم القدرة على توظيف المدرسين،
كيف يعقل ان تلاميد التعليم الخصوصي يؤدون عن تعليمهم من قوتهم اليومي و تجدهن يحترمون مدرستهم ومدرسيهم، بينما تلاميد التعليم العمومي يستفيدون من مجانية التعليم وتجدهم يخربون مدرستهم ويعنفون اساتدتهم؟
من يعنف استاده عليه وان يدهب الى التعليم الخصوصي ليتعلم كيف يحترم مدرسته.
كنت من تلامدة الستينات .لم يكن لدينا الوقت لاطالة النظر في للأستاذ لكونه لا يترك لنا الفرصة في إضاعة ثانية واحدة من حصة الدرس لكونه دائم الحركة بتوضيحاته وشروحاته القيمة .ولكونه كان يحضر الدرس بعناية ويبحث عن كل ماهو جديد ليقدمه لنا امام قلة المراجع آنذاك ولضيق ذات اليد للبحث عنها وشرائها. فكان الاستاذ بالنسبة لنا هو غوغل عصرنا هذا .حيث لانغادر المدرسة إلا وقد استوعبنا الدرس وما علينا إلا مراجعته في المنزل على ضوء المصباح إن كان في المنزل او ما تبقى من شمعةأو مصباح الحي المعلق في العمود الخشبي الذي نتجمع تحته كي نستظهر الدروس ويشرح الكبير للصغير ان استعصى على أحدنا الدرس.
أما الآن فالاستاذ والتلميذ ينتظران فقط نهاية الحصة كي يغادرا الفصل لأن الدرس كان مملا بالنسبة التلميذ الذي لم يستفذ شيئا. وثقيلا على الاستاذ لكونه ضمن أجره مسبقا.وينتظر أجر الحصص الإضافية التي هي عبارة عن تمارين يشغل بها أصحابها الذين كان عليهم الانتباه جيدا في الفصل والمحافظة على جيوب آبائهم من جشع الضمائر الميتة.
التلميذ يظهر من المتوسط الاول لا داعي لتضييع الوقت ومال الاباء .
بالنسبة للمعلم او الاستاذ لا داعي لانكار التهاون والتقصير في المهام والجري وراء ملذات الحياة-مرائب المؤسسات عبارة عن معارض للسيارات-
لماذا لا نرى رجال الشرطة امام المؤسسات التعليمية مثل بعض المؤسسات الخصوصية؟
متربصون ومنحرفون بحقائب مدرسية في محيطات المؤسسات وكانهم تلاميذ.
nous étions dans le passé incompréhensible mais en peux changer et que les autres changera.
هاد الاساتذه عيقو و عيقو بزااف لا مستوى لا والو و المشكله ان عقدع فرجيل لكيعانو منها بعد سنوات تاع بطاله خلاتهم يمارسو عقدهم و استفزازتهم لتلاميذ اغلب حالات العنف سببها استفزازات من يسمون فقط في المغرب اساتذه و هم معلميين لان الاستاذ في كل دول العالم هو الحاصل على دكتراه ويعطي دروس في جامعه الا في المغرل تجده يدرس الاعدادي و يسمي نفسهاو يسمونه استاذ
العنف والتعسف التعليمي هو الذي الذي تفرضه الدولة في منظورها التقليدي المتخلف للتعليم الذي ينتج معضلات ويخلف الاختلالات ويزيد من الاكراهت المعرقلة للإصلاح. فلا إصلاح من دون رؤية جديدة ومتطورة ومواكبة لتطورات العصر. المشكل هو في النظام التعليمي برمته الذي أصبح متجوازا ولا يحقق أية ثروة ومنفعة للمجتمع. بل هو نفسه يساهم في تدهور المجتمع ويكرس فشله في التنمية والتطور. التغيير ولا للتطبيع هو الحل ولا شيء غيره.
الى جانب المطالبة بالكرامة فهدا لايعني سكوتنا عن الزيادة في اجورنا والزيادة في تعويضاتنا حققوا لنا تحسين الوضعية المادية اما العنف فسنتحمله لا يهمنا العنف واللكم والشتم يهمنا الزيادة في الاجرة فقط اعطيونا الزيادة وديروا مابغيتو لايهمنا الا المال
التربية الرديئة تبدأ من الأسرة وليست من المدرسة وليعلم الجميع أن المدرسة تهدف الأخلاق وتعلم وتتم مكتبه التلميذ من الحلقة التي يدور فيها قبل التحاقه بالمؤسسة لمادا لا نشاهد مثل هده التصرفات في العائلات الغنية والميسورة اسألوا أنفسكم قبل النطق والنعوت بما لاتعلمون
العنف تسبب فيه الكثير من الاساتذة انفسهم. فعندما أسمع انا كتلميذ استاذا يقول ان التعليم العمومي بفعل السياسة التي تتبعها الدولة لا يصلح وان التلاميذ الذين يحضرون الى المدرسة العمومية يضيعون وقتهم فيها لأن ما يتم تعليمه لهم فيها لا يصلح،وعندما أرى النقابات التعليمية لا تدافع الا على المصالح المادية للاساتذة وتدعو الى الاضراب حين يخطئ فقط تلميذ واحد من بين سبعة ملايين تلميذ دون مراعاة مصلحة الفئة المنضبطة منهم وما أكثرها ،وعندما اجدها لم تدع ولو مرة واحدة الى الاضراب للتنديد بالسياسة التعليمية وسوء الاوضاع التي تتم فيها الدراسة ، وعندما اجد رجال التهليم يطالبون بقوانين زجرية لقمع التلاميذ وينددون بكل قانون زجري يصدر لضبط سلوكات الاساتذة ؛ كل ذلك سيجعلني كل ذلك اعتبر الاساتذة ممثلين وشركاء للسلطة التعليمية في الظلم المسلط على التلاميذ.
كيف ستعامل شخصا يعمل في شركة موزعا للسم على الاخرين ويكره الناس على شربه بعد اخبارهم بأنه سم وفي نفس الوقت يندد بالشركة التي يعمل معها. ؟
من يساهم في زرع الظلم لن يحصل الا على اللعنات.
qui sème l'injustice récolte les injures.
السلام، ومن يحمي الأطفال من عنف المدرسين هائلاء الأطفال تعرضو إلى العنف في الصغر بدعوى الإهمال . و الآن Finito اصبحو شباب وشبات يرفضون هده الأساليب التي أكل عليها الظهر وشرب ، انتم من صنعتم العداء مع التلاميذ والآن ما يهمكم هو "طحن موا " ولا ارميه في السجن؟ وهده الحل سيزيد من الكراهية بين المدرس والتلاميذ.
قيل أن المدرسة هي الأم الثانية للطفل ولكن ان يتجرأ هدا الطفل ويضرب امه ادا أصبح ولدا عاقا وهنا تنزل عليه لعنة الله ولو ان داخل بيته الأسري يقدس امه فيصنف ضمن قائمة المغضوبين عليهم
منذ أصبح المعلم أستاذا والطالب تلميذا كثرت الحقوق التي أصبحت ملاذا لهذا وذاك
أستغرب لبعض التعليقات..التي تؤيد هذا العنف…سبحان الله ..الانحطاط في الأخلاق…العنف راجع لمجموعة من الاسباب باختصار..الأسرة..نظرته للتعليم و عدم تربية الاولاد…الشارع…وسائل التواصل….الادارة و علاقتها بالاساتذة ..في الغالب علاقة تنافر..غياب سياسة زجرية داخل المؤسسات…و اعطاء حرية كبيرة للمتعلم….و سياسة بعض الجمعيات التي هذفها ضرب الأخلاق في اطار الحرية….
بيع وانتشار المخرات وسط المدارس مصدر كل شر.
التعليم في المغرب في أزمة صنعتها السياسة العشوائية للحكومة و الصراعات السياسية بين الأحزاب ومن تم رهن التعليم وبيعه…
المناهج تعرف اختلالات وتوجه نحو الهاوية
أجور الاساتدة هزيلة مقارنة بارتفاع الأسعار والمصاريف. …
التوظيف في التعليم بالكونطرا وبالتالي تقسيم التعليم العمومي إلى نظامين ومن تم أصبح لدينا تعليم برأسين
كيف يمكن للتعليم العمومي أن يتقدم في ظل توحد الجهود و الطبقية بين الاساتدة …
اكيد المتضرر الأول لم يعد التلميذ لوحده بل أنضاف إليه الأستاذ و المجتمع من خلال غياب التنمية و الكفاءات مستقبلا إذ أن النموذج الشركات التي تعتمد الكونطرا تعاني من قلة الموارد البشرية و انتقالها …
خلاصة التعليم انتهى
بقي لتربية أبناءنا التعليم العتيق
لا غرابة في أن يعامل نساء و رجال التعليم على هذا النحو في مجتمع استشرت فيه الأمية و الجهل… في مجتمع صار عدواً للمعرفة في مجتمع بدأ حملته في الإساءة للمعلم بالتنذر به و جعله موضوعا للنكتة ثم أتبعها حكامه بتفقير المعلم و حصر اهتمامه في كيفية تدبير راتبه لكي لا يضطر مثل غيره اللجوء إلى الطرق المشبوهة فصار ينعت لأجل ذلك بالبخل ….من الطبيعي أن يصل ، بهد هذا، مسلسل الإساءة إلى المس بسلامته الجسدية. أتعلمون يا أمة ضحكت من جهلها الأمم أن لا سبيل لهذا المجتمع إلى التقدم و الإزدهار و الديمقراطية و حقوق الإنسان و الحرية بل و الإنسانية…. إلا بالتعليم؟؟؟؟؟
الله انعل اللي مايحشم اشحال واحد من التلاميذ خرجو عليه ودمرو مستقبله وانا واحد منهم ولولا الهجرة الى أوروبا التي أنقذتني من الشارع ومن الفقر لما كان الامر شيءا اخر. ولذك احمل المسؤولية. الى المؤسسة التعليمية عن هذا التدهور الاخلاقي بين التلاميذ والمعلمين او الأساتذة. ولا زلت اتذكر التحرش من رجال التعليم بالتلميذات حتى وصل الامر أستاذ يتزوج بتلميذته. رغما عنها والمعلمات يأخذن الفتيات الى منزلهن وإرغامهن. على غسل ونظافة بيوتهن وإلا سيعذبن او يطردن. وكثرة الغياب والشطط اينك ياوطني وهذا القليل من الذكريات. والملاحظات من طرف المعلمين والمعلمات. في نظري التعليم المغربي يتطلب. التكوين الاخلاقي. لجميع رجال التعليم ونساء التعليم. كافة. والربط بالمسؤلية والمحاسبة التجاه عملهم والتجاه التلاميذ لابد خلق قوانين التعليم وخلق نوع من المحبة والصداقة في المدرسة المغربية وأخيرا. تحياتي لجميع المعلقين. والجريدة
Pour lutter contre la violence au sein des espaces scolaires il faut que Que tout les participants dans la structure de l'enseignement acceptent de respecter les textes .les eleves comme les mmbres de la diection doivent maintenir la ponctualite.les enseignants doivent respecter leur cadre. En plus il faut que les enseignants du public Cessent d'exercer des heures vacataires ni des heures de'appui scolaires car ces manietrs provoquent les eleved .pauvres
يظهر أمام تدني مستوى التعليمي وتعثر المدرسة العمومية في أداء دورها التربوي والتعليمي وتخرج جيل جديد من الأساتذة تنقصه الكفاءة وهو الذي طالب بانجاح الراسبين في امتحانات التخرج وطعن بصفة غير مباشرة في مصداقية مراكز التربوية والتكوين حين اتهم عبرها الدولة بترسيب الأساتذة الطلبة ، هذا الجيل الذي يغمره الخوف من تحمل رسالته التربوية والتعليمية يحاول ان يشغل الناس بالضرب في دور الأسرة المغربية وما تتحمله من أعباء ليس في تربية أبناءها والتكفل بهم وهو قاصرين فحسب بل وهم راشدين حتى يقفون على أرجلهم . حين فشل الاستاذ في دوره أصبح يختبى وراء مطالبته بالحماية من تلميذه القاصر وتلميذته القاصرة .
أين نحن من الحديث عن حقوق الطفل و اشتعال الأطفال في سن 15 و16 و17 عام وان مكانهم المدرسة وليس كعمال في المعامل أو خدما في البيوت او أمهات في بيوت أزواجهن. !؟ يا للمفارقة وambivalence.
لقيتوا سبا, غير عقدتو التلاميذ بالعصا والسبان والتكاسل وعدم الشرح, والسوايع الاضافية, ولقيتوا السبا باش ديرو مظاهرات لاش باش يزيدوكم في الخلصة ووووو, باغين كلشي فابور كون غير كنتو كتقومو بخدمتكم .ووالو غير السليت والتكوسيل, خرجتوا على شعب على قدو, الله ياخد فيكم الحق.
الخرفان تشتكي لدءب. راه الدولة لي بغاتكم تاكلو العصى. بيحث همشت الأمن و التعليم و الصحة و زادت في ثمن المعيشة حتى اصبح التلميذ الدي يءتي عندكم للقسم يتربى في مجتمع مهمش ليس كالدي كانت أمه من قبل في الصباح تقول له قبل ان يدهب الى المدرسة " سير الله يرضي عليك" الان تقول له أمه " سير الله يلقيها ليك" فمادى تنتضرون من جيل ءريد له ان يكون هكدى. الا ان يضرب المعلم و حتى ابوه ادى اقتضى الحال . سيروا طلبوا التقاعد النسبي راه مابقا لا تعليم ولا صحة ولا فلاحة ولا أمن . بغيتو 20 فبراير ههما غيوريكم الحرية و حقوق الانسان تحت دستور جديد فيه حتى حق السجين اللدي نفسه يضربك انت المعلمة بالسكين . كل الدول العربية ءريد لها ان تكون هكدى. مبغاوش يحمد الله على الحكام لي بلاهم الله بهم و النعمة التي كانو فيها وخا قليلة كاين الأمن . اما دابا فسياسة زيتو قليه بيه و زادونا حتى الزيت الكحلة المحروقة .
اعتقد ان هناك مخططا رهيبا بدا منذ سنوات لتخريب المدرسة العمومية التي كانت اما لتخريج الاطر التي تتحمل مسؤوليات في النهوض والرقي بالبلاد في شتى المجالات فها هي اليوم تعيش سكرات الموت وما نراه اليوم ما هو الا حصيلة سيءة لسنوات من التخبط والارتجالية والمخططات الفاشلة التي استنزفت االاموال الخيالية دون جدو ى الى جانب تكريس الاعلام الماجور لصورةمبتذلة عن رجل التعليم الذي عنف امام الملا في عهد الحكومة السابقة قبل العنف داخل وخارج حجرات الدرس فلماذا نستغرب الان
يجب أن يسود الإحترام و روح المسؤولية و أن تتلاحم جميع فئات المجتمع لتفادي كل مظاهر العنف داخل المؤسسات و في محيطها يجب على الدولة أن تراجع منظومة العدل العدل العدل على الدولة محاربة الجريمة كما تحارب الإرهاب الجريمة الجريمة الجريمة أشد من الإرهاب بالمجتمع
الاغلبية تيقولوا ان الاساتذة هو السبب لانهم تيعقدوا التلاميذ و تيفرضوا على التلاميذ الساعات الاضافية و ووو……
ما رايكم في الحالة الاتية ؟
انا استاذة مسالمة, لا افرض اي ساعات اضافية على تلاميذي مثل الكثييييير من الاساتذة , متفانية في عملي , محبوبة من طرف جميع التلاميذ, ولكن اثناء حراستي في الامتحانات الاشهادية كالباكلوريا او الاعدادي في مؤسسات اخرى, اتعرض و زملائي للعنف اللفظي من طرف تلاميذ ( شماكرية ) و يمكن ان يتطور الامر الى العنف الجسدي لا لسبب الا لانني اقوم بعملي و هو الحراسة.
لم نعد نسلم حتى من الامهات اللواتي يجلسن في باب المدرسة اثناء الامتحان و يبدعن في كيل السباب و الشتائم لنا.
يجب على الداخلية التدخل ووضع عناصرها على كل ابواب المؤسسات التعليمية.بشراكة مع وزارة التربية الوطنية. تحت شعار نحمي استادي وتلميدي.
بغض النظر عن أجواء العمل وثقل المسؤولية يبقى على الأستاذ أن يعمل على بعث الأمل والأمان والسلام في تلاميذه ، بالنقد البناء للتلميذ ومحاولة صقل مواهبه واذكاء روح التنافس الشريف داخل قسمه وبذلك يتغلب على عوامل الإحباط واليأس التي قد تثبط عزائم وطموح تلاميذته .النقد المستمر قد يميت لذة الشيء لذا فإن الشجرة لو تعرضت لرياح دائمة وعاتية لاصبحت عارية من أوراقها وثمارها فكذلك التلميذ الذي يتعرض باستمرار للنقد الجارح يصبح سلبي يكره المادة ومدرسها.
الكلام الجميل والتشجيع مفاتيح تفتح بها قلب كل تلميذ ، بالطبع مع الحزم والتقويم والتوجيه السليم والإخلاص في العمل .
الأستاذ الناجح هو الذي يمد جسور التواصل مع تلاميذه . وهو الذي يتخطى أزمة التواصل التي ربما يعاني منها مختلف الأطراف الأسرة والمدرسة وجمعية أولياء التلاميذ حيث يبدو ان كل واحد منهم في واد يهيم .
انا من الذين كان المعلم سبب في تصييع اللغة الفرنسية انا عمري الان ما يناهز 50سنة مستوى باكلوريا .كانت معلمة تأتي الى القسم وكلما كانت لها مشاكل مع زوجها الا اتت الى القسم وبدأت بتحميل التلاميذ مانسميه بالفلقة والضرب على الايدي بعصى حديدية هذا مايريدنه المعلمين و الاساتذة الأن القمع المدرسي قد ولا.يجب على الوزارة المعنية بتلقين الاساتذة بداكوجية التعليم و علم النفس لتعامل مع الاطفال و التلاميذ.
للأخت حسناء التعليق 45 اقول ان السياسة التي اوصلت التعليم الى هذه المهزلة.لم تكن عشوائية.بل مقصودة.ومُخَطَّط لها.وممنهجة.رجعي شوية اللور نهاية الستينات.والسبعينات.الطبقة المثقفة أصبحت تشكل خطرا كبيرا.ومنه وجب محاربة التعليم.2=1+1.
ما وصلنا اليه اليوم هو تحصيل حاصل.
في اسوء الحالات.ان اضطرت الدولة ان تواجه الناس.من الافضل ان تواجه جيوشا من العاطلين والشماكرية والمقرقبين او تعيهوم الزرواطة بدعوى انهم مكلخين علما انها هي من صنعتهم.على ان تواجه جيوشا من المثقفين و الدكاترة والاطباء والمهندسين…
المعادلة واضحة.الافضل بالنسبة لها هو الخيار الاول.اذن ماعندها مادير بشي تعليم ولا زمر.مادام انه ممكن غدا ايديرلها مشكل.خاس الجميع ايفهم ان الدولة تعاملت مع التعليم بالمثل القائل: الباب للي يجيك منو الريح.سدو او استريح.بوان فينال.
أنصار البطل في كل مكان حتى بين المعلقين على هذا المقال ان اسقاطكم للمدرسة العمومية أرضا تعتبر فوزا لكم في معركة لكن الفوز في الحرب سيكون لانصار الحق
الكرامة الحقيقيية يا معشر الاساتذة هي ان تكفو عن تصرفات هي سبب معاناتكم..واحيطكم علما ان غالبيتكم خاصة المدن الكبرى مهووسون بالساعات الاضافية المؤدى عنها في صورة هي اشبه بابتزاز التلاميد حيث ان التلميذ الذي يؤدي عن الساعات الاضافية المعروفة بالسوايع يتمتع بعناية حتى داخل الساعات القانونية في الفصل ودلك للضغط عن الاخرين.. اضف الى ذلك هؤلاء المعلمين الجدد غير المكونين اي من الحمارة للطيارة الذين يرتدون الدجين المطاشي مع تصفيفات شعر تجعل المعلم اشبه بالكورتي…اضف الى ذلك التحرشات بالفتيات..والتملص..وكثرة الغياب خاصة في القرى حيث انعدام المراقبة.. ثم هناك التفرغ النقابي الذي هو اضحوكة وهراء…خلاصة اصبحتم مرتادي المقاهي بامتياز حيث السياسة والتجارة والتعليم لهلا يقلب…تا التلميذ غير تهضرو معاه يشرملكوم ولهلا يقلب…لقد اصبحت صورتكم كصورة المدرس في مصر وااسلام
اقول ما قاله صاحب التعليق 1 = ديما مغربي = مع الاشارة الى ان هناك من يعمل في صمت ولا يشتكي ويحافظ على كرامته بجديته واجتهاده في عمله…وقد عرفت الكثير من رجال التعليم عملوا لمدة 40 سنة ولم يسجل عليهم انهم اشتكوا من احد في يوم من الايام….الكرامة لا تباع ولا تشترى ….وهي صفة تكتسب .ولا يمكن لاي كان ان يصون كرامة غيره……
سبب العنف هم الأساتذة نفسهم الاستفزازت والطرد والسب ووووو التي يتعرض لها التلميذ … وهناك أساتذة عديمي الضمير يهمهم سوى المال وعدم إعطاء الدروس بوجهة مستحقة ويجبر تلاميذه على ساعات الدعم بالمقابل خارج المدرسة.
اول مرة ارى احتجاج معقول وما وقع هو من فتوى الحقوق المسيحية التي بثت الفثنة والتسيب المفرط بالحرية المطلقة وتساهل العدل الدي اصبح وزارة الحريات التسيب بتقاليد مسيحية لا عربية فاستغلها الشباب والتلاميد للعربدة والسرقات والجرائم والتخدير والفساد الاخلاقي والتجمع امامالابواب للتخدير والتسامر وتلميدات كاسيات عاريات مع تلاميد مشرملين اصحاب تشويكة الخنازير وجوه كلاب السوق المخدرين والقاصرين حملة السيوف للعربدة والارهاب والسرقة والشغب وجب هنا على الاستادة رفع دعوى اخرى للمحكمة الجنائية لجناية محاولة القتل العمدي مع سبق الاصرار والترصد في حق موظفة الدولة اثناء مزاولة عملها والحكم على المجرم بالاعدام مباشرة
ومن يحمي التلميذ من بطش الأستاذ وغطرسته
حين سكت اهل الحق على الباطل توهم اهل الباطل انهم على حق
ا لانحراف في الشارع ومنه تسرب تدريجيا الى المدارس حاملي السيوف من الحجم الكبير يرهبون الناس.الامن هنا ينظرفي الوقت الذي كان على الجميع اليد في اليد لان المغاربه كيتبعو بعضهم اوا فكوها دابا.لان الهيبه ماشي حاضره.لا في المدرسه ولا في المؤسسات العموميه واي حياة هذه خوف من كل جانب.
لا غرابة ان يعنف رجل التعليم الدي كاد ان يكون رسولا
تمعنوا فقط في تعاليق آبائهم اعلاه الكل يشمت في الاساتذة الحائط القصير
انتم يا من تشمتون انتم سبب جنوح اطفالكم
"ربي ولدك عاد هضر …"
المعلمين والمعلمات والأساتذة والاستاذات ديال بصح اللي كانوا كيدرسوا في المدارس العمومية وكيشرحوا من نيتهم وبكل صدق حتى الاحترام كان مابين المعلم والتلميذ متبادل. مشاوا شحال هذه . دبا كلشي تبدل التعليم أصبح فيه تهاون وقلة الاحترام .هاذو الي كيحتجوا هما خصهم للي يحتج عليهم حيت التدريس الحقيقي مابقاش .
امام هده الاستفزازات المتوالية من الاعتداءات من الان فصاعدا الجلوس على الكرسي والراحة لاخير يرجى منكم يا مشرملين دوقوا ما جنيتم على انفسكم
aux auteurs des commentaires 1.2.3.et 4 il semble que vous encouragez la violence. Ce sont vos semblables qui perturbent l’opération éducative.Nous devons tous assainir nos établissements de vos semblables .
نسبة لابأس بها من التلاميذ عبارة عن منحرفين وشمكارة ومشرملين،أصبحوا على هذا الشكل بسبب السياسة التعليمية الفاشلة التي جعلت من المدرسة العمومية مزبلة
أريد أن أوضح من لا يحب هده المهنة الشريفة فالمرجوا منه أن يتقدم استقالته هناك أساتذة ينتظرون فرصة باش إقريوا أبناء الشعب موجود الخير فالبلاد وأنا لو كانت بيدي انقري فابور ولاد الشعب وماتعطيوني والوا في سبيل هدا الوطن
قريوا وبركا من الضحك على الدقون
الكرامة تأتي من العمل الجاد وضمير مهني حي لوا كنتم فعلا تفعلون عملكم لوجدتم الشعب كامل بجانبكم ولكن مع الأسف على ما يبدوا أنتم عكس دلك
وأتكلم بغيرة عن وطني
سبب انحطاط التتعليم ويتجلى في رجاله ونسائه الذين تهافتو على الساعات الإضافية وبيع النقط وانعدام الضمير المهني.اب له أبناء وعاش هده المعانات
يجب على الحكومة ان تفرض المراقبة داخل الاقسام لمنع التهاون في العمل و تكاسل.لان جل أسرة التعليم همها الوحيد الترقية ورفع الأجور دون تعب