مكنت معلومات دقيقة وفرتها المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني المعروفة اختصارا بـ”الديستي” من تحديد مكان تواجد المعتقل الهارب أحمد العروصي، وتوقيفه بمدينة طنجة قبل وقت قصير من زوال اليوم الأربعاء.
وتوصلت هسبريس بمعلومات من مصدر مطلع، مفادها أن المشتبه فيه تم ضبطه رفقة زوجته بمدينة طنجة، حيث يحتمل أن يكون قرر مغادرة المغرب في اتجاه أوروبا.
وكان المشتبه فيه يقضي عقوبة عشر سنوات نافذة في قضية تتعلق بالسرقة الموصوفة والاتجار في المخدرات في إطار شبكة إجرامية، قبل أن يلوذ بالفرار مساء الاثنين الماضي من مصحة طب الدماغ من مستشفى التخصصات بالرباط.
وأفاد بلاغ لمديرية الأمن الوطني أن المشتبه فيه كان معتقلا بالمركب السجني بالعرجات بضواحي الرباط، قبل أن يتمكن من الفرار من مستشفى التخصصات بالرباط، حيث كان موضوعا رهن تدبير الحراسة الطبية منذ تاريخ 24 دجنبر المنصرم.
وبموازاة ذلك – يضيف البلاغ – فتحت مصالح المديرية العامة للأمن الوطني بحثا إداريا دقيقا لرصد التجاوزات والإخلالات التي عرفها نظام الحراسة الأمنية الذي كان مفروضا على المعني بالأمر خلال الاحتفاظ به بالمستشفى، وذلك لتحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات التأديبية اللازمة
غبي كان عليه أن يقوم بعملية تجميل وإسدال اللحية والإعتزال في قرية صغيرة من قرى المغرب الغيرالنافع
كان من الواجب على هذا السجين الملقب بالعروصي الامثتال والرضى بالعقوبة السجنية وتقبل العقوبة الردعية .والتاقلم مع جو السجن واحترام موضفي السجن.ومتابعة دراسته وطلب مسطرة العفو الملكي حتى يقضي عقوبته السجنية بسلام.تحية احترام وتقدير للاطر العاملة بالمديرية العامة للامن الوطني المغربي.تحية للسيد المحترم عبداللطيف الحموشي.مجهودات جبارة من اجل تحقيق الامن والسلم.
قراءة تفاصؤل عملية الهروب للءطين لعروصي تظهر ان حراسه خدعوا بمظهر الشرطة التي طاءت لتسلمه من المشفى الذي كان يتواجد به. اعتقد ان من ابجديات التعامل مع هكذا مجرم ان تكون هناك كلمة سر بين كل مكونات منظومة ظبطه و سجنه و سوف يستحيل بها التنكر و خداع الحراس. اتمنى ان لا تطال العقوبة من يحرس السجين بل المستويات الاعلى التي لم تقفل جيدا باب الخداع
المعمول به بين إدارة السجون و الأمن الوطني عند دخول أي معتقل إلى المستشفى أو الخروج منه هما وتيقتان رسميتان هما: (دخول سجين إلى المستشفى- خروج سجين من المستشفى) توقعان من طرف الأمن الوطني و إدارة السجون عند الدخول إلى المستشفى
كما عند الخروج منه . فلا أعلم كيف رخص هؤلاء الحراس للسجين مغادرة المشفى دون الحصول على وثيقة تبرئ دمتهم.هل تواطؤون أم لا دراية لهم بالقانون أم أغبياء
الى MOUATEN صاحب التعليق 1 هو غبي فعلا لأنه فكر في الهرب
هل يعتقد انع يعيش في دولة فاشلة : المغرب هذا وأجرك على الله
لكن الغباء الأكبر هو الاعتقاد بان تنكره باسدال اللحية وحتى بعملية تجميل والانزواء في قرية معزولة سينجيه.
كيفما خطط وفكر فان المخزن سيلتقطه في اقل من 24 ساعة على اكبر تقدير خاصة بتدخل ديستي
الديستي واجرك عالله
اسجين.الغبي.ضن.نفسه.هو.ومن.هيء.له.ضروف.الهروب.
انه.في.المريخ.المغرب.هادا.واجرك.على.الله.
غبي.لان.من.هيؤ.لك.ضرف.هروبك.لم.يعرفو.الطرق.لجيب.
من.يتجرون.في.العفو.اوهناك.منضمة.اخرى.في.السجن.تنافس.العفو.
فخططت.له.الهروب.هادا.الهروب.الفاشل.قديصلح.فيلم.رمضان.على.البواب
ماعندو كيفاش يسلت ,,,الحاجة الوحيدة هي لفلوكة,ؤحتى مليلية ؤسبتة الى جاب الله داز يشدوه سبانيون,,,اما المطارات ؤلى ميناء طنجة ؤالله لا داز,,,عشرين الف مراقبة.