عمّا قريب، سيكون تلاميذ المؤسسات التعليمية بالمغرب مُلزمين بضرورة الحصول على “رُخصة سياقة”، ستُسلَّم لهم بعد الخضوع لتكوين تطبيقي في مجال التعاطي مع الفضاء الطرقي.
هذا المشروع الجديد، الذي تحضّر وزارة التربية الوطنية لإخراجه إلى حيّز الوجود، يرومُ مساهمة الوزارة في إنجاح الاستراتيجية الوطنية للسلامة الطرقية 2017-2026، الهادفة إلى تقليص عدد ضحايا حوادث السير في المملكة.
وبحسب المعطيات التي كشف عنها سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، فإنَّ الوزارة ستُحدث حلبات داخل المؤسسات التعليمية لتلقين التلاميذ مبادئ الاستعمال السليم للفضاء الطرقي.
ولم يكشف أمزازي خلال الكلمة التي ألقاها في حفل تخليد اليوم الوطني للسلامة الطرقية، مساء أمس الإثنين، عن موعد الشروع في تجهيز المؤسسات التعليمية بهذه الحلبات، لكنه أكد أنّ الاشتغال على هذا المشروع جارٍ على قدم وساق.
وطلب أمزازي من رئيس الحكومة توفير الدعم لإنجاح مشروع تلقين التلاميذ مبادئ الاستعمال السليم للفضاء الطرقي، قائلا: “سنعمل على فرض إلزامية الحصول على شهادة مدرسية للسلامة الطرقية من طرف المتعلّمين”.
وكانت اللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير قد أنشأت حلبات لتلقين تلاميذ التعليم الابتدائي مبادئ التعامل السليم مع الفضاء الطرقي في بعض المؤسسات العمومية، لكنَّ أمزازي يسعى إلى تعميم وإجبارية هذه التجربة مستقبلا.
وقال: “نريد أنْ يكون الحصول على الشهادة المدرسية للسلامة الطرقية إلزاميا في التعليم الإعدادي، ولذلك سنُعمّم حلبات تطبيقية بالتدرج على مختلف المؤسسات التعليمية، من أجل تعزيز مهارات التعاطي مع الفضاء الطرقي واستيعاب المفاهيم”.
ويندرج المشروع الذي أعلن عنه أمزازي في إطار الجهود التي تبذلها الوزارة للمساهمة في إنجاح الاستراتيجية الوطنية للسلامة الطرقية، في ضوء الرؤية الاستراتيجية للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، وخاصة في ما يتعلق بإحداث ومواكبة الأندية التربوية.
اعتقد سيدي الوزير انه بمجرد تحسين جودة التعليم سيتمكن المتعلم تلقائيا من معرفة ابجديات الطريق و الجولان
آش خاصك أ العريان … الخاتم أ مولاي !
راه ماشي البيرميات لي خاصين .راه الظمير لي خاص .
الى عندك الظمير ممكن تسوق بلا بيرمي
هذا الاجنهاد لن يزيد المواطن الا ارهاقا….
المشكل هنا والسؤال المطروح في هذا المشروع هل سيكون هذا التكوين على حساب المؤسسة من طرف الدولة ؟ أم ستكلفون على الطبقة الفقيرة والمتوسطة أن تدفع الثمن لمشروعكم هذا لملىء صندوقكم الدولي ؟ هنا يكمن المشكل أعزائي القراء فالحكومة لاتفعل أي شيء في صالح المواطن مجانا… فكل ماتعرفه هو البحث عن الثغرات ونقط الضعف للمواطن كي تستخرج منه كل درهم قد يوفره للضرورة…. مع العلم أننا نعلم في بعض الدول النامية يقومون بدورات تكوينية في المدارس للتلاميذ والخاصة بقوانين السير مع الحصول على الشواهد التي تتبث ذلك….
ههههه يريدون إدخال الأموال للدولة بطريقة ذكية على حساب المساكين الّذِين ليس ليدهم حتى دراجة هوائية .
المشكل الاكير الذي يعاني منه مجتمعنا ليس هو الجهل بالقانون او الحقوقوالواجبات
ولكن المشكل يكمن في الممارسة والتطبيق
التربية (ما لي و ما علي) تلقن ابتداءا من الروض و بصفة تدريجية عملية حسب المستوى. إذا أردنا إنشاء جيل ذو تربية جيدة.
المشكل هنا والسؤال المطروح في هذا المشروع هل سيكون هذا التكوين على حساب المؤسسة من طرف الدولة ؟ أم ستكلفون على الطبقة الفقيرة والمتوسطة أن تدفع الثمن لمشروعكم هذا لملىء صندوقكم الدولي ؟ هنا يكمن المشكل أعزائي القراء فالحكومة لاتفعل أي شيء في صالح المواطن مجانا… فكل ماتعرفه هو البحث عن الثغرات ونقط الضعف للمواطن كي تستخرج منه كل درهم قد يوفره للضرورة…. مع العلم أننا نعلم في بعض الدول النامية يقومون بدورات تكوينية في المدارس للتلاميذ والخاصة بقوانين السير مع الحصول على الشواهد التي تتبث ذلك….
أنشري يا عزيزتي هيسبريس من فضلك
يجب تخصيص ساعتين في اﻷسبوع لدروس التوعية في االسلامة الطرقية على مدى السنوات الدراسية للثانوية التأهيلية الثلاثة و بعدها يجتاز التلميذ امتحان الكفاءة في السياقة كتابية و تطبيقية. ربما ربما و ربما نصل الى الغاية المنشودة
الآن بدأ المسؤولون يفهمون أن التربية الطرقية يجب أن تبدأ من الصغر وليس لالشيب .
المشكل هنا والسؤال المطروح في هذا المشروع هل سيكون هذا التكوين على حساب المؤسسة من طرف الدولة ؟ أم ستكلفون على الطبقة الفقيرة والمتوسطة أن تدفع الثمن لمشروعكم هذا لملىء صندوقكم الدولي ؟ هنا يكمن المشكل أعزائي القراء فالحكومة لاتفعل أي شيء في صالح المواطن مجانا… فكل ماتعرفه هو البحث عن الثغرات ونقط الضعف للمواطن كي تستخرج منه كل درهم قد يوفره للضرورة…. مع العلم أننا نعلم في بعض الدول النامية يقومون بدورات تكوينية في المدارس للتلاميذ والخاصة بقوانين السير مع الحصول على الشواهد التي تتبث ذلك….
أنشري يا عزيزتي هيسبريس من فضلك
المشكل ديال هاذ الشباب هوالشغل والعلم والاخلاق .اش جاب البيرمي الهضرة .هاذي ماتكون غير شي بيعا وشريا باغيها شي مسؤول كبير.باركا من الكذوب علينا .إمكن غادي تعطيو هاذ الشباب السيارة فابور….الشباب في واد والحكومة في واد
طرقات افغانستان قوانين السويد العقلية مروكية والله نحمد الله على هذا العدد من الحوادث لولا دعاء السفر لكانت حصيلة الضحايا مليونية.هل هذه الرخصة بالمجان.?????
قرار لا علاقة له ولا اثير له في حوادث السير، ولن يخفض الحوادث، وسيكون سببا في اختلال العملية التربوية؟ فهل المدرسة مجال للتكوين والتعليم والتحصيل المعرفي أم مجال للحصول على رخصة السياقة ؟
سأختصر كلامي وأقول يجب تحرير الارصفة قبل كل شيئ أو كما يقول المثل المغربي "تيكبوا الماء في الرمل" لان التلميذ سيتعلم بأن يمشي على الرصيف وفي التطبيق سيجده محتل
الوزير السابق قام بصباغة المدارس وتغيير السبورة الخشبية.والوزير الجديد سيقوم بإلزام التﻻميد بالحصول على رخصة السياقة جزاه الله خيرا سيقوم بتغطية مصاريف التنمبر والشهادة الطبية وكل لوازم ملف الحصول على البرمي.حيث ستتاح الفرصة لرجال التعليم اﻹستفادة كذالك من هده البادرة الطيبة.الضحك على الذقون ؟؟؟
لو انكم اهتممتم بوضعية التلميذ و الأستاذ و جهزتم مزيدا من الفصول الدراسية و المقاعد لكان أجدر
كاليك حلبة في المدارس، واش هدا عايش فالمغرب ولا حتاهوا جابوه من سويسرا؟؟؟؟
Voila le permis ou esl la voiture ca va augmenter le vol des voitures!!!!!!
إياه ولمالا تعطى رخصة السياقة مع شهادة الباكلورية ويتم تنقيط إمتحان البيرمي مع جميع المواد العلمية و الادبية و يدخل في المعدل و لمالا ! بما أن إمتحان السياقة يعتمد كذلك على التركيز و الذكاء و الحفظ كجميع المواد التربوية
لزموا عالوالدين أداء الدعائر الطرقية ولزموا عالأبناء تعليم أبجدية السياقة. هربوا ليكم غير الموتى وما كون حتى هوما طلبتوا منهم يشهدوا زور لهاد الحكومات غدا يوم القيامة .
التعلم في الصغر كالنقش على الحجر
يجب فرض الحصول على البيرمي على بعض رؤساء الجماعات لأن من يضع ضوضان بالشكل والعلو الذي نراه ونحس به عندما تطير بنا السيارة أو الطاكسي فوق جبل الضوضان وتعود لتهوي بنا في الحفر التي تركتها مياه الأمطار يبدو أنه لاعلم له بالشكل الهندسي للسيارة
لماذا لا يسمونها برخصة (القتل للمتهورين)
ماذا ننتضر يا إخوان عندما تختلط المراهقة والمخدرات الصلبة ورخصة السياقة الإلزامية .
يعني تشتيت عقول ما تبقى من المراهقين كي تستفيد صناديق وزارة التجهيز .
فكرة جيدة لكن يجب ان تكون هناك تسهيلات و بالخصوص تخفيضات كبرا في ثمن الحصول علا رخصة السياقة.
أرجو من سعادة الوزير على الأقل يكمل ما بدأه سلفه ما دام المواطنين باركوا الورش الذي بدأه حصاد من تجديد للفضاء التربوي ودعم التكوين المستمر للأطر التربوية و محاربة العنف والإجرام داخل المحيط المدرسي.مدام فريق العمل بقى نفسو فقط الوزير لي تبدل. من المفروض يكون هناك إمتداد.ملي الشخص يلاه كيتم الإستوزار ديالو وكتشوف السيرة الذاتية.كتقول هذا على يدو غادي يكون تحسن.ساعة هو كيرتقي إجتماعيا ولكن القطاع تيتدهور.مكتفهم وال
من رفع المجانية إلى لبيرمي… لمغاربة أصبحوا أضحوكة العالم حتى المواطن الصومالي أصبح يحكي نكت عن المغاربة تبا تبا تبا… إلى متى سيتحرر العقل المغربي من العبودية متى سيزول هذا السحر المنفوث؟؟؟؟
البرمي خسك 3500 درهم واش على حساب الدولة ولا الدولة على حسابم
أعتقد أن الوزير الجديد لم يتعرف بعد على المشاكل الحقيقية للتعليم ما دام مند البداية يفكر بهده الطريقة التي تنم عن المثل القائل :خالف تعرف. ….يكفي أن يوضع التعليم في سكته الحقيقية ….انداك يستطيع التلميذ الحصول على المهارات المطلوبة. علما بأن جهات مختصة هي الموكول لها القيام بما تريدون ممارسته بدلا منهم. يجب الانتباه قبل فوات الأوان لمعضلة التعليم بمختلف اسلاكه. …فجأمعة محمد الخامس التي كنتم على راسها والكليات التابعة لها تعج بمشاكل لا حصر لها………؟؟!!نتمنى لكم التوفيق في قطاعكم واتركوا للآخرين قطاعات هم فأهل مكة أدرى بشعابها. .
واش البرمي ديالك الرموك ولا ديال اجبد الدرهم
طريقة اخرى لملأ خزينة المخزن لا غير.
ان كان الهذف هو السلامة الطرقية، فادن يمكن ادراج مادة جديدة او تكوين منقط خلال المرحلة الثانوية.
a partir des commantaires on voit que la plupart n ont pas compris le texte de l article. Ou bien on lit meme pas, on critique d habord juste pour le critique. heureusement que j ai quitte le pays il y a quelques annees. L ignorance existe encore au maroc. avec mes respects a ceux qui lisent et qui comprennent. l idee est tres interessante je salue le ministere d avoir penser a ca. salam
جميل جدا ان تساعد الدولة على معرفة مخاطر الطرقات لكن ليس بهذه الطريقة لأن نصف ساعة في الأسبوع داخل الأقسام المدرسية كافية لتعلم كل هذه المخاطر أنا حسب رأيي الموضوع له علاقة بميزانية الوزارة بالمفهوم الأوضح السيد الوزير يبحث عن مصادر جديدة للمال لأن الحصول على رخصة السياقة مستحيل يكون بالمجان وخصوصا بعد ما فشل السيد العثماني في مقترح مجانية التعليم على كل مازلنا في دوامة الله يستر وخلاص
اش خاصك العريان الخاتم امولاي!!! كل شيء تم تسويته من جودة وتنظيم .. لم يبقى الا البرمي ; ما معنى هذا? تريدون ملئ صنادقكم السوداء الخاوية من جيوب المواطنين المقهورين, وكلنا عليكم الله.
السﻻم عليكم ورحمة الله وبركاته. أغلبية أسباب حوادث السير منها : الطرق الغير صالحة للسياقة . السرعة المفرطة . الشراب (الخمر) . عدم مراقبة الحالة الميكانيكية للسيارة. وأخيراً الرشوة.
ما هكذا اسي الوزير سيصلح التعليم . التلميذ في حاجة إلى أساتذة أكفاء ، مفتشون تربويون وأطر توجيه تقوم بواجباتها ، محتوى تعليمي يضمن للتلميذ التواصل مع محيطه ومع العالم ، القضاء على المسار المهني بالثانوي الإعدادي الذي هو فقط طريقة لتكليخ التلاميذ وعرقلة دراستهم ولا يشكل أي إضافة يستفيد منها التلميذ بل بالعكس ، أصبحت نقط المواد المهنية تسبب له الرسوب ، تعميم المسالك الدولية بالإعدادي والتأهيلي ، إدماج تكنولوجيا المعلومات والاتصال في التعليم حيث أن برنامج جيني لم ينجح في تحقيق ذلك ، تعميم كاميرات المراقبة بكل الفصول وبكل ساحات وممرات المؤسسات التعليمية وأمام أبوابها الشيء الذي سوف يلزم الأستاذ والتلميذ بالقيام بواجباتهم …. محاربة ظاهرة العنف المدرسي وذلك بتنظيم تكوينات للأطر الإدارية والتربوية والأساتذة في هذا الموضوع : الأستاذ والمدير والحراس العامون يجب أن يحترموا كرامة التلميذ حتى يضمنوا ان يحترم هو كرامتهم : المدير يحسب أن المؤسسة ملك له وبمجرد أن يحتج أي تلميذ يرمي به خارجها ليبقى عرضة للهدر المدرسي ، الأستاذ يرمي بالتلميذ خارج الفصل وهم ممسك بثيابه حتى لو نسي فقط قلمه ….
عندك الحق يااخي الى انعدم الضمير في الشخص راه كلشي يديرو بلا ما يرف له جفن واش الضوء احمر وشي وحدين تيحضي جنابو تيقلب على البوليسي والا ما لقاهش تيحرق الضو خاف من البوليس وماخافش من الله .انا واحد كان غيقتلني انا وبناتي شفت الضو احمر غدي نقطع وهو ما وقفش فيه كون ما استدركتش الوضع ورجعت اللور كون قتلني انا وبناتي بسرعة مفرطة. لنستحضر الضمير في كل عمل
جودة التعليم وتحسين ظروف الأساتذة وإيجاد حلول لساكنة القرى النائية أولى من le permis كفانا من القرارات الجوفاء الفارغة والمفرغة .العكر على الوسخ .
عجيب أمر هؤلاء الوزارات والمؤسسات الحكومية. كفى استهتارا واستهزاءا بنا أعطونا ما ينفع
إذا كانت نفقة الرخصة على حساب الوزارة الوصية فهذه المبادرة ستكون مرحبا بها، أما إن ألزمت الدولة الآباء الذين لا يملكون حتى دراجة على دفع التكاليف فهذا يسمى التحايل لسرقة ما تبقى من جيوب المواطنين. التعليم الجيد و التربية على المواطنة هما السبيل الوحيد لإنجاب السائق الجيد، و للأسف الدولة تخلت عن كل ما هو عمومي و تركته لزبانية الإستثمار و لوبيات التعليم و الصحة. فيا حكومة العار أخرجي يدك من جيوبنا فقد أفرغته.
ضياع المال في غير محله،البيرمي هو آخر حاجة يحتاجه التلميد،.اللغات افضل.
Très bonne initiative, ça va aider les jeunes à être plus responsables avant de passer leurs permis de conduire, une sorte de préformation pour mieux préparer et sensibiliser les jeunes aux dangers de la route et à l'utilité d'une bonne conduite à sauver des vies innocentes. Les jeunes d'aujourd'hui seront les adultes de demain et seront aussi un bon exemple à suivre par les futures générations.
اغلب المعلقين يظهر انهم لم يقرأو الموضوع، فالبيرمي المتحدث عنه ليس ما تسلمه وزارة النقل با فقط شهادة تسلمها المؤسسة او النيابة تتثبث ان تلميذا تلقا تكوين في التربية الطرقية.
السؤال المطروح هل مؤسساتنا فيها فضائات لهذه الحلبات التي يتحدثون عنها " هناك مفهوم حى مراحيض نقية و مكاد" اضف الى ذلك الموارد البشرية التي ستتكلف بالتكوين او سيكتفون بالصاق للاستاذ كانشطة موازية.
هناك عدة مواد التفتح تم احداثها منذ سنوات و لم يستطيعو تعميمها و لا توفير وسائل لتدريسها، و الامثلة كثيرة: التكنولوجيا، التربية التشكيلية، التربية الأسرية، التربية الموسيقية، الإعلاميات التي ان وجدت تدرس على السبورة او 5 حواسب مهترئة على الأكثر. هذا يبين غياب الرؤية فقط يسيرون بالفكرة لي جاتو شي فكرة تيقول نجربوها
بادرة جد مفيدة وهاءلة. هدا هو الاصلاح، بالتوفيق انشاء الله وتحية للعقل المدبر. حياك الله.
طفروه حتى ليعندهم ليرموك. راه المشكلة في العقلية يا سيدي…
الارتجال و العبتية هم سمات السياسة التدبيرية في المغرب هم لا يريدون الإصلاح هم يتضاهرون بانهم يقومون بالاصلاح
شتي لمهم فهدشي كامل مشي النقص من حوادث السير ولا تلقين التلاميد دروس راه لمهم والمفيد هي " بغا الدعم من الحكومة" واحد 22مليار على الفكرة لي جاب و سيروا غير صلحو منظونة التعليم لي مزال تتعاني هشاشة البنية التحتية . 50 واحد فالقسم و كاليك بغاو يديرو لبيرمي لتلميد .هههههه كثرة اللهم تضحك .
فكرة جد مهمة و إيجابية . بصراحة لابد من رخصة السياقة لكل التلاميذ فهي حقيقة تساهمهم في دعم وتطوير كفاءتهم وكدالك تسهيل ولوج الشباب إلى الشغل حيت انها تعتبر ضرورية في جل مجالات العمل
فكرة جيدة لإن هناك من يسوق السيارة ولا يعرف حتى كتابة إسمه فمابالك من قرائة علامات المرور لم تطأ فدمه قط المدرسة . يجب فرض شهادة الباكالوريا لنيل رخصة السياقة أو اجتياز امتحان القرائة و الكتابة لطالبي رخصة السياقة . الرشوة و الأمية هم سبب حوادث السير (~_~)
حكومة بحال الي تايبيعوا اللعب تكون غادي ما بيك ما عليك حتى يعطي لعبة لولدك تشريها بزز منك .غدا ولدك ما يمشي للمدرسة حتى تعطيه رسوم رخصة السياقة .فين الي يتهمون الحكومة بمحدودية الابداع في تنمية المداخيل .
ربما ليس المقصود هنا رخصة السياقة المعروفة عند الجميع بل رخصة سياقة رمزية
العبثية وسوء التصور لنظام التربية ووانعدام الافق في التعامل مع مشاكل المجتمع وكان هدا الوزير لا يمشي في الطرق المغربية . ولا على الرصيف . كأنه لا يعرف ان الاغلبية الساحقة . من السائقين الحاصلين على الرخص الحقيقية للسير على الطرقات لا يحترمون قانون السير . اولا اش قلتي اسي الوزير .اسأل فقط المراقبة الطرقية كم مخالفة تسجل في البوم في حق هؤلاء لعدم احترامهم قانون السير .فما بالك بالرخصة العبثية التي سترهقون بها الوازرة والتلميذ والاستاذ و المؤسسة ولا فائدة . يجب تربية التلميذ على احترام القانون عموما . التربة التربية التربية .هذا من جهة ومن جهة ثانية . هل استوفيتم سد الخصاص في عدد المؤسسات و الحجرات الدراسية . والملاعب الرياضية داخل المؤسسات وقاعات الانشطة الموازية . المرافق الصحية وحجرات المطاعم المدرسية . التي يتناول فيها التلاميذ وجباتهم اما داخل الاقسام او في الساحات . حتى تجهزوها بحلبات تعليم السياقة ام انه ضحك على الدقون . وهل وفرت وزارة النقل حلبات حقيقية لاصحاب التدريب على السياقة والمقدمون على رخص السياقة الحقيقية .؟؟؟.
مبادرة ايجابية فى الدول المتقدمة شيء عادى فى المدارس.وخاصة الركوب على الدراجة ومعرفة قوانين السير
الهدف الرئيسي هو التعجيل في نهب جيوب المواطنين بشتى الطرق. اسباب حوادث السير متعددة منها غياب بنيات تحتية ملائمة وطرق جد مهترئة وعقلية السائقين المتهورة. اين دخل التلميد في هذا؟ خوصصة التعليم وفرض ضرائب على التلاميذ.الاجدر تقديم برنامج فعلي للنهوض بالمستوى المعرفي للتلميذ والاستاذ
والسيارة فين لكي يسوق رجليه واش هاد الناس كيدحكو علينا ….
فكرة ممتازة شريطة ان يكون بالمجان و ان لا يكون وراءها مطمع الدولة في سلب جيوب اولياء التلاميذ بتحصيل مداخيل الملفات وتنابر .
المشكل ليس في الحصول على رخصة السياقة و معرفة قوانين الطرق. فالآلاف من المواطنين حاصلين على الرخصة. و لكن المشكل هو في التربية و النظام و احترام القوانين الذي يجب أن يبدأ منذ نعومة الأظافر.
مع احترامي للسيد الوزير بدل ان تبحتوا عما هو اعمق من ذلك وما هي المشاكل الحقيقية للتعليم حتى اضحى الطالب لا يعرف حتى كتابة اسمه . بدءتم تخبطون خبط عشواء عار عليكم ضحكوا فينا الجيران
mr le ministre change de métier.vs démonter votre incompétence une fois de plus
بدل محاولة الزام التلاميذ يجب الزام النولب المحترمين الحصول على الباكلوريا فعيب ان يتكلم باسمنا من لا يفقه الا في تكديس الاموال والمغرب فيه الدكاترة واعطيونا التيساع , البقر موجود اذهبوا واهتموا به اما مايشغل مغربنا الحبيب خليوه للناس اللي تفهم .
Pour info ce n 'est pas du permis de conduire dont on parle mais de ASSR ou AER
Attestation Scolaire de Sécurité Routière
Attestation d’Éducation à la Route
من بعد غادي افرضو على كل 4 التلاميد اعملو ضارت لشراء سيارة من نوع داسيا؟؟؟؟ حكومة 120 انجاز خلال 120 يوم ، سارنا نستهلو لضربتو يدو ميبكي
أنا مواطن متقاعد ولا أتوفر على سيارة وأصدقائي كثر وهم بدورهم لا يتوفرون على سيارة !ماذا سيفعلون أبناؤنا برخصة السياقة إن كان الاباء غير قادرين على شراء سيارات ؟ إنها الضرائب ولا شيئ غير الضرائب .
الهدف الحقيقي وراء هذا المشروع هو ابتزاز جيوب المواطنين البيرمي اصبح ب 3500 Dh ايوا حسبوا شحال من تلميذ ف ثانوي هذه الحكومة الاخوانية تسعى لابتزاز الناس
قرأت لحد الان ما يفوق 60 تعليقا و سي farouk وحده من أشار إلى أن المقصود هو شهادة تسلم للتلاميذ دليلا على أنهم استوعبوا جيدا قانون المرور وليس المقصود بها البيرمي. على هذا الاساس أكثر من ثلتي المغاربة غير داويين و خلاص.
الحمدالله دزنا ؤقرينا فالضوء,,باقي نعقل كنا كنلبسو دجين dollar ب30 درهم ؤسبرديلة بوتاج ب20 درهم ماكين لا nike,لا smart phone,القراية لدار.
And the Moroccan people are asking the minimum wage of 50DH hour plus all the benefit from free education to health care
بادرة حسنة لو يتكرم الوزير ويشتري لكل تلميذ سيارة فور حصوله على الرخصة والوقود على الدولة
قلة ما يندار عوض محاربة الفقر و الهشاشة جابلنا خزعبلات هاذا العكار فوق الحنونة أو العكار بالملاسة
لماذا لم يتم تدريس مادة التربية الطرقية اجتياز امتحان وطني او جهوي فيها على غرار المواد الاخرى !!!!
Le majeur problème réside dans la traduction des paroles en actes,plusieurs projets n'ont pas vu le jour jusqu'à présent ,l'intégration de l'apprentissage de conduite et du respect du code de la route au système éducatif constitue un bon pas,espérons que ce sera effectué aux écoles gratuitement
وانا اقرا بعض التعليقات لاحظت أن اغلب أصحابها قراو غير العنوان العريض ،وبدأو هذا يتكلم على السيارة واحد تكاليف البيرمي هذا راه ماشي البيرمي لي على بالكم راه رخصة مدرسية تلزم التلاميذ على معرفة أبجديات السلامة الطرقية .نتعلمو نقراو ومن بعد نتاقدو انذاك كل واحد حر مع أو ضد .
تحياتي للجميع