أصدرت وزارة الداخلية قراراً جديداً يُحدد نظام مباراة ولوج السلك العادي للمعهد الملكي للإدارة الترابية، الذي يُكوّن هيئة رجال السلطة برتبة قائد، حيث سيسري هذا القرار على فوج شتنبر 2018 الذي سيتخرج في يونيو من عام 2020، بعد سنتين من الدراسة والتكوين.
القرار، الذي صدر الشهر الجاري في الجريدة الرسمية والذي يحمل رقم 1338.18 موقع باسم وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، سيطبق ابتداءً من السنة الجارية وسينسخ النظام السابق المعتمد منذ سنة 2009.
وحسب نص القرار الجديد، فإنه يجب على المترشحين والمترشحات أن يتوفروا على القدرة البدنية المتمثلة في طول 1.60 متراً على الأقل بالنسبة إلى الإناث و1.70 متراً على الأقل بالنسبة إلى الذكور دون انتعال أحذية.
كما تتضمن الشروط أيضاً التوفر على قوة سمع تمكنهم من سماع الهمس على بعد 0.50 متراً، وعلى سماع صوت عال على بُعد خمسة أمتار، إضافة إلى ألا يكونوا مصابين بأي مرض أو عاهة تضعف قدرتهم البدنية أو تعرقل عمل عضو من أعضائهم خلال مزاولة مهامهم.
ومن بين هذه الأمراض توجد الإصابة المزمنة في الجهاز العصبي والخلل أو المرض العقلي الذي استوجب أو يستوجب علاجاً في إحدى مؤسسات الأمراض العقلية، وكذا جميع الإصابات في الحلق أو الحنجرة التي تعرقل خروج الصوت أو العجز الكلي أو الجزئي عن النطق.
أما بخصوص البصر، فيجب على المترشحين لمباراة “القياد” أن يتوفروا على قوة بصرية يبلغ مجموعة 10/15 على الأقل من غير استعمال النظارات أو عدسات لتقويم النظر أو أية وسيلة يمكنها رفع القوة.
ويتحدث القرار أيضاً على ضرورة التوفر على 10/17 كقوة بصرية باستعمال النظارات أو عدسات لتقويم النظر أو أية وسيلة يمكنها رفع القوة البصرية، إضافة إلى عدم الإصابة باضطرابات حادة في التمييز بين الألوان.
ويجب أن تكون الصورة الرئوية للفحص بالأشعة بالنسبة إلى المترشحين والمترشحات عادية، وألا يكون التشخيص المصلي إيجابياً فيما يخص الالتهاب الكبدي من نوع “ب” أو “س” أو فيروس فقدان المناعة المكتسبة.
ويتم الانتقاء الأولي للولوج إلى سلك “القياد” اعتماداً على ثلاثة معايير، وهي الشواهد العلمية المحصل عليها والتجربة المهنية والسن عند تاريخ اجتياز اختباري القبول الأولي.
وللولوج إلى المعهد الملكي للإدارة الترابية، تشمل مرحلة القبول النهائي اجتياز اختبار بسيكو- تقتي يهدف إلى تقييم الجانب السيكولوجي للمترشحين واختبار تقييمي يهدف إلى وضع المترشح في وضعية محاكاة لتقييم المؤهلات التواصلية والسلوك إضافة إلى الاختبار الشفوي ثم الفحص الطبي.
ومن المنتظر أن تنظم أول مباراة طبقاً للشروط الجديد يوم الأحد 24 يونيو المقبل مباراة لتوظيف 130 متدرباً لولوج السلك العادي للمعهد بمقر كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بالرباط، طبقاً للشروط الجديدة.
والمعهد الملكي للإدارة الترابية، الذي يوجد مقره في القنيطرة وكان يحمل اسم مدرسة استكمال تكوين إطارات وزارة الداخلية، هو مؤسسة لتكوين الأطر العليا ويتولى مهمة تكوين رجال السلطة. ويتضمن هذا التكوين، الذي يوفره المعهد، دروساً في التدريس العسكري والعلوم والتقنيات ومناهج التسيير والقيادة لتطبيقها ميدانياً في تأطير الساكنة وتدبير المجال.
قوة بصرية يبلغ مجموعة 10/15 على الأقل من غير استعمال النظارات أو عدسات لتقويم النظر أو أية وسيلة يمكنها رفع القوة و أن يكون نسرا
شروط مستحيلة لا تمكن احد من ولوج سلك القواد لهذا هناك شرط سري لا يمكن الاشارة اليه علانية حتى يمكن قبول 130 مرشح وهو اعمار الزوادة بالزرقات اضافة الى الوجهية مع السرية التامة زلا يمكن للمترشح ان يمدها مباشرة فلا بد من وسيط اي سمسار الذي يتميز وحده بشروط قبول المنرشحين . انها تقنيات مكشوفة ومفضوحة . لماذا؟ بكل بساطة يتم انتقاء المترشحين المرضى عنهم بحجة انهم يتوفرون على الشروط المشار اليها مبدئيا . وبهذا يتجنبون اي مشكل او ملاحظة تذكر.
كما تدين تدان . هذه هي الخطة الجهنمية التي اقدمت عليها الفيفا حيث ادرجت شروط تعجيزية في قبول ملفات المترشحين لنيل تنظيم كاس العالم لكرة القدم وبالتالي شروط اقصائية للمغرب والتي عرفت سكوتا مهولا بعد زوبعة .
صافي قضتوها بهاذ الشروط، عوض ما تركزوا على الكفاءة و المحاسبة و الضرب على كل من يتشطط في استعمال السلطة، تتكلمون على 1.70 بلا احذيي ولا لي ما عندوش مع التجسس ما يقدرش أولي قائد.. الفتيت هذا الشروط راهوم تمييزية راجع اوراقك..
السلام عليكم . بالنسبة البكالوريا هل يجب شعبة علمية او ادبية ؟ انا عندي باك 2015 واش يمكن ليا أجتياز المباراة ؟ وشكرا
كل هذه الشروط وفي الأخير يصفطوك تجري على الخضارة والفراشة فالأسواق، كان القايد بشانو أما الآن أصبح موظف عادي،
اولا يجب التخلص من كل القيادات الموجودين حاليا لانهم كلهم مرضى بامرص جسدية وعقلية واخلاقية
ثم التفكير في تكوين جيل جديد
هذه حلول ترقيعية
السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته . رمضان مبارك سعيد على كل المغاربة أينما كانوا ، مع متمنياتي الصادقة لهم بالصحة و العافية و راحة البال. إن الشروط الجديدة التي اعتمدتها وزارة الداخلية لولوج سلك الولاة بالمعهد الملكي للإدارة الترابية ، شروط معقولة و تستجيب للمواصفات التي يجب على من سيتقلدون مسؤولية تسيير الوحدات الترابية أن يتوفروا عليها. ولكن تبقى شروط أساسية و ضرورية أخرى ، لن ينجح ممارسو هذه المهنة الصعبة و الشاقة في القيام بها إذا لم يتحلوا بها ، ألا و هي الأخلاق الحميدة و الروح الوطنية العالية و الإخلاص في العمل و التفاني في القيام بالواجب إلى درجة التضحية بالحياة الشخصية . كما أن البحث عن الجاه و المال الحرام منبوذان بالنسبة لهؤلاء . و الله ولي التوفيق.
هل هذه شروط لإختيار انسان ؟ إن كان وزير الداخلية يرغب في كل هذه المواصفات أظن أنه رجل بدين
سبق لي أن اجتزت هذه المبارة إبّان أيام البصري حينما كان وزيرا للداخلية,
كانت تتطلب الحصول على الاجازة بميزة مستحسن وميزة أخرة في السنة الثالثة على الأقل كشرط أولي للإنتقاء لكي يتم قبول طلب الترشيح من قبل اللجنة المكلفة بفحص الطلبات .
وقد أسرّ لي أحدهم آنذاك أن والده الذي كان يملك ضيعات فلاحية دفع مبلغ 140000 ألف درهم لأحد الوسطاء في وزارة الداخلية ليتم توظيفه بشكل رسمي
هناك وضائف في وزارات راقية لانسمع لها حسا او نرى لها اثرا ضمن اعلانات وظائف الطبقة العازلة لانها ببساطة وظائف ممنوحة مثل دساتيرنا الممنوحة
كل هذه الشروط لن يحتاج منها إلا شرطين فقط وهي قوة النظر وقوة السمع ليستطيع سماع الهمس على بعد نصف متر أما طويل أو قصير وغيرها فلا تهم
التغيير الوحيد الذي حدث هو بخصوص العنصر النسوي حيث حدد الطول بالنسبة لهن في 1,60 متر واظيفن الفحوص الطبية بالاشعة والمصل اما باقي الشروط فكانت موجودة منذ ي تاسيس المهعد في ,منتصف الستينات من القرن الفارط ودائما كانت شهادة الاجازة فما فوق هي المعيار العلمي اما الشيئ الذي ارى انه بدون معنى وانا قيدوم العثيدة هو شرط الطول فالقصر لا يؤثر لا في التكوين ولا اتناء الممارسة العملية في الميدان فليس مطلوبا من رجل السلطة ان يكون صاحب بنية جسدية قوية لممارسة مهنته فباستتناء التكوين العسكري في المعهد فيمكن لاي شخص سوي غير معاق دهنيا او بدنيا ان يكون قائدا وخير دليل على كلامي ان هناك نساء يمارسن هذه المهنة ونحن نعرف البنية الجسدية الفزيولوجية للمراة وحدود قدراتها العضلية المهم يا وزير هو توفير الحماية الحقيقية لرجال السلطة اتناء الممارسة ومحاربة التعسف والتسلط لبعض العمال والولاة وان لا يمارس عمل الرئيس الا من مارس فعلا مهنة موؤوسيه وخبر شعابها ومنعرجاتها لانه من السهل اعطاء التعليمات لكن المشكل هو عنذ التنفيذ في مواجهة الشعب الغاضب
يجب ان يكون حامل لكتاب الله حتى يحكم بين الناس بالحق
نصيحة لوجه الله : لي عندو شي دبلوم او شهادة ومتحققا فيه كاع هاد الشروط امشي ادوز مبارة اخرى ….مهنة قائد أكفس وأفلس وأصعب مهنة ليس في المغرب ولكن في العالم ….مهنة بدون اختصاصات محددة…هربتي من سبان ديال المواطن طيح فسبان ديال الشاف الذي يوجد على رأسك …النهار كولو ونتا كتجري من الباعة المتجولين الي محاربة البناء العشوائي الي مراقبة الانهار والوديان و مراقبة المختلين عقليا وفي الصباح كتجتمع مع مسؤول كيقشر عليك البصلة فهدكشي ديال الحكامة الجيدة ومعرفتش شنو ونتا صباطك خانز من كثرة الجرى صباح وعشية … المهم تمرا الكحلا …الكونجيات متحلمش بيهم …غي ترخيص باش تشوف باك ولا مك ديال 48 ساعة متحلمش بيه …حياة كلها غدى دوزها ونتا كتجول المغرب كل 4 سنين فمكان مرة فجبل مرة ف السهل مرة ف الصحرا …وفي النهاية غدي ايكون فيك السكر وبزلوم وغدي تشد الركنة
أستفسر السادة لمن لهم دراية باجراءات القبول هل يؤثر ضعف القوة البصرية على حظوظ المتباري على الالتحاق بالمعهد ؟
لا أدري طريقة حساب القوة البصرية 10/15 ….
شكرا
ألا يمكن اعتبار هذه الشروط مجحفة في حق من لا يتوفرون على القامة المطلوبة والبصر الحاد وغيرها …وبالتالي اعتبارها تخل بالتكافئ بين الفرص …واعتبارها كذلك ذات حمولة عنصرية … وبالتالي يمكن الطعن فيها قضائيا ودستوريا ?
اهم شرط هو السمع عن قرب أو عن طريق الهمس حيت فاش غادي يهمس و يقول ليك شحال غاتعطي باش ندخلوك يجب ان تكون قادرًا على الإجابة
باغين عساكرية ماش قواد ورجال دولة ، الدولة تتجه منذ مدة الى العسكرة وتقوية المخزن بدل الديمقراطية الحقة والعدالة الاجتماعية
يجب أن تكون هذه الشروط في وزير الداخلية وإلا سيصدق على وزارة الداخلية المغربية قول الشاعر أبو الأسود الدؤلي:
لا تنه عن خلق وتأتي مثله // علر عليك إذا فعلت عظيم
يريدون أن يحدوا من عدد المترشحين لهذه المباراة فبعد أن طلبوا توفر المرشح على شهادة الماستر وعدد من الميزات وجدوا أن هذه الشروط، التي أرى أنها تمييزية ويمكن الطعن فيها أمام المحاكم الإدارية بعدم الدستورية، لم تفد في التقليل من عدد المرشحين أبناء الطبقات غير المرفحة في ولوج السلك العادي للمعهد الملكي للإدارة الترابية.
اللهم إن هذا لمنكر….
والدي كان رجل سلطة برتبة باشا؛صدقوني أسوأ مهنة،كل أمراض الدنيا تسلطت على والدي رحمه الله الذي مات بذبحة صدرية على مكتبه بسبب مشاجرة مع عامل الإقليم؛لم يحضر والدي لأي فرح من أفراح العائلة،كان جدي مريض ومنعه العامل من زيارته الى أن توفى ماسبب عقدة نفسية للوالد؛توفي عمي ولم يحضر عزاؤه.
المهم أن تفتح محلا تسترزق به الله عزوجل أحسن بكثير من أن تشتغل بمهنة كلها معاناة و"تكرفيس" وإهانة من العمال.
حتو لو كنت تعاني العمى الليلي ولديك وساوس في ذماغك يمكن ان تنال المنصب بجدارة فقط اذا كنت تتوفر على المبلغ الكافي،،، لا اعرف بالضبط مالذي يحدث للقواد بعد ان يقضي سنتين في التدريب والدراسة يكون كائئنا اخر اكيد ليس السبب هو الدراسة والتدريب لكنالعنف النفسي الذي يكتمه في نفسه مدة طويلة ،،، اكيد يوما ما سينفجر ويصل الى الاخرين،،، لا يجب القاء جميع الاعباء على القواد والضغط عليهم من فوقهم
pourquoi ce diffile vous voulez faire peur aux marocains et bien non on veut des soldats pour deffendre le pay .
تعتبر هذه الشروط إقصائية لفيئة تتوفر على الكفائة المهنية ويمكن لها ان تسيير الأمور بعقلانية.
مثل هذه الشروط وجب أن تدرج لمن هو مقبل على الإنتخابات التشريعية وليس للقواد.
كما أن الدولة يجب أن تراعي في إختيارها الأسر التي لا يوجد من بينها موظف واحد على الأقل فليس من المعقول هناك أسر لا يوجد أحد من أبنائها في التوظيف رغم الشواهد المحصل عليها بحيث أن مثل هذه الشروط هي إقصائية.
وتجدر الإشارة إلى أن مجموعة من الأسر ساهمة في تعليم ابنائها من أجل الولوج إلى الوظيفة ، لكن واقع الحال لا يعرف أنك حامل لشهادات من أسر لا يوجد من بينها شخص واحد في الوظيفة ولكن على العكس من ذلك فالأسرة التي يوجد أحد ابنائها في العرس هو من يعمل على إدراج من تبقى من الأسرة الى الوظيفة.
يؤسفني ان اخبر كافة المقبلين على ولوج امتحان هذه المهنة أنهم لم يتوفقوا في الاختيار الصحيح وذلك لعدة أسباب و التي هي : تشعب الاختصاصات دون ضمانات حيث ان القائد ملزم ان يقوم بمهام جسيمة دون توفره على أبسط الإمكانيات فمثلا نجده ملزما بإيداع المرضى العقليين للمستشفيات ذات الصلة و محاربة البناء العشوائي و تنظيم بالباعة الجائلين بالإضافة إلى تتبعه اليومي لكل ما يقع في دائرة نفوذه و التدخل العاجل في الحرائق الغابوية..الغرق. الانتحار..الخ
لا يتوفر القائد على عطلة نهاية الأسبوع. و لا حتى على العطلة السنوية الضئيلة المقدرة ب 15 يوما في حالة توافقها مع الانتخابات. كما أن القائد لا يتوفر على حماية قانونية تقيه من ويلات هذه المهنة و من جبروت العمال و الولاة.
وجب على القائد أن يشتغل 24/24 ساعة 7/7 و لا يسمح له بمغادرة نفوذه الترابي لتفقد أحوال عائلته. فكم من قائد حرم من دفن ابيه او امه كم من قائد لم يتذوق طعم الفرحة العيدية و الرمضانية رفقة ذويه و كم من قائد و بسبب مهنته ذات الطابع المتسم بالضغط النفسي الرهيب مرض بأمراض مزمنة جعلته يفقد حياته بعجالة اخواني هذه الفئة سحقت خصوصا في عهد بنكيران.
هل يؤثر ضعف النظر لي الانتقاء الاولي
هل من الشروط التوفر على اجازة علمية ام ادبية?
إن الشروط الجديدة التي اعتمدتها وزارة الداخلية لولوج سلك الولاة بالمعهد الملكي للإدارة الترابية ، شروط معقولة و تستجيب للمواصفات التي يجب على من سيتقلدون مسؤولية تسيير الوحدات الترابية أن يتوفروا عليها. ولكن تبقى شروط أساسية و ضرورية أخرى ، لن ينجح ممارسو هذه المهنة الصعبة و الشاقة في القيام بها إذا لم يتحلوا بها ، ألا و هي الأخلاق الحميدة و الروح الوطنية العالية و الإخلاص في العمل و التفاني في القيام بالواجب إلى درجة التضحية بالحياة الشخصية . كما أن البحث عن الجاه و المال الحرام منبوذان بالنسبة لهؤلاء . و الله ولي التوفيق
للإعلام القياد هم موظفون تابعون لمديرية الشؤون الداخلية بوزراة الداخلية ولهم العديد من الإختصاصات فالقائد له حق ممارسة اختصاص الشرطة الإدارية ( تحرير الملك العمومي، مراقبة الأمن الغذائي للمواطن، مراقبة و ضبط نظام البناء والتعمير بمحيط قيادته…) و اختصاصات الشرطة القضائية ( القبض على المجرمين ومكافحة المخدرات إلا أنه رغم وجود هذه الصفة فالقياد لا يتلجؤون لتفعيله و الإقتصار فقط على لعب دور استخباراتي في هذا الصدد ومد الشرطة بالمعلومات بدون التدخل ) و كذلك القياد هم ضباط القوات المسلحة الملكية لأنهم عند دخولهم المعهد الملكي للإدارة الترابية يتم يأخذون تكوين منقسم على شقين مدني و عسكري … و تبقى هذه المهنة هي مفتاح أمن الدولة و استقرارها بحكم أن جل القضايا التي يتم كشفها من ارهاب و مخدرات ووو يكون دور للقياد بمعونة أعوانه في كشفها.
ولكن تبقى امكانات القائد و كذلك الوضعية الوظيفية الغير مستقرة لأعوانه و وكذا عدم وجود نظام قانوني يحميه من شطط رؤسائه و محيطه و إضافة إلى خاصية تنقيلهم كل 4 سنوات بما يوقع عدم الإستقرار النفسي حائلا دون ظهور المعدن الحقيقي لهذه المهنة النبيلة في عين المواطن
اغفلتم الجانب المهم هو الكفاءة التي نوجد كذلك في قصر القامة وفي بعض ذو الاعاقة البسيطة ……..