ذكر بلاغ صادر عن وزارة التربية الوطنية أنه على إثر تعرض تلميذة لتعنيف، بفضاء فصل دراسي بثانوية إعدادية تابعة للمديرية الإقليمية بخريبكة، حلت صباح اليوم الاثنين، بتكليف من وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، لجنة مركزية برئاسة المفتش العام للشؤون التربوية من أجل فتح تحقيق في النازلة والاستماع إلى جميع الأطراف.
المصدر نفسه أضاف أنه “تقرر توقيف الأستاذ المعني في انتظار نتائج هذا التحقيق”، ثم واصل: “الوزارة تشجب هذا العمل الذي لا يمت بصلة إلى أسس التربية، وتؤكد أنها سوف تتعامل بصرامة مع مثل هذه التصرفات اللاتربوية، وستعمل على اتخاذ الإجراءات اللازمة حرصا على صون حرمة المؤسسة التعليمية، وضمان سيادة علاقات سليمة وطبيعية يسودها الاحترام المتبادل بين الجهاز التربوي والإداري من جهة وعموم التلاميذ والتلميذات”.
التعليم في المغرب وصل الحضيض مثله مثل الصحة والسكن والبنية التحتية ، فلسطين والكويت والاردن احتلوا مراكز متقدمة في التعليم والصحة وبلدي الذي يتوفر على ثروات من ذهب وفوسفاط يسرقها حكام البلد ويذهبون بها الى سويسرا وبنما ،الدولة لا تريد للشعب ان يتعلم لكي لا يثور ضد الفساد ، الدولة تريد شعب غبي وعياش لكي تسرقه ، وانتهى الكلام ،
لا مبرر لهذا العنف الهمجي.الرجل و كأنه في حلبة مصارعة. (سيجتهد الاختصاصيون في مثل هذه الامور لطمس القضية و و و )
والله إن المسؤولين الذين يتخذون مثل هذه القرارات هم من يستحقون التوقيف وليس الأستاذ : الوزارة هي وزارة التربية قبل أن تكون وزارة التعليم فأين هي التربية ؟ عوض أن يتم تشديد القوانين لزجر التلاميذ المشاغبين يتم قطع أرزاق الأساتذة لا لشيء إلا لأنهم لم يفوّتوا استفزاز التلاميد من دون عقوبة ؟؟؟
تخيّلوا لو لم يكن لهذا الأستاذ أية ردة فعل ؟؟؟ ماذا كان سيحدث في الحصص الأخرى التي تلي وفي الشهر الذي يلي ؟ الكل سيضربه بالطباشير وعندها يأتينا هذا المسؤول أو هذا الوزير الذي يعيش في مكاتب مكيّفة وبراتب وتعويضات خيالية ويتحدّث عن حق التلميذ في التمدرس
لماذا تم استصدار قرارات بالسجن بخصوص الغش في الإمتحان ويتم تجاهل تصرفات التلاميذ داخل القسم؟ هل الغش في الإمتحان أولى من الإنظباط في القسم
إن غشّ تلميذ فلن يضر إلا نفسه لأنه هو من سينجح من دون مستوى يذكر ولكن إن تسبب في مشكل في القسم فسيضر كذلك التلاميذ الآخرين بتشتيت انتباهم وربما في بعض الأحيان حتى الأستاذ من خلال دفعه إلى اتخاذ ردة فعل قد يتم توقيفه بسببها فأي الضررين كان الأولى العمل على تفاديه ؟؟؟؟
ان ما تقوم به هذه الوزارة في حق الاساتذة هو امر خطير لا يجب السكوت عنه ، يجب على الاساتذة ايقاف وشل الدراسة في المغرب حتى ايجاد حل
اكون كانت المفتشية كتقوم بالعمل ديالها اكون تم التوقيف قبل ما تولي ضجة في الانترنيت لاكن للاسف هادا حالنا حتى توقع الواقعة عاد كلشي كيجري باش احييد عليه المسؤولية .
سلوكات لا تمت إلى ميدان التربية والتعليم بصلة. صحيح أن بعض التلاميذ يقومون بأشياء خارجة عن الصواب، والتي من شأنها خلق عرقلة للسير العادي لتقديم درس من الدروس، والتي كثيرا ما تعرض الأستاذ إلى التلفظ بعبارات لا أخلاقية أو الضرب كما تعرضت له هذه التلميذة. لذا كان على هذا الأستاذ بحكم سنه والذي هو 59 سنة والتجربة الطويلة التي توفر عليها من خلال ممارسته لمهامه، كان عليه أن يتحكم في أعصابه وأن يفكر في حلول أخرى وما أكثرها تفاديا لهذه الزلة التي وقع فيها وللأسف الشديد والتي لا تناسب الوجه المشرف للمدرسة المغربية.
كاد الأستاذ أن يكون إماما . يجب عدم ضرب الاطفال في المداريس أو البيوت . التربية مسؤلية الوليدين خصوصا الى سن 6 أعوام . عندما يكبر طفل أزيد من 10 اعوام فلا تحاسبه على أفعله .
استاد متسلط على همنة التعليم يجب فصله من مهنة التعليم . وحتى بعد التلاميد المشاغبين يجب طردهم
يجب معاقبة التلميذة والأستاذ على حد سواء كلاهما تجسيد لانحطاط مستوى التعليم والتربية
وهل بهده الطريقة يتم اصلاح وتربية التلاميد كنا قديما ادا ما قام احد الطلبة بسلوك سيئ قام الاستاد بتوبيخه شفويا ولبعد رؤيا الاستاد فقد كان يقول لدالك التلميد كلاما يجعله يتدكره طول حياته دون سب او قدف التأديب بحكمة فهدا الاستاذ ارتكب خطأ فادحا بنزوله الى هدا المستوى ونسي انه استاد ومؤطر و دارس للتربية وعلم النفس وكيفية التعامل مع الطلبة في جميع الحالات ادا فما الفرق بينه وبين رجل الشارع لمادا يجعلون التعامل مع التلاميد مسألة شخصية فلو كان القاضي في المحكمة يتعامل مع القضايا بكونها مسألة شخصية ما كان عادلا هناك نصوص وقوانين تحكمه كدالك الاستاد هناك منهاج تربوي يجب ان يمشي عليه حتى يبقي تعامله داخل المنضومة التربوية.
نريد متابعة قضائية لهدا ااكائن…الذي لايمت بالصلة إلى التربية و إتخاد كافة الإجراءات لردع البربرية ذاخل المؤسسات التعليمية.
لن أسيس ما حدث ، لن ابحث عن اَي مبررات لسلوك هذا أو ذاك .
سأظل في الحقل التربوي : ماهو دور الاستاذ وماهي صلاحياته ؟ وماذا عن حرمة المؤسسة التعليمية وحرمة الفصل ؟
وهل يحق للاستاذ ان يستعمل ألفاظا نابية : هذا فقط الحقل المعجمي !
انا حين تصير المسالة تعنيفا فهنا المسالة تتعدى الحقل التربوي لتصير "جناية" ..
ليس هناك على الإطلاق مايبرر هذا السلوك
لنفرض ان تلك تلميدة ابنت دالك الاستاد فهل سيقبل ان يعنفها احد بتلك الطريقة ؟ رغم الاستفزازات فهي تبقى طفلة و صغيرة هناك طرق ارقى في التأديب اما التعنيف بتلك الطريقة لا يجوز بتاتا
الاستاذ،تصرف بشكل همجي ردا لفعل التلمبذة المستهترة قليلة الادب غير،انها لاتريد،الدراسة ولكن في،نفس الوقت،توشوش على زملاءها في الفصل،وتتستفز،الاستاذ بجب معاقبة التلميذة بدورها بالفصل ومعاقبة الاستاذ لانه تمادى في عقابها لم تبقى اي حرمة للمدرسة او الفصل
التعنيف في مؤسساتنا التربوية اصبح امر عادي جدا لان الخلل ليس من الاستاد او التلميد لا لا الخلل اصله من الاعلى لان شاءن التعليم كاشءن مستشفياتنا وادارتنا انما نوع المرض يختلف من منطقة الى اخرا
ان افضل ان يعنف الاستاد التلميد ولا يعنف التلميد الاستاد
لان اكبر معضلة كنا نتفاجء بها في الاونة الاخيىة هي تعنيف الاستاد من طرف تلميده لا يقبلها العقل
وهده المرة انقلبت الموازن ولكن امر يتقبله العقل
لان الاحترام هو الاساس هو مبادء اي تلميد ونتمنا من وزارة التربية الوطنية ان تجعل حدا لهده المشاكيل وان تتعامل مع مشكل الاستاد بالتي هي احسن
الله اهدي الجميع
كشاب مغربي من اسرة بسيطة كل ابنائها و بناتها كانوا ضحايا لعنف "عمال" المدارس في المغرب فإنني أرى أن القرار صائب خاصة مع الموجة السائدة حاليا بتحريم عنف الأساتذة ضد التلاميذ في الدول المتقدمة حتى لو باللمز و الغمز. من جهة اخرى بحكم التخلف السائد في المغرب كدولة متخلفة لا يمكن لك ان تعطي كل الحرية لتلميذ او تلميذة تعتبر المدرسة مرتعا للفساد و قلة الادب.
نكون بعد الاحيان منفعلين وليس حتي هده الدرجة نعم معا التوقف قبل أن يكون استاد فهو أب ومربي ومعاقبة كل من يتعمد استفزاز الاستاد من أجل التصوير لدلك يجب منع إدخال الهواتف للقسم لأن توثيق العنف له اتار سلبية على الضحية ..شكرا هيسبريس
التعليم والصحة شيئان مرتبطان في الدول المتقدمة ككندا مثلا. اذا كان الطالب او التلميذ يستقز الاستاذ او يقوم باعمال تشوش على السير العادي للمادة التعليمية يتم اخطار عائلته. فتدعى الى اجتماع بحضور مربية نفسانية. تابعة للمؤسسة التعليمية. فيتم اخبار طبيب عائلة الطالب الذي يدله على طبيب نفساني مختص.. مصطلح "كسول" لا تجده هنا في كندا. الطفل الذي يعاني من قلة التركيز وكثير الحركة يجدون له الحل بالمعالجة النفسانية وعن طريق بعض الادوية التي تساعد الطالب على اكمال تعليمه بنجاح. في المغرب هنالك العديد من الادمغة ينتهي بهم المطاف الى مجال المخدرات لان لهم مشكلة التركيز فيحسون بالاحباط لانهم لم يحصلوا على المعدل المؤهل رغم انهم عباقرة. الاستاذ في المغرب يساهم ايضا في تحطيم نفسية الطالب. اقول لكم هذا لاني عشت تجربة مع ابني هنا في كندا . الاستاذ راى فيه ذكاء خارق ولكنه لا يركز في القسم ولا يحصل على نقط جيدة. وتم معالجة الموضوع والآن الحمد لله كل شىء على ما يرام ويعد من احسن التلاميذ
كان بالاحرى توقيف التلميذ الذي صور الفيديو باعتبار ان الهواتف ممنوعة داخل الاقسام اولا و توقيف كل من ساهم في هذه النازلة ثانيا خصوصا اولائك الذين قاموا بعملية الرشق , اما الوزارة فطبقت المثل الشعبي طاحت الصمعة علقوا الحجام
اي تعليم هذا واية تربية هاته
هاته التلميدة واخا مانعرفو ااااااش تكون دايرى "" درباتو بطبشير كيف قالو ولى حجرة ولى حتى جبل"" معندوش الحق يفرشخها و يسبهى كاين المجلس التءديبي المرجو معاقبته ليكون عبرة و السلام
C'est une aggression sauvage, c'est exactement ce qu'elle est ni plus ni moins. Et par consequence, elle doit logiquement et impartiallement etre punie par le code criminel de la loi marocaine.
راه واحد القناة اسبانية تنولات الموضوع مزيان فيضحتكم وصلت للعالم وحنا غدي نتبرو منكم ومن الهمجية ديالكم، لو كان هد الاستاذ يا حسرة بحال اسيادو في العالم المتقدم لو كان عرف يتصرف. والذي يبرر همجية هد الانسان هو بحالو همجي. وفي هد الايام المباركة احمد ربي ان ولادي تزادو وتربو ودرسو عند البشر ماشي….
يجب التحقيق مع الفتاة المراهقة أولا تانيا من نشر الفيديو لأنه لم تقدم ضده أية شكاية إتقو الله في هدا الأستاد الذي أفنا حياته في تعليم أجيال
السلام ، هذا الأستاذ لا علاقات له بالتعليم، بل مكانه هو حلبة المسارعة ، التعليم مهنة نبيلة من يمارسها أناس يؤمنون بمجتمع بلا عنف ولا يمارسون العنف في التعليم لأنه ليس مبدأ المعلم. وإذا كان لا يؤمن بهذا فعليه الابتعاد عن هذه المهنة.
اذا اردنا ان نكون عادلين فكلاهما يستحق عقابا.التلميذة مستفزة ورشقت أستاذها الاكبر منها سنا بمنزلة والدها بل أكثر بالطباشير لغاية التشويش وتعطيل الدرس.هل ستقبل ان يرشق أحدهم والدها هي؟تلقت إنذارين واستمرت في تحرشها.يجب إيقافها كذلك وإنذار ذويها عن سوء تربيتها وسلوكاتها الغير سوية.أما الاستاذ فيستحق كذلك عقابا لتدخله العنيف والكلام الساقط الذي وجهه لها فمهما كان هي أنثى بمقام ابنته وهناك إجراءات بديلة كانت كفيلة بتأديب التلميذة.
المجتمع يحمل حقدا دفينا لاشعوريا للاستاذ، ولا احد تفهم وضعيته النفسية والاجتماعية، كيف لاستاذ يتعرض باستمرار للاستفزازات المتنوعة يبقى محافظا على هدوئه ورزانته. انا اتكلم بشكل عام ،اغلب الأساتذة يتحملون مسؤولية 400تلميذ فيهم المشاغب البريء ومنهم العدوانيين. ذكورا واناثا، لماذا هذا الحقد لرجل التعليم ,لا احد منكم يتحمل كثيرا ضجيج بعض ابنائه،،،وبالاحرى هذا العدد الهائل من التلاميذ .تحرروا من هذه النفسية الانتقامية .
قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا
السلام.عليكم..اولا.انا محايد..بالعقل1:الواقعة.حدثت.مند مدة..:والتلميذة لم تتقدم بالشكاية!؟.والاستاذاظنه مارس.اسلوب.تربية القديمة.70..80….والمصور مارس اسلوب التشهير…في نظري.على الوزارة الا تتصرع فالحكم على الاستاذ.. وان تجمع التلميذة والاستاذ لسماعهم.وتهدء النفوس..تنبيه :-(طرد التلميذة او الاستاذ ليس بالحل.. ولكم اانظر…وشكرا..
يجب رد الاعتبار لهذا الأستاذ الذي اهين من طرف تلميذة مشاغبة وهو يلقي الدرس. كما يجب معاقبة من افشى سر المؤسسة التربوية بالتصوير والنشر.
لعل هذا التوقيف سيشفي غليل المتحاملين على رجال التعليم والذين يبدلون قصارى جهدهم للحط من كرامتهم او ما تبقى منها على الاصح وسيجد دعاة الميوعة وتكريس الغش وفتح الباب على مصراعيه ضالتهم من أجل جعل التلميذ يتصرف بالشكل الذي يستجيب لنزواته حيث الغش في الامتحان حق مشروع والحضور الى القسم فرض كفاية واستعمال الهاتف النقال خلال الحصة امر بديهي وارتداء الملابس المخلة بالاداب العامة أمر طبيعي واحضار الكتب المدرسية ضعف وسلطة واستبداد يمارس في حق التلميذ وسب الاستاذ وضربه أمر عادي فالاستاذ والتلميذ سيان لا فضل لهذا على ذاك.انما الامم الاخلاق ما بقيف فان هم دهبوا دهبت أخلاقهم، فهذا الامر مخطط له ويسير وفق
الاجندة التي يرتضيها الغرب وأدنابه.
انشري يا هسبريس ان كنت تعتقدين أن لكل رأيه وان الاختلاف لا يفسد للود قضية
نطالب بتسربح الاساتذة المرسميين نظرة واحدة لحجم التأيد المريض للاساتءة لتصرف زميلهم هنا في تعليقات و ديسك لايك يعطيك حجم الكارثة التي يعيشها اطفالنا مع هؤلاء الناس
الله اكبر اي مرضى نفسانيين بدرسون ابناءنا انظرو كيف ترك هؤللء مدرسون وظيفتهم التي ندفعها من ضرائبنا و تفرغو لدفاع عن همجية زميلهم اي مرضى ؟؟اي مرضى ؟؟اي مرضى يا الله ؟ ماذا لو كان الفاعل شرطيا كيف سينتقدون ماذا لو كان الفاعل هو اب الفتاة نفسها في الشارع هؤلاء تركو وظيفتهم و تفرغو لنت و دفاع عن زميلهم وقد نسو ان حتى هذا النت نحن الذي ندفع ثمنه لهم اي مرضى يدرسون ابناءنا يا وزارة
يلاحظ في السنوات الأخيرة بأن الدولة تخلت عن جودة التعليم ومايتعلق به حيث أصبحت الكرة الآن بين المدرس والمتمدرس والتلميذ اما الدولة فتلعب دور المتفرج ولاتتدخل إلا لصالح التلميذ: ماذا ننتظر من هذا التعليم ؟
الله يكون في عون الاساتذة لان مابقي ما يعجب
كاد المعلم ان…..؛……. ولا كن اصبح ملاكما
المشكل في التربية لا يعقل تلميذة تبتز الاستاذ 3 مرات متتالية يجب الاحترام(أنا ايّام الدراسة كنت تا نشوف الاستاد ديالي فالزنقة تانتخبا بش مايشوفنيش )هاد الجيل لا يهديه
اللي باين زال و اللي ما باين مزال كاين
رجال التعليم هبطو فالتعليقات كيتضامنو مع الاستاذ "المبجل" المجرم الجبان … لاحقاش لمخير فيهم بحالو محترفين التعذيب فالتلامذ … اللي دارها بيديه ايفكها بسنانو …
في رأيكم يلا تعرضت اسي الوزير للرشق ماذا ستفعل التلميذة قجرات على الاستاذ 3 مرات كانت ردة فعل على الاهانة عنيفة
شرع اليد من بقايا ثقافة البدو البائدة ، ونحن في طريق بناء دولة القانون والمؤسسات ، كان على الاستاذ ان يحرر تقريرا في الموضوع ويعرضه على المجلس التربوي ليتخذ في حقها ما يراه مناسبا من عقوبات تاديبية، بدل ان يطبق القانون بيده ، هل كان الاستاذ يدرك حجم الضرر الذي يمكن ان ينتج عن لكمته ؟ ماذا لو كانت سببا في وفاة التلميذة او اصابتها بعاهة مستديمة ؟ نعم ، هناك تلاميذ ، الكسلاء منهم على الخصوص ، لا ينضبطون ويستفزون الاساتذة ، لكن رد فعل الاستاذ لا يجب ان يكون مماثلا لسلوك التلميذ والا لماذا يُسمى استاذا ؟ الاستاذية تظهر في الحالات الحرجة والصعبة ، وضبط النفس هو احد مرتكراتها الاساسية …
كمغربي متتبع لقطاع التعليم ان الاساتذة مسؤولون 70℅ عن تراجع مشتوى ابنائنا.فطبيعي ومنطقي جدا ان ينعكس مستوى الاساتذة على مستوى التلاميذ.اذن على الوزارة الوصية ان تعيد النظر في مدة ( البيداغوجية لذى هؤلاء).وان لا يقبل في هذا كل من هب وذب.يجب تشديد الشروط لولوج قطاع التعليم.اما بالنسبة لهذا الذي يعتقد انه استاذ فيجب تنحيته من الوظيفة العمومية ومتابعته قضائيا من طرف اولياء هذه الفتاة.رحم الله ايام زمان وتعليم زمان وأسانذة زمان.الله الاساتذة يضيفون معنا ساعات طوال بذون مقابل…لا سيارة ولا هم يحزنون.( الطوبيس فقط ) والمحظوظين منهم كانت لهم دراجات نارية.الله على تعليم زمان واساتذة زمان…الله. الله. الله.وا اسفاه.وا اسفاه وا اسفاه.على ما ال اليه قطاع التعليم في وطننا الحبيب.
رجال ونساء التعليم هما لكانوا بكري أما الآن يعرفون فقط المال في آخر الشهر والإضرابات والخدمة الله يجيب
لا يعرفون أن الكرامة تأتي بالعمل الجاد وووو وليس بالتعليقات والهدرا الخاويا
لا أصدق أن بعض الأشخاص ما زالوا يدافعون عن الأستاذ، نعت التلميدة بالعاهرة أمام أكثر من 30 تلميذ و تلميذة زائد ضربها و كأنه في حلبة مصارعة، سلوك غير مقبول نهائيا من رجل تعليم، مهما بلغ مستوى "ابتزازه " من طرف التلميدة، أستاذ هو خاصو يكون "مول لعقل" لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
سيدي الوزير المحترم،
للأسف الشديد، ما شاهده العالم في الفيديو الموثق، يتكرر يومياً بمدارس المملكة ولا يجرؤ أحد من التلاميذ على الشهادة ضد المعلم فضلاً عن تصويره، هذا الظلم يتكرر دون توثيق ولا يعاقب فاعله. إن جيشا ممن ينتسبون إلى هيئة التعليم يعيثون في مدارسنا فساداً في صمت تام من الإدارة ويرتكبون جرائم في حق الناشئة دون أن يحاسبهم أحد…. رجاءاً سيدي الوزير أن تضعوا حداً لهذا السلوك المشين ضد أبنائنا. فقد أصبح المعلمون فراعنة وطواغيت لا يجرؤ أحد على متابعتهم… أرجو أن تنقبوا بطرقكم الخاصة في مدرسة أم أيمن بمدينة طنجة لتكتشفوا هيئة الجزارين الميتي الضمير لا يقومون بواجبهم في التربية والتعليم وبالمقابل يتفننون في سرقة المال من جيوب الآباء عن طريق الساعات الإضافية الاجبارية ويبدعون في السب والشتم والضرب. ولا من يسمع أو يغير هذا المنكر. رجاءاً سيدي الوزير ، يجب وضع حد لهذا الظلم . انظر إلى جيش الميتي الضمير كيف يدافع عن مرتكب هذه الجريمة ويستميت ، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على نذالة وسفالة خلقهم
الأستاذ المتعصب يتم توقيفه والتلميذ المشوش يتم تحريره أوفي الغالب تعطى له إجازة لمدة 3 أيام وإن تمادى "يعاقب" بأعمال نفعية كالبستنة دون حضور أقرانه كي لا يخدش في كرامته و أين كرامة الأستاذ?
السلام عليكم فيه ناس مريضة متل الاساسد والتلاميد مشي الكل بعض الاشخاص الله يهدي مخلق وربي هو لي كيخلص كل واحد على قد فعلو
الأستاذ يبلغ من العمر 59 سنة يعني أنه على أبواب التقاعد ، عار أن نضرب عرض الحاءط مساره المهني و خصوصا أنه في احدى المقالات قرأت انه تم التسامح بين الأستاذ و والد التلميذة ، أرجو من لجنة التفتيش ان تدرس الملف من جميع النواحي و ألا يكون القرار قاسيا على مستقبل الأستاذ على الخصوص .
يبدو من خلال اللايكات أن رجال التعليم حاضرون بقوة بين رواد هسبريس…أنا أعرف الكثير من رجال التعليم وكنت في السابق معلما ، وأعرف المستوى الثقافي المتدني لأغلبهم ، وهم يتقاضون أجورا جد محترمة من أجل عمل متواضع ، وهم المسؤولون عن التراجع المهول للمستوى المعرفي لدى التلاميذ والطلبة، ويقضون جل أوقاتهم للتباكي على حالهم مع أنهم يستنزفون الميزانية ومن خلالها المواطن المغربي المسكين، …..
سيكون هجوم كاسح للأساسذة في ركن التعليق زالدفاع عن العنف والمبريرات الواهية كفاكم خزعبلات فالأستاذ يبقى أب ومواطن وموظف دون الإنسلاخ إلى تعليقات اللوبيات الفاسدة وآليتحكمو الى المنطق الحر دون آتباع الذيول الخانعة بالكسل وحب الذات هههههه
المتفحص لما وصل اليه التعليم ببلدنا يخرج باستنتاج وحيد واحد واحادي في ربوع العالم..كلما تغيروزير التربية تغيرت جل البرامج واهدرت بلايين الدراهم..التسيير والبرمجة التربوية ارتجالية .القاءم بالشان المهني لا محل له من التدخل وابداء الرأي ..فالاستاد يحمد الله –عندما تنتهي الحصة- على سلامته…ما دفع بشريحة عريضة من خيرة الاستادات والاساتدة للتقاعد النسبي….
سياسات انتجت جيلا من اطفالنا متدمرا وساخطا عن الاوضاع ممايجعله ينفجر داخل الفصل والملاعب الرياضية والشوارع…بل ينفجر في وجه اصوله عنفا وسلوكات مشينة ما عهدناها في تقاليدنا واعرافنا…..لاالوم الاستاد ولا التلميدة ..الاثنان ضحية سياسة تعليمية متهورة…
جرد الاستاد من كل اختصاصاته و اهينت مهنته …فما هو بقادر على الاستمرار …ومجابهة المعيقات والحمولات عندالمتعلمين…ولا هو بقابل ان يهان من طرف المتعلم….وهكدا يقع في المشاكل التي تواجه مهنته وتواجهه…..وعوض تدارس الحلول المناسبة….يصبح حجاما يعلق كلما طاحت صومعة !!!!!!!!!!
هاد الاستاذ راه مضلوم هي الخصها تعاقب هي التضرب بطبشير وسط الحصة