كراء المظلات الشمسية والكراسي البلاستيكية مهنة موسمية، كباقي نظيراتها، تكسب قوت يوم أشخاص يقضون اليوم كله تحت أشعة شمس حارقة، ورمال ساخنة اعتادوا أن تحرق أقدامهم، في سبيل مصروف يومي لا يتجاوز 200 درهم في أحسن الأحوال.
نساء ورجال، كبار وصغار دون استثناء، تجدهم مجندين لخدمة أي زبون وافد إلى الشاطئ بكثير من الترحيب وابتسامة عريضة تخفي وراءها معاناة يومية طيلة موسم الصيف، يلبون رغباتهم دون تردد، يحفظون أغراضهم، يرعون أطفالهم ويسهرون على أمنهم وسلامتهم، خوفا عليهم من مجموعات تحاول إجبارهم في كثير من الأحيان على اختيار خدماتها دون غيرها إلى جانب رجال الأمن المنتشرين على طول الشاطئ.
يقول الجيلالي، الرجل الخمسيني قادم من قلعة السراغنة، إن نشاط كراء الكراسي والمظلات الشمسية صيفا يكسبه قوت السنة كلها، مضيفا أن المهمة ليست بالهينة كما يعتقد البعض؛ فالمخاطر تحفه من كل ناحية، خاصة أنه يبيت ليلا في الشاطئ دون حراسة، علاوة على الخوف الدائم من مداهمة ليلية للقوات المساعدة تخرب وتحتجز كل سلعهم، مستطردا أن تكاليف الحصول على الرخصة القانونية التي تتجاوز رسومها 2000 درهم، لا يمكنه دفعها؛ لأنها ببساطة تفوق مداخيله طوال شهري يوليوز وغشت.
وفي تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، تحكي رحمة معاناتها اليومية، إلى جانب زملائها الذين أوكلوها مهمة الحديث بالنيابة عنهم، الظروف المزرية التي يعيشونها في شاطئ الرباط لأزيد من 20 سنة: “هذا الشاطئ يعيل أكثر من خمسين أسرة، نعمل على توفير راحة المواطنين ونكسب قوتنا اليومي من ذلك”.
وأضافت المتحدثة نفسها: “نقضي اليوم كله ذهابا وإيابا في رمال حارقة لمد زبائننا بالكراسي والمظلات وتلبية رغباتهم المختلفة من حراسة أغراضهم، أطفالهم وغيرها من المهمات التي نقوم بها طمعا في رضاهم وراحتهم ليظلوا وفيين لهذا المتنفس الصيفي”.
وتؤكد رحمة وكل المشتغلين بالشاطئ بصوت موحد أنهم استجابوا لطلب السلطات المحلية بإحداث خيام نموذجية تركن فيها الموائد والكراسي وكل سلعهم الصيفية، حفاظا على المنظر العام للشاطئ، ليفاجئوا بعدها بمداهمة أحد أعوان السلطة الذي أمرهم بإزالتها فورا واحتجاز بعض من سلعتهم؛ وهو ما أثار غضبهم ودفعهم إلى التهديد بالفوضى إن لم يتم الاستجابة لمطالبهم في أقرب الآجال، موضحين أن هذه المحجوزات كلفتهم قرابة 10 آلاف درهم قرضا الواجب تسديدها في أقرب الآجال، واستمرار منعهم من الاشتغال يهددهم ويهدد أسرهم التي يعيلوها.
من جهتهم، أشاد عدد من المصطافين بشاطئ الرباط، استقينا آراءهم، بالجهود المبذولة من لدن مستغلي الشاطئ، تقول حياة إحدى الوافدات مع أسرتها للاستجمام: “يسهر هؤلاء على راحتنا ويعملون ما في وسعهم لتلبية رغباتنا، فبالإضافة إلى عرضهم سلع الكراسي والموائد والمظلات، ينظفون ويسهرون على أمن وسلامة أطفالنا”.
المهم بعرق جبينهم يعملون يدخلون البهجة على عباد الرجمان ليس ذلك تسولا كما قد يشرعن اصحاب الفقه التضليلي . اليددالعليا خير من اليد السفلى.مع العلم انه كنا نود أن يكون لهم نصيب غير ذلك النصيب وعمل غير ذلك العمل لكنها الدنيا.
أنا لست ضد الخدمات لكن أنا ضد أن يتم حجز الشاطئ و الأماكن في إنتظار الزبون و منع المصطفين
أنهم يبتزون الناس أمامي قالوا لرجل مع أطفاله الصغار. إدفع 10 دراهم و غادر وبلفعل غادر الرجل وأولاده. كفى من الريع والترامي على الملك العمومي . البحر مجاني وللجميع ولهؤلاء بلطجية يزعجون المصطافين
يجب على الدولة ان تتدخل وتحمي المواطنين من سلوكات الاشخاص الذين يكرون المظلات والكراسي على الشاطئ منهم من يحتكر الشاطئ لوحده ويمنع رواده من الجلوس – بحالا البحر ديال اباه – . واذا كلمته مصيبة ناهيك عن حراس السيارات .
واغلب هؤلاء يكونون من الدواوير المحادية لتلك الشواطئ ويعتقدون انهم بحكم قربهم منه اصبحوا ملاكا له .
تحية للسلطات المحلية لمدينة المحمدية والدار البيضاء انفا التي دكرت امثال هؤلاء ان الشاطئ ملك لجميع المغاربة وليس فقط – للهرافة – .
في اغلب الشواطئ اصبح ملزما عليك كراء الشمسية و مكان الجلوس لانه وبكل بساطة هاد اصحاب المضلات يحتلون من دون وجه حق جميع الاماكن المخصصة للاصطياف.وتجد نفسك ملزما بذالك.لا اتفق نهائيا مع هذا الامر. كنبقى نفكر فيهم قبل مانمشي للبحر او بعض المرات كندير بناقص
لا نريد منهم خدمات ، لأن معظمهم من ذوي السوابق ،ولا يحترمون المصطافين، ويفرضون اثمنة خيالية….الشاطى ملك الشعب يجب ان يكون بالمجان ،وكراء المظلات والكرايي اختياري وليس اجباري
الفوضى ..الفوضى ..الفوضى..
نعم للمهن الموسمية المنظمة والتي لا تنهك جيب المواطن ولا تحرمه من الاستمتاع..
لقد أصبح هؤلاء الاشخاص ( اي اصحاب المظلات والكراسي ) يفرضون قانونهم
وزارة الداخلية استجابت لنداءات وشكايات المواطنين عبر صحافتكم وتجاوبت معها لتحرير الشواطي من هذه العصابات التي تحتلها وتفرض قانونها في تواطئ مع السلطات المحلية
إذن الله يرحم الوالدين اتركوا وزارة الداخلية دير شغلها وبلغوا عن الفاسدين الذين يتقاعسون في تطبيق دورية الوزارة.
كراء مظلة واحدة و كرسيين يكلف في تطوان 100 درهم . المنكر ان اردت ان تجلس مع عائلتك بمظلتك يستفزونك و ينعتونك بكلام فاحش لكي تكتري من عندهم ، هذا دون الحديث عن اسعار الباركين . لذلك افضل قضاء عطلتي باسبانيا اللهم فالنصارى ولا فاليهود دياولنا
فرق كبير بين شغل موسمي وما يقومون به من استعمار للشواطيء.من يمنعهم من كراء الشمسيات والكراسي .يحتلون الشاطيء يحدونه بالحبال خلص عاد دخل هدي اسمها قلة لحيا .
اوا هاد البلاد غاديا غير بالدباناج
C'une nouvelle forme de rente. C'est un nouveau moyen de chantage du citoyen orchestré par les autorités qui ferment les yeux. Le citoyen n'a plu le droit d'aller à la plage.
كللم فارغ، اغلبهم بلطجية يستغلون ظروف المصطافين الذين ياتون استجابة لضغط الابناء ويسمعونهم كلاما ساقطا امام اهلهم اذا رفضوا الانصياع لابتزازهم، كفى من الضحك على الذقون بقولكم انهم يقابلونك بابتسامة عريضة ، على السلطات هيكلة القطاع بدءا من مراجعة اثمنة الباركينغ وصولا الى معالجة مسالة احتلال الشواطىء من طرف هؤلاء البلطجية بدل تقديمهم في صورة الضحية والمواطن البسيط في مظهر الميسور الحال.. راه كلنا فقراء.. واش اللي عندو على الاقل عشرة ديال الباراسولات وعشرين كرسي كيصور غير 200درهم فالنهار ..
ذهبت لشاطى ببسي قرب ماكدونااد الدار البيضاء مع اولادي الصغار. فلما اردت كرا مظله. طاب مني شاب 60 درهم والمظله مصديه و وسخة. وحتا انهم يستحوذون على مساحه كبيره محجوزه بقنب قرب الشاطئ و يقولون لك انهم يكترونها من طرف الجماعه. و لا تكد ان تتفاهم معهم و الا سينهالون عليك بالضرب مع اولادك. الله يحسن العون ولكن هاته الطريقه هي فوضى في بلاد ليس له موهلات لسلامه المواطنين و لا حتى السياح. المغرب و حكومته بلد ايست له موسسات ونظام ينتبه لكل حاجيات المجتمع. المغرب غير تخربيقا مدرم و صافي. فينما مشيتي حضي راسك.
هي ظاهرة متفشية في جميع الشواطء.في بعض الشواطء لا تجد مكانا شاغرا تجلس فيه مما يسبب التوتر و الشجار… انا لست ضدها و انما يجب العمل على تنظيمها بشكل يرضي المسطافين و اللذين يكترون الكراسي ..المقال المفروض ان يتضمن راي المسطافين ايضا…
الفوضى الفوضى وقانون الغابة. علاش المسوولين ما يديروش في الدخلة ديال الشاطيء محطة خاصة للمضلات والكراسي او لي بغا يكري شي حاجة مشي على خاطرو بلا ما يبزز عليه حتى شي شمكار شي حاجة. الشاطيء ديال الجميع وحر او الدولة هي لي خصها تكلف بتشطيب الرمال بشبكة كل جوج ديال الساعات او الدولة لي خصها تقوم بواجب حماية المواطنين ، سيارة ديال الإسعاف سيارة ديال الإنقاذ وسيارة ديال الأمن اما لي جا يدير قان ديالو راه مصيبة كحلة . مال هاذ البلاد غادا او تا تزيد في الهماج واش المسوولين ما فيديهومش او ما قراوش ما هو النظام . الى بقيتو على هاذ الحال غادي تبقاو غير بوحدكوم في هاذاك الشاطيء انتما والشماكرية ديالكم. هادشي كله في سعد تركيا وإسبانيا .
… ﻻ يعلم ما يجري بشواطئ المملكة من احتﻻل غير شرعي لجماعات البلطجية الدين افرزهم المجتمع وهمشهم واصبحوا يكسبون رزقهم قسرا وامام انظار السلطات وﻻ من رادع .
يجب على رجال الداخلية ان يحرروا الملك العمومي ﻻن المواطن اصبح في مواجهة مع بلطجة ﻻ يحترمون القانون وﻻ حقوق المواطن
حيث من ﻻ يركع لهم يجد نفسه في موقف
محرج وخاصة ادا كان مع زوجته واوﻻده .
يجب تحرير الرصيف من كراسي المقاهي
والفراشة والملك الغبوي والملك البحري
ومواقف السيارات . والحدائق الخاصة امام بعض المنازل والتي سيجت بسياج حديدي وبالقصب والبﻻستيك كاننا نعيش في المحال القروي. نحن كمواطنيين نطلب من رجال الداخلية تطبيق القانون وان تكون بادرة شخصية ﻻ حتى تكون اوامر وزارية او ملكية
فالقانون ﻻ يحتاج لتعليمات .
انها الفوضى بكل ما في الكلمة من معنى في شواطىء الشمال . اين السيد الوالي اين المنتخبون ؟من ينقدنا من هذا الاسنغلال البشع ؟ بلطجية يجبروننا على اكتراء المضلات و الكراسي و دفع اتاوة للجلوس على الرمال. اللهم هذا منكر. بلطجية يهددوننا أمام أولادنا و يسبوننا و يحتقروننا. كل هذا في غياب تام السلطات. من يحمي المواطن ؟؟؟؟
الروينة فهاد وخلاص،وليتي كتخلص على الباركينغ اكثر من البنزين ولافينيت ولاصورانص، لي تيلف تيمشي يشري جيلي ب 20 درهم ويتقنت لك فشي درب وياريت سقنع بدرهم ول درهمين، خاصو 10 دراهم،دايا كملوها بهاد المافيا ديال الشواطيء، هاد البلاد ما عرفناها فين غادية، غير الله يدير شي تاويل ديال الخير
المفروض حماية المسطافين من هؤلاء النصابة يبتزون الناس ويستحودون على جل الشاطيء خاصة شاطيء الرباط مساحته صغيرة وترتاده الطبقة الفقيرة
يخبؤون الكراسي بالمقبرة المجاورة لسيدي اليابوري
نحن لسنا ضد استرزاق الناس ولكن ضد الإبتزاز والإستيلاء على الشاطيء كله
ناهيك عن الأندية التي تحجز مكان كبير
أين السيدة القايدة من المسؤول عن الشواطيء أم تتركون الفقراء عرضة ليأكلوا بعضهم وكتفرجو علينا الله يأخد فيكم الحق.
أنها بالفعل ظاهرة مشينة تنقص من الحريات الفردية كغيرها من الظواهر مثل استغلال الأرصفة من أرباب المقاهي واستغلال وسط المدينة من طرف الفراشة وحراس السيارات، وقريبا رخصة المرور بالشارع ورخصة التسوق وووووو
يريد ان يوهمنا ان هاته الخدمات هي في صالح المواطن او المصطاف في حين ان الناس يتدمرون من بطش هولاء الناس وبالقوة و قد عاينت عدة اشخاص طردوا من اماكن في البحر ملك الدولة بالقوة مع اطفالهم فهل هاته هي الخدمة اللهم هن هدا منكر
كذب50درهم للكرسي ومنع المواطنين من استغلال الشاطيء بوضع حواجز واذا احتج احد المواطنين يجد امامه فتوات وبلطجية كيف لعمل موسمي مذته شهرين فقط يقولون غير مربح ويصرفون بارباحه مدة سنة غبر منطقي اايس كذاك
عنوان الموضوع يشبه وكان كاتبه من يكري المظلات
هاؤلاء الذين تذكرهم وتكتب عنهم من المافيا الموجودة بالموسم الصيفي في البحور جميعها
لقد اكتريت مظلة وكرسيين ببحر مرين لسمير تطوان وفِي النهاية أردت اذهب وأذهب للمطعم فطلب مني 200درهم للمظلة و200 درهم للكراسي فامتنعت وإذا بأصحابه ياتون ليأخذوا ابني مقابل المبلغ مع العلم ان المظلة تساوي 60 درهم والكراسي 30 درهم للواحد
هاؤلاء يجب محاربتهم أينما كانوا ولا يجب ان يكري منهم احد
يجب تنظيم الشواطئ ومنع الاكل بداخلها حتى تبقى الشواطئ كما هو في بلدان اخرى تعرف قيمة المحافظة على جمالية الشواطئ و مكان للسباحة وليس مكان للاكل والكرة وايضا الدخول بالالبسة العادية والسباحة بها . الشاطئ مكان للسباحة ويجب ان تخصص امكنة وضع الملابس العادية خارج الشاطئ وايضا الاكل خارجها ايضا حتى تبقى الرمال والبحر ذات جودة ونقي
تحية خاصة للسيد عامل المضيق الذي اتخذ قرار تظيف شاطئ المدينة من هؤلاء المبتزين لرواده الذي يتصرفون خاج القانون من خلال حجزمساحات شاسعة بدون أي سند…..بل إنه تم وضع خطا بالمجان للتبليغ عن كل ما يسئ للمدينة وزوارها وحبذا لو تم تعميم هذه المبادرة الرائدة على كل شواطئ الوطن ….الكل يريدها خبزةسهلة مهلة كما صوغ المثل الشعبي لثقافة الإتكال والريع إلى حد أصبحنا غير قادرين على إيجاد عمال مهرة في كثير من المجالات وتشكي كثير من المقاولات الوطنية …..بالجارة إسبانيا لايجرؤأحد أن يفرض نفسه حارسا للسيارات أو مكريا للمظلات بالشواطئ أو بائعا متجولا بها لأن ألأمن حاضر بقوة وبكل صرامة والويل لمن تجرأ عن عدم لإنصياع لأوامره……إذ يتم إعتقاله فورا ويقاد إلى المخفر لإنجاز محضر في حقه مع إخباره بحقه في حضور محام وطبيب تجنبا لطبخ المحاضروتغيير ما يجب أن تتضمن من وقائع صحيحة .ونفيا لكل إدعاء فالمنحرفون وقليلو التربية مختصون في الكذب ع وابتداع الزون والتضليل ….فلا تعاطف إذن مع من يقلق راحة الناس بالابتزاز…وأكل مالهم بالباطل….
داك الهدرة لي قالو هاد الناس كلها كدب. عصابات استعمروا الشواطىء ووزعوها فيما بينهم . يبتزون المصطافين سواء في الاماكن المخصصة للسيارات او في الشواطىء. عندما تاتي الى الشاطىء وعندك الباراصول ديالك والكراسي فانهم يطردونك ويقولون ان المكان ملكهم لانهم اكتروه من الجماعة. لقد رايت هدا في السنة الماضية بشاطىء المحمدية. اتمنى ان تقوم السلطات بدورها هاته السنة.
غير ** لخوه. خاصهوم الحبس كاملين
مجموعة مجرمين يستغلون الملك العام ويبتزون المواطنين.
انا مقاطعهم مند آكثر من 20 سنة
أتمنى ان لا ينزعج حراس السيارات واصحاب المظلات فالكل عاق ولا يريد لسيارته لا حارس ولا في البحر مظلة الكراء وهذا ناتج عن ما فعلتمونه في الماضي
اما من يقول ان هذه خدمت الموسم فربما لا يذهب ليرى بنفسه كيف يقف ذاك الحارس مع صاخب السيارة ولا يرى كيف يقف صاحب المظلة مع المواطن في البحر فانهم يعودون فراعنة بدلا من عساي او مسترزق وكأنه صاحب الملك إخ منهم ومن من أتى بهم لتلك الخدمة
تصور معي ان الشاطئ من المظيق الى مرتيل يكتوى ب تسعين الف درهم من الجماعة فكيف سيقوم المكتري بجمع نقوده وخصوصا مستودع السيارات بمرتيل والله انهم مافيا عشرة دراهم لكل سيارة حتى ولو دخلت ولَم تقف تجبر للدفع وإلا ظربوك وهذا بمساعدة الأمن هذا عيب وعار على كل من لا يغير منكر وهو قادر
نحن لا نعمم.
لكن كتيرا من هؤلاء يجعلون البحر و الرمل ملكهم الخاص، و يجبرون الزوار على الدفع او المغاذرة.
طبعا في كتيرا من الاحيان مع تواطى بعض السلطات و الجماعات التي تعمل اودن كيال عند شكايات المواطنين، فتصبح بلطجية بكل معانيها….
يجب كراء الملات في مكان ، تم الزبون ياخدها .
لا يجب حجز مكان او المضل او الباراسول في الرمل و انتضار الزبون.
اما بيع الاكل في البحر ، فيجب ان يفتح للجميع بشرط الحفاض على النضافة و سلامة الاكل …ولا يجب ان يقتصر على ما يشبه مافيات تحتكر شواطء و تمنع الاخرين لتحتكر اسعار ….
المنافسة هي سبيل اداء خدمات احسن الزبون …و ردع الاحتكار و الغلاء.
السلام عليكم
كانو من زمان صحاب الباراصولات و الشمبريرات وحتا المايوات وشورطات تيكريوهم ف التسعينيات ولاكن كان عندهم مكان مخصص تيجمعوا فيه لكراسا والباراصولات والطوابل ولي بغا شي حاجة تيمشي لعندهم تيتفاهم معاهم وحطوليه الباراصول والطبلا فين بغا .أما دبا ولا الإحتكار ديال الشاطىء بالعلالي إما تخلص او ماتغلسش .حشوما وعيب هادشي راه كاينين الناس مساكن بزز باش تيضبرو علا فلوس الطوبيس باش يتبحرو .
الحبيبۃ يا اسبانيا جنۃ فوق الارض بالمقارنۃ مع المغرب
dimanche dernier j ai passé une trés belle journéepersonne n est venu m harceler des tables en bois fixesdisponibles j ai mange les sandwichs et les boissons fraiches que j ai ramenés avec moie et j ai profité d une merveilleuse journee ensoleillée au bord du lac Simon en outaouais au Quebec accompagne d un Roman que j ai eu le plaisir de lire
بنية طيبة كصحفية متدربة اتفهم الطريقة التي عاجلة بها الموضوع،هاءلاء الناس يشتغلون هده المهن في قطاع غير مهيكل لأنهم لا يدفعونالصراءب و لان ابتزاز الناس سهل وهي وسيلة للربح السريع وخلفهم أناس يحمونهم ويتنفعون من الفوضا التي يخالفونها.
لاحظوا ان جميع الاراء تستنكر تصرف اصحاب هذه الخدمات بل هي عصابات تشتغل تحت اعين السلطات. كيف يتم استعمار الشاطئ بكراسي من النوع الرديئ وشمسيات شاحبة ولا تترك اي بقعة للمواطنين. ويصيرون مظطرين لكراء هذه الكراسي او مغادرة الشاطئ. اللهم ان هذا منكر، اضف الى ذلك ان بعض اصحاب هذه الكراسي يستغلون تلك المظلات من العشب التي تضعها مصالح البلدية. ادعو السلطات الى الحد من هذه الظواهر او تقنينها كما هو الحال في شواطئ اوروبا. اقول لكاتب هذا المقال انت تتكلم عن حق يراد به باطل. نعم لفتح مناصب العمل الموسمية لكن في ظل القانون وابعاد اصحاب السوابق عن هذه الشواطئ
السلام عليكم ورحمة اللّٰه.خدمة الإنسانية مرحبا بها،لكن ان تبتز المصطافين فهذا لن يتقبله احد.
في الحقيقة يجب تنظيف جميع الشواطئ من هؤلاء. كلام ساقط لم أر اي احترام. كنت في السنة الماضية بشاطئ كابو نيكرو لم أجد أي مكان لاضع شمسيتي. ثم وضعتها بين اتنتين. معجبوش الحال مول لباراسلات. قالي حيد أولادك من هنا مايلعبوش فالرملة. من جهة ثانية. قريب من هاد الشاطئ مخلاوناش نعومو قالك خاص بالسبليون. واش هادا ماشي منكر
C'est faux, ils obligent à payer la place et les chaises….la plage est un endroit publique, ouvert à tout le monde, imaginant si on te demande de payer parce que tu te balades dans la rue !!!
أنا هذي وقعت ليا في بحر ستوديو بتطوان. يالله حطينا رجلينا على الرملة ماما جلست على واحد الكرسي فقط تريتا أو لا ادري لماذا. على أي يأتي شخص و بتعامل فظ فيبطح المظلة ظنا منه أننا نستغل ظل مظلته… و لو أننا قدمنا إلى ما بعد العصر و كنا واقفين لنحدد وجهتنا…. صراحة صدمني ورعد عظامي بينما أتينا لبعض الترفيه… بالطبع لا يجب الرد على هؤلاء المتعنتين. صافي البحر ديالهم و بدينا كنتسبو و بغاو يجريوا علينا… يا سلام على الحضارة لهلا يطيح فكرشو هذوك الدراهم اللي بغا يربح بزز و عارف راسو غير قانوني
ma lettre est adressée au rédacteur, si tu défend cette catégorie qui égorge le citoyen, tu n a qu a les aider toi même et point final